شعر دوديان بسعادة غامرة . أراد تحميل رمح أخر واستخدامه مرة أخرى. ومع ذلك فقد ضبط نفسه. إذا استمر في الإطلاق ، فسوف تنفجر الفوهة على الأرجح.
أصبح عقل نيكولاس فارغا. لماذا كان لينتحر الآن؟ لم يستطع أن يعرف لماذا لكن المشهد أمام عينيه كان حقيقيا.
وووش!
كانت عيون نيكولاس ممتلئة بالصدمة وهو ينظر الى القاطع الفار. لم يكن يتوقع أنه حتى مثل هذا الوحش الرهيب سيقع في موقف محرج أمام هذا المراهق. على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من المعرفة حول الوحش ، إلا أنه كان يعلم أنه كان وحشًا غير عادي. وإلا فإن شخصًا مثل دوديان الذي كان قريبًا من صياد كبير من حيث اللياقة البدنية لن يقوم بإعداد عدد كبير من الأساليب وتحديد مثل هذه التضاريس لمهاجمة الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكثر ما جعله مصدومًا هو سلاح الذي جمعه. كانت القوة المدمرة للرماح العملاقة مخيفة ببساطة. لم يستطع التفكير في كيف سيجرؤ البرابرة على الهجوم إذا كان لديهم مثل هذه الأسلحة على الحصون.
بالإضافة إلى الأسلحة ، كان أكثر ما شعر بالتهديد منه هو دوديان نفسه. لم يلتق نيكولاس قط بشخص مرعب كهذا. ناهيك أن هذا الأخير بدا وكأنه صبي صغير رقيق. رمح القرش الأخير الذي أطلقه دوديان كان لديه حكم مسبق ماكر وحساب دقيق.
“أعطني القوس”. سحب صوت دوديان نيكولاس إلى الواقع.
تغير تصوره لدوديان في هذه ثوان العشر القصيرة. ظن سابقا أن دوديان كان أكثر نضجًا مقارنة بسنه. لقد كان شابًا موهوبًا واستطاع أن يصبح مهندسا كبير. كان نيكولاس يعتقد أنه شخصية نادرة. ولكن في هذه اللحظة اعتقد أن دوديان كان شيطان مغطى بجلد إنسان. كان الطفل باردًا و ذو حساب دقيق وحكمة استثنائية في تصنيع الأسلحة المرعبة. ظن نيكولاس أن الشيطان فقط يمكن أن يكون مثله. ذو علم شامل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أيضًا أنه يخاطر بحياته الآن.
وووش!
أسف نيكولاس عن إساءته لمثل هذا الوحش من خلال فضح طموحاته قبل الأوان. في هذه اللحظة كان عاجزًا عن الكلام وهو ينظر إلى الوحش البشع الذي كان على بعد آلاف الأمتار. كان جسمه ملفوفًا في السلاسل كما كافح من أجل التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن دوديان متوتراً كما فتح ذراعيه ببطء. كان يمسك القوس بيد واحدة. بدا كما لو كان يعانق الريح.
“أعطني القوس”. سحب صوت دوديان نيكولاس إلى الواقع.
خطط دوديان لهذا كضمان لحياته أثناء الانزلاق من الجدار العملاق.
كادت مقل عيون نيكولاس أن تخرج من مكانيهما و تنفجرا. لقد فوجئ . شخص يحلق!
كان نيكولاس مقشعرا لحظة سماع كلمات دوديان. استجاب غريزيا كما بحث عن قوس وسهام دوديان. التقطهم وأعطاهم لدوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسف نيكولاس عن إساءته لمثل هذا الوحش من خلال فضح طموحاته قبل الأوان. في هذه اللحظة كان عاجزًا عن الكلام وهو ينظر إلى الوحش البشع الذي كان على بعد آلاف الأمتار. كان جسمه ملفوفًا في السلاسل كما كافح من أجل التحرك.
أمسك دوديان بالقوس والسهام لكنه لم ينظر إلى نيكولاس. أقفلت عينيه بحزم على القاطع الذي كان يناضل بشدة. أخيرًا استطاع قطع إحدى السلاسل واستعادة حريته. اندفع بسرعة إلى الأمام كما تحسنت سرعته عن السابق.
على الرغم من أن سرعة الانزلاق كانت سريعة ، إلا أن سرعة ركض القاطع كانت أسرع بكثير. في السابق كان ينظر إليه من الجدار العملاق ، لذا لم يكن لديه اتصال بصري وثيق لمعرفة مدى سرعة ركضه. لكن كلما اقترب كلما رأى سرعة القاطع الرهيبة. وعلاوة على ذلك كانت هذه حالته الضعيفة!
هرع إلى حافة الجدار العملاق وهو ينظر إلى الأسفل.
ضاقت عينان دوديان وهو يمسك بالقوس واخذ خطوة للأمام. وقف على حافة الجدار العملاق مواجها الريح الباردة التي تهب على ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول وجه نيكولاس إلى اللون الأبيض عندما رأى حركة دوديان الجريئة. كان مدركا أنهم كانوا على علو كيلومتر واحد على الأقل من الأرض وأن الرياح كانت عنيفة. قد ينتهي القليل من الإهمال بموقف مدمر.
لم يكن دوديان متوتراً كما فتح ذراعيه ببطء. كان يمسك القوس بيد واحدة. بدا كما لو كان يعانق الريح.
الصيد الحقيقي بدأ الآن!
الفصل 2 …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى جسم دوديان ببطء إلى الأمام وقفز فجأة!
انحنى جسم دوديان ببطء إلى الأمام وقفز فجأة!
“أعطني القوس”. سحب صوت دوديان نيكولاس إلى الواقع.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط جسم دوديان نحو الأسفل.
اهتز نيكولاس خوفًا لأنه لم يكن يفكر أبدًا في أن دوديان سيكون قصير النظر وينتحر في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه نيكولاس إلى اللون الأبيض عندما رأى حركة دوديان الجريئة. كان مدركا أنهم كانوا على علو كيلومتر واحد على الأقل من الأرض وأن الرياح كانت عنيفة. قد ينتهي القليل من الإهمال بموقف مدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أيضًا أنه يخاطر بحياته الآن.
هرع إلى حافة الجدار العملاق وهو ينظر إلى الأسفل.
حينها صفرت الرياح في أذنيه. هز ذراعه قليلا كما ضبط زاوية الانزلاق. بعد الانزلاق لمائتين أو ثلاثمائة متر اعتاد على الشعور بالرياح. كان دوديان قادراً على فهم المزيد حول التحكم في عملية الانزلاق. حلق عبر البرية أسفله بسرعة. غلت دماءه كما ارتفعت هرمونات الإثارة والأدرينالين.
رأى نيكولاس جثة دوديان تحلق نحو أسفل. كان رأس الفتى بالأسفل بينما كانت قدميه تواجهان السماء.
ترجمة : Drake Hale
أمسك دوديان بالقوس والسهام لكنه لم ينظر إلى نيكولاس. أقفلت عينيه بحزم على القاطع الذي كان يناضل بشدة. أخيرًا استطاع قطع إحدى السلاسل واستعادة حريته. اندفع بسرعة إلى الأمام كما تحسنت سرعته عن السابق.
أصبح عقل نيكولاس فارغا. لماذا كان لينتحر الآن؟ لم يستطع أن يعرف لماذا لكن المشهد أمام عينيه كان حقيقيا.
بعد حوالي 100 متر من السقوط الحر ظهر فجأة نسيج شبه دائري على إبطي دوديان. تقلصت سرعته إلى حد كبير كما إنزلق بسرعة بعيدا. سيجد الناس من العصر القديم أن هذا المشهد مألوف للغاية. كانت معدات الرياضة المتطرفة – التزحلق. حاليا استخدمها دوديان لصيد الوحوش.
كادت مقل عيون نيكولاس أن تخرج من مكانيهما و تنفجرا. لقد فوجئ . شخص يحلق!
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كان على بعد حوالي خمسمائة متر فوق سطح الأرض ، حاول دوديان ضبط الزاوية لاتباع القاطع.
كان هناك قلق في قلب دوديان حيث كانت هذه أول تجربة له وأول مرة يطبق فيها هذه الطريقة في القتال الفعلي. ومع ذلك كان يواجه وحشا أسطوري بلغ المستوى 68.
لم يكن دوديان متوتراً كما فتح ذراعيه ببطء. كان يمسك القوس بيد واحدة. بدا كما لو كان يعانق الريح.
حينها صفرت الرياح في أذنيه. هز ذراعه قليلا كما ضبط زاوية الانزلاق. بعد الانزلاق لمائتين أو ثلاثمائة متر اعتاد على الشعور بالرياح. كان دوديان قادراً على فهم المزيد حول التحكم في عملية الانزلاق. حلق عبر البرية أسفله بسرعة. غلت دماءه كما ارتفعت هرمونات الإثارة والأدرينالين.
بوووم!
بعد حوالي 100 متر من السقوط الحر ظهر فجأة نسيج شبه دائري على إبطي دوديان. تقلصت سرعته إلى حد كبير كما إنزلق بسرعة بعيدا. سيجد الناس من العصر القديم أن هذا المشهد مألوف للغاية. كانت معدات الرياضة المتطرفة – التزحلق. حاليا استخدمها دوديان لصيد الوحوش.
كما كان على بعد حوالي خمسمائة متر فوق سطح الأرض ، حاول دوديان ضبط الزاوية لاتباع القاطع.
على الرغم من أن سرعة الانزلاق كانت سريعة ، إلا أن سرعة ركض القاطع كانت أسرع بكثير. في السابق كان ينظر إليه من الجدار العملاق ، لذا لم يكن لديه اتصال بصري وثيق لمعرفة مدى سرعة ركضه. لكن كلما اقترب كلما رأى سرعة القاطع الرهيبة. وعلاوة على ذلك كانت هذه حالته الضعيفة!
أكثر ما جعله مصدومًا هو سلاح الذي جمعه. كانت القوة المدمرة للرماح العملاقة مخيفة ببساطة. لم يستطع التفكير في كيف سيجرؤ البرابرة على الهجوم إذا كان لديهم مثل هذه الأسلحة على الحصون.
بوووم!
تحرك القاطع إلى الأمام. على طول الطريق صنع جسمه خدوشا اكبيرة على الأرض. فتحت المسافة بينه وبين دوديان بسرعة. في الوقت الذي كان فيه دوديان على ارتفاع حوالي مائتي متر فوق سطح الأرض ، لم يتمكن سوى من رؤية القاطع كنقطة سوداء صغيرة هاربة. كان على وشك أن يختفي من بصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك القاطع إلى الأمام. على طول الطريق صنع جسمه خدوشا اكبيرة على الأرض. فتحت المسافة بينه وبين دوديان بسرعة. في الوقت الذي كان فيه دوديان على ارتفاع حوالي مائتي متر فوق سطح الأرض ، لم يتمكن سوى من رؤية القاطع كنقطة سوداء صغيرة هاربة. كان على وشك أن يختفي من بصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفض دوديان الاستمرار في الإنزلاق كما استخدم يده لسحب الخيط على ظهره. تضخمت حقيبة ظهره و انفتحت لينفجر منها قماش ناعم. كان مظلة.
أكثر ما جعله مصدومًا هو سلاح الذي جمعه. كانت القوة المدمرة للرماح العملاقة مخيفة ببساطة. لم يستطع التفكير في كيف سيجرؤ البرابرة على الهجوم إذا كان لديهم مثل هذه الأسلحة على الحصون.
خطط دوديان لهذا كضمان لحياته أثناء الانزلاق من الجدار العملاق.
نهاية الفصل …
حينها صفرت الرياح في أذنيه. هز ذراعه قليلا كما ضبط زاوية الانزلاق. بعد الانزلاق لمائتين أو ثلاثمائة متر اعتاد على الشعور بالرياح. كان دوديان قادراً على فهم المزيد حول التحكم في عملية الانزلاق. حلق عبر البرية أسفله بسرعة. غلت دماءه كما ارتفعت هرمونات الإثارة والأدرينالين.
انخفض دوديان ببطء إلى الأرض بعد فتح المظلة. تدحرج بعد هبوطه وأزال الحقيبة بسرعة. تمسك بالقوس وهو ينظر إلى الاتجاه الذي كان يركض فيه القاطع.
الفصل 2 …
الصيد الحقيقي بدأ الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطط دوديان لهذا كضمان لحياته أثناء الانزلاق من الجدار العملاق.
وهذا يعني أيضًا أنه يخاطر بحياته الآن.
نهاية الفصل …
هرع إلى حافة الجدار العملاق وهو ينظر إلى الأسفل.
الفصل 2 …
أمسك دوديان بالقوس والسهام لكنه لم ينظر إلى نيكولاس. أقفلت عينيه بحزم على القاطع الذي كان يناضل بشدة. أخيرًا استطاع قطع إحدى السلاسل واستعادة حريته. اندفع بسرعة إلى الأمام كما تحسنت سرعته عن السابق.
ترجمة : Drake Hale
كان نيكولاس مقشعرا لحظة سماع كلمات دوديان. استجاب غريزيا كما بحث عن قوس وسهام دوديان. التقطهم وأعطاهم لدوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى جسم دوديان ببطء إلى الأمام وقفز فجأة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
