أصبح الكهف الصامت ساحة المعركة الأخيرة في حياته. لكن بغض النظر عن النتيجة ، كان دوديان يخطط للقيام بكل ما في الكلمة من معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر الرشاقة التي أحس بها في لحظة الحياة والموت. كان الدم في جسده يغلي.
اقتربت أصوات الاحتكاك الخشن من بعيد. توقف القاطع اليافع أمام جثث الوحوش. بدأ في مضغ وابتلاع الجثث. “كاكا”. بدى أن القاطع اليافع كان يعض على عظم صلب لأنه مضغه بعنف.
فجأة ، فكر في مشكلة أخرى. نظرًا لأن هذا القاطع اليافع كان على دراية بوجوده ، يجب أن يعلم القاطع الناضج أنه يختبئ هنا! لكنه لم يقتله.
كان القاطع اليافع يستخدم عظام الفريسة لشحذ أسنانه!
لا تنسوا التعليقات ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدد دوديان موقع رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصور بسرعة المعركة في ذهنه. كان يفكر في كيفية الاقتراب منه وقطع رأسه بالخنجر. كان “يمارس” في رأسه و يحاكي هذه العملية.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
حينها ، توقف القاطع اليافع الذي كان يأكل الجثة فجأة عن المضغ. استدار ببطء ونظر إلى المكان الذي كان يختبئ فيه دوديان. تردد ولكن بعد بضع ثوان بدأ القاطع اليافع يتحرك ببطء نحوه. رفع كل مناجله الشبيهة بالأطراف كما وقف في وضع هجومي أثناء نظره إلى مكان دوديان.
أثناء تفكيره في التفاصيل ، أدرك دوديان أن بقائه على قيد الحياة لم يكن نعمة من السماء. لقد كان مجرد مصدر غذائي ضعيف من وجهة نظر القاطع. بقي دوديان على قيد الحياة حتى يتمكن صغير القاطع من التدرب قبل تناول الوحوش الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
فجأة ، فكر في مشكلة أخرى. نظرًا لأن هذا القاطع اليافع كان على دراية بوجوده ، يجب أن يعلم القاطع الناضج أنه يختبئ هنا! لكنه لم يقتله.
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
“هل كان … هل خطط لاستخدامي كحجر شحذ لطفله؟”
حينها ، توقف القاطع اليافع الذي كان يأكل الجثة فجأة عن المضغ. استدار ببطء ونظر إلى المكان الذي كان يختبئ فيه دوديان. تردد ولكن بعد بضع ثوان بدأ القاطع اليافع يتحرك ببطء نحوه. رفع كل مناجله الشبيهة بالأطراف كما وقف في وضع هجومي أثناء نظره إلى مكان دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف دوديان أن هناك وحوشًا تخلصت من صغارها في الأيام الأولى. ولكن يبدو أن القاطع اتخذ نهجا آخر. كان درع تمساح الجسم المتحور قاسيًا ، لذا سيكون من الصعب على القاطع اليافع أن يمضغه في البداية. كما أن هناك بعض الوحوش شديدة السمية بالنسبة للقاطع اليافع في هذه المرحلة. لذلك كان على الصغير تجربة كل هذه الأشياء والعثور على ما هو جيد له.
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
أثناء تفكيره في التفاصيل ، أدرك دوديان أن بقائه على قيد الحياة لم يكن نعمة من السماء. لقد كان مجرد مصدر غذائي ضعيف من وجهة نظر القاطع. بقي دوديان على قيد الحياة حتى يتمكن صغير القاطع من التدرب قبل تناول الوحوش الأخرى.
كان سعيدًا لأنه اختار رمي الخنجر بدلاً من طعنه بنفسه. لأنه إذا حاول الذهاب مع الخيار الثاني ، لكان من المحتمل أن يفرم الى شرائح بحلول الآن.
أومضت العديد من الأفكار في ذهنه عندما اقترب منه القاطع اليافع خطوة بخطوة. كان موقفه لا يزال هو نفسه .مناجله الأمامية الشبيهة بالأطراف مرفوعة أمام جسده.
امسك دوديان بإحكام على الخنجر كما انتظر بصبر.
اخترق المنجل الشبيه بالذراع الجثث ولكن لم يكن هناك اي حركة.
كان القاطع اليافع في حيرة من أمره. رفع الطرف الأمامي الآخر نحو دوديان. منجله العريض و القاسي قطع بلا رحمة جتت الوحوش الأخرى التي كانت بالقرب من دوديان. كانت درجة الحرارة في الكهف منخفضة للغاية. لذلك كان المكان بارداً ولم تتعفن جثث الوحوش فعليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصور بسرعة المعركة في ذهنه. كان يفكر في كيفية الاقتراب منه وقطع رأسه بالخنجر. كان “يمارس” في رأسه و يحاكي هذه العملية.
قطع دوديان إلى النصف تقريبًا ، لكنه لم يتحرك بعد. كانت هناك جروح وندوب في كل مكان.
هدئ تدريجياً أثناء فراره عبر الممر نحو المخرج. رأى الصخور معبأة عن كثب. نظر من حوله لأن هذه قد تكون الفرصة الوحيدة المتاحة له على الإطلاق.
توقف القاطع اليافع كما بدا في حيرة من امره. كان قليل الخبرة وكان دوديان أول شكل حياة رآه على قيد الحياة بعد أمه.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد القاطع الصغير كلا طرفيه الامامين واخترق جثث الوحوش. بووف! الجزء الحاد من المناجل الشبيه بالمتقاب مر عبر جثث الوحوش.
قطع دوديان إلى النصف تقريبًا ، لكنه لم يتحرك بعد. كانت هناك جروح وندوب في كل مكان.
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
شعر دوديان بألم في صدره. اخترقت إحدى المناجل الحادة قليلاً في جسمه. ثقب درع الصياد بسهولة. لحسن الحظ ، كانت جثة الوحش أمامه سميكة ولم يصب بجرح عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
امسك دوديان بإحكام على الخنجر كما انتظر بصبر.
هدئ تدريجياً أثناء فراره عبر الممر نحو المخرج. رأى الصخور معبأة عن كثب. نظر من حوله لأن هذه قد تكون الفرصة الوحيدة المتاحة له على الإطلاق.
شعر دوديان بألم في صدره. اخترقت إحدى المناجل الحادة قليلاً في جسمه. ثقب درع الصياد بسهولة. لحسن الحظ ، كانت جثة الوحش أمامه سميكة ولم يصب بجرح عميق.
استعاد القاطع اليافع المناجل الأمامية وأمسك بجسم الوحش. أراد أن يستدير مبتعدا عندما اومض ضوء فضي وانطلق نحوه.
لقد صدم القاطع اليافع لأنه لم يعتقد أن “الجثث الميتة”ستعود فجأة للحياة و تهاجمه. حاول القاطع اليافع تحريك مناجله الأمامية لحجب الضوء الفضي عن طريق جثة الوحش. ومع ذلك كان متأخرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصور بسرعة المعركة في ذهنه. كان يفكر في كيفية الاقتراب منه وقطع رأسه بالخنجر. كان “يمارس” في رأسه و يحاكي هذه العملية.
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
كان القاطع اليافع مندهش.
هدئ تدريجياً أثناء فراره عبر الممر نحو المخرج. رأى الصخور معبأة عن كثب. نظر من حوله لأن هذه قد تكون الفرصة الوحيدة المتاحة له على الإطلاق.
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
في نفس الوقت هرع دوديان عبر الأطراف الأمامية للخائن اليافع وتمسكت يديه بإحكام بالمكان الذي سبق أن حدد فيه فم القاطع.
أثناء تفكيره في التفاصيل ، أدرك دوديان أن بقائه على قيد الحياة لم يكن نعمة من السماء. لقد كان مجرد مصدر غذائي ضعيف من وجهة نظر القاطع. بقي دوديان على قيد الحياة حتى يتمكن صغير القاطع من التدرب قبل تناول الوحوش الأخرى.
كان سعيدًا لأنه اختار رمي الخنجر بدلاً من طعنه بنفسه. لأنه إذا حاول الذهاب مع الخيار الثاني ، لكان من المحتمل أن يفرم الى شرائح بحلول الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتضن دوديان رأس القاطع اليافع كما صرخ في رعب. لم يعد يعتزم أخذ الإصابات المحتملة في ذراعه اليسرى في الاعتبار. هدر كما استخدم كل ما في وسعه للوي رأس القاطع.
في نفس الوقت هرع دوديان عبر الأطراف الأمامية للخائن اليافع وتمسكت يديه بإحكام بالمكان الذي سبق أن حدد فيه فم القاطع.
كان دوديان مدرك أن جميع أجزاء القاطع كانت أسلحة. لم يكن يعلم ما إذا كانت مناجله مثل الأسلحة قد تلتف 180 درجة وتعكس مهاجمته ولكن الحدس أخبره أن ذلك ممكن. بمجرد تفاعل القاطع اليافع ، سيتم قطعه على الفور. كانت نتيجة هذه المعركة ملقاة في يديه في هذه اللحظة. بسبب الخوف الشديد ، انفجرت ذراعه اليسرى بأكبر قدر من القوة استخدمه في حياته. لف بشدة قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف القاطع اليافع كما بدا في حيرة من امره. كان قليل الخبرة وكان دوديان أول شكل حياة رآه على قيد الحياة بعد أمه.
كاتشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الصوت الحاد الذي كان يصدر من القاطع اليافع توقف على الفور.بووف! رش الدم كما لو كان ماء. شعر دوديان بأن جسمه أصبح خفيفًا في اللحظة التالية. حاول القاطع اليافع القاءه بعيدا في اللحظة الأخيرة ، فانفض جسده قبل وفاته. طار دوديان وسقط على الأرض. تشقلب لسبع أو ثماني مرات لتقليل الزخم و كبح جسده. ضرب جسده جدار الكهف. طرق رأسه بشدة الحجارة. أغمي عليه تقريبا .
شعر دوديان بألم في صدره. اخترقت إحدى المناجل الحادة قليلاً في جسمه. ثقب درع الصياد بسهولة. لحسن الحظ ، كانت جثة الوحش أمامه سميكة ولم يصب بجرح عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد القاطع الصغير كلا طرفيه الامامين واخترق جثث الوحوش. بووف! الجزء الحاد من المناجل الشبيه بالمتقاب مر عبر جثث الوحوش.
ناضل من أجل الحفاظ على وعيه لأنه كان يعلم أنه إذا فقد وعيه فستكون هذه هي نهايته. سرعان ما استقر الطنين في رأسه. عاد عقله واضحا مرة أخرى. ورأى جسم القاطع اليافع الصلب أمام الجثث الأخرى. ظل الدم يتدفق لأسفل من جسمه و وقف جامدا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع دوديان إلا أن ينظر إلى العضو المثلثي في يده. كان صلبا للغاية وبه لحم طري في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
لقد صدم القاطع اليافع لأنه لم يعتقد أن “الجثث الميتة”ستعود فجأة للحياة و تهاجمه. حاول القاطع اليافع تحريك مناجله الأمامية لحجب الضوء الفضي عن طريق جثة الوحش. ومع ذلك كان متأخرا.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
“هل كسرت رأسه للتو؟”
أصبح الكهف الصامت ساحة المعركة الأخيرة في حياته. لكن بغض النظر عن النتيجة ، كان دوديان يخطط للقيام بكل ما في الكلمة من معنى.
نهاية الفصل ….
جلس دوديان على الأرض وهو يحدق في جسم القاطع اليافع. بعد حوالي عشر ثوان فقد جسد القاطع التوازن و سقط ببطء.
في نفس الوقت هرع دوديان عبر الأطراف الأمامية للخائن اليافع وتمسكت يديه بإحكام بالمكان الذي سبق أن حدد فيه فم القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد القاطع الصغير كلا طرفيه الامامين واخترق جثث الوحوش. بووف! الجزء الحاد من المناجل الشبيه بالمتقاب مر عبر جثث الوحوش.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كسرت رأسه للتو؟”
حمل دوديان رأس القاطع اليافع ونهض ببطء. رأى الدم يتدفق من رأسه بينما ظل الدم الأحمر الساطع ينهمر على الأرض.
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد مات …” ارتخت عضلات دوديان المتشددة. اكتملت العملية برمتها في لحظة. إذا كان ليقاتل القاطع اليافع مباشرة، فلم يكن ليفوز. كان جسده ضعيفًا وكان هناك العديد من أوجه القصور المقارنة مع القاطع اليافع. لحسن الحظ ، منح الإله البشر عقلا ذكي لتعويض ذلك.
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
تذكر الرشاقة التي أحس بها في لحظة الحياة والموت. كان الدم في جسده يغلي.
أثناء تفكيره في التفاصيل ، أدرك دوديان أن بقائه على قيد الحياة لم يكن نعمة من السماء. لقد كان مجرد مصدر غذائي ضعيف من وجهة نظر القاطع. بقي دوديان على قيد الحياة حتى يتمكن صغير القاطع من التدرب قبل تناول الوحوش الأخرى.
هدئ تدريجياً أثناء فراره عبر الممر نحو المخرج. رأى الصخور معبأة عن كثب. نظر من حوله لأن هذه قد تكون الفرصة الوحيدة المتاحة له على الإطلاق.
“يجب أن أجد فجوة!”
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
“فجوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن أجد فجوة!”
“يجب أن أجد فجوة!”
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
أصبح الكهف الصامت ساحة المعركة الأخيرة في حياته. لكن بغض النظر عن النتيجة ، كان دوديان يخطط للقيام بكل ما في الكلمة من معنى.
نظر من أعلى إلى أسفل ، من اليسار إلى اليمين. نظر مرة أخرى لكنه لم يتمكن من العثور على أي فجوة كبيرة بما يكفي لحشر جسده. غرق قلب دوديان كما أصبح جسمه باردًا.
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
نهاية الفصل ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
لا تنسوا التعليقات ….
ترجمة : Drake Hale
حدد دوديان موقع رأسه.
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
