عائلة ريان .
غرفة الدراسة في الطابق الثاني.
كان العجوز فولين في حيرة من أمره.
مسح الرجل في منتصف العمر وجهه الذي كان مليء باللعاب الذي بُصق من فم جيك وهو يتحدث في غضب. رفع يده ودفع صدر جيك. نظر الرجل إلى جيك: “استمر ، قاضيني! هل علي أن أريك الطريق إلى القاضي؟ ”
أمر العجوز فولين الخادمة بالمغادرة كما جلس بجانب المكتب. فقط ساندر ظل في الغرفة. تنهد البطريرك القديم كما كان هناك تعبير قلق على وجهه.
كان ساندر صامتًا للحظة قبل أن يقول: “لن أشفق عليه حتى لو مات بعد العاصفة”.
ساندر الواقف بجانبه. لم يستطع سوى أن يسأل: “الأب ، هل أنت قلق من البرابرة؟ لا ينبغي أن يكون من الصعب على الجيش حماية الجدار إذا أُخذت الخلفية في الاعتبار. في حال فشل الجيش ، لن يظل القاضي والكنيسة المقدسة مكتوفي الأيدي. في أسوأ الأحوال ، سنتراجع إلى الحافة الأخرى بينما ننتظر التعزيزات “.
ومع ذلك يبدو أن هؤلاء الأشخاص لم تتم دعوتهم من قبل الخادم ولكنهم أجبروه على الدخول إلى غرفة الطعام. تردد صوت رجل في الغرفة: “نحن هنا لاسترداد الديون وسنعود قريباً”. كان الرجل الذي تحدث في منتصف العمر وكان يرتدي زي فارس بينما كانت الميدالية الفضية معلقة على كتفه. كان هناك فرسان شابين خلفه.
التقطت الخادمة اللفيفة بسرعة وسلمتها إلى العجوز فولين.
هز العجوز فولين رأسه: ” لست قلقًا بشأن حرب الجيش بل بشأن معركتنا”.
غرق وجه العجوز فولين: “أنت تتعدى حدود الملكية الخاصة! إنه لأمر وقح جدا منك! ”
“معركتنا؟” فوجئ ساندر.
واصل العجوز فولين: “الحرب كارثة بالنسبة للبعض بينما فرصة للآخرين. جميع الاتحادات الستة تهدف لتحقيق أرباح ضخمة. خاصة الأسعار في صناعة التعدين ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة. ستكون هناك قوى تستفيد من هذه التقلبات. كانت الكنيسة المقدسة تصلي لإله النور في منابرها. إذا كان هناك إله حقًا فلماذا لم يدمر البرابرة حتى الآن؟ لست متأكداً من مقدار الثروة التي تبرعت بها الكنيسة المقدسة لمساعدة المدنيين. علاوة على ذلك ، ستدفع بعض القوى الكيميائيين من الكنيسة المظلمة للقتال في الظل. سوف يستخدمونهم لتلبية احتياجاتهم الخاصة. الجميع يتحركون ما عدانا. لن نكسب أي فوائد فحسب ، بل سيكون هناك البعض ممن سيستغل هذه الفرصة لتدميرنا! ”
تغير وجه ساندر قليلاً: “هل تشير إلى اتحاد ميلون؟”
ومع ذلك يبدو أن هؤلاء الأشخاص لم تتم دعوتهم من قبل الخادم ولكنهم أجبروه على الدخول إلى غرفة الطعام. تردد صوت رجل في الغرفة: “نحن هنا لاسترداد الديون وسنعود قريباً”. كان الرجل الذي تحدث في منتصف العمر وكان يرتدي زي فارس بينما كانت الميدالية الفضية معلقة على كتفه. كان هناك فرسان شابين خلفه.
غرق وجه العجوز فولين: “أنت تتعدى حدود الملكية الخاصة! إنه لأمر وقح جدا منك! ”
تنهد العجوز فولين: “من الصعب للغاية تجنب الكارثة في هذه المرحلة. آمل أن ينجذب اتحاد ميلون إلى مشاكلهم مع اتحاد سكوت وإلا ستصبح طعامهم في فترة الحرب الفوضوية هذه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساندر بالقلق: “ألست متشائما بعض الشئ ؟ لدينا المهندس دين داعمنا لنا. أصبحت كل حركات اتحاد ميلون غير مثمرة بسببه. في هذه الفوضى لم يجرؤوا على استفزاز المعبد أو الكنيسة المقدسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
نظر البطريرك القديم إلى ابنه لكنه لم يقل شيئًا. انحنى على الكرسي وأغلق عينيه ببطء.
“المشكلة هي أن دين خارج الجدار العملاق في هذا المنعطف الحرج. انه ليس في معبد العناصر. لست متأكدًا مما إذا كان قد كشف عن عمد مثل هذا العيب لإغراء إتحاد ميلون أو أنه لم يأخذ ذلك في الاعتبار. إذا كان الأمر الأخير ، فأنا أخشى أن يتم قطع رأسنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط اللفيفة أسفل قدم العجوز فولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد العجوز فولين: “من الصعب للغاية تجنب الكارثة في هذه المرحلة. آمل أن ينجذب اتحاد ميلون إلى مشاكلهم مع اتحاد سكوت وإلا ستصبح طعامهم في فترة الحرب الفوضوية هذه “.
صُعق ساندر: “الأب نظرًا لأن الحالة ملحة للغاية ، فهل يجب أن أرسل رسالة لأدعوه مرة أخرى؟”
هز العجوز فولين رأسه: ” لست قلقًا بشأن حرب الجيش بل بشأن معركتنا”.
“إنه خارج الجدار العملاق ولسوء الحظ ليس لدينا معقل هناك لذلك الاتصال به ليس خيارًا. تنهد العجوز فولين قائلاً: “لكن قد يستغرق الصيد يومين أو ثلاثة أيام حتى أسبوع أو يومين. أخشى أن يكون الأوان قد فات عندما يعود ويصبح سجينًا مرة أخرى. ”
بدى أن جيك أصيب بصدمة كما فهم كل شيء: “لقد أوقعوني في الفخ! لقد وقعت عقدا آخر! أنت حقير! لقد ارتكبت جريمة بتزوير عقد ، سأقاضيك! ”
صُدم ساندر لأنه أدرك خطورة الموقف: “يا أبي ، ألا تبالغ في الأمر؟ هو مهندس المعبد . كيف يمكن أن يكون مسجونا؟ لا يستطيع اتحاد ميلون التدخل مع أعضاء المعبد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل العجوز فولين بلهجة مريرة: “لم نشارك كثيرًا في السياسة ، لذا لم يكن لديك خبرة كافية وإلا فقد فهمت. ربما هذه المرة بعد الحادث سوف تفتح عينيك على الواقع . هناك العديد من الطرق لتحقيق الهدف ، وغالبًا ما تكون هذه المسارات مخفية للغاية. معظم الناس لا يستطيعون أن يروا من خلالهم والأشخاص الذين يدركون يحاولون ألا يشاركوا مثل هذه الأمور! ”
“أنت..!” إحمرت عيون جيك .
سأل ساندر بفارغ الصبر: “الأب ، هل سنجلس ساكنين؟”
نهاية الفصل …
“لقد بعثت إليه برسالة وآمل أن نتمكن من الاتصال به وأن تصله الأخبار.” تنهد العجوز فولين: “يعتمد الباقي على أوتار المصير. ربما لم يقدر لعائلة ريان النهوض مرة أخرى. من المؤسف فقط للصبي. لو رعاه شخص آخر وأعطاه خمس سنوات إضافية ، فسيكون أحد الشخصيات في الجزء العلوي من الجدار الخارجي. حتى رودولف من عائلة بورونج أو تشاي من عائلة روستوف لن يكونا متطابقين معه! ”
“إنه خارج الجدار العملاق ولسوء الحظ ليس لدينا معقل هناك لذلك الاتصال به ليس خيارًا. تنهد العجوز فولين قائلاً: “لكن قد يستغرق الصيد يومين أو ثلاثة أيام حتى أسبوع أو يومين. أخشى أن يكون الأوان قد فات عندما يعود ويصبح سجينًا مرة أخرى. ”
كان ساندر صامتًا للحظة قبل أن يقول: “لن أشفق عليه حتى لو مات بعد العاصفة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر البطريرك القديم إلى ابنه لكنه لم يقل شيئًا. انحنى على الكرسي وأغلق عينيه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
غرق وجه العجوز فولين: “أنت تتعدى حدود الملكية الخاصة! إنه لأمر وقح جدا منك! ”
كان وجه العجوز فولين قاتماً كما فتح اللفيفة. تحول وجهه إلى لون باهت كما اجتاح المحتوى. بحلول نهاية اللفيفة أصبح وجهه محمرا من الغضب. تم حدق في جيك: “يا أيها الإبن العاق! كيف تجرأت على فعل شيء كهذا ؟ هذا ما تدين به لذلك يجب أن تدفع ثمنه! ”
…
“معركتنا؟” فوجئ ساندر.
في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان العجوز فولين يتناول وجبة الإفطار مع العائلة. لم ينتهي حتى سمع صوت الخدم. كان هناك عدد قليل من الناس الذين تبعوا وراءه.
هز العجوز فولين رأسه: ” لست قلقًا بشأن حرب الجيش بل بشأن معركتنا”.
التقطت الخادمة اللفيفة بسرعة وسلمتها إلى العجوز فولين.
ومع ذلك يبدو أن هؤلاء الأشخاص لم تتم دعوتهم من قبل الخادم ولكنهم أجبروه على الدخول إلى غرفة الطعام. تردد صوت رجل في الغرفة: “نحن هنا لاسترداد الديون وسنعود قريباً”. كان الرجل الذي تحدث في منتصف العمر وكان يرتدي زي فارس بينما كانت الميدالية الفضية معلقة على كتفه. كان هناك فرسان شابين خلفه.
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى الرجل في منتصف العمر سعيدًا بمشاهدة مثل هذا المشهد: “السيد جيك ، قد لا تتذكر الآن ولكن في المرة الأخيرة في مولان روج ، أدليت بتصريحاتك بصوت عالٍ. كيف يمكنك أن تنسى؟ إنه مكتوب بالأبيض والأسود! هل تريد الرجوع في وعدك؟ ”
غرق وجه العجوز فولين: “أنت تتعدى حدود الملكية الخاصة! إنه لأمر وقح جدا منك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الرجل في منتصف العمر في ازدراء: “وقح؟ البطريرك القديم تدين لنا عائلتك ب428,600 قطعة نقدية ذهبية. أليس هذا وقحا؟”
تغير وجه ساندر قليلاً: “هل تشير إلى اتحاد ميلون؟”
…
كان العجوز فولين في حيرة من أمره.
هز العجوز فولين رأسه: ” لست قلقًا بشأن حرب الجيش بل بشأن معركتنا”.
فوجئ ساندر وجيك والآخرون الجالسون على جانبي الطاولة. لقد شككوا في ما قاله الرجل.
“معركتنا؟” فوجئ ساندر.
الفصل 2 …
تحدث العجوز فولين: “أي نوع من الهراء هذا الذي تنطق به؟ متى تدين لك عائلة ريان بالمال؟”
“حسنًا!” قام الرجل في منتصف العمر بالشخير أثناء إخراجه لفيفة من جلد الغنم من ذراعه: “هذا هو العقد وكل شيء مكتوب بوضوح. لن يتغير شيء حتى لو ذهبت للقاضي! ” ألقى الرجل العقد.
سقط اللفيفة أسفل قدم العجوز فولين.
أمر العجوز فولين الخادمة بالمغادرة كما جلس بجانب المكتب. فقط ساندر ظل في الغرفة. تنهد البطريرك القديم كما كان هناك تعبير قلق على وجهه.
التقطت الخادمة اللفيفة بسرعة وسلمتها إلى العجوز فولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط اللفيفة أسفل قدم العجوز فولين.
كان وجه العجوز فولين قاتماً كما فتح اللفيفة. تحول وجهه إلى لون باهت كما اجتاح المحتوى. بحلول نهاية اللفيفة أصبح وجهه محمرا من الغضب. تم حدق في جيك: “يا أيها الإبن العاق! كيف تجرأت على فعل شيء كهذا ؟ هذا ما تدين به لذلك يجب أن تدفع ثمنه! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل ساندر بفارغ الصبر: “الأب ، هل سنجلس ساكنين؟”
فوجئ ساندر وجيك والآخرون الجالسون على جانبي الطاولة. لقد شككوا في ما قاله الرجل.
ألقى اللفيفة الى جيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز العجوز فولين رأسه: ” لست قلقًا بشأن حرب الجيش بل بشأن معركتنا”.
كان جيك خائفًا كما أمسك اللفيفة. فتحها على عجل وقرأ محتواها. وقف ساكنا من الصدمة:” لست أنا! متى وقعت مثل هذا العقد؟ مستحيل!”
بدى الرجل في منتصف العمر سعيدًا بمشاهدة مثل هذا المشهد: “السيد جيك ، قد لا تتذكر الآن ولكن في المرة الأخيرة في مولان روج ، أدليت بتصريحاتك بصوت عالٍ. كيف يمكنك أن تنسى؟ إنه مكتوب بالأبيض والأسود! هل تريد الرجوع في وعدك؟ ”
عائلة ريان .
ومع ذلك يبدو أن هؤلاء الأشخاص لم تتم دعوتهم من قبل الخادم ولكنهم أجبروه على الدخول إلى غرفة الطعام. تردد صوت رجل في الغرفة: “نحن هنا لاسترداد الديون وسنعود قريباً”. كان الرجل الذي تحدث في منتصف العمر وكان يرتدي زي فارس بينما كانت الميدالية الفضية معلقة على كتفه. كان هناك فرسان شابين خلفه.
بدى أن جيك أصيب بصدمة كما فهم كل شيء: “لقد أوقعوني في الفخ! لقد وقعت عقدا آخر! أنت حقير! لقد ارتكبت جريمة بتزوير عقد ، سأقاضيك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسح الرجل في منتصف العمر وجهه الذي كان مليء باللعاب الذي بُصق من فم جيك وهو يتحدث في غضب. رفع يده ودفع صدر جيك. نظر الرجل إلى جيك: “استمر ، قاضيني! هل علي أن أريك الطريق إلى القاضي؟ ”
“أنت..!” إحمرت عيون جيك .
نهاية الفصل …
مسح الرجل في منتصف العمر وجهه الذي كان مليء باللعاب الذي بُصق من فم جيك وهو يتحدث في غضب. رفع يده ودفع صدر جيك. نظر الرجل إلى جيك: “استمر ، قاضيني! هل علي أن أريك الطريق إلى القاضي؟ ”
الفصل 2 …
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جيك خائفًا كما أمسك اللفيفة. فتحها على عجل وقرأ محتواها. وقف ساكنا من الصدمة:” لست أنا! متى وقعت مثل هذا العقد؟ مستحيل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات