You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 428

الملك المظلم – الفصل 428
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
” سيدي ، لقد أعدناها  . ” جاء دينيس إلى الأمام .

أومأ دوديان قليلاً وذهب إلى الطابق العلوي : “اصطحبها إلى غرفتي الدراسية ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح عيون إيفيت : ” كنت سأنتحر منذ فترة طويلة إذا لم تكن قد وعدت بحماية حياتي . لم أكن سأتعرض للإذلال ! ”

” نعم  ، سيدي الشاب  . ” أومأ دينيس .

لم تكن إيفيت خائفة كما قالت بلهجة غاضبة :  ” هل تهددني ؟ ”

لم يستغرق دينيس وقتًا طويلاً لإحضار إيفيت إلى غرفة دراسة دوديان : ” سيدي ، أي شيء آخر ؟ ”

كانت أيدي إيفيت ترتعش كما لو كانت مريضا عقليا . تمشت خطوة خطوة . بدت قدميها ثقيلتين . جلست أمام دوديان وحدقت في وجهه .

” فلتعد  واطلب من الآخرين التراجع أيضًا . لا ينبغي لأحد أن يبقى بالقرب من الغرفة ويزعجنا “. جلس دوديان في الأريكة وسكب الشاي لشخصين  .

” آمل أن تكون صادقا ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ دينيس وأغلق الباب بلطف . لم يبقى سوى إيفيت ودوديان في غرفة الدراسة .

” آمل أن تكون صادقا ” .

دوديان حملق في إيفيت . رأى أن وجهها كان مخدرًا وعيناها ممتلئة . كانت واقفة . ابتسم وقال باللغة الإنجليزية د :  ” تعالي ، اجلسي ” .

” إذا كنت على استعداد للإيمان فامنحيني بضع سنوات من الوقت ! يمكنني التأكد من أنه سيكون هناك مكان في الجدار الخارجي للبرابرة ولن يطردكم أحد ! ”

كان إيفيت بلاتعبير مثل الشجرة .

دوديان حملق في إيفيت . رأى أن وجهها كان مخدرًا وعيناها ممتلئة . كانت واقفة . ابتسم وقال باللغة الإنجليزية د :  ” تعالي ، اجلسي ” .

تجعدت حواجب دوديان عندما نهض ومشى للتوقف أمامها . رفع يديه ليهزها أمامها . فجأة ، انطلقت إيفيت نحو دوديان وحاولت قبض حلقه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت إيفيت ميدالية الفارس من النظرة الأولى. لقد التقطتها للتحقق بعناية وتأكد من عدم زيفها . نظرت إلى دوديان : ” هل – هل أنت تكذب ؟ ”

أضاءت عينا دوديان بينما أرجح الجزء العلوي من جسمه وأمسكها بيده . أمسكها بالكتفين ودفع جسدها للخلف . ضرب جسدها الباب وسقط بعض الغبار بسبب الصدمة على الباب .

أضاءت عينا دوديان بينما أرجح الجزء العلوي من جسمه وأمسكها بيده . أمسكها بالكتفين ودفع جسدها للخلف . ضرب جسدها الباب وسقط بعض الغبار بسبب الصدمة على الباب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفعت أيدي إيفيت في دوديان . كانت أصابعها مثل المخالب .

ولوح دوديان بذراعيه وصدها . ضرب صدرها ودفعها مرة أخرى . أمسكت يد دوديان بحلقها :  ” هل تريدين الموت ؟ ”

خفف ببطء أصابعه .

توقفت إيفيت عندما نظرت إليه بعيون مليئة بالاستياء .

توقفت إيفيت عندما نظرت إليه بعيون مليئة بالاستياء .

” هل تريدين الاستمرار في الهجوم ؟ حتى لو قتلتني فستموتين ! ” تابع دوديان ببرود : “علاوة على ذلك ، لن تتمكني من قتلي بقوتك ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل أنت خرساء أم أنهم قاموا بقطع لسانك  ؟ ” ضحك دوديان وهو يعطيها فنجانا .

إيفيت عضت شفتيها . كان الدم يخرج لكنها لم تكن على علم . كانت لا تزال تحدق في دوديان كما لو كانت وحشا ينظر إلى إنسان .

أومأ دوديان قليلاً وذهب إلى الطابق العلوي : “اصطحبها إلى غرفتي الدراسية ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هل تكرهينني ؟ ” لم يتعاطف دوديان مع الفتاة البربرية :  ” بغض النظر عن ما تفكرين به في قلبك ، إذا كنت ستعيشين في منزلي ، فعليك اتباع قواعدي . إلا إذا كنت تريدين أن تعاني إهانة أكبر بعشر مرات من تلك في الجيش ! ”

” هل تريدين الاستمرار في الهجوم ؟ حتى لو قتلتني فستموتين ! ” تابع دوديان ببرود : “علاوة على ذلك ، لن تتمكني من قتلي بقوتك ” .

خفف ببطء أصابعه .

” يمكنني أن أرسلك شخصيا للتحقق من القضية . لا أحتاج أن أكذب “. قال دوديان غير مبالي : “الجيش يفكر في مهاجمة مقركم . لدي الكثير من الاختراعات وأستطيع أن أساعد الجيش على محو البرابرة تمامًا ولكني لا أريد القيام بذلك . ”

ومع ذلك كانت لا تزال تحدق في وجهه بعيون مليئة بالكراهية والغضب . ولكن كان هناك القليل من الخوف الخافت .

أجاب دوديان بلا مبالاة : ” يجب أن تتوقفي عن إلقاء اللوم على الآخرين بسبب النكسات . إذا استمررت بالشكوى ففي أحسن الأحوال ، ستصبحين زوجة صالحة . يجب أن تكون على دراية بمصيرك عندما تم القبض عليك من قبلي . لم تكن لديك الشجاعة للانتحار ، لذا أعطيتك كلمتي في أنني سأحافظ على حياتك الصغيرة. في النهاية لقد فعلت . يجب أن لا تكرهني بل شكري ! ”

عاد دوديان إلى الأريكة وجلس . وأشار إلى المقعد المقابل له : “تعالي واجلسي ” .

دوديان حملق في إيفيت . رأى أن وجهها كان مخدرًا وعيناها ممتلئة . كانت واقفة . ابتسم وقال باللغة الإنجليزية د :  ” تعالي ، اجلسي ” .

كانت أيدي إيفيت ترتعش كما لو كانت مريضا عقليا . تمشت خطوة خطوة . بدت قدميها ثقيلتين . جلست أمام دوديان وحدقت في وجهه .

“انها أفضل بهذه الطريقة . نحن نوفر الوقت ” . تابع دوديان : ” الرجل الذي كان مسؤولاً عن فعل ما فعله بك سيبقى هنا . لا يستطيع الهروب أو الركض . الآن دعينا نتحدث عني . اسمي دين . لدي اثنين من المهن الرئيسية . أنا مهندس سيد من المعبد وفارس ذهبي من قاعة الفرسان . أنا أقول لك هذا حتى تعرفي أن طلبك بسيط للغاية بالنسبة لي . ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هل أنت خرساء أم أنهم قاموا بقطع لسانك  ؟ ” ضحك دوديان وهو يعطيها فنجانا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح عيون إيفيت : ” كنت سأنتحر منذ فترة طويلة إذا لم تكن قد وعدت بحماية حياتي . لم أكن سأتعرض للإذلال ! ”

ارتفع صدر إيفيت صعوداً وهبوطاً بحدة حيث تشبثت أصابعها بقبضة يد .

سخر دوديان : ” قد تكرهين قوتي لكن من الأفضل أن تتوسلي لي لأنني ربما سأساعدك في الانتقام من الشخص الذي اغتصبكي وأذلكي . ”

خفف ببطء أصابعه .

ارتجفت جثة إيفيت قليلاً عندما سمعت كلمة ‘  إغتصاب  ‘ . كان هناك أثر للغضب في عينيها . كان وجهها شاحبًا كما حنت رأسها ببطء . بعد لحظة قالت بنبرة قاسية : “كل ذلك بسببك ! ”

عاد دوديان إلى الأريكة وجلس . وأشار إلى المقعد المقابل له : “تعالي واجلسي ” .

أجاب دوديان بلا مبالاة : ” يجب أن تتوقفي عن إلقاء اللوم على الآخرين بسبب النكسات . إذا استمررت بالشكوى ففي أحسن الأحوال ، ستصبحين زوجة صالحة . يجب أن تكون على دراية بمصيرك عندما تم القبض عليك من قبلي . لم تكن لديك الشجاعة للانتحار ، لذا أعطيتك كلمتي في أنني سأحافظ على حياتك الصغيرة. في النهاية لقد فعلت . يجب أن لا تكرهني بل شكري ! ”

تجعدت حواجب دوديان عندما نهض ومشى للتوقف أمامها . رفع يديه ليهزها أمامها . فجأة ، انطلقت إيفيت نحو دوديان وحاولت قبض حلقه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم مسح عيون إيفيت : ” كنت سأنتحر منذ فترة طويلة إذا لم تكن قد وعدت بحماية حياتي . لم أكن سأتعرض للإذلال ! ”

” حسب موقفك . ” أخذ دوديان رشفة من الكأس : ” في الوقت الحالي ، لا أراك تحاولين التوسل . . .  ”

أجاب دوديان : ” لا يمكن للموتى الانتقام ” .

” إذا كنت على استعداد للإيمان فامنحيني بضع سنوات من الوقت ! يمكنني التأكد من أنه سيكون هناك مكان في الجدار الخارجي للبرابرة ولن يطردكم أحد ! ”

حدقت به إيفيت بمرارة : “ماذا تريد ؟ هل تستطيع مساعدتي ؟ هل ستساعدني ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ دينيس وأغلق الباب بلطف . لم يبقى سوى إيفيت ودوديان في غرفة الدراسة .

” حسب موقفك . ” أخذ دوديان رشفة من الكأس : ” في الوقت الحالي ، لا أراك تحاولين التوسل . . .  ”

كان إيفيت بلاتعبير مثل الشجرة .

إيفيت بصقت تقريبا الدم من فمها . حنت رأسها وقلصت شفتيها : ” أنت تريد الحصول على الأسرار لذا قمت بحماية حياتي . لن أخبرك حتى لو كنت أعرف . . . ”

رفع دوديان أصابعه : ” أولاً  ، حاول شعبك غزونا . كان واجبي أن أقبض عليك ! ثانياً ، قلت إن حياتك سوف تُدخر ولم تُقتلي . ثالثًا ، يمكنني أن أعرضك لتعذيب أكثر سوءًا بمائة مرة مما فعله الجيش ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر دوديان إليها : ” انظري إليّ ” .

دوديان حملق في إيفيت . رأى أن وجهها كان مخدرًا وعيناها ممتلئة . كانت واقفة . ابتسم وقال باللغة الإنجليزية د :  ” تعالي ، اجلسي ” .

نظرت إيفيت إليه في غضب .

توقفت إيفيت عندما نظرت إليه بعيون مليئة بالاستياء .

رفع دوديان أصابعه : ” أولاً  ، حاول شعبك غزونا . كان واجبي أن أقبض عليك ! ثانياً ، قلت إن حياتك سوف تُدخر ولم تُقتلي . ثالثًا ، يمكنني أن أعرضك لتعذيب أكثر سوءًا بمائة مرة مما فعله الجيش ! ”

أجاب دوديان بلا مبالاة : ” يجب أن تتوقفي عن إلقاء اللوم على الآخرين بسبب النكسات . إذا استمررت بالشكوى ففي أحسن الأحوال ، ستصبحين زوجة صالحة . يجب أن تكون على دراية بمصيرك عندما تم القبض عليك من قبلي . لم تكن لديك الشجاعة للانتحار ، لذا أعطيتك كلمتي في أنني سأحافظ على حياتك الصغيرة. في النهاية لقد فعلت . يجب أن لا تكرهني بل شكري ! ”

ابتسم دوديان : ” تذكير  صغير. حتى لو قمت بالانتحار الآن ، فإن جسمك لا يزال ذا قيمة . أنا سوف أشرح جسمك ، سأسلخ جلدك و أتحقق من عظامك . سأرى ما إذا كان نفس اللحم و الدم الذي لدى الناس من الجدار الخارجي أم أن هناك شيئًا مختلفًا. في وقت لاحق ، سأرسل جسدك ودمك إلى القبائل البربرية . سأدعهم يتذوقون اللحم الملكي . أه ورأسك . . . لديك ملامح الوجه الحساسة هذه . أنا مهتم بما فيه . . . ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح عيون إيفيت : ” كنت سأنتحر منذ فترة طويلة إذا لم تكن قد وعدت بحماية حياتي . لم أكن سأتعرض للإذلال ! ”

لم تكن إيفيت خائفة كما قالت بلهجة غاضبة :  ” هل تهددني ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دوديان رأسه :  ” لماذا يجب أن أهددك ؟ أنا فقط أتلو الحقيقة . أعتقد أن قبيلتك لن تكون مهتمة بجثتك ونحن أحرار في إفسادها . لا تزعجيني كثيرًا حيث أنني أحب حل المشاكل بطريقة فعالة . أنا أكره عدم الكفاءة . لذلك لا تجبريني على فعل شيء أكرهه . هل أنا واضح ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز دوديان رأسه :  ” لماذا يجب أن أهددك ؟ أنا فقط أتلو الحقيقة . أعتقد أن قبيلتك لن تكون مهتمة بجثتك ونحن أحرار في إفسادها . لا تزعجيني كثيرًا حيث أنني أحب حل المشاكل بطريقة فعالة . أنا أكره عدم الكفاءة . لذلك لا تجبريني على فعل شيء أكرهه . هل أنا واضح ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دوديان رأسه :  ” لماذا يجب أن أهددك ؟ أنا فقط أتلو الحقيقة . أعتقد أن قبيلتك لن تكون مهتمة بجثتك ونحن أحرار في إفسادها . لا تزعجيني كثيرًا حيث أنني أحب حل المشاكل بطريقة فعالة . أنا أكره عدم الكفاءة . لذلك لا تجبريني على فعل شيء أكرهه . هل أنا واضح ؟ ”

” سوف أخبرك بكل ما أعرفه إذا كنت تستطيع مساعدتي في الانتقام ! أريدك أن تساعدني في قتل ذلك الخنزير القزم الملعون ! ”  أجابته إيفيت .

تجعدت حواجب دوديان عندما نهض ومشى للتوقف أمامها . رفع يديه ليهزها أمامها . فجأة ، انطلقت إيفيت نحو دوديان وحاولت قبض حلقه .

“انها أفضل بهذه الطريقة . نحن نوفر الوقت ” . تابع دوديان : ” الرجل الذي كان مسؤولاً عن فعل ما فعله بك سيبقى هنا . لا يستطيع الهروب أو الركض . الآن دعينا نتحدث عني . اسمي دين . لدي اثنين من المهن الرئيسية . أنا مهندس سيد من المعبد وفارس ذهبي من قاعة الفرسان . أنا أقول لك هذا حتى تعرفي أن طلبك بسيط للغاية بالنسبة لي . ”

لم تكن إيفيت خائفة كما قالت بلهجة غاضبة :  ” هل تهددني ؟ ”

كانت إيفيت كجزء من العائلة المالكة للبرابرة تدرك القوتين اللذان ذكرهما دوديان . كان للطفل مكانة عالية على الرغم من أن عمره بدا أصغر من عمرها ! ولماذا يتصرف مثل هذا الشخص شخصيًا في ساحة المعركة ؟

” إذا كنت على استعداد للإيمان فامنحيني بضع سنوات من الوقت ! يمكنني التأكد من أنه سيكون هناك مكان في الجدار الخارجي للبرابرة ولن يطردكم أحد ! ”

” هذه ميداليتي من قاعة الفرسان وهذه ميداليتي من المعبد  ” . أخذ دوديان ميداليتين ووضعهما على الطاولة : ” لا  أعرف ماذا أقول إذا كنت لا تعرفين حتى معنى هذه الميداليات . ”

ابتسم دوديان : ” تذكير  صغير. حتى لو قمت بالانتحار الآن ، فإن جسمك لا يزال ذا قيمة . أنا سوف أشرح جسمك ، سأسلخ جلدك و أتحقق من عظامك . سأرى ما إذا كان نفس اللحم و الدم الذي لدى الناس من الجدار الخارجي أم أن هناك شيئًا مختلفًا. في وقت لاحق ، سأرسل جسدك ودمك إلى القبائل البربرية . سأدعهم يتذوقون اللحم الملكي . أه ورأسك . . . لديك ملامح الوجه الحساسة هذه . أنا مهتم بما فيه . . . ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدركت إيفيت ميدالية الفارس من النظرة الأولى. لقد التقطتها للتحقق بعناية وتأكد من عدم زيفها . نظرت إلى دوديان : ” هل – هل أنت تكذب ؟ ”

” فلتعد  واطلب من الآخرين التراجع أيضًا . لا ينبغي لأحد أن يبقى بالقرب من الغرفة ويزعجنا “. جلس دوديان في الأريكة وسكب الشاي لشخصين  .

قال دوديان : ” لماذا سأفعل ؟ ”

” فلتعد  واطلب من الآخرين التراجع أيضًا . لا ينبغي لأحد أن يبقى بالقرب من الغرفة ويزعجنا “. جلس دوديان في الأريكة وسكب الشاي لشخصين  .

رفت جفون إيفيت . وجدت أن فم الصبي كان حادًا وغير حساس . أخذت نفسا عميقا : “حسنا ، أنا أصدقك. ماذا تريد ان تعرف ؟ ”

” نعم  ، سيدي الشاب  . ” أومأ دينيس .

” كل ما تعرفينه ” . قال دوديان ببطء : ” بالمناسبة ، أعرف متى يكذب الناس . اعلم أنني لا أمانع في اختيار الطريقة الصعبة لإخراج هذه المعرفة منك . يمكنني أن أؤكد لك أن وسائلي أكثر فعالية من وسائل الجيش . على الأقل يمكنني أن أجد الآلاف لإذلالك ” .

حدقت به إيفيت بمرارة : “ماذا تريد ؟ هل تستطيع مساعدتي ؟ هل ستساعدني ؟ ”

تغير وجه إيفيت .

” نعم  ، سيدي الشاب  . ” أومأ دينيس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال دوديان بخفة : ” شيء آخر. تم هزيمة البرابرة وتم طردهم من الجدار الذهبي . يمكنني أن أدع الحاضرين يأخذونك إلى الجدار الذهبي لرؤية المنظر إذا كنت لا تصدقيني . البرابرة خسروا بسبب السلاح الذي اخترعته ! ”

” كل ما تعرفينه ” . قال دوديان ببطء : ” بالمناسبة ، أعرف متى يكذب الناس . اعلم أنني لا أمانع في اختيار الطريقة الصعبة لإخراج هذه المعرفة منك . يمكنني أن أؤكد لك أن وسائلي أكثر فعالية من وسائل الجيش . على الأقل يمكنني أن أجد الآلاف لإذلالك ” .

صدمت إيفيت : ” مستحيل ! لا يمكننا أن نخسر ! ”

خفف ببطء أصابعه .

” يمكنني أن أرسلك شخصيا للتحقق من القضية . لا أحتاج أن أكذب “. قال دوديان غير مبالي : “الجيش يفكر في مهاجمة مقركم . لدي الكثير من الاختراعات وأستطيع أن أساعد الجيش على محو البرابرة تمامًا ولكني لا أريد القيام بذلك . ”

إيفيت عضت شفتيها . كان الدم يخرج لكنها لم تكن على علم . كانت لا تزال تحدق في دوديان كما لو كانت وحشا ينظر إلى إنسان .

” إذا كنت على استعداد للإيمان فامنحيني بضع سنوات من الوقت ! يمكنني التأكد من أنه سيكون هناك مكان في الجدار الخارجي للبرابرة ولن يطردكم أحد ! ”

نظرت إيفيت إليه في غضب .

” آمل أن تكون صادقا ” .

رفع دوديان أصابعه : ” أولاً  ، حاول شعبك غزونا . كان واجبي أن أقبض عليك ! ثانياً ، قلت إن حياتك سوف تُدخر ولم تُقتلي . ثالثًا ، يمكنني أن أعرضك لتعذيب أكثر سوءًا بمائة مرة مما فعله الجيش ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت إيفيت فيه . شعرت أن الصبي يمكنه حقًا أن يحقق الأشياء كما قال . ومع ذلك إيمانها كان مهتزا لذلك هدأت عقلها .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
إنه صادق. . .  يجب أن يكون كذلك  .

دوديان حملق في إيفيت . رأى أن وجهها كان مخدرًا وعيناها ممتلئة . كانت واقفة . ابتسم وقال باللغة الإنجليزية د :  ” تعالي ، اجلسي ” .

حدقت به إيفيت بمرارة : “ماذا تريد ؟ هل تستطيع مساعدتي ؟ هل ستساعدني ؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط