علاوة على ذلك ، يجب أن يكون هناك عدد كبير من الديدان داخل دماء الوحوش. على الأرجح أنه منذ فترة طويلة أن هذه الديدان قد أنتجت أجسام مضادة لحماية نفسها من الفيروس وتعزيز مقاومتها اتجاهه. لن يريدوا أن يكونوا فاسدين بسبب ذلك لأنهم شكل حياة مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص سيكون على استعداد لترك ديدان مجهولة تحفر لداخل جسده سيكون غريب أطوار.
“إنها مظلمة للغاية.أستطيع أن أرى في الواقع كما لو كان نهارا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في الكرات الزرقاء الداكنة ، تذكر أنه كان يمسك بواحدة قبل أن يدخل في غيبوبة. عندما استيقظ لم يرها. لو كانت على الأرض لكان قد رآها بالتأكيد.
قام دوديان بقرس وجهه حتى يشعر بألم بسيط. أراد التأكد من أنه لم يكن يحلم. التفت للنظر للأعلى لكن لم يكن هناك ضوء قادم من الأعلى. كان عمود المصعد يلفه الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الألم الذي كان يشعر به من قبل تدريجيا عندما شفي الوعاء الدموي.
ومع ذلك ، كان بإمكانه رؤية كل شيء بوضوح على الأرض.
تغير وجه دوديان عند لمسه بلطف لبقع الدم.
رمش دوديان بعينيه عدة مرات قبل أن يتذكر الدودة الملتصقة على صدره. كل الشعر على جسده وقف منتصبا عند التفكير في الديدان. فتح صدره على عجل. كان الشاش الأبيض لا يزال ملفوفًا ، وقد اخترقه الدم ملونًا إياه بالأحمر. وعلاوة على ذلك، الدم قد جف.
…
لمس دوديان الجرح بلطف ولم يشعر بأي ألم. ففتح على الفور الشاش.
بعد إزالة الشاش رأى ندبة على صدره. لقد شفيت ندبة الخنجر بالكامل ولم تترك سوى ندبة بيضاء ضحلة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك نصف وعاء دموي (وريد) بحجم إصبع تم توطيده خارج الجلد.
دوديان يمكن أن يشعر بروائح مختلفة تطفو داخل أنفه.
تغير وجه دوديان عند لمسه بلطف لبقع الدم.
وهذا ما يفسر أيضًا سبب ظهوره بشكل مختلف بعد الإصابة بالدم. إذا كانت عدوى فيروسية أخرى فسيتحول إلى لاميت وهو ما لم يحدث.
“هذه الديدان لم تحفر فعليًا داخل جسدي ، أليس كذلك؟” ، أصابه الذعر أثناء تذكره للديدان.
وهذا ما يفسر أيضًا سبب ظهوره بشكل مختلف بعد الإصابة بالدم. إذا كانت عدوى فيروسية أخرى فسيتحول إلى لاميت وهو ما لم يحدث.
أي شخص سيكون على استعداد لترك ديدان مجهولة تحفر لداخل جسده سيكون غريب أطوار.
تم شفاء إصابة الجسم لكنه شعر بالجوع الشديد.في حقيبة الظهر كان الطعام الجاف والماء ، وعلاوة على ذلك كانت هناك الكرات الزرقاء الداكنة أيضا.
فكر دوديان في خنجره وعلى الفور التقطه. كان يشتبه في أن الديدان قد تقيم في بقع الدم.
AhmedZirea
ضغط الخنجر برفق على الوعاء الدموي كالنسيج الذي يجري عبره دم أحمر داكن. في الوقت نفسه ، شعر دوديان بألم هائل انتقل إلى دماغه. ارتعش جسده ، وخاصة الجانب الأيسر من قلبه قد شعر بأكبر ألم.كان هذا “وجع قلب” حقيقي.
وهذا ما يفسر أيضًا سبب ظهوره بشكل مختلف بعد الإصابة بالدم. إذا كانت عدوى فيروسية أخرى فسيتحول إلى لاميت وهو ما لم يحدث.
اهتزت يده وأوقف الضغط على الفور. شعر أنه إذا استمر فسيؤدي إلى وفاته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هدية محافظة على الحياة!
عندما ابعد الخنجر ، خف الألم قليلاً. نظر ورأى أن الوعاء الدموي المخدوش قد شفي في لحظة. في الواقع، كانت سرعة الشفاء مرئية للعين المجردة. لم يمض وقت طويل قبل أن يعود الى حالته الأصلية. أثبتت كمية صغيرة فقط من الدم الذي كان على صدره أنه كانت هناك طعنة.
لم يكن رأسه ما وصل الى ارتفاع ثلاثة أو أربعة أمتار وصل بل أخمص قدميه. كان أبعد من القدرات البشرية العادية. حتى لو كان قد مر بتدريب شاق للغاية على مدى عقود ، فقد لا يتمكن من تحقيق هذه النتيجة الغير بشرية.
تلاشى الألم الذي كان يشعر به من قبل تدريجيا عندما شفي الوعاء الدموي.
عندما فكر في حرق اللآموتى ،تذكر أن الكرة الزرقاء الداكنة تذوب في درجات الحرارة العالية. بسبب ارتفاع درجة الحرارة … كانت درجة حرارته مرتفعة لدرجة أن الكرة الزرقاء الداكنة ذابت؟
إقبح وجه دوديان. “هل انصهروا بجسدي؟ هل أصبحت للتو واحدا مع دودة؟”
في النهاية ، لم يجد الشجاعة لمواصلة اختراق الوعاء الدموي. لقد اعتقد أنه إذا وجد مجهرًا في الأنقاض أو صنع واحد لنفسه استنادًا إلى معرفة الشريحة الفائقة، فبإمكانه العثور على مصدر التغييرات في جسمه. الآن كان عليه أن يضع الأمر جانبا.
عندما فكر في حرق اللآموتى ،تذكر أن الكرة الزرقاء الداكنة تذوب في درجات الحرارة العالية. بسبب ارتفاع درجة الحرارة … كانت درجة حرارته مرتفعة لدرجة أن الكرة الزرقاء الداكنة ذابت؟
هذا الشعور جعله غير مرتاح قليلا ، ولكنه عاجز. ومع ذلك ، فإن فكرة بقائه حيا هي في حد ذاتها ثروة كبيرة!
ومع ذلك ، فهم أن هذه كانت مجرد تكهناته. ما لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث بها ، فلن يفهم أبدًا ما كان يحدث بالفعل.
“يمكن لعيني اختراق الظلام. على الأرجح أن كلا من هذه الديدان لديها نوع من الوظائف. إنها ليست ديدان.إنها ما وراء مفهوم الفيروس أو البكتيريا أو الدود. إنه نوع جديد من الكائنات الحية الدقيقة. يمكن أن تعيش في دم أشكال الحياة الأخرى! “
نظر دوديان إلى يديه وقدميه. لم يشعر بأي شيء غريب. أراد أن يصعد من هنا. لقد استخدم القليل من القوة للقفز لإمساك صخرة عندما شعر فجأة بالخفة كالريشة. في قفزة واحدة،كان قد وصل بالفعل إلى قمة كومة الصخور خارج الحفرة.
هدأ دوديان نفسه عندما بدأ التفكير بعقلانية في كل شيء وقع قبل الغيبوبة. من الواضح أن هذه الديدان الدموية جاءت من دم الوحش. ربما كانت تعيش معه ولكن بعد وفاته خرجت عبر الدم من تلقاء نفسها … للعثور على مضيف جديد!
تم شفاء إصابة الجسم لكنه شعر بالجوع الشديد.في حقيبة الظهر كان الطعام الجاف والماء ، وعلاوة على ذلك كانت هناك الكرات الزرقاء الداكنة أيضا.
وهذا ما يفسر أيضًا سبب ظهوره بشكل مختلف بعد الإصابة بالدم. إذا كانت عدوى فيروسية أخرى فسيتحول إلى لاميت وهو ما لم يحدث.
دوديان يمكن أن يشعر بروائح مختلفة تطفو داخل أنفه.
علاوة على ذلك ، يجب أن يكون هناك عدد كبير من الديدان داخل دماء الوحوش. على الأرجح أنه منذ فترة طويلة أن هذه الديدان قد أنتجت أجسام مضادة لحماية نفسها من الفيروس وتعزيز مقاومتها اتجاهه. لن يريدوا أن يكونوا فاسدين بسبب ذلك لأنهم شكل حياة مختلف.
ولأنه أغمض عينيه ، فقد استطاع أن يميز أشياء متنوعة من خلال روائحهم. كان مثل الرادار. يمكنه تحديد مصدر الرائحة ومسافة بعدها. حتى لو كانت عيناه مغمضتين ، فقد كانت الرائحة وحدها تعرفه البيئة المحيطة!
ومع ذلك ، فهم أن هذه كانت مجرد تكهناته. ما لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث بها ، فلن يفهم أبدًا ما كان يحدث بالفعل.
لمس دوديان الجرح بلطف ولم يشعر بأي ألم. ففتح على الفور الشاش.
نظر دوديان إلى يديه وقدميه. لم يشعر بأي شيء غريب. أراد أن يصعد من هنا. لقد استخدم القليل من القوة للقفز لإمساك صخرة عندما شعر فجأة بالخفة كالريشة. في قفزة واحدة،كان قد وصل بالفعل إلى قمة كومة الصخور خارج الحفرة.
لم يكن رأسه ما وصل الى ارتفاع ثلاثة أو أربعة أمتار وصل بل أخمص قدميه. كان أبعد من القدرات البشرية العادية. حتى لو كان قد مر بتدريب شاق للغاية على مدى عقود ، فقد لا يتمكن من تحقيق هذه النتيجة الغير بشرية.
انذهل دوديان ، ومرة أخرى نظر إلى يديه وقدميه. لقد فكر في شيء فانحنى نحو حجر بحجم نصف متر. امسكه بيديه ورفعه بلطف.
إذن ماذا حدث للكرة؟
و من المؤكد بما يكفي،فقد قفز بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انذهل دوديان ، ومرة أخرى نظر إلى يديه وقدميه. لقد فكر في شيء فانحنى نحو حجر بحجم نصف متر. امسكه بيديه ورفعه بلطف.
قام بالتأرجح وقد كان بالفعل بارتفاع ثلاثة أو اربعة امتار!
دوديان يمكن أن يشعر بروائح مختلفة تطفو داخل أنفه.
وكان يعلم أنه لم يستخدم قوته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
لم يكن رأسه ما وصل الى ارتفاع ثلاثة أو أربعة أمتار وصل بل أخمص قدميه. كان أبعد من القدرات البشرية العادية. حتى لو كان قد مر بتدريب شاق للغاية على مدى عقود ، فقد لا يتمكن من تحقيق هذه النتيجة الغير بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص سيكون على استعداد لترك ديدان مجهولة تحفر لداخل جسده سيكون غريب أطوار.
“من المؤكد أن السرعة والقوة وكل شيء قد تحسن. بصري فوق الأعلى وأستطيع أن أرى في الظلام. لكن التغيير الأقوى على الإطلاق هو الرائحة …” سقط دوديان بخفة. أغلق عينيه للتركيز.
“ماذا حدث بعد ذلك؟” نظر دوديان في يديه.كان كفه الأيسر ملتصقا. كان مشغولا مسبقا ببقع الدم على صدره في وقت سابق لذلك لم يلاحظ ذلك. كانت هناك طبقة من المواد اللزجة الصفراء الشاحبة على راحة يده. تنضح برائحة نتنة.
دوديان يمكن أن يشعر بروائح مختلفة تطفو داخل أنفه.
نظر دوديان إلى يديه وقدميه. لم يشعر بأي شيء غريب. أراد أن يصعد من هنا. لقد استخدم القليل من القوة للقفز لإمساك صخرة عندما شعر فجأة بالخفة كالريشة. في قفزة واحدة،كان قد وصل بالفعل إلى قمة كومة الصخور خارج الحفرة.
ولأنه أغمض عينيه ، فقد استطاع أن يميز أشياء متنوعة من خلال روائحهم. كان مثل الرادار. يمكنه تحديد مصدر الرائحة ومسافة بعدها. حتى لو كانت عيناه مغمضتين ، فقد كانت الرائحة وحدها تعرفه البيئة المحيطة!
“إنها مظلمة للغاية.أستطيع أن أرى في الواقع كما لو كان نهارا!”
فتح دوديان عينيه. كان قلبه في حالة صدمة. كان تعزيز الرائحة هذا قوة مشابهة للخاصة بلآلهة. شعر كما لو كان كلب صيد!
أمسك الجدران المكسورة وقفز إلى أعلى المبنى. في الأصل كان هذا المكان في الطابق الثاني. في الوقت الحالي ، كانت كل الأشياء في المكتب مكدسة في الأسفل.
“تحسين حاسة الشم لا يتناسب تمامًا مع التحسينات الجسدية الأخرى. هناك فرق كبير للغاية. كان للوحش السابق أيضًا شعور قوي للغاية بالرائحة. هل يمكن أن تكون هذه الديدان قد جلبت بعض قدرات الوحش الى جسدي؟ “لقد اندهش دوديان. شعر بتحمس كبير. كان هذا الإحساس بالرائحة رادارًا فائقًا بالنسبة إليه. كان بإمكانه التقاط رائحة اللآموتى والوحوش الأخرى من بعيد!
ومع ذلك ، فهم أن هذه كانت مجرد تكهناته. ما لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث بها ، فلن يفهم أبدًا ما كان يحدث بالفعل.
لقد كانت هدية محافظة على الحياة!
تغير وجه دوديان عند لمسه بلطف لبقع الدم.
فجأة دوديان انفجر بالثقة مع حاسة الشم الفائقة هذه. الآن كان مطمئنًا بأنه سيكون قادرًا على قتل اللإموتى العاديين في نزوة. والوحوش الرهيبة مثل الوحش السابق ،سيكتشفهم من بعيد ويتجنبهم.
AhmedZirea
كان دوديان يتفقد روائح لا تعد ولا تحصى. رائحة شيء حلو كانت منتشرة في الخلف. كان الموقع على بعد ستة وعشرين متراً أمام كومة الحجارة.
عندما ابعد الخنجر ، خف الألم قليلاً. نظر ورأى أن الوعاء الدموي المخدوش قد شفي في لحظة. في الواقع، كانت سرعة الشفاء مرئية للعين المجردة. لم يمض وقت طويل قبل أن يعود الى حالته الأصلية. أثبتت كمية صغيرة فقط من الدم الذي كان على صدره أنه كانت هناك طعنة.
أمسك الجدران المكسورة وقفز إلى أعلى المبنى. في الأصل كان هذا المكان في الطابق الثاني. في الوقت الحالي ، كانت كل الأشياء في المكتب مكدسة في الأسفل.
في النهاية ، لم يجد الشجاعة لمواصلة اختراق الوعاء الدموي. لقد اعتقد أنه إذا وجد مجهرًا في الأنقاض أو صنع واحد لنفسه استنادًا إلى معرفة الشريحة الفائقة، فبإمكانه العثور على مصدر التغييرات في جسمه. الآن كان عليه أن يضع الأمر جانبا.
تم شفاء إصابة الجسم لكنه شعر بالجوع الشديد.في حقيبة الظهر كان الطعام الجاف والماء ، وعلاوة على ذلك كانت هناك الكرات الزرقاء الداكنة أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش دوديان بعينيه عدة مرات قبل أن يتذكر الدودة الملتصقة على صدره. كل الشعر على جسده وقف منتصبا عند التفكير في الديدان. فتح صدره على عجل. كان الشاش الأبيض لا يزال ملفوفًا ، وقد اخترقه الدم ملونًا إياه بالأحمر. وعلاوة على ذلك، الدم قد جف.
بالتفكير في الكرات الزرقاء الداكنة ، تذكر أنه كان يمسك بواحدة قبل أن يدخل في غيبوبة. عندما استيقظ لم يرها. لو كانت على الأرض لكان قد رآها بالتأكيد.
لم يكن رأسه ما وصل الى ارتفاع ثلاثة أو أربعة أمتار وصل بل أخمص قدميه. كان أبعد من القدرات البشرية العادية. حتى لو كان قد مر بتدريب شاق للغاية على مدى عقود ، فقد لا يتمكن من تحقيق هذه النتيجة الغير بشرية.
“ماذا حدث بعد ذلك؟” نظر دوديان في يديه.كان كفه الأيسر ملتصقا. كان مشغولا مسبقا ببقع الدم على صدره في وقت سابق لذلك لم يلاحظ ذلك. كانت هناك طبقة من المواد اللزجة الصفراء الشاحبة على راحة يده. تنضح برائحة نتنة.
هذا الشعور جعله غير مرتاح قليلا ، ولكنه عاجز. ومع ذلك ، فإن فكرة بقائه حيا هي في حد ذاتها ثروة كبيرة!
إذن ماذا حدث للكرة؟
“ماذا حدث بعد ذلك؟” نظر دوديان في يديه.كان كفه الأيسر ملتصقا. كان مشغولا مسبقا ببقع الدم على صدره في وقت سابق لذلك لم يلاحظ ذلك. كانت هناك طبقة من المواد اللزجة الصفراء الشاحبة على راحة يده. تنضح برائحة نتنة.
عندما فكر في حرق اللآموتى ،تذكر أن الكرة الزرقاء الداكنة تذوب في درجات الحرارة العالية. بسبب ارتفاع درجة الحرارة … كانت درجة حرارته مرتفعة لدرجة أن الكرة الزرقاء الداكنة ذابت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هدية محافظة على الحياة!
…
عندما فكر في حرق اللآموتى ،تذكر أن الكرة الزرقاء الداكنة تذوب في درجات الحرارة العالية. بسبب ارتفاع درجة الحرارة … كانت درجة حرارته مرتفعة لدرجة أن الكرة الزرقاء الداكنة ذابت؟
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ دوديان نفسه عندما بدأ التفكير بعقلانية في كل شيء وقع قبل الغيبوبة. من الواضح أن هذه الديدان الدموية جاءت من دم الوحش. ربما كانت تعيش معه ولكن بعد وفاته خرجت عبر الدم من تلقاء نفسها … للعثور على مضيف جديد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
