الفريق الثالث
الفصل الـ 159
” الفريق الثالث ”
وصلت كيرا أمام ما يعرف بإسم المنجم الشرقي.. والذي كان عبارة عن جبل أسود عملاق فيه العديد من الثقوب والعربات الضخمة..
” الفريق الثالث ”
بدا صدقاً وكانه منجم على الأرض مع كل شئ فقط أن طرق التشغيل تختلف مثل إستبدال الكهرباء بالطاقة وغيرها..
بخلاف الجبل كان هناك جمع كبير من العمال الذين إما إرتدوا ملابس الخدم أو ببساطة نزعوها لتظهر أجسادهم كاملة وهى سوادء كالفحم بل صدقاً كانوا يشبهون مقولة هنا وهى لو وقف أحدهم قريباً بما فيه الكفاية من المنجم فلن يستيعوا تفريقه عنه..
كان هناك منطقة إستراح فيها أكثر من 30 عاملاً.. كان هؤلاء هم الفريق الثالث أما هو فقد كان قائدة.. العجوز مو..
بخلافه كان هناك مجموعة من المباني الصغيرة على الجانب الأخر يخرج ويدخل منها بعض الأفراد الذين إرتدوا ملابس الخدم بالمثل ولكن كان هناك عُصبه سوداء على رؤوسهم أو أذرعهم عليها كلمة القانون.. كان هؤلاء هم مطبقوا القانون أما موضع العُصبة فقد وضح ترتيبهم فى الداخل.. حيث كان من وضعها على الرأس هم الأدني وعلى الذراع هم الضباط أما زعيمهم فهو كان معروفاً بحيث لا يحتاج إلى وضع الشارة من الأساس..
بعيداً فى الناحية المقابلة كان هناك بعض الخيم الموضوعة بشكلٍ منظم ولكنها صغيرة وضيقة وايضاً مثقوبة فى أكثر من موضع مما يوضح سوء المعالمة نحو عمال المنجم..
توقف سائق العربة ونزلت كيرا ومن جيبها أخرجت عملتين نحاسيتين أعطتهما للسائق الذي إلتف مسرعاً وغادر باحثاً عن عميل جديد..
تركت دراجو فى الخلف وتحدث مع واحد منهم الذي أماء قليلاً ثم أشار لأحد عمال المنجم الذي صدقاً لم يظهر أى شئ منه إلا عيونه وأسنانه الصفراء قليلاً بسبب جسده الملطخ بالأسود..
بالمثل أخرجت كيرا عملتين لـ دراجو ” ستحتاجهم من الأن وصاعداً وإلا لن تتمكن من النجاة ” قالت كيرا وهى تقوده نحو منزل مطبقوا القانون..
تركت دراجو فى الخلف وتحدث مع واحد منهم الذي أماء قليلاً ثم أشار لأحد عمال المنجم الذي صدقاً لم يظهر أى شئ منه إلا عيونه وأسنانه الصفراء قليلاً بسبب جسده الملطخ بالأسود..
” هيا هيا.. ما خطب هذه التعابير.. هيا قوموا بالإبتسام وتحية صديقنا الجديد “..
” خذه معك.. ستكون مسؤلاً عنه من الأن “..
تجاهلهم نوت ونزع ملابسه العلوية وربطها حول خصره وكشف عن جسده الذي جعل الفرقة تتوقف للحظة عن العمل ” هذا..
ضحك الرجل ووضع يده على كتف دراجو وضمه إليه ” الان يا فتى أصبحت عضواً فى الفريق الثالث ، هيا إتبعني “…
” ماذا تفعل ؟ ” لم يتغير تعبيرها وهى تسئل
” أين سأنام ” سئل دراجو كيرا ومطبق القانون ولكن عامل المنجم ضحك وهو يسحبه ” سنرتب لك منزلاً بالطلبع ولكن بعد العمل.. هيا هيا الان لأقدم لك بقية أعضاء الفريق “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الرجل الذي بدا صوته وكأنه فى الأربعين ولكن صدقاً كان جسده قوياً وعضلياً ليس هو فقط ولكن كل الذين هنا بما أنهم بشكلٍ عام كانوا فانين وحتى المتدربين منهم كانت أجسادهم أقوي قليلاً ولكن.. لم يفتح أحدٌ قصر قدره بعد..
كان هناك منطقة إستراح فيها أكثر من 30 عاملاً.. كان هؤلاء هم الفريق الثالث أما هو فقد كان قائدة.. العجوز مو..
ضحك العجوز مو وهو يُقدم دراجو بينما أماء له البقية ولكنهم لم يهتموا بل صدقا بعضهم قد رثي..
بخلاف الجبل كان هناك جمع كبير من العمال الذين إما إرتدوا ملابس الخدم أو ببساطة نزعوها لتظهر أجسادهم كاملة وهى سوادء كالفحم بل صدقاً كانوا يشبهون مقولة هنا وهى لو وقف أحدهم قريباً بما فيه الكفاية من المنجم فلن يستيعوا تفريقه عنه..
” هيا هيا.. ما خطب هذه التعابير.. هيا قوموا بالإبتسام وتحية صديقنا الجديد “..
كان شعور الخوف من المجهول أكثر رعباً من الموت البطئ هنا ولهذا ما زال بعضهم يتقرب طواعية ليكون خادماً فى مثل هذا المكان…
” إستمتع بوجهك الجميل يا فتى فلن تراه من الان وصاعداً ” علق أحدهم مما جعل العجوز مو ينظر إليه بقوة..
تجاهله الرجل ووقف ممسكاً بمعول أمامه ” لنذهب لقد إنتهت راحتنا “..
وقف البقية غير متأثرين وبعضهم صدقاً قد فقد قيمته وأمل الحياة.. كانوا يعيشون فقط لأن هنا على الأقل كانوا أمنين على عكس الخارج حيث الوحوش املرعبة أو المزارعين المتنمرين الذين أبادو وقتلوا الألاف لمجرد نزوة…
بالنسبة لها بالرغم من برودتها إلا انها لم تكن نقية وصدقاً لم تمانع فى بيع جسدها بل لقد باعته كثيراً للحصول على بعض الفوائد ومنها الدعم وإلا كيف ستكون فى المنطقة الإدارية…
كان شعور الخوف من المجهول أكثر رعباً من الموت البطئ هنا ولهذا ما زال بعضهم يتقرب طواعية ليكون خادماً فى مثل هذا المكان…
” لا بأس يا فتى.. لا بأس ” ضحك العجوز مو وهو يُربت على ظهره ثم أشار للأرض ” إلتقط معولاً “..
” من هذا الشاب الجميل ”
أمسك دراجو بأحد المعاول الغير مستخدمة للحظة وشعر بمدي ضعفها فأمسك بواحد أخر.
كان شعور الخوف من المجهول أكثر رعباً من الموت البطئ هنا ولهذا ما زال بعضهم يتقرب طواعية ليكون خادماً فى مثل هذا المكان…
“أوه أوه.. هذه هى الهمة.. هذا هو النشاط الذي أحبه ” ضحك العجوز مو وهو يسحب دراجو نحو المنجم..
فى الخلف كانت كيرا واقفة مع مطبق القانون من سابق ” لا تقلقِ يا كيرا وأبلغي كبيرة الخدم أن الأمور ستسير كما تريد.. هذا الطفل لن يري نور الشمس غداً “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمثل أخرجت كيرا عملتين لـ دراجو ” ستحتاجهم من الأن وصاعداً وإلا لن تتمكن من النجاة ” قالت كيرا وهى تقوده نحو منزل مطبقوا القانون..
أمائت كيرا بلا إهتمام ورحلت عندما مد مطبق القانون يده وأمسكها..
حدادا.. لا عجب ولكن هذا يؤخر موتك فقط..
” ماذا تفعل ؟ ” لم يتغير تعبيرها وهى تسئل
” ليلة واحدة ” قال مطبق القانون..
” ضباط فقط ” سحبت كيرا يدها ورحلت..
بالنسبة لها بالرغم من برودتها إلا انها لم تكن نقية وصدقاً لم تمانع فى بيع جسدها بل لقد باعته كثيراً للحصول على بعض الفوائد ومنها الدعم وإلا كيف ستكون فى المنطقة الإدارية…
شخص غيرها سوف تكون الأن فى إحدي بيوت الهوى أو تعمل فى مطعم ومع ذالك صدقاً لم تكن جميلة جداً ولكن الجودة بشكلٍ عام فى المنطقة الخارجية كانت سيئة جداً ولهذا حتى شخص مثل كيرا تعتبر جميلة بل ستكون أجمل لو كانت بدون نمش.. ولكن منذ متى كان العالم عادلاً..
” تسك.. عاهرة رخيصة ” علق مطبق القانون ببرود وهو يُحدق فى جسدها بشهوة كبيرة قبل ان يحول نظره نحو دراجو الذي دخل المنجم ” واحد جديد قادم للموت ” ثم سخر وإلتف مغادراً…
” أين سأنام ” سئل دراجو كيرا ومطبق القانون ولكن عامل المنجم ضحك وهو يسحبه ” سنرتب لك منزلاً بالطلبع ولكن بعد العمل.. هيا هيا الان لأقدم لك بقية أعضاء الفريق “…
بالنسبة له لم يهتم بحياة أو موت دراجو.. بل صدقاً لم يظن أنه سيحتمل للغد وهذا بسبب وجهه الجميل…
تم إقتياد دراجو داخل المنجم تحت ” عناية ” العجوز مو الذي ظل يضحك ويربت على ظهره حتى وصلوا إلى منطقة التعدين خاصتهم..
* * *
تم إقتياد دراجو داخل المنجم تحت ” عناية ” العجوز مو الذي ظل يضحك ويربت على ظهره حتى وصلوا إلى منطقة التعدين خاصتهم..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلت الفرقة الثالثة دراجو بإعتباره ميتاً أو على الأقل كانوا جميعاً موتى بإختلاف وقت الموت المقدر ولهذا حتى بينهم وبين بعض لم يتحدثوا كثيراً…
” لا بأس يا فتى.. لا بأس ” ضحك العجوز مو وهو يُربت على ظهره ثم أشار للأرض ” إلتقط معولاً “..
تجاهلهم نوت ونزع ملابسه العلوية وربطها حول خصره وكشف عن جسده الذي جعل الفرقة تتوقف للحظة عن العمل ” هذا..
حتى العجوز مو كان مذهولاً.. وبدون شعور تحسست يده عضلات نوت ووجدها كالصخر.. ” هذا الجسد.. كيف صنعته “..
” أنا حداد ” رد نوت مما جعل المجموعة تفهم…
بخلاف الجبل كان هناك جمع كبير من العمال الذين إما إرتدوا ملابس الخدم أو ببساطة نزعوها لتظهر أجسادهم كاملة وهى سوادء كالفحم بل صدقاً كانوا يشبهون مقولة هنا وهى لو وقف أحدهم قريباً بما فيه الكفاية من المنجم فلن يستيعوا تفريقه عنه..
حدادا.. لا عجب ولكن هذا يؤخر موتك فقط..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدقاً لم يتحدثوا بسبب شدة العمل فقط.. فهم رجال فى النهاية ولكن بسبب المعاملة السيئة وقلة وقت النوم وقلة الطعام وحتى سرقة المال منهم فى الوجه من قبل مطبقي القانون مما جعل الحياة هنا ليست صعبة جسدياً فقط ولكن نفسياً أيضاً..
” إستمتع بوجهك الجميل يا فتى فلن تراه من الان وصاعداً ” علق أحدهم مما جعل العجوز مو ينظر إليه بقوة..
لم يبالي دراجو بهم ورفع معوله وضرب فى الحائط بقوة كبيرة..
كلانك
أمسك دراجو بأحد المعاول الغير مستخدمة للحظة وشعر بمدي ضعفها فأمسك بواحد أخر.
ظهره شرارات متطايرة مما جعل العمال يتوقوف للحظة… ليس الفريق الثالث فقط ولكن حتى الفرق الأخري فى نفس منطقة العمل قد أجتذبت عيونها بسبب دراجو..
” من هذا الشاب الجميل ”
” ألا تركز على شئ غير شكله الجميل ”
تجاهلهم نوت ونزع ملابسه العلوية وربطها حول خصره وكشف عن جسده الذي جعل الفرقة تتوقف للحظة عن العمل ” هذا..
” معك حق.. إنظر إلى عضلاته.. لقد صقلت بطريقة عملية
” هذا الشاب قوى جداً ربما قد يُسبب فى زيادة حصتهم من الطعام..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل الذي بدا صوته وكأنه فى الأربعين ولكن صدقاً كان جسده قوياً وعضلياً ليس هو فقط ولكن كل الذين هنا بما أنهم بشكلٍ عام كانوا فانين وحتى المتدربين منهم كانت أجسادهم أقوي قليلاً ولكن.. لم يفتح أحدٌ قصر قدره بعد..
كان شعور الخوف من المجهول أكثر رعباً من الموت البطئ هنا ولهذا ما زال بعضهم يتقرب طواعية ليكون خادماً فى مثل هذا المكان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هذا الشاب قوى جداً ربما قد يُسبب فى زيادة حصتهم من الطعام..
صدقاً لم يتحدثوا بسبب شدة العمل فقط.. فهم رجال فى النهاية ولكن بسبب المعاملة السيئة وقلة وقت النوم وقلة الطعام وحتى سرقة المال منهم فى الوجه من قبل مطبقي القانون مما جعل الحياة هنا ليست صعبة جسدياً فقط ولكن نفسياً أيضاً..
” إستمتع بوجهك الجميل يا فتى فلن تراه من الان وصاعداً ” علق أحدهم مما جعل العجوز مو ينظر إليه بقوة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شعور الخوف من المجهول أكثر رعباً من الموت البطئ هنا ولهذا ما زال بعضهم يتقرب طواعية ليكون خادماً فى مثل هذا المكان…
” ألا تركز على شئ غير شكله الجميل ”
بعيداً فى الناحية المقابلة كان هناك بعض الخيم الموضوعة بشكلٍ منظم ولكنها صغيرة وضيقة وايضاً مثقوبة فى أكثر من موضع مما يوضح سوء المعالمة نحو عمال المنجم..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هيا هيا.. ما خطب هذه التعابير.. هيا قوموا بالإبتسام وتحية صديقنا الجديد “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ليلة واحدة ” قال مطبق القانون..
” ليلة واحدة ” قال مطبق القانون..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهره شرارات متطايرة مما جعل العمال يتوقوف للحظة… ليس الفريق الثالث فقط ولكن حتى الفرق الأخري فى نفس منطقة العمل قد أجتذبت عيونها بسبب دراجو..
” الفريق الثالث ”
لم يبالي دراجو بهم ورفع معوله وضرب فى الحائط بقوة كبيرة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الرجل ووضع يده على كتف دراجو وضمه إليه ” الان يا فتى أصبحت عضواً فى الفريق الثالث ، هيا إتبعني “…
تم إقتياد دراجو داخل المنجم تحت ” عناية ” العجوز مو الذي ظل يضحك ويربت على ظهره حتى وصلوا إلى منطقة التعدين خاصتهم..
ضحك العجوز مو وهو يُقدم دراجو بينما أماء له البقية ولكنهم لم يهتموا بل صدقا بعضهم قد رثي..
” خذه معك.. ستكون مسؤلاً عنه من الأن “..
بالنسبة لها بالرغم من برودتها إلا انها لم تكن نقية وصدقاً لم تمانع فى بيع جسدها بل لقد باعته كثيراً للحصول على بعض الفوائد ومنها الدعم وإلا كيف ستكون فى المنطقة الإدارية…
ضحك العجوز مو وهو يُقدم دراجو بينما أماء له البقية ولكنهم لم يهتموا بل صدقا بعضهم قد رثي..
وقف البقية غير متأثرين وبعضهم صدقاً قد فقد قيمته وأمل الحياة.. كانوا يعيشون فقط لأن هنا على الأقل كانوا أمنين على عكس الخارج حيث الوحوش املرعبة أو المزارعين المتنمرين الذين أبادو وقتلوا الألاف لمجرد نزوة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل الذي بدا صوته وكأنه فى الأربعين ولكن صدقاً كان جسده قوياً وعضلياً ليس هو فقط ولكن كل الذين هنا بما أنهم بشكلٍ عام كانوا فانين وحتى المتدربين منهم كانت أجسادهم أقوي قليلاً ولكن.. لم يفتح أحدٌ قصر قدره بعد..
” معك حق.. إنظر إلى عضلاته.. لقد صقلت بطريقة عملية
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات