الصلاة
الفصل المائة العشرين : صلاة
التقط دوديان حقيبة ظهرها وعثر على قطع قليلة من الطعام الجاف المتبقي. بدأ مضغهم فورًا ، خلال الأيام الثلاثة الماضية ، ولم يأكل أي طعام أثناء البحث عن الوحوش .
يبدو أن وحوش نقاري الأدمغة كانت تبحث عن كائنات أخرى للتنفيس عن غضبها لأن قتل نيك لم يكن كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد القطيع هدفه ، فاستمروا في التجول في الشارع في غضب. كانت ذيولهم الناعمة التي تشبه الأفعى تلتوي على الأرض بينما كانت تبحث يمينا و يسارا بحثًا عن اتجاه .
كانت ليندا وريد يراقبانهما سراً من خلال الفجوة الموجودة في جدار المبنى الذي كانا يختبئون فيه. كانت قلوبهم متوترة بينما ظلوا يتنفسون ببطء لتقليل دقات القلب خوفًا من لفت انتباه هذه الوحوش المتعطشة للدماء.
في تلك اللحظة المتوترة التي كانوا يكادون يختنقون فيها من الخوف ، تردد صوت صفير حاد بينما اخترق سهم المبنى الصغير.
“حسنًا ، حسنًا … …” ظل ريد وهو يمسك خنجره يصلي: “لن يجدوننا ، لا يفترس نقاروا الأدمغة اللآموتى. يا إله النور ، الأب ، من فضلكم بارك شعبك… ”
“حسنًا ، حسنًا … …” ظل ريد وهو يمسك خنجره يصلي: “لن يجدوننا ، لا يفترس نقاروا الأدمغة اللآموتى. يا إله النور ، الأب ، من فضلكم بارك شعبك… ”
هدير! هدير!
“حسنًا ، حسنًا … …” ظل ريد وهو يمسك خنجره يصلي: “لن يجدوننا ، لا يفترس نقاروا الأدمغة اللآموتى. يا إله النور ، الأب ، من فضلكم بارك شعبك… ”
فقد القطيع هدفه ، فاستمروا في التجول في الشارع في غضب. كانت ذيولهم الناعمة التي تشبه الأفعى تلتوي على الأرض بينما كانت تبحث يمينا و يسارا بحثًا عن اتجاه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا……”
كانت ليندا وريد يشعران بالارتياح لأنهما رأيا أن نقاري الأدمغة لم يأتوا إلى المبنى الذي كانوا يختبئون فيه. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الاسترخاء بعد لأن نقاري الأدمغة ما زالوا يتجولون. كانوا يصلون سرا في قلوبهم من أجل مغادرة القطيع في أقرب وقت ممكن.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في تلك اللحظة المتوترة التي كانوا يكادون يختنقون فيها من الخوف ، تردد صوت صفير حاد بينما اخترق سهم المبنى الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دوديان على الفور بالتحرك وهو يسير في الشوارع بحثًا عن مركز للشرطة.
قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.
” قتل مباشر “. همس دوديان.
“اللعنة!” شبثت ليندا أصابعها في قبضة عندما سمعت السهم يضرب المبنى. لكنها ما زالت احتفظت بأثر من العقلانية وتوصلت إلى خطة. إذا أراد أن يقود نقاري الأدمغة إلى المبنى مستخدما السهام ، فكانت ستقودهم مرة أخرى باستخدام صخرة. التقطت حجرًا ورفعت يدها ونظرت إلى الاتجاه الذي جاء منه السهم.
نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.
ووش!
لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.
لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.
بعد مغادرتهم ، ظهرت شخصية صغيرة من مبنى صغير. كان دوديان. نظر إلى المبنى الصغير المنهار. لم يتبق من ريد سوى آثار دماء على الأرض. كان يشعر بالغثيان لأنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها وحوشا تأكل إنسانا.
بوم ! صدم ! رأت أن الحجر الذي ألقت به قد أصاب ما تبقى من زجاج النافذة بدقة . كان الصوت هش بشكل خاص!
“ومع ذلك ، فقد مرت ثلاثمائة عام لذا لن تكون البنادق في مركز الشرطة في حالة جيدة. سوف أقوم فقط ب …”
نظر القطيع الذي اكتشف الأصوات حوله وهرع.
“أه!؟”
ومع ذلك ، أصيبت ليندا بالذهول لأنه بدون استثناء ، كان جميع نقاري الأدمغة يركضون نحو المبنى الذي كانوا فيه!
لقد تأخر ريد عن القفز لذا بجانب انهيار المبنى فقد أصابته حجارة قليلة . أصاب أحد الحجارة أنفه وفي اللحظة التالية للمسه انفه كان هناك قليل من الدم على يده.
“هذا……”
كان متحمسًا لأنه فكر في الإمكانية. كان لدى الشرطة غرفة تخزين خاصة للأسلحة النارية. على الأرجح يتم الاحتفاظ بالبنادق والرصاص في تلك الغرفة. إذا كان الأمر كذلك ، حتى بعد ثلاثمائة سنة ، يجب أن يكون قادرًا على إيجاد المفيدة منها !
لم يكن هناك وقت للتفكير في التفاصيل بسبب تأثير هجوم قطيع نقاري الأدمغة على المبنى المكون من ثلاثة طوابق.
لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.
استجابة لذلك ، قفزوا بسرعة من النافذة بجانبهم وسقطوا على الجانب الآخر من الشارع. تدحرجت للحد من تأثير القفز و وقفت هاربة.
تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.
لقد تأخر ريد عن القفز لذا بجانب انهيار المبنى فقد أصابته حجارة قليلة . أصاب أحد الحجارة أنفه وفي اللحظة التالية للمسه انفه كان هناك قليل من الدم على يده.
قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.
أقفل نقاري الأدمغة نحو اتجاهه لحظة خروج الدم من أنفه وهرعو.
تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.
“لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.
ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.
نقاري الأدمغة الآخرون الذين رأوا ليندا طافوا واندفعوا وراءها بدلاً من التركيز على ريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع قطيع نقاري الأدمغة أثناء محاولتهم اللحاق بها.
كان وجه ليندا شاحبًا لأنها كانت تعلم بوضوح أنه حتى إذا كان هناك خمسة عشر صيادًا من أصحاب المستوى الفضي محاطين بنقاري الأدمغة فلن ينجو أي منهم!
كان وجه ليندا شاحبًا لأنها كانت تعلم بوضوح أنه حتى إذا كان هناك خمسة عشر صيادًا من أصحاب المستوى الفضي محاطين بنقاري الأدمغة فلن ينجو أي منهم!
تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.
نظر القطيع الذي اكتشف الأصوات حوله وهرع.
هدير! هدير!
لقد تأخر ريد عن القفز لذا بجانب انهيار المبنى فقد أصابته حجارة قليلة . أصاب أحد الحجارة أنفه وفي اللحظة التالية للمسه انفه كان هناك قليل من الدم على يده.
هرع قطيع نقاري الأدمغة أثناء محاولتهم اللحاق بها.
شبكة الصرف الصحي!
بعد مغادرتهم ، ظهرت شخصية صغيرة من مبنى صغير. كان دوديان. نظر إلى المبنى الصغير المنهار. لم يتبق من ريد سوى آثار دماء على الأرض. كان يشعر بالغثيان لأنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها وحوشا تأكل إنسانا.
“إذا كانت مهاراتي في الرماية أفضل من هذا ، فكان من الممكن أن أقتلها بنصب كمين. مجالي الآن هو 100 متر ، مما يعني أنه إذا فشلت أو قامت بصد الرمية فسيتم قطع رأسي في الثواني القليلة القادمة.” شد دوديان قبضته قائلاً: “حتى لو كنت أرغب في تحسين مهاراتي فذلك ليس ممكنا في لحظة . السهام المتصاعدة لا طائل منها أيضًا لأنها ليست سريعة بما يكفي.”
استعاد عينيه ونظر إلى السهم الذي أطلقه من قبل. لقد انفجر كيس الدم الصغير الذي ربطه به بسبب الضغط.
بوم ! صدم ! رأت أن الحجر الذي ألقت به قد أصاب ما تبقى من زجاج النافذة بدقة . كان الصوت هش بشكل خاص!
نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.
الفصل المائة العشرين : صلاة
التقط دوديان حقيبة ظهرها وعثر على قطع قليلة من الطعام الجاف المتبقي. بدأ مضغهم فورًا ، خلال الأيام الثلاثة الماضية ، ولم يأكل أي طعام أثناء البحث عن الوحوش .
كان دوديان مندهشًا ، “لا يمكن استخدام الأسلحة لكن يمكنني استخدام الرصاص. آه! يمكنني استخدام البارود منها وإنشاء ذخيرة!”
بينما كان يأكل دوديان فجأة شعر برائحة نزيف ليندا. لم يظن أنها ستجرح قريبًا. يبدو أنه قام بعمل جيد من خلال إيجاد هؤلاء الوحوش.
ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.
” قتل مباشر “. همس دوديان.
شبكة الصرف الصحي!
ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.
ضاقت عينا دوديان وهو يشم رائحة الوحوش قد بقيت في الخارج ولم تذهب لأن أجسادهم كانت كبيرة للغاية وكان من الصعب عليهم الدخول.
شبكة الصرف الصحي!
“اللعنة!” شبثت ليندا أصابعها في قبضة عندما سمعت السهم يضرب المبنى. لكنها ما زالت احتفظت بأثر من العقلانية وتوصلت إلى خطة. إذا أراد أن يقود نقاري الأدمغة إلى المبنى مستخدما السهام ، فكانت ستقودهم مرة أخرى باستخدام صخرة. التقطت حجرًا ورفعت يدها ونظرت إلى الاتجاه الذي جاء منه السهم.
ضاقت عينا دوديان وهو يشم رائحة الوحوش قد بقيت في الخارج ولم تذهب لأن أجسادهم كانت كبيرة للغاية وكان من الصعب عليهم الدخول.
التقط دوديان حقيبة ظهرها وعثر على قطع قليلة من الطعام الجاف المتبقي. بدأ مضغهم فورًا ، خلال الأيام الثلاثة الماضية ، ولم يأكل أي طعام أثناء البحث عن الوحوش .
لم يكن يتوقع أن تفشل الكثير من الوحوش التي قادها إلى هنا في قتل ليندا . قدرة بقاء الصياد المتوسط كانت غير عادية حقًا.
“ومع ذلك ، فقد مرت ثلاثمائة عام لذا لن تكون البنادق في مركز الشرطة في حالة جيدة. سوف أقوم فقط ب …”
لم يتسرع في اللحاق بها لأنه تفهم من الرائحة أن ليندا تباطأت في سرعتها. يبدو أنها كانت على علم بأن الوحوش لن تطاردها ، لذلك انتهزت ليندا الفرصة لاستعادة قوتها.
هدير! هدير!
“إنها جاهزة الآن ، لذا فإن استخدام الأسهم لتكميمها سيكون أمرًا بالغ الصعوبة وغير كفء! خطة التحويل السابقة لن تنجح أيضًا. لقد تم استخدامها مرة واحدة لذلك يجب ألا تقع فيها للمرة الثانية ” عبس دوديان كما علم أن المتغيرات قد تغيرت مرة أخرى.
لم يتسرع في اللحاق بها لأنه تفهم من الرائحة أن ليندا تباطأت في سرعتها. يبدو أنها كانت على علم بأن الوحوش لن تطاردها ، لذلك انتهزت ليندا الفرصة لاستعادة قوتها.
كان قام بتفريدها ولكن اتباع نهج الهجوم لن ينجح. “هل هذه هي النهاية حقًا؟” همهم دوديان.
بوم ! صدم ! رأت أن الحجر الذي ألقت به قد أصاب ما تبقى من زجاج النافذة بدقة . كان الصوت هش بشكل خاص!
“إذا كانت مهاراتي في الرماية أفضل من هذا ، فكان من الممكن أن أقتلها بنصب كمين. مجالي الآن هو 100 متر ، مما يعني أنه إذا فشلت أو قامت بصد الرمية فسيتم قطع رأسي في الثواني القليلة القادمة.” شد دوديان قبضته قائلاً: “حتى لو كنت أرغب في تحسين مهاراتي فذلك ليس ممكنا في لحظة . السهام المتصاعدة لا طائل منها أيضًا لأنها ليست سريعة بما يكفي.”
كان دوديان مندهشًا ، “لا يمكن استخدام الأسلحة لكن يمكنني استخدام الرصاص. آه! يمكنني استخدام البارود منها وإنشاء ذخيرة!”
“فقط لو كانت هناك أسلحة نارية ….”
ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.
“ومع ذلك ، فقد مرت ثلاثمائة عام لذا لن تكون البنادق في مركز الشرطة في حالة جيدة. سوف أقوم فقط ب …”
في تلك اللحظة المتوترة التي كانوا يكادون يختنقون فيها من الخوف ، تردد صوت صفير حاد بينما اخترق سهم المبنى الصغير.
“أه!؟”
التقط دوديان حقيبة ظهرها وعثر على قطع قليلة من الطعام الجاف المتبقي. بدأ مضغهم فورًا ، خلال الأيام الثلاثة الماضية ، ولم يأكل أي طعام أثناء البحث عن الوحوش .
كان دوديان مندهشًا ، “لا يمكن استخدام الأسلحة لكن يمكنني استخدام الرصاص. آه! يمكنني استخدام البارود منها وإنشاء ذخيرة!”
لم يكن هناك وقت للتفكير في التفاصيل بسبب تأثير هجوم قطيع نقاري الأدمغة على المبنى المكون من ثلاثة طوابق.
كان متحمسًا لأنه فكر في الإمكانية. كان لدى الشرطة غرفة تخزين خاصة للأسلحة النارية. على الأرجح يتم الاحتفاظ بالبنادق والرصاص في تلك الغرفة. إذا كان الأمر كذلك ، حتى بعد ثلاثمائة سنة ، يجب أن يكون قادرًا على إيجاد المفيدة منها !
تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.
قام دوديان على الفور بالتحرك وهو يسير في الشوارع بحثًا عن مركز للشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لو كانت هناك أسلحة نارية ….”
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.
Dantalian2
Dantalian2
أختااااه~ احذري
لم يتسرع في اللحاق بها لأنه تفهم من الرائحة أن ليندا تباطأت في سرعتها. يبدو أنها كانت على علم بأن الوحوش لن تطاردها ، لذلك انتهزت ليندا الفرصة لاستعادة قوتها.
التالي بعد قليل
بعد مغادرتهم ، ظهرت شخصية صغيرة من مبنى صغير. كان دوديان. نظر إلى المبنى الصغير المنهار. لم يتبق من ريد سوى آثار دماء على الأرض. كان يشعر بالغثيان لأنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها وحوشا تأكل إنسانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
