العودة طيرانا
الملك المظلم – 576 : العودة طيرانا
— — — — — — — — — — — —
كان وحشًا على شكل عنكبوت بفم كبير على ظهره. كانت قدرة قفزه مذهلة للغاية ، بشكل غير متوقع تصل علوا إلى 200 أو 300 متر. قام ببصق خيط عنكبوتي أخضر وبشكل واضحسام ، من فمه الكبير على ظهره. — — — — — — — — — — — — أوي أوي لماذا تقلل من نفسك يا دين
بالنظر إلى دين يقوم بتغليف معاطف فرو الوحوش في حقيبة الظهر ، رمشت عائشة عينيها لكنها لم تقل شيئًا. عندما اقتربت من دين ، قالت بهدوء: “أمسك بي بقوة. سوف نطير عائدين. ”
سألت عائشة ، لافتة رأسها نحو دين ، “جاهز؟”
“نطير؟” كان دين قلقًا ، “هل أنت متأكدة؟ إن المسافة بعيدة ، وأنت تعافيت للتو “.
ورأسه ، أسفل كتفيها مباشرة ، نظر من زاوية عينيه إلى صدرها الكامل.
“أنا بخير.” عندما رفعت عائشة يدها وأمسكت السيف العظيم الدموي الأحمر على ظهرها ، قامت بلف المقبض قليلاً بأصابعها ، وظهرت بقعة مفاجئة من الضوء الدموي. تمت إذابة السيف تدريجياً في الضمادة إلى دم وتمسكه بظهرها. مع ظهور الدم ، نمت زوج من الأجنحة الضخمة على ظهرها ، حمراء كالدم الشرير.
هيئة الساعة الرملية خاصتها كشفت عن نفسها كذلك.
ووش!
ووش!
مع خفوت الضوء الدموي ، كشفت أجنحة حمراء داكنة بطول أكثر من عشرة أمتار ، كانت كبيرة للغاية. عندما فتحت على مصراعيها ، يمكن أن تجرف رفرفتها حتى الرمال و الأحجار ، مما أصدر صوتًا مهولا.
هدير!
صدم دين. هل هذا هو السلاح السحري الأسطوري؟ حتى الأسلحة الجينية التي كان يعرفها لا تبدو قوية للغاية هكذا. لم يتصل حتى بأعصابها قبل أن تنمو الأجنحة. كان ذلك لا يصدق.
ووش!
سألت عائشة ، لافتة رأسها نحو دين ، “جاهز؟”
كانت مدينة مهجورة ، ولكن لم يكن هناك أي أثر للمدينة على الإطلاق. فقط من أكوام الأحجار المكسورة يمكن أن تخبرك قليلاً عن علامات المباني القديمة.
كان دين على وشك مد يده لامساكها. سرعان ما أدرك أنه لا يعرف أين يمكن أن يمسك.
نظرت عائشة إلى أسفل وأصبحت جادة.
تأثرت عائشة عندما رأت إحراجه ، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها. أخذت ذراعه ولفتها حول خصرها وقالت: “دعنا نطير”.
“نحن ذاهبون إلى القفار الحمراء”. قالت عائشة بعد الطيران لمدة نصف ساعة.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنها كانت قادرة على تسلق الجدار العازل في سن مبكرة جدا. {للتذكير هذا الجدار العازل هو الجدار الفاصل بين المنطقتين الخارجية و الداخلية}
قبل أن يقول دين أي شيء رداً على ذلك ، رفرفت الأجنحة الحمراء الداكنة الدموية وبدت الأرض تنفجر فجأة بإعصار ، وكانت الرمال والصخور والغبار يتناثر ، بينما كانت عائشة ودين يحلقان عالياً فوق الأرض.
وبينما كان يفكر في ذلك هدأ وهز رأسه. “لا شيئ.”
شعر دين بالصفير في أذنيه ، و الأرض صغرت أكثر. في لحظة ، صعدوا مئات الأمتار من الأرض في الهواء ، ورأى كل شيء في الشارع تحته ، بما في ذلك الحي المقفر بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع خفوت الضوء الدموي ، كشفت أجنحة حمراء داكنة بطول أكثر من عشرة أمتار ، كانت كبيرة للغاية. عندما فتحت على مصراعيها ، يمكن أن تجرف رفرفتها حتى الرمال و الأحجار ، مما أصدر صوتًا مهولا.
“هذا سريع!” قال دين لنفسه مذهولا.
حاول دين أن يبدو هادئًا ، لكنه شعر بخيبة أمل في قلبه. ضحك على نفسه في ذهنه ، “دين ، أنت سيئ جدًا. ليس لديها مشاعر تجاهك. لكن لديك كل أنواع الأفكار هذه غير اللائقة عنها.”
كانت سرعة طيرانها بعيدة عن متناوله.
حاول دين أن يبدو هادئًا ، لكنه شعر بخيبة أمل في قلبه. ضحك على نفسه في ذهنه ، “دين ، أنت سيئ جدًا. ليس لديها مشاعر تجاهك. لكن لديك كل أنواع الأفكار هذه غير اللائقة عنها.”
لا عجب أنها كانت قادرة على تسلق الجدار العازل في سن مبكرة جدا.
{للتذكير هذا الجدار العازل هو الجدار الفاصل بين المنطقتين الخارجية و الداخلية}
لاحظت عائشة التغييرات الطفيفة على وجه دين. كانت في حيرة ، لكنها لم تسأل.
عطر جميل لفت انتباه دين. خارج زاوية عينيه ،أصبحت ضربات قلبه فوضوية لأنهم كانوا قريبين جدًا في الوقت الحالي. كان جسده تقريبا بمقابل عائشة. كان ذراعيه يمسكانها بإحكام حول خصرها. كان بإمكانه أن يشعر بجسدها الناعم والرائع لأنها كانت ترتدي المطاط والألياف الموحدة بدلاً من الدروع المعدنية.
وبينما كان يفكر في ذلك هدأ وهز رأسه. “لا شيئ.”
هيئة الساعة الرملية خاصتها كشفت عن نفسها كذلك.
“نطير؟” كان دين قلقًا ، “هل أنت متأكدة؟ إن المسافة بعيدة ، وأنت تعافيت للتو “.
ورأسه ، أسفل كتفيها مباشرة ، نظر من زاوية عينيه إلى صدرها الكامل.
تأثرت عائشة عندما رأت إحراجه ، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها. أخذت ذراعه ولفتها حول خصرها وقالت: “دعنا نطير”.
شعر بضجة في دمه ، ونبضَ قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لكنه سرعان ما تذكر أن الفتاة التي كان يحملها أنقذت حياته عدة مرات. لم يستطع حتى سداد لطفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن هدأ نفسه ، شعر بالخجل ، لذا وجه عينيه إلى مكان آخر. فوجئ عندما رأى أن ما تحته قد اختفى بعيدا مثل ظل غامض. إذا تمكنوا من الركض بسرعة مثل هذه على الأرض ، فسيكون الأمر مروعًا.
بعد أن هدأ نفسه ، شعر بالخجل ، لذا وجه عينيه إلى مكان آخر. فوجئ عندما رأى أن ما تحته قد اختفى بعيدا مثل ظل غامض. إذا تمكنوا من الركض بسرعة مثل هذه على الأرض ، فسيكون الأمر مروعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنها كانت قادرة على تسلق الجدار العازل في سن مبكرة جدا. {للتذكير هذا الجدار العازل هو الجدار الفاصل بين المنطقتين الخارجية و الداخلية}
هل هذا ما هي عليه حقا؟
تأثرت عائشة عندما رأت إحراجه ، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها. أخذت ذراعه ولفتها حول خصرها وقالت: “دعنا نطير”.
رفع دين عينيه نحو وجه عائشة ، الذي بدا هادئا للغاية.
استفاق دين من الصمت وتطلع إلى الأمام. لقد ذهل. على الرغم من أنه سمع من إيان و الآخرين أنه لا يوجد فرق كبير بين القفار الحمراء والبرتقالية ، فإنه الآن يستطيع رؤية الفرق الواضح بأم عينيه.
نظرت عائشة إلى الأمام ، ممسكة دين بذراع واحدة في حالة سقوطه. في قلبها ، كانت عصبية قليلاً. منذ أن وضع دين ذراعيه حولها ، ذكرها فجأة بالوقت الذي عانق فيه بعضهما البعض في كهف الجليد المظلم للتدفئة.
“أنا بخير.” عندما رفعت عائشة يدها وأمسكت السيف العظيم الدموي الأحمر على ظهرها ، قامت بلف المقبض قليلاً بأصابعها ، وظهرت بقعة مفاجئة من الضوء الدموي. تمت إذابة السيف تدريجياً في الضمادة إلى دم وتمسكه بظهرها. مع ظهور الدم ، نمت زوج من الأجنحة الضخمة على ظهرها ، حمراء كالدم الشرير.
بقيت الصورة في ذهنها مرارا وتكرارا. شعرت بأن خدودها تحترق. معتقدة أن دين قد لاحظ وجود شيء خاطئ معها ، قامت على الفور بالتحكم في قلبها لتغيير تدفق الدم لتقليل تدفق الدم في وجهها. لذلك بدت هادئة.
“نحن ذاهبون إلى القفار الحمراء”. قالت عائشة بعد الطيران لمدة نصف ساعة.
بينما لاحظت نظرة دين من الأسفل ، تخطى قلبها نبضة. متظاهرة بالهدوء ، خفضت رأسها. “هل هناك خطأ ما؟” سألت.
كانت سرعة طيرانها بعيدة عن متناوله.
حاول دين أن يبدو هادئًا ، لكنه شعر بخيبة أمل في قلبه. ضحك على نفسه في ذهنه ، “دين ، أنت سيئ جدًا. ليس لديها مشاعر تجاهك. لكن لديك كل أنواع الأفكار هذه غير اللائقة عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الريح تصفر في آذانهم. إلى جانب ذلك ، كان الصمت.
وبينما كان يفكر في ذلك هدأ وهز رأسه. “لا شيئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كانت هناك بضع الثقوب الكبيرة آبلاف الأمتار أمامهم ، قطرها عشرات الأمتار ، تبدو وكأنها قاعة قِدر قد حطمتها النيازك ، والأنقاض في جميع أنحاء الأرض المجاورة. تم تجريف جميع المباني على الأرض!
لاحظت عائشة التغييرات الطفيفة على وجه دين. كانت في حيرة ، لكنها لم تسأل.
كان دين على وشك مد يده لامساكها. سرعان ما أدرك أنه لا يعرف أين يمكن أن يمسك.
ووش!
“أنا بخير.” عندما رفعت عائشة يدها وأمسكت السيف العظيم الدموي الأحمر على ظهرها ، قامت بلف المقبض قليلاً بأصابعها ، وظهرت بقعة مفاجئة من الضوء الدموي. تمت إذابة السيف تدريجياً في الضمادة إلى دم وتمسكه بظهرها. مع ظهور الدم ، نمت زوج من الأجنحة الضخمة على ظهرها ، حمراء كالدم الشرير.
كانت الريح تصفر في آذانهم. إلى جانب ذلك ، كان الصمت.
هيئة الساعة الرملية خاصتها كشفت عن نفسها كذلك.
الشوارع المقفرة والجبال ومستنقعات الضواحي وكل شيء مر بسرعة مثل الظلال تحتهم. فقط الغيوم العلوية بقيت ، كما لو أنها لن تنتهي أبدًا.
رفع دين عينيه نحو وجه عائشة ، الذي بدا هادئا للغاية.
“نحن ذاهبون إلى القفار الحمراء”. قالت عائشة بعد الطيران لمدة نصف ساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كانت هناك بضع الثقوب الكبيرة آبلاف الأمتار أمامهم ، قطرها عشرات الأمتار ، تبدو وكأنها قاعة قِدر قد حطمتها النيازك ، والأنقاض في جميع أنحاء الأرض المجاورة. تم تجريف جميع المباني على الأرض!
استفاق دين من الصمت وتطلع إلى الأمام. لقد ذهل. على الرغم من أنه سمع من إيان و الآخرين أنه لا يوجد فرق كبير بين القفار الحمراء والبرتقالية ، فإنه الآن يستطيع رؤية الفرق الواضح بأم عينيه.
“هذا سريع!” قال دين لنفسه مذهولا.
في القفار البرتقالية ، من بقايا المباني القديمة المستلقية على الأرض ، بما في ذلك الشوارع والأنقاض ، كان لا يزال من الممكن رؤية أنها كانت مدينة مدمرة.
بالنظر إلى دين يقوم بتغليف معاطف فرو الوحوش في حقيبة الظهر ، رمشت عائشة عينيها لكنها لم تقل شيئًا. عندما اقتربت من دين ، قالت بهدوء: “أمسك بي بقوة. سوف نطير عائدين. ”
ولكن كانت هناك بضع الثقوب الكبيرة آبلاف الأمتار أمامهم ، قطرها عشرات الأمتار ، تبدو وكأنها قاعة قِدر قد حطمتها النيازك ، والأنقاض في جميع أنحاء الأرض المجاورة. تم تجريف جميع المباني على الأرض!
هل هذا ما هي عليه حقا؟
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن هدأ نفسه ، شعر بالخجل ، لذا وجه عينيه إلى مكان آخر. فوجئ عندما رأى أن ما تحته قد اختفى بعيدا مثل ظل غامض. إذا تمكنوا من الركض بسرعة مثل هذه على الأرض ، فسيكون الأمر مروعًا.
انزلقت جناحيها الدمويان في الأفق. طارت عائشة ودين بسرعة فوق هذه الأرض الفاسدة. رأى دين من مسافة بعيدة أن الأرض أمامهم كانت مدمرة بشدة ، وكانت الثقوب العميقة والفجوات في كل مكان. لا يمكن العثور على أشجار ضخمة أو كروم سميكة على الأرض ، مما يعني أنه قد مضى وقت طويل على نمو الكائنات الحية على الأرض.
الشوارع المقفرة والجبال ومستنقعات الضواحي وكل شيء مر بسرعة مثل الظلال تحتهم. فقط الغيوم العلوية بقيت ، كما لو أنها لن تنتهي أبدًا.
كانت مدينة مهجورة ، ولكن لم يكن هناك أي أثر للمدينة على الإطلاق. فقط من أكوام الأحجار المكسورة يمكن أن تخبرك قليلاً عن علامات المباني القديمة.
ووش!
نظرت عائشة إلى أسفل وأصبحت جادة.
عطر جميل لفت انتباه دين. خارج زاوية عينيه ،أصبحت ضربات قلبه فوضوية لأنهم كانوا قريبين جدًا في الوقت الحالي. كان جسده تقريبا بمقابل عائشة. كان ذراعيه يمسكانها بإحكام حول خصرها. كان بإمكانه أن يشعر بجسدها الناعم والرائع لأنها كانت ترتدي المطاط والألياف الموحدة بدلاً من الدروع المعدنية.
بعد عشر دقائق من تحليقهم في القفار الحمراء ، قفز ظل فجأة من شظية حصى واستهدف مقدمتهم كما لو كان يحسب سرعة طيران عائشة.
كان وحشًا على شكل عنكبوت بفم كبير على ظهره. كانت قدرة قفزه مذهلة للغاية ، بشكل غير متوقع تصل علوا إلى 200 أو 300 متر. قام ببصق خيط عنكبوتي أخضر وبشكل واضحسام ، من فمه الكبير على ظهره. — — — — — — — — — — — — أوي أوي لماذا تقلل من نفسك يا دين
هدير!
بالنظر إلى دين يقوم بتغليف معاطف فرو الوحوش في حقيبة الظهر ، رمشت عائشة عينيها لكنها لم تقل شيئًا. عندما اقتربت من دين ، قالت بهدوء: “أمسك بي بقوة. سوف نطير عائدين. ”
كان وحشًا على شكل عنكبوت بفم كبير على ظهره. كانت قدرة قفزه مذهلة للغاية ، بشكل غير متوقع تصل علوا إلى 200 أو 300 متر. قام ببصق خيط عنكبوتي أخضر وبشكل واضحسام ، من فمه الكبير على ظهره.
— — — — — — — — — — — —
أوي أوي لماذا تقلل من نفسك يا دين
“هذا سريع!” قال دين لنفسه مذهولا.
رفع دين عينيه نحو وجه عائشة ، الذي بدا هادئا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
