صرير!
سقط الجرذ الملطخ بالدماء على العشب الكثيف. تدحرج لسبع أو ثماني مرات حتى توقف. ومع ذلك لم يكن ميتا ولكن كان يصرخ من الألم. ارتعش جسده كما حاول النهوض. لكن أقدامه كانت مكسورة ولم يستطع الوقوف بحزم مهما حاول. أفضل ما استطاع فعله هو الزحف على الأرض وسحب جسمه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلق السهم !
كان دوديان يختبئ خلف مبنى مكسور بينما كشف عن عينيه فقط. لم يهتم كثيرا بموت الفأر. في الواقع فإن الفأر لن يجذب انتباه القاطع على الإطلاق. الاختبار الحقيقي للقاطع هو الدم المجفف الملفوف في الشاش على ظهر الفأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الليلة السابقة عندما ذهب لإطعام سبليتي فحصه أيضًا قدر استطاعته. في الواقع لأنه كان وحش أسطوري لم يكن هناك الكثير من المعلومات حوله سواء في المعبد أو أطلس . كانت مراقبة مثل هذا الوحش كما فعل فرصة ثمينة.
انتظر دوديان لدقيقة كما هب نسيم لطيف . عمومًا ، كان كل شيء جامدا باستثناء الصرير القادم من الجرذ الذي حاول التحرك. لا حركة على الإطلاق. تسارعت نبضات دوديان بينما انتظر عشر ثوانٍ أخرى. لم يكن هناك حركة من القاطع. سحب القوس والسهم. تحرك عبر الشارع المهجور نحو مكان نمت فيه أعشاب كثيفة. كانت قادرة على تغطيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك دوديان عبر العشب بينما وضع نفسه وراء القاطع. شاش الدماء المجفف السابق استخدمه لجذبه. طمئن بالتقدم إلى مسافة أقرب بعد أن رأى أن القاطع لم يكن قادراً على التحرك.
“لا بد لي من إصابة نقاط ضعفه!”
وكان الجزء الضعيف الثاني من القاطع هو فتحة الشرج.
كان دوديان يدرك أنها كانت أخطر لحظة. كان سيوجه شخصيا الضربة القاتلة للوحش وقد تكون الفرصة الوحيدة التي لديه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
في الليلة السابقة عندما ذهب لإطعام سبليتي فحصه أيضًا قدر استطاعته. في الواقع لأنه كان وحش أسطوري لم يكن هناك الكثير من المعلومات حوله سواء في المعبد أو أطلس . كانت مراقبة مثل هذا الوحش كما فعل فرصة ثمينة.
صرير!
وقد وجد دوديان ضعفين من خلال مراقبة جسم سبليتي عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض دوديان في الشجيرات. نظر إلى العملاق الذي يبلغ طوله 30 متراً والذي كان أمامه. كان يتنفس بهدوء. كان قلبه متوترا كما تجمد جسده بردا.
الأول كان عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العين الجزء الضعيف لمعظم المخلوقات. ولم يكن القاطع استثناء أيضا. ولكن كانت هناك طبقة واقية صلبة على الجفن. لقد كان تطورًا نادرًا حيث بلغ سمك الجفن حوالي ثلاثة سنتيمترات. سيكون من الصعب على رصاصة مسدس عادية اختراق تلك الطبقة.
أضاق دوديان قليلا عينيه كما أخذ نفسا عميقا. صوب نحو فتحة شرج القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك إذا أراد أن يصيب عينه ، فعليه أن يجد اللحظة المثالية عندما يفتح جفنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر دوديان بأن الأرض تحت قدميه تهتز يسارًا ويمينًا للحظة. وتردد صوت عنيف.
“يمكنني فقط أن أحاول مهما كان. ربما يمكنني العثور على عدد قليل منهم.” فكر دوديان أكثر لكنه قرر في النهاية استخدام هذه الطريقة القديمة.
وكان الجزء الضعيف الثاني من القاطع هو فتحة الشرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت وركض كما شعر برائحة على بعد حوالي عشرة أميال.
“من الصعب جدًا قتله إذا اعتمدت على القوس والسهم لأصيب نقاط ضعفه …” عبس دوديان وهو يفكر في طرق الأخرى لصيد.
شكلت مناجل القاطع أكثر من 80 في المئة من جسمه. أما النسبة المتبقية البالغة 20 في المائة فتتألف من رأسه و جدعه*. في الواقع كان الأمر ينذر بالخطر بعض الشيء لأن معظم جدعه كان مسطحًا وكان سطحه مغطى بطبقة صلبة . كانت الحافة حادة جدا. إذا قورن بالإنسان فسيكون الخصر. لكنه كان مثل شفرة حادة يمكن استخدامها لمهاجمة العدو.
كان للفم غطاء قاسي ، لكن فتحة شرجه لم تتمتع بأي حماية. طالما استطاع إطلاق سهم فيها ، فسيتضرر القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ.
ووو!
ومع ذلك ، كان القاطع مختلفًا تمامًا عن جميع الوحوش الأخرى التي كان يصطادها. حتى لو أصيب ، كان مستواه أعلى بكثير من أي وحش بالقرب من هذه المنطقة. سيكون أقوى وحش يستطيع ايجاده حوالي المستوى 20. علاوة على ذلك ،حتى إذا استطاع جذبه نحو القاطع ، فسيخشى الوحش القاطع ويهرب إلى أول فرصة.
تحرك دوديان عبر العشب بينما وضع نفسه وراء القاطع. شاش الدماء المجفف السابق استخدمه لجذبه. طمئن بالتقدم إلى مسافة أقرب بعد أن رأى أن القاطع لم يكن قادراً على التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلق السهم !
كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.
بعد لحظة ، كان دوديان على بعد حوالي مائة وخمسين مترا من القاطع. كان في مدى تصويبه. في الواقع الآن يمكن أن يصوب من مسافة 300 متر ولكن من مسافة 150 متر وصلت طلقاته إلى أعلى درجات الدقة والتدمير!
لم يقف دوديان في مكانه كالغبي للتحقق من النتيجة ، لكنه استدار وهرب.
انخفض دوديان في الشجيرات. نظر إلى العملاق الذي يبلغ طوله 30 متراً والذي كان أمامه. كان يتنفس بهدوء. كان قلبه متوترا كما تجمد جسده بردا.
كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.
خطى دوديان بضع خطوات لتموضع جسده لضبط زاوية رؤيته.كانت المناجل في جميع أنحاء جسمه. كانت هناك عدة زوايا يمكن استخدامها للهجوم بسبب الفجوات. ومع ذلك اختار خطا مستقيما. أخرج السهم ونظر إلى الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل ….
لم يجرؤ دوديان على التوقف واستمر في الركض.
“فقط هذا السهم …”
كان للفم غطاء قاسي ، لكن فتحة شرجه لم تتمتع بأي حماية. طالما استطاع إطلاق سهم فيها ، فسيتضرر القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كُتب أن اللاموتى يخافون من النار. يتابعون الصوت ويتحركون وفقًا لذلك. في حالة الصمت التام ، سيسقطون في سبات عميق. يمكن أن يناموا على مدار السنة … “هرع دوديان طوال الطريق. كان لكل عربة مترو حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص ينامون فيها. بسبب عدم وجود ضوء ولا طعام قد جفت جلدهم بسبب نقص المياه.
أضاق دوديان قليلا عينيه كما أخذ نفسا عميقا. صوب نحو فتحة شرج القاطع.
تغير وجه دوديان لأنه لم يكن يتوقع أن يكون لهذا القاطع مثل هذه القوة. أخرج سهمًا آخر مربوطا بحبل. أطلق السهم نحو مبنى بعيد. تم أمسك الحبل وربطه بمبنى آخر.
وووش!
انتظر دوديان لدقيقة كما هب نسيم لطيف . عمومًا ، كان كل شيء جامدا باستثناء الصرير القادم من الجرذ الذي حاول التحرك. لا حركة على الإطلاق. تسارعت نبضات دوديان بينما انتظر عشر ثوانٍ أخرى. لم يكن هناك حركة من القاطع. سحب القوس والسهم. تحرك عبر الشارع المهجور نحو مكان نمت فيه أعشاب كثيفة. كانت قادرة على تغطيته.
بام ~~
أُطلق السهم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني فقط أن أحاول مهما كان. ربما يمكنني العثور على عدد قليل منهم.” فكر دوديان أكثر لكنه قرر في النهاية استخدام هذه الطريقة القديمة.
لم يقف دوديان في مكانه كالغبي للتحقق من النتيجة ، لكنه استدار وهرب.
وووش!
كانت العين الجزء الضعيف لمعظم المخلوقات. ولم يكن القاطع استثناء أيضا. ولكن كانت هناك طبقة واقية صلبة على الجفن. لقد كان تطورًا نادرًا حيث بلغ سمك الجفن حوالي ثلاثة سنتيمترات. سيكون من الصعب على رصاصة مسدس عادية اختراق تلك الطبقة.
في غمضة عين اخترق السهم من خلال فتحة شرج القاطع. هدر بألم بصوت عالٍ كما أدار جسمه الضخم ببطء نحو الشجيرات. إكتشف القاطع دوديان الذي كان يهرب. هدر كما تحرك لملاحقته .
“خنزير أسنان الثلج. وحش المستوى 24 … “تعرف دوديانوفورا على الوحش. كان واحدا من الوحوش الأكثر شعبية التي فضل النبلاء. كانت الأنياب المواد المفضلة لجميع الأرستقراطيين. تستطيع أن ترى العديد من القطع الفنية المنحوتة من أنياب خنزير الأسنان في منازل النبلاء.
كان للفم غطاء قاسي ، لكن فتحة شرجه لم تتمتع بأي حماية. طالما استطاع إطلاق سهم فيها ، فسيتضرر القاطع.
تغير وجه دوديان لأنه لم يكن يتوقع أن يكون لهذا القاطع مثل هذه القوة. أخرج سهمًا آخر مربوطا بحبل. أطلق السهم نحو مبنى بعيد. تم أمسك الحبل وربطه بمبنى آخر.
وووش!
بانغ!
كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.
اصطدم القاطع بالحبل وانهار المبنى في اصطدام مدوٍ.
كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلق السهم !
لم يركض دوديان في خط مستقيم ولكنه قفز في فجوة محطمة. كان يدرك أن هذا المكان كان مدينة ذات مرة وكانت هناك مجاري ومترو أنفاق تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل قبل أن يصل دوديان إلى مصدر هذه الرائحة. نظر إلى شخصية سوداء يبلغ ارتفاعها حوالي أربعة أمتار. كان الجسم مغطى بشعر حاد. كان يبدو وكأنه خنزير عملاق. وعلاوة على ذلك كان لديه ستة أنياب بيضاء منحنية.
قفز دوديان دون تفكير ثاني. بسبب موسم الموت الأسود تم تجفيف المياه. كان قد سقط في محطة المترو. لم يندهش دوديان عندما كان يهرع عبر الشجيرات التي شاهدها على جانب الطريق. على الرغم من أن الكتابة كانت غامضة بسبب الغبار ، إلا أنه كان قادرًا على التعرف على وجود آثار علامات متبقية.
استخدم دوديان الخنجر لطعنه على رأسه وسحقه. أخرج الكريستال البارد وركل النافذة الأمامية للعربة. قفز إلى السُدة وتوجه نحو الآخرى. لقد شعر بالارتياح لأنه رأى أن القاطع لم يطارده.
نظر إلى الأمام ورأى عربة مترو سوداء على بعد مسافة منه.
بام ~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر دوديان عبر العربة. فتح الباب ورأى ثلاث جثث ملقاة على الأرض. تراكم الغبار الكثيف على أجسادهم. كان اللحم والدم فاسدين لفترة طويلة وتركت العظام السوداء.
علاوة على ذلك ، قبل أن يهاجم القاطع شعر برائحة قوية تنبعث من تحت الأرض. هذا يعني أنه كان هناك سُدة قريبة من المكان وإلا فإن رائحة الفساد القوية كانت لتلتقط عن طريق أنفه.
خرج دوديان من مترو الأنفاق لرؤية حقل فارغ مهجور. عبس لأنه استخدم تقريبًا كل الطرق التي كان يفكر بها. كان يحاول تجربة الطريقة القديمة والموثوقة التي استخدمها عدة مرات. كان على وشك إغراء الوحوش الأخرى لمهاجمة القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ.
هرع دوديان إلى العربة كما حطم النافذة الأمامية. كان هناك صفين من المقاعد حيث كانت الجثث مستلقية. كان معظمهم مغطى بغبار عظام سميك. كان اللحم والدم قد تعفن بالكامل بعد سنوات أو أكلته الحشرات. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك رجل بدى في الثمانين من عمره. كان جسده قاتما. بدا وكأنه مومياء.
خطى دوديان بضع خطوات لتموضع جسده لضبط زاوية رؤيته.كانت المناجل في جميع أنحاء جسمه. كانت هناك عدة زوايا يمكن استخدامها للهجوم بسبب الفجوات. ومع ذلك اختار خطا مستقيما. أخرج السهم ونظر إلى الهدف.
رأى دوديان هذه المومياوات لكنه لم يهتم كثيرًا كما هرع عبر العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر دوديان بأن الأرض تحت قدميه تهتز يسارًا ويمينًا للحظة. وتردد صوت عنيف.
فتح الشخص الشبيه بالمومياء عينيه فجأة بينما كان دوديان يمر من جانبه. حرك يد للقبض على دوديان لكنها لم تكن بالسرعة الكافية. الشيء الوحيد الذي تم القبض عليه هو الهواء الفارغ. فتح الآخرون عيونهم بسبب الضوضاء كما لو أنهم أرواح شريرة تعافت. واحدا تلو الآخر هزوا أجسادهم و نهضوا. كانت وجوههم مليئة بالتجاعيد الجافة القاتمة كما هرعوا واندفعوا نحو دوديان.
كانت هناك أيضا بقايا رجل يرتدي قبعة يجلس في مقعد السائق في العربة.
كان دوديان قد لطخ مسحوق اللاموتى ولكن لأنه كان في عجلة من أمره وقلق من هجوم القاطع كان يشعر بالتوتر الشديد.و قد تعرق و غطى العرق رائحة مسحوق اللاموتى.
علاوة على ذلك ، قبل أن يهاجم القاطع شعر برائحة قوية تنبعث من تحت الأرض. هذا يعني أنه كان هناك سُدة قريبة من المكان وإلا فإن رائحة الفساد القوية كانت لتلتقط عن طريق أنفه.
“لقد كُتب أن اللاموتى يخافون من النار. يتابعون الصوت ويتحركون وفقًا لذلك. في حالة الصمت التام ، سيسقطون في سبات عميق. يمكن أن يناموا على مدار السنة … “هرع دوديان طوال الطريق. كان لكل عربة مترو حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص ينامون فيها. بسبب عدم وجود ضوء ولا طعام قد جفت جلدهم بسبب نقص المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك إذا أراد أن يصيب عينه ، فعليه أن يجد اللحظة المثالية عندما يفتح جفنيه.
استيقظ اللاموتى داخل المترو مع ظهور دوديان. هدروا وهم يحاولون اللحاق بدوديان.
انتظر دوديان لدقيقة كما هب نسيم لطيف . عمومًا ، كان كل شيء جامدا باستثناء الصرير القادم من الجرذ الذي حاول التحرك. لا حركة على الإطلاق. تسارعت نبضات دوديان بينما انتظر عشر ثوانٍ أخرى. لم يكن هناك حركة من القاطع. سحب القوس والسهم. تحرك عبر الشارع المهجور نحو مكان نمت فيه أعشاب كثيفة. كانت قادرة على تغطيته.
أخذ دوديان مسحوق اللاموتى واستمر في تلطيخ جسده به.
كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.
باام ~
باام ~
انفجر صوت مدو كما مرت جثة القاطع الضخمة بالفجوة ودخل محطة المترو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر دوديان بأن الأرض تحت قدميه تهتز يسارًا ويمينًا للحظة. وتردد صوت عنيف.
وووش!
“لن يخترق العربة ، أليس كذلك؟”
بانغ!
في الواقع كانت مناجل القاطع قادرة على قطع العربات.
بام ~~
هرع دوديان إلى العربة كما حطم النافذة الأمامية. كان هناك صفين من المقاعد حيث كانت الجثث مستلقية. كان معظمهم مغطى بغبار عظام سميك. كان اللحم والدم قد تعفن بالكامل بعد سنوات أو أكلته الحشرات. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك رجل بدى في الثمانين من عمره. كان جسده قاتما. بدا وكأنه مومياء.
لم يجرؤ دوديان على التوقف واستمر في الركض.
بعد لحظة ، كان دوديان على بعد حوالي مائة وخمسين مترا من القاطع. كان في مدى تصويبه. في الواقع الآن يمكن أن يصوب من مسافة 300 متر ولكن من مسافة 150 متر وصلت طلقاته إلى أعلى درجات الدقة والتدمير!
هرع دوديان إلى العربة كما حطم النافذة الأمامية. كان هناك صفين من المقاعد حيث كانت الجثث مستلقية. كان معظمهم مغطى بغبار عظام سميك. كان اللحم والدم قد تعفن بالكامل بعد سنوات أو أكلته الحشرات. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك رجل بدى في الثمانين من عمره. كان جسده قاتما. بدا وكأنه مومياء.
أحس بعض من اللاموتى برائحة القاطع وتوجهوا نحوه. والبعض ظل يركض وراء دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير!
كانت اللاموتى بلا خوف. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى احتشدت دزينة من اللاموتى أمام القاطع. حاولوا مهاجمة العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدر القاطع ولوح بمناجله. قطعت المنجل اللاموتى التي كانت تركض إليه. ومع ذلك ، تم قطع البعض منهم إلى نصفين ومازالت أجسادهم العليا تحاول تسلق جسم القاطع.
تجاهل القاطع هؤلاء اللاموتى كما لوح بمناجله نحو العربة الأولى. قطع العربة وهدر مرتين. ومع ذلك ، لم يستمر إلى الأمام ، لكنه قفز مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلق السهم !
بسبب حركته القاطع الصاخبة تزايد عدد اللاموتى الذين يهاجمونه. أحسوا برائحة الدم المتدفق منه. ركضوا نحوه في إثارة.
فتح الشخص الشبيه بالمومياء عينيه فجأة بينما كان دوديان يمر من جانبه. حرك يد للقبض على دوديان لكنها لم تكن بالسرعة الكافية. الشيء الوحيد الذي تم القبض عليه هو الهواء الفارغ. فتح الآخرون عيونهم بسبب الضوضاء كما لو أنهم أرواح شريرة تعافت. واحدا تلو الآخر هزوا أجسادهم و نهضوا. كانت وجوههم مليئة بالتجاعيد الجافة القاتمة كما هرعوا واندفعوا نحو دوديان.
أخذ دوديان مسحوق اللاموتى واستمر في تلطيخ جسده به.
المنجلين النحيفين في الجزء الخلفي من القاطع ضربت جثث اللاموتى التي حاولت مهاجمته. قطع اللاموتى إلى اثنين بمجرد أن لمستهم المناجل .
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض دوديان في الشجيرات. نظر إلى العملاق الذي يبلغ طوله 30 متراً والذي كان أمامه. كان يتنفس بهدوء. كان قلبه متوترا كما تجمد جسده بردا.
مر دوديان عبر العربة. فتح الباب ورأى ثلاث جثث ملقاة على الأرض. تراكم الغبار الكثيف على أجسادهم. كان اللحم والدم فاسدين لفترة طويلة وتركت العظام السوداء.
هرع دوديان إلى العربة كما حطم النافذة الأمامية. كان هناك صفين من المقاعد حيث كانت الجثث مستلقية. كان معظمهم مغطى بغبار عظام سميك. كان اللحم والدم قد تعفن بالكامل بعد سنوات أو أكلته الحشرات. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك رجل بدى في الثمانين من عمره. كان جسده قاتما. بدا وكأنه مومياء.
خطى دوديان بضع خطوات لتموضع جسده لضبط زاوية رؤيته.كانت المناجل في جميع أنحاء جسمه. كانت هناك عدة زوايا يمكن استخدامها للهجوم بسبب الفجوات. ومع ذلك اختار خطا مستقيما. أخرج السهم ونظر إلى الهدف.
كانت هناك أيضا بقايا رجل يرتدي قبعة يجلس في مقعد السائق في العربة.
لم يقف دوديان في مكانه كالغبي للتحقق من النتيجة ، لكنه استدار وهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم دوديان و أدار رأس الرجل. كان نصف وجهه قد جف بينما تمزق الجزء الآخر إلى أجزاء. كشفت الأسنان وعظام الخد نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل دوديان اثنين آخرين من اللاموتى والتفت إلى الهرب من محطة المترو. لم يكن يريد الكفاح مع هؤلاء اللاموتى.
استخدم دوديان الخنجر لطعنه على رأسه وسحقه. أخرج الكريستال البارد وركل النافذة الأمامية للعربة. قفز إلى السُدة وتوجه نحو الآخرى. لقد شعر بالارتياح لأنه رأى أن القاطع لم يطارده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت وركض كما شعر برائحة على بعد حوالي عشرة أميال.
“من الصعب جدًا قتله إذا اعتمدت على القوس والسهم لأصيب نقاط ضعفه …” عبس دوديان وهو يفكر في طرق الأخرى لصيد.
في الواقع كانت مناجل القاطع قادرة على قطع العربات.
خرج دوديان من مترو الأنفاق لرؤية حقل فارغ مهجور. عبس لأنه استخدم تقريبًا كل الطرق التي كان يفكر بها. كان يحاول تجربة الطريقة القديمة والموثوقة التي استخدمها عدة مرات. كان على وشك إغراء الوحوش الأخرى لمهاجمة القاطع.
هدير!
لاحقا اللاموتى أيضا من نافذة مكسورة. لكنهم لم يعرفوا القفز فكان وضع هبوطهم قبيحًا. بعض من هبط على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Drake Hale
ركل دوديان اللاميت الذي حاول الاقتراب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
بانغ!
كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.
صنعت أحذية الصيادين من مواد صلبة للغاية . لتف رأس اللاميت إلى الجانب وكسر نتيجة لركلة دوديان القوية.
كانت هناك أيضا بقايا رجل يرتدي قبعة يجلس في مقعد السائق في العربة.
ركل دوديان اثنين آخرين من اللاموتى والتفت إلى الهرب من محطة المترو. لم يكن يريد الكفاح مع هؤلاء اللاموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج دوديان من مترو الأنفاق لرؤية حقل فارغ مهجور. عبس لأنه استخدم تقريبًا كل الطرق التي كان يفكر بها. كان يحاول تجربة الطريقة القديمة والموثوقة التي استخدمها عدة مرات. كان على وشك إغراء الوحوش الأخرى لمهاجمة القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار دوديان وهرب.
ومع ذلك ، كان القاطع مختلفًا تمامًا عن جميع الوحوش الأخرى التي كان يصطادها. حتى لو أصيب ، كان مستواه أعلى بكثير من أي وحش بالقرب من هذه المنطقة. سيكون أقوى وحش يستطيع ايجاده حوالي المستوى 20. علاوة على ذلك ،حتى إذا استطاع جذبه نحو القاطع ، فسيخشى الوحش القاطع ويهرب إلى أول فرصة.
وووش!
كانت العين الجزء الضعيف لمعظم المخلوقات. ولم يكن القاطع استثناء أيضا. ولكن كانت هناك طبقة واقية صلبة على الجفن. لقد كان تطورًا نادرًا حيث بلغ سمك الجفن حوالي ثلاثة سنتيمترات. سيكون من الصعب على رصاصة مسدس عادية اختراق تلك الطبقة.
“يمكنني فقط أن أحاول مهما كان. ربما يمكنني العثور على عدد قليل منهم.” فكر دوديان أكثر لكنه قرر في النهاية استخدام هذه الطريقة القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وووش!
وووش!
وووش!
التفت وركض كما شعر برائحة على بعد حوالي عشرة أميال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر دوديان بأن الأرض تحت قدميه تهتز يسارًا ويمينًا للحظة. وتردد صوت عنيف.
لم يمض وقت طويل قبل أن يصل دوديان إلى مصدر هذه الرائحة. نظر إلى شخصية سوداء يبلغ ارتفاعها حوالي أربعة أمتار. كان الجسم مغطى بشعر حاد. كان يبدو وكأنه خنزير عملاق. وعلاوة على ذلك كان لديه ستة أنياب بيضاء منحنية.
نظر إلى الأمام ورأى عربة مترو سوداء على بعد مسافة منه.
ومع ذلك سمع صوتًا صاخبًا وصراخًا يتردد من الخلف. التفت ليرى خنزير أسنان الثلج ساقطا على الأرض. تدحرج جسمه عدة مرات وتوقف. لم ينهض كما بقي هناك بلا حراك.
“خنزير أسنان الثلج. وحش المستوى 24 … “تعرف دوديانوفورا على الوحش. كان واحدا من الوحوش الأكثر شعبية التي فضل النبلاء. كانت الأنياب المواد المفضلة لجميع الأرستقراطيين. تستطيع أن ترى العديد من القطع الفنية المنحوتة من أنياب خنزير الأسنان في منازل النبلاء.
ومع ذلك سمع صوتًا صاخبًا وصراخًا يتردد من الخلف. التفت ليرى خنزير أسنان الثلج ساقطا على الأرض. تدحرج جسمه عدة مرات وتوقف. لم ينهض كما بقي هناك بلا حراك.
بسبب حركته القاطع الصاخبة تزايد عدد اللاموتى الذين يهاجمونه. أحسوا برائحة الدم المتدفق منه. ركضوا نحوه في إثارة.
“سيكون أسرع مني. يجب أن أخاطر الآن “. أخذ دوديان نفسًا عميقًا وتقدم إلى الأمام ليتوقف على بعد حوالي 600 متر عن الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم لفت انتباه خنزير أسنان الثلج عندما استخدم دوديان الأسهم. استدار ليرى دوديان يلوح له من بعيد. كان هناك أثر للجنون الوحشي في عينيه كما عوى وهرع نحو دوديان.
المنجلين النحيفين في الجزء الخلفي من القاطع ضربت جثث اللاموتى التي حاولت مهاجمته. قطع اللاموتى إلى اثنين بمجرد أن لمستهم المناجل .
استدار دوديان وهرب.
سقط الجرذ الملطخ بالدماء على العشب الكثيف. تدحرج لسبع أو ثماني مرات حتى توقف. ومع ذلك لم يكن ميتا ولكن كان يصرخ من الألم. ارتعش جسده كما حاول النهوض. لكن أقدامه كانت مكسورة ولم يستطع الوقوف بحزم مهما حاول. أفضل ما استطاع فعله هو الزحف على الأرض وسحب جسمه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كُتب أن اللاموتى يخافون من النار. يتابعون الصوت ويتحركون وفقًا لذلك. في حالة الصمت التام ، سيسقطون في سبات عميق. يمكن أن يناموا على مدار السنة … “هرع دوديان طوال الطريق. كان لكل عربة مترو حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص ينامون فيها. بسبب عدم وجود ضوء ولا طعام قد جفت جلدهم بسبب نقص المياه.
بام ~~
كان دوديان خائفًا وهو ينظر إلى الخلف. كانت المسافة بينهما تغلق مع مرور الوقت. لف رأسه وهرع بأسرع ما يمكن.
كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار دوديان وهرب.
كان دوديان خائفًا وهو ينظر إلى الخلف. كانت المسافة بينهما تغلق مع مرور الوقت. لف رأسه وهرع بأسرع ما يمكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك سمع صوتًا صاخبًا وصراخًا يتردد من الخلف. التفت ليرى خنزير أسنان الثلج ساقطا على الأرض. تدحرج جسمه عدة مرات وتوقف. لم ينهض كما بقي هناك بلا حراك.
انفجر صوت مدو كما مرت جثة القاطع الضخمة بالفجوة ودخل محطة المترو.
كان دوديان يختبئ خلف مبنى مكسور بينما كشف عن عينيه فقط. لم يهتم كثيرا بموت الفأر. في الواقع فإن الفأر لن يجذب انتباه القاطع على الإطلاق. الاختبار الحقيقي للقاطع هو الدم المجفف الملفوف في الشاش على ظهر الفأر.
ذهل دوديان.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير!
رأى ظلا أرجواني على شكل إنسان خلف خنزير أسنان الثلج.
ركل دوديان اللاميت الذي حاول الاقتراب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر دوديان عبر العربة. فتح الباب ورأى ثلاث جثث ملقاة على الأرض. تراكم الغبار الكثيف على أجسادهم. كان اللحم والدم فاسدين لفترة طويلة وتركت العظام السوداء.
في اللحظة التالية استطاع تمييز الشكل. في الواقع كانت فتاة ترتدي بدلة تانغ أرجوانية!
نهاية الفصل ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر دوديان عبر العربة. فتح الباب ورأى ثلاث جثث ملقاة على الأرض. تراكم الغبار الكثيف على أجسادهم. كان اللحم والدم فاسدين لفترة طويلة وتركت العظام السوداء.
الفصل 4 . ساترك لكم صورة بدلة تانغ في التعاليق و ساترككم حتى الغد كي تشغلوا دماغكم قليلا و تتخيلوا بعض السيناريوهات التي ستدمر غدا….
أتركوا أفكاركم في التعاليق ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Drake Hale
رأى ظلا أرجواني على شكل إنسان خلف خنزير أسنان الثلج.
بام ~~
كان للفم غطاء قاسي ، لكن فتحة شرجه لم تتمتع بأي حماية. طالما استطاع إطلاق سهم فيها ، فسيتضرر القاطع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
