هل تظن انك قادر على الهرب ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل الـ 137
هز إنفجار ضخم المشهد بينما تم قذف ياسين أرضاً ولكن فى المقابل تم دفع الكف للخلف…
” هل تظن أنك قادر على الهرب ؟ ”
فى اللحظة التى ظهرت فيها المجموعات إقترب ياسين من مجموعته ونشط مهارته سراً ولكن فجأة ونزل عليهم ضغط مرعب..
حول الجميع أنظارهم ليجدوا عربة مدرعة تجرها مجموعة من العمالقة… نعم عمالقة ربما كان طولهم مجرد خمسة أمتار ولكنهم عمالقة حقيقون مصنوعون من الصخر بدون أى أعضاء تناسلية ولهذا كانوا كلهم إلى حدٍ ما شبيهين ببعضهم البعض..
لم يعد هناك أى قمع ولم تعد قوانين دانتي تؤثر عليهم ولهذا سحقت قوة شبه المستوي السابع لـ الأرملة السوداء ياسين والبقية..
عبس ياسين ” ما معنى هذا ؟ “..
” سلم كأس الروح وسوف أتركك تغادر ” قالت ببرود..
” أسرع وأشرب ” ألقي له ياسين كأس الروح تحت انظار آن والعم كيلي المندهشة متجاهلاً إياهم حتى فرغ تورس من الشرب وتنهد بفرح ” رائع.. كما هو متوقع من دموع الروح “..
” وإن لم أفعل ” رد ياسين وعرض موقفاً قوياً…
” إذاً لا بد لك من الموت ” فى هذه اللحظة لوحت بيدها وتشكل كف ضخم فى السماء بطول كافى لتغطية بضعة أميال..
توهجت عيون ليون بالطمع وخاصة عندما سمع صوت خادمته ” سيدي.. يبدو وكأن سلالتها أصبحت أكثر نقاءاً…
شهق الحشد وتراجع مستشعرين القوة فيها أما ياسين فقد وقف ببرود وبدأت طاقته ترتفع منه وبدأ يُحلق فى السماء..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إن كنت تظنين أننا جبناء فأنتِ تحلمين ” صرخ ياسين بإزدراء وقرر إستخدام بعض الجوانب الجديدة..
” لعب أطفال ” مع أنها كانت متفاجئة قليلاً من قوة ياسين وكيف إستخدم قوة الدمار ولكن بالنسبة لأتباعه كانوا أضعف من أن يهزوها وعلى الفور لوحت بيدها وحينها أرسل الإثنين محلقين بعيداً..
” جانب.. دمار ” ظهرت هالة فظيعة منه..
لم تكن كثيفة بحسب ما يجب أن يكون ولكن كان له قوة ضخمة وأصل مرعب..
هالة الدمار
وقفت إيثل هناك مذهولة للحظة قبل ان تقول بسخرية فيها بعض الرثاء ” ماذا أفعل.. لقد أقسمت ولائي بالفعل وأنا لست خائنة.. تسك.. لازلت صغيرة ولم أعش حياتي جيداً ولكنى قد أعوضها فى حياتي القادمة “..
شحب الحشد بينما تعمقت عيون الأرملة السوداء وأطلقت يدها ليهبط الكف على جسد ياسين…
لم يتراجع ياسين وأحاطط به الجوانب فى شكل درع مخترقاً نحو اليد..
بوووووووووووووووووووم
عبس ياسين ” ما معنى هذا ؟ “..
هز إنفجار ضخم المشهد بينما تم قذف ياسين أرضاً ولكن فى المقابل تم دفع الكف للخلف…
” مارشال ” صرخ جان ودارما وعلى الفور صرخ دارما ” وقفة البطل الأخير ” ومن ثم لوح برمحه ” صرخة الحرب “..
ظهرت راية الحرب الدموية فى الساحة..
” أمر الحاكم ” إستخدم جان مهارته..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لعب أطفال ” مع أنها كانت متفاجئة قليلاً من قوة ياسين وكيف إستخدم قوة الدمار ولكن بالنسبة لأتباعه كانوا أضعف من أن يهزوها وعلى الفور لوحت بيدها وحينها أرسل الإثنين محلقين بعيداً..
زاد الجشع فى عيون ليون ولكنه عرف أن التحرك الان سوف يكون تهوراً ولهذا وقف مكانه منتظراً فرصته وفى يده بطاقة صغيرة..
وقفت إيثل هناك مذهولة للحظة قبل ان تقول بسخرية فيها بعض الرثاء ” ماذا أفعل.. لقد أقسمت ولائي بالفعل وأنا لست خائنة.. تسك.. لازلت صغيرة ولم أعش حياتي جيداً ولكنى قد أعوضها فى حياتي القادمة “..
” سنذهب فى طرقنا الأن ” قال ياسين..
صرت لبؤة النار على أسنانها وعلى الفور أحترقت شعلة بداخلها وبدأ ظل نبيل مشرق وناري يتألق خلفها ويطغي على الحشد..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أوه.. أتيت للإطمئنان على أتباعى ورؤية من يجرؤ على أذيتهم ” حافظ العم كيلي على إبتسامته الهادئة ولكن تحتها إحتدمت السيوف وشعر الجميع أن هناك ألما فى رقابهم..
العنقاء… إنها حقاً تملك سلالة العنقاء “..
حتى ليون صر على أسنانه وهو يُعيد الورقة داخل خاتمه .. الأن مع وجود الأرملة السوداء وسفاح الموت بدا محالاً أن يستطيع الإستفادة من الموقف ولهذا لوح بديه لأتباعه للرحيل وكذالك فعل البقية أما الأرملة السوداء فقد وقفت محدقة فى ظهر ياسين وإيثل التى ساعدت جان ودارما على التحرك نحو العربة حتى إختفوا فيها ثم لوحت بيدها وإختفت هى وتابعيها..
توهجت عيون ليون بالطمع وخاصة عندما سمع صوت خادمته ” سيدي.. يبدو وكأن سلالتها أصبحت أكثر نقاءاً…
بووم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت راية الحرب الدموية فى الساحة..
يُشير النقاء إلى قوة السلالة مما يعنى القوة المستخرجة منها أو بمعنى أخر قوته هو لما يسرقها منها..
” جانب.. دمار ” ظهرت هالة فظيعة منه..
زاد الجشع فى عيون ليون ولكنه عرف أن التحرك الان سوف يكون تهوراً ولهذا وقف مكانه منتظراً فرصته وفى يده بطاقة صغيرة..
ضحك تورس فور أن رأي ياسين ” هاهاهاها…. تباً لبؤسك يا صديقي “..
” سجن اللهب… إنبعاث الطائر المقدس ” فى هذه اللحظة غلفت النيران إيثل وتحولت إلى جثة من النار مع حجم مثل تله صغيرة مما جعل الضعفاء فى المجموعة يتراجعون خوفاً..
” أمر الحاكم ” إستخدم جان مهارته..
” تسك… كان سيكون لك بعض القيمة معنا ولكن للأسف لقد إخترتي طريقك “…
كانت الارملة السوداء على وشك التحرك عندما ظهر صوت قوي ” كيف تجرؤين على محاولة قتل أتباعي ؟ “..
كيلي… سفاح الموت
حول الجميع أنظارهم ليجدوا عربة مدرعة تجرها مجموعة من العمالقة… نعم عمالقة ربما كان طولهم مجرد خمسة أمتار ولكنهم عمالقة حقيقون مصنوعون من الصخر بدون أى أعضاء تناسلية ولهذا كانوا كلهم إلى حدٍ ما شبيهين ببعضهم البعض..
أما العربة نفسها فقد كانت منزلاً ضخماً بطول أكثر من عشرين متراً عليه علامة لصاعقة برق قرمزية اللون..
عائلة ثاندر
ضحك تورس فور أن رأي ياسين ” هاهاهاها…. تباً لبؤسك يا صديقي “..
واحدة من العائلات القديمة وعائلة مشابهة إلى عائلة شاير تقريباً..
توقف العمالقة العشرة الذين كانت أجسادهم مربوطة بسلاسل معدنية سوداء عملاقة مربوطة بالمنزل عندما ومض ضوء وظهر رجل عجوز مع إبتسامة هادئة..
توهجت عيون ليون بالطمع وخاصة عندما سمع صوت خادمته ” سيدي.. يبدو وكأن سلالتها أصبحت أكثر نقاءاً…
كيلي… سفاح الموت
حول الجميع أنظارهم ليجدوا عربة مدرعة تجرها مجموعة من العمالقة… نعم عمالقة ربما كان طولهم مجرد خمسة أمتار ولكنهم عمالقة حقيقون مصنوعون من الصخر بدون أى أعضاء تناسلية ولهذا كانوا كلهم إلى حدٍ ما شبيهين ببعضهم البعض..
عبست الأرملة السوداء ” ماذا تفعل هنا ؟ ”
” سنذهب فى طرقنا الأن ” قال ياسين..
” أوه.. أتيت للإطمئنان على أتباعى ورؤية من يجرؤ على أذيتهم ” حافظ العم كيلي على إبتسامته الهادئة ولكن تحتها إحتدمت السيوف وشعر الجميع أن هناك ألما فى رقابهم..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق الحشد وتراجع مستشعرين القوة فيها أما ياسين فقد وقف ببرود وبدأت طاقته ترتفع منه وبدأ يُحلق فى السماء..
وقف ياسين بصعوبة وبدأ يتحرك نحو كيلي مع فمه يقطر بالدم ثم نظر نحو إيثل التى وقفت مشوشة بسبب ما يحدث ” ساعديهما “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تحرك نحو الأرملة السوداء ووقف أمامها وجه لوجه.. لم يفصل بينهما سوي شبر واحد وبالرغم من هالتها الطاغية إلا انه لم يخف ” قريباً.. عداوة اليوم سوف أسويها معكِ بالدم… بيني وبينك سوف يعيش واحد.. لا تقلقي أعرف أنكِ لن تعيشي طويلاً ولهذا سوف أتى إليك لأخلصكِ من عذابك “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت راية الحرب الدموية فى الساحة..
” سوف انتظرك ” قالت برود متهجمة من تدخل كيلي فهى تعلم أنها لا تستطيع قتل ياسين وأيضاً من يعلم من هو موجود فى العربة بخلاف كيلي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى ليون صر على أسنانه وهو يُعيد الورقة داخل خاتمه .. الأن مع وجود الأرملة السوداء وسفاح الموت بدا محالاً أن يستطيع الإستفادة من الموقف ولهذا لوح بديه لأتباعه للرحيل وكذالك فعل البقية أما الأرملة السوداء فقد وقفت محدقة فى ظهر ياسين وإيثل التى ساعدت جان ودارما على التحرك نحو العربة حتى إختفوا فيها ثم لوحت بيدها وإختفت هى وتابعيها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنقاء… إنها حقاً تملك سلالة العنقاء “..
داخل العربة كان هناك مساحة هائلة توافق بلدة ولكنها على شكل قاعة كبيرة ضخمة أشبه بقاعة الحكم وبجوارها العديد من الغرف الجانبية..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أعلى مقعد جلس رجل دهني يرتدي ملابس باهظة مع تكتلات للدهون على وجهه وذقنه وخدوده وقبعة غريبة… كان شكله هزيلاً مثل بالون على وشك الإنفجار… من يكون غير تورس وبجواره آن التى كانت ترتدي فستان فضي يُظهر أكتافها وجزءاً من صدرها مع شعر فضي ووجه حسن لأمرأة فى الثلاثينات مع عيون تلمع كانها نجوم خافتة بين بحرٍ من الظلام الذي لا ينتهي مع شعرٍ وصل إلر ركبتهيا يجمع بين الأبيض والفضي فى شكل جميل جداً تعجز الكلمات عن وصفه..
عبس ياسين ” ما معنى هذا ؟ “..
ضحك تورس فور أن رأي ياسين ” هاهاهاها…. تباً لبؤسك يا صديقي “..
” هل تظن أنك قادر على الهرب ؟ ”
” أسرع وأشرب ” ألقي له ياسين كأس الروح تحت انظار آن والعم كيلي المندهشة متجاهلاً إياهم حتى فرغ تورس من الشرب وتنهد بفرح ” رائع.. كما هو متوقع من دموع الروح “..
” سنذهب فى طرقنا الأن ” قال ياسين..
” إنتظر من فضلك ” قالت آن ” هلا تسمح لى بمبادلة بعض الدموع ؟ “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة ثاندر
” لا ” رد ياسين بقوة وغادر العربة مع الثلاثي الذي ظل حائراً من البداية إلى النهاية وخاصة جان ودارما الذين شعروا وكأنهم لم يعودوا يعرفون مارشالهم أو لوردهم وكأنهم منضمين حديثين ولهذا فلا داعي عن شعور إيثل التى كان لها وصول أكبر للمعلومات وفهمت مدي قوة عائلة ثاندر وأيضاً فى معوماتها لم يوجد شخص مثل تورس وأيضاً علاقته بـ آن تبدو غريبة جداً..
سحقاً.. أى نوع من الأشخاص سقطت معهم..
” سنذهب فى طرقنا الأن ” قال ياسين..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتراجع ياسين وأحاطط به الجوانب فى شكل درع مخترقاً نحو اليد..
ثم تحرك نحو الأرملة السوداء ووقف أمامها وجه لوجه.. لم يفصل بينهما سوي شبر واحد وبالرغم من هالتها الطاغية إلا انه لم يخف ” قريباً.. عداوة اليوم سوف أسويها معكِ بالدم… بيني وبينك سوف يعيش واحد.. لا تقلقي أعرف أنكِ لن تعيشي طويلاً ولهذا سوف أتى إليك لأخلصكِ من عذابك “..
” إن كنت تظنين أننا جبناء فأنتِ تحلمين ” صرخ ياسين بإزدراء وقرر إستخدام بعض الجوانب الجديدة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت إيثل هناك مذهولة للحظة قبل ان تقول بسخرية فيها بعض الرثاء ” ماذا أفعل.. لقد أقسمت ولائي بالفعل وأنا لست خائنة.. تسك.. لازلت صغيرة ولم أعش حياتي جيداً ولكنى قد أعوضها فى حياتي القادمة “..
أما العربة نفسها فقد كانت منزلاً ضخماً بطول أكثر من عشرين متراً عليه علامة لصاعقة برق قرمزية اللون..
زاد الجشع فى عيون ليون ولكنه عرف أن التحرك الان سوف يكون تهوراً ولهذا وقف مكانه منتظراً فرصته وفى يده بطاقة صغيرة..
” سوف انتظرك ” قالت برود متهجمة من تدخل كيلي فهى تعلم أنها لا تستطيع قتل ياسين وأيضاً من يعلم من هو موجود فى العربة بخلاف كيلي…
” جانب.. دمار ” ظهرت هالة فظيعة منه..
حتى ليون صر على أسنانه وهو يُعيد الورقة داخل خاتمه .. الأن مع وجود الأرملة السوداء وسفاح الموت بدا محالاً أن يستطيع الإستفادة من الموقف ولهذا لوح بديه لأتباعه للرحيل وكذالك فعل البقية أما الأرملة السوداء فقد وقفت محدقة فى ظهر ياسين وإيثل التى ساعدت جان ودارما على التحرك نحو العربة حتى إختفوا فيها ثم لوحت بيدها وإختفت هى وتابعيها..
” مارشال ” صرخ جان ودارما وعلى الفور صرخ دارما ” وقفة البطل الأخير ” ومن ثم لوح برمحه ” صرخة الحرب “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سجن اللهب… إنبعاث الطائر المقدس ” فى هذه اللحظة غلفت النيران إيثل وتحولت إلى جثة من النار مع حجم مثل تله صغيرة مما جعل الضعفاء فى المجموعة يتراجعون خوفاً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز إنفجار ضخم المشهد بينما تم قذف ياسين أرضاً ولكن فى المقابل تم دفع الكف للخلف…
” سنذهب فى طرقنا الأن ” قال ياسين..
” وإن لم أفعل ” رد ياسين وعرض موقفاً قوياً…
حتى ليون صر على أسنانه وهو يُعيد الورقة داخل خاتمه .. الأن مع وجود الأرملة السوداء وسفاح الموت بدا محالاً أن يستطيع الإستفادة من الموقف ولهذا لوح بديه لأتباعه للرحيل وكذالك فعل البقية أما الأرملة السوداء فقد وقفت محدقة فى ظهر ياسين وإيثل التى ساعدت جان ودارما على التحرك نحو العربة حتى إختفوا فيها ثم لوحت بيدها وإختفت هى وتابعيها..
أما العربة نفسها فقد كانت منزلاً ضخماً بطول أكثر من عشرين متراً عليه علامة لصاعقة برق قرمزية اللون..
توقف العمالقة العشرة الذين كانت أجسادهم مربوطة بسلاسل معدنية سوداء عملاقة مربوطة بالمنزل عندما ومض ضوء وظهر رجل عجوز مع إبتسامة هادئة..
حول الجميع أنظارهم ليجدوا عربة مدرعة تجرها مجموعة من العمالقة… نعم عمالقة ربما كان طولهم مجرد خمسة أمتار ولكنهم عمالقة حقيقون مصنوعون من الصخر بدون أى أعضاء تناسلية ولهذا كانوا كلهم إلى حدٍ ما شبيهين ببعضهم البعض..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أمر الحاكم ” إستخدم جان مهارته..
” لا ” رد ياسين بقوة وغادر العربة مع الثلاثي الذي ظل حائراً من البداية إلى النهاية وخاصة جان ودارما الذين شعروا وكأنهم لم يعودوا يعرفون مارشالهم أو لوردهم وكأنهم منضمين حديثين ولهذا فلا داعي عن شعور إيثل التى كان لها وصول أكبر للمعلومات وفهمت مدي قوة عائلة ثاندر وأيضاً فى معوماتها لم يوجد شخص مثل تورس وأيضاً علاقته بـ آن تبدو غريبة جداً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أعلى مقعد جلس رجل دهني يرتدي ملابس باهظة مع تكتلات للدهون على وجهه وذقنه وخدوده وقبعة غريبة… كان شكله هزيلاً مثل بالون على وشك الإنفجار… من يكون غير تورس وبجواره آن التى كانت ترتدي فستان فضي يُظهر أكتافها وجزءاً من صدرها مع شعر فضي ووجه حسن لأمرأة فى الثلاثينات مع عيون تلمع كانها نجوم خافتة بين بحرٍ من الظلام الذي لا ينتهي مع شعرٍ وصل إلر ركبتهيا يجمع بين الأبيض والفضي فى شكل جميل جداً تعجز الكلمات عن وصفه..
سحقاً.. أى نوع من الأشخاص سقطت معهم..
بووم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات