المقدمة
ليس و كأنني نسيت، أنا متأكد من أنني أتذكر أين يوجد هذا المكان، و أنا في الواقع أرى هذا المشهد في أحلامي
لقد كان فارغاً و شيء ما بدى خاطئاً جداً بشأن هذا، الأمر يشبه خض علبة حلوى حيث يمكنك الشعور بوزن المحتوى و سماعه يتسارع في الداخل، فقط لتفتح العلبة و تجدها فارغة
على أي حال،خارج هذه الأحلام لا أستطيع التذكر كيف يبدو كل هذا
لكن هذا لا يعني أنني أنسى تماماً، ليس الأمر كذلك، أنا فقط لا أملك التلميحات الكافية لأعيد رسم الذكرى في مخيلتي، الواقع لا يمنحني أي فرصة لأتذكر
أنا متأكد أنه لو حاولت تذكره، حتى و لو كنت قادراً على المحاولة، فلن يسمح لي بفعلها
أنا متأكد أنه لو حاولت تذكره، حتى و لو كنت قادراً على المحاولة، فلن يسمح لي بفعلها
ليس و كأنني نسيت، أنا متأكد من أنني أتذكر أين يوجد هذا المكان، و أنا في الواقع أرى هذا المشهد في أحلامي
أعني الشخص الذي يقف أمامي الآن ليس لديه أي علاقة بالواقع الذي أعرفه
أنا متأكد أنه لو حاولت تذكره، حتى و لو كنت قادراً على المحاولة، فلن يسمح لي بفعلها
” هل لديك أمنية؟ “
” هيه-هيه… لا،لا، ليس نوعاً من القوى الخارقة، إنها في الواقع القدرة الفطرية للبشر على امتلاك رؤية واضحة تحقق أحلامهم، كل ما أفعله هو منح تلك القدرة دفعة صغيرة “
وجه هذا(هذه) الرجل(إمرأة؟) الذي(التي) يسألني(تسألني) هذا السؤال بنبرة هادئة،يتغير باستمرار، وجهه(وجهها) لا يبقى أبداً كما هو لفترة طويلة، أعمق جزء من عقلي الذي ينسج هذا الحلم يبدو غير قادر على رسم ملامح هذا الشخص، أنا متأكد من أنني رأيت هذا الوجه من قبل في مكان ما، إنه يشبه كل شخص و لا أحد في الوقت ذاته
على أي حال،خارج هذه الأحلام لا أستطيع التذكر كيف يبدو كل هذا
لا بد أن إجابتي كانت غير ملتزمة، لذا لا أستطيع تذكر الإجابة التي تلقيتها، لكن هذا الشخص الذي ينصت لإجابتي منحني نوعاً من العلب
وجه هذا(هذه) الرجل(إمرأة؟) الذي(التي) يسألني(تسألني) هذا السؤال بنبرة هادئة،يتغير باستمرار، وجهه(وجهها) لا يبقى أبداً كما هو لفترة طويلة، أعمق جزء من عقلي الذي ينسج هذا الحلم يبدو غير قادر على رسم ملامح هذا الشخص، أنا متأكد من أنني رأيت هذا الوجه من قبل في مكان ما، إنه يشبه كل شخص و لا أحد في الوقت ذاته
” هذا الصندوق سيحقق أي أمنية، مهما كانت “
” لأنك مثير جداً للإهتمام، أنتم جميعكم متشابهون بالكامل لدرجة أني عاجز عن رؤية الأشياء الصغيرة التي تميزكم، أنتم تأسرونني لما لا نهاية، مع ذلك لا يمكنني أن أفرق بينكم، هذا مثير للسخرية “
إنه حقاً يشبه الصندوق
على أي حال،خارج هذه الأحلام لا أستطيع التذكر كيف يبدو كل هذا
أغمضت عيني للنصف حتى أفحصه عن قرب، رؤيتي ليست ضعيفة، مع ذلك لست قادراً على رؤية الصندوق بوضوح، حتى رغم كونه بهذا القرب
أياً كان ما قلته بعدها فقد رسم ابتسامة على وجهه (وجهها)
لقد كان فارغاً و شيء ما بدى خاطئاً جداً بشأن هذا، الأمر يشبه خض علبة حلوى حيث يمكنك الشعور بوزن المحتوى و سماعه يتسارع في الداخل، فقط لتفتح العلبة و تجدها فارغة
أستطيع أن أتذكر بوضوح بما شعرت به تجاه ذلك الشخص، و هذا لم يتغير أبداً حتى خلال الحلم
أنا متأكد أن الشيء التالي الذي قمت به هو طرح أسئلة مملة كـ” لماذا تعطي هذا لي؟ “
وجه هذا(هذه) الرجل(إمرأة؟) الذي(التي) يسألني(تسألني) هذا السؤال بنبرة هادئة،يتغير باستمرار، وجهه(وجهها) لا يبقى أبداً كما هو لفترة طويلة، أعمق جزء من عقلي الذي ينسج هذا الحلم يبدو غير قادر على رسم ملامح هذا الشخص، أنا متأكد من أنني رأيت هذا الوجه من قبل في مكان ما، إنه يشبه كل شخص و لا أحد في الوقت ذاته
” لأنك مثير جداً للإهتمام، أنتم جميعكم متشابهون بالكامل لدرجة أني عاجز عن رؤية الأشياء الصغيرة التي تميزكم، أنتم تأسرونني لما لا نهاية، مع ذلك لا يمكنني أن أفرق بينكم، هذا مثير للسخرية “
” هيه-هيه… لا،لا، ليس نوعاً من القوى الخارقة، إنها في الواقع القدرة الفطرية للبشر على امتلاك رؤية واضحة تحقق أحلامهم، كل ما أفعله هو منح تلك القدرة دفعة صغيرة “
لا أملك أي فكرة عما يتحدث عنه، لكني ومأت برأسي و كأنني أفهم
أخذت الصندوق طبعاً، لم أتذكر ذلك، أو حتى هذا الحلم ما إن إستيقظت
” لأنك مثير جداً للإهتمام، أنتم جميعكم متشابهون بالكامل لدرجة أني عاجز عن رؤية الأشياء الصغيرة التي تميزكم، أنتم تأسرونني لما لا نهاية، مع ذلك لا يمكنني أن أفرق بينكم، هذا مثير للسخرية “
” يمكنني تمييزك أنت على أي حال، ربما أنت لا تفكر في ذاك الأمر، لكنه كان أكثر من كاف ليجذب إنتباهي “
أنا متأكد أن الشيء التالي الذي قمت به هو طرح أسئلة مملة كـ” لماذا تعطي هذا لي؟ “
نظرت لداخل الصندوق، مع أن لا شيء يوجد هناك، لكني شعرت بشعور غير مريح بأن شيئاً ما يحاول جذبي لداخله، أبعدت نظري بسرعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص…
” إستعمل هذا الصندوق، و أي أمنية يمكن أن تمتلكها ستتحقق، لا يهم مالذي تطلبه، يمكنك أن تتمنى حزناً أبدياً يصيب العرق البشري بأكمله و لن أمنعك، كل ما أريده هو أن أرى أي نوع من الأماني ستتمنى “
إنه حقاً يشبه الصندوق
أياً كان ما قلته بعدها فقد رسم ابتسامة على وجهه (وجهها)
أياً كان ما قلته بعدها فقد رسم ابتسامة على وجهه (وجهها)
” لأنك مثير جداً للإهتمام، أنتم جميعكم متشابهون بالكامل لدرجة أني عاجز عن رؤية الأشياء الصغيرة التي تميزكم، أنتم تأسرونني لما لا نهاية، مع ذلك لا يمكنني أن أفرق بينكم، هذا مثير للسخرية “
” هيه-هيه… لا،لا، ليس نوعاً من القوى الخارقة، إنها في الواقع القدرة الفطرية للبشر على امتلاك رؤية واضحة تحقق أحلامهم، كل ما أفعله هو منح تلك القدرة دفعة صغيرة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني للنصف حتى أفحصه عن قرب، رؤيتي ليست ضعيفة، مع ذلك لست قادراً على رؤية الصندوق بوضوح، حتى رغم كونه بهذا القرب
أخذت الصندوق طبعاً، لم أتذكر ذلك، أو حتى هذا الحلم ما إن إستيقظت
على أي حال،خارج هذه الأحلام لا أستطيع التذكر كيف يبدو كل هذا
أستطيع أن أتذكر بوضوح بما شعرت به تجاه ذلك الشخص، و هذا لم يتغير أبداً حتى خلال الحلم
” هيه-هيه… لا،لا، ليس نوعاً من القوى الخارقة، إنها في الواقع القدرة الفطرية للبشر على امتلاك رؤية واضحة تحقق أحلامهم، كل ما أفعله هو منح تلك القدرة دفعة صغيرة “
أستطيع أن أتذكر بوضوح بما شعرت به تجاه ذلك الشخص، و هذا لم يتغير أبداً حتى خلال الحلم
هذا الشخص…
أنا متأكد أنه لو حاولت تذكره، حتى و لو كنت قادراً على المحاولة، فلن يسمح لي بفعلها
لا أملك أي فكرة عما يتحدث عنه، لكني ومأت برأسي و كأنني أفهم
… مخيف ،أليس كذلك؟
على أي حال،خارج هذه الأحلام لا أستطيع التذكر كيف يبدو كل هذا
” هذا الصندوق سيحقق أي أمنية، مهما كانت “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات