لم يكن دوديان قلقًا بشأن الإشعاع النووي لأنه فحص المعلومات مسبقًا. كان الرصاص يستخدم على نطاق واسع في صنع ملابسه العسكرية. كان فعالا في مقاومة الإشعاع. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحرية الوصول إلى الحافة الخارجية للجدار العملاق ، ولم يكن يستحق الأمر أن يذهب بمفرده للبحث عن المواد. كان شراءها أكثر فاعلية من الوقت. {م:لكي لا تفهمو الأمر بشكل خاطئ.هم يتدثون عن حافة الداخلية للجدار وليس خارج الجدار.المترجم الانجليزي لم يوضح الامر جيدا.لأنه بين الجدار العملاق و المنطقة السكنية لازال هناك ‘برية’ يغامر فيها المغامرون}
كان السوق بعيدًا عن منزله ولم يكن دوديان مهتمًا بتضييع الوقت.
“كل ذاك القدر؟” صدمت جورا.
طريقة الوشم كانت أساسية للغاية. كانوا يستخدمون مسحوق بعض النباتات ويخلطونها بالماء الأسود. بعد ذلك ، سيتم استخدام إبرة لرسم النمط. علاوة على ذلك ، يمكن اعتبار نقطة صغيرة بدون شكل أو خط علامة.
كان راتب جراي الشهري حوالي اثنين من العملات الفضية. أما بالنسبة إلى جورا ، فقد كان راتبها أعلى قليلاً ولكن حوالي ثلاث عملات فضية فقط. ما لم تزور بعض النبلاء الأثرياء ، فلن تحصل على عمولة إضافية. عشر عملات فضية تعادل الراتب لمدة شهرين في المجموع.
كان دوديان مرتاحا. ومع ذلك كان يدرك أيضًا أن زوجين جورا قدموا له المال بسبب هويته كحارس. إذا كانت مهمته شيئًا آخر فلن يحصل على المال.
“ما الذي ستفعله بهذه الأموال الكثيرة؟” عبس جراي.
لم يكن دوديان قلقًا بشأن الإشعاع النووي لأنه فحص المعلومات مسبقًا. كان الرصاص يستخدم على نطاق واسع في صنع ملابسه العسكرية. كان فعالا في مقاومة الإشعاع. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحرية الوصول إلى الحافة الخارجية للجدار العملاق ، ولم يكن يستحق الأمر أن يذهب بمفرده للبحث عن المواد. كان شراءها أكثر فاعلية من الوقت. {م:لكي لا تفهمو الأمر بشكل خاطئ.هم يتدثون عن حافة الداخلية للجدار وليس خارج الجدار.المترجم الانجليزي لم يوضح الامر جيدا.لأنه بين الجدار العملاق و المنطقة السكنية لازال هناك ‘برية’ يغامر فيها المغامرون}
“أحتاج إليه لتلبية احتياجات مهمتي. في نهاية المهمة ، سأرد عليك.” أجاب دوديان بنبرة خطيرة.
طريقة الوشم كانت أساسية للغاية. كانوا يستخدمون مسحوق بعض النباتات ويخلطونها بالماء الأسود. بعد ذلك ، سيتم استخدام إبرة لرسم النمط. علاوة على ذلك ، يمكن اعتبار نقطة صغيرة بدون شكل أو خط علامة.
نظرت جورا وغراي لبعضهما البعض.ثم أجابت على مضض: “حسنًا ، لا بأس. لكن عليك أن تعدنا بأنك لن تستخدم هذه الأموال لفعل أشياء سيئة”.
في اليوم التالي.
كان دوديان مرتاحا. ومع ذلك كان يدرك أيضًا أن زوجين جورا قدموا له المال بسبب هويته كحارس. إذا كانت مهمته شيئًا آخر فلن يحصل على المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
في اليوم التالي.
كان البائع رجلاً متوسط الطول ذو بشرة داكنة. كان شعره مبعثرًا ، بينما كانت هناك بقع حمراء على يديه. على الأرجح كان قد أصيب بنوع من الأمراض أثناء مغامرته الى الحافة الخارجية للجدار العملاق. كان يستخدم ملابس طويلة الأكمام كغطاء ، لكنه عن غير قصد كان يفضح تلك العلامات الحمراء بينما يرفع يديه.
في وقت مبكر من صباح اليوم ، ذهب دوديان إلى سوق المغامرين الجنوبي في المنطقة السكنية.
لم يكن دوديان قلقًا بشأن الإشعاع النووي لأنه فحص المعلومات مسبقًا. كان الرصاص يستخدم على نطاق واسع في صنع ملابسه العسكرية. كان فعالا في مقاومة الإشعاع. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحرية الوصول إلى الحافة الخارجية للجدار العملاق ، ولم يكن يستحق الأمر أن يذهب بمفرده للبحث عن المواد. كان شراءها أكثر فاعلية من الوقت. {م:لكي لا تفهمو الأمر بشكل خاطئ.هم يتدثون عن حافة الداخلية للجدار وليس خارج الجدار.المترجم الانجليزي لم يوضح الامر جيدا.لأنه بين الجدار العملاق و المنطقة السكنية لازال هناك ‘برية’ يغامر فيها المغامرون}
تم تقسيم جميع المناطق ، سواء كانت الأحياء الفقيرة أو المناطق السكنية أو التجارية ، إلى أربع مناطق. كانت المناطق الشرقية والغربية دائما كبيرة الحجم مقارنة بالمناطق الأخرى. عاشت عائلة دوديان في شارع لين كانغ الذي يقع في جنوب شرق المنطقة السكنية. كان ما يسمى بسوق المغامرين الجنوبي مكانًا للمدنيين للقيام بالتجارة الحرة. تم جلب معظم البضائع التي تم بيعها في المنطقة من الحافة الخارجية للجدار العملاق.
طريقة الوشم كانت أساسية للغاية. كانوا يستخدمون مسحوق بعض النباتات ويخلطونها بالماء الأسود. بعد ذلك ، سيتم استخدام إبرة لرسم النمط. علاوة على ذلك ، يمكن اعتبار نقطة صغيرة بدون شكل أو خط علامة.
كان الإشعاع النووي مكثفًا في منطقة الإشعاع {الحافة الخارجية} مقارنةً بالمناطق الأخرى. لذلك فقط المغامرين كانوا على استعداد للذهاب إلى هناك. هكذا تم تسمية السوق ، تكريما لهؤلاء المغامرين. لم يكن المغامر مهنة طويلة الأمد ، فمعظمهم سيتقاعد بعد خوض عدة مخاطرات. كانوا يكسبون ما يكفي من المال لدعم تآكل أجسادهم لمى تبقى من حياتهم.
كان البائع رجلاً متوسط الطول ذو بشرة داكنة. كان شعره مبعثرًا ، بينما كانت هناك بقع حمراء على يديه. على الأرجح كان قد أصيب بنوع من الأمراض أثناء مغامرته الى الحافة الخارجية للجدار العملاق. كان يستخدم ملابس طويلة الأكمام كغطاء ، لكنه عن غير قصد كان يفضح تلك العلامات الحمراء بينما يرفع يديه.
لم يكن دوديان قلقًا بشأن الإشعاع النووي لأنه فحص المعلومات مسبقًا. كان الرصاص يستخدم على نطاق واسع في صنع ملابسه العسكرية. كان فعالا في مقاومة الإشعاع. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحرية الوصول إلى الحافة الخارجية للجدار العملاق ، ولم يكن يستحق الأمر أن يذهب بمفرده للبحث عن المواد. كان شراءها أكثر فاعلية من الوقت.
{م:لكي لا تفهمو الأمر بشكل خاطئ.هم يتدثون عن حافة الداخلية للجدار وليس خارج الجدار.المترجم الانجليزي لم يوضح الامر جيدا.لأنه بين الجدار العملاق و المنطقة السكنية لازال هناك ‘برية’ يغامر فيها المغامرون}
بعد الصفقة ، وافقوا على عملة فضية وعشرين عملة نحاسية. دوديان اشترى جميع نترات الصوديوم و خام الكبريت. نترات الصوديوم{ليست محلولا} كانت أكثر قيمة وكلفت عملة فضية.
كان السوق بعيدًا عن منزله ولم يكن دوديان مهتمًا بتضييع الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقسيم جميع المناطق ، سواء كانت الأحياء الفقيرة أو المناطق السكنية أو التجارية ، إلى أربع مناطق. كانت المناطق الشرقية والغربية دائما كبيرة الحجم مقارنة بالمناطق الأخرى. عاشت عائلة دوديان في شارع لين كانغ الذي يقع في جنوب شرق المنطقة السكنية. كان ما يسمى بسوق المغامرين الجنوبي مكانًا للمدنيين للقيام بالتجارة الحرة. تم جلب معظم البضائع التي تم بيعها في المنطقة من الحافة الخارجية للجدار العملاق.
قضى خمس عملات نحاسية للوصول إلى سوق المغامرين الجنوبي عن طريق عربة. كان بازارا مكتضا. كانت هناك بطانيات وسجاد تغطي الأرض وكانت تستخدم كأكشاك. تم ترتيب المواد بدقة على تلك السجاد من قبل البائعين. غطت أصواتهم الصاخبة وصيحات الإعلانات السوق بأكمله.
تمشى دوديان أسفل الممر.
لم يمض وقت طويل قبل أن يشتري دوديان الأدوات الأساسية من الأكشاك الأخرى لاستخدامها في تنقية البارود. في نظر الناس العاديين لم يكن دور هذه الأدوات مرتبطًا بالكيمياء. على سبيل المثال ، كان هناك جهاز يستخدمه الأطباء لطحن المواد إلى مسحوق أثناء صنع الحبوب.
بعد نصف ساعة ، عثر دوديان أخيرًا على عدد قليل من الأكشاك التي كانت تبيع خام الكبريت. كان يبحث عن كريستال نترات الصوديوم أيضا. أما بالنسبة لمسحوق الفحم ، فيمكنه صنعه بمفرده ولا يريد أن يضيع مالا لشرائه.
كان البائع رجلاً متوسط الطول ذو بشرة داكنة. كان شعره مبعثرًا ، بينما كانت هناك بقع حمراء على يديه. على الأرجح كان قد أصيب بنوع من الأمراض أثناء مغامرته الى الحافة الخارجية للجدار العملاق. كان يستخدم ملابس طويلة الأكمام كغطاء ، لكنه عن غير قصد كان يفضح تلك العلامات الحمراء بينما يرفع يديه.
كان السوق بعيدًا عن منزله ولم يكن دوديان مهتمًا بتضييع الوقت.
كان دوديان يعرف أن مستوى إشعاع جسم ذاك الرجل مرتفع للغاية. على الأرجح قد بقيت له بضع سنوات من الحياة فقط، إلا إذا كان سيتلقى علاجا من الكنيسة المقدسة.
كان البائع شابا رقيقا. هز رأسه وقال: “هذه خام حديد. على الرغم من أن الوزن ليس كبيرا ، إلا أن عليك دفع ما لا يقل عن ضعف المبلغ”.
بعد الصفقة ، وافقوا على عملة فضية وعشرين عملة نحاسية. دوديان اشترى جميع نترات الصوديوم و خام الكبريت. نترات الصوديوم{ليست محلولا} كانت أكثر قيمة وكلفت عملة فضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الوشم لم يقتصر فقط على الخيميائيين ، فقد استخدمه النبلاء والكنيسة المقدسة أيضًا. لكنهم تجنبوا استخدام الصباغ الأسود.
“باستخدام كل هذه المواد ، يمكنني صنع عبوات قليلة من المتفجرات في أحسن الأحوال. بما أنني سأخذ الطعام والأسلحة الأساسية ، فهناك حظر على أخذ أشياء إضافية أثناء مهمتي. البارود ليس ثقيلًا لذا لا يجب أن تكون هناك مشكلة ، على أي حال ، لا فائدة من شراء المزيد من المواد الخام ، يجب أن يكون هذا كافياً. “كان دوديان يحسب النتائج المحتملة في ذهنه.
لم يكن دوديان قلقًا بشأن الإشعاع النووي لأنه فحص المعلومات مسبقًا. كان الرصاص يستخدم على نطاق واسع في صنع ملابسه العسكرية. كان فعالا في مقاومة الإشعاع. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحرية الوصول إلى الحافة الخارجية للجدار العملاق ، ولم يكن يستحق الأمر أن يذهب بمفرده للبحث عن المواد. كان شراءها أكثر فاعلية من الوقت. {م:لكي لا تفهمو الأمر بشكل خاطئ.هم يتدثون عن حافة الداخلية للجدار وليس خارج الجدار.المترجم الانجليزي لم يوضح الامر جيدا.لأنه بين الجدار العملاق و المنطقة السكنية لازال هناك ‘برية’ يغامر فيها المغامرون}
“أيها الرجل الصغير ، هذه الأشياء ثقيلة للغاية. يجب عليك إما الاتصال بأسرتك للحصول على المساعدة أو الحصول على عربة. هل تريد مني أن أساعدك في الحصول على عربة؟” قال البائع الذي تلقى المال لدوديان.
“لا حاجة.” أجاب دوديان. وضع كل شيء في أكياس الكتان. بالنسبة للشخص العادي ، سيكون من الصعب جدًا حملها ، لكن بالنسبة إلى دوديان ، فقد كان ثقيلًا مثل ريش الطيور. حمل أكياس الكتان وذهب بعيدا.
“لا حاجة.” أجاب دوديان. وضع كل شيء في أكياس الكتان. بالنسبة للشخص العادي ، سيكون من الصعب جدًا حملها ، لكن بالنسبة إلى دوديان ، فقد كان ثقيلًا مثل ريش الطيور. حمل أكياس الكتان وذهب بعيدا.
ابتسم الفتى ابتسامة عريضة ، ودفع ثمنها ووضع الحجر الأسود في كيس الكتان. التفت ماشيا بعيدا.
فوجأ الرجل في منتصف العمر كما حدق في دوديان بعيون واسعة.
بدافع الفضول التفت للنظر جانبا. ورأى فتى أقصر منه بنصف رأس يحمل حقيبة من الكتان في يده اليسرى بينما كان يمسك بحجر أسود بحجم قبضة كبيرة في يده اليمنى.
لم يمض وقت طويل قبل أن يشتري دوديان الأدوات الأساسية من الأكشاك الأخرى لاستخدامها في تنقية البارود. في نظر الناس العاديين لم يكن دور هذه الأدوات مرتبطًا بالكيمياء. على سبيل المثال ، كان هناك جهاز يستخدمه الأطباء لطحن المواد إلى مسحوق أثناء صنع الحبوب.
“متدرب خيميائي؟” لم يتوقع دوديان مقابلة أحد هنا. من ملاحظات روزيارد كان قد تعلم أسلوب حياة وعادات الخيميائيين. الشيء الأكثر إثارة للإعجاب عنهم هو أن كل خبير خيميائي سيكون لديه تصميم وشم مخصص على أجسامهم. لقد كانت علامة يستخدمها الكيميائيون للتعرف على بعضهم البعض. بدون وشم لن يتم قبول أي شخص في دائرتهم.
بحلول الظهر ، كان دوديان قد اشترى كل ما يحتاج إليه. كان يتجول في السوق ليرى ما إذا كان هناك شيء غير عادي يمكن أن يلفت انتباهه. شعر بالجوع فالتفت إلى المغادرة لتناول العشاء.
بعد الصفقة ، وافقوا على عملة فضية وعشرين عملة نحاسية. دوديان اشترى جميع نترات الصوديوم و خام الكبريت. نترات الصوديوم{ليست محلولا} كانت أكثر قيمة وكلفت عملة فضية.
“يا رئيس. بعها لي بعملة ، من فضلك! إنه مجرد حجر مكسور.” فجأة ، تردد صوت رقيق في آذان دوديان.
كان الإشعاع النووي مكثفًا في منطقة الإشعاع {الحافة الخارجية} مقارنةً بالمناطق الأخرى. لذلك فقط المغامرين كانوا على استعداد للذهاب إلى هناك. هكذا تم تسمية السوق ، تكريما لهؤلاء المغامرين. لم يكن المغامر مهنة طويلة الأمد ، فمعظمهم سيتقاعد بعد خوض عدة مخاطرات. كانوا يكسبون ما يكفي من المال لدعم تآكل أجسادهم لمى تبقى من حياتهم.
بدافع الفضول التفت للنظر جانبا. ورأى فتى أقصر منه بنصف رأس يحمل حقيبة من الكتان في يده اليسرى بينما كان يمسك بحجر أسود بحجم قبضة كبيرة في يده اليمنى.
“يا رئيس ، حتى لو كان هذا خام حديد ، فهو فقط خام ، وليس حديد. إنه صغير جدًا لدرجة أنه حتى بعد تكريره لن تحصل على قدر كبير من الحديد.” لقد غير الفتى استراتيجيته: “إنها صغيرة جدًا بحيث لن يحتاج مصنع الصهر إليها. لن يقوم أحد بشرائها ، و ستبقى هنا فقط. بيعها لي وستحصل على عملتك النحاسية “.
كان البائع شابا رقيقا. هز رأسه وقال: “هذه خام حديد. على الرغم من أن الوزن ليس كبيرا ، إلا أن عليك دفع ما لا يقل عن ضعف المبلغ”.
نظرت جورا وغراي لبعضهما البعض.ثم أجابت على مضض: “حسنًا ، لا بأس. لكن عليك أن تعدنا بأنك لن تستخدم هذه الأموال لفعل أشياء سيئة”.
“يا رئيس ، حتى لو كان هذا خام حديد ، فهو فقط خام ، وليس حديد. إنه صغير جدًا لدرجة أنه حتى بعد تكريره لن تحصل على قدر كبير من الحديد.” لقد غير الفتى استراتيجيته: “إنها صغيرة جدًا بحيث لن يحتاج مصنع الصهر إليها. لن يقوم أحد بشرائها ، و ستبقى هنا فقط. بيعها لي وستحصل على عملتك النحاسية “.
“ما الذي ستفعله بهذه الأموال الكثيرة؟” عبس جراي.
تردد شاب الرقيق لفترة من الوقت لكنه قال في النهاية: “حسنًا ، حسنًا”.
“كل ذاك القدر؟” صدمت جورا.
ابتسم الفتى ابتسامة عريضة ، ودفع ثمنها ووضع الحجر الأسود في كيس الكتان. التفت ماشيا بعيدا.
لم يمض وقت طويل قبل أن يشتري دوديان الأدوات الأساسية من الأكشاك الأخرى لاستخدامها في تنقية البارود. في نظر الناس العاديين لم يكن دور هذه الأدوات مرتبطًا بالكيمياء. على سبيل المثال ، كان هناك جهاز يستخدمه الأطباء لطحن المواد إلى مسحوق أثناء صنع الحبوب.
كان دوديان على وشك الذهاب عندما لاحظت عيناه وشمًا صغيرًا على معصم الصبي. تم رسم نمط خطاف صغير أسود.
“متدرب خيميائي؟” لم يتوقع دوديان مقابلة أحد هنا. من ملاحظات روزيارد كان قد تعلم أسلوب حياة وعادات الخيميائيين. الشيء الأكثر إثارة للإعجاب عنهم هو أن كل خبير خيميائي سيكون لديه تصميم وشم مخصص على أجسامهم. لقد كانت علامة يستخدمها الكيميائيون للتعرف على بعضهم البعض. بدون وشم لن يتم قبول أي شخص في دائرتهم.
“متدرب خيميائي؟” لم يتوقع دوديان مقابلة أحد هنا. من ملاحظات روزيارد كان قد تعلم أسلوب حياة وعادات الخيميائيين. الشيء الأكثر إثارة للإعجاب عنهم هو أن كل خبير خيميائي سيكون لديه تصميم وشم مخصص على أجسامهم. لقد كانت علامة يستخدمها الكيميائيون للتعرف على بعضهم البعض. بدون وشم لن يتم قبول أي شخص في دائرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إليه لتلبية احتياجات مهمتي. في نهاية المهمة ، سأرد عليك.” أجاب دوديان بنبرة خطيرة.
طريقة الوشم كانت أساسية للغاية. كانوا يستخدمون مسحوق بعض النباتات ويخلطونها بالماء الأسود. بعد ذلك ، سيتم استخدام إبرة لرسم النمط. علاوة على ذلك ، يمكن اعتبار نقطة صغيرة بدون شكل أو خط علامة.
في وقت مبكر من صباح اليوم ، ذهب دوديان إلى سوق المغامرين الجنوبي في المنطقة السكنية.
على الرغم من أن الوشم لم يقتصر فقط على الخيميائيين ، فقد استخدمه النبلاء والكنيسة المقدسة أيضًا. لكنهم تجنبوا استخدام الصباغ الأسود.
“أيها الرجل الصغير ، هذه الأشياء ثقيلة للغاية. يجب عليك إما الاتصال بأسرتك للحصول على المساعدة أو الحصول على عربة. هل تريد مني أن أساعدك في الحصول على عربة؟” قال البائع الذي تلقى المال لدوديان.
إذا تم رسم الوشم باللون الأسود فقط ، فحتى لو كنت نبيلا أو عضوًا في الكنيسة المقدسة ، فسيتم معاملتك كخيميائي. يمكن القول أنه كان دليلا مطلقا يستخدم لتحديد هويتهم.
ابتسم الفتى ابتسامة عريضة ، ودفع ثمنها ووضع الحجر الأسود في كيس الكتان. التفت ماشيا بعيدا.
وبالمثل ، إذا لم يكن لديك وشم أسود حتى لو كنت من الخيميائيين الحقيقيين ، فلن يتم التعرف عليك من قبل الزملاء الآخرين.
كان البائع شابا رقيقا. هز رأسه وقال: “هذه خام حديد. على الرغم من أن الوزن ليس كبيرا ، إلا أن عليك دفع ما لا يقل عن ضعف المبلغ”.
نظر دوديان للاتجاه الذي غادر فيه الصبي. حمل أكياس الكتان ، ولحق به بهدوء.
كان دوديان يعرف أن مستوى إشعاع جسم ذاك الرجل مرتفع للغاية. على الأرجح قد بقيت له بضع سنوات من الحياة فقط، إلا إذا كان سيتلقى علاجا من الكنيسة المقدسة.
بواسطة :
بدافع الفضول التفت للنظر جانبا. ورأى فتى أقصر منه بنصف رأس يحمل حقيبة من الكتان في يده اليسرى بينما كان يمسك بحجر أسود بحجم قبضة كبيرة في يده اليمنى.
قضى خمس عملات نحاسية للوصول إلى سوق المغامرين الجنوبي عن طريق عربة. كان بازارا مكتضا. كانت هناك بطانيات وسجاد تغطي الأرض وكانت تستخدم كأكشاك. تم ترتيب المواد بدقة على تلك السجاد من قبل البائعين. غطت أصواتهم الصاخبة وصيحات الإعلانات السوق بأكمله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
