تفاني
الفصل الـ 108
” تفاني ”
إنفجر السهم فور ان غادر يدها ونشرت شظاياه فى كل بقعة من الساحة..
قرية المصير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فى الاكاديمية…
” تفاني ”
وقف معلم الاباطرة مين رين على منصة عالية بينما كان الجنود أمامهم يجلسون على مقاعد مرتبة من حيث الأقدمية ( الرتبة ) أو فترة الإلتحاق بالجيش…
” ما الخطب ؟ ” قالت ليزا على عجل ظناً منها أن هناك طارئ..
بإختفاء القوة الرئيسية بالكامل كان فى المنتصف فى الصف الاول إثنين.. الجنرال مطر والرقيب ليزا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ليزا بدوار خفيف ولكنها قاومت لتفهم هذه الفرصة…
تحدث معلم الاباطرة لقرابة خمسة عشر دقيقة.. كان كلامه وكأنه لحن سماوي يخترق عقول وقلوب الجنود مما أوضح لهم الكثير من الأخطاء والمشاكل ودفعهم إلى أفاق جديدة…
قرية المصير
توقف مين رين عن الحديث وقام الجنود على مضض بقيادة الجنرال مطر نحو قاعة الحرب ليستكملوا تدريباتهم…
وقف معلم الاباطرة فى الخلف يُحدق للحظة قبل أن يُنادي ” الرقيب ليزا.. يُمكنكِ البقاء “..
فوجئت ليزا للحظة ثم نظرت إلى الجنرال مطر لتستأذنه والذي أماء بالموافقة..
فى المشفي البسيط الذي تم بنائه ليحتوى على 20 سريراً تم وضع بول حالياً فيه ووقف بجواه ليزا والطبيبة نور…
وقفت ليزا فى الخلف متجاهلة الأعين الحسودة لباقي الجنود..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل هناك شئ أستطيع خدمتك فيه.. المعلم الوطني “..
” ليس كذالك ولكنى معجب بك قليلاً وأريد تدريبكِ أكثر ” رد مين رين وهو يتحرك للخارج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعلمي التحكم فيها ” ظهر صوت مين رين فى عقلها..
شهرت ليزا بسعادة وأتبعت خلفه…
* * *
تجول الإثنين فى القرية للحظة بلا كلام أو سؤال…
لم يقل مين رين شيئاً ولم ترد ليزا أن تكون وقحه حتى وصلوا أمام الثكنات والتى كانت أفضل الان مع العديد من البنايات وقاعات التدريب المختلفة ولكن بما أنها لم تكن مباني خاصة مبنية لمخطط فلم تمنح أى فوائد..
فى الداخل أمر مين رين ليزا بأن تطلق سهماً بكل قوتها…
سحبت ليزا السهم والذي إنطلق بقوة كبيرة متجذراً فى منتصف الهدف…
” هل هذه كل قوتك ؟ ” نظر إليها مين رين..
كررت ليزا الأمر وهذه المرة إخترق السهم الثاني السهم الاول…
شعرت ليزا بشئ فنظرت لتجد مين رين ينظر إليها بحدة…
” هذا أقسي ما أستطيع بدون إستخدام سلاحي النادر أو مهاراتي ” ردت ليزا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليزا أنتِ مجرد رقيب… مستقبلاً عندما تصبحين جنرالا سوف تحصلين على المعلومات بشكلٍ طبيعي أيضاً ” ثم تركها وغادر..
لم يُسمح فى قاعة الرماية بإستخادم العناصر النادرة أو المهارات وإلا ستدمر القاعة ولهذا كانت الأسهم والأقواس هنا من الدرجة الشائعة….
وقف معلم الاباطرة فى الخلف يُحدق للحظة قبل أن يُنادي ” الرقيب ليزا.. يُمكنكِ البقاء “..
” الأسلحة مكملة للفرد وليس العكس.. إعتمادكِ على الأسلحة سوف يجعل منكِ مجرد جندي من الدرجة الثالثة طوال عمرك ” رد مين رين ” عليك معرفة كيفية التحكم فى قوتك لإستخلاص قوتك بالطريقة التى تفيد الموقف الذي أنتِ فيه وما أشرت إليه بقول كل قوتك هو إختراق الجدار وليس الهدف ” ثم تركها وغادر…
” أشرحوا بالتفصيل ” ردت ليزا وهى تسير نحو الذئاب..
وقفت ليزا هناك مثل تمثال… بمجرد قوس وسهمان عادينا وبدون مهارات تريدنى أن أخترق الجدار على بُعد 150 متراً…. أى هراء هذا… فكرت ليزا ولكن فجأة بدأت كلمات مين رين تضرب فى عقلها وكأنها تحاول إيضاح شئ لها..
الذئاب الملكية.. فوجئت ليزا وسرعان ما غادرت نحو الجدار الشرقي لتجد مجموعة من الذئاب تقف فى المنتصف وبينهم جثة متشردة وشاحبة لرجل فى منتصف العمر يرتدي ملابس لمتسول مع العديد من الرقع ويبدو عليه الجوع الشديد..
شعرت ليزا بدوار خفيف ولكنها قاومت لتفهم هذه الفرصة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل مين رين شيئاً ولم ترد ليزا أن تكون وقحه حتى وصلوا أمام الثكنات والتى كانت أفضل الان مع العديد من البنايات وقاعات التدريب المختلفة ولكن بما أنها لم تكن مباني خاصة مبنية لمخطط فلم تمنح أى فوائد..
مضي الوقت وسرعان ما هدأت ليزا وسحبت القوس ووجهته للهدف من جديد ولكن هذه المرة كان تركيزها على الحائط خلفه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإختفاء القوة الرئيسية بالكامل كان فى المنتصف فى الصف الاول إثنين.. الجنرال مطر والرقيب ليزا…
تحركت الطاقة داخلها مثل ثوران بركان وتجمدت في يديها وأخترقت يدها لتدخل السهم وأطلقت…
بوووووووم
” أشرحوا بالتفصيل ” ردت ليزا وهى تسير نحو الذئاب..
إنفجر السهم فور ان غادر يدها ونشرت شظاياه فى كل بقعة من الساحة..
بعد لحظات ظهر أحد المغتالين بجوارها ” الرقيب ليزا أنت مطلوبة نحو الجدار الشرقي “..
” تعلمي التحكم فيها ” ظهر صوت مين رين فى عقلها..
” الأسلحة مكملة للفرد وليس العكس.. إعتمادكِ على الأسلحة سوف يجعل منكِ مجرد جندي من الدرجة الثالثة طوال عمرك ” رد مين رين ” عليك معرفة كيفية التحكم فى قوتك لإستخلاص قوتك بالطريقة التى تفيد الموقف الذي أنتِ فيه وما أشرت إليه بقول كل قوتك هو إختراق الجدار وليس الهدف ” ثم تركها وغادر…
” شكراً… شكراً جزيلاً يا سيدي.. ولكن ما هو هذا الأسلوب “…
” إنها الأساسيات التى تفرق بين الأقوياء والضعفاء ” ثم إختفي صوته تماماً..
نظر إليه الحكيم ألبرت صعوداً وهبوطاً قبل وضع يده على قلبه ثم إبتسم ” لم يخذل اللورد فى النهاية… ليزا بمجرد أن يفيق ضميه إلى الجيش ليخضع للتدريب تحت يد المعلم الوطني ويمتزج فى الجيش “..
شعرت ليزا بفرحة جامحة وبدأت فى محاولة إتقان هذه القوة.. ببالرغم من أن مين رين قال أنها مجرد أساسيات ولكنها شعرت أنها شئ عظيم وبه سوف تتطور كثيراً…
بعد قرابة الثلاثة ساعات..
إنهارت ليزا على الأرض مغطاة بالعرق وتلهث ككلب عطش بينما تحدق فى شظايا الأسهم التى ملأت القاعة… لم تتمكن من إتقان هذه القوة ولكنها شعرت أنها تقترب كثيراً من الامر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظات ظهر أحد المغتالين بجوارها ” الرقيب ليزا أنت مطلوبة نحو الجدار الشرقي “..
تقدم أحد الجنود وقال ” جلبت الذئاب هذا الرجل من خارج بوابة الربط وعندما حاولنا إيقافهم منعونا “…
” ما الخطب ؟ ” قالت ليزا على عجل ظناً منها أن هناك طارئ..
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
” الوضع كالتالي ” شرح المغتال بوجهٍ غريب…
الذئاب الملكية.. فوجئت ليزا وسرعان ما غادرت نحو الجدار الشرقي لتجد مجموعة من الذئاب تقف فى المنتصف وبينهم جثة متشردة وشاحبة لرجل فى منتصف العمر يرتدي ملابس لمتسول مع العديد من الرقع ويبدو عليه الجوع الشديد..
فى الاكاديمية…
” نحي الرقيب ” قال الجنود..
” أشرحوا بالتفصيل ” ردت ليزا وهى تسير نحو الذئاب..
تقدم أحد الجنود وقال ” جلبت الذئاب هذا الرجل من خارج بوابة الربط وعندما حاولنا إيقافهم منعونا “…
كان للذئاب الملكية موقع خاص فى القرية… بالرغم من أنهم ضعاف ولكنهم كانوا احد أوائل القوات فى القرية ولهذا لم يجرأ الجنود على التصرف بتهور وخاصة فى غياب القادة وأيضاً الذئاب كانت تحمي الرجل بشراسة وكأنه واحد من القرية ولكن الجنود لم يتعرفوا عليه..
حدقت ليزا فى الذئب الذي وقف بجوار الرجل وتعرفت عليه كونه أول ذئب ظهر فى القرية بالرغم من أنه لا يبدو أن هناك إختلاف بينهم ولكن بسبب عيونها ورفقته فى البداية تعرفت عليه وسرعان ما أتت بجواره وجثت لتنظر فى وجه الرجل وفوجئت ” بول “…
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
نظرت إليه لفترة لتؤكد الأامر ثم سرعان ما وضعته على ظهر ذئب ” بسرعة نحو الطبيبة نور “..
تحرك الذئب على عجل وخلفه إنطلقت ليزا دون أن تشرح للجنود الذين زاد إرتباكهم اما الذئاب فقد عاد إلى خارج بوابة الربط وكأنهم لم يفعلوا شيئاً…
شعرت ليزا بفرحة جامحة وبدأت فى محاولة إتقان هذه القوة.. ببالرغم من أن مين رين قال أنها مجرد أساسيات ولكنها شعرت أنها شئ عظيم وبه سوف تتطور كثيراً…
* * *
فى المشفي البسيط الذي تم بنائه ليحتوى على 20 سريراً تم وضع بول حالياً فيه ووقف بجواه ليزا والطبيبة نور…
…
” كيف هو ؟ ” سئلت ليزا
” بخير.. إنه يعانى فقط من نقص فى الغذاء الذي أثر على اعضاءه الداخليه لبعض الوقت ولكنه سيفيق قريباً بعد الحصول على هذا ” أخرجت الطبيبة نور زجاجة صغيرة ومع ذالك لم تجرؤ على إستخدامها بدون إذن..
دقائق لاحقاً ودخل الحكيم ألبرت الغرفة وحينها إستأذنته نور ليعطي الجرعة لـ بول والذي على الفور إختفي شحوبه وبدأ جسده الذابل ينمو قليلاً ثم بدا وكانه فى حلم جميل…
” أشرحوا بالتفصيل ” ردت ليزا وهى تسير نحو الذئاب..
نظر إليه الحكيم ألبرت صعوداً وهبوطاً قبل وضع يده على قلبه ثم إبتسم ” لم يخذل اللورد فى النهاية… ليزا بمجرد أن يفيق ضميه إلى الجيش ليخضع للتدريب تحت يد المعلم الوطني ويمتزج فى الجيش “..
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
فوجئت ليزا للحظة ثم نظرت إلى الجنرال مطر لتستأذنه والذي أماء بالموافقة..
ليس هى فقط ولكن لا حد عرف أين مكانه.. لقد إختفي ذات يوم ببساطة قبل بدأ الإختبار دون أن يخبر أحداً.. حاولت أن تسأل المارشال عنه ولكنه رد بأنه فى مهمة لللورد ولكن الأن يبدو أنه كان يعلم وأن الحكيم ألبرت يعلم أيضاً ولهذا سألت..
وقف معلم الاباطرة مين رين على منصة عالية بينما كان الجنود أمامهم يجلسون على مقاعد مرتبة من حيث الأقدمية ( الرتبة ) أو فترة الإلتحاق بالجيش…
” ليزا أنتِ مجرد رقيب… مستقبلاً عندما تصبحين جنرالا سوف تحصلين على المعلومات بشكلٍ طبيعي أيضاً ” ثم تركها وغادر..
مضي الوقت وسرعان ما هدأت ليزا وسحبت القوس ووجهته للهدف من جديد ولكن هذه المرة كان تركيزها على الحائط خلفه…
وقفت ليزا هناك وفى عقلها صدت كلمات الحكيم ألبرت ممزوجة بكلمات مين رين وسرعان ما ظهر هدف قوى فى عقلها… سوف أصبح جنرالاً بقوة لا تقهر..
…
فوجئت ليزا للحظة ثم نظرت إلى الجنرال مطر لتستأذنه والذي أماء بالموافقة..
٤٥ على نهاية المجلد الأول بإذن الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” كيف هو ؟ ” سئلت ليزا
بعد قرابة الثلاثة ساعات..
…
كررت ليزا الأمر وهذه المرة إخترق السهم الثاني السهم الاول…
” هذا أقسي ما أستطيع بدون إستخدام سلاحي النادر أو مهاراتي ” ردت ليزا..
الفصل الـ 108
” تفاني ”
” هذا أقسي ما أستطيع بدون إستخدام سلاحي النادر أو مهاراتي ” ردت ليزا..
بعد لحظات ظهر أحد المغتالين بجوارها ” الرقيب ليزا أنت مطلوبة نحو الجدار الشرقي “..
” هذا أقسي ما أستطيع بدون إستخدام سلاحي النادر أو مهاراتي ” ردت ليزا..
فوجئت ليزا للحظة ثم نظرت إلى الجنرال مطر لتستأذنه والذي أماء بالموافقة..
” الوضع كالتالي ” شرح المغتال بوجهٍ غريب…
توقف مين رين عن الحديث وقام الجنود على مضض بقيادة الجنرال مطر نحو قاعة الحرب ليستكملوا تدريباتهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهارت ليزا على الأرض مغطاة بالعرق وتلهث ككلب عطش بينما تحدق فى شظايا الأسهم التى ملأت القاعة… لم تتمكن من إتقان هذه القوة ولكنها شعرت أنها تقترب كثيراً من الامر…
” ليس كذالك ولكنى معجب بك قليلاً وأريد تدريبكِ أكثر ” رد مين رين وهو يتحرك للخارج
إنفجر السهم فور ان غادر يدها ونشرت شظاياه فى كل بقعة من الساحة..
بعد لحظات ظهر أحد المغتالين بجوارها ” الرقيب ليزا أنت مطلوبة نحو الجدار الشرقي “..
بعد لحظات ظهر أحد المغتالين بجوارها ” الرقيب ليزا أنت مطلوبة نحو الجدار الشرقي “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعلمي التحكم فيها ” ظهر صوت مين رين فى عقلها..
الفصل الـ 108
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نحي الرقيب ” قال الجنود..
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
” أشرحوا بالتفصيل ” ردت ليزا وهى تسير نحو الذئاب..
بعد لحظات ظهر أحد المغتالين بجوارها ” الرقيب ليزا أنت مطلوبة نحو الجدار الشرقي “..
” تفاني ”
الفصل الـ 108
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هذا أقسي ما أستطيع بدون إستخدام سلاحي النادر أو مهاراتي ” ردت ليزا..
قرية المصير
شهرت ليزا بسعادة وأتبعت خلفه…
” ليس كذالك ولكنى معجب بك قليلاً وأريد تدريبكِ أكثر ” رد مين رين وهو يتحرك للخارج
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات