معركة حاسمة (8)
ترجمة : [ Yama ]
كان هذا كافيًا لإظهار مقدار الضرر الذي لحق به.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 227 – معركة حاسمة (8)
بدأت المأدبة.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
كانوا ينظرون إليه في خوف.
ترجمة : [ Yama ]
” تـ-توقف.”
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
” نحن لا نريد هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
كانوا ينظرون إليه في خوف.
[لا تخافوا يا شعبي. ستفهمون قريبًا.]
[أنا الفائز.]
كان صوت اللورد.
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
” الإنسانية لم تخسر.”
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
” الإنسانية لم تخسر.”
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
بدأت المأدبة.
أغلق فراي عينيه.
كروش ، كروش…
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
ظهر فم ضخم على وجه اللورد ، وعض به أنصاف الآلهة ، ومضغ أجسادهم ، وابتلعهم.
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
لا يبدو أن اللورد يتردد عندما يحرك فمه. يمكنه أن يشعر الآن أنه جزء منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
لم يشعر حتى بأدنى نفور في أفعاله. في الواقع ، كان هناك شعور بالرضا في ذهنه كما لو كان يفعل الشيء الصحيح حقًا.
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
شعر فراي بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
” هذه ذكريات اللورد”.
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
عندها فقط فهم وضعه.
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
تم تحريك إرادة فراي ولورد بعنف ، وتناثرت شظايا من ذكرياتهم في كل مكان.
لذلك ، بذل قصارى جهده. وفاز.
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
تم جذبه إلى ذاكرة أخرى.
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
هذه المرة رأى رجلاً ذا شعر فضي.
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر يا ريكي.]
” الإنسانية لم تخسر.”
” أعلم.”
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
” هذا واضح أيها اللورد.”
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
لم يكن لديه خيار سوى تغيير قراره في اللحظة الأخيرة.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
مباشرة بعد سماع كلمات ريكي ، بدا الأمر وكأن صدعًا كبيرًا لا يمكن إصلاحه ظهر في ذهن اللورد. لقد تسببت في مشاعره ، التي لم تهتز عندما التهم العشرات من قومه ، في التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
استمرت محادثتهم.
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
تظاهر اللورد بالهدوء ، لكنه كان يحترق من الداخل. شعر بنفاد صبره. شعر بالارتباك.
” هذا واضح أيها اللورد.”
لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
أغلق فراي عينيه.
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
ومع ذلك ، لا يمكن إنكار أنه قد خسر.
“…ماذا؟”
لذلك ، بذل قصارى جهده. وفاز.
[علينا القيام بعمل جيد. سأختار واحدًا من أنصاف الآلهة الذين يأتون إلى هنا. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
“… هل ستقوم باتهام كاذب ثم قتل نصف إبه بريء ؟”
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
خيمت قناعة اللورد. كانت ملتوية ومتناقضة. إذا تم وصفها باللون ، فستكون داكنة بينما تعطي هالة باهتة.
يجب أن يكون بالضبط في هذه المرحلة. بدأ التشويه الأول في عقلية اللورد وكل التغييرات اللاحقة بهذا الاقتراح بالذات.
كنت على استعداد للتخلي عن الكثير من أجلك! ومع ذلك أنت!… أنت…!
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
كنت على استعداد للتخلي عن الكثير من أجلك! ومع ذلك أنت!… أنت…!
عندها فقط فهم وضعه.
صرخ اللورد بشدة من الداخل. لأكثر من عشرات الآلاف من السنين ، كان يعامل ويحب كل الأنصاف على قدم المساواة.
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
وبسبب هذا كان قادرًا على الحصول على لقب ” اللورد” وكان قادرًا على كسب الولاء الأعمى لكل أنصاف الآلهة.
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
ومع ذلك ، فقد ارتكب الفعل الأول الذي يتعارض مع معتقداته تجاه ريكي.
[… فراي بليك ، ألا تفهم بعد ؟ بالنسبة لي ، كان وجودك أكثر إزعاجًا من أي إنسان آخر في القارة مجتمعة.]
لقد كان عملاً ينتهك هويته.
كراك.
لكنه لم يدرك حتى أن أفكاره كانت ملتوية بالفعل. لقد كان غاضبًا فقط لأنه لم يكافأ على تفانيه.
استمرت محادثتهم.
لم يهتم بالارتباك الذي سيشعر به الأنصاف إذا علموا بهذا.
كان هذا ضعف اللورد.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
‘هذا هو.’
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
كان هذا ضعف اللورد.
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
انا استطيع الفوز.
مباشرة بعد سماع كلمات ريكي ، بدا الأمر وكأن صدعًا كبيرًا لا يمكن إصلاحه ظهر في ذهن اللورد. لقد تسببت في مشاعره ، التي لم تهتز عندما التهم العشرات من قومه ، في التردد.
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
كراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
” كوك…”
كان صوت اللورد.
استيقظ من الاستيعاب بألم شديد.
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
* * *
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
“هوك… هوك…”
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
لهث فراي بشدة.
استمرت محادثتهم.
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
كانت القوة المستخدمة في كلمة صرخة التنين <مت> تفوق الخيال.
كان هذا ضعف اللورد.
حتى أن جسد فراي قد أغمي عليه مثل الوهم. رفع رأسه بالقوة ونظر حوله.
عندها فقط فهم وضعه.
كان اللورد واقفًا هناك. لا يمكن وصف حالته الحالية إلا بالفوضى.
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
الآن ، لم يكن لديه حتى القوة لرفع إصبعه.
كان هذا كافيًا لإظهار مقدار الضرر الذي لحق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى تنينًا أو شيطانًا أو حتى إلهًا.
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها.
هزيمة.
كنت على استعداد للتخلي عن الكثير من أجلك! ومع ذلك أنت!… أنت…!
ظهرت هذه الكلمة فجأة في ذهنه.
‘هذا هو.’
عض فراي شفته وهو يحاول محو هذا الفكر السلبي، لكنه لم ينجح. حتى مع الأخذ في الاعتبار كل الوسائل التي كانت لديه ، لا توجد طريقة لعكس الوضع الحالي.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
في تلك اللحظة ، شعرت أن امتلاك مثل هذا العقل الذكي هو بمثابة عائق.
تظاهر اللورد بالهدوء ، لكنه كان يحترق من الداخل. شعر بنفاد صبره. شعر بالارتباك.
[أنا الفائز.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
“…”
[ستموت هنا.]
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
كان صوت فراي واضحًا وهو يتحدث.
كان للورد أيضًا ابتسامة متعجرفة على شفتيه ، لكن تعبيره كان لا يزال كئيبًا.
” كوك…”
لم يكن لديه خيار.
استمرت محادثتهم.
لم يكن لديه خيار سوى تغيير قراره في اللحظة الأخيرة.
[أنا الفائز.]
لم يكن ينوي قتل فراي. لكنه ربما يكون قد اختفى إذا لمسه بنفس القدر.
لم يعد بإمكان اللورد أن ينظر إلى فراي بازدراء. لذلك ، لم يفعل شيئًا مثل حبسه في الهاوية مرة أخرى.
لذلك ، بذل قصارى جهده. وفاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
[اندمجنا بعد ذلك الاشتباك. وجاءت معظم قوتك إلي. كما يصب النهر في البحر. هذا دليل على أن لدي قوة أكبر.]
لم يكن لديه ما يقوله.
” لقد كانت حقا… معركة طويلة وشاقة.”
كروش ، كروش…
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
استمرت محادثتهم.
لم يكن حتى تنينًا أو شيطانًا أو حتى إلهًا.
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
بدلاً من ذلك ، كان هذا الرجل أمامه، إنسان سامي هو أعظم عدو للورد.
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
ولكن هذا كل شيء.
انتصر اللورد في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
[ستموت هنا.]
كانوا ينظرون إليه في خوف.
“…”
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، كل ما أظهره هذا المشهد كان اقتناع اللورد الذي كان لا يزال أقوى من قناعته.
لم يكن لديه ما يقوله.
*اختراق*.
لقد تحدى وقاتل وخسر. تضاءلت إرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …أنا خسرت. ولكن…”
الآن ، لم يكن لديه حتى القوة لرفع إصبعه.
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
في النهاية ، كل ما أظهره هذا المشهد كان اقتناع اللورد الذي كان لا يزال أقوى من قناعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
في الحقيقة ، لم يستطع تصديق ذلك. لم يكن هناك أي طريقة لتصديق ذلك مع الأخذ في الاعتبار كل ما مر به على مر السنين.
*اختراق*.
خيمت قناعة اللورد. كانت ملتوية ومتناقضة. إذا تم وصفها باللون ، فستكون داكنة بينما تعطي هالة باهتة.
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
ومع ذلك ، لا يمكن إنكار أنه قد خسر.
عندها فقط فهم وضعه.
النتائج لم تكذب.
“…ماذا؟”
“…”
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
أغلق فراي عينيه.
“…ماذا؟”
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ اللورد بشدة من الداخل. لأكثر من عشرات الآلاف من السنين ، كان يعامل ويحب كل الأنصاف على قدم المساواة.
كان يعتقد أنه يمكن أن يفوز. لقد تعلم حتى ضعف لورد الحاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها.
لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …أنا خسرت. ولكن…”
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
لم يعد بإمكان اللورد أن ينظر إلى فراي بازدراء. لذلك ، لم يفعل شيئًا مثل حبسه في الهاوية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نحن لا نريد هذا.”
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
” لقد كانت حقا… معركة طويلة وشاقة.”
” …أنا خسرت. ولكن…”
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
كان صوت فراي واضحًا وهو يتحدث.
كانت القوة المستخدمة في كلمة صرخة التنين <مت> تفوق الخيال.
” الإنسانية لم تخسر.”
عض فراي شفته وهو يحاول محو هذا الفكر السلبي، لكنه لم ينجح. حتى مع الأخذ في الاعتبار كل الوسائل التي كانت لديه ، لا توجد طريقة لعكس الوضع الحالي.
[… فراي بليك ، ألا تفهم بعد ؟ بالنسبة لي ، كان وجودك أكثر إزعاجًا من أي إنسان آخر في القارة مجتمعة.]
لا يبدو أن اللورد يتردد عندما يحرك فمه. يمكنه أن يشعر الآن أنه جزء منه.
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
تم جذبه إلى ذاكرة أخرى.
[مع السلامة.]
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
*اختراق*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن جسد فراي قد أغمي عليه مثل الوهم. رفع رأسه بالقوة ونظر حوله.
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
كان اللورد واقفًا هناك. لا يمكن وصف حالته الحالية إلا بالفوضى.
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
كان من غير المجدي حتى النضال. بدلًا من ذلك ، لن يسحبه الظلام إلا إلى أعمق وأعمق مثل الرمال المتحركة.
مات “فراي بليك”.
عندها.
[… فراي بليك ، ألا تفهم بعد ؟ بالنسبة لي ، كان وجودك أكثر إزعاجًا من أي إنسان آخر في القارة مجتمعة.]
مات “فراي بليك”.
لا يبدو أن اللورد يتردد عندما يحرك فمه. يمكنه أن يشعر الآن أنه جزء منه.
أغلق فراي عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
