*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
هدير ضخم دوى بمقربة.
لم يجرؤ على تحريك جسده. وبدلا من ذلك نظر حوله. كان هناك ضوء ضعيف و خافت قادم من أعلى رأسه. نظر إلى أعلى ورأى بشكل غامض المكان الذي اخترق الضوء منه.
غيوم لا نهاية غمرت الجو. تم حجب بصر دوديان وهو يقفز عقب شعوره الغريزي. لقد سقط بشدة وتدحرج عدة مرات حيث انهار الطابق. على طول الطريق اصطدم بعنف مع عدد كبير من الصخور الصلبة. شعر كما لو أن جسده سوف ينكسر في أي لحظة. فجأة طرق رأسه ضد جسم ثقيل وفقد وعيه.
بتفكيره بهذا ، لمس على الفور جيبه الذي حمل منجل النار داخله.المنجل لم يضع. كان كفه ضعيفًا لكنه وهو يرتجف ضرب منجل النار. من الاحتكاك، النار احترقت وأضاءت الظلام.
لم يكن يعلم كم من الوقت مضى منذ أن بدأ في الاستيقاظ. شعر بصعوبة في التنفس.
بدأ تحريك ذراعه قليلا. لم يرغب في إجبارها لتجنب التأثير على الجروح التي لحقت بصدره. ببطء ، أخذ شيئًا فشيئًا يده بالقرب من فمه. كان على وشك أن يلعقها عندما اخترقت الرائحة الدموية القوية خياشيمه.
فتح عينيه ولكن كل شيء كان غرقا في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلص بؤبؤ دوديان. لأجل الله ، لا تكن … …
لقد اندهش.
كان لدى دوديان بعض الشكوك. هل كانت عالقة حقًا في مكان ما؟
“ألم أمت؟” ، همس لنفسه.
هدير!!
في اللحظة التالية ، الألم الصادر من جسده جعله يستيقظ تمامًا من ذهوله. ظهره كان ضد شيئ قاسي. بالدفع بيديه، أراد تحريك جسده ولكن ألمًا شديدًا أصابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يجرؤ على تحريك جسده. وبدلا من ذلك نظر حوله. كان هناك ضوء ضعيف و خافت قادم من أعلى رأسه. نظر إلى أعلى ورأى بشكل غامض المكان الذي اخترق الضوء منه.
تنهد في ارتياح. بعد أن يتعافى يمكنه الخروج.
في اللحظة التالية ، الألم الصادر من جسده جعله يستيقظ تمامًا من ذهوله. ظهره كان ضد شيئ قاسي. بالدفع بيديه، أراد تحريك جسده ولكن ألمًا شديدًا أصابه.
شعر بحرق شديد في بطنه بسبب الجوع. فكر في حقيبة ظهره التي فقدها في المطاردة السابقة. ومع ذلك ، الآن كانت الأولوية لتناول شيء ما. حيث أن أكل مرة واحدة منذ أن غادر الجدار العملاق. بالأمس كان يهرب من الصياد والوحش. كان الوقت الليل تقريباً (الغسق) عندما فقد وعيه. لم يكن يعرف المدة التي قضاها في غيبوبة. في أحسن الأحوال ،كان غائبا ليلة فقط.
66 – محاصر في العمود
قبضة دوديان تلمست حوله. كان يحاول الشعور بطبيعة الأشياء عن طريق اللمس. حتى لو استطاع العثور على الحشائش فهو مستعد لابتلاعها.
كان عطشان جدا. حتى لو كان مشعا ، فهو يريد شرب ماء في الوقت الحالي. طالما أنه يخفف من شعوره بالجوع والعطش ، فقد كان على استعداد لقضم جثة.
ابتسم بسخرية على أمل أن يؤدي الانهيار السابق إلى اكتشاف مايسون أو غيره له. “مع ذلك ، ألن يؤدي هذا الصوت العنيف إلى جذب اللآموتى؟ ماذا سيفعل بعد ذلك؟” ، فكر في نفسه.
بواسطة :
تبددت فجأة فكرة طلب المساعدة. بدلا من المساعدة فكان سيجذب مجموعة من اللآموتى. سوف ينتهي تماما.
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
بينما كان يفكر شعر بلمس بعض السوائل اللزجة التي تدفقت عليه. يجب أن تكون مياه المبنى قد جفت. هل هي مياه الأمطار التي اخترقت المبنى؟
كما لو كان يؤكد تخمينه، تردد هدير في الظلام. حجارة قليلة تم تحطيمها وحلقت أعلاه. جاءت الأصوات القاتمة على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار.
كان عطشان جدا. حتى لو كان مشعا ، فهو يريد شرب ماء في الوقت الحالي. طالما أنه يخفف من شعوره بالجوع والعطش ، فقد كان على استعداد لقضم جثة.
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
بدأ تحريك ذراعه قليلا. لم يرغب في إجبارها لتجنب التأثير على الجروح التي لحقت بصدره. ببطء ، أخذ شيئًا فشيئًا يده بالقرب من فمه. كان على وشك أن يلعقها عندما اخترقت الرائحة الدموية القوية خياشيمه.
بتفكيره بهذا ، لمس على الفور جيبه الذي حمل منجل النار داخله.المنجل لم يضع. كان كفه ضعيفًا لكنه وهو يرتجف ضرب منجل النار. من الاحتكاك، النار احترقت وأضاءت الظلام.
“هل هذا دم؟” ، اندهش دوديان.
ابتسم بسخرية على أمل أن يؤدي الانهيار السابق إلى اكتشاف مايسون أو غيره له. “مع ذلك ، ألن يؤدي هذا الصوت العنيف إلى جذب اللآموتى؟ ماذا سيفعل بعد ذلك؟” ، فكر في نفسه.
في هذا الوقت ، صدت حركة طفيفة في الظلام.
هدير ضخم دوى بمقربة.
تقلص بؤبؤ دوديان. لأجل الله ، لا تكن … …
“هل هذا دم؟” ، اندهش دوديان.
هدير!!
لقد اندهش.
كما لو كان يؤكد تخمينه، تردد هدير في الظلام. حجارة قليلة تم تحطيمها وحلقت أعلاه. جاءت الأصوات القاتمة على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار.
لقد اندهش.
الوحش!
في هذا الوقت ، أحترق النور الظلام عاد.
عقل كاد يتوقف عن العمل. “لا يزال على قيد الحياة!” ، مرت بعقله.
بدأ تحريك ذراعه قليلا. لم يرغب في إجبارها لتجنب التأثير على الجروح التي لحقت بصدره. ببطء ، أخذ شيئًا فشيئًا يده بالقرب من فمه. كان على وشك أن يلعقها عندما اخترقت الرائحة الدموية القوية خياشيمه.
شدد أسنانه. دفع كفه على الأرض ونقل جسده شيئًا فشيئًا. كان هناك ألم كما لو أن جسده يتمزق. جبهته كانت تتصبب بالعرق البارد.
استمر لسبع أو ثماني مرات ، ونتيجة لذلك انتقل لمدة مترين أو ثلاثة أمتار. كان متعبا وكان على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه ولكن كل شيء كان غرقا في الظلام.
ومع ذلك ، اكتشف أن هدير ، على الرغم من أنه لم يتوقف لكنه لم يقترب منه. يبدو أنه … … كان عالقا في نفس الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلص بؤبؤ دوديان. لأجل الله ، لا تكن … …
كان لدى دوديان بعض الشكوك. هل كانت عالقة حقًا في مكان ما؟
لقد اندهش.
بتفكيره بهذا ، لمس على الفور جيبه الذي حمل منجل النار داخله.المنجل لم يضع. كان كفه ضعيفًا لكنه وهو يرتجف ضرب منجل النار. من الاحتكاك، النار احترقت وأضاءت الظلام.
قبضة دوديان تلمست حوله. كان يحاول الشعور بطبيعة الأشياء عن طريق اللمس. حتى لو استطاع العثور على الحشائش فهو مستعد لابتلاعها.
بدأت نار صغيرة في تفريق الظلام بالقرب منه.
شعر بحرق شديد في بطنه بسبب الجوع. فكر في حقيبة ظهره التي فقدها في المطاردة السابقة. ومع ذلك ، الآن كانت الأولوية لتناول شيء ما. حيث أن أكل مرة واحدة منذ أن غادر الجدار العملاق. بالأمس كان يهرب من الصياد والوحش. كان الوقت الليل تقريباً (الغسق) عندما فقد وعيه. لم يكن يعرف المدة التي قضاها في غيبوبة. في أحسن الأحوال ،كان غائبا ليلة فقط.
رفع دوديان ضوء النار. كان الوحش الأسود يرقد أمامه في قناة ضيقة. يبدو أن رقبته مكسورة وكان هناك حجارة كبيرة منتشرة حوله. أراد الزحف إلى الخارج ولكن جسمه كان عالقًا تحت تراكم الحجارة.
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
كان مرتاحا. لحسن الحظ كان عالقة أو أنه كان سيؤكل أثناء غيبوبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه ولكن كل شيء كان غرقا في الظلام.
في هذا الوقت ، أحترق النور الظلام عاد.
لقد اندهش.
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدد أسنانه. دفع كفه على الأرض ونقل جسده شيئًا فشيئًا. كان هناك ألم كما لو أن جسده يتمزق. جبهته كانت تتصبب بالعرق البارد.
…
كان لدى دوديان بعض الشكوك. هل كانت عالقة حقًا في مكان ما؟
بواسطة :
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه ولكن كل شيء كان غرقا في الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
