الموسم الثاني - الفصل 123
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 123
“أنا ذاهب لإنقاذ الناس.”
انتشر الألم في جميع أنحاء جسدها وكأنه سوف تتمزق إلى أشلاء.
مبنى الكنيسة، الذي بدا مليئًا بهالة مقدسة منذ لحظة، كان الآن يذكرنا بالمكان الذي وصفه جده بأنه جحيم.
كافحت سيدي لتحافظ على وعيها. كانت تعلم أنه إذا أغمي عليها الآن، فسينتهي أمرها.
سحق.
من زخم الهجوم، تدحرجت عدة مرات على الأرض قبل أن تعود إلى قدميها.
تراجعت سيدي إلى الوراء، معتمدة فقط على الحاسة السادسة التي طورتها من خلال معارك لا حصر لها.
كان إحساسها بالتوازن فوضياً. شعرت أن العالم انقلب من أسفله إلى أعلاه. لم تكن متأكدة حتى مما إذا كانت لا تزال تواجه الاتجاه الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة، كان هناك شيء واحد فقط يمكنها الوثوق به.
في هذه الحالة، كان هناك شيء واحد فقط يمكنها الوثوق به.
مثل شطيرة مقطعة إلى نصفين، يمكنه رؤية القطع العرضية للأرضيات تحته.
تراجعت سيدي إلى الوراء، معتمدة فقط على الحاسة السادسة التي طورتها من خلال معارك لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت ريكا من الاندفاع المفاجئ للضوء الشديد.
اصطدام!
انتشر الألم في جميع أنحاء جسدها وكأنه سوف تتمزق إلى أشلاء.
ظهرت المجسات مرة أخرى من المكان الذي كانت تقف فيه للتو. كانت مستعدة هذه المرة، ولكن الوضع لم يكن جيدًا. بدأت المجسات تندفع نحوها من كل اتجاه، وليس فقط من الأرض. كان الأمر كما لو أن المئات من الثعابين كانت تندفع نحوها في آن واحد.
كان إحساسها بالتوازن فوضياً. شعرت أن العالم انقلب من أسفله إلى أعلاه. لم تكن متأكدة حتى مما إذا كانت لا تزال تواجه الاتجاه الصحيح.
قامت سيدي بتدوير العصا مثل المروحة، ودفعت المجسات بعيدًا.
ارتعاش وجه أوغكاس قليلاً.
“لا أستطيع رؤية الرجل الحديدي الضخم…”
على الرغم من مكانتها الصغيرة، إلا أن الطاقة الشيطانية التي انفجرت من جسدها انتشرت مثل ضباب الموت، مما أدى على الفور إلى قتل أي شيء لامسته. بطبيعة الحال، لم تكن المجسات استثناءً.
كان من المستحيل عادةً أن يغيب عن نظرها نظرا لضخامة جسده، ولكنه كان يختبئ وراء مئات المجسات.
عندها فهم ريكا.
للحظة، لم تستطع سادي إلا أن تشعر أنه حتى عينان إضافيتان لن تساعدا في هذا الموقف. كان من المؤلم بالفعل التركيز على مجسات سيباكنا العديدة، لكن كان عليها أيضًا أن تكون على دراية بهجوم التسلل المحتمل لـ أوغكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضته بإحكام. ثم أخذ نفسا عميقا.
تفجر!
بوم!
ثم أطلقت إحدى المجسات سوائل جسم أرجوانية عليها. (تل:… بدأت هذه المجسات تخرج عن السيطرة…)
“أنت لا تستحق أن تعرف الإجابة. يمكنك أن تسألني مرة أخرى عندما تكون أقوى “.
أدركت سيدي بشكل غريزي أنه سيكون من الخطر ترك هذا السائل يلمسها، وركلت الأرض بقدمها اليسرى.
“إ-إنهم مؤمنون بكنيسة الحياة الأبدية… حتى لو ماتوا، فلن يموتوا حقًا، وسنعتني بأرواحهم… ”
بوم!
“… أعطيك تألق ؟ ماذا تنوي الجدة أن تفعله بالتألق ؟ ”
تمكنت قطعة كبيرة من الأنقاض، التي ارتفعت من تأثير دوسها، أن تكون بمثابة درع مؤقت. لسوء الحظ، لم يدم طويلاً.
باهت!
تسس!
كان يؤمن بهم دائمًا لأنهم هم الذين ربوه.
يبدو أن السائل شديد التآكل لأنه يطلق صوت الهسهسة عند ملامسته للحجر. هذه القطعة الحجرية، التي يبلغ سمكها حوالي 20 سم، تآكلت تمامًا في بضع ثوانٍ فقط.
ولكن الآن، لا يهم.
“سينتهي الأمر إذا تركت ذلك يلمسني.”
مثل شطيرة مقطعة إلى نصفين، يمكنه رؤية القطع العرضية للأرضيات تحته.
كما أنها لم تستطع ضربه بعصاها. بعد كل شيء، على الرغم من متانته، لم يكن هناك ما يضمن أن العصا ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة مع السائل اللامع.
… لم تكن هذه الفتاة فقط.
في هذه الحالة، فإن فقدان سلاحها لن يؤدي إلا إلى وضعها في وضع غير مؤات، لذلك كان عليها توخي الحذر.
ملأ الغبار الهواء، وسمع صراخ الألم من كل اتجاه.
‘… لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.’
كم كان ما يفعلونه فظيعًا.
بعد التفكير في هذا، أطلقت سيدي طاقتها الشيطانية.
ولكن الآن، لا يهم.
بوم!
على الرغم من مكانتها الصغيرة، إلا أن الطاقة الشيطانية التي انفجرت من جسدها انتشرت مثل ضباب الموت، مما أدى على الفور إلى قتل أي شيء لامسته. بطبيعة الحال، لم تكن المجسات استثناءً.
على الرغم من مكانتها الصغيرة، إلا أن الطاقة الشيطانية التي انفجرت من جسدها انتشرت مثل ضباب الموت، مما أدى على الفور إلى قتل أي شيء لامسته. بطبيعة الحال، لم تكن المجسات استثناءً.
“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”
“طاقة شيطانية…؟”
ربما كانت احتمالات فوزها أقل من 10 بالمائة.
ارتعاش وجه أوغكاس قليلاً.
… لم تكن هذه الفتاة فقط.
على عكس مخاوف سيدي، لم يكن يختبئ وراء مخالب سيباكنا ولم يكن يبحث عن أي فتحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
كان هجوم العبوة الأول الذي عرضه قويًا بما يكفي لتدمير العديد من المباني في ضربة واحدة.
“ماذا… ؟”
ومع ذلك، تمكنت هذه الفتاة الصغيرة من البقاء على قيد الحياة. حتى لو قامت مجموعة من المحاربين الذين دربوا أجسادهم طوال حياتهم بتشكيل خط والدفاع معًا، فلن يكونوا قادرين على المقارنة مع هذا الجسم الصغير الرشيق.
بمعنى آخر، طالما أنها تتجاهل الألم، فلن تواجه مشكلة في تحريك أطرافها.
لذلك، كان من الطبيعي أن يرفع أوغكاس يقظته ضد سيدي بمقدار عدة مستويات نتيجة لذلك.
“ما المضحك ؟”
ولكن الآن، كانت سيدي تطلق طاقة شيطانية. نفس الطاقة الشيطانية التي استخدموها.
يبدو أنه مستعد للمخاطرة بحياته.
جلجلة!
آريد: “أصيب كثير من الناس بل قُتلوا في ذلك الهجوم! ألا يمكنك سماع صرخاتهم ؟ إذا كنا، لا، إذا لم أساعدهم، فقد يموتون جميعًا! ”
هبطت أوغكاس على الأرض. تم تدمير الأرض التي سقط فيها على الفور، وشعرت أن كامل المنشأة الواقعة تحت الأرض نصف المدمرة اهتزت بشدة.
حدق آريد في وجهها ببساطة، غير راغب في الاقتراب منها.
“يافتاة، أنت تستخدم طاقة شيطانية، ولكن لا يبدو أنك شيطانة. هل أنت شيطانة… أم أنك واحد من أولئك الهجينين أيضًا ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع رؤية الرجل الحديدي الضخم…”
“بفت”.
وقد أدرك ذلك.
عندما سمعت ذلك، بدا أن سيدي قد نسيت الموقف للحظة وضحكت.
ولكن الآن، لا يهم.
“ما المضحك ؟”
بمعنى آخر، طالما أنها تتجاهل الألم، فلن تواجه مشكلة في تحريك أطرافها.
“جهلك مسلي. هل أنا شيطانة ؟ لا أريد الاستماع إلى هراء الحمقى الذين لا يعرفون أصولهم “.
بعد قول ذلك، لوحت سيدي بيديها بشكل استفزازي، لكن أوغكاس حافظ على موقفه الحذر ولم يتحرك.
“ما الذي تتحدثين عنه ؟”
لذلك، كان من الطبيعي أن يرفع أوغكاس يقظته ضد سيدي بمقدار عدة مستويات نتيجة لذلك.
“أنت لا تستحق أن تعرف الإجابة. يمكنك أن تسألني مرة أخرى عندما تكون أقوى “.
مثل شطيرة مقطعة إلى نصفين، يمكنه رؤية القطع العرضية للأرضيات تحته.
“…”
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 123
بعد قول ذلك، لوحت سيدي بيديها بشكل استفزازي، لكن أوغكاس حافظ على موقفه الحذر ولم يتحرك.
آريد: “أصيب كثير من الناس بل قُتلوا في ذلك الهجوم! ألا يمكنك سماع صرخاتهم ؟ إذا كنا، لا، إذا لم أساعدهم، فقد يموتون جميعًا! ”
“هذا الرجل ليس سهلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل ليس سهلا.”
يبدو أنه يتمتع أيضًا بخبرة قتالية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سينتهي الأمر إذا تركت ذلك يلمسني.”
أوقفت سيدي أصابعها بالقوة من الارتعاش.
“… أعطيك تألق ؟ ماذا تنوي الجدة أن تفعله بالتألق ؟ ”
على الرغم من أن أعضائها كانت لا تزال تنبض، إلا أنها لم تواجه أي مشاكل في تحريك ذراعيها أو ساقيها أو رأسها.
على عكس مخاوف سيدي، لم يكن يختبئ وراء مخالب سيباكنا ولم يكن يبحث عن أي فتحات.
بمعنى آخر، طالما أنها تتجاهل الألم، فلن تواجه مشكلة في تحريك أطرافها.
كما أنها لم تستطع ضربه بعصاها. بعد كل شيء، على الرغم من متانته، لم يكن هناك ما يضمن أن العصا ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة مع السائل اللامع.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن وصفه بأنه “محظوظ” في هذا الموقف برمته.
جلجلة!
“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”
ثم أطلقت إحدى المجسات سوائل جسم أرجوانية عليها. (تل:… بدأت هذه المجسات تخرج عن السيطرة…)
ربما كانت احتمالات فوزها أقل من 10 بالمائة.
كم كان ما يفعلونه فظيعًا.
وعندما فكرت في هذه الحقيقة، نمت الابتسامة على شفتيها.
استدار آريد متجاهلاً ريكا الذي كانت تيحدق به بصدمة.
* * *
“لا.”
لم يكن يعرف ما حدث.
كان إحساسها بالتوازن فوضياً. شعرت أن العالم انقلب من أسفله إلى أعلاه. لم تكن متأكدة حتى مما إذا كانت لا تزال تواجه الاتجاه الصحيح.
نظر آريد حوله في حالة ذهول.
نظر آريد حوله في حالة ذهول.
ملأ الغبار الهواء، وسمع صراخ الألم من كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ريكا عينيها، غير قادرة على احتواء المفاجأة التي كانت تشعر بها في تلك اللحظة.
مبنى الكنيسة، الذي بدا مليئًا بهالة مقدسة منذ لحظة، كان الآن يذكرنا بالمكان الذي وصفه جده بأنه جحيم.
سحق.
“آه… آه. آه… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هجوم العبوة الأول الذي عرضه قويًا بما يكفي لتدمير العديد من المباني في ضربة واحدة.
وقفت ريكا هناك، وهي تحاول يائسة رفع جلدها المتدلي.
كان من المستحيل عادةً أن يغيب عن نظرها نظرا لضخامة جسده، ولكنه كان يختبئ وراء مئات المجسات.
حدق آريد في وجهها ببساطة، غير راغب في الاقتراب منها.
“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”
“آ- آريد … أ-أعطي جدتك [التألق]… أعطني التألق.”
على عكس مخاوف سيدي، لم يكن يختبئ وراء مخالب سيباكنا ولم يكن يبحث عن أي فتحات.
“… أعطيك تألق ؟ ماذا تنوي الجدة أن تفعله بالتألق ؟ ”
“آه… آه. آه… ”
“ماذا… ؟”
“آه… آه. آه… ”
رمشت ريكا عينيها، غير قادرة على احتواء المفاجأة التي كانت تشعر بها في تلك اللحظة.
كم كان ما يفعلونه فظيعًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يطرح فيها آريد، الذي كان دائمًا مطيعًا لها ولسلي، سؤالًا كهذا. حتى صوته بدا وكأنه يحمل عاطفة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ريكا هناك، وهي تحاول يائسة رفع جلدها المتدلي.
“أ-ألا تشعر بالأسف على الجدة ؟ هل ما زلت تسألني هذا بعد أن رأيت كيف أبدو الآن ؟ ”
وعندما فكرت في هذه الحقيقة، نمت الابتسامة على شفتيها.
“أنا لا أشعر بالأسف من أجلك. هذه هي الطريقة التي يفترض أن تبدو عليها الجدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
“آريد…!”
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 123
أصبح تعبير ريكا مشوهًا مثل تعبير الشيطان. تومضت نظرة حاقدة في عينيها، مقترنة بوجهها المتجعد، مما جعلها تبدو وكأنها ساحرة حاقدة. لو كان هذا هو الماضي، لكان آريد بالتأكيد قد انكمش الآن.
سحق.
ولكن الآن، لا يهم.
“لا يمكنك! علينا أن نهرب! ت-، هناك اثنان من الدوقات الخمسة…! تألقك قد استنفد بالفعل، أليس كذلك ؟ إنه انتحار! ”
“كيف ؟ كيف يمكنك أن تفكر في نفسك في مثل هذا الموقف ؟! ”
“طاقة شيطانية…؟”
باهت!
على الرغم من أن أعضائها كانت لا تزال تنبض، إلا أنها لم تواجه أي مشاكل في تحريك ذراعيها أو ساقيها أو رأسها.
بعد صيحة آريد، اندلع بريليانس من جسده.
كان إحساسها بالتوازن فوضياً. شعرت أن العالم انقلب من أسفله إلى أعلاه. لم تكن متأكدة حتى مما إذا كانت لا تزال تواجه الاتجاه الصحيح.
جفلت ريكا من الاندفاع المفاجئ للضوء الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما حدث.
آريد: “أصيب كثير من الناس بل قُتلوا في ذلك الهجوم! ألا يمكنك سماع صرخاتهم ؟ إذا كنا، لا، إذا لم أساعدهم، فقد يموتون جميعًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت سيدي بشكل غريزي أنه سيكون من الخطر ترك هذا السائل يلمسها، وركلت الأرض بقدمها اليسرى.
“إ-إنهم مؤمنون بكنيسة الحياة الأبدية… حتى لو ماتوا، فلن يموتوا حقًا، وسنعتني بأرواحهم… ”
حدق آريد في وجهها ببساطة، غير راغب في الاقتراب منها.
آريد: “هذه مجرد خدعة! إنه تمامًا كما قال السيد روح! ”
“آريد…!”
عندها فهم ريكا.
عندما سمعت ذلك، بدا أن سيدي قد نسيت الموقف للحظة وضحكت.
تنصت آريد على المحادثة التي دارت بينها وبين لوكاس.
نظر آريد حوله في حالة ذهول.
وقد أدرك ذلك.
“لا يمكنك! علينا أن نهرب! ت-، هناك اثنان من الدوقات الخمسة…! تألقك قد استنفد بالفعل، أليس كذلك ؟ إنه انتحار! ”
كم كان ما يفعلونه فظيعًا.
كافحت سيدي لتحافظ على وعيها. كانت تعلم أنه إذا أغمي عليها الآن، فسينتهي أمرها.
بالطبع، كان آريد دائمًا مخدوعًا. بسبب براءته، فقد استمع بسذاجة إلى أكاذيب سلي وريكا.
“ما الذي تتحدثين عنه ؟”
من… غطى عينيه بالقوة لمنع نفسه من الإدراك.
ملأ الغبار الهواء، وسمع صراخ الألم من كل اتجاه.
لأنهم كانوا أجداده.
“لا.”
كان يؤمن بهم دائمًا لأنهم هم الذين ربوه.
كم كان ما يفعلونه فظيعًا.
وكانت هذه النتيجة.
آريد: “أصيب كثير من الناس بل قُتلوا في ذلك الهجوم! ألا يمكنك سماع صرخاتهم ؟ إذا كنا، لا، إذا لم أساعدهم، فقد يموتون جميعًا! ”
في النهاية، كان موقف آريد رقيق القلب هو الذي جعل أجداده يصبحون هكذا.
باهت!
استدار آريد متجاهلاً ريكا الذي كانت تيحدق به بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ريكا هناك، وهي تحاول يائسة رفع جلدها المتدلي.
“أ- آريد. توقف. إلى أين تذهب ؟”
في النهاية، كان موقف آريد رقيق القلب هو الذي جعل أجداده يصبحون هكذا.
“أنا ذاهب لإنقاذ الناس.”
اصطدام!
“لا يمكنك! علينا أن نهرب! ت-، هناك اثنان من الدوقات الخمسة…! تألقك قد استنفد بالفعل، أليس كذلك ؟ إنه انتحار! ”
ظهرت المجسات مرة أخرى من المكان الذي كانت تقف فيه للتو. كانت مستعدة هذه المرة، ولكن الوضع لم يكن جيدًا. بدأت المجسات تندفع نحوها من كل اتجاه، وليس فقط من الأرض. كان الأمر كما لو أن المئات من الثعابين كانت تندفع نحوها في آن واحد.
“لا.”
كان يؤمن بهم دائمًا لأنهم هم الذين ربوه.
كان شخص ما لا يزال يقاتل.
“… أعطيك تألق ؟ ماذا تنوي الجدة أن تفعله بالتألق ؟ ”
مشى آريد إلى الحفرة التي اخترقت المبنى بأكمله ونظر إلى الأسفل.
على عكس مخاوف سيدي، لم يكن يختبئ وراء مخالب سيباكنا ولم يكن يبحث عن أي فتحات.
مثل شطيرة مقطعة إلى نصفين، يمكنه رؤية القطع العرضية للأرضيات تحته.
“آ- آريد … أ-أعطي جدتك [التألق]… أعطني التألق.”
وفي القاع، رأى فتاة صغيرة تقاتل الدوقات.
‘… لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.’
… لم تكن هذه الفتاة فقط.
المكان الذي كان فيه الوحش الذي دمر مقر الفرع الكوري في هجومين فقط.
هذه المرة نظر إلى السماء.
تراجعت سيدي إلى الوراء، معتمدة فقط على الحاسة السادسة التي طورتها من خلال معارك لا حصر لها.
كان ينظر في الاتجاه الذي طار فيه لوكاس.
ظهر تعبير لوكاس في ذهن آريد في تلك اللحظة.
المكان الذي كان فيه الوحش الذي دمر مقر الفرع الكوري في هجومين فقط.
يبدو أنه يتمتع أيضًا بخبرة قتالية كبيرة.
ظهر تعبير لوكاس في ذهن آريد في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جهلك مسلي. هل أنا شيطانة ؟ لا أريد الاستماع إلى هراء الحمقى الذين لا يعرفون أصولهم “.
يبدو أنه مستعد للمخاطرة بحياته.
ترجمة : [ Yama ]
سحق.
وكانت هذه النتيجة.
شد قبضته بإحكام. ثم أخذ نفسا عميقا.
آريد: “أصيب كثير من الناس بل قُتلوا في ذلك الهجوم! ألا يمكنك سماع صرخاتهم ؟ إذا كنا، لا، إذا لم أساعدهم، فقد يموتون جميعًا! ”
أخيرًا اتخذ آريد قراره.
وكانت هذه النتيجة.
ترجمة : [ Yama ]
قامت سيدي بتدوير العصا مثل المروحة، ودفعت المجسات بعيدًا.
تفجر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
