You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 364

364 فارس
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أضاءت عينا ساندر وهو يسمع كلمات فارس النور . كان يعني هذا أن المعبد لم يتخل عن دوديان . لا يزال لديهم أمل في البقاء على قيد الحياة إذا كان المعبد سيدعمهم .

كانت القاعة صامتة . وتغلغل إيقاع المطر في القاعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إلى قاعة الفرسان ؟ ” فوجئ ساندر . لماذا ستذهب إلى هناك ؟ هل لديك أصدقاء في قاعة الفرسان ؟ ”

ساندر نظر بهدوء إلى المراهق ، كانت هناك العديد من الأفكار التي مرت عبر عقله . تردد لفترة من الوقت ولكن في النهاية لم يستطع مقاومة أن يسأل : ” سيدي، هل يمكن ركورب الموجة ؟ ”

عند الجدار الذهبي .

استعاد دوديان عينيه وهو يرد ببطء : ” المشكلة الأصعب هي اتحاد ميلون . ” .

” بوم ! ”

كان هناك أثر للارتباك في عيني ساندر .

كان الوضع متوتراً في الجدار الذهبي بينما كان دوديان في عربته أثناء انتقاله إلى قاعة الفرسان . كان هناك عدد قليل جدا من العربات في الشوارع بسبب الأمطار الغزيرة . الشوارع كانت معزولة نوعاً ما مما أعطاه شعوراً بالصفاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن أصبح المطر أضعف في وقت ما .

رجل مفتول العضلات وقف في مكان غير بعيد عن مكبر الصوت و سمع كلمات الجنرال . صاح في عجلة من أمره : ” قوات الريشة الأرجوانية ! ”

جاء فريق من العربات للوقوف أمام القلعة . ودخل الى القاعة فريق من فرسان النور بقيادة شاب أشقر . نظر الرجل إلى دوديان : ” أيها المهندس ، بسبب الوضع الفوضوي الأخير تم أمري بحماية سلامتك في حالة محاولة عصابة إجرامية مهاجمتك . ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اللعنة ! ” عبس أوبورن كما هدر : ” اجعل قوات الريشة الأرجوانية تحل محل المدفعية . علينا أن نسد الفجوة ! ”

كان هناك أثر للمفاجأة في قلب دوديان : ” شكرا على عملك الشاق . ”

جاء فريق من العربات للوقوف أمام القلعة . ودخل الى القاعة فريق من فرسان النور بقيادة شاب أشقر . نظر الرجل إلى دوديان : ” أيها المهندس ، بسبب الوضع الفوضوي الأخير تم أمري بحماية سلامتك في حالة محاولة عصابة إجرامية مهاجمتك . ”

أضاءت عينا ساندر وهو يسمع كلمات فارس النور . كان يعني هذا أن المعبد لم يتخل عن دوديان . لا يزال لديهم أمل في البقاء على قيد الحياة إذا كان المعبد سيدعمهم .

كان هناك أثر للارتباك في عيني ساندر .

حرص دوديان على أن فرسان النور استقروا في القلعة . وأمر الخدم بإعداد عربته الخاصة . نظر إلى ساندر : ” سأذهب إلى قاعة الفرسان . إذا جلب كل من غوينيث وسيرجي أي أخبار عن الوضع في الخطوط الأمامية فأرسالها إلى قاعة الفرسان ! ”

جاء فريق من العربات للوقوف أمام القلعة . ودخل الى القاعة فريق من فرسان النور بقيادة شاب أشقر . نظر الرجل إلى دوديان : ” أيها المهندس ، بسبب الوضع الفوضوي الأخير تم أمري بحماية سلامتك في حالة محاولة عصابة إجرامية مهاجمتك . ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” إلى قاعة الفرسان ؟ ” فوجئ ساندر . لماذا ستذهب إلى هناك ؟ هل لديك أصدقاء في قاعة الفرسان ؟ ”

كان مبنى مذهلا والمنظمة نفسها كان لديها تاريخ قديم جدا . كانت قوة قاعة الفرسان كبيرة مثل الكنيسة المقدسة و المحكمة . وعلاوة على ذلك تم تقييم فرسان المحكمة والكنيسة المقدسة من قبل قاعة الفرسان في البداية . لذا فإن القوتين الأخريين لم تريدا الإساءة إلى القوة التي أعدت الفرسان لهم .

هز دوديان رأسه قليلاً لكنه لم يجب على سؤاله . و أمر السائق بالقيادة .

. . .

. . .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب دوديان من خلال ممر طويل بعد المرور من خلال المدخل . كانت هناك منحوتات ضخمة على كلا الجانبين التي كانت طويلة بعشرة أمتار . كانت تصور الفرسان المجيدين من التاريخ . كان بعض يركب الخيل في حين قبض الآخرين الرماح أو السيوف .

. . .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباب الذهبي الضخم فتح عندما دخل إلى الداخل .

عند الجدار الذهبي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هدير !

نهض دوديان وتابع الاجراءات : ” كان حلم طفولتي أن أكون فارسا بطوليا ! أريد أن أرى ما إذا كنت مؤهلاً لأصبح فارساً .

استخدم الجيش البربري المنجنيق لرمي صخرة كبيرة على الجدار الذهبي . وقد تسبب في أضرار كبيرة للجدار وللجنود .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت مفاجئ تردد من مسافة بعيدة .

كان وجه الجنرال أوبورن قبيحًا و هو يلاحظ المشهد : ” لم يكن قسم الاستخبارات قادرًا حتى على اكتشاف هذا العدد الكبير من المنجنيقات ! بلهاء ملعونون ! ” قام بشد قبضتيه كما كان قلبه غارقا في الغضب . كانت هناك مسؤولية كبيرة ملقاة على كتفه كقائد لحراس الجدار الذهبي . على الرغم من أنه كان يتوقع أن يهاجم البرابرة في الجو العاصف لكنه لم يتخيل أن لديهم العديد من الطرق للتعامل مع الجيش .

” بوم ! ”

لم ير أسلحة الحصار هذه يستخدمها البرابرة عندما اقتحموا حصن الملك . اكتشف أنه قلل من شأن البرابرة . الآن، البرابرة لم يكونوا أقل شأناً من الجيش النظامي بأي حال من الأحوال .

أضاءت عينا ساندر وهو يسمع كلمات فارس النور . كان يعني هذا أن المعبد لم يتخل عن دوديان . لا يزال لديهم أمل في البقاء على قيد الحياة إذا كان المعبد سيدعمهم .

” بوم ! ”

حرص دوديان على أن فرسان النور استقروا في القلعة . وأمر الخدم بإعداد عربته الخاصة . نظر إلى ساندر : ” سأذهب إلى قاعة الفرسان . إذا جلب كل من غوينيث وسيرجي أي أخبار عن الوضع في الخطوط الأمامية فأرسالها إلى قاعة الفرسان ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوت مفاجئ تردد من مسافة بعيدة .

” تصبح فارسا ؟ ” فوجئ كلا الحراس . حتى مهندس كبير يريد أن يصبح فارساً ؟

رأى أوبورن ضفدعا عملاقا بارتفاع ثمانية أمتار يرتد إلى الجدار الذهبي . تدحرجت جثته الضخمة كما قمع الجنود تحته . لم يكن لديهم الوقت حتى لإصدار صرخات حتى تم الضغط عليهم في طين لحم .

أومأ دوديان في تأكيد : ” أريد أن أكون فارسا وأريد أن أشارك في تقييم القاعة . الرجاء أرني الطريق ! ”

تغير وجه أوبورن كما أمسك بجسم يشبه الميكروفون . ثم صاح : ” ريجي ! أرسل الجنود بسرعة لمنع الضفدع العملاق . قم بأمر قوات الريشة الأرجوانية بقطع رأسه في أقرب وقت ممكن ! ” ذهب صوته من خلال خط الميكروفون إلى مكبر صوت ضخم آخر .

كان هناك أثر للمفاجأة في قلب دوديان : ” شكرا على عملك الشاق . ”

رجل مفتول العضلات وقف في مكان غير بعيد عن مكبر الصوت و سمع كلمات الجنرال . صاح في عجلة من أمره : ” قوات الريشة الأرجوانية ! ”

حواجب الرجل تجعدت كما قال ببطء : ” المهندس دين ، أنت جزء من المعبد و تخدم إله النور . لماذا تريد أن تصبح فارساً وأنت تنشر محبة الله ؟

في الوقت نفسه هرع المعاون و وقف بجانب أوبورن : ” توقفت المدفعية  السابعة ، و التاسعة ، و الثانية عشر ، و الرابعة و الثلاثون ! المطر غزير ولا يمكننا إشعال المدفعية بعد استبدال القذائف .

استخدم الجيش البربري المنجنيق لرمي صخرة كبيرة على الجدار الذهبي . وقد تسبب في أضرار كبيرة للجدار وللجنود .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” اللعنة ! ” عبس أوبورن كما هدر : ” اجعل قوات الريشة الأرجوانية تحل محل المدفعية . علينا أن نسد الفجوة ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير !

” نعم . ” ركض المساعد مرة أخرى على عجل .

” بوم ! ”

” اللعنة ! قسم اللوجستيات عديم الفائدة ! اللعنة ! ” قبضة أوبورن ضربت الجدار في الغضب . كان قد تعمد صنع دفعة أخرى من المدفعيات التي كان الغرض منها أن تستخدم في مثل هذا الطقس . ومع ذلك فإن الحرب لم تنته كما كان يتوقع . وعلاوة على ذلك في حالة سحب المدفعية من ساحة المعركة فإن موقفهم سينخفض لأكثر من 50 % . لن يكونوا قادرين على إيقاف البرابرة بالصخور والسهام فقط !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد الحراس الذين كانوا يقفون أمام القاعة تعرف على دوديان : ” هل أنت المهندس دين ؟ ”

واستمر الأمطار بالهطول .

كان وجه الجنرال أوبورن قبيحًا و هو يلاحظ المشهد : ” لم يكن قسم الاستخبارات قادرًا حتى على اكتشاف هذا العدد الكبير من المنجنيقات ! بلهاء ملعونون ! ” قام بشد قبضتيه كما كان قلبه غارقا في الغضب . كانت هناك مسؤولية كبيرة ملقاة على كتفه كقائد لحراس الجدار الذهبي . على الرغم من أنه كان يتوقع أن يهاجم البرابرة في الجو العاصف لكنه لم يتخيل أن لديهم العديد من الطرق للتعامل مع الجيش .

واختلطت مياه الأمطار والدماء كما لونت الأرض باللون الأحمر .

جلس دوديان بجانب طاولة الشاي وهو ينظر إلى القاعة القديمة التي كانت قائمة لمئات السنين . وبعد لحظات جاء رجل عجوز يرتدي رداء أزرق و جلس أمام دوديان . أضاءت عينيه كما قال باحترام : ” تحياتي أيها المهندس دين . انها تمطر بغزارة في الخارج لذلك هل يمكنني أن أعرف الغرض من زيارتك ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هرع البرابرة إلى الجدار على الرغم من أن العديد من السهام سقطت عليهم مثل القنافذ . وظل البرابرة يسيرون فوق جثث رفاقهم لتسلق الجدار . لقد أخافت أساليبهم الوحشية الجنود . وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها القوة المرعبة للبرابرة .

رأى أوبورن ضفدعا عملاقا بارتفاع ثمانية أمتار يرتد إلى الجدار الذهبي . تدحرجت جثته الضخمة كما قمع الجنود تحته . لم يكن لديهم الوقت حتى لإصدار صرخات حتى تم الضغط عليهم في طين لحم .

. . .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصبح المطر أضعف في وقت ما .

. . .

أومأ دوديان في تأكيد : ” أريد أن أكون فارسا وأريد أن أشارك في تقييم القاعة . الرجاء أرني الطريق ! ”

كان الوضع متوتراً في الجدار الذهبي بينما كان دوديان في عربته أثناء انتقاله إلى قاعة الفرسان . كان هناك عدد قليل جدا من العربات في الشوارع بسبب الأمطار الغزيرة . الشوارع كانت معزولة نوعاً ما مما أعطاه شعوراً بالصفاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه الرجل العجوز : ” قاعة الفرسان لا ترفض أي شخص يريد المشاركة في التقييم . لا يهمنا ما إذا كان الشخص فقيرًا أو نبيلًا ، سواء كان معوقًا أو سليمًا . طالما أن هناك روح فارس موجودة فهناك فرصة كبيرة أن الشخص سيكون عضوا في قاعة الفرسان لدينا . نحن نخدم روح الفارس ولا ننتهك كتابنا في جميع الأوقات . ” .

توقفت العربة ونزل دوديان و استخدم مظلة لتغطية نفسه وهو يسير اعلى الدرج إلى قاعة الفرسان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع البرابرة إلى الجدار على الرغم من أن العديد من السهام سقطت عليهم مثل القنافذ . وظل البرابرة يسيرون فوق جثث رفاقهم لتسلق الجدار . لقد أخافت أساليبهم الوحشية الجنود . وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها القوة المرعبة للبرابرة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أحد الحراس الذين كانوا يقفون أمام القاعة تعرف على دوديان : ” هل أنت المهندس دين ؟ ”

بعد لحظة، دخل دوديان قاعة الفرسان .

أومأ دوديان في تأكيد : ” أريد أن أكون فارسا وأريد أن أشارك في تقييم القاعة . الرجاء أرني الطريق ! ”

رجل مفتول العضلات وقف في مكان غير بعيد عن مكبر الصوت و سمع كلمات الجنرال . صاح في عجلة من أمره : ” قوات الريشة الأرجوانية ! ”

” تصبح فارسا ؟ ” فوجئ كلا الحراس . حتى مهندس كبير يريد أن يصبح فارساً ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد الحراس الذين كانوا يقفون أمام القاعة تعرف على دوديان : ” هل أنت المهندس دين ؟ ”

بعد لحظة، دخل دوديان قاعة الفرسان .

كانت القاعة صامتة . وتغلغل إيقاع المطر في القاعة .

كان مبنى مذهلا والمنظمة نفسها كان لديها تاريخ قديم جدا . كانت قوة قاعة الفرسان كبيرة مثل الكنيسة المقدسة و المحكمة . وعلاوة على ذلك تم تقييم فرسان المحكمة والكنيسة المقدسة من قبل قاعة الفرسان في البداية . لذا فإن القوتين الأخريين لم تريدا الإساءة إلى القوة التي أعدت الفرسان لهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه الرجل العجوز : ” قاعة الفرسان لا ترفض أي شخص يريد المشاركة في التقييم . لا يهمنا ما إذا كان الشخص فقيرًا أو نبيلًا ، سواء كان معوقًا أو سليمًا . طالما أن هناك روح فارس موجودة فهناك فرصة كبيرة أن الشخص سيكون عضوا في قاعة الفرسان لدينا . نحن نخدم روح الفارس ولا ننتهك كتابنا في جميع الأوقات . ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذهب دوديان من خلال ممر طويل بعد المرور من خلال المدخل . كانت هناك منحوتات ضخمة على كلا الجانبين التي كانت طويلة بعشرة أمتار . كانت تصور الفرسان المجيدين من التاريخ . كان بعض يركب الخيل في حين قبض الآخرين الرماح أو السيوف .

كان هناك أثر للمفاجأة في قلب دوديان : ” شكرا على عملك الشاق . ”

سار دوديان أثناء مراقبة المشهد .

جلس دوديان بجانب طاولة الشاي وهو ينظر إلى القاعة القديمة التي كانت قائمة لمئات السنين . وبعد لحظات جاء رجل عجوز يرتدي رداء أزرق و جلس أمام دوديان . أضاءت عينيه كما قال باحترام : ” تحياتي أيها المهندس دين . انها تمطر بغزارة في الخارج لذلك هل يمكنني أن أعرف الغرض من زيارتك ؟

كانت هناك معلومات عن الإنجازات البارزة التي اكتسبها الفرسان تحت المنحوتات .

استخدم الجيش البربري المنجنيق لرمي صخرة كبيرة على الجدار الذهبي . وقد تسبب في أضرار كبيرة للجدار وللجنود .

” السيد دين . هنا من فضلك . ” وصلوا إلى نهاية الممر وأظهر الحارس لدوديان الطريق .

أومأ دوديان برأسه وذهب إلى الداخل .

أومأ دوديان برأسه وذهب إلى الداخل .

سار دوديان أثناء مراقبة المشهد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الباب الذهبي الضخم فتح عندما دخل إلى الداخل .

ساندر نظر بهدوء إلى المراهق ، كانت هناك العديد من الأفكار التي مرت عبر عقله . تردد لفترة من الوقت ولكن في النهاية لم يستطع مقاومة أن يسأل : ” سيدي، هل يمكن ركورب الموجة ؟ ”

جلس دوديان بجانب طاولة الشاي وهو ينظر إلى القاعة القديمة التي كانت قائمة لمئات السنين . وبعد لحظات جاء رجل عجوز يرتدي رداء أزرق و جلس أمام دوديان . أضاءت عينيه كما قال باحترام : ” تحياتي أيها المهندس دين . انها تمطر بغزارة في الخارج لذلك هل يمكنني أن أعرف الغرض من زيارتك ؟

كان الوضع متوتراً في الجدار الذهبي بينما كان دوديان في عربته أثناء انتقاله إلى قاعة الفرسان . كان هناك عدد قليل جدا من العربات في الشوارع بسبب الأمطار الغزيرة . الشوارع كانت معزولة نوعاً ما مما أعطاه شعوراً بالصفاء .

نهض دوديان وتابع الاجراءات : ” كان حلم طفولتي أن أكون فارسا بطوليا ! أريد أن أرى ما إذا كنت مؤهلاً لأصبح فارساً .

أومأ دوديان برأسه وذهب إلى الداخل .

حواجب الرجل تجعدت كما قال ببطء : ” المهندس دين ، أنت جزء من المعبد و تخدم إله النور . لماذا تريد أن تصبح فارساً وأنت تنشر محبة الله ؟

نهض دوديان وتابع الاجراءات : ” كان حلم طفولتي أن أكون فارسا بطوليا ! أريد أن أرى ما إذا كنت مؤهلاً لأصبح فارساً .

” الفرسان صالحين، عادلين و منصفين ! لا أعتقد أن خياري مندفع لأن هذه الأشياء ما يريدنا الإله فعلها ! ” ابتسم دوديان .

” بوم ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إليه الرجل العجوز : ” قاعة الفرسان لا ترفض أي شخص يريد المشاركة في التقييم . لا يهمنا ما إذا كان الشخص فقيرًا أو نبيلًا ، سواء كان معوقًا أو سليمًا . طالما أن هناك روح فارس موجودة فهناك فرصة كبيرة أن الشخص سيكون عضوا في قاعة الفرسان لدينا . نحن نخدم روح الفارس ولا ننتهك كتابنا في جميع الأوقات . ” .

” الفرسان صالحين، عادلين و منصفين ! لا أعتقد أن خياري مندفع لأن هذه الأشياء ما يريدنا الإله فعلها ! ” ابتسم دوديان .

أجاب دوديان بجدية . ” أنا على استعداد للدفاع عن روح الفارس لبقية حياتي ! لن أقوم أبدًا بأدنى انتهاك يمكن أن يؤثر على اختياري . ”

كانت القاعة صامتة . وتغلغل إيقاع المطر في القاعة .

نظر إليه الرجل العجوز : ” حسناً ، تعال معي . يجب أن أرى ما إذا كانت لديك روح الفارس ! ”

كان الوضع متوتراً في الجدار الذهبي بينما كان دوديان في عربته أثناء انتقاله إلى قاعة الفرسان . كان هناك عدد قليل جدا من العربات في الشوارع بسبب الأمطار الغزيرة . الشوارع كانت معزولة نوعاً ما مما أعطاه شعوراً بالصفاء .

” اه . ” أومأ دوديان .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إلى قاعة الفرسان ؟ ” فوجئ ساندر . لماذا ستذهب إلى هناك ؟ هل لديك أصدقاء في قاعة الفرسان ؟ ”

استعاد دوديان عينيه وهو يرد ببطء : ” المشكلة الأصعب هي اتحاد ميلون . ” .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط