سيد الدمار
” توسط لى عند تلك العاشقة… أريد تلك اللوحة ، قلب الطاغية أساسي فى خططي ” قال ياسين..
” عين نبتون ” تحدث ياسين بصعوت مسموع..
الفصل الـ 125
” سيد الدمار ”
توجه ياسين نحو متجر لبيع الحلي..
وقف المقعد الثاني عشر مهزوزاً وهو يحاول أن يربط بين ياسين وبين كل شخص يعرفه أو لديه معلومات عنه فى ذاكرته أو حتى فى دفاتر المعبد المقدس ولكنه لم يجد أحداً..
إستقبلته فتاة شابة فى الخامسة والعشرين مع إبتسامة كبيرة وعيون جميلة..
حدقت فيها الفتاه بنظرة عابرة ثم أبعدت عيونها قبل أن تهتز وهى تعيد النظر ثم أمسكت بها بصدمة لا توصف وجسدها غير قادر على منع نفسه من الإرتعاش..
” مرحباً سيدي ، هل لى أن أسأل فيما تفكر.. هل تريد هدية لحبيبتك أو لزوجتك أو لوالتدك أو ربما شئ رسمي ” تحدثت الشابة وهى تفتح ذراعيها وتشير إلى طاولتها حيث تم وضع العديد من الحلى والخواتم والسلاسل وغيرها من الإكسسوارات..
نفت الفتاه مع نفس الإبتسامة ” عذراً ولكنه ليس للبيع.. يُمكنك إختيار أى شئ من الطاولة “..
تأمل فيهم ياسين للحظة قبل أن يُحدق فى الفتاه وتحديداً فى عنقها حيث تم وضع قلادة على شكل قلب مصنوعة من معدنٍ فضي تستريح داخلها قطعة من الصخور اللامعة التى تمتاز بلون أزرق وكأنها بحر يعصف.. ليس تشبيها ولكن بتقريب العيون عليها سوف تري اللون الأزرق وكانه يتحول إلى بحر يتحرك فى كل الإتجاهات ولو نظر إليها شخصٌ قادر سوف يجد نفسه فى عالم أخر مع بحر على إمتدادا العين يعصف فى الأرجاء..
” عين نبتون ” تحدث ياسين بصعوت مسموع..
أشار الرجل فى منتصف العمر للفتاة والتى ذهبت على الفور لإحضار النبيذ أما كامل القاعة فقد حدقوا بذهول في ياسين وهم يتذكرون مآثر هذا الرجل والكوارث التى صنعها فى الماضي..
ردت الفتاة بنفس الإبتسامة ” لديك عيون جيدة يا سيدي ولكنها ليست للبيع “..
” توسط لى عند تلك العاشقة… أريد تلك اللوحة ، قلب الطاغية أساسي فى خططي ” قال ياسين..
” اعلم ولكن ماذا عن تداولها مع عنصر أخر ” قال ياسين..
نفت الفتاه مع نفس الإبتسامة ” عذراً ولكنه ليس للبيع.. يُمكنك إختيار أى شئ من الطاولة “..
” إنتظري حتى ترين العنصر ” إبتسم ياسين وأخرج ورقة مكتوبة بخط يده..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يخشي غيره المعبد المقدس ولكن هو… حتى أنه لا يخشي من هو أقوي فلماذا يخشي المعبد المقدس..
حدقت فيها الفتاه بنظرة عابرة ثم أبعدت عيونها قبل أن تهتز وهى تعيد النظر ثم أمسكت بها بصدمة لا توصف وجسدها غير قادر على منع نفسه من الإرتعاش..
شعرت الفتاه فجأة أن قدميها تصبحان ضعيفتان وأنها على وشك السقوط ولكن أتتها يد ياسين لتساعدها على الجلوس…
” أنت… كيف حصلت على هذا الشئ “..
لم تعرف الفتاه أنه خط ياسين وصدقاً لم تهتم… ما كان مهماً هو المعلومة فى الداخل التى تصف شيئاً لها قيمة محورية لديها أو لديهم..
هذه المعلومة كانت نقطة محورية وصدقاً حتى عين نبتون لا تكفي لشئ مثل هذا..
” عندما أخبرتني الفتاه لم أصدق فى البداية…. آالكايد… لماذا عدت ؟ ” تحدث الرجل فى منتصف العمر..
” كيف أصدقك ؟ ” إستجمعت الفتاه أنفاسها وسئلت..
” إذهبي إليه وأخبريه وهو سيقول لك إن كان يُمكن تصديقي أو لا “..
أمائت الفتاه وهرعت فى إتجاه ما بينما حدق ياسين فى الإكسسوارات وأمسك بواحد عشوائي..
تباً من هو هذا الشخص..
” خاتم التعزيز المائي
وقف المقعد الثاني عشر مهزوزاً وهو يحاول أن يربط بين ياسين وبين كل شخص يعرفه أو لديه معلومات عنه فى ذاكرته أو حتى فى دفاتر المعبد المقدس ولكنه لم يجد أحداً..
الدرجة : قديم
تجاهله المقعد الثاني عشر فى البداية ولكن فور أن رأى الإحترام من الفتاه عبس..
الوصف : يقوم بمضاعفة كل أنواع السحر المائي بـ 50%
” كيف تجرؤ ” صرخ فيه أحد الموجودين فى القاعة ولكن كاريوس نظر إليه نظرة جعلته يتجمد فى مكانه ويجلس بخوف..
سوار النار
حدقت فيها الفتاه بنظرة عابرة ثم أبعدت عيونها قبل أن تهتز وهى تعيد النظر ثم أمسكت بها بصدمة لا توصف وجسدها غير قادر على منع نفسه من الإرتعاش..
الدرجة : قديم
قلادة اليشم
الوصف : يقوم بمضاعفة كل أنواع السحر الناري بـ 50%
قلادة اليشم
الدرجة : قديم
الدرجة : قديم
الوصف : تقوم بتعزيز سرعة الإسترداد الطاقة لكافة الفئات بنسبة 30% وتزيد قدرة التحمل بنسبة 50%
وضعهم ياسين بلا إهتمام فى خاتمه.. كل العناصر ولكن وجهه كشف إبتسامة خافته.. فهذه العناصر سوف تعطيهم دفعة كبيرة فى القوة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنها مشروعي ” رد كاريوس بصوت خالى من أى عاطفة..
عادت الفتاه بعد دقائق ووجها لم يخفي صدمته بأي طريقة ولكن فى عيونها ظهر إحترام لأنها تعرفت على ياسين وسرعان ما قادته فى إتجاه ما أما عناصرها فلم تهتم صدقاً حتى لو قدمت حياتها فلا يهم لأنها أو لأنهم مازالوا هم المستفيدين من هذه الصفقة..
” وكذالك أنت ” سخر كاريوس
فى منزل يقع فى منتصف القرية.. كان المنزل من طابقين مع مساحة واسعة وحديقة جميلة على الجانبان ونافورة جميلة فى المنتصف..
” إنتظري حتى ترين العنصر ” إبتسم ياسين وأخرج ورقة مكتوبة بخط يده..
فى طريقة نحو المنزل فتح باب المنزل وخرج المقعد الثاني عشر بوجه سئ من الداخل..
” يبدو أن المفاوضات فشلت ” قال ياسين مبتسماً..
قلادة اليشم
ربما يخشي غيره المعبد المقدس ولكن هو… حتى أنه لا يخشي من هو أقوي فلماذا يخشي المعبد المقدس..
ردت الفتاة بنفس الإبتسامة ” لديك عيون جيدة يا سيدي ولكنها ليست للبيع “..
تجاهله المقعد الثاني عشر فى البداية ولكن فور أن رأى الإحترام من الفتاه عبس..
” إنه يبستم لك ” رد ياسين وضرب ذراع المقعد بأصابعه..
كان يعلم أصل هذه الشخصيات ليس مثل ياسين ولكنه علم شيئاً أو إثنين وفهم أنه حتى لو أتى زعيم المعبد المقدس هنا فلن يتلقي هذا الترحاب ولا هذا الإحترام…
” عندما أخبرتني الفتاه لم أصدق فى البداية…. آالكايد… لماذا عدت ؟ ” تحدث الرجل فى منتصف العمر..
– من هذا الشخص – فكر المقعد الثاني عشر ولكنه حافظ على تعبيره وخطواته وهو يسير بعيداً عنهم..
” الطريق إلى النور بعيد وشاق… أراك ” تحدث ياسين مبتسماً وهويرفع يده اليمنى ويلمس بها جبهتة وينزلها وكأنه يُقدم شيئاً للمقعد الثانى عشر..
” وكذالك أنت ” سخر كاريوس
إهتز المقعد الثاني عشر ووقف هناك مذهولاً…. لم يعد يُخفي صدمته لأن ما قاله ياسين كان يخص وجوداً خفياً داخل المعبد… تلك الجملة كانت جملته التى إعتاد على قولها دائماً..
” الطريق إلى النور بعيد وشاق… أراك ” تحدث ياسين مبتسماً وهويرفع يده اليمنى ويلمس بها جبهتة وينزلها وكأنه يُقدم شيئاً للمقعد الثانى عشر..
تباً من هو هذا الشخص..
وقف المقعد الثاني عشر مهزوزاً وهو يحاول أن يربط بين ياسين وبين كل شخص يعرفه أو لديه معلومات عنه فى ذاكرته أو حتى فى دفاتر المعبد المقدس ولكنه لم يجد أحداً..
وقف المقعد الثاني عشر مهزوزاً وهو يحاول أن يربط بين ياسين وبين كل شخص يعرفه أو لديه معلومات عنه فى ذاكرته أو حتى فى دفاتر المعبد المقدس ولكنه لم يجد أحداً..
” لم تتغير ” سخر الرجل فى منتصف العمر ” أين جسدك الرئيسي الأن ؟ “..
تجمد للحظة قبل أن يقول ” أراك ” ثم غادر ولازال قلبه فى فوضي..
أما أراك فقد كانت تحيته المعبد المقدس وهى إشارة لمعتقداتهم وتعني شيئاً أعمق وأكثر قدسية فى قلوبهم..
داخل المنزل…
” يبدو أن المفاوضات فشلت ” قال ياسين مبتسماً..
كان المنزل بسيطاً بالرغم من وسعه إلا أنه كان بسيطاً مع بضع مقاعد وعدد من الأشخاص يعلوهم مقعدين جلس على أحدهم رجل فى منتصف العمر مع هيئة ضخمة يزيد طوله عن 3 امتار مع رأس أصلع وعيون على هيئة شمس تدور داخل حدقة سداسة الأضلاع مزينة بالعديد من النقوش الغريبة..
” إنظر إليهم.. كلهم مذهولين من مآثرك ” ضحك الرجل فى منتصف العمر..
” عندما أخبرتني الفتاه لم أصدق فى البداية…. آالكايد… لماذا عدت ؟ ” تحدث الرجل فى منتصف العمر..
إبتسم ياسين وهو يقترب ويجلس على المقعد المجاور ” أين النبيذ الذي إشتهرت به وقتها ؟ “..
” لم تتغير ” سخر الرجل فى منتصف العمر ” أين جسدك الرئيسي الأن ؟ “..
سيكون هراءً ان يتمكن نوت من إخفاء كون ياسين إستنساخ منه على هذا الوجود أمامه
” إنه يبستم لك ” رد ياسين وضرب ذراع المقعد بأصابعه..
أشار الرجل فى منتصف العمر للفتاة والتى ذهبت على الفور لإحضار النبيذ أما كامل القاعة فقد حدقوا بذهول في ياسين وهم يتذكرون مآثر هذا الرجل والكوارث التى صنعها فى الماضي..
” إنظر إليهم.. كلهم مذهولين من مآثرك ” ضحك الرجل فى منتصف العمر..
“ولكنك تغيرت يا كاريوس.. بإعتبارك سيد الدمار أصبحت رقيقاً ” قال ياسين وهو ينظر إلى الفتاه التى أتت مسرعة لتقدم لهما النبيذ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إنها مشروعي ” رد كاريوس بصوت خالى من أى عاطفة..
” لن يسمحوا لها بالنضوج ” رد ياسين ساخراً..
” وكذالك أنت ” سخر كاريوس
” انا مختلف عنك… بطاقاتي فى كل مكان ، البذور التى زرعتها والتى ازرعها أوشكت على النمو وهى تسبب الخوف فى كل مكان ، وعلى عكسك من أختبئ هنا خوفاً فأنا أرفع سيفي فى السماء حتى لو مت ساموت رجلاً أما أنت… ” سخر ياسين ” فكل هذه السنوات حولتك إلى علجوم تافه ينظر إلى السماء من فتحة ضيقة “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” كيف تجرؤ ” صرخ فيه أحد الموجودين فى القاعة ولكن كاريوس نظر إليه نظرة جعلته يتجمد فى مكانه ويجلس بخوف..
” يبدو أنك لم تعلمهم جيداً ” لم يظهر ياسين أى ضبط نفس وتحدث كما لو كان يمسكهم جميعاً فى يده..
هذه المعلومة كانت نقطة محورية وصدقاً حتى عين نبتون لا تكفي لشئ مثل هذا..
” دعك من الهراء… لماذا أتيت لتقلق راحتي ؟ “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدرجة : قديم
” توسط لى عند تلك العاشقة… أريد تلك اللوحة ، قلب الطاغية أساسي فى خططي ” قال ياسين..
” تسك.. لم تفلح معها وتظن أننى سأستطيع ” سخر كاريوس..
تجاهله المقعد الثاني عشر فى البداية ولكن فور أن رأى الإحترام من الفتاه عبس..
” بالطبع فأنت تملك الشئ الوحيد الذي تريده ” قال ياسين مما جعل الهواء يتغير فى القاعة وتنتشر نيه لقتل من كاريوس القادرة على قلب كامل القارة الجنوبية..
عادت الفتاه بعد دقائق ووجها لم يخفي صدمته بأي طريقة ولكن فى عيونها ظهر إحترام لأنها تعرفت على ياسين وسرعان ما قادته فى إتجاه ما أما عناصرها فلم تهتم صدقاً حتى لو قدمت حياتها فلا يهم لأنها أو لأنهم مازالوا هم المستفيدين من هذه الصفقة..
اما ياسين فقد بدأ بشرب النبيذ بلامبالاة ” نبيذ جيد “..
{ إقتربنا من نهاية المجلد الاول وعلى موعد مع المجلد الثاني بإذن الله مع أحداث مخلفة وقصة وطريقة كتابة رائعة ]
شعرت الفتاه فجأة أن قدميها تصبحان ضعيفتان وأنها على وشك السقوط ولكن أتتها يد ياسين لتساعدها على الجلوس…
{ أنتظر دعمكم وتعليقاتكم… شكراً لكل المتابعين }
{ أنتظر دعمكم وتعليقاتكم… شكراً لكل المتابعين }
– من هذا الشخص – فكر المقعد الثاني عشر ولكنه حافظ على تعبيره وخطواته وهو يسير بعيداً عنهم..
وقف المقعد الثاني عشر مهزوزاً وهو يحاول أن يربط بين ياسين وبين كل شخص يعرفه أو لديه معلومات عنه فى ذاكرته أو حتى فى دفاتر المعبد المقدس ولكنه لم يجد أحداً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوار النار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت… كيف حصلت على هذا الشئ “..
هذه المعلومة كانت نقطة محورية وصدقاً حتى عين نبتون لا تكفي لشئ مثل هذا..
أما أراك فقد كانت تحيته المعبد المقدس وهى إشارة لمعتقداتهم وتعني شيئاً أعمق وأكثر قدسية فى قلوبهم..
تجاهله المقعد الثاني عشر فى البداية ولكن فور أن رأى الإحترام من الفتاه عبس..
” إذهبي إليه وأخبريه وهو سيقول لك إن كان يُمكن تصديقي أو لا “..
تجاهله المقعد الثاني عشر فى البداية ولكن فور أن رأى الإحترام من الفتاه عبس..
الدرجة : قديم
سوار النار
كان يعلم أصل هذه الشخصيات ليس مثل ياسين ولكنه علم شيئاً أو إثنين وفهم أنه حتى لو أتى زعيم المعبد المقدس هنا فلن يتلقي هذا الترحاب ولا هذا الإحترام…
فى طريقة نحو المنزل فتح باب المنزل وخرج المقعد الثاني عشر بوجه سئ من الداخل..
” لم تتغير ” سخر الرجل فى منتصف العمر ” أين جسدك الرئيسي الأن ؟ “..
وقف المقعد الثاني عشر مهزوزاً وهو يحاول أن يربط بين ياسين وبين كل شخص يعرفه أو لديه معلومات عنه فى ذاكرته أو حتى فى دفاتر المعبد المقدس ولكنه لم يجد أحداً..
” دعك من الهراء… لماذا أتيت لتقلق راحتي ؟ “..
حدقت فيها الفتاه بنظرة عابرة ثم أبعدت عيونها قبل أن تهتز وهى تعيد النظر ثم أمسكت بها بصدمة لا توصف وجسدها غير قادر على منع نفسه من الإرتعاش..
نفت الفتاه مع نفس الإبتسامة ” عذراً ولكنه ليس للبيع.. يُمكنك إختيار أى شئ من الطاولة “..
” مرحباً سيدي ، هل لى أن أسأل فيما تفكر.. هل تريد هدية لحبيبتك أو لزوجتك أو لوالتدك أو ربما شئ رسمي ” تحدثت الشابة وهى تفتح ذراعيها وتشير إلى طاولتها حيث تم وضع العديد من الحلى والخواتم والسلاسل وغيرها من الإكسسوارات..
تجاهله المقعد الثاني عشر فى البداية ولكن فور أن رأى الإحترام من الفتاه عبس..
” كيف تجرؤ ” صرخ فيه أحد الموجودين فى القاعة ولكن كاريوس نظر إليه نظرة جعلته يتجمد فى مكانه ويجلس بخوف..
” إنه يبستم لك ” رد ياسين وضرب ذراع المقعد بأصابعه..
سوار النار
الفصل الـ 125
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدرجة : قديم
{ إقتربنا من نهاية المجلد الاول وعلى موعد مع المجلد الثاني بإذن الله مع أحداث مخلفة وقصة وطريقة كتابة رائعة ]
وقف المقعد الثاني عشر مهزوزاً وهو يحاول أن يربط بين ياسين وبين كل شخص يعرفه أو لديه معلومات عنه فى ذاكرته أو حتى فى دفاتر المعبد المقدس ولكنه لم يجد أحداً..
هذه المعلومة كانت نقطة محورية وصدقاً حتى عين نبتون لا تكفي لشئ مثل هذا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعهم ياسين بلا إهتمام فى خاتمه.. كل العناصر ولكن وجهه كشف إبتسامة خافته.. فهذه العناصر سوف تعطيهم دفعة كبيرة فى القوة..
أما أراك فقد كانت تحيته المعبد المقدس وهى إشارة لمعتقداتهم وتعني شيئاً أعمق وأكثر قدسية فى قلوبهم..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستقبلته فتاة شابة فى الخامسة والعشرين مع إبتسامة كبيرة وعيون جميلة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمائت الفتاه وهرعت فى إتجاه ما بينما حدق ياسين فى الإكسسوارات وأمسك بواحد عشوائي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهتز المقعد الثاني عشر ووقف هناك مذهولاً…. لم يعد يُخفي صدمته لأن ما قاله ياسين كان يخص وجوداً خفياً داخل المعبد… تلك الجملة كانت جملته التى إعتاد على قولها دائماً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات