خارج جدار سيلفا العملاق. المنطقة رقم 8 التابعة لاتحاد ميلون
أصبح وجه غيل قبيحًا بعض الشيء: “إنبعث من جسد الوحش … آمل …”
خارج جدار سيلفا العملاق. المنطقة رقم 8 التابعة لاتحاد ميلون
شدت بإحكام كفيها في قبضات. كان وجهها الجميل ممتلئًا بتعبيرات بشعة حيث قالت: “أريد أن أجد الشخص الذي قتل الوحش. صياد لعين. على الأرجح قد قاتل أخي الوحش وجرحه.و اللقيط قتل الوحش بعد ذلك .. أريد أن أرى هذا الوغد ميتا! هل تفهمني؟ أريد قتله! “
تم إدراج علم اتحاد ميلون الأحمر على حافة المنطقة رقم 8 ، مما يشير إلى أنه ينتمي إليها. ثلاثة ظلال مرت بسرعة عبر العلم. تحرك نسيم بسبب سرعتهم مما جعل العلم يتموج في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا …” أخرج جيل الشظية من الزي الموحد: “هذا يخص أخيك”.
لقد كانوا سريعين للغاية ، كما لو لم يكونو بشرًا بل ثلاثة فهود سوداء. قفزوا عبر أنقاض الشوارع المهدمة بمرونة. من حين لآخر ، تصد جدران المباني الكبيرة مسارهم ، لكنهم يخطون بلطف على الصخور و يتسلقون كما لو أنه لا يمكن لأي تضاريس أو حواجز صدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
قريبا ، واجهوا اثنين من اللآموتى يتجولون دون هدف. كانت ملابسهم ممزقة إلى شظايا تتدلى. تم الكشف عن بشرتهم الرمادية.
خارج جدار سيلفا العملاق. المنطقة رقم 8 التابعة لاتحاد ميلون
“همم”! امرأة حساسة مع شعر قرمزي أحمر كانت تقود المجموعة من الثلاثة. لم تقلل من سرعتها على الإطلاق بسبب اللآموتى. بدلا من ذلك سرعتها زادت بسرعة. قبل أن يتفاعل اللآموتى ، كانت بالفعل أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه قليلاً ، فجأة اهتز أنفه كما قال: “يبدو أنني احس برائحة أخيك”.
في اللحظة التالية ، كانت تقف وسط اثنين من اللآموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد جيل واطلق سراحها.
رطم! رطم! رؤوس اللآموتى سقطت على الأرض ، تدحرجوا قبل التوقف ساكنين.
أجاب الشباب على اليسار: “لا … مهلا!” توقف فجأة ونظر إلى الجانب الأيمن من الشارع كما لو كان خائفًا من شيء ما. تحدث بلهجة قلقة: “هذه الرائحة … هل هي لوحش؟”
تبعها الشخصين الآخرين. الريح التي خلقتها سرعتهم انفجرت فوق رؤوس اللآموتى.
“لا يزال هناك لاموتى هنا. المنطقة رقم 8 قد تم قلبها حقًا!” نظر الشاب الى اليسار حيث تغير وجهه قليلاً.
خارج جدار سيلفا العملاق. المنطقة رقم 8 التابعة لاتحاد ميلون
كان للشاب على اليمين تعبير قلق وهو ينظر إلى المرأة في المقدمة. تنهد وقال: “أتمنى لو أست..”
شدت بإحكام كفيها في قبضات. كان وجهها الجميل ممتلئًا بتعبيرات بشعة حيث قالت: “أريد أن أجد الشخص الذي قتل الوحش. صياد لعين. على الأرجح قد قاتل أخي الوحش وجرحه.و اللقيط قتل الوحش بعد ذلك .. أريد أن أرى هذا الوغد ميتا! هل تفهمني؟ أريد قتله! “
“لا تصرف انتباهك!” صاحت المرأة ذات الشعر القرمزي الأحمر: “غيل ، هل تشم رائحة أخي؟”
كان وجه المرأة شرسًا وهي تبعد الأنقاض الحجرية من جسم الوحش. لقد فصلت جسم الوحش ومزقت معدته. كانت هناك رائحة فاسدة سميكة للغاية في الهواء بسبب فعلها. أخرجت القليل من بقايا العظام المهضومة والقطع المعدنية من جسم الوحش.
أجاب الشباب على اليسار: “لا … مهلا!” توقف فجأة ونظر إلى الجانب الأيمن من الشارع كما لو كان خائفًا من شيء ما. تحدث بلهجة قلقة: “هذه الرائحة … هل هي لوحش؟”
توقفت المرأة فجأة ، ونظرت إليه.
تغيرت وجوههم في المشهد.
ومضت عيون جيل للحظة كما قال: “تعالوا معي. ربما اخوك هنا.” وركض عبر الشارع.
“همم”! امرأة حساسة مع شعر قرمزي أحمر كانت تقود المجموعة من الثلاثة. لم تقلل من سرعتها على الإطلاق بسبب اللآموتى. بدلا من ذلك سرعتها زادت بسرعة. قبل أن يتفاعل اللآموتى ، كانت بالفعل أمامهم.
قريباً ، جاء الثلاثة جميعهم إلى مقدمة مبنى منهار. ركز غيل لبعض الوقت ثم توجه نحو حفرة. تبعته المرأة والشاب الآخر في الحفرة ومروا عبر ممر.
لم يستطع جيل التحمل فسحبها من ظهرها: “كوني عاقلة. من الممكن أن يكون برايان قد هرب من مخالبه وهو على قيد الحياة في مكان ما”.
توقف جيل داخل الممر ونظر إلى مصدر الصوت الصاخب الذي سمع. كان هناك صوت طفيف قادم من الظلام. رفع يده المضيئة شمعة. تم إضاءة الممر المظلم.
قريباً ، جاء الثلاثة جميعهم إلى مقدمة مبنى منهار. ركز غيل لبعض الوقت ثم توجه نحو حفرة. تبعته المرأة والشاب الآخر في الحفرة ومروا عبر ممر.
تغيرت وجوههم في المشهد.
تغير وجه جيل قليلا ، لكنه لم يقل أي شيء. كان يعلم أن هذه كانت قدرة علاماتها السحرية.
“إنه حقًا وحش من المستوى التاسع!” تنفّس غيل بخفة كما لو كان خائفًا.
“اذهب بحق الجحيم بعيدا!” تحدثت المرأة بنبرة باردة.
تحدث الشاب الآخر في ظروف غامضة: “وحش نادر مثل هذا سيظهر في المنطقة رقم 8 ومات بالفعل هنا؟”
قريباً ، جاء الثلاثة جميعهم إلى مقدمة مبنى منهار. ركز غيل لبعض الوقت ثم توجه نحو حفرة. تبعته المرأة والشاب الآخر في الحفرة ومروا عبر ممر.
نظرت المرأة بعناية إلى عينيه وتحدثت بلهجة باردة: “لقد تم حرقه حياً … همم … موت عديم الفائدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
استعاد غيل وعيه (كان خائفًا عندما رأى الوحش) كما قال فجأة: “هل ترون ، تم قطع رأسها فقط. نعلم جميعًا أن أدمغتهم عديمة الفائدة. علاوة على ذلك ، لم تتم إزالة الأجزاء الخاصة (القيمة)من الجسم. يبدو أن من قتل الوحش كان على الأرجح صيادًا مبتدئًا! “
“لا تصرف انتباهك!” صاحت المرأة ذات الشعر القرمزي الأحمر: “غيل ، هل تشم رائحة أخي؟”
“لا يوجد صيادون جدد انضموا إلى اتحادنا.” قال الشاب الآخر.
تم إدراج علم اتحاد ميلون الأحمر على حافة المنطقة رقم 8 ، مما يشير إلى أنه ينتمي إليها. ثلاثة ظلال مرت بسرعة عبر العلم. تحرك نسيم بسبب سرعتهم مما جعل العلم يتموج في الهواء.
سخرت امرأة: “هذا يدل على أن الصيادين من اتحاد آخر انتهكوا القواعد ودخلوا منطقتنا. علاوة على ذلك ،لقد تسببوا في فوضى كبيرة”.
شدت بإحكام كفيها في قبضات. كان وجهها الجميل ممتلئًا بتعبيرات بشعة حيث قالت: “أريد أن أجد الشخص الذي قتل الوحش. صياد لعين. على الأرجح قد قاتل أخي الوحش وجرحه.و اللقيط قتل الوحش بعد ذلك .. أريد أن أرى هذا الوغد ميتا! هل تفهمني؟ أريد قتله! “
هز رأسه قليلاً ، فجأة اهتز أنفه كما قال: “يبدو أنني احس برائحة أخيك”.
نظرت المرأة بعناية إلى عينيه وتحدثت بلهجة باردة: “لقد تم حرقه حياً … همم … موت عديم الفائدة!”
“آه؟” رفعت حواجب المرأة في نفس اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الشاب الآخر في ظروف غامضة: “وحش نادر مثل هذا سيظهر في المنطقة رقم 8 ومات بالفعل هنا؟”
أصبح وجه غيل قبيحًا بعض الشيء: “إنبعث من جسد الوحش … آمل …”
قريباً ، اختفى الدم المجفف تدريجياً من أعلى الحجارة.
تغيرت لهجة المرأة على الفور: “توقف عن التفوه الهراء!”
أموئ قليلاً وأشار إلى مدخل المصعد: “الدم أعلاه … يجب أن يتركه ذلك الرجل. أتذكر الرائحة ، يمكننا أن ننظر حولنا إذا لم تكن هناك أدلة أخرى هنا”.
ذهب غيل ، حاملا الشعلة ، نحو جسم الوحش المحترق. كانت الرائحة قادمة من فجوة بين مخالبه حيث كانت هناك قطعة سميكة كسمك اصبع من الزي موحد عالقة.
قريباً ، جاء الثلاثة جميعهم إلى مقدمة مبنى منهار. ركز غيل لبعض الوقت ثم توجه نحو حفرة. تبعته المرأة والشاب الآخر في الحفرة ومروا عبر ممر.
“هذا …” أخرج جيل الشظية من الزي الموحد: “هذا يخص أخيك”.
كان وجه المرأة شرسًا وهي تبعد الأنقاض الحجرية من جسم الوحش. لقد فصلت جسم الوحش ومزقت معدته. كانت هناك رائحة فاسدة سميكة للغاية في الهواء بسبب فعلها. أخرجت القليل من بقايا العظام المهضومة والقطع المعدنية من جسم الوحش.
تغير وجه المرأة مع تقلص بؤبؤيها الداكنين. تغير لون بؤبؤها إلى اللون الأحمر. كانت ترتجف وهي تأتي ببطء إلى امام غيل. لقد صدمت أثناء النظر إلى الجزء الناعم من الزي الموحد في يد جيل. كانت تدرك أن قدرة جيل على التتبع من خلال الرائحة لم تكن خاطئة أبدًا. علاوة على ذلك ، فهمت أيضًا أنه إذا تم القبض على أخيها في متناول الوحش ، فلن تكون هناك طريقة لبقائه على قيد الحياة. كانت تعرف كيف سينتهي كل شيء.
تم إدراج علم اتحاد ميلون الأحمر على حافة المنطقة رقم 8 ، مما يشير إلى أنه ينتمي إليها. ثلاثة ظلال مرت بسرعة عبر العلم. تحرك نسيم بسبب سرعتهم مما جعل العلم يتموج في الهواء.
“حيوان! …” جلد ذراعها تحول ببطء و تم الكشف عن سلاحين يشبهان مناجل دموية. هاجمت عنق الوحش وقطعته. كان جسم الوحش الميت فاسدًا بالفعل وكانت أنسجته العضلية رخوة للغاية. وبينما كانت تنقطع بسهولة ، كان الدم الفاسد يرتش على وجهها.
تناثرت الدماء على الحشرات المتعطشة للدماء التي كانت بالفعل تأكل جثة الوحش.
تناثرت الدماء على الحشرات المتعطشة للدماء التي كانت بالفعل تأكل جثة الوحش.
قريباً ، اختفى الدم المجفف تدريجياً من أعلى الحجارة.
“قطيع من الوحوش …” لم تكن قلقة من الحشرات أو البكتيريا التي يمكن أن تصيب جسدها.
“حيوان! …” جلد ذراعها تحول ببطء و تم الكشف عن سلاحين يشبهان مناجل دموية. هاجمت عنق الوحش وقطعته. كان جسم الوحش الميت فاسدًا بالفعل وكانت أنسجته العضلية رخوة للغاية. وبينما كانت تنقطع بسهولة ، كان الدم الفاسد يرتش على وجهها.
كان لدى جيل والشاب الآخر تعبيرات معقدة على وجوههم. لم يوقفوها لأنهم ظنوا أنه غير مجدي.
“آه؟” رفعت حواجب المرأة في نفس اللحظة.
كان وجه المرأة شرسًا وهي تبعد الأنقاض الحجرية من جسم الوحش. لقد فصلت جسم الوحش ومزقت معدته. كانت هناك رائحة فاسدة سميكة للغاية في الهواء بسبب فعلها. أخرجت القليل من بقايا العظام المهضومة والقطع المعدنية من جسم الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“وحش ، وحش … …” كررت المرأة القرمزية نفس الكلمة. كانت في حزن لذلك لم تستطع التفكير في الكلمات للتعبير عن مشاعرها.
76 – تحقيقات
لم يستطع جيل التحمل فسحبها من ظهرها: “كوني عاقلة. من الممكن أن يكون برايان قد هرب من مخالبه وهو على قيد الحياة في مكان ما”.
“إنه حقًا وحش من المستوى التاسع!” تنفّس غيل بخفة كما لو كان خائفًا.
“اذهب بحق الجحيم بعيدا!” تحدثت المرأة بنبرة باردة.
قريباً ، جاء الثلاثة جميعهم إلى مقدمة مبنى منهار. ركز غيل لبعض الوقت ثم توجه نحو حفرة. تبعته المرأة والشاب الآخر في الحفرة ومروا عبر ممر.
تنهد جيل واطلق سراحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الشاب الآخر في ظروف غامضة: “وحش نادر مثل هذا سيظهر في المنطقة رقم 8 ومات بالفعل هنا؟”
شدت بإحكام كفيها في قبضات. كان وجهها الجميل ممتلئًا بتعبيرات بشعة حيث قالت: “أريد أن أجد الشخص الذي قتل الوحش. صياد لعين. على الأرجح قد قاتل أخي الوحش وجرحه.و اللقيط قتل الوحش بعد ذلك .. أريد أن أرى هذا الوغد ميتا! هل تفهمني؟ أريد قتله! “
قال الشاب الآخر: “من المستحيل ألا يترك الشخص أي أدلة في المنطقة المجاورة. يجب أن نبحث عنهم. ربما يمكننا أن نجد رأس الخيط!”
أومئ برأسه: “سنساعدك وبالتأكيد سنجد هذا الشخص. الشخص الذي تجرأ على انتهاك القواعد والدخول إلى منطقتنا … لن يغفر له!”
تغير وجه المرأة مع تقلص بؤبؤيها الداكنين. تغير لون بؤبؤها إلى اللون الأحمر. كانت ترتجف وهي تأتي ببطء إلى امام غيل. لقد صدمت أثناء النظر إلى الجزء الناعم من الزي الموحد في يد جيل. كانت تدرك أن قدرة جيل على التتبع من خلال الرائحة لم تكن خاطئة أبدًا. علاوة على ذلك ، فهمت أيضًا أنه إذا تم القبض على أخيها في متناول الوحش ، فلن تكون هناك طريقة لبقائه على قيد الحياة. كانت تعرف كيف سينتهي كل شيء.
قال الشاب الآخر: “من المستحيل ألا يترك الشخص أي أدلة في المنطقة المجاورة. يجب أن نبحث عنهم. ربما يمكننا أن نجد رأس الخيط!”
تغيرت لهجة المرأة على الفور: “توقف عن التفوه الهراء!”
أموئ قليلاً وأشار إلى مدخل المصعد: “الدم أعلاه … يجب أن يتركه ذلك الرجل. أتذكر الرائحة ، يمكننا أن ننظر حولنا إذا لم تكن هناك أدلة أخرى هنا”.
قريباً ، جاء الثلاثة جميعهم إلى مقدمة مبنى منهار. ركز غيل لبعض الوقت ثم توجه نحو حفرة. تبعته المرأة والشاب الآخر في الحفرة ومروا عبر ممر.
لاحظت المرأة المكان الذي كان يشير إليه جيل. قفزت للأعلى ورأت الحجر حيث انسكبت الدماء. في اللحظة التالية ، حدث مشهد مروع. بدأت أوعية دموية سوداء و التي بدت وكأنها جذور شجرة في الظهور من يدها البيضاء الناعمة. تحركوا في دوائر وانحناءات حتى وصولهم إلى الحجر ولمسوا الجزء العلوي من الدم الجاف. كان الأمر كما لو كانوا يقومون بلعقه الدم.
“همم”! امرأة حساسة مع شعر قرمزي أحمر كانت تقود المجموعة من الثلاثة. لم تقلل من سرعتها على الإطلاق بسبب اللآموتى. بدلا من ذلك سرعتها زادت بسرعة. قبل أن يتفاعل اللآموتى ، كانت بالفعل أمامهم.
قريباً ، اختفى الدم المجفف تدريجياً من أعلى الحجارة.
“لا يوجد صيادون جدد انضموا إلى اتحادنا.” قال الشاب الآخر.
تغير وجه جيل قليلا ، لكنه لم يقل أي شيء. كان يعلم أن هذه كانت قدرة علاماتها السحرية.
نظرت المرأة بعناية إلى عينيه وتحدثت بلهجة باردة: “لقد تم حرقه حياً … همم … موت عديم الفائدة!”
“فليذهب كل منكما ويبحث بعناية عن أدلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت المرأة المكان الذي كان يشير إليه جيل. قفزت للأعلى ورأت الحجر حيث انسكبت الدماء. في اللحظة التالية ، حدث مشهد مروع. بدأت أوعية دموية سوداء و التي بدت وكأنها جذور شجرة في الظهور من يدها البيضاء الناعمة. تحركوا في دوائر وانحناءات حتى وصولهم إلى الحجر ولمسوا الجزء العلوي من الدم الجاف. كان الأمر كما لو كانوا يقومون بلعقه الدم.
…
أومئ برأسه: “سنساعدك وبالتأكيد سنجد هذا الشخص. الشخص الذي تجرأ على انتهاك القواعد والدخول إلى منطقتنا … لن يغفر له!”
بواسطة :
“آه؟” رفعت حواجب المرأة في نفس اللحظة.
توقفت المرأة فجأة ، ونظرت إليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
