كان لدى دوديان بعض الشكوك. هل كانت عالقة حقًا في مكان ما؟
قبضة دوديان تلمست حوله. كان يحاول الشعور بطبيعة الأشياء عن طريق اللمس. حتى لو استطاع العثور على الحشائش فهو مستعد لابتلاعها.
هدير ضخم دوى بمقربة.
غيوم لا نهاية غمرت الجو. تم حجب بصر دوديان وهو يقفز عقب شعوره الغريزي. لقد سقط بشدة وتدحرج عدة مرات حيث انهار الطابق. على طول الطريق اصطدم بعنف مع عدد كبير من الصخور الصلبة. شعر كما لو أن جسده سوف ينكسر في أي لحظة. فجأة طرق رأسه ضد جسم ثقيل وفقد وعيه.
غيوم لا نهاية غمرت الجو. تم حجب بصر دوديان وهو يقفز عقب شعوره الغريزي. لقد سقط بشدة وتدحرج عدة مرات حيث انهار الطابق. على طول الطريق اصطدم بعنف مع عدد كبير من الصخور الصلبة. شعر كما لو أن جسده سوف ينكسر في أي لحظة. فجأة طرق رأسه ضد جسم ثقيل وفقد وعيه.
كان عطشان جدا. حتى لو كان مشعا ، فهو يريد شرب ماء في الوقت الحالي. طالما أنه يخفف من شعوره بالجوع والعطش ، فقد كان على استعداد لقضم جثة.
لم يكن يعلم كم من الوقت مضى منذ أن بدأ في الاستيقاظ. شعر بصعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت نار صغيرة في تفريق الظلام بالقرب منه.
فتح عينيه ولكن كل شيء كان غرقا في الظلام.
كما لو كان يؤكد تخمينه، تردد هدير في الظلام. حجارة قليلة تم تحطيمها وحلقت أعلاه. جاءت الأصوات القاتمة على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار.
لقد اندهش.
الوحش!
“ألم أمت؟” ، همس لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد في ارتياح. بعد أن يتعافى يمكنه الخروج.
في اللحظة التالية ، الألم الصادر من جسده جعله يستيقظ تمامًا من ذهوله. ظهره كان ضد شيئ قاسي. بالدفع بيديه، أراد تحريك جسده ولكن ألمًا شديدًا أصابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يجرؤ على تحريك جسده. وبدلا من ذلك نظر حوله. كان هناك ضوء ضعيف و خافت قادم من أعلى رأسه. نظر إلى أعلى ورأى بشكل غامض المكان الذي اخترق الضوء منه.
تنهد في ارتياح. بعد أن يتعافى يمكنه الخروج.
كما لو كان يؤكد تخمينه، تردد هدير في الظلام. حجارة قليلة تم تحطيمها وحلقت أعلاه. جاءت الأصوات القاتمة على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار.
شعر بحرق شديد في بطنه بسبب الجوع. فكر في حقيبة ظهره التي فقدها في المطاردة السابقة. ومع ذلك ، الآن كانت الأولوية لتناول شيء ما. حيث أن أكل مرة واحدة منذ أن غادر الجدار العملاق. بالأمس كان يهرب من الصياد والوحش. كان الوقت الليل تقريباً (الغسق) عندما فقد وعيه. لم يكن يعرف المدة التي قضاها في غيبوبة. في أحسن الأحوال ،كان غائبا ليلة فقط.
غيوم لا نهاية غمرت الجو. تم حجب بصر دوديان وهو يقفز عقب شعوره الغريزي. لقد سقط بشدة وتدحرج عدة مرات حيث انهار الطابق. على طول الطريق اصطدم بعنف مع عدد كبير من الصخور الصلبة. شعر كما لو أن جسده سوف ينكسر في أي لحظة. فجأة طرق رأسه ضد جسم ثقيل وفقد وعيه.
قبضة دوديان تلمست حوله. كان يحاول الشعور بطبيعة الأشياء عن طريق اللمس. حتى لو استطاع العثور على الحشائش فهو مستعد لابتلاعها.
لقد اندهش.
ابتسم بسخرية على أمل أن يؤدي الانهيار السابق إلى اكتشاف مايسون أو غيره له. “مع ذلك ، ألن يؤدي هذا الصوت العنيف إلى جذب اللآموتى؟ ماذا سيفعل بعد ذلك؟” ، فكر في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد في ارتياح. بعد أن يتعافى يمكنه الخروج.
تبددت فجأة فكرة طلب المساعدة. بدلا من المساعدة فكان سيجذب مجموعة من اللآموتى. سوف ينتهي تماما.
تبددت فجأة فكرة طلب المساعدة. بدلا من المساعدة فكان سيجذب مجموعة من اللآموتى. سوف ينتهي تماما.
بينما كان يفكر شعر بلمس بعض السوائل اللزجة التي تدفقت عليه. يجب أن تكون مياه المبنى قد جفت. هل هي مياه الأمطار التي اخترقت المبنى؟
“ألم أمت؟” ، همس لنفسه.
كان عطشان جدا. حتى لو كان مشعا ، فهو يريد شرب ماء في الوقت الحالي. طالما أنه يخفف من شعوره بالجوع والعطش ، فقد كان على استعداد لقضم جثة.
في هذا الوقت ، أحترق النور الظلام عاد.
بدأ تحريك ذراعه قليلا. لم يرغب في إجبارها لتجنب التأثير على الجروح التي لحقت بصدره. ببطء ، أخذ شيئًا فشيئًا يده بالقرب من فمه. كان على وشك أن يلعقها عندما اخترقت الرائحة الدموية القوية خياشيمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد في ارتياح. بعد أن يتعافى يمكنه الخروج.
“هل هذا دم؟” ، اندهش دوديان.
كان مرتاحا. لحسن الحظ كان عالقة أو أنه كان سيؤكل أثناء غيبوبته.
في هذا الوقت ، صدت حركة طفيفة في الظلام.
لم يكن يعلم كم من الوقت مضى منذ أن بدأ في الاستيقاظ. شعر بصعوبة في التنفس.
تقلص بؤبؤ دوديان. لأجل الله ، لا تكن … …
66 – محاصر في العمود
هدير!!
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
كما لو كان يؤكد تخمينه، تردد هدير في الظلام. حجارة قليلة تم تحطيمها وحلقت أعلاه. جاءت الأصوات القاتمة على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار.
…
الوحش!
هدير ضخم دوى بمقربة.
عقل كاد يتوقف عن العمل. “لا يزال على قيد الحياة!” ، مرت بعقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت نار صغيرة في تفريق الظلام بالقرب منه.
شدد أسنانه. دفع كفه على الأرض ونقل جسده شيئًا فشيئًا. كان هناك ألم كما لو أن جسده يتمزق. جبهته كانت تتصبب بالعرق البارد.
هدير!!
استمر لسبع أو ثماني مرات ، ونتيجة لذلك انتقل لمدة مترين أو ثلاثة أمتار. كان متعبا وكان على وشك الانهيار.
في هذا الوقت ، صدت حركة طفيفة في الظلام.
ومع ذلك ، اكتشف أن هدير ، على الرغم من أنه لم يتوقف لكنه لم يقترب منه. يبدو أنه … … كان عالقا في نفس الموقف.
…
كان لدى دوديان بعض الشكوك. هل كانت عالقة حقًا في مكان ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يفكر شعر بلمس بعض السوائل اللزجة التي تدفقت عليه. يجب أن تكون مياه المبنى قد جفت. هل هي مياه الأمطار التي اخترقت المبنى؟
بتفكيره بهذا ، لمس على الفور جيبه الذي حمل منجل النار داخله.المنجل لم يضع. كان كفه ضعيفًا لكنه وهو يرتجف ضرب منجل النار. من الاحتكاك، النار احترقت وأضاءت الظلام.
في اللحظة التالية ، الألم الصادر من جسده جعله يستيقظ تمامًا من ذهوله. ظهره كان ضد شيئ قاسي. بالدفع بيديه، أراد تحريك جسده ولكن ألمًا شديدًا أصابه.
بدأت نار صغيرة في تفريق الظلام بالقرب منه.
رفع دوديان ضوء النار. كان الوحش الأسود يرقد أمامه في قناة ضيقة. يبدو أن رقبته مكسورة وكان هناك حجارة كبيرة منتشرة حوله. أراد الزحف إلى الخارج ولكن جسمه كان عالقًا تحت تراكم الحجارة.
في هذا الوقت ، أحترق النور الظلام عاد.
كان مرتاحا. لحسن الحظ كان عالقة أو أنه كان سيؤكل أثناء غيبوبته.
رفع دوديان ضوء النار. كان الوحش الأسود يرقد أمامه في قناة ضيقة. يبدو أن رقبته مكسورة وكان هناك حجارة كبيرة منتشرة حوله. أراد الزحف إلى الخارج ولكن جسمه كان عالقًا تحت تراكم الحجارة.
في هذا الوقت ، أحترق النور الظلام عاد.
ومع ذلك ، اكتشف أن هدير ، على الرغم من أنه لم يتوقف لكنه لم يقترب منه. يبدو أنه … … كان عالقا في نفس الموقف.
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
في هذا الوقت ، صدت حركة طفيفة في الظلام.
…
في اللحظة التالية ، الألم الصادر من جسده جعله يستيقظ تمامًا من ذهوله. ظهره كان ضد شيئ قاسي. بالدفع بيديه، أراد تحريك جسده ولكن ألمًا شديدًا أصابه.
…
في هذا الوقت ، أحترق النور الظلام عاد.
بواسطة :
AhmedZirea
هدير ضخم دوى بمقربة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
