شيطان الجليد
الفصل 563 : شيطان الجليد
— — — — — — — — — — — —
“أردت أن أذهب ، ولكن كان هناك وحش ينتظر في الخارج. أنا -”
شعر دين أنه كان في حلم طويل جدًا.
ولكن عندما استيقظ ، لم يتذكر حلمه على الإطلاق.
ولكن عندما استيقظ ، لم يتذكر حلمه على الإطلاق.
على الرغم من أن التكنولوجيا الطبية الحالية لا تستطيع علاج هذا المرض ، إلا أن ذلك لا يعني أن المستقبل لا يستطيع أيضًا. كان يعتقد أنه بعد أن يطور التكنولوجيا الطبية ، سيجد علاجًا وسيكشف أيضًا عن الألوان الحقيقية لنعمة الإلاه.
كان يشعر بالهواء البارد من حوله ، وإلتف بشكل لا شعوري في كرة وأمسك يديه معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ دين برأسه حيث كان ينوي ذلك. فجأة فكر في شيء ما – كان قد تجمد بالفعل عندما استيقظت عائشة ، ثم … في مثل هذه البيئة الباردة ، كيف يمكن أن تتعافى درجة حرارة جسده؟
“انت مستيقظ؟” صدر صوت لطيف وكأنه يخترق الزمن.
لم تكن هذه الشوكة مثل الثلج المجمد ، بل بشرة متصلبة!
صدم دين. ذكّره هذا الصوت المألوف بالشعور المفقود منذ فترة طويلة بإيقاظ والدته له عندما كان طفلاً. لم يستطع إلا أن يفتح عينيه ، ولكن بدلاً من السرير الدافئ وأشعة الشمس التي تمر عبر النافذة مثل ما في ذاكرته ، رأى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم دين. ذكّره هذا الصوت المألوف بالشعور المفقود منذ فترة طويلة بإيقاظ والدته له عندما كان طفلاً. لم يستطع إلا أن يفتح عينيه ، ولكن بدلاً من السرير الدافئ وأشعة الشمس التي تمر عبر النافذة مثل ما في ذاكرته ، رأى الظلام.
رمش قليلاً ، متكيفًا مع الظلام ، وسرعان ما رأى حلقة جليد في الظلام.
أشرقت عيناه ، وسرعان ما تحرك وتسلل إلى المبنى بهدوء. — — — — — — — — — — — —
جاء على الفور إلى رشده.
في هذه اللحظة ، كانت جثة الوحش تحت الماء مغطاة بديدان غريبة تشبه العلقة والذباب الصغير. كانوا يحتلون الجثة كأعشاشهم.
“هل تشعر بتحسن؟” بدا الصوت اللطيف مرة أخرى من جانبه.
“أنا لست جملاً” ، صححت عائشة.
أدار دين رأسه في ومضة ورأى عائشة تجلس جانبا و تحدق بهدوء ، وليس مثل مظهرها البارد المعتاد. لم يفكر دين كثيرًا في موقفها المتغير وقال بمفاجأة سارة: “أنت مستيقظة! هل تبدد السم؟”
الفصل 563 : شيطان الجليد — — — — — — — — — — — —
برؤية الحماس والفرح على وجهه ، ابتسمت عائشة وقالت ، “لقد تم التحكم في السم في الوقت الحالي ، لكنك كنت فاقد الوعي. لحسن الحظ ، استيقظت أخيرًا”.
“هل تشعر بتحسن؟” بدا الصوت اللطيف مرة أخرى من جانبه.
ذهل دين ، وشعر الآن فقط أن جسده كله كان باردًا. نظر إلى الأسفل ورأى الدرع على جسده يبدو مشوشًا. شعر بالهواء البارد يصيب عنقه ورسغه ، وقام على الفور بتسوية درعه. كان هناك تلميح للشك في قلبه. كان واضحًا حول كيفية ارتدائه لدرعه ، ولكن بدا الآن أنه تم تغيير درعه.
هل تتذكرون فئران العظام؟ هي و الفئران قاضمي العظام نفس الشيئ فقط المترجم من تغير وغير كل شيئ معه. لكنني سأحتفظ بفئران العظام. ولم يحدث ذلك فقط لفئران العظام بل حتى اللآموتى قد ام تغييرهم الى الزومبي. أو ربما كانت تتم ترجمتهم كزومبي و تغيروا الى لا موتى. على أي إذا رأيتم كلمة زومبي فاعلموا أنها تدل على اللآموتى. بييس.
لم يستطع إلا أن ينظر إلى عائشة.
يبدو أنه لا أحد يستطيع الهروب من مصير أن يُأكل.
لاحظت عائشة النظرة الغريبة من دين. كان قلبها يتسابق ، وكانت خديها تحمر. قلبت رأسها كما لو لم يحدث شيء وقالت: “لقد فحصت جروحك وخلعت درعك. بالمناسبة ، أنت تعاني بالفعل من المرض المجمد ، وما زلت تجرؤ على العيش في هذا الحاجز الجليدي. هل تريد أن تدفن معي؟ ”
لاحظت عائشة عيني دين وتنهدت في قلبها قائلة: “لديك مرض المتجمد. عندما استيقظت ، كنت قد جُمدت بالفعل ، وبعد أن تعافيت ، كانت ذراعك هكذا. إذا لم أكن مخطئًة ، فإن ذراعك قد تجمدت تمامًا. في المستقبل ، من الأفضل ألا تلمس الأشياء الباردة ، أو سينتشر المرض المجمد إلى جسمك بالكامل. في ذلك الوقت ، لن تفكر بعد الآن كإنسان ، لا اختلاف عن اللآموتى “.
عمدت إلى تغيير الموضوع وإلقاء نظرة على دين بعد أن تحدثت.
لم يستطع إلا أن ينظر إلى عائشة.
ابتسم دين بمرارة بعد أن سمع هذا.
جاء على الفور إلى رشده.
“أردت أن أذهب ، ولكن كان هناك وحش ينتظر في الخارج. أنا -”
أومأت عائشة قليلاً. “يُسمى مرض الدم الجليدي أيضًا بالمرض المتجمد. سيجمد الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض تدريجيًا حتى يصبحوا رجلا ثلجيا.”
عندما قال هذا ، لاحظ فجأة أنه لا يوجد وحش في الخارج ، واختفى سطح الماء المتجمد ، مما كشف عن تدفق المياه تحته. علاوة على ذلك ، أصبحت المياه العكرة الآن قرمزية وتفوح منها رائحة الدم.
يبدو أنه لا أحد يستطيع الهروب من مصير أن يُأكل.
لقد دهش وتحول للنظى الى عائشة قائلًا: “هل قتلت الوحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال عائشة باستخفاف “آ ، آه”.
عضت عائشة شفتها وقالت: “هذا مرض عضال. حتى عائلة التنين لا سبيل لها لعلاجه. الطريقة الوحيدة للتخفيف من نوبة المرض المتجمد هي البقاء في بيئة عالية الحرارة لفترة طويلة ، مثل النقع في ينبوع ساخن أو البقاء في غرفة مع موقد مشتعل ومدفأة. كلما كان الجو أكثر حرارة ، كان ذلك أفضل. ”
كان دين مندهشًا إلى حد ما وقال بابتسامة مريرة ، “مؤكد بما يكفي ، لا يزال الجمل الجائع أكبر من الحصان”.
“انت مستيقظ؟” صدر صوت لطيف وكأنه يخترق الزمن.
“أنا لست جملاً” ، صححت عائشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دين بمرارة بعد أن سمع هذا.
نظر دين إليها وفكر فجأة في كلماتها السابقة. نظر حوله ونظر إلى جسده مرة أخرى. تغير وجهه قليلاً ، وقال: “منذ متى كنت فاقد الوعي؟”
لم يستطع إلا أن ينظر إلى عائشة.
“أنا لا أعرف. عندما استيقظت ، كنت فاقد الوعي بالفعل.” قدرت عائشة ذلك وقالت “ربما بضعة أيام”.
عضت عائشة شفتها وقالت: “هذا مرض عضال. حتى عائلة التنين لا سبيل لها لعلاجه. الطريقة الوحيدة للتخفيف من نوبة المرض المتجمد هي البقاء في بيئة عالية الحرارة لفترة طويلة ، مثل النقع في ينبوع ساخن أو البقاء في غرفة مع موقد مشتعل ومدفأة. كلما كان الجو أكثر حرارة ، كان ذلك أفضل. ”
“بضعة ايام؟” ذهل دين. ناهيك عن بضعة أيام ، فإن مرض الدم الجليدي سيجمده حتى الموت في غضون بضع ساعات في مثل هذه البيئة الباردة. نظر إلى يده اليسرى وذهل فجأة. كان لون جلد يده اليسرى كما كان من قبل ، أبيض كالثلج ، ولكن الآن ذراعه اليسرى بالكامل حتى الكتف كانت بيضاء مثل الثلج!
على الرغم من أن التكنولوجيا الطبية الحالية لا تستطيع علاج هذا المرض ، إلا أن ذلك لا يعني أن المستقبل لا يستطيع أيضًا. كان يعتقد أنه بعد أن يطور التكنولوجيا الطبية ، سيجد علاجًا وسيكشف أيضًا عن الألوان الحقيقية لنعمة الإلاه.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك شوكة زرقاء داكنة بارزة على طول ذراعه إلى كتفه!
ذهل دين ، وشعر الآن فقط أن جسده كله كان باردًا. نظر إلى الأسفل ورأى الدرع على جسده يبدو مشوشًا. شعر بالهواء البارد يصيب عنقه ورسغه ، وقام على الفور بتسوية درعه. كان هناك تلميح للشك في قلبه. كان واضحًا حول كيفية ارتدائه لدرعه ، ولكن بدا الآن أنه تم تغيير درعه.
لم تكن هذه الشوكة مثل الثلج المجمد ، بل بشرة متصلبة!
لم تكن هذه الشوكة مثل الثلج المجمد ، بل بشرة متصلبة!
لاحظت عائشة عيني دين وتنهدت في قلبها قائلة: “لديك مرض المتجمد. عندما استيقظت ، كنت قد جُمدت بالفعل ، وبعد أن تعافيت ، كانت ذراعك هكذا. إذا لم أكن مخطئًة ، فإن ذراعك قد تجمدت تمامًا. في المستقبل ، من الأفضل ألا تلمس الأشياء الباردة ، أو سينتشر المرض المجمد إلى جسمك بالكامل. في ذلك الوقت ، لن تفكر بعد الآن كإنسان ، لا اختلاف عن اللآموتى “.
هل تتذكرون فئران العظام؟ هي و الفئران قاضمي العظام نفس الشيئ فقط المترجم من تغير وغير كل شيئ معه. لكنني سأحتفظ بفئران العظام. ولم يحدث ذلك فقط لفئران العظام بل حتى اللآموتى قد ام تغييرهم الى الزومبي. أو ربما كانت تتم ترجمتهم كزومبي و تغيروا الى لا موتى. على أي إذا رأيتم كلمة زومبي فاعلموا أنها تدل على اللآموتى. بييس.
ارتعد جسد دين ، ونظر إلى عائشة ، قائلاً: “مرض المتجمد؟ هل تعنين مرض الدم الجليدي؟”
عندما قال هذا ، لاحظ فجأة أنه لا يوجد وحش في الخارج ، واختفى سطح الماء المتجمد ، مما كشف عن تدفق المياه تحته. علاوة على ذلك ، أصبحت المياه العكرة الآن قرمزية وتفوح منها رائحة الدم.
أومأت عائشة قليلاً. “يُسمى مرض الدم الجليدي أيضًا بالمرض المتجمد. سيجمد الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض تدريجيًا حتى يصبحوا رجلا ثلجيا.”
ولكن عندما استيقظ ، لم يتذكر حلمه على الإطلاق.
“هل هناك علاج له؟” نظر دين إليها بحرص كما لو كانت فرصته الوحيدة.
قال عائشة باستخفاف “آ ، آه”.
عضت عائشة شفتها وقالت: “هذا مرض عضال. حتى عائلة التنين لا سبيل لها لعلاجه. الطريقة الوحيدة للتخفيف من نوبة المرض المتجمد هي البقاء في بيئة عالية الحرارة لفترة طويلة ، مثل النقع في ينبوع ساخن أو البقاء في غرفة مع موقد مشتعل ومدفأة. كلما كان الجو أكثر حرارة ، كان ذلك أفضل. ”
يبدو أنه لا أحد يستطيع الهروب من مصير أن يُأكل.
كان تعبير دين قبيحاً. حتى عائلة التنين التي لديها تراث طويل لم يكن لديها طريقة لعلاج المرض. هذا يعني أنه كان من الصعب علاج المرض.
عندما قال هذا ، لاحظ فجأة أنه لا يوجد وحش في الخارج ، واختفى سطح الماء المتجمد ، مما كشف عن تدفق المياه تحته. علاوة على ذلك ، أصبحت المياه العكرة الآن قرمزية وتفوح منها رائحة الدم.
على الرغم من أن التكنولوجيا الطبية الحالية لا تستطيع علاج هذا المرض ، إلا أن ذلك لا يعني أن المستقبل لا يستطيع أيضًا. كان يعتقد أنه بعد أن يطور التكنولوجيا الطبية ، سيجد علاجًا وسيكشف أيضًا عن الألوان الحقيقية لنعمة الإلاه.
“انت مستيقظ؟” صدر صوت لطيف وكأنه يخترق الزمن.
“الآن بعد أن استيقظت ، من الأفضل أن تخرج من هنا على الفور.” نظرت عائشة إلى وجه دين الشاحب وقالت: “هذا المكان سيء بالنسبة لك. مرضك المجمد سيهاجم مرة أخرى إذا واصلت البقاء هنا.”
الفصل 563 : شيطان الجليد — — — — — — — — — — — —
أومأ دين برأسه حيث كان ينوي ذلك. فجأة فكر في شيء ما – كان قد تجمد بالفعل عندما استيقظت عائشة ، ثم … في مثل هذه البيئة الباردة ، كيف يمكن أن تتعافى درجة حرارة جسده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى عائشة وأراد أن يسأل عن ذلك ، لكنه تردد بعد ذلك وأخفى فضوله. “سأذهب أولاً ، ولكن يجب أن تتعافي هنا في الوقت الحالي. سأعود لأحضر لك شيئًا لتأكليه.”
قالت عائشة: “لا داعي لذلك ، فقط اعتني بنفسك. يمكنني أن التماسك”.
قالت عائشة: “لا داعي لذلك ، فقط اعتني بنفسك. يمكنني أن التماسك”.
“بضعة ايام؟” ذهل دين. ناهيك عن بضعة أيام ، فإن مرض الدم الجليدي سيجمده حتى الموت في غضون بضع ساعات في مثل هذه البيئة الباردة. نظر إلى يده اليسرى وذهل فجأة. كان لون جلد يده اليسرى كما كان من قبل ، أبيض كالثلج ، ولكن الآن ذراعه اليسرى بالكامل حتى الكتف كانت بيضاء مثل الثلج!
لم يقل دين أكثر وغطس في الماء. قام بنشر جناحيه وسبح باتجاه ساحة القناة. سرعان ما خرج من قناة الصرف ووصل إلى البركة ، ثم قفز من الماء. عندما طار على ارتفاع 10 أمتار ، رأى ظلًا ضخمًا يطفو على سطح المسبح. يبدو أنه جثة الوحش السابق تحت الماء.
عندما قال هذا ، لاحظ فجأة أنه لا يوجد وحش في الخارج ، واختفى سطح الماء المتجمد ، مما كشف عن تدفق المياه تحته. علاوة على ذلك ، أصبحت المياه العكرة الآن قرمزية وتفوح منها رائحة الدم.
في هذه اللحظة ، كانت جثة الوحش تحت الماء مغطاة بديدان غريبة تشبه العلقة والذباب الصغير. كانوا يحتلون الجثة كأعشاشهم.
يبدو أنه لا أحد يستطيع الهروب من مصير أن يُأكل.
الانتقاء الطبيعي.
هل تتذكرون فئران العظام؟ هي و الفئران قاضمي العظام نفس الشيئ فقط المترجم من تغير وغير كل شيئ معه. لكنني سأحتفظ بفئران العظام. ولم يحدث ذلك فقط لفئران العظام بل حتى اللآموتى قد ام تغييرهم الى الزومبي. أو ربما كانت تتم ترجمتهم كزومبي و تغيروا الى لا موتى. على أي إذا رأيتم كلمة زومبي فاعلموا أنها تدل على اللآموتى. بييس.
يبدو أنه لا أحد يستطيع الهروب من مصير أن يُأكل.
رمش قليلاً ، متكيفًا مع الظلام ، وسرعان ما رأى حلقة جليد في الظلام.
تنهد دين. طار وهبط على حافة المسبح. نظر حوله ورأى بعض البقع الحمراء تتحرك في المباني المنهارة القريبة. تعرف عليهم ، الفئران قاضمي العظام.
“هل تشعر بتحسن؟” بدا الصوت اللطيف مرة أخرى من جانبه.
أشرقت عيناه ، وسرعان ما تحرك وتسلل إلى المبنى بهدوء.
— — — — — — — — — — — —
تنهد دين. طار وهبط على حافة المسبح. نظر حوله ورأى بعض البقع الحمراء تتحرك في المباني المنهارة القريبة. تعرف عليهم ، الفئران قاضمي العظام.
هل تتذكرون فئران العظام؟ هي و الفئران قاضمي العظام نفس الشيئ فقط المترجم من تغير وغير كل شيئ معه.
لكنني سأحتفظ بفئران العظام.
ولم يحدث ذلك فقط لفئران العظام بل حتى اللآموتى قد ام تغييرهم الى الزومبي. أو ربما كانت تتم ترجمتهم كزومبي و تغيروا الى لا موتى. على أي إذا رأيتم كلمة زومبي فاعلموا أنها تدل على اللآموتى. بييس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية الحماس والفرح على وجهه ، ابتسمت عائشة وقالت ، “لقد تم التحكم في السم في الوقت الحالي ، لكنك كنت فاقد الوعي. لحسن الحظ ، استيقظت أخيرًا”.
الفصل 563 : شيطان الجليد — — — — — — — — — — — —
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
