الموسم الثاني - الفصل 245
ترجمة : [ Yama ]
كان يعلم ذلك ، لكن وعيه كان لا يزال يتلاشى ، وكان يواجه صعوبة في البقاء على قدميه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 245
“…”
شوك.
“حالته ليست جيدة!”
نظر كاز إلى الأسفل وعيناه واسعتان. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للمراوغة ، إلا أنه فشل في القيام بذلك.
من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.
تم قطع ذراعه بشكل نظيف من الكتف إلى الإبط. ليس فقط حراشف ولكن حتى عظامه تم تقطيعها بسهولة.
“لقد كنت خصمًا مثابرًا للغاية ومزعجًا.”
بفت.
كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.
بعد لحظة ، تدفق الدم من الجرح. شعر بألم شديد مثل صاعقة البرق ، لكن لم تتح له الفرصة حتى للصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يكفي هجوم واحد. عندها سيكون قادرًا على قطع خيط الحياة الرقيق والصعب لهذا اللقيط المرعب.
كان هذا لأن لوكاس بدأ بالهجوم مرة أخرى.
سحق!
لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.
لم يكن يعلم ، لكنه كان على يقين من أن مفهوم الموت لن يتم الاستخفاف به لمجرد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه خصيصًا للعبة الكبرى. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر حدة.
جعله القطع السابق يدرك شيئًا ما. ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا لم يلاحظ ذلك عاجلاً.
كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.
لاحظ كاز لوكاس عن كثب.
التوت ركبتيه ومال جسده إلى الأمام.
عندها فقط لاحظ الألم المختبئ في عينيه ، والعرق البارد الذي غطى جسده ، وجلده الذي أصبح تدريجياً يتحول إلى اللون الأحمر الداكن ، والدم الذي يسيل من زاوية فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كاز لوكاس عن كثب.
“حالته ليست جيدة!”
“حالته ليست جيدة!”
لم يكن يعرف السبب ، لكن جسد لوكاس كان يحتضر.
شوك.
لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً لملاحظة ذلك ؟
وفي الوقت نفسه ، أدخل إصبعين في الجرح على كتفه.
كان هناك سبب واحد فقط لهذا.
رأى لوكاس ينظر إليه بهدوء. لم يظهر حتى مصدومًا قليلاً. تقريبا كما لو كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة…
كان تعبير لوكاس هادئًا للغاية. لم يكن يبدو وكأنه شخص على حافة الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فضوليًا بشأن ما كان يحدث ، حاول لوكاس فتح عينيه ، لكنه لم يستطع.
ومع ذلك ، حتى لو كان متأخرا بعض الشيء ، كان قادرا علا لا ملاحظة.
لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.
ومنذ ذلك الحين ، كان على كاز أن يتخذه قرارًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفت.
“شراء الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كاز لوكاس عن كثب.
كان من الواضح أنه إذا تركه وحده ، سيموت من تلقاء نفسه.
“كان ينتظر مني أن أهاجم…؟”
لذلك قرر تجنب المواجهات المباشرة. كان لوكاس يدفع بنفسه بالفعل إلى حد التخلي عن جسده. سيكون من الغباء أن يستمر في قتاله. إذا استمر في الجري والمراوغة ، فسوف يدمر لوكاس نفسه دون أن يضطر إلى فعل أي شيء.
وصلت المعركة إلى مراحلها الأخيرة ، وأصبحت الآن منافسة للقدرة على التحمل.
“…”
نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.
على عكس كاز ، الذي خفت تعابيره بعد أن أدرك أن لديه فرصة للفوز ، لم يكن تعبير لوكاس جيدًا.
نظر كاز إلى الوجود أمامه. في عينيه ، لا يمكن إخفاء هياجه وخوفه.
لاحظ على الفور عندما تغيرت حركات كاز. لم يعد كاز يتحرك في خوف.
كانت لديه هذه الأفكار مرات لا تحصى بالفعل.
على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه لاحظ حالة لوكاس. وأدرك أنه يمكنه الفوز طالما أنه اشترى وقتًا كافيًا.
من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.
كان يجب عليه إنهاء ذلك بالهجوم الأول ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل ذلك. نجح كاز بالكاد في تفادي الهجوم وقام بقطع ذراع واحدة نتيجة لذلك.
لقد أدرك أن هذا اللقيط الشبيه بالزومبي لن يسقط إلا إذا أنهى حياته بنفسه.
الآن ، كان كاز ، وليس لوكاس ، هو من كان في وضع متميز.
التوت ركبتيه ومال جسده إلى الأمام.
“من السابق لأوانه الاستسلام.”
بات!
لكن فرصه في الفوز لم تختف تمامًا.
…متى لو كان ذلك ؟
بصق لوكاس علانية من فمه الدم المتدفق عبر حلقه. نظرًا لأن خصمه كان يعلم بالفعل أن حالته كانت في حالة من الفوضى ، فلم يعد هناك حاجة لإخفائها بعد الآن.
لأنه قد يمنح الحكام السيطرة على وجوده ذاته.
وصلت المعركة إلى مراحلها الأخيرة ، وأصبحت الآن منافسة للقدرة على التحمل.
باستخدام كل وسيلة متاحة له ، تمكن من قتل كائن قريب من المطلق.
هل سينهار لوكاس أولاً ؟
بعد لحظة ، تدفق الدم من الجرح. شعر بألم شديد مثل صاعقة البرق ، لكن لم تتح له الفرصة حتى للصراخ.
أم أن كاز سيتعرض لضربة قاتلة قبل ذلك ؟
“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.
من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.
كان تعبير لوكاس هادئًا للغاية. لم يكن يبدو وكأنه شخص على حافة الموت.
* * *
كان يعلم ذلك ، لكن وعيه كان لا يزال يتلاشى ، وكان يواجه صعوبة في البقاء على قدميه.
دودج هجوم. دودج ، دودج ، وراوغ أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم ذلك.
…متى لو كان ذلك ؟
لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً لملاحظة ذلك ؟
‘لماذا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت…!]
نظر كاز إلى الوجود أمامه. في عينيه ، لا يمكن إخفاء هياجه وخوفه.
نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.
لقد مرت فترة طويلة. لم يواجهه مباشرة.
– هزم كاز.
كان سيغمى عليه قريبًا. كان سيموت قريبا.
كان هذا لأن لوكاس بدأ بالهجوم مرة أخرى.
كانت لديه هذه الأفكار مرات لا تحصى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه أي طاقة على الإطلاق.
لكن… كم من الوقت مضى منذ أول واحد ؟
“…”
بات!
عندها فقط لاحظ الألم المختبئ في عينيه ، والعرق البارد الذي غطى جسده ، وجلده الذي أصبح تدريجياً يتحول إلى اللون الأحمر الداكن ، والدم الذي يسيل من زاوية فمه.
لقد تفادى هجوم لوكاس مرة أخرى. هل كان أبطأ من ذي قبل ؟ لم يستطع معرفة ذلك. كان عقله في حالة من الفوضى. لقد استخدم الكثير من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يكفي هجوم واحد. عندها سيكون قادرًا على قطع خيط الحياة الرقيق والصعب لهذا اللقيط المرعب.
ضغط كاز على أسنانه.
لاحظ على الفور عندما تغيرت حركات كاز. لم يعد كاز يتحرك في خوف.
لم يعد من الممكن وصف حالة لوكاس بأنها سيئة ، لقد كانت مروعة. كان جلده الذي تغير لونه يقطر من جسده مثل الشمع ، وكانت مشيته غير مستقرة. ربما كان أكثر فوضى من الداخل. ربما أصبحت أعضائه الداخلية مسالة تمامًا منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. هل سقط حتى؟
لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة في حالته. لا ، لا يجب أن يكون حياً.
ثم بدأ الدم يتدفق من كل فتحة من فتحاته.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتحرك.
ماذا كان سيفعل ؟
كان لدى كاز ما يكفي. لقد سئم من النظر إلى عيون لوكاس الهادئة ووجهه الخالي من التعابير.
ضغط كاز على أسنانه.
لقد أدرك أن هذا اللقيط الشبيه بالزومبي لن يسقط إلا إذا أنهى حياته بنفسه.
“…”
نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يكفي هجوم واحد. عندها سيكون قادرًا على قطع خيط الحياة الرقيق والصعب لهذا اللقيط المرعب.
استخدم عقله الهادئ لتحليل الوضع الحالي.
“…”
على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه كان بالتأكيد صاحب اليد العليا.
بدا الأمر مألوفًا.
يكفي هجوم واحد. عندها سيكون قادرًا على قطع خيط الحياة الرقيق والصعب لهذا اللقيط المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت الريح برفق ، لكن هذه الرياح كانت كافية لدفع لوكاس تقريبًا ، لكنه كافح بقوة حتى يسقط.
لم يعد بإمكانه استخدام نفس التنين. إذا أراد أن ينهيها ، فعليه أن يفعل ذلك بيديه.
كان تعبير لوكاس هادئًا للغاية. لم يكن يبدو وكأنه شخص على حافة الموت.
“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.
على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه كان بالتأكيد صاحب اليد العليا.
لم يهاجم كاز منذ فترة طويلة جدًا ، لذا من المحتمل ألا يتوقعه خصمه أن يقوم بهجمة مرتدة الآن. كانت تلك فجوة يمكن أن يستهدفها.
لأنه قد يمنح الحكام السيطرة على وجوده ذاته.
اقترب منه لوكاس مرة أخرى ، ممدودة بقبضته. ربما كان هو وحده ، لكنه شعر أن تحركاته كانت أبطأ من ذي قبل. وبطبيعة الحال ، كان هذا يعني أن الثغرة كانت أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاز مرعوبًا من النغمة التي جعلت القتال قد انتهى بالفعل.
تهرب مرة أخرى. لكن هذه المرة ، بدلاً من توسيع المسافة بينهما على الفور ، اقترب.
بعد لحظة ، تدفق الدم من الجرح. شعر بألم شديد مثل صاعقة البرق ، لكن لم تتح له الفرصة حتى للصراخ.
كان صدره مفتوحًا تمامًا. رفع كاز مخالبه. لم يكن لديه الكثير من القوة ، لكنها كانت كافية لاختراق جلده الهش وتمزيق قلبه ورئتيه إلى أشلاء.
كان دافئا وناعما.
‘حان الوقت ليموت…!’
كان يعلم ذلك ، لكن وعيه كان لا يزال يتلاشى ، وكان يواجه صعوبة في البقاء على قدميه.
كما كان يعتقد هذا ، نظر كاز إلى وجه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. هل سقط حتى؟
وعلى الفور شعرت بالرعب.
كان سيغمى عليه قريبًا. كان سيموت قريبا.
[أنت…!]
[ما – ماذا… ؟]
رأى لوكاس ينظر إليه بهدوء. لم يظهر حتى مصدومًا قليلاً. تقريبا كما لو كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة…
بدا الأمر مألوفًا.
“كان ينتظر مني أن أهاجم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كاز لوكاس عن كثب.
أدرك كاز أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل للتراجع. الآن وقد وصل إلى هذا الحد ، كان الهجوم هو أفضل دفاع له. صرَّ على أسنانه ، ودفع كاز بمخالبه في صدر لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق لوكاس علانية من فمه الدم المتدفق عبر حلقه. نظرًا لأن خصمه كان يعلم بالفعل أن حالته كانت في حالة من الفوضى ، فلم يعد هناك حاجة لإخفائها بعد الآن.
سحق!
باستخدام كل وسيلة متاحة له ، تمكن من قتل كائن قريب من المطلق.
انشق جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفادى هجوم لوكاس مرة أخرى. هل كان أبطأ من ذي قبل ؟ لم يستطع معرفة ذلك. كان عقله في حالة من الفوضى. لقد استخدم الكثير من الطاقة.
ولكن هذا كل شيء. مخالب كاز لم تذهب أبعد من ذلك. كان هذا لأن لوكاس انحنى للوراء في اللحظة الأخيرة قبل وصول هجومه.
من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.
وفي الوقت نفسه ، أدخل إصبعين في الجرح على كتفه.
ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر أن نسيج الأرض كان أكثر نعومة مما كان يتوقع.
تقيؤ!
‘لماذا ؟’
[كوك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كاز لوكاس عن كثب.
أطلق كاز على الفور نخرًا من الألم.
نظر كاز إلى الوجود أمامه. في عينيه ، لا يمكن إخفاء هياجه وخوفه.
“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.
اقترب منه لوكاس مرة أخرى ، ممدودة بقبضته. ربما كان هو وحده ، لكنه شعر أن تحركاته كانت أبطأ من ذي قبل. وبطبيعة الحال ، كان هذا يعني أن الثغرة كانت أكبر.
[ما – ماذا… ؟]
“كان ينتظر مني أن أهاجم…؟”
“لقد كنت خصمًا مثابرًا للغاية ومزعجًا.”
[أيها الوغد…!]
[أيها الوغد…!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاز مرعوبًا من النغمة التي جعلت القتال قد انتهى بالفعل.
كان كاز مرعوبًا من النغمة التي جعلت القتال قد انتهى بالفعل.
حدق كاز في لوكاس غير مصدق للمرة الأخيرة قبل أن يتراجع إلى الوراء.
ماذا كان سيفعل ؟
رأى لوكاس ينظر إليه بهدوء. لم يظهر حتى مصدومًا قليلاً. تقريبا كما لو كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة…
حاول كاز أن يكافح ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
استخدم عقله الهادئ لتحليل الوضع الحالي.
فوش!
‘حان الوقت ليموت…!’
مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.
أدرك كاز أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل للتراجع. الآن وقد وصل إلى هذا الحد ، كان الهجوم هو أفضل دفاع له. صرَّ على أسنانه ، ودفع كاز بمخالبه في صدر لوكاس.
بدءًا من ذراعه المقطوعة ، تمكنت القوة الشرسة من الوصول إلى قلب كاز في لحظة.
جعله القطع السابق يدرك شيئًا ما. ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا لم يلاحظ ذلك عاجلاً.
بوك-
تم قطع ذراعه بشكل نظيف من الكتف إلى الإبط. ليس فقط حراشف ولكن حتى عظامه تم تقطيعها بسهولة.
ثم انفجر قلبه في صدره.
ولكن هذا كل شيء. مخالب كاز لم تذهب أبعد من ذلك. كان هذا لأن لوكاس انحنى للوراء في اللحظة الأخيرة قبل وصول هجومه.
[…]
ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر أن نسيج الأرض كان أكثر نعومة مما كان يتوقع.
كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.
كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.
قرقرة ، قرقرة.
ثم بدأ الدم يتدفق من كل فتحة من فتحاته.
[أ-… أور-… ك…]
[أ-… أور-… ك…]
ولكن هذا كل شيء. مخالب كاز لم تذهب أبعد من ذلك. كان هذا لأن لوكاس انحنى للوراء في اللحظة الأخيرة قبل وصول هجومه.
حدق كاز في لوكاس غير مصدق للمرة الأخيرة قبل أن يتراجع إلى الوراء.
لم يهاجم كاز منذ فترة طويلة جدًا ، لذا من المحتمل ألا يتوقعه خصمه أن يقوم بهجمة مرتدة الآن. كانت تلك فجوة يمكن أن يستهدفها.
“…”
لم يعد بإمكانه استخدام نفس التنين. إذا أراد أن ينهيها ، فعليه أن يفعل ذلك بيديه.
هبت الريح برفق ، لكن هذه الرياح كانت كافية لدفع لوكاس تقريبًا ، لكنه كافح بقوة حتى يسقط.
ثم انفجر قلبه في صدره.
– هزم كاز.
كان يجب عليه إنهاء ذلك بالهجوم الأول ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل ذلك. نجح كاز بالكاد في تفادي الهجوم وقام بقطع ذراع واحدة نتيجة لذلك.
باستخدام كل وسيلة متاحة له ، تمكن من قتل كائن قريب من المطلق.
اقترب منه لوكاس مرة أخرى ، ممدودة بقبضته. ربما كان هو وحده ، لكنه شعر أن تحركاته كانت أبطأ من ذي قبل. وبطبيعة الحال ، كان هذا يعني أن الثغرة كانت أكبر.
ومع ذلك ، تمزق جسد لوكاس أيضًا في هذه العملية.
اقترب منه لوكاس مرة أخرى ، ممدودة بقبضته. ربما كان هو وحده ، لكنه شعر أن تحركاته كانت أبطأ من ذي قبل. وبطبيعة الحال ، كان هذا يعني أن الثغرة كانت أكبر.
في الواقع ، كان مظهره الخارجي أسوأ من مظهر كاز ، الذي كان قد أصبح جثة بالفعل.
ماذا كان سيفعل ؟
لم يكن لديه أي طاقة على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر أن نسيج الأرض كان أكثر نعومة مما كان يتوقع.
لكنه لم يستطع أن يغمى عليه. كان يعلم أنه إذا فقد وعيه بهذه الطريقة ، سيموت.
ضغط كاز على أسنانه.
لم يسعه إلا أن يتساءل عما سيحدث إذا مات في العالم العظيم.
كانت لديه هذه الأفكار مرات لا تحصى بالفعل.
لم يكن يعلم ، لكنه كان على يقين من أن مفهوم الموت لن يتم الاستخفاف به لمجرد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه خصيصًا للعبة الكبرى. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر حدة.
حاول كاز أن يكافح ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
لأنه قد يمنح الحكام السيطرة على وجوده ذاته.
رأى لوكاس ينظر إليه بهدوء. لم يظهر حتى مصدومًا قليلاً. تقريبا كما لو كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة…
كان يعلم ذلك.
بدلاً من ذلك ، نزل وعيه ببطء إلى الظلام.
كان يعلم ذلك ، لكن وعيه كان لا يزال يتلاشى ، وكان يواجه صعوبة في البقاء على قدميه.
[ما – ماذا… ؟]
التوت ركبتيه ومال جسده إلى الأمام.
مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.
“…”
“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.
ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر أن نسيج الأرض كان أكثر نعومة مما كان يتوقع.
ضغط كاز على أسنانه.
لا. هل سقط حتى؟
كان دافئا وناعما.
كان دافئا وناعما.
باستخدام كل وسيلة متاحة له ، تمكن من قتل كائن قريب من المطلق.
-لا يمكنك حقاً أن تساعد نفسك.
“حالته ليست جيدة!”
بدا وكأنه يسمع صوتًا يضحك بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى كاز ما يكفي. لقد سئم من النظر إلى عيون لوكاس الهادئة ووجهه الخالي من التعابير.
بدا الأمر مألوفًا.
ترجمة : [ Yama ]
فضوليًا بشأن ما كان يحدث ، حاول لوكاس فتح عينيه ، لكنه لم يستطع.
“حالته ليست جيدة!”
بدلاً من ذلك ، نزل وعيه ببطء إلى الظلام.
جعله القطع السابق يدرك شيئًا ما. ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا لم يلاحظ ذلك عاجلاً.
ترجمة : [ Yama ]
من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.
لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً لملاحظة ذلك ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
