عندما انتهى من الحديث ،فتاة ترتدي تنورة حمراء بدأت تنزل ببطء من الطابق الثاني. كانت في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة من عمرها مع خدين حساسين. وقفت بأناقة وانحنت قليلا.
نظرت إليه الفتاة بطريقة مريحة: “لقد أخفتني. قلت إنك تختبئ ، من ماذا؟
راتب الفارس الشهري لم يكن منخفضا. وفقا لتقديرات دوديان كان الراتب الشهري للفارس أكثر من مجموع راتب الزوجين جورا. علاوة على ذلك ، فإن الانتماء إلى عائلة ريان سيمنحه هوية تتطلع إليها الغالبية العظمى من المدنيين.
35 – جيني
ومع ذلك ، لم يوافق على الفور. لقد فهم أنه كلما كان الراتب أعلى ، فإن ذلك يعني أن التنظيف خارج الجدار العملاق كان أكثر خطورة. على الرغم من أنه سمع أن الزبالين يتجولون فقط في المناطق الآمنة ، لكن ليس هناك ما يضمن أنه لن يكون هناك خطر آخر. وإلا ، فلماذا يتم تعويضهم بعائد مرتفع؟
لم يكن هناك المزيد من الحركة لكن دوديان كان يعلم من صوت الريح أن هناك شخصًا. بعد كل شيء ، امضى ثلاث سنوات في تدريب الزبالين وقد مر بالعديد من التجارب ويمكنه بسهولة تحديد ما كان في محيطه من خلال الأصوات.
“سافكر في الامر.” تمتم دوديان.
نظر إلى النبلاء الذين كان اهتمامهم في الوقت الراهن على سارة. مستغلاً هذه الفرصة النادرة ، نظر إلى خارج النافذة ولاحظ أن الارتفاع كان على حوالي مترين. لم يتردد و قفز من النافذة في قفزة واحدة كما لو كان قطة مرنة.
ابتسم فولين ريان وقال: “إذا توصلت إلى قرار ، فاعرف أن عائلتنا ستكون سعيدة بإنضمامك إلينا. بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم تتمكن من العثور على مكان للعيش فيه ، فليست هناك مشكلة. في عائلة ريان لدينا هناك عدة مجموعات من المنازل الشاغرة التي يمكن تقديمها لك مجانًا. ”
اتخذت سارة خطوات قليلة إلى الأمام وقالت: “يجب أن تكون هذه مهارة حرفية السيد سيدني. أحبها. شكرًا لك”
رفض دوديان بطريقة مهذبة: “أشكرك على لطفك. سأظل هنا لمدة سبعة أيام ولكن بعد ذلك سيتعين عليَّ الذهاب إلى المنزل وزيارة والديّ. في الوقت الحالي ، لا أخطط للعيش في الحي التجاري. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفعل”. ابتسمت الفتاة وقالت: “اسمي جيني ، ما اسمك؟
“حسنًا ، انت مرحب بك لإزعاجي إذا إحتجت لأي شيء.”
ابتسم الشاب وتابع بصوت لطيف: “هذه دموع أسقطتها على الحجر. تلك العيون المترددة المليئة بهذا المساء. الذين تسربوا من الحزن الداخلي … …”
“سأفعل.”
لقد كان نبيلا في الأربعينيات يصفق. عندما رأى أن كل العيون تجمعت عليه ، مع ابتسامة خفيفة على وجهه ، تحدث: “مرحبًا بكم في الحفلة الثامنة المقامة من قبل إتحاد ميلون. آمل أن تستمتعو جميعًا بوقتكم هنا.لقد حدث فقط أن يكون اليوم عيد ميلاد ابنتي سارة ميل ، أتمنى أن يعطي جميع الحاضرين بركاتهم لإبنتي ، شكرًا لكم! ”
بعد المحادثة ، غادر فولين ريان إلى المأدبة المركزية للتحدث مع النبلاء الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان قلقا.استفسر من قبل عن إتحاد ميلون. كانت هناك أكثر من عشرة أسر نبيلة من مختلف الأحجام مدرجة في الإتحاد. ومع ذلك كانت عائلة ميل و بورونج من المؤسسين والأكثر نفوذاً. تنتمي الفتاة لعائلة ميل التي سمعها عنها من قبل عندما كان في دار الأيتام ميشان.
بعدما غادر فولين ريان جاء العديد من النبلاء للعثور على دوديان للتحدث معه. لم تكن الشروط المقترحة من قبلهم مختلفة تمامًا عن تلك التي قدمها فولين ريان وتم رفضها من قِبل دوديان واحداً تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان قلقا.استفسر من قبل عن إتحاد ميلون. كانت هناك أكثر من عشرة أسر نبيلة من مختلف الأحجام مدرجة في الإتحاد. ومع ذلك كانت عائلة ميل و بورونج من المؤسسين والأكثر نفوذاً. تنتمي الفتاة لعائلة ميل التي سمعها عنها من قبل عندما كان في دار الأيتام ميشان.
فجأة توقفت الموسيقى. تردد صوت تصفيق وتوقف الناس في المأدبة عن الدردشة أو تناول الطعام أو الشرب للنظر الى مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة طويلة ، انتقلت شخصية نحيلة من وراء شجرة مشذبة مثل الكرة. تحت إضاءة القمر ، رأى دوديان فتاة بنفس كبره تقريبا. يبدو أنه رآها من قبل لكنه لم يستطع تذكر أين.
لقد كان نبيلا في الأربعينيات يصفق. عندما رأى أن كل العيون تجمعت عليه ، مع ابتسامة خفيفة على وجهه ، تحدث: “مرحبًا بكم في الحفلة الثامنة المقامة من قبل إتحاد ميلون. آمل أن تستمتعو جميعًا بوقتكم هنا.لقد حدث فقط أن يكون اليوم عيد ميلاد ابنتي سارة ميل ، أتمنى أن يعطي جميع الحاضرين بركاتهم لإبنتي ، شكرًا لكم! ”
قال دوديان: “لم أكن أعرف”.
عندما انتهى من الحديث ،فتاة ترتدي تنورة حمراء بدأت تنزل ببطء من الطابق الثاني. كانت في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة من عمرها مع خدين حساسين. وقفت بأناقة وانحنت قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان قلقا.استفسر من قبل عن إتحاد ميلون. كانت هناك أكثر من عشرة أسر نبيلة من مختلف الأحجام مدرجة في الإتحاد. ومع ذلك كانت عائلة ميل و بورونج من المؤسسين والأكثر نفوذاً. تنتمي الفتاة لعائلة ميل التي سمعها عنها من قبل عندما كان في دار الأيتام ميشان.
بدأ النبلاء الحاضرون بالتصفيق بحرارة.
نظرت إليه الفتاة بطريقة مريحة: “لقد أخفتني. قلت إنك تختبئ ، من ماذا؟
كان دوديان قلقا.استفسر من قبل عن إتحاد ميلون. كانت هناك أكثر من عشرة أسر نبيلة من مختلف الأحجام مدرجة في الإتحاد. ومع ذلك كانت عائلة ميل و بورونج من المؤسسين والأكثر نفوذاً. تنتمي الفتاة لعائلة ميل التي سمعها عنها من قبل عندما كان في دار الأيتام ميشان.
كانت الفتاة متوترة في البداية ولكن عندما سمعت حديث دوديان ، فوجئت بالقول: “ألم يرسلك والدي لإحضاري مرة أخرى؟”
علاوة على ذلك ، فإن فارس النور ميلك الذي قطع رأس الخيميائي قبل ثلاث سنوات كان على ما يبدو عضوًا في عائلة ميل.
في هذا الوقت ، قدم النبلاء الآخرون الهدايا على التوالي بكلمات تهنئة.
كان هذا دليلًا على مدى العمق الذي وصلت إليه جذور عائلة ميل.
في هذا الوقت ، قدم النبلاء الآخرون الهدايا على التوالي بكلمات تهنئة.
“أعدت عائلة برين هدية راقية للسيدة سارة …” في هذا الوقت ، جاء شاب يحمل صندوق هدايا أحمر دقيق إلى سارة ميل.فتح الصندوق برفق حيث وضعت قفازات من الحرير الأبيض في الداخل.
نظرت إليه الفتاة بطريقة مريحة: “لقد أخفتني. قلت إنك تختبئ ، من ماذا؟
اتخذت سارة خطوات قليلة إلى الأمام وقالت: “يجب أن تكون هذه مهارة حرفية السيد سيدني. أحبها. شكرًا لك”
ابتسمت سارة ابتسامة سعيدة على وجهها: “إنها في الواقع قصيدة سيد تايزا. مؤثرة جدا وتحرك القلب. أحببتها. شكرا لك!”
الشاب يبتسم ، جاء إليه خادم وأخذ صندوق الهدايا.
“أخرج ، أعرف أنك هناك!” قال دوديان.
في هذا الوقت ، قدم النبلاء الآخرون الهدايا على التوالي بكلمات تهنئة.
“سافكر في الامر.” تمتم دوديان.
ضحك شاب يرتدي بذلة محترمة قائلاً: “لقد سمعت دائمًا أنك تحب الشعر ، لذلك طلبت من الأستاذ تايزا أن يكتب قصيدة. أتمنى أن تستمتعي بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة طويلة ، انتقلت شخصية نحيلة من وراء شجرة مشذبة مثل الكرة. تحت إضاءة القمر ، رأى دوديان فتاة بنفس كبره تقريبا. يبدو أنه رآها من قبل لكنه لم يستطع تذكر أين.
“شعر؟” عيون سارة أضاءت بالفرحة.
نظرت إليه الفتاة بطريقة مريحة: “لقد أخفتني. قلت إنك تختبئ ، من ماذا؟
ابتسم الشاب وتابع بصوت لطيف: “هذه دموع أسقطتها على الحجر. تلك العيون المترددة المليئة بهذا المساء. الذين تسربوا من الحزن الداخلي … …”
“أخرج ، أعرف أنك هناك!” قال دوديان.
بعد فترة ، انتهت القصيدة: “هذه القصيدة تحمل اسم” حزن الفتاة “وكانت مكتوبة حصرياً للسيدة سارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، انتهت القصيدة: “هذه القصيدة تحمل اسم” حزن الفتاة “وكانت مكتوبة حصرياً للسيدة سارة.”
صفق الجمهور فجأة بحماسة.
“ماذا؟” يبدو أن الفتاة تشك في أنها سمعت بشكل الخطأ. بالتفكير في كلمات دوديان ضحكت (بففف ~): “أوه ، ألم تعلم أن اليوم هو عيد ميلاد الآنسة سارة ميل؟”
ابتسمت سارة ابتسامة سعيدة على وجهها: “إنها في الواقع قصيدة سيد تايزا. مؤثرة جدا وتحرك القلب. أحببتها. شكرا لك!”
قال دوديان: “لم أكن أعرف”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، انتهت القصيدة: “هذه القصيدة تحمل اسم” حزن الفتاة “وكانت مكتوبة حصرياً للسيدة سارة.”
…
ضحك شاب يرتدي بذلة محترمة قائلاً: “لقد سمعت دائمًا أنك تحب الشعر ، لذلك طلبت من الأستاذ تايزا أن يكتب قصيدة. أتمنى أن تستمتعي بها.
كان دوديان يستمع إلى هؤلاء الهتافات بينما يميل إلى حافة النافذة. كان قلبه محبطًا لأنه لم يجلب معه شيئًا. كان يأمل ألا يهتم به هؤلاء الأشخاص حتى لا يثير أي مشكلة لا داعي لها.
نظرت إليه الفتاة بطريقة مريحة: “لقد أخفتني. قلت إنك تختبئ ، من ماذا؟
فجأة ، رأى شخصا يخرج النافذة. لعن دوديان نفسه لكونه غبي. إذا لم يكن لديك أي شيء لتهديه فلماذا لا تتسلل مثل ما فعل ذاك الشخص؟
“شعر؟” عيون سارة أضاءت بالفرحة.
نظر إلى النبلاء الذين كان اهتمامهم في الوقت الراهن على سارة. مستغلاً هذه الفرصة النادرة ، نظر إلى خارج النافذة ولاحظ أن الارتفاع كان على حوالي مترين. لم يتردد و قفز من النافذة في قفزة واحدة كما لو كان قطة مرنة.
شعر دوديان بالارتياح: “أخرجي. ليست لدي أي أفكار ضارة. أنا أختبئ من دائرة الضوء. لن أبلغ عنكي و من الأفضل ألا تبلغي عني. وإلا فسيكون ذلك سيئًا لكلينا”.
مشى في الطريق للمغادرة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب يبتسم ، جاء إليه خادم وأخذ صندوق الهدايا.
من أجل تجنب مواجهة الخدم ، تجول دوديان حول المناطق النائية حيث لم تكن هناك أضواء. في الوقت الحالي ، كان المكان منارا بإضاءت القمر والنجوم. مشى على الطريق الحجري المحاط بأشجار الزينة المشذبة. لم يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى جناح صغير. جلس هناك لانتظار نهاية المأدبة ثم كان سيعود بعد ذلك. لم يكن شخصًا من مواليد سامية ، لذا فإن اختفائه لن يكون ملحوظًا.
فجأة توقفت الموسيقى. تردد صوت تصفيق وتوقف الناس في المأدبة عن الدردشة أو تناول الطعام أو الشرب للنظر الى مصدر الصوت.
حفيف ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف ~
فجأة ، هتزت الأوراق.
راتب الفارس الشهري لم يكن منخفضا. وفقا لتقديرات دوديان كان الراتب الشهري للفارس أكثر من مجموع راتب الزوجين جورا. علاوة على ذلك ، فإن الانتماء إلى عائلة ريان سيمنحه هوية تتطلع إليها الغالبية العظمى من المدنيين.
تغير وجه دوديان قليلاً عندما صرخ بصوت منخفض: “من هناك؟”
لم يكن هناك المزيد من الحركة لكن دوديان كان يعلم من صوت الريح أن هناك شخصًا. بعد كل شيء ، امضى ثلاث سنوات في تدريب الزبالين وقد مر بالعديد من التجارب ويمكنه بسهولة تحديد ما كان في محيطه من خلال الأصوات.
لم يكن هناك المزيد من الحركة لكن دوديان كان يعلم من صوت الريح أن هناك شخصًا. بعد كل شيء ، امضى ثلاث سنوات في تدريب الزبالين وقد مر بالعديد من التجارب ويمكنه بسهولة تحديد ما كان في محيطه من خلال الأصوات.
بعد المحادثة ، غادر فولين ريان إلى المأدبة المركزية للتحدث مع النبلاء الآخرين.
“أخرج ، أعرف أنك هناك!” قال دوديان.
AhmedZirea
قبل فترة طويلة ، انتقلت شخصية نحيلة من وراء شجرة مشذبة مثل الكرة. تحت إضاءة القمر ، رأى دوديان فتاة بنفس كبره تقريبا. يبدو أنه رآها من قبل لكنه لم يستطع تذكر أين.
فجأة ، هتزت الأوراق.
شعر دوديان بالارتياح: “أخرجي. ليست لدي أي أفكار ضارة. أنا أختبئ من دائرة الضوء. لن أبلغ عنكي و من الأفضل ألا تبلغي عني. وإلا فسيكون ذلك سيئًا لكلينا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد دوديان: “لم أحضر هدية لذلك أنا هنا لتجنب الإحراج”.
كانت الفتاة متوترة في البداية ولكن عندما سمعت حديث دوديان ، فوجئت بالقول: “ألم يرسلك والدي لإحضاري مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفعل”. ابتسمت الفتاة وقالت: “اسمي جيني ، ما اسمك؟
عرف دوديان أنه أسيء فهمه، لذا هز كتفيه: “بالطبع لا ، أنا لا أعرفك”.
“سأفعل.”
نظرت إليه الفتاة بطريقة مريحة: “لقد أخفتني. قلت إنك تختبئ ، من ماذا؟
…
رد دوديان: “لم أحضر هدية لذلك أنا هنا لتجنب الإحراج”.
في هذا الوقت ، قدم النبلاء الآخرون الهدايا على التوالي بكلمات تهنئة.
“ماذا؟” يبدو أن الفتاة تشك في أنها سمعت بشكل الخطأ. بالتفكير في كلمات دوديان ضحكت (بففف ~): “أوه ، ألم تعلم أن اليوم هو عيد ميلاد الآنسة سارة ميل؟”
ومع ذلك ، لم يوافق على الفور. لقد فهم أنه كلما كان الراتب أعلى ، فإن ذلك يعني أن التنظيف خارج الجدار العملاق كان أكثر خطورة. على الرغم من أنه سمع أن الزبالين يتجولون فقط في المناطق الآمنة ، لكن ليس هناك ما يضمن أنه لن يكون هناك خطر آخر. وإلا ، فلماذا يتم تعويضهم بعائد مرتفع؟
قال دوديان: “لم أكن أعرف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة طويلة ، انتقلت شخصية نحيلة من وراء شجرة مشذبة مثل الكرة. تحت إضاءة القمر ، رأى دوديان فتاة بنفس كبره تقريبا. يبدو أنه رآها من قبل لكنه لم يستطع تذكر أين.
مشيت الفتاة على طول الطريق إلى حافة الجناح. رأت زي دوديان وسألته: “هذا الزي. هل أنت زبال؟”
تغير وجه دوديان قليلاً عندما صرخ بصوت منخفض: “من هناك؟”
بدا دوديان مسودا: “نعم ، لكن من الأفضل ألا تتحدثي عن رؤيتي هنا. وإلا سأخبر عنك أيضًا.”
من أجل تجنب مواجهة الخدم ، تجول دوديان حول المناطق النائية حيث لم تكن هناك أضواء. في الوقت الحالي ، كان المكان منارا بإضاءت القمر والنجوم. مشى على الطريق الحجري المحاط بأشجار الزينة المشذبة. لم يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى جناح صغير. جلس هناك لانتظار نهاية المأدبة ثم كان سيعود بعد ذلك. لم يكن شخصًا من مواليد سامية ، لذا فإن اختفائه لن يكون ملحوظًا.
“لن أفعل”. ابتسمت الفتاة وقالت: “اسمي جيني ، ما اسمك؟
كان هذا دليلًا على مدى العمق الذي وصلت إليه جذور عائلة ميل.
أجاب دوديان: “دين”.
…
بواسطة :
راتب الفارس الشهري لم يكن منخفضا. وفقا لتقديرات دوديان كان الراتب الشهري للفارس أكثر من مجموع راتب الزوجين جورا. علاوة على ذلك ، فإن الانتماء إلى عائلة ريان سيمنحه هوية تتطلع إليها الغالبية العظمى من المدنيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدما غادر فولين ريان جاء العديد من النبلاء للعثور على دوديان للتحدث معه. لم تكن الشروط المقترحة من قبلهم مختلفة تمامًا عن تلك التي قدمها فولين ريان وتم رفضها من قِبل دوديان واحداً تلو الآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
