اركض! اركض! اركض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض دوديان مبتعدا مثل الأبله. كان مستعدا لوضع أجنحة على عموده الفقري في هذه لحظة. كان جسمه ينضح برائحة دماء القاطع اليافع ، فإذا شعر به القاطع الناضج فسيلاحقه حتما .
سسسسه~~
ووش!
كان سبيله الوحيد للبقاء على قيد الحياة في هذه اللحظة هو الابتعاد عن نطاق تصور القاطع في أقرب وقت ممكن!
خطى سبليتي إلى الأمام.
علاوة على ذلك ، يجب الإشارة إلى أنه حتى التماسيح المتحورة اصطيدت وقتلت على يد القاطع داخل مستنقعاتها. وأظهر هذا الأمر كم كان القاطع مفترسا مرعبا!
” اللعنة! لست متأكدًا من أي منطقة انا بها الآن! لقد قبض عليّ وأخذني إلى عشه وأنا لست على دراية بمكاني “. كان وجه دوديان قبيحًا. الشيء الوحيد الذي جعله أقل عصبية بعض الشيء هو أن عش القاطع سيكون في منطقة لا يتجول فيها الوحوش. لكن هذا يعني أيضًا أنه إذا واجه وحشًا في هذه المنطقة ، فسيكون وحشا خطيرًا جدًا. كوحش يفترس بيض القاطع فلن يكون عاديًا. لا سيما مهاراته في التسلل و الاختباء ستكون خارج هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن تبرر السماوات مثل هذه اللياقة البدنية لوحش مولود حديثًا؟
في غضون بضع دقائق ، ركض دوديان لأكثر من عشرة أميال. كان يركض الآن عبر الأدغال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن القاطع البالغ بل سبليتي الصغير.
“إنها مدينة مدمرة مدفونة بالكامل وتحتلها الطحالب والنباتات. لا يوجد مبنى مميّز أو تضاريس يمكنني الإشارة إليها أيضًا … “قام دوديان بسحب الخريطة ونظر إليها. سابقا خلع درع الصياد خاصته لكنه لم يتخلى عن الخريطة. كانت الأنقاض شاسعة ، لذا كان عليه أن يفعل شيئًا قبل أن يكتشف القاطع البالغ. إذا لم يتفقد الخريطة فسيضل طريقه و يتيه في منطقة وحش خطير آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن تبرر السماوات مثل هذه اللياقة البدنية لوحش مولود حديثًا؟
حفظ دوديان المعالم الرئيسية على الخريطة وكان على وشك المضي قدمًا.
بحث في محيط ممر الموت مرة أخرى. ورأى عددا من البحيرات الكبيرة. أضاءت عيون دوديان كما راى الوصف على الخريطة. أكد موقعه الحالي على الخريطة. كان الآن في منطقة يشغلها اتحاد سكوت. كانت أقرب منطقة لممر الموت.بالفعل تم وصفها بأنها منطقة “0” من قبل اتحاد سكوت وكانت ملونة باللون الرمادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سسسسه~~
نعته بصغير مجرد استعارة(ميتافور) لأن سبليتي كان بحجم الفيل.
ووش!
ترددت أصوات الأعشاب المتمايلة.
تغير وجه دوديان قليلاً عندما نظر إلى الخلف. رأى وحشا مرعبا يلحق به وهو يمر عبر الأدغال الأسفلتية الخشنة. كان يتحرك مثل العنكبوت في حين أن اثنين من المناجل الأمامية كانت تقطع الشجيرات في الامام .
ارتخى قلبه قليلاً كما ابتسم بامتعاض.
ومع ذلك ، لم يكن القاطع البالغ بل سبليتي الصغير.
سسسسه~~
(ملاحظة المترجم الانجليزي: قرأت التعليقات ورأيتكم تشيرون إلى القاطع اليافع ب ‘سبليتي’. أحببت هذه الطريقة و سأضعها ايضا).
رأى سبليتي أن دوديان بدأ بالركض ، لذا بدأ على الفور في اتباعه.
(** لمن يفهم من اين اتت ‘سبليتي’ فالقاطع بالانجليزية يدعى سبليتر لذلك أطلق البعض على القاطع الصغير ‘سبليتي’ وانا ايضا سأغير القاطع اليافع الى سبليتي إذا لم يكن هناك أي مانع **)
نعته بصغير مجرد استعارة(ميتافور) لأن سبليتي كان بحجم الفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة!” أصبح وجه دوديان قبيحا. استدار و ركض. أراد دوديان أن يلعن بصوت عال. كيف استطاع ‘سبليتي’ كسر الصخرة الضخمة ؟ هل حفر أسفلها؟
اركض! اركض! اركض!
خطى سبليتي إلى الأمام.
الجزء الأكثر خطورة وأهمية هو أنه يلحق بـ دوديان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1 ….
كان دوديان على وشك الجنون. حين سيعود القاطع البالغ إلى عشه ، سيجد أحد أطفاله ميتًا والآخر مفقودًا. بالتأكيد سيلاحقه. إذا بقي سبليتي في الكهف ، فقد يبقى القاطع البالغ في الكهف كحارس . إمكانية اللاحق به ستقلل كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطى سبليتي إلى الأمام.
ومع ذلك ، ضمن دوديان الان بنسبة 99 ٪ أن القاطع البالغ سيلاحقه!
جن دوديان كما أراد التقاط صخرة وضربه. لكنه غير رأيه على الفور. فكر في أن مثل هذا السلوك قد يكون له تأثير مضاد. لن يتمكن سبليتي من التقاط صخرة ولكن بدلاً من ذلك قد يرغب في “تبادل الاتصال” باستخدام مناجله. لم يرغب دوديان في أن يفرم الى جزئين في هذا المكان.
ووش!
علاوة على ذلك ، يجب الإشارة إلى أنه حتى التماسيح المتحورة اصطيدت وقتلت على يد القاطع داخل مستنقعاتها. وأظهر هذا الأمر كم كان القاطع مفترسا مرعبا!
جن دوديان كما أراد التقاط صخرة وضربه. لكنه غير رأيه على الفور. فكر في أن مثل هذا السلوك قد يكون له تأثير مضاد. لن يتمكن سبليتي من التقاط صخرة ولكن بدلاً من ذلك قد يرغب في “تبادل الاتصال” باستخدام مناجله. لم يرغب دوديان في أن يفرم الى جزئين في هذا المكان.
سحب دوديان الخريطة ونظر إليها أثناء تحققه من سبليتي من الجوانب. كان يشعر بالقلق من أن يهرع فجأة نحوه. على الرغم من أنه نظر فقط لبرهة في الخريطة إلا أنه حفظ المظهر التقريبي للمنطقة قرب ممر الموت. ومع ذلك كان هناك جبل كبير وبحيرة كبيرة في موقعه الحالي.
ووش!
ترجمة : Drake Hale
ركض دوديان بأسرع ما يمكن. أراد أن يتخلص من هذا الخطر المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تنفس دوديان يزداد صعوبة وهو يركض. ومع ذلك ، فإن اللياقة البدنية للإنسان محدودة مقارنة بالوحوش. أصبحت سرعته أبطأ وكان سبليتي على وشك اللحاق به . توقف دوديان كما أمسك بالخنجر. التفت ونظر إلى سبليتي .
أصوات مطاردة سبليتي خلفه لم تضعف أو تتلاشى . في الواقع مع مرور الوقت اسرع اكتر و اكتر . بدا أن سبليتي اعتاد على جسمه وتكيفت أطرافه مع البيئة. كان التنسيق بين أطرافه يتحسن.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: قرأت التعليقات ورأيتكم تشيرون إلى القاطع اليافع ب ‘سبليتي’. أحببت هذه الطريقة و سأضعها ايضا).
نهاية الفصل …
نظر دوديان إلى الوراء لفحص مطارده. فكر سرا في محاولة قتاله وجها لوجه. لكنه عرف أنه لن يستطيع قتله. سابقا اعتمد على عامل المفاجأة والبيئة لقتل القاطع اليافع. فكيف سينشأ مثل هذا الوضع في هذه المرحلة؟
(** لمن يفهم من اين اتت ‘سبليتي’ فالقاطع بالانجليزية يدعى سبليتر لذلك أطلق البعض على القاطع الصغير ‘سبليتي’ وانا ايضا سأغير القاطع اليافع الى سبليتي إذا لم يكن هناك أي مانع **)
بمجرد عودة القاطع البالغ إلى الكهف ، سوف يطارده فورًا. هذا الأخير ليس شيئًا يمكن أن يلعب معه .
ابتسم دوديان بامتعاض .
وقف سبليتي ساكنا كما رمشت عيناه الزمردتين من حين لآخر.
هاه! هاه!
(ملاحظة المترجم الانجليزي: قرأت التعليقات ورأيتكم تشيرون إلى القاطع اليافع ب ‘سبليتي’. أحببت هذه الطريقة و سأضعها ايضا).
نهاية الفصل …
كان تنفس دوديان يزداد صعوبة وهو يركض. ومع ذلك ، فإن اللياقة البدنية للإنسان محدودة مقارنة بالوحوش. أصبحت سرعته أبطأ وكان سبليتي على وشك اللحاق به . توقف دوديان كما أمسك بالخنجر. التفت ونظر إلى سبليتي .
رأى سبليتي دوديان يتوقف لذلك سرعان ما خفض سرعته. توقف على بعد أمتار قليلة من دوديان. صرخ و هسهس. لم تنضج حباله الصوتية بعد ، لذلك لم يستطع الهدير.
ركض دوديان بأسرع ما يمكن. أراد أن يتخلص من هذا الخطر المرعب.
ابتسم دوديان بامتعاض .
نعته بصغير مجرد استعارة(ميتافور) لأن سبليتي كان بحجم الفيل.
وقف سبليتي ساكنا كما رمشت عيناه الزمردتين من حين لآخر.
سحب دوديان الخريطة ونظر إليها أثناء تحققه من سبليتي من الجوانب. كان يشعر بالقلق من أن يهرع فجأة نحوه. على الرغم من أنه نظر فقط لبرهة في الخريطة إلا أنه حفظ المظهر التقريبي للمنطقة قرب ممر الموت. ومع ذلك كان هناك جبل كبير وبحيرة كبيرة في موقعه الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع دوديان بضع خطوات إلى الوراء.
تحرك سبليتي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرا استطاع تحديد موقعه. اختار بسرعة الطريق وركض.
تراجع دوديان بضع خطوات أخرى إلى الوراء.
توقف دوديان على الفور.
خطى سبليتي إلى الأمام.
كان سبيله الوحيد للبقاء على قيد الحياة في هذه اللحظة هو الابتعاد عن نطاق تصور القاطع في أقرب وقت ممكن!
توقف دوديان على الفور.
علاوة على ذلك ، يجب الإشارة إلى أنه حتى التماسيح المتحورة اصطيدت وقتلت على يد القاطع داخل مستنقعاتها. وأظهر هذا الأمر كم كان القاطع مفترسا مرعبا!
توقف سبليت أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل اتركها سبليتي ….
جن دوديان كما أراد التقاط صخرة وضربه. لكنه غير رأيه على الفور. فكر في أن مثل هذا السلوك قد يكون له تأثير مضاد. لن يتمكن سبليتي من التقاط صخرة ولكن بدلاً من ذلك قد يرغب في “تبادل الاتصال” باستخدام مناجله. لم يرغب دوديان في أن يفرم الى جزئين في هذا المكان.
ووش!
كيف يمكن أن تبرر السماوات مثل هذه اللياقة البدنية لوحش مولود حديثًا؟
“إنه وحش من الجيل الثاني ولد للتو. اضن أن البشر … “شعر دوديان بالمرارة في قلبه. فكر في طريقة ما. نظرًا لأنه لن يستطع التغلب عليه ، فهناك طريقة واحدة يمكن استخدامها للتخلص منه.وهي فخه في مكان ما وإلا سيعلق كليهما.
بحث في محيط ممر الموت مرة أخرى. ورأى عددا من البحيرات الكبيرة. أضاءت عيون دوديان كما راى الوصف على الخريطة. أكد موقعه الحالي على الخريطة. كان الآن في منطقة يشغلها اتحاد سكوت. كانت أقرب منطقة لممر الموت.بالفعل تم وصفها بأنها منطقة “0” من قبل اتحاد سكوت وكانت ملونة باللون الرمادي!
نظر دوديان إلى الوراء لفحص مطارده. فكر سرا في محاولة قتاله وجها لوجه. لكنه عرف أنه لن يستطيع قتله. سابقا اعتمد على عامل المفاجأة والبيئة لقتل القاطع اليافع. فكيف سينشأ مثل هذا الوضع في هذه المرحلة؟
سحب دوديان الخريطة ونظر إليها أثناء تحققه من سبليتي من الجوانب. كان يشعر بالقلق من أن يهرع فجأة نحوه. على الرغم من أنه نظر فقط لبرهة في الخريطة إلا أنه حفظ المظهر التقريبي للمنطقة قرب ممر الموت. ومع ذلك كان هناك جبل كبير وبحيرة كبيرة في موقعه الحالي.
ومع ذلك ، ضمن دوديان الان بنسبة 99 ٪ أن القاطع البالغ سيلاحقه!
بحث في محيط ممر الموت مرة أخرى. ورأى عددا من البحيرات الكبيرة. أضاءت عيون دوديان كما راى الوصف على الخريطة. أكد موقعه الحالي على الخريطة. كان الآن في منطقة يشغلها اتحاد سكوت. كانت أقرب منطقة لممر الموت.بالفعل تم وصفها بأنها منطقة “0” من قبل اتحاد سكوت وكانت ملونة باللون الرمادي!
نهاية الفصل …
ترجمة : Drake Hale
إذا تحرك على خط مواز ، فسيصل إلى المنطقة رقم 3 خارج ممر الموت.
أخيرا استطاع تحديد موقعه. اختار بسرعة الطريق وركض.
رأى سبليتي أن دوديان بدأ بالركض ، لذا بدأ على الفور في اتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيون دوديان قاتمة كما صلى سرا حتى لا يتمكن القاطع البالغ من اللحاق به قريبًا. كانت عضلاته متشددة كما احس بشعور الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
الفصل 1 ….
تغير وجه دوديان قليلاً عندما نظر إلى الخلف. رأى وحشا مرعبا يلحق به وهو يمر عبر الأدغال الأسفلتية الخشنة. كان يتحرك مثل العنكبوت في حين أن اثنين من المناجل الأمامية كانت تقطع الشجيرات في الامام .
ركض دوديان عبر البرية وسار عبر طريق آمن نسبيًا.
رأى سبليتي أن دوديان بدأ بالركض ، لذا بدأ على الفور في اتباعه.
“إنه وحش من الجيل الثاني ولد للتو. اضن أن البشر … “شعر دوديان بالمرارة في قلبه. فكر في طريقة ما. نظرًا لأنه لن يستطع التغلب عليه ، فهناك طريقة واحدة يمكن استخدامها للتخلص منه.وهي فخه في مكان ما وإلا سيعلق كليهما.
بعد حوالي دقيقتين أو ثلاث ، أدرك دوديان أن سبليتي لم تكن لديه أي نوايا ضارة تجاهه. أبطأ سرعته عندما شعر دوديان بالتعب. لم يكن سبليتي يعتزم مهاجمته بل تحرك متل ما فعل دوديان.
ركض دوديان بأسرع ما يمكن. أراد أن يتخلص من هذا الخطر المرعب.
خطى سبليتي إلى الأمام.
ارتخى قلبه قليلاً كما ابتسم بامتعاض.
نهاية الفصل …
الفصل 1 ….
جن دوديان كما أراد التقاط صخرة وضربه. لكنه غير رأيه على الفور. فكر في أن مثل هذا السلوك قد يكون له تأثير مضاد. لن يتمكن سبليتي من التقاط صخرة ولكن بدلاً من ذلك قد يرغب في “تبادل الاتصال” باستخدام مناجله. لم يرغب دوديان في أن يفرم الى جزئين في هذا المكان.
هل اتركها سبليتي ….
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
