آثار
الملك المظلم – 584 : آثار
— — — — — — — — — — — —
اتبع الخمسة الممر تحت الكومة الحجرية. كانت هناك أنقاض هنا وهناك في الممر ، والتي يمكن أن تؤذي القدمين بسهولة. في عمق أكثر من 50 مترا ، أصبح من النادر مشاهظة أية أنقاض. كان طريقًا مسطحًا من صنع الإنسان في الأمام.
في دوامة الغبار ، التقط إصبع يوريكا الصغير و الخنجر المرتبط بساقه الأخرى سقط بسرعة في يده. أمسك به ، وطرقه لأسفل ، وطعنه مباشرة من خلال أذن اللآميت العملاق.
في نهاية الطريق ، على بعد أكثر من عشرين مترًا ، كانت هناك بوابة حجرية ضخمة!
ارتجف اللآميت العملاق وتوقف عن التحرك على الفور.
طار الوقت.
زفر يوريكا وأخرج الخنجر وخنجرًا آخر من عنقه. دس الخنجران على بعضهما البعض على كل جانب للتخلص من الدم المتجمد قبل أن يعيدهما إلى الجراميق.
الملك المظلم – 584 : آثار — — — — — — — — — — — —
برؤية أن اللآميت العملاق قد مات ، تقدم الشباب الثلاثة إلى الأمام دفعة واحدة مع الصعداء.
عبس دين قليلا وقطعه بخنجره.
“أنت عظيم ، جنرال!”
بعد نصف ساعة ، جلس أوريكا على كومة من الصخور وقال: “خذوا قسطًا من الراحة هنا”.
“مثير للإعجاب حقاً ، أيها الجنرال. لقد أنهيت للتو لآميتا عملاقا!”
فوجئ دين ، لماذا تخرج الرياح من كومة صخور؟ هل كان هناك ثقب في الأسفل؟ أم أنه أتى من تنفس وحش؟
عندما أثنى عليه الثلاثة ، ألقى دين نظرة واحدة على اللآميت العملاق وقال ليوريكا ، “ألن تزيل البلورة الباردة من رأسه؟”
ارتجف اللآميت العملاق وتوقف عن التحرك على الفور.
تحول الثلاثة للنظر إليه.
لقد أمضوا ثلاثة أيام في المنطقة الثانية.
نظر أوريكا إلى دين وقال: “خذها بنفسك. إنها ليست مفيدة لي”.
لو لم يكن هناك صدع في منتصف البوابة ونمط الحجر عليها ، لكان قد اعتقد أنها جدار صخري.
“حسنا!” كان هذا ما يحتاجه دين. أخرج خنجره على الفور وطعن اللآميت على طول الجرح الذي سببه أوريكا. أراد أن يقطع جمجمته أولاً ، لكن جمجمته كانت قاسية بشكل غير معتاد ، أقسى من فولاذ التنغستن. لم يستطع أن يفتحها ولو قليلا بخنجره.
زفر يوريكا وأخرج الخنجر وخنجرًا آخر من عنقه. دس الخنجران على بعضهما البعض على كل جانب للتخلص من الدم المتجمد قبل أن يعيدهما إلى الجراميق.
فوجئ بمدى صلابة الجمجمة. كان من المستحيل عليه قتله.
تحول الثلاثة للنظر إليه.
هز يوريكا رأسه لأن دين أمضى وقتًا طويلًا في قطع الجمجمة قليلاً فقط، “من المستحيل قطعها بخنجرك.” ثم أخرج الخنجر من طماقه وقص الجمجمة التي تم فصلها إلى عدة قطع.
هز يوريكا كتفيه “مهمتي هي إخراجك من المشاكل هناك ، وليس اصطياد الوحوش. ليس علينا أن نمشي كثيرًا. إذا لم أكن قلقا من ملاحقتنا من قبل هايلي ، كنت سأخيم بجوار العلم المنطقة مباشرة. ”
“شكرا جزيلا.” قال دين بينما كان يفتح الجمجمة. خرج غاز البرد الأبيض جمد راحة يده ، وخاصة ذراعه اليسرى. وبفضل الغاز البارد ، بدا أن البرودة في الذراع قد تم تنشيطها وتحركت إلى أسفل جسده.
لقد أمضوا ثلاثة أيام في المنطقة الثانية.
سارع للسيطرة على دقات قلبه مع تقنية دم التنين.
“لم أكن أتوقع أن يعيش الكثير من اللآموتى رفيعي المستوى في الحافة الخارجية المُنظفة”. قال يوريكا وهو عابس قليلاً ، رمى خنجره وقتل لاميتا مِنجليا. أزال بقع الدم على الخنجر وفتش في الأنحاء.
سرعان ما تم إخماد البرد المنشط. في الوقت نفسه ، انحرف الغاز البارد في جمجمة اللآميت العملاق تدريجياً بعيدًا ، وكشف عن الدماغ الذي تم تجميده تمامًا مثل كرة جليدية حمراء داكنة.
وضع دين البلورة الباردة في ذراعه ولحق به.
عبس دين قليلا وقطعه بخنجره.
لحسن الحظ ، لم تكن كرة الثلج قاسية مثل الجمجمة. تم قطعها بسرعة وظهرت بلورة زرقاء داكنة بيضاوية.
لحسن الحظ ، لم تكن كرة الثلج قاسية مثل الجمجمة. تم قطعها بسرعة وظهرت بلورة زرقاء داكنة بيضاوية.
في دوامة الغبار ، التقط إصبع يوريكا الصغير و الخنجر المرتبط بساقه الأخرى سقط بسرعة في يده. أمسك به ، وطرقه لأسفل ، وطعنه مباشرة من خلال أذن اللآميت العملاق.
التقطها. كانت البلورة باردة جدًا لدرجة أن أصابعه كانت تشوبها البرودة.
نظروا إلى بعضهم البعض على حين غرة ولكنهم لم يقولوا شيئًا. بعد أن انحنوا للإجابة بنعم ، استعدوا للتخييم والدفاع كما أمر.
حدّق ورأى مخلوقًا متعرجًا مثل الدودة داخل البلورة الباردة.
حدّق ورأى مخلوقًا متعرجًا مثل الدودة داخل البلورة الباردة.
“هيا.” قال أوريكا عندما التقط دين البلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.” قال أوريكا عندما التقط دين البلورة.
وضع دين البلورة الباردة في ذراعه ولحق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بعض الأحجار فيها وسمع الحجارة تتساقط ولكن لا شيء عن أي وحوش. كان الصوت الخافت لتدفق الهواء لا يزال هناك.
سار أوريكا ببطء حيث لا يبدو أنه مندفع ، نظر حوله وبحث عن أي مخاطر. بعد كل شيء ، حتى الرواد يمكن أن يسقطوا في القفار. كان عليه أن يكون حذرا للغاية.
طار الوقت.
بعد نصف ساعة ، جلس أوريكا على كومة من الصخور وقال: “خذوا قسطًا من الراحة هنا”.
نظروا إلى بعضهم البعض على حين غرة ولكنهم لم يقولوا شيئًا. بعد أن انحنوا للإجابة بنعم ، استعدوا للتخييم والدفاع كما أمر.
توقف الرجال الثلاثة على الفور. فتحت المرأة الشقراء حقيبة ظهرها ، وأخرجت زجاجة من الماء النقي وسلمتها إلى يوريكا بكلتا يديها ، “جنرال ، ها أنت ذا.”
قالت الشقراء ، “جنرال ، معظم هؤلاء اللآموتى رفيعي المستوى أتوا من مناطق أعمق.”
نظر يوريكا إليها وقال ، “لا حاجة “. ثم فتح حقيبته وأخرج زجاجة مياه نقية معبأة.
“مثير للإعجاب حقاً ، أيها الجنرال. لقد أنهيت للتو لآميتا عملاقا!”
سحبت الشقراء يدها بخيبة أمل ، وتراجعت وعادت إلى الاثنين الآخرين. جلس الثلاثة على كومة من الصخور القريبة ، وأخذوا الطعام الجاف والماء لتجديد قوتهم مع مراقبة كل شيء.
“مثير للإعجاب حقاً ، أيها الجنرال. لقد أنهيت للتو لآميتا عملاقا!”
ذهب دين مباشرة إلى أوريكا وجلس في حالة وجود أي خطر.
سار أوريكا ببطء حيث لا يبدو أنه مندفع ، نظر حوله وبحث عن أي مخاطر. بعد كل شيء ، حتى الرواد يمكن أن يسقطوا في القفار. كان عليه أن يكون حذرا للغاية.
بعد أكثر من عشر دقائق من الراحة ، لا يزال يوريكا يجلس هناك وقالت للثلاثة ، “لنقم بالتخييم هنا الليلة. قوموا برش مسحوق اللآموتى حول المنطقة.”
بدأ الحرس الثلاثة على الفور في تطويق الأرض ، وضعوا جرس الإنذار ورشوا مسحوق اللآموتى.
نظروا إلى بعضهم البعض على حين غرة ولكنهم لم يقولوا شيئًا. بعد أن انحنوا للإجابة بنعم ، استعدوا للتخييم والدفاع كما أمر.
بعد ذلك بوقت قصير ، رأوا حفرة أسفل الكومة وكان لونها أسود.
“لا يزال الوقت مبكراً. ألا يجب أن نستمر؟” تساءل دين.
في دوامة الغبار ، التقط إصبع يوريكا الصغير و الخنجر المرتبط بساقه الأخرى سقط بسرعة في يده. أمسك به ، وطرقه لأسفل ، وطعنه مباشرة من خلال أذن اللآميت العملاق.
هز يوريكا كتفيه “مهمتي هي إخراجك من المشاكل هناك ، وليس اصطياد الوحوش. ليس علينا أن نمشي كثيرًا. إذا لم أكن قلقا من ملاحقتنا من قبل هايلي ، كنت سأخيم بجوار العلم المنطقة مباشرة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تم إخماد البرد المنشط. في الوقت نفسه ، انحرف الغاز البارد في جمجمة اللآميت العملاق تدريجياً بعيدًا ، وكشف عن الدماغ الذي تم تجميده تمامًا مثل كرة جليدية حمراء داكنة.
صدم دين أولا ولكن بعد أن فهم ما قاله ، التزم الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس دين على كومة الصخور ، واستكشف في حال هاجمتهم الوحوش. فجأة سمع صفير رياح باهتة. عندما تعقبها ، وجدها تخرج من صدع الكومة الصخرية بالجوار.
طار الوقت.
سحبت الشقراء يدها بخيبة أمل ، وتراجعت وعادت إلى الاثنين الآخرين. جلس الثلاثة على كومة من الصخور القريبة ، وأخذوا الطعام الجاف والماء لتجديد قوتهم مع مراقبة كل شيء.
لقد أمضوا ثلاثة أيام في المنطقة الثانية.
عندما أثنى عليه الثلاثة ، ألقى دين نظرة واحدة على اللآميت العملاق وقال ليوريكا ، “ألن تزيل البلورة الباردة من رأسه؟”
في هذه الأيام الثلاثة ، بقيادة أوريكا ، تجولوا على طول الحافة الخارجية للمنطقة الثانية. لم يدخلوا في عمق المنطقة غير المستكشفة لتجنب الاصطدام بالوحوش إلى أقصى حد. على الرغم من ذلك ، لا يزالون يواجهون العديد من اللآموتى العمالقة والاموتى المنجليين الضعاف، بالإضافة إلى عدد كبير من اللآموتى العاديين الذين قتلوا على يد يوريكا والحرس الثلاثة.
بعد ذلك بوقت قصير ، رأوا حفرة أسفل الكومة وكان لونها أسود.
دين لم يدخل في أي قتال. كان يحرسه الآخرون عن كثب ، وهو ما كان سعيدًا به.
تبعه دين.
“لم أكن أتوقع أن يعيش الكثير من اللآموتى رفيعي المستوى في الحافة الخارجية المُنظفة”. قال يوريكا وهو عابس قليلاً ، رمى خنجره وقتل لاميتا مِنجليا. أزال بقع الدم على الخنجر وفتش في الأنحاء.
شعر بالارتياح لمعرفة أنه لم يكن نفس وحش. كانت تهوية سفلية.
قالت الشقراء ، “جنرال ، معظم هؤلاء اللآموتى رفيعي المستوى أتوا من مناطق أعمق.”
وسرعان ما تراجعوا أربعة أو خمسة أميال. توقف يوريكا وقال ، “هنا. سنقيم هنا الليلة. اذهبوا و أعدوا.”
“أنت أخبريني؟” شخر يوريكا ،نظر إلى اتجاه المناطق العميقة في المسافة. عبس قليلا وتساءل عما إذا كان هناك شيء في المنطقة العميقة يخيفهم.
الملك المظلم – 584 : آثار — — — — — — — — — — — —
بدأ يشعر بالقلق. قال “فلنعد . نحن عميقون للغاية هنا.”
لحسن الحظ ، لم تكن كرة الثلج قاسية مثل الجمجمة. تم قطعها بسرعة وظهرت بلورة زرقاء داكنة بيضاوية.
الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض. عميق جدا؟ إذا عادوا ، سيكونون خارج المنطقة الثانية.
توقف الرجال الثلاثة على الفور. فتحت المرأة الشقراء حقيبة ظهرها ، وأخرجت زجاجة من الماء النقي وسلمتها إلى يوريكا بكلتا يديها ، “جنرال ، ها أنت ذا.”
لكنهم اتفقوا بطاعة ، واتبعوا يوريكا لحماية دين في الوسط.
سحبت الشقراء يدها بخيبة أمل ، وتراجعت وعادت إلى الاثنين الآخرين. جلس الثلاثة على كومة من الصخور القريبة ، وأخذوا الطعام الجاف والماء لتجديد قوتهم مع مراقبة كل شيء.
وسرعان ما تراجعوا أربعة أو خمسة أميال. توقف يوريكا وقال ، “هنا. سنقيم هنا الليلة. اذهبوا و أعدوا.”
صدم دين أولا ولكن بعد أن فهم ما قاله ، التزم الصمت.
بدأ الحرس الثلاثة على الفور في تطويق الأرض ، وضعوا جرس الإنذار ورشوا مسحوق اللآموتى.
فوجئ دين ، لماذا تخرج الرياح من كومة صخور؟ هل كان هناك ثقب في الأسفل؟ أم أنه أتى من تنفس وحش؟
جلس دين على كومة الصخور ، واستكشف في حال هاجمتهم الوحوش. فجأة سمع صفير رياح باهتة. عندما تعقبها ، وجدها تخرج من صدع الكومة الصخرية بالجوار.
“احذروا!” قال دين فورًا ليوريكا ، “هناك شيء ما تحت هذه الكومة الصخرية”.
فوجئ دين ، لماذا تخرج الرياح من كومة صخور؟ هل كان هناك ثقب في الأسفل؟ أم أنه أتى من تنفس وحش؟
بعد ذلك بوقت قصير ، رأوا حفرة أسفل الكومة وكان لونها أسود.
“احذروا!” قال دين فورًا ليوريكا ، “هناك شيء ما تحت هذه الكومة الصخرية”.
بدأ الحرس الثلاثة على الفور في تطويق الأرض ، وضعوا جرس الإنذار ورشوا مسحوق اللآموتى.
ذهل يوريكا ، الذي كان يجلس على كومة الصخور ، قليلاً ونظر إلى حيث يشير دين. استمع بعناية وسمع صوت خافت لتدفق الهواء. ممسكًا بالخنجر في يده ، انتقل بهدوء إلى كومة الصخور وأزال الصخور بعيدًا.
زفر يوريكا وأخرج الخنجر وخنجرًا آخر من عنقه. دس الخنجران على بعضهما البعض على كل جانب للتخلص من الدم المتجمد قبل أن يعيدهما إلى الجراميق.
بعد ذلك بوقت قصير ، رأوا حفرة أسفل الكومة وكان لونها أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال الوقت مبكراً. ألا يجب أن نستمر؟” تساءل دين.
ألقى بعض الأحجار فيها وسمع الحجارة تتساقط ولكن لا شيء عن أي وحوش. كان الصوت الخافت لتدفق الهواء لا يزال هناك.
بدأ الحرس الثلاثة على الفور في تطويق الأرض ، وضعوا جرس الإنذار ورشوا مسحوق اللآموتى.
شعر بالارتياح لمعرفة أنه لم يكن نفس وحش. كانت تهوية سفلية.
ذهل يوريكا ، الذي كان يجلس على كومة الصخور ، قليلاً ونظر إلى حيث يشير دين. استمع بعناية وسمع صوت خافت لتدفق الهواء. ممسكًا بالخنجر في يده ، انتقل بهدوء إلى كومة الصخور وأزال الصخور بعيدًا.
أزال الحجارة وسار في الداخل. لم يكن يمانع المشي بضع خطوات أخرى. إلى جانب ذلك ، كان فضوليًا قليلاً بشأن مصدر الريح.
بعد ذلك بوقت قصير ، رأوا حفرة أسفل الكومة وكان لونها أسود.
سرعان ما تمت إزالة الكومة وظهر الممر. ثم دخل.
“احذروا!” قال دين فورًا ليوريكا ، “هناك شيء ما تحت هذه الكومة الصخرية”.
تبعه دين.
تبعه دين.
وتابع الحرس الثلاثة في حالة تعرضهم للخطر بالبقاء في الخارج.
بعد ذلك بوقت قصير ، رأوا حفرة أسفل الكومة وكان لونها أسود.
اتبع الخمسة الممر تحت الكومة الحجرية. كانت هناك أنقاض هنا وهناك في الممر ، والتي يمكن أن تؤذي القدمين بسهولة. في عمق أكثر من 50 مترا ، أصبح من النادر مشاهظة أية أنقاض. كان طريقًا مسطحًا من صنع الإنسان في الأمام.
فوجئ بمدى صلابة الجمجمة. كان من المستحيل عليه قتله.
نظر دين للأعلى وضيق عينيه.
في نهاية الطريق ، على بعد أكثر من عشرين مترًا ، كانت هناك بوابة حجرية ضخمة!
في نهاية الطريق ، على بعد أكثر من عشرين مترًا ، كانت هناك بوابة حجرية ضخمة!
شعر بالارتياح لمعرفة أنه لم يكن نفس وحش. كانت تهوية سفلية.
لو لم يكن هناك صدع في منتصف البوابة ونمط الحجر عليها ، لكان قد اعتقد أنها جدار صخري.
سارع للسيطرة على دقات قلبه مع تقنية دم التنين.
“آثار؟!” يوريكا لهث.
— — — — — — — — — — — —
بوابة؟ آثار من عصرنا،ربما كان ملجأً
حسنا هذا هو التعويض،لم أغشكم هذه المرة.
هز يوريكا رأسه لأن دين أمضى وقتًا طويلًا في قطع الجمجمة قليلاً فقط، “من المستحيل قطعها بخنجرك.” ثم أخرج الخنجر من طماقه وقص الجمجمة التي تم فصلها إلى عدة قطع.
ارتجف اللآميت العملاق وتوقف عن التحرك على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
