هجوم مضاد
الفصل المائة و السادس عشر : هجوم مضاد
اخترق على الفور من خلاله !
“كيف يمكن لمجرد مبتدئ نصب كمين لنا؟ هل تعمد الكشف عن رائحته لك ؟”
ركض دوديان إلى مؤخرة مبنى طويل.
كان وجه جيل قاتمًا وهو يتجنب السؤال الذي طرحته الفتاة ذات البشرة الداكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أختاااااه~ إحذري?
“إن المطاردة بشكل منفصل أمر خطير للغاية”. ورأت الفتاة ذات البشرة الداكنة أنه لم يرد على ذلك ، واستمرت مترددة : “لقد أصاب الطرف الآخر القائدة . لذا ، حتى لو لحقنا به ، فقد لا نتمكن من مواجهته ، ربما يريد أن يفرقنا!؟! ”
كانت الغيوم الداكنة تدور فوق رؤوسهم ، ويبدو أن المطر كان يقترب!
فكر غيل قليلاً ، ثم قال: “ربما هناك طريقة لتحديد هويته. حتى لو مزج رائحته بالفئران كي لا نستطيع تتبعه. ومع ذلك ، فإن مسار حركة الفئران يختلف تمامًا عن البشر. بالطبع! الفئران ستكون كسولة جدًا بحيث لا تستطيع الفرار. ”
عرفت أن الطرف الآخر كان راميا. بسبب المسافة ، كان هناك أكثر من مائة طريقة لقتلها!
لقد أخذ نفسا حتى يتمكن من تحسس الروائح الطافية حوله إلى أقصى حد. كان كل شيء واضحًا له الآن. رائحة المطر والطحلب و رائحة اللآموتى ورائحة التحلل الكريهة ، تم تشكيل كل شيء آخر في خريطة حسية في عقله.
يختبئ في البركة ؟
استغرق الأمر أقل من خمس ثوان حتى يفتح عينيه: “اتبعيني!” هرع بسرعة نحو اتجاه معين.
“كيف يمكن لمجرد مبتدئ نصب كمين لنا؟ هل تعمد الكشف عن رائحته لك ؟”
فوجئت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “هل وجدته؟”
“يجب أن يكون هناك كهف! رائحة تخرج من أعماقه !” همس غيل في لهجة منخفضة. لقد كان عابسا و متوترا .
“لست واثقا .”
كانت فرصتها الوحيدة هي القتال القريب!
سرعان ما وصل كلاهما إلى ساحة مفتوحة. كان هناك الكثير من الماء أمامه. كانت هناك عظام وحش متناثرة ، أطراف لآميت متحللة ، طحالب و أغصان اشجار.
ماذا يجب أن أفعل؟
رفع جيل يده مشيرا إلى اتجاه كومة من الصخور المنهارة. ولكن إذا نظرت بعناية ، ستجد أن المكان الذي كان يشير إليه يحتوي على طحلب أقل ويفتقر إلى الصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت الفتاة ذات البشرة الداكنة أن الطرف الآخر رمى كل شيء وركض . كانت على وشك وضع جثة جيل لمطاردة عندما رأت أن العدو رمى بعض السهام . لقد شعرت بالخوف ورفعت جثة جيل لمقاومتها على عجل . السهام ضربت صدر جيل.
“لقد كان مختبئًا هناك!”. أشتعلت عيون الفتاة ذات البشرة الداكنة. كان شيئًا من صنع الإنسان. من المحتمل أنه كان قد أعده مسبقًا لتخصيص مكان للهرب ! لكنها لم تجرؤ على الهرع . إذا كان هذا الشخص يختبئ هناك حقًا ، فيجب أن يكون هناك فخ أو اثنين.
ماذا يجب أن أفعل؟
اقتربت بعناية أثناء مسح الأراضي المحيطة بها ، وكذلك الفرشات الحجرية ، لمنع أي هجوم غير متوقع.
ووش!
تلى جيل خلفها. لم يكن بمقدوره فعل الكثير في هذه المرحلة حيث كانت يديه مقيدتين. كان بإمكانه الاعتماد فقط على الفتاة ذات البشرة الداكنة لإيجاد الفخ!
“إن المطاردة بشكل منفصل أمر خطير للغاية”. ورأت الفتاة ذات البشرة الداكنة أنه لم يرد على ذلك ، واستمرت مترددة : “لقد أصاب الطرف الآخر القائدة . لذا ، حتى لو لحقنا به ، فقد لا نتمكن من مواجهته ، ربما يريد أن يفرقنا!؟! ”
“يجب أن يكون هناك كهف! رائحة تخرج من أعماقه !” همس غيل في لهجة منخفضة. لقد كان عابسا و متوترا .
لقد ترددت وكانت في حيرة من أمرها. في النهاية ، قامت بسحب جثة غيل وتحولت بعيدًا عن الساحة. لقد جاءت إلى الحافة و قرفصت . وفي وقت لاحق ، أخرجت إشارة دخانية من حقيبة ظهرها وعثرت على الضوء الأحمر . أشعلتها لإخطار الآخرين.
كان للفتاة ذات البشرة الداكنة نظرة جادة عندما سمعت كلمات غيل. لاحظت بعناية المناطق المحيطة بها. منذ الإصابة على وجه ليندا ، قاموا بتحديد العدو باعتباره راميا. وفي تلك الحالة ، كانت واثقة في القتال القريب. كان الكشافة بالتأكيد أفضل من الرماة وفقط أسوأ من المحاربين والفرسان في القتال القريب. بالطبع ، كانت تفكر في معركة مفتوحة وصادقة.
رفعت رأسها لترى دوديان يتجه نحو مبنى شاهق ، لكنها ترددت في اتباعه.
لذلك ، طالما كانت حريصة على عدم منح العدو فرصة للهجوم من الكومة الحجرية ، فلن يحدث شيء لهم.
ماذا يجب أن أفعل؟
كلاهما ، واحدا تلو الآخر ذهبو إلى كومة الصخور.
ووش!
كانت الغيوم الداكنة تدور فوق رؤوسهم ، ويبدو أن المطر كان يقترب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر قلب دوديان بالارتياح برؤية أن الجانب الآخر لم يطارده بعد ذلك في المنطقة الشاهقة. ومع ذلك ، فقد ندم على ذلك ، لأنه أقام فخاخًا في الداخل مقدمًا. ومع ذلك ، فإن المصائد التي صنعها لن تكون قادرًة على قتل صياد أساسي عادي. بعد كل شيء ، لم يدرس بشكل منهجي صنع الفخاخ ولكنه ابتكرها بخيالٍ خالص.
“إنها حوالي أربعين متراً في الداخل”. استخدم جيل صوتًا منخفضًا للغاية للهمس.
فوجئت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “هل وجدته؟”
“لا توجد أي مصائد”. كانت الفتاة ذات البشرة الداكنة تستهجن حيث كانت متوترة. وكلما عجزت عن العثور على أثر للاصطياد كلما شعرت بالرعب.
عندما كان كلاهما على بعد حوالي عشرة أمتار بالقرب من كومة الصخور.
كان قلبه ينبض بسرعة. لحسن الحظ ، مارس الشهرين الماضيين ، وقد مارس أساسيات الرماية إلى أقصى حد. كانت دقته جيدة بما يكفي لقتل العدو من الطلقة الأولى.
تردد صوت الماء المرتد. ومع ذلك ، لم يأت من الأمام بل من الخلف!
لقد ترددت وكانت في حيرة من أمرها. في النهاية ، قامت بسحب جثة غيل وتحولت بعيدًا عن الساحة. لقد جاءت إلى الحافة و قرفصت . وفي وقت لاحق ، أخرجت إشارة دخانية من حقيبة ظهرها وعثرت على الضوء الأحمر . أشعلتها لإخطار الآخرين.
تشددت عضلات أجسامهم. استدارو في نفس الوقت تقريبًا.
كانت فرصتها الوحيدة هي القتال القريب!
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخذ نفسا حتى يتمكن من تحسس الروائح الطافية حوله إلى أقصى حد. كان كل شيء واضحًا له الآن. رائحة المطر والطحلب و رائحة اللآموتى ورائحة التحلل الكريهة ، تم تشكيل كل شيء آخر في خريطة حسية في عقله.
السهم الفضي عبر طائرا وضرب حلق جيل!
كانت فرصتها الوحيدة هي القتال القريب!
اخترق على الفور من خلاله !
ووش!
كانت عيون جيل مفتوحة على مصراعيها وهو يمسك بحلقه. أصدر صوتًا متؤلمًا وسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخذ نفسا حتى يتمكن من تحسس الروائح الطافية حوله إلى أقصى حد. كان كل شيء واضحًا له الآن. رائحة المطر والطحلب و رائحة اللآموتى ورائحة التحلل الكريهة ، تم تشكيل كل شيء آخر في خريطة حسية في عقله.
اشتدت عيون الفتاة ذات البشرة الداكنة. ورأوا أنه في الساحة كان هناك بركة قذرة قاموا بتجاهلها . كانت مليئة بجميع أنواع التعفن ، بما في ذلك أطراف اللآموتى وأجسام الجرذان وما إلى ذلك. لقد قفزت شخصية من الداخل. لقد كان دوديان.
كانت الغيوم الداكنة تدور فوق رؤوسهم ، ويبدو أن المطر كان يقترب!
يختبئ في البركة ؟
كان قلبه ينبض بسرعة. لحسن الحظ ، مارس الشهرين الماضيين ، وقد مارس أساسيات الرماية إلى أقصى حد. كانت دقته جيدة بما يكفي لقتل العدو من الطلقة الأولى.
ازدادت سرعة نبضات الفتاة ذات البشرة الداكنة بسرعة حيث ارتعش جسدها. شاهدت دوديان يقفز إلى حافة البركة . هو لم يهرب ، ولكن أخرج السهام وذهب نحو الفتاة.
تردد صوت الماء المرتد. ومع ذلك ، لم يأت من الأمام بل من الخلف!
عرفت أن الطرف الآخر كان راميا. بسبب المسافة ، كان هناك أكثر من مائة طريقة لقتلها!
“لقد كان مختبئًا هناك!”. أشتعلت عيون الفتاة ذات البشرة الداكنة. كان شيئًا من صنع الإنسان. من المحتمل أنه كان قد أعده مسبقًا لتخصيص مكان للهرب ! لكنها لم تجرؤ على الهرع . إذا كان هذا الشخص يختبئ هناك حقًا ، فيجب أن يكون هناك فخ أو اثنين.
كانت فرصتها الوحيدة هي القتال القريب!
“لحسن الحظ ، أنا بخير”. انحنى على الحائط وبدأ يتنفس. رأى الدخان الأحمر ينبعث من الميدان و عرف أنها كانت إشارة . لقد علم أنه قتل عضو الفريق الذي كانت لديه القدرة على تعقب الناس. الآن كانوا عميان ويمكنه الاعتماد على حاسة شمه لتعقبهم والاختباء في الظلام للهجوم في أول فرصة.
لقد اعتقدت أن الطرف الآخر لا ينبغي أن يكون صيادًا متوسطا . وإلا ، لن يستخدم خططًا لنصب كمين لهم ، بل سيذهب إلى معركة مباشرة أمامية حيث يمكنه قتلها هي و جيل بسهولة ، لذا لأن الطرف الآخر كان صيادًا أساسيًا مثلها فقد كانت لا تخلو من الأمل في النصر!
كان وجه جيل قاتمًا وهو يتجنب السؤال الذي طرحته الفتاة ذات البشرة الداكنة.
ووش!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
السهم الثاني أطلق على وجه جيل و أنهى حياته في تلك اللحظة.
ماذا يجب أن أفعل؟
رأى دوديان أن الفتاة كانت تحاول الاقتراب منه. لقد تغير وجهه بعض الشيء و سرعان ما استدار وركض. علاوة على ذلك ، أثناء الركض سرعان ما أطلق بعض الأسهم حتى لا تتمكن الفتاة من اللحاق به.
ركض دوديان إلى مؤخرة مبنى طويل.
كان قلبه ينبض بسرعة. لحسن الحظ ، مارس الشهرين الماضيين ، وقد مارس أساسيات الرماية إلى أقصى حد. كانت دقته جيدة بما يكفي لقتل العدو من الطلقة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السهم الفضي عبر طائرا وضرب حلق جيل!
ووش!
“لحسن الحظ ، أنا بخير”. انحنى على الحائط وبدأ يتنفس. رأى الدخان الأحمر ينبعث من الميدان و عرف أنها كانت إشارة . لقد علم أنه قتل عضو الفريق الذي كانت لديه القدرة على تعقب الناس. الآن كانوا عميان ويمكنه الاعتماد على حاسة شمه لتعقبهم والاختباء في الظلام للهجوم في أول فرصة.
ركض دوديان إلى مؤخرة مبنى طويل.
“إنها حوالي أربعين متراً في الداخل”. استخدم جيل صوتًا منخفضًا للغاية للهمس.
رأت الفتاة ذات البشرة الداكنة أن الطرف الآخر رمى كل شيء وركض . كانت على وشك وضع جثة جيل لمطاردة عندما رأت أن العدو رمى بعض السهام . لقد شعرت بالخوف ورفعت جثة جيل لمقاومتها على عجل . السهام ضربت صدر جيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت الفتاة ذات البشرة الداكنة أن الطرف الآخر رمى كل شيء وركض . كانت على وشك وضع جثة جيل لمطاردة عندما رأت أن العدو رمى بعض السهام . لقد شعرت بالخوف ورفعت جثة جيل لمقاومتها على عجل . السهام ضربت صدر جيل.
رفعت رأسها لترى دوديان يتجه نحو مبنى شاهق ، لكنها ترددت في اتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخذ نفسا حتى يتمكن من تحسس الروائح الطافية حوله إلى أقصى حد. كان كل شيء واضحًا له الآن. رائحة المطر والطحلب و رائحة اللآموتى ورائحة التحلل الكريهة ، تم تشكيل كل شيء آخر في خريطة حسية في عقله.
سواء كانت المرة السابقة التي أصيبت فيها ليندا أو وفاة غيل المأساوية ، فقد جعلتها غير قادرة على رؤية العدو . لم تكن متأكدة من أنه لن يكون هناك كمين آخر في انتظارها في الجزء الخلفي من المبنى المرتفع. اكتشاف الفخاخ استغرق بعض الوقت لذا لن تتمكن من الاقتراب من المبنى عندما كان هناك رامي يختبئ في الداخل.
ووش!
ماذا يجب أن أفعل؟
سرعان ما وصل كلاهما إلى ساحة مفتوحة. كان هناك الكثير من الماء أمامه. كانت هناك عظام وحش متناثرة ، أطراف لآميت متحللة ، طحالب و أغصان اشجار.
لقد ترددت وكانت في حيرة من أمرها. في النهاية ، قامت بسحب جثة غيل وتحولت بعيدًا عن الساحة. لقد جاءت إلى الحافة و قرفصت . وفي وقت لاحق ، أخرجت إشارة دخانية من حقيبة ظهرها وعثرت على الضوء الأحمر . أشعلتها لإخطار الآخرين.
تلى جيل خلفها. لم يكن بمقدوره فعل الكثير في هذه المرحلة حيث كانت يديه مقيدتين. كان بإمكانه الاعتماد فقط على الفتاة ذات البشرة الداكنة لإيجاد الفخ!
لقد شعر قلب دوديان بالارتياح برؤية أن الجانب الآخر لم يطارده بعد ذلك في المنطقة الشاهقة. ومع ذلك ، فقد ندم على ذلك ، لأنه أقام فخاخًا في الداخل مقدمًا. ومع ذلك ، فإن المصائد التي صنعها لن تكون قادرًة على قتل صياد أساسي عادي. بعد كل شيء ، لم يدرس بشكل منهجي صنع الفخاخ ولكنه ابتكرها بخيالٍ خالص.
“إن المطاردة بشكل منفصل أمر خطير للغاية”. ورأت الفتاة ذات البشرة الداكنة أنه لم يرد على ذلك ، واستمرت مترددة : “لقد أصاب الطرف الآخر القائدة . لذا ، حتى لو لحقنا به ، فقد لا نتمكن من مواجهته ، ربما يريد أن يفرقنا!؟! ”
“لحسن الحظ ، أنا بخير”. انحنى على الحائط وبدأ يتنفس. رأى الدخان الأحمر ينبعث من الميدان و عرف أنها كانت إشارة . لقد علم أنه قتل عضو الفريق الذي كانت لديه القدرة على تعقب الناس. الآن كانوا عميان ويمكنه الاعتماد على حاسة شمه لتعقبهم والاختباء في الظلام للهجوم في أول فرصة.
كانت عيون جيل مفتوحة على مصراعيها وهو يمسك بحلقه. أصدر صوتًا متؤلمًا وسقط.
“لقد رأت مظهري . على الرغم من أنها كانت غاضبة ، إلا أن شخصيتها تبدو وكأنها شخص أناني وحذر. لا ينبغي أن تكون قادرة على تتبعي بعد الآن لأنه لا توجد وسيلة لديهم للتبع . وللأسف ، علامات ليندا السحرية تتعلق بطريقة ما بالدم. على الأرجح أنها تستطيع التحكم في دم جسدها. وفي هذه الحالة ، يجب ألا يصيبها دم اللآموتى على الأسهم بالعدوى . “ومضت عيون دوديان أثناء قيامه بحسابات سريعة .
…
…
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
“يجب أن يكون هناك كهف! رائحة تخرج من أعماقه !” همس غيل في لهجة منخفضة. لقد كان عابسا و متوترا .
Dantalian2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السهم الفضي عبر طائرا وضرب حلق جيل!
أختاااااه~ إحذري?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جيل يده مشيرا إلى اتجاه كومة من الصخور المنهارة. ولكن إذا نظرت بعناية ، ستجد أن المكان الذي كان يشير إليه يحتوي على طحلب أقل ويفتقر إلى الصخور.
“كيف يمكن لمجرد مبتدئ نصب كمين لنا؟ هل تعمد الكشف عن رائحته لك ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
