بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل شيء حدث في غمضة عين. لم يكن هناك وقت للتفكير أو الحكم.
تردد صوت صامٌ للأذان كما أطلق رمح القرش من الفوهة. اندفعت السلسلة الموجودة على ظهره كما اندفع الرمح الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم!
أصوات الطنين دٓوٓت في أذن دوديان. كان حساسًا للغاية تجاه الرائحة. عبس كما شعر برائحة دخان نفاذة. سرعان ما نظر إلى الظل الأسود العملاق عند سفح الجدار العملاق.
بووف!
توجه القاطع نحو الشجيرات للاختباء ولكن كل شيء كان عبثا حيث كان الرمح الحاد يقترب بسرعة. تشقلب للجانب لتجنب مسار الرمح .
في أقل من ثانيتين وصل الرمح القرش بالفعل الى 500 متر. إذا كان ليطلق الرماح من على أرض منبسطة ، فلن يكون له هذا التأثير كبيرًا. ولكن في الوقت الحالي زادت سرعته بسبب ثقله وسحبه إلى أسفل من قبل الجاذبية. علاوة على ذلك ، وبسبب البخار الموجود على زعانف القرش على الرمح ، كان رمح القرش يسقط بسرعة كبيرة. لم تصل رصاصة عادية إلى 400 م / ث. لكن الآن ، وصل رمح القرش العملاق إلى هذه السرعة وكانت قوته التدميرية على الأقل عشرات المرات أفضل من الرصاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل شيء حدث في غمضة عين. لم يكن هناك وقت للتفكير أو الحكم.
هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر صدفة ولكن بسبب قوة الشفط(المغناطيس).
بدى أن القاطع قد أحس برمح القرش القادم عندما كان في منتصف طريقه عن الأرض . هدر في غضب وكافح لكي يتهرب. ومع ذلك تأثرت قوته بالإصابة الخطيرة الناجمة عن رمح القرش السابق. كان السائل الأخضر ينبعث من النتوءات حيث كانت مفاصل المناجل الثلاثة الأمامية. رفرفت الأجنحة الرقيقة مثل الألواح المعدنية الشفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى أن القاطع قد أحس برمح القرش القادم عندما كان في منتصف طريقه عن الأرض . هدر في غضب وكافح لكي يتهرب. ومع ذلك تأثرت قوته بالإصابة الخطيرة الناجمة عن رمح القرش السابق. كان السائل الأخضر ينبعث من النتوءات حيث كانت مفاصل المناجل الثلاثة الأمامية. رفرفت الأجنحة الرقيقة مثل الألواح المعدنية الشفافة.
بووف!
كادت آذان دوديان أن تصم كما سمع أصوات ضبابية. علاوة على ذلك شعرت يديه بالحرارة المروعة. على الرغم من أنه قد صهره تمامًا و كان مقاوما للحرارة ، إلا أنه سخن بعد ثلاث طلقات متتالية . كان يعلم أنه بعد الطلقة الرابعة على التوالي سيكون من الصعب عليه أن يعدل الفوهة بيديه.
كان القاطع قادرا على التراجع في اللحظة الأخيرة. لكن رمح القرش لا زال يصيب جسمه. هدر القاطع في ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القاطع ذكيًا بما يكفي لفهم بعد عدة هجمات أن رمح القرش لا يمكنه إلا الهجوم في خط مستقيم.
لم يكن لدى دوديان الوقت الكافي لرؤية النتائج ، التقط بسرعة الرمح الثالث. صرخ لنيكولاس لإعداد الرابع بينما كان يحمل الرمح الثالث.
عبس دوديان كما أمسك برمح القرش من نيكولاس وحمله في الفوهة. صوب اتجاه القاطع. أمسكت يديه بالفوهة الساخنة كما ضبط الزاوية.
صوب دوديان الفوهة فور تحميله لرمح القرش الثالث . صوب القاطع. عندما سمع هديره عرف أن الرمح الثاني قد نجح في إصابته أيضًا. السلسلة الموصولة برمح القرش لفت بإحكام حول جسم القاطع.
توجه القاطع نحو الشجيرات للاختباء ولكن كل شيء كان عبثا حيث كان الرمح الحاد يقترب بسرعة. تشقلب للجانب لتجنب مسار الرمح .
لم يكن الأمر صدفة ولكن بسبب قوة الشفط(المغناطيس).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أقل من ثانيتين وصل الرمح القرش بالفعل الى 500 متر. إذا كان ليطلق الرماح من على أرض منبسطة ، فلن يكون له هذا التأثير كبيرًا. ولكن في الوقت الحالي زادت سرعته بسبب ثقله وسحبه إلى أسفل من قبل الجاذبية. علاوة على ذلك ، وبسبب البخار الموجود على زعانف القرش على الرمح ، كان رمح القرش يسقط بسرعة كبيرة. لم تصل رصاصة عادية إلى 400 م / ث. لكن الآن ، وصل رمح القرش العملاق إلى هذه السرعة وكانت قوته التدميرية على الأقل عشرات المرات أفضل من الرصاصة.
كان دوديان قد خطط بالتفاصيل وفكر في كيفية قتل القاطع. لقد فكر خطوة بخطوة كما قام بفحص الخطة من أدقق التفاصيل . كانت السلسلة جزءًا من الخطة أيضًا. الآن انجذبت كل من السلسلة ورمح القرش لبعضهما البعض.
في الأصل اعتقد أن قوة المغناطيس لن تكون كافية لينجدبا إلى بعضهما البعض بسبب حجم القاطع. لذلك اعتقد أنه بعد إطلاق ستة أو سبعة رماح المغناطيسية حينها ستستطيع جذب السلاسل المغناطيسية. لحسن حظه ، جذب الرمح الثاني السلسلة ولفوا بإحكام على القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الإله في جانبي! لن تهرب اليوم! “كان هناك أثر للشراسة في أعين دوديان كما صوب الفوهة. أشعل الفتيل لإطلاق الرمح الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى أن القاطع قد أحس برمح القرش القادم عندما كان في منتصف طريقه عن الأرض . هدر في غضب وكافح لكي يتهرب. ومع ذلك تأثرت قوته بالإصابة الخطيرة الناجمة عن رمح القرش السابق. كان السائل الأخضر ينبعث من النتوءات حيث كانت مفاصل المناجل الثلاثة الأمامية. رفرفت الأجنحة الرقيقة مثل الألواح المعدنية الشفافة.
بووم!
كان القاطع ذكيًا بما يكفي لفهم بعد عدة هجمات أن رمح القرش لا يمكنه إلا الهجوم في خط مستقيم.
أُطْلق الرمح الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كادت آذان دوديان أن تصم كما سمع أصوات ضبابية. علاوة على ذلك شعرت يديه بالحرارة المروعة. على الرغم من أنه قد صهره تمامًا و كان مقاوما للحرارة ، إلا أنه سخن بعد ثلاث طلقات متتالية . كان يعلم أنه بعد الطلقة الرابعة على التوالي سيكون من الصعب عليه أن يعدل الفوهة بيديه.
بووم!
هدير!
هدر القاطع في غضب على الأرض. ولوح بمناجله ضد السلسلة المصنوعة من صلب التنغستن. ومع ذلك فقط أصوات الرنين المعدنية صدت. لو لم تتأثر قوته ، لكان قادرًا على قطعها مباشرة. وعلاوة على ذلك كانت السلسلة سلاحا لينا. كانت قوتها مشتتة (يعني بها نقاط ضعيفة). كما قطع السلسلة انجذب جزء آخر من السلسلة لجسم القاطع.
كل شيء حدث في غمضة عين. لم يكن هناك وقت للتفكير أو الحكم.
بانغ!
هذه المرة بدا أنه كان على علم طويل بالهجوم. كما وصل الرمح الثالث لحوالي 700 متر تشقلب القاطع إلى جانب آخر و نهض. تقدم بدأ بالفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع رمح أسود حاد عبر الهواء. تدفق البخار وشكل موجات بيضاء. كان مثل قرش أسود يتحرك بسرعات عبر المحيط.
بانغ!
صوب دوديان الفوهة فور تحميله لرمح القرش الثالث . صوب القاطع. عندما سمع هديره عرف أن الرمح الثاني قد نجح في إصابته أيضًا. السلسلة الموصولة برمح القرش لفت بإحكام حول جسم القاطع.
سقط الرمح الثالث على الأرض واخترق التربة. كان الزخم قوي جدا.سحبت السلسلة خلفه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس دوديان كما أمسك برمح القرش من نيكولاس وحمله في الفوهة. صوب اتجاه القاطع. أمسكت يديه بالفوهة الساخنة كما ضبط الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كٓنٓشاب (رٓامٍ) اعتاد على الإطلاق لمسافات بعيدة.
بووم!
توجه القاطع نحو الشجيرات للاختباء ولكن كل شيء كان عبثا حيث كان الرمح الحاد يقترب بسرعة. تشقلب للجانب لتجنب مسار الرمح .
بوووم!
الفصل 1 …
انبعثت موجة حرّة من الفوهة. كان دوديان يستخدم كلتا يديه لإمساك الفوهة بإحكام. تراجعت يده اليمنى غريزيا. كما أبعد يده اليسرى أيضا. لم يحمل دوديان المزيد من الرماح كما حدق بإحكام في الرمح الرابع الذي أُطلق للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح من أجل القفز إلى الجانب كما انحرف الرمح الحاد قليلاً وطارد خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع رمح أسود حاد عبر الهواء. تدفق البخار وشكل موجات بيضاء. كان مثل قرش أسود يتحرك بسرعات عبر المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع رمح أسود حاد عبر الهواء. تدفق البخار وشكل موجات بيضاء. كان مثل قرش أسود يتحرك بسرعات عبر المحيط.
هذه المرة بدا أنه كان على علم طويل بالهجوم. كما وصل الرمح الثالث لحوالي 700 متر تشقلب القاطع إلى جانب آخر و نهض. تقدم بدأ بالفرار.
لم يكن القاطع يركض بسرعة عالية. أصيب جسدها بجروح بالغة باثنين من رماح القرش. علاوة على ذلك ، فإن بعض مناجله كانت ملفوفة بالسلاسل و خفضت توازنه. لم يستطع الركض بأقصى سرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجه القاطع نحو الشجيرات للاختباء ولكن كل شيء كان عبثا حيث كان الرمح الحاد يقترب بسرعة. تشقلب للجانب لتجنب مسار الرمح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى أن القاطع قد أحس برمح القرش القادم عندما كان في منتصف طريقه عن الأرض . هدر في غضب وكافح لكي يتهرب. ومع ذلك تأثرت قوته بالإصابة الخطيرة الناجمة عن رمح القرش السابق. كان السائل الأخضر ينبعث من النتوءات حيث كانت مفاصل المناجل الثلاثة الأمامية. رفرفت الأجنحة الرقيقة مثل الألواح المعدنية الشفافة.
كان القاطع ذكيًا بما يكفي لفهم بعد عدة هجمات أن رمح القرش لا يمكنه إلا الهجوم في خط مستقيم.
هدير!
ومع ذلك فقد أخطأ هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافح من أجل القفز إلى الجانب كما انحرف الرمح الحاد قليلاً وطارد خلفه.
كٓنٓشاب (رٓامٍ) اعتاد على الإطلاق لمسافات بعيدة.
معظم الأشكال البيولوجية التي عاشت على الأرض لم تملك خبرة في الدفاع عن الهجمات القادمة من السماء. و لم يكن القاطع استثناء. لم يستطع سوى محاولة الركض أسرع ولكن كانت المسافة تتناقص بمعدل سريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى دوديان الوقت الكافي لرؤية النتائج ، التقط بسرعة الرمح الثالث. صرخ لنيكولاس لإعداد الرابع بينما كان يحمل الرمح الثالث.
كان القاطع قادرا على التراجع في اللحظة الأخيرة. لكن رمح القرش لا زال يصيب جسمه. هدر القاطع في ألم.
كل شيء حدث في غمضة عين. لم يكن هناك وقت للتفكير أو الحكم.
بووف!
البوب! انخفض رمح القرش وأصاب جسم القاطع. سقط القاطع على الأرض وتدحرج إلى الأمام لسبع أو ثماني لفات. بسبب المغناطيس على رمح القرش انجذبت السلسلتين السابقتين نحو جسم القاطع. كانا مثل ثعبان التف حول فريسته.
عبس دوديان كما أمسك برمح القرش من نيكولاس وحمله في الفوهة. صوب اتجاه القاطع. أمسكت يديه بالفوهة الساخنة كما ضبط الزاوية.
نهاية الفصل ….
الفصل 1 …
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإله في جانبي! لن تهرب اليوم! “كان هناك أثر للشراسة في أعين دوديان كما صوب الفوهة. أشعل الفتيل لإطلاق الرمح الثالث.
انبعثت موجة حرّة من الفوهة. كان دوديان يستخدم كلتا يديه لإمساك الفوهة بإحكام. تراجعت يده اليمنى غريزيا. كما أبعد يده اليسرى أيضا. لم يحمل دوديان المزيد من الرماح كما حدق بإحكام في الرمح الرابع الذي أُطلق للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
