*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دامت هناك مياه ، فإن حد إضراب الجسم عن الطعام يتراوح من سبعة أيام إلى خمسة عشر يومًا. إذا كانت قوة الإرادة قوية للغاية ، فمن الممكن للشخص أن يعيش لمدة شهر بدون طعام. وهكذا ، يحتاج الأطفال فقط للعثور على مصدر للمياه. كان هناك أمل في اجتياز الامتحان العملي!
فتح دوديان عينيه ببطء: “ثمانية وعشرون دورة ، توقف قصير لمدة ثلاث مرات. يجب أن يكون الطريق المتجه غرب المدرسة … “
“البقاء على قيد الحياة لمدة 10 أيام؟” على الرغم من أن توبو قال إنه “بسيط” ، إلا أنه بعد امضاء ثلاثة أشهر معه ، عرفوا بالفعل أن مفهوم “بسيط” عنده بعيد جدًا عن المعنى الأصلي للكلمة. وكان جميعهم يتوقعون أن يكون التقييم بمثابة اختبار ورقي ، كانو قلقين بشأن الموضوع الذي سيتم اختياره كاختبار. لم يكن أحد يتوقع أن تكون هذه المرة عملية.
سرعان ما هبط الأطفال بالعربات المتحمسين للتطلع إلى المكان الذي يجب عليهم البقاء فيه للأيام العشرة القادمة. اتضح أنها … صحراء!
من الواضح ، للبقاء على قيد الحياة لمدة عشرة أيام ، يجب أن تكون قد فهمت جميع التفاصيل الأولية لأربع دورات من الفصل “البحث عن الطعام”.
“أطفال ، تعالوا معي.” في هذا الوقت تكلمت كريس التي كانت تقف بجانب توبو: “ستأخذكم الأخت إلى مكان ممتع. أنا أضمن أنكم ستحبونه”.
قريبا ، تم إجراء بعض الحسابات.
استمر هذا الصمت لمدة نصف ساعة أخرى. تباطئت سرعة العربة تدريجياً ثم توقفت.
ما دامت هناك مياه ، فإن حد إضراب الجسم عن الطعام يتراوح من سبعة أيام إلى خمسة عشر يومًا. إذا كانت قوة الإرادة قوية للغاية ، فمن الممكن للشخص أن يعيش لمدة شهر بدون طعام. وهكذا ، يحتاج الأطفال فقط للعثور على مصدر للمياه. كان هناك أمل في اجتياز الامتحان العملي!
بالإضافة إلى ميسون ، كان الطفلان الآخران اللذان تقاسما الغرفة مع دوديان حاضرين في المركبة. دعاهم ميسون إلى العمل سويًا في الاختبار والعناية المتبادلة لبعضهم البعض. من الواضح ، لأن الناس من نفس الغرفة كانوا الأكثر جدارة بالثقة.
إذا كان الشخص محظوظًا بما يكفي للعثور على القليل من الطعام ، فسيتمكن من البقاء على قيد الحياة لمدة عشرة أيام دون أي مشاكل!
هذا الفكر قد زاد كثيرا من ثقة الكثير من الأطفال.
قاد كريس جميع الأطفال جنباً إلى جنب كفريق طويل. جاءوا إلى ميدان المدرسة. كانت هناك العشرات من العربات السوداء متوقفة بالقرب من الميدان. كانت كل عربة واحدة كبيرة بما يكفي لاستيعاب سبعة أو ثمانية أشخاص بالغين ، حيث يمكن للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و 11 عامًا الجلوس في الداخل.
دوديان عبس بطفافة. لم يكن متفائلاً بشأن الموقف. إذا كان يعرف شيئًا عن أسلوب توبو ، فلن يختبره توبو أبدًا بمثل هذا التقييم البسيط.
“دين ، دعونا نذهب معهم” ، وقال ماسون لدوديان. منذ اليوم الأول ، اعتاد مايسون وأطفال آخرون في الغرفة للتشاور مع آراء دوديان. في غرفتهم ، على الرغم من أن ماسون هو الأكثر جاذبية ، لكن الأكثر شهرة كان بلا شك دوديان.
“أطفال ، تعالوا معي.” في هذا الوقت تكلمت كريس التي كانت تقف بجانب توبو: “ستأخذكم الأخت إلى مكان ممتع. أنا أضمن أنكم ستحبونه”.
تذكر عقله مرارا وتكرارا السطر السابق الذي أحس به . كانت سرعة العربة سريعة جدًا ، لذا فقد بدا واضحًا للغاية عندما كانت تتجه إلى اليمين أو اليسار. إذا كانت كريس تعرف في الوقت الحالي ما الذي كان يفكر فيه دوديان فسوف تشعر بالدهشة. لم يكن من الصعب فعل ما فعله. طالما تم إيلاء الاهتمام الكافي ،أي من هؤلاء الأطفال كان يمكنه أن يفعل ذلك. لكن من لحظة الدخول إلى العربة إلى انسداد النوافذ ، وكذلك الضغط من خلال إمكانية الاقصاء صمم بشكل خاص لوضع الاضطهاد النفسي عليهم. كانت أفكار الأطفال مليئة بالمخاوف والقلق ، لذلك لم يهتم أحد بالتفاصيل الصغيرة كما فعل دوديان. لقد أظهر مدى هدوءه.
سمع بعض الأولاد الكبار كلماتها ، انفجر الضوء من عيونهم.
غطت الرمال أي مكان ينظرون إليه. البقاء على قيد الحياة عشرة أيام في صحراء؟ .
“اصطف”. ابتسمت كريس والتفت لقيادة الطريق.
…
قاد كريس جميع الأطفال جنباً إلى جنب كفريق طويل. جاءوا إلى ميدان المدرسة. كانت هناك العشرات من العربات السوداء متوقفة بالقرب من الميدان. كانت كل عربة واحدة كبيرة بما يكفي لاستيعاب سبعة أو ثمانية أشخاص بالغين ، حيث يمكن للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و 11 عامًا الجلوس في الداخل.
“دين ، دعونا نذهب معهم” ، وقال ماسون لدوديان. منذ اليوم الأول ، اعتاد مايسون وأطفال آخرون في الغرفة للتشاور مع آراء دوديان. في غرفتهم ، على الرغم من أن ماسون هو الأكثر جاذبية ، لكن الأكثر شهرة كان بلا شك دوديان.
“اصعدو العربات” ، ابتسمت كريس.
تم فتح باب العربة. أدرك دوديان على الفور أنه ليس نقطة تحقق ولكنهم وصلوا إلى وجهتهم النهائية.
رأى دوديان الشاب الذي جاء لاصطحابه من منزله كمدرب في إحدى العربات.
إذا كان الشخص محظوظًا بما يكفي للعثور على القليل من الطعام ، فسيتمكن من البقاء على قيد الحياة لمدة عشرة أيام دون أي مشاكل! هذا الفكر قد زاد كثيرا من ثقة الكثير من الأطفال.
“دين ، تعال إلى هنا” ، استقبل ماسون دوديان.
أغلق دوديان عينيه ، واستمع بهدوء لحساب كل شيء منذ أن غادرت العربة مجال المدرسة منذ حوالي 20 دقيقة. في البداية ، كان بإمكانه سماع أصوات المارة ، ولكن تم استقالة الأصوات تدريجيا. بعد بعض الوقت ، لم يسمع دوديان سوى حوافر الخيول وطقطقة العجلات.
ألقى دوديان نظرة ومشى في الداخل.
تذكر عقله مرارا وتكرارا السطر السابق الذي أحس به . كانت سرعة العربة سريعة جدًا ، لذا فقد بدا واضحًا للغاية عندما كانت تتجه إلى اليمين أو اليسار. إذا كانت كريس تعرف في الوقت الحالي ما الذي كان يفكر فيه دوديان فسوف تشعر بالدهشة. لم يكن من الصعب فعل ما فعله. طالما تم إيلاء الاهتمام الكافي ،أي من هؤلاء الأطفال كان يمكنه أن يفعل ذلك. لكن من لحظة الدخول إلى العربة إلى انسداد النوافذ ، وكذلك الضغط من خلال إمكانية الاقصاء صمم بشكل خاص لوضع الاضطهاد النفسي عليهم. كانت أفكار الأطفال مليئة بالمخاوف والقلق ، لذلك لم يهتم أحد بالتفاصيل الصغيرة كما فعل دوديان. لقد أظهر مدى هدوءه.
بالإضافة إلى ميسون ، كان الطفلان الآخران اللذان تقاسما الغرفة مع دوديان حاضرين في المركبة. دعاهم ميسون إلى العمل سويًا في الاختبار والعناية المتبادلة لبعضهم البعض. من الواضح ، لأن الناس من نفس الغرفة كانوا الأكثر جدارة بالثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء الأكثر أهمية. هدوء العقل.
“اللعنة ، تمت حياكة الستائر هنا”. حاول ماسون رفع الأقمشة عن كثب.
قريبا ، تم إجراء بعض الحسابات.
تدفق شعور سيء في قلب دوديان. هل مكان الاختبار … خارج الجدار العملاق؟
من الواضح ، للبقاء على قيد الحياة لمدة عشرة أيام ، يجب أن تكون قد فهمت جميع التفاصيل الأولية لأربع دورات من الفصل “البحث عن الطعام”.
…
“لا ، نحن الأربعة سنبقى معًا لتشكيل فريق”. هز دوديان رأسه رافضًا.
…
قريبا ، تم إجراء بعض الحسابات.
أغلق دوديان عينيه ، واستمع بهدوء لحساب كل شيء منذ أن غادرت العربة مجال المدرسة منذ حوالي 20 دقيقة. في البداية ، كان بإمكانه سماع أصوات المارة ، ولكن تم استقالة الأصوات تدريجيا. بعد بعض الوقت ، لم يسمع دوديان سوى حوافر الخيول وطقطقة العجلات.
أراد كل الأطفال أن يبصقو دماء.
استمر هذا الصمت لمدة نصف ساعة أخرى. تباطئت سرعة العربة تدريجياً ثم توقفت.
رأى دوديان الشاب الذي جاء لاصطحابه من منزله كمدرب في إحدى العربات.
فتح دوديان عينيه ببطء: “ثمانية وعشرون دورة ، توقف قصير لمدة ثلاث مرات. يجب أن يكون الطريق المتجه غرب المدرسة … “
AhmedZirea
تذكر عقله مرارا وتكرارا السطر السابق الذي أحس به . كانت سرعة العربة سريعة جدًا ، لذا فقد بدا واضحًا للغاية عندما كانت تتجه إلى اليمين أو اليسار.
إذا كانت كريس تعرف في الوقت الحالي ما الذي كان يفكر فيه دوديان فسوف تشعر بالدهشة. لم يكن من الصعب فعل ما فعله. طالما تم إيلاء الاهتمام الكافي ،أي من هؤلاء الأطفال كان يمكنه أن يفعل ذلك. لكن من لحظة الدخول إلى العربة إلى انسداد النوافذ ، وكذلك الضغط من خلال إمكانية الاقصاء صمم بشكل خاص لوضع الاضطهاد النفسي عليهم. كانت أفكار الأطفال مليئة بالمخاوف والقلق ، لذلك لم يهتم أحد بالتفاصيل الصغيرة كما فعل دوديان. لقد أظهر مدى هدوءه.
تدفق شعور سيء في قلب دوديان. هل مكان الاختبار … خارج الجدار العملاق؟
كان الشيء الأكثر أهمية. هدوء العقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء الأكثر أهمية. هدوء العقل.
تم فتح باب العربة. أدرك دوديان على الفور أنه ليس نقطة تحقق ولكنهم وصلوا إلى وجهتهم النهائية.
تدفق شعور سيء في قلب دوديان. هل مكان الاختبار … خارج الجدار العملاق؟
سرعان ما هبط الأطفال بالعربات المتحمسين للتطلع إلى المكان الذي يجب عليهم البقاء فيه للأيام العشرة القادمة.
اتضح أنها … صحراء!
دوديان عبس بطفافة. لم يكن متفائلاً بشأن الموقف. إذا كان يعرف شيئًا عن أسلوب توبو ، فلن يختبره توبو أبدًا بمثل هذا التقييم البسيط.
غطت الرمال أي مكان ينظرون إليه.
البقاء على قيد الحياة عشرة أيام في صحراء؟ .
قاد كريس جميع الأطفال جنباً إلى جنب كفريق طويل. جاءوا إلى ميدان المدرسة. كانت هناك العشرات من العربات السوداء متوقفة بالقرب من الميدان. كانت كل عربة واحدة كبيرة بما يكفي لاستيعاب سبعة أو ثمانية أشخاص بالغين ، حيث يمكن للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و 11 عامًا الجلوس في الداخل.
أراد كل الأطفال أن يبصقو دماء.
“أطفال ، تعالوا معي.” في هذا الوقت تكلمت كريس التي كانت تقف بجانب توبو: “ستأخذكم الأخت إلى مكان ممتع. أنا أضمن أنكم ستحبونه”.
قفز دوديان من العربة لرؤية صحراء حارة لا حدود لها. لم يستطع سوى التنهد بعمق. بالتأكيد ، إذا قال توبو “بسيط” فلن يكون أبدًا “بسيطًا”.
“هل هذه كيف تبقى على قيد الحياة؟”
“أطفال!” صفقت كريس يديها بابتسامة ساحرة على وجهها ، وجذبت انتباه الجميع. “للأيام العشرة المقبلة ، سوف تكونون هنا. إذا لم تتمكن من الاستمرار ، فقم فقط برسم علامة “X” على الأرض وسيتم إنقاذك. بالطبع ، الإنقاذ يعني الاقصاء. وبالمثل ، فهذا يعني أن تكاليف التدريب الخاص ستتحملها عائلتك. أعتقد أنكم تعرفون الأرقام التقريبية. إذا كنت لا تريد تدمير منزلك، فافعل ما عليك فعله للبقاء على قيد الحياة! “
“اصعدو العربات” ، ابتسمت كريس.
توقفت للحظة ، وتراجعت لبضع مرات وقالت: “أتمنى لكم حظًا سعيدًا. بالمناسبة ، هذا هو الاختبار الأول والأكثر بساطة. “ثم ، تحولت إلى القفز على حصان مظلم يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثة أمتار. كان دوديان قد شاهد هذا النوع من الخيل من قبل. كان هو نفسه الذي استخدمه فرناندو.
“اصعدو العربات” ، ابتسمت كريس.
من الواضح أن هذا يمثل هوية كريس كصياد!
تم فتح باب العربة. أدرك دوديان على الفور أنه ليس نقطة تحقق ولكنهم وصلوا إلى وجهتهم النهائية.
أضاق دوديان عينيه وهو ينظر إلى كريس التي قامت بجلد الحصان وذهبت بعيدًا. تحولت بقية العربات أيضا في نفس الاتجاه ، محافظة على نفس التكوين ، رحلو بعيدا. تدريجيا اختفوا في الأفق.
تم فتح باب العربة. أدرك دوديان على الفور أنه ليس نقطة تحقق ولكنهم وصلوا إلى وجهتهم النهائية.
لبعض الوقت ، في هذه الصحراء الضخمة ، كان هناك أكثر من 300 طفل فقط حاضرين.
فتح دوديان عينيه ببطء: “ثمانية وعشرون دورة ، توقف قصير لمدة ثلاث مرات. يجب أن يكون الطريق المتجه غرب المدرسة … “
“هل هذه كيف تبقى على قيد الحياة؟”
غطت الرمال أي مكان ينظرون إليه. البقاء على قيد الحياة عشرة أيام في صحراء؟ .
“هذا قتل!”
رأى دوديان الشاب الذي جاء لاصطحابه من منزله كمدرب في إحدى العربات.
“كنت أعلم أنه لن يكون بهذه البساطة … …”
“هل هذه كيف تبقى على قيد الحياة؟”
كان غضب الأطفال مباشرًا على كريس التي قادت العربة.
تم فتح باب العربة. أدرك دوديان على الفور أنه ليس نقطة تحقق ولكنهم وصلوا إلى وجهتهم النهائية.
“سيداتي وسادتي!” طالب طفل طويل القامة جسديًا بصوت عالٍ: “علينا أن نتحد! أول شيء فعله هو العثور على الماء. طالما يمكننا العثور على مصدر المياه ، يمكننا البقاء على قيد الحياة. القوة في الوحدة! “
مايسون والطفلين الآخرين استيقظوا على الفور.
الأطفال الآخرون الذين سمعوه يتحدث لم يشتكوا. استمع البعض إلى كلماته بينما بدأ قلة من الناس في التفكير في طريقة للبقاء على قيد الحياة للأيام العشرة القادمة.بدأوا يقشرون من خلال المعرفة التي اكتسبوها في الأشهر الثلاثة السابقة. لقد تعلم الجميع ألا يطلبوا المشورة من توبو ، لأنهم كلما طلبوا بأفواههم ، أجاب توبو بقبضته. لقد كان نوعًا من التدريب العقلي أيضًا. كانت النقطة هي انتاج أفراد يمكنهم أن يفكروا بأنفسهم في مثل هذه الحالات.
كان غضب الأطفال مباشرًا على كريس التي قادت العربة.
“دين ، دعونا نذهب معهم” ، وقال ماسون لدوديان. منذ اليوم الأول ، اعتاد مايسون وأطفال آخرون في الغرفة للتشاور مع آراء دوديان. في غرفتهم ، على الرغم من أن ماسون هو الأكثر جاذبية ، لكن الأكثر شهرة كان بلا شك دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطفلان الآخران في حيرة. كانت حقيقة مطلقة أنهم إذا تجمعوا مع الجميع ، سترتفع قوتهم. حتى محتوى الدورة كان يعتمد على هذا المصطلح: في البيئات القاسية ، في الاتحاد ستكون هناك فرصة أفضل بكثير للبقاء على قيد الحياة!
“لا ، نحن الأربعة سنبقى معًا لتشكيل فريق”. هز دوديان رأسه رافضًا.
قريبا ، تم إجراء بعض الحسابات.
فاجأ مايسون: “لماذا؟”
“لا ، نحن الأربعة سنبقى معًا لتشكيل فريق”. هز دوديان رأسه رافضًا.
كان الطفلان الآخران في حيرة. كانت حقيقة مطلقة أنهم إذا تجمعوا مع الجميع ، سترتفع قوتهم. حتى محتوى الدورة كان يعتمد على هذا المصطلح: في البيئات القاسية ، في الاتحاد ستكون هناك فرصة أفضل بكثير للبقاء على قيد الحياة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبعض الوقت ، في هذه الصحراء الضخمة ، كان هناك أكثر من 300 طفل فقط حاضرين.
لم يستجوبوا دوديان على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“من السهل العثور على الماء. لكن لا تنسى أننا في الصحراء ، وليس في غابة أو سبح. حتى لو وجدنا الماء بسهولة ، فسيكون ذلك نادرًا.” قال دوديان: “سيكون من الكافي توفير احتياجات البعض ، وفي نهاية المطاف سيتم تفكيك الوحدة التي تتحدث عنها بسبب التوزيع غير المتكافئ للموارد”.
…
مايسون والطفلين الآخرين استيقظوا على الفور.
قاد كريس جميع الأطفال جنباً إلى جنب كفريق طويل. جاءوا إلى ميدان المدرسة. كانت هناك العشرات من العربات السوداء متوقفة بالقرب من الميدان. كانت كل عربة واحدة كبيرة بما يكفي لاستيعاب سبعة أو ثمانية أشخاص بالغين ، حيث يمكن للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و 11 عامًا الجلوس في الداخل.
“هيا بنا ، لقد أهدرنا الكثير من الوقت”. نظر دوديان حوله ، واتخذ اتجاهًا مغادرا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز دوديان من العربة لرؤية صحراء حارة لا حدود لها. لم يستطع سوى التنهد بعمق. بالتأكيد ، إذا قال توبو “بسيط” فلن يكون أبدًا “بسيطًا”.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصطف”. ابتسمت كريس والتفت لقيادة الطريق.
تدفق شعور سيء في قلب دوديان. هل مكان الاختبار … خارج الجدار العملاق؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات