الملك المظلم – الفصل 352
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
****************
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
صرير ~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همس دوديان وهو ينظر إليه: “لا تخف. لقد نجوت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان على ارتفاع مائتان أو ثلاثمائة متر من الأرض ، أطلق دوديان الحبل. سقط على إطار خشبي على الجدار العملاق. كانت منصة صنعت لترميم الجدار. كانت على ارتفاع حوالي ثلاثمائة متر ويمكن اعتباره مشروع ضخما للغاية.
بما أنّه قد مرّ بتأله ، فلم تعد هناك حاجة لقتله. كان هناك خياران. الأول كان بيع الدودة الطفيلية وكان الخيار الثاني هو إعطاءها لشخص يثق به. في الوقت الحالي ، لم يعتزم القيام بأي شيء .
نظرة دوديان حول الكهف. رأى نقطة حرارية حمراء صغيرة تنبعث من الشجيرات على بعد بضع مئات من الأمتار. ينبغي أن يكون الوحش الأكثر شيوعا في البرية.
لم يكن دوديان ليجد مثل هذا الوحش إذا لم يكن لديه رؤية حرارية. لم يكن يتخيل أن مثل هذا الوحش كان ينتظر فرصة للتحرك في أي لحظة.
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
نظرة دوديان حول الكهف. رأى نقطة حرارية حمراء صغيرة تنبعث من الشجيرات على بعد بضع مئات من الأمتار. ينبغي أن يكون الوحش الأكثر شيوعا في البرية.
خمن دوديان أنه سيكون سحلية الأدغال لأنه أخذ في الاعتبار أن البيئة كانت رطبة!
خمن دوديان أنه سيكون سحلية الأدغال لأنه أخذ في الاعتبار أن البيئة كانت رطبة!
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع دوديان قبضته ولكم على رأسه.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
وووش!
فوجئ دوديان وهو يركض. كانت سرعته أسرع بكثير مما كان يتخيل. صفر الهواء في أذنيه وشعر وكأنه يطير.
توقف فجأة و توقف جسده ايضا على الفور دون أن يهتز.
“من الواضح أن كبار الصيادين فقط هم من يمكنهم تحقيق هذه السرعة!” كل خطوة قام بها نقلت جسده أربعة أو خمسة أمتار. لم يستطع إلا أن يحاول القفز من الفضول. شعر بالدهشة لأنه يمكن أن يقفز ما يصل إلى سبعة أو ثمانية أمتار!
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
لم يبطئ كما ركض مباشرة إلى المبنى. توقف دوديان على بعد عشرات الأمتار من المبنى. ورأى أن النقطة الحرارية العملاقة الشبيهة بالسحلية هزت ذيلها. يبدو أن الوحش انزعج من وصوله. زحف وهو يقترب من باب المبنى. كانت البوابة مغطاة بالكروم والطحالب. كان غطاء رائعًا ويبدو أنه لم يكن هناك شيء وراءه للوهلة الأولى.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
“من الواضح أن كبار الصيادين فقط هم من يمكنهم تحقيق هذه السرعة!” كل خطوة قام بها نقلت جسده أربعة أو خمسة أمتار. لم يستطع إلا أن يحاول القفز من الفضول. شعر بالدهشة لأنه يمكن أن يقفز ما يصل إلى سبعة أو ثمانية أمتار!
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
مما يعني قفز طابقين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
ثنيت ركب دوديان قليلاً عند هبوطه. لم يكن هناك أي ألم أو جهد إضافي عند هبوطه. كان مندهش للغاية. لم يرى غوينيث أو سيرجي يمتلكان قوة القفز هذه أو هذه السرعة! على الرغم من تثبيت المسامير على أجسادهم ولكن في أوقات الأزمات اخترقت أجسادهم حدودها. ومع ذلك لا زالوا بعيدين عن سرعته الحالية!
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
لم يكن دوديان واضحا بشأن ما حدث ولكنه شعر بالسعادة بسبب الزيادة غير المتوقعة في القوة . لم يسمى القاطع بالوحش الأسطوري هباءً!
الملك المظلم – الفصل 352
سرعان ما طارد التمساح الصخري خلفه ، كما ترددت أصوات شبيهة بصوت الزلزال بسبب حركته. لكن الأصوات ترددت من بعيد وأبعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
أصابة الحجارة السحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ابتسامة على وجهه بينما هبت الريح وصفرت في أذنيه.
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
مرة أخرى ، طرح فك التمساح الصخري على الأرض.
واصل دوديان الجري وهو يفرز أفكاره.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان على ارتفاع مائتان أو ثلاثمائة متر من الأرض ، أطلق دوديان الحبل. سقط على إطار خشبي على الجدار العملاق. كانت منصة صنعت لترميم الجدار. كانت على ارتفاع حوالي ثلاثمائة متر ويمكن اعتباره مشروع ضخما للغاية.
نظرة دوديان حول الكهف. رأى نقطة حرارية حمراء صغيرة تنبعث من الشجيرات على بعد بضع مئات من الأمتار. ينبغي أن يكون الوحش الأكثر شيوعا في البرية.
كانت هناك ابتسامة على وجهه بينما هبت الريح وصفرت في أذنيه.
انخفض دوديان و إلتقط حجرا. ثم ألقى به نحو السحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
خمن دوديان أنه سيكون سحلية الأدغال لأنه أخذ في الاعتبار أن البيئة كانت رطبة!
التفت وركض لحياته.
لم يبطئ كما ركض مباشرة إلى المبنى. توقف دوديان على بعد عشرات الأمتار من المبنى. ورأى أن النقطة الحرارية العملاقة الشبيهة بالسحلية هزت ذيلها. يبدو أن الوحش انزعج من وصوله. زحف وهو يقترب من باب المبنى. كانت البوابة مغطاة بالكروم والطحالب. كان غطاء رائعًا ويبدو أنه لم يكن هناك شيء وراءه للوهلة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
لم يكن دوديان ليجد مثل هذا الوحش إذا لم يكن لديه رؤية حرارية. لم يكن يتخيل أن مثل هذا الوحش كان ينتظر فرصة للتحرك في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان إلى الوراء ليرى أن هناك مسافة 100 متر تفصل بينهما.
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
لم يرغب دوديان في استخدام السهام حيث كانت سحلية الأدغال من المستوى 14 فقط. كان بإمكانه محاربته في قتال وطيد بالاعتماد على قوته. على الرغم من عدم وجود قدرات قتالية وطيدة لكن مع الأخذ في الاعتبار دستوره الحالي ، كان متأكداً من أنه سيكون قادرًا على التعامل مع سحلية الأدغال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انخفض دوديان و إلتقط حجرا. ثم ألقى به نحو السحلية.
“لقد كنت مثل للزاحف”. ابتسم سيرجي بإمتعاض وهو يمسح العرق عن جبهته.
وووش!
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصابة الحجارة السحلية.
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
لم تكن هناك أي حركة.
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ دوديان لأنه لم يعتقد أن هذا الوحش كان صبورا جدًا. انحنى و التقط حجارة تزن حوالي مائتان أو ثلاثمائة باوند. تقدم ليقف عن بعد عشرة أمتار من باب المبنى وألقى بلا رحمة الحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنّه قد مرّ بتأله ، فلم تعد هناك حاجة لقتله. كان هناك خياران. الأول كان بيع الدودة الطفيلية وكان الخيار الثاني هو إعطاءها لشخص يثق به. في الوقت الحالي ، لم يعتزم القيام بأي شيء .
أهرب!
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما يعني قفز طابقين!
أصيب دوديان بالصدمة عندما رأى مظهر الوحش. لم يكن سحلية الأدغال ولكن تمساحا صخريا ! مستوى 26 الوحش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبط دوديان على الأرض وهرع نحوه. بدى أن التمساح قد تم إضعافه لأنه كان يتحرك ببطء. ولوح دوديان بخنجره وطعن في عينيه. قطع حفرة كبيرة وقفز على رأسه. داس على الفك العلوي وهو يطعن بلا رحمة الخنجر على عينه الأخرى.
أهرب!
كان سيرجي على وشك فتح الباب العملاق لأنه كان كسولًا جدًا من الاستماع إلى أوامر دوديان. حين سمع أوامر دوديان: “انتظر”.
همس دوديان وهو ينظر إليه: “لا تخف. لقد نجوت “.
كان أول ما جاء في ذهنه هو التراجع. سبق أن اصطاد الحائك الأسود مع جلين وكان على دراية بمدى خطورة مثل هذا المستوى من الوحوش. ناهيك عن كونه صيادًا وسيطًا ، ولكنه بالإضافة إلى ذلك كان هاوٍ في القتال الوطيد! لم يكن لديه فرصة!
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
التفت وركض لحياته.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ! بانغ! بانغ!
ترجمة : Drake Hale
سرعان ما طارد التمساح الصخري خلفه ، كما ترددت أصوات شبيهة بصوت الزلزال بسبب حركته. لكن الأصوات ترددت من بعيد وأبعد.
وووش!
نظر دوديان إلى الوراء ليرى أن هناك مسافة 100 متر تفصل بينهما.
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لن يكون أمرا ميؤوسًا منه تمامًا إذا قاوم.
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
تباطأ ، وسحب خنجره ، عاد إلى الوراء واندفع إليه.
هدير!
هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
كان دوديان مستعدًا كما التف جسمه فجأة ومر بجانب الوحش. في نفس اللحظة قام بطعن الخنجر بشدة إلى جانب فكه.
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدير!
همس دوديان وهو ينظر إليه: “لا تخف. لقد نجوت “.
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
هدر الوحش في غضب ولف رأسه لعض دوديان. ومع ذلك ، فإن رأسها التف فقط لتسعين درجة ولم يستطع الوصول إلى دوديان.
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع دوديان قبضته ولكم على رأسه.
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
بانغ!
نظرة دوديان حول الكهف. رأى نقطة حرارية حمراء صغيرة تنبعث من الشجيرات على بعد بضع مئات من الأمتار. ينبغي أن يكون الوحش الأكثر شيوعا في البرية.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ دوديان وهو يركض. كانت سرعته أسرع بكثير مما كان يتخيل. صفر الهواء في أذنيه وشعر وكأنه يطير.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما طارد التمساح الصخري خلفه ، كما ترددت أصوات شبيهة بصوت الزلزال بسبب حركته. لكن الأصوات ترددت من بعيد وأبعد.
مرة أخرى ، طرح فك التمساح الصخري على الأرض.
وووش!
لكم دوديان مرارا وتكرارا الوحش.
****************
لوى التمساح جسده بطريقة مجنونة بسبب الألم وأخيرا ألقى دوديان بعيدا.
هبط دوديان على الأرض وهرع نحوه. بدى أن التمساح قد تم إضعافه لأنه كان يتحرك ببطء. ولوح دوديان بخنجره وطعن في عينيه. قطع حفرة كبيرة وقفز على رأسه. داس على الفك العلوي وهو يطعن بلا رحمة الخنجر على عينه الأخرى.
دوديان ابتسم قليلا. يجب أن يكون الزاحف وحشًا يمكنه تسلق الجدار العملاق.
وووش!
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن كان لا بد من الإشارة إلى أنه قد لا تكون هذه القوة نتيجة للتأله. ربما كان نتيجة العلامة السحر للقاطع. لم يختبر أي شيء قبل نجاح التأله، لذلك لم يكن على دراية بمدى التحسن.
وقف دوديان ونظر إلى التمساح الصخري . قام بإلتقاط الأسنان الطويلة في مقدمة فمه. كانت أسنانه الأمامية مماثلة للدهون والجلد في الجسم. لكن بالنسبة له كانت قيمة هذين السنين باهظة الثمن على الذهب. يمكن أن تصبح خناجرا حادة!
أصابة الحجارة السحلية.
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
وووش!
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
عاد دوديان لمحطة المترو بعد عشر دقائق.
هدير!
كانا غوينيث وسيرجي مرتاحين لرؤية دوديان عندما سمعوا الحركة.
رأى دوديان أن كلاهما خرج من المخبأ: “هل أنتما مستعدان؟”
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
أومأ دوديان قليلاً عندما دخل محطة المترو. لقد رأى الهيكل العظمي الضخم للقاطع البالغ ولحمه الفاسد. كل الأطراف قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيرجي وهو مرتبك: “زعيم ، هل أنت تمزح؟”
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
لحق سيرجي وغوينيث خلفه.
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيرجي على وشك فتح الباب العملاق لأنه كان كسولًا جدًا من الاستماع إلى أوامر دوديان. حين سمع أوامر دوديان: “انتظر”.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
جعد سيرجي حاجبيه: ” من أين؟”
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
ابتسم سيرجي وهو مرتبك: “زعيم ، هل أنت تمزح؟”
وووش!
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استعاد كلاهما أعينهما حيث وصل دوديان إلى ارتفاع يتراوح بين أربعة وخمسمائة متر. نظروا إلى بعضهم البعض لرؤية المفاجأة تنعكس في تلاميذهم. فوجئوا بالطريقة الغريبة لتسلق دوديان. علاوة على ذلك ، صُدموا بارتفاع قفزته.
هدير!
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانا غوينيث وسيرجي مرتاحين لرؤية دوديان عندما سمعوا الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كنت مثل للزاحف”. ابتسم سيرجي بإمتعاض وهو يمسح العرق عن جبهته.
دوديان ابتسم قليلا. يجب أن يكون الزاحف وحشًا يمكنه تسلق الجدار العملاق.
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
مرة أخرى ، طرح فك التمساح الصخري على الأرض.
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
كما كان على ارتفاع مائتان أو ثلاثمائة متر من الأرض ، أطلق دوديان الحبل. سقط على إطار خشبي على الجدار العملاق. كانت منصة صنعت لترميم الجدار. كانت على ارتفاع حوالي ثلاثمائة متر ويمكن اعتباره مشروع ضخما للغاية.
نهاية الفصل …
نهاية الفصل …
الفصل 2 ..
وووش!
ترجمة : Drake Hale
****************
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
