آثار من العصر الأسطوري (1)
وميض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ أنابيب المياه ، عادة اللي يحطونها في المختبرات ]
اختفى فريق التحقيق من النفق وظهر مرة أخرى في غرفة غريبة. كانت هناك أرضية بيضاء مع نمط قديم ، و الأضواء عائمة في الهواء.
「أجب نداء السيد الفرعي ، سأرشدك من المنطقة D-1 إلى المنطقة L-21. 」
استجاب فريق التحقيق ، بما في ذلك ثيودور ، بسرعة. كان نقل الفضاء الذي لم يتمكن ثيودور ، فيرونيكا ، وموجاك المصاب من مقاومته. وسرعان ما دعم الأشخاص الخمسة بعضهم بعض ونظروا حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن المكان مظلم للغاية ، ألا يمكنك إضاءته؟”
كان هذا خرابًا من عصر الأساطير. إذا كان فخًا ، فلن يستطيع أحد أن يكون مهملاً. ومع ذلك ، كان هذا التوتر مبعثرًا.
نعم ، إنه فخ يجمد تلك المساحة. ربما لا يستطيع أحد كبار السادة الخروج “.
“آ-بارا؟”
ثم بعد فترة وجيزة انتهى ثيودور من الاغتسال في منشأة غير مألوفة وانتهى من وجبة مرضية …
اقتربت الفتاة ،بارغرانوم منهم مع تعبير مليء بالهدوء. “أنا آسف على التأخير ، الكابتن. استغرق الأمر بعض الوقت للحصول على السيطرة على المختبر “.
وميض!
“… يرجى تقديم شرح مفصل”.
ثم بعد فترة وجيزة انتهى ثيودور من الاغتسال في منشأة غير مألوفة وانتهى من وجبة مرضية …
“نعم فعلا.”
هذه القطعة من الحجر كانت كتاب؟ لمسها بيده اليسرى وهمس. كان هناك طريقة أوضح لمعرفة ذلك من سؤال بارغرانوم.
كان ثيودور على علم بنواياها ، واستخدمت بارا عذر جاهزا.
سلم ثيودور سيف أزوث إليها دون أي شك. إذا أراد باراغرانوم الاستيلاء عليها ، لن يكون قادرا على منعها. ومع ذلك ، أراد أيضًا معرفة سبب حاجته إليها. تلقى باراغرانوم السيف أزوث ، أخذت نفسا عميقا ، وصاحت بهدوء ، “「 آرس ماجنا! افتح الباب لسيدك! 」
لم يستطع إلا أن يبتسم بمرارة.
“هل يمكن أن تقرضني سيف أزوث؟”
كما أوضح الغريمور، “فور انتهاء الاشتباك مع سياف الإمبراطورية ، تم نقلي إلى هذا المختبر بقوة هذا الخاتم. وفقا لكلمات سيدي ، هذا يشبه مفتاح هذه المجموعة من الأطلال”.
“… في الواقع ، هي خطرة.”
[الغريموري: كتاب سحري. وهنا بمعنى بارغرانوم]
“نعم فعلا.”
“إنها قوة الحلقة التي نقلتنا هنا؟”
بينما كان ثيودور يشعر بالدهشة ، سرعان ما أدرك أن المكان كان مظلماً بشكل غريب. برؤيته الممتازة ، كان قادراً على رؤية ما كان أمامه. ومع ذلك ، فإن الناس العاديين لن يكونوا قادرين على رؤية أي شيء على الإطلاق.
أخفت بارا الخاتم وهزت رأسها.
「أجب نداء السيد الفرعي ، سأرشدك من المنطقة D-1 إلى المنطقة L-21. 」
فبعد كل شيء ، قطعة أثرية تسمح باستخدام سحر الدائرة التاسعة ستوضع ككنز وطني.
لم يستطع إلا أن يبتسم بمرارة.
“إن العربات التي استقلناها اعتمدت على قوة البلورات السحرية ، وهي ليست في الحقيقة عربة. وبالمثل ، هذه الحلقة هي مجرد وسيلة للتعامل مع قوة هذا المختبر. إنه معدن خردة عديمة الفائدة خارج هذا الخراب. ”أعطت بارا تنهدًا مفتعلًا. لسوء الحظ ، لا يمكن للسلطة الممنوحة لهذه الحلقة التحكم في مركوريوس، ومن المستحيل الوصول إلى بعض المناطق. ومع ذلك ، يمكنني فتح منطقة المستودع “.
“لكن يا طفل البرج الأصفر ، ألا تعتقد أن هناك مشكلة أكثر أهمية من هذا التفسير الممل؟”
“حسنا فهمت.”
تم تذكير بقية الأعضاء فجأة بوجود لويد. ربما كان ذلك لأنهم كانوا يشعرون بالدوار من التحول الفضائي المفاجئ ، لقد نسيته سيلفيا و وويليام وحتى موجاك ، الذين أصيبوا بجروح من قبل لويد.
ثم تقدمت فيرونيكا ، رئيسة المجموعة ، إلى الأمام ونظرت إلى بارا. كانت فيرونيكا طويلة جدا بالنسبة للمرأة. الفتاةة. التي كان جسمها أصغر من المتوسط ، كان عليها أن ترفع رأسها لرؤية وجه فيرونيكا.
“… في الواقع ، هي خطرة.”
على الرغم من أن بارا كان كتابا سحريا شديد الذكاء لم ينهزم ، شعر ثيودور بتوتر غير معروف.
ماذا ستكون وظيفة الختم الخامس؟ لا ينبغي أن يعتمد فقط على قوة الشراهة ، لكن لا بد له أن يشعر بالإثارة. في ذلك الوقت ، أنهت بارا عملها ودعت إلى ثيودور ، “ثيودور ميلر! ألقِ نظرة هنا للحظة. ”
“لكن يا طفل البرج الأصفر ، ألا تعتقد أن هناك مشكلة أكثر أهمية من هذا التفسير الممل؟”
لقد كان تطبيقًا لسحر الفضاء الذي لم يستطع ثيودور حتى تخمينه. ومع ذلك ، لم يكن مندهشًا من التغيير. على الرغم من مرور آلاف السنين ، تم ترتيب العناصر بعناية على الرفوف.
“ماذا تعنين؟”
“سكن؟”
“هل أنت متأكد من أنك لا تعرف؟” نظرت فيرونيكا إلى وجه بارا بلا حراك وأثارت موضوعًا لم يذكره أحد من قبل. “لويد بولان. هل تخلصت من هذا الجرذ؟
لقد كان تطبيقًا لسحر الفضاء الذي لم يستطع ثيودور حتى تخمينه. ومع ذلك ، لم يكن مندهشًا من التغيير. على الرغم من مرور آلاف السنين ، تم ترتيب العناصر بعناية على الرفوف.
تم تذكير بقية الأعضاء فجأة بوجود لويد. ربما كان ذلك لأنهم كانوا يشعرون بالدوار من التحول الفضائي المفاجئ ، لقد نسيته سيلفيا و وويليام وحتى موجاك ، الذين أصيبوا بجروح من قبل لويد.
نعم ، إنه فخ يجمد تلك المساحة. ربما لا يستطيع أحد كبار السادة الخروج “.
بالطبع ، كان من الجيد الحصول على الآثار ، ولكن كان هناك طعم مر من فقدان أحد سيافي السيوف السبعة الإمبراطورية. كما كانت فيرونيكا سريعة البديهة ، لاحظت ذلك. ومع ذلك ، ابتسمت بارا فقط دون عناء. “أوه ، هذا الشخص الوقح.”
نعم ، إنه فخ يجمد تلك المساحة. ربما لا يستطيع أحد كبار السادة الخروج “.
رفعت إبهامها ، وكان هناك صوت عالٍ. في نفس الوقت ، ظهرت صورة على الجدار الأسود. لفت المجموعة رؤوسهم بشكل انعكاسي ، ووجوههم تشددت عند النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ أنابيب المياه ، عادة اللي يحطونها في المختبرات ]
“هذا…؟”
“كما أخبرتك من قبل ، إنه كتاب الجنية.”
“… واحد من السيوف السبعة في الإمبراطورية.”
“دعونا نرى … ما الذي يجب أن أقوم به …” بدأت بارغرانوم اكتساح الأشياء التي تحتاجها من الرفوف.
لقد كان لويد بولان.
كان غاضبا حتى التقى بعيون بارا. على عكس موقفه الشجاع ، كانت عيناه ملطختين بالخوف. كان اهتزاز عينيه غير المستقر كافياً لجعل المشاهدين يشعرون برغبة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعنين؟”
كانت فيرونيكا الوحيدة التي بقيت غير منزعجة عندما طلبت من بارا “ما الذي يجري؟”
سلم ثيودور سيف أزوث إليها دون أي شك. إذا أراد باراغرانوم الاستيلاء عليها ، لن يكون قادرا على منعها. ومع ذلك ، أراد أيضًا معرفة سبب حاجته إليها. تلقى باراغرانوم السيف أزوث ، أخذت نفسا عميقا ، وصاحت بهدوء ، “「 آرس ماجنا! افتح الباب لسيدك! 」
“يبدو أنه أثار فخا بينما كان يتجول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن العربات التي استقلناها اعتمدت على قوة البلورات السحرية ، وهي ليست في الحقيقة عربة. وبالمثل ، هذه الحلقة هي مجرد وسيلة للتعامل مع قوة هذا المختبر. إنه معدن خردة عديمة الفائدة خارج هذا الخراب. ”أعطت بارا تنهدًا مفتعلًا. لسوء الحظ ، لا يمكن للسلطة الممنوحة لهذه الحلقة التحكم في مركوريوس، ومن المستحيل الوصول إلى بعض المناطق. ومع ذلك ، يمكنني فتح منطقة المستودع “.
“فخ؟ هل هذا ما حصل؟
“لكن يا طفل البرج الأصفر ، ألا تعتقد أن هناك مشكلة أكثر أهمية من هذا التفسير الممل؟”
نعم ، إنه فخ يجمد تلك المساحة. ربما لا يستطيع أحد كبار السادة الخروج “.
شعر ثيودور بالإحساس المرعب للقوة وتابع على عجل خلف بارا. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ماتت بالفعل ، إلا أن الوحوش لا تزال تبدو وكأنها حية. بعد تحريك عشرات الأنابيب ، تغير المشهد المحيط بهما فجأة.
“… سحر الدائرة التاسعة ينبثق مثل الأثاث المنزلي… ،” فيرونيكا تذمرت، والآخرين لا يمكنهم إلا الايماء بالموافقة.
كانت هذه حركة فضائية إلزامية. على الرغم من تجربته من قبل ، شعر ثيودور بعدم الارتياح من النقل القسري. بعد كل شيء ، تجاهل تماما مقاومة ساحر الدائرة السابعة!
كان تجميد الفضاء ذروة سحر الفضاء الذي لم يستطع حتى رئيس البرج الأبيض استخدامه. في الواقع ، تم ذكره فقط في السجلات القديمة. ومع ذلك ، فقد استخدمت مثل هذه التعويذة بمثابة فخ؟ هل فكر المنشئ أن التنين سيغزو هذا المكان أم شيء كهذا؟
* عندما تستهلكه ، سوف يزيد فهمك لـ “العناصر الأربعة” بشكل كبير.
“هل يمكنك اطفاؤه؟”
“… سحر الدائرة التاسعة ينبثق مثل الأثاث المنزلي… ،” فيرونيكا تذمرت، والآخرين لا يمكنهم إلا الايماء بالموافقة.
“ليست لدي السلطة”.
أوفت بارغرانوم بكلماتها.
“تك. هذا لا يمكن أن يساعد. على أي حال ، كانت معركة غير رسمية ، وهو أشبه بأسير حرب. ”لقد استسلمت فيرونيكا.
كان ثيودور على علم بنواياها ، واستخدمت بارا عذر جاهزا.
ثم قامت بارا بمسح الصورة على الحائط وقالت: “يبدو أن هناك منطقة سكن. هل أرشدكم إليها؟ ”
“فخ؟ هل هذا ما حصل؟
“سكن؟”
“… واحد من السيوف السبعة في الإمبراطورية.”
فيرونيكا لم تكن الوحيدة التي تم إغراءها. كان ثيودور متعبًا من القتال في العاصفة الرملية ، بينما أراد باقي أعضاء المجموعة أيضًا أن يستريحوا. كان هناك رمل في ملابسهم ، وأصبح جلدهم جافا. وعلاوة على ذلك ، لا أحد يريد أن يبقى متسخًا.
“هذه منطقة لا يُفترض أن يدخل فيها الضوء. حسنًا ، لا يهم الآن “.
رفعت سيلفيا يدها في الاتفاق ، وسرعان ما تبعها الباقون.
ثم حركت أصابعها.
من خلال القرار الجماعي ، تقررت الخطوة التالية لفريق التحقيق. تم نقل فيرونيكا وموجاك وويليام وسيلفيا عبر سحر الفضاء ، تاركين فقط ثيودور وبارا في الغرفة.
السيد العظيم …! كان السيد العظيم هو الشخص الذي كان أقرب إلى الإ*ه من الإنسان ، أي شخص وراء حدود البشر يعتبر متسولا. كان ثيودور قد خمّن بالفعل ذلك ، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالعجب من كلمات بارا.
أراد ثيودور أن يذهب كذلك ونظر إلى بارا ، التي همست له ، “انتظرني في الليل.”
– نعم ، هو كما تفكر ، همست بارغرانوم. “هذا هو الزمرد اللوحي ، كنز من عصر الأساطير التي أسمى بها جميع الكيميائيين باسم “بوابة الحقيقة”.
ثم حركت أصابعها.
“كما أخبرتك من قبل ، إنه كتاب الجنية.”
* * *
“فخ؟ هل هذا ما حصل؟
كان مختبر منشئ بارغرانوم، (بارسيلسوس) ، مكانا يستحق أن يطلق عليه عالما جديدا. كانت مبادئه بسيطة ، ولكن يبدو أن المرافق غير المألوفة ، والتصريف ، والطعام الذي تم صنعه باستخدام زر واحد مثل المعجزات ، وليس الخيمياء.
– نعم ، هو كما تفكر ، همست بارغرانوم. “هذا هو الزمرد اللوحي ، كنز من عصر الأساطير التي أسمى بها جميع الكيميائيين باسم “بوابة الحقيقة”.
ثم بعد فترة وجيزة انتهى ثيودور من الاغتسال في منشأة غير مألوفة وانتهى من وجبة مرضية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الفتاة ،بارغرانوم منهم مع تعبير مليء بالهدوء. “أنا آسف على التأخير ، الكابتن. استغرق الأمر بعض الوقت للحصول على السيطرة على المختبر “.
أوفت بارغرانوم بكلماتها.
“ماذا حدث؟”
「أجب نداء السيد الفرعي ، سأرشدك من المنطقة D-1 إلى المنطقة L-21. 」
كان مختبر منشئ بارغرانوم، (بارسيلسوس) ، مكانا يستحق أن يطلق عليه عالما جديدا. كانت مبادئه بسيطة ، ولكن يبدو أن المرافق غير المألوفة ، والتصريف ، والطعام الذي تم صنعه باستخدام زر واحد مثل المعجزات ، وليس الخيمياء.
كان في نفس اللغة غير المعروفة كما سمع ثيودور في النفق. بمجرد الانتهاء من التحدث ، تغير منظر تيودور المحيط.
لقد كان تطبيقًا لسحر الفضاء الذي لم يستطع ثيودور حتى تخمينه. ومع ذلك ، لم يكن مندهشًا من التغيير. على الرغم من مرور آلاف السنين ، تم ترتيب العناصر بعناية على الرفوف.
كانت هذه حركة فضائية إلزامية. على الرغم من تجربته من قبل ، شعر ثيودور بعدم الارتياح من النقل القسري. بعد كل شيء ، تجاهل تماما مقاومة ساحر الدائرة السابعة!
من خلال القرار الجماعي ، تقررت الخطوة التالية لفريق التحقيق. تم نقل فيرونيكا وموجاك وويليام وسيلفيا عبر سحر الفضاء ، تاركين فقط ثيودور وبارا في الغرفة.
إذا كان بارغرنوم قد آوى نية خبيثة ، لما كان ثيودور قادراً على الاستجابة ، ولكان عالقاً في فراغ فضائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن العربات التي استقلناها اعتمدت على قوة البلورات السحرية ، وهي ليست في الحقيقة عربة. وبالمثل ، هذه الحلقة هي مجرد وسيلة للتعامل مع قوة هذا المختبر. إنه معدن خردة عديمة الفائدة خارج هذا الخراب. ”أعطت بارا تنهدًا مفتعلًا. لسوء الحظ ، لا يمكن للسلطة الممنوحة لهذه الحلقة التحكم في مركوريوس، ومن المستحيل الوصول إلى بعض المناطق. ومع ذلك ، يمكنني فتح منطقة المستودع “.
“لماذا أنت متوتر جدا؟”
وميض!
فوجئ ثيودور بالصوت الذي سمعه من خلفه.
سلم ثيودور سيف أزوث إليها دون أي شك. إذا أراد باراغرانوم الاستيلاء عليها ، لن يكون قادرا على منعها. ومع ذلك ، أراد أيضًا معرفة سبب حاجته إليها. تلقى باراغرانوم السيف أزوث ، أخذت نفسا عميقا ، وصاحت بهدوء ، “「 آرس ماجنا! افتح الباب لسيدك! 」
“بارغرانوم.”
[كتاب الجنية]
“في هذا المختبر ، أنا متساوٍ مع سيدي. لا يجب أن تفاجأ بهذا. ”
كان مشهدا غير واقعي. الفضاء أمام نصل أزوث انقسم في اثنين. كان هناك بريق الزمرد في الفضاء المشقوق ، وأمسكته بارا بذراعها اليسرى. ثم وضعه بارغرانوم في الجيب قبل أن يصيح: “لقد وجدتها!”
السيد العظيم …! كان السيد العظيم هو الشخص الذي كان أقرب إلى الإ*ه من الإنسان ، أي شخص وراء حدود البشر يعتبر متسولا. كان ثيودور قد خمّن بالفعل ذلك ، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالعجب من كلمات بارا.
[ أمبرا : ما أتذكر لكن أظن إنه الكنز الوطني اللي أخذه من ميلتور ، اللي يخلي جسمه مادي وغير مادي]
[ متسولا ، نعم بمعنى حرفي متسول ، بمعنى الجملة ، حشرة قدام السيد العظيم ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعنين؟”
بينما كان ثيودور يشعر بالدهشة ، سرعان ما أدرك أن المكان كان مظلماً بشكل غريب. برؤيته الممتازة ، كان قادراً على رؤية ما كان أمامه. ومع ذلك ، فإن الناس العاديين لن يكونوا قادرين على رؤية أي شيء على الإطلاق.
هذه القطعة من الحجر كانت كتاب؟ لمسها بيده اليسرى وهمس. كان هناك طريقة أوضح لمعرفة ذلك من سؤال بارغرانوم.
“إن المكان مظلم للغاية ، ألا يمكنك إضاءته؟”
لقد كان لويد بولان.
“هذه منطقة لا يُفترض أن يدخل فيها الضوء. حسنًا ، لا يهم الآن “.
بعد فترة وجيزة ، جاء ضوء خافت. ثم سرعان ما أصبحت الأشكال أمام ثيودور وبارا واضحة. عندما أضاءت الأضواء بالكامل ، لم يكن ثيودور حتى ينظر إلى بارا.
بعد فترة وجيزة ، جاء ضوء خافت. ثم سرعان ما أصبحت الأشكال أمام ثيودور وبارا واضحة. عندما أضاءت الأضواء بالكامل ، لم يكن ثيودور حتى ينظر إلى بارا.
على الرغم من أن بارا كان كتابا سحريا شديد الذكاء لم ينهزم ، شعر ثيودور بتوتر غير معروف.
“… ما- ما هذا؟”
كان بارغرنوم يحمل الزمرد في يده اليسرى. على عكس باقي الجواهر ، كان مكعب الزمردة هذا متماثلًا تماثلا تامًا ولم يكسر الضوء.
كانت دهشته طبيعية. كانت هناك أنابيب مياه خضراء تحيط بالشخصين ، وحوش مروعة وأشخاص ينامون فيها. أفعى ذات ستة رؤوس ، كلب رباعي الرأس ، وسناتور ذو أجنحة على ظهره … كانت هناك العشرات من أنابيب المياه التي تحتوي على أشياء مثيرة للاشمئزاز.
أراد ثيودور أن يذهب كذلك ونظر إلى بارا ، التي همست له ، “انتظرني في الليل.”
[ أنابيب المياه ، عادة اللي يحطونها في المختبرات ]
“… ما- ما هذا؟”
“التلاعب البيولوجي ، الوهم ،” تحدثت بارغرانوم.
“كما أخبرتك من قبل ، إنه كتاب الجنية.”
كأنها كانت تتذكر سيدها باراسيلسوس ،نظرت بارا لعدة أنابيب ثم هزت رأسها ” كلها متعفنة وغير قابلة للاستخدام مجددا، حتى مخترعي لن يستطيع الإبقاء على أشياءه لآلاف السنين”.
السيد العظيم …! كان السيد العظيم هو الشخص الذي كان أقرب إلى الإ*ه من الإنسان ، أي شخص وراء حدود البشر يعتبر متسولا. كان ثيودور قد خمّن بالفعل ذلك ، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالعجب من كلمات بارا.
“آلاف السنين…”
“حسنا فهمت.”
“لو كانوا أحياء ، كان بإمكاننا توحيد القارة الشمالية معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه أثار فخا بينما كان يتجول”.
كانت كلمات مروعة. ربما كان قد ضحك عليها كخدعة إذا قالها شخص آخر ، ولكن لم يكن هناك أي سبب لبارغرانوم ليكذب.
تم تذكير بقية الأعضاء فجأة بوجود لويد. ربما كان ذلك لأنهم كانوا يشعرون بالدوار من التحول الفضائي المفاجئ ، لقد نسيته سيلفيا و وويليام وحتى موجاك ، الذين أصيبوا بجروح من قبل لويد.
“… في الواقع ، هي خطرة.”
السيد العظيم …! كان السيد العظيم هو الشخص الذي كان أقرب إلى الإ*ه من الإنسان ، أي شخص وراء حدود البشر يعتبر متسولا. كان ثيودور قد خمّن بالفعل ذلك ، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالعجب من كلمات بارا.
شعر ثيودور بالإحساس المرعب للقوة وتابع على عجل خلف بارا. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ماتت بالفعل ، إلا أن الوحوش لا تزال تبدو وكأنها حية. بعد تحريك عشرات الأنابيب ، تغير المشهد المحيط بهما فجأة.
أخفت بارا الخاتم وهزت رأسها.
لقد كان تطبيقًا لسحر الفضاء الذي لم يستطع ثيودور حتى تخمينه. ومع ذلك ، لم يكن مندهشًا من التغيير. على الرغم من مرور آلاف السنين ، تم ترتيب العناصر بعناية على الرفوف.
ثم بعد فترة وجيزة انتهى ثيودور من الاغتسال في منشأة غير مألوفة وانتهى من وجبة مرضية …
“دعونا نرى … ما الذي يجب أن أقوم به …” بدأت بارغرانوم اكتساح الأشياء التي تحتاجها من الرفوف.
“… ما- ما هذا؟”
تحركت يداها باستمرار حتى وصلت إلى بعض الكواشف الملونة والمعادن الغريبة التي لم يرها ثيودور من قبل. كان مخزنًا كبيرًا ، وقد ملأت نصف حقيبتها الفضائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“أوه”. توقفت فجأة عن تحريك يدها ونظرت إلى ثيودور. “هذا هو الشيء الذي وعدتك به. سيتم إعطاءك الباقي بعد قليل “.
ماذا ستكون وظيفة الختم الخامس؟ لا ينبغي أن يعتمد فقط على قوة الشراهة ، لكن لا بد له أن يشعر بالإثارة. في ذلك الوقت ، أنهت بارا عملها ودعت إلى ثيودور ، “ثيودور ميلر! ألقِ نظرة هنا للحظة. ”
ألقت له بلاطة. ثيودور قبل على عجل اللوح وطلب ، “هذا …؟”
كان غاضبا حتى التقى بعيون بارا. على عكس موقفه الشجاع ، كانت عيناه ملطختين بالخوف. كان اهتزاز عينيه غير المستقر كافياً لجعل المشاهدين يشعرون برغبة غريبة.
“كما أخبرتك من قبل ، إنه كتاب الجنية.”
“تك. هذا لا يمكن أن يساعد. على أي حال ، كانت معركة غير رسمية ، وهو أشبه بأسير حرب. ”لقد استسلمت فيرونيكا.
هذه القطعة من الحجر كانت كتاب؟ لمسها بيده اليسرى وهمس. كان هناك طريقة أوضح لمعرفة ذلك من سؤال بارغرانوم.
نعم ، إنه فخ يجمد تلك المساحة. ربما لا يستطيع أحد كبار السادة الخروج “.
‘توصيه.’
رفعت سيلفيا يدها في الاتفاق ، وسرعان ما تبعها الباقون.
لقد أثبت لسان الشراهة فعاليته كالمعتاد.
كان هذا خرابًا من عصر الأساطير. إذا كان فخًا ، فلن يستطيع أحد أن يكون مهملاً. ومع ذلك ، كان هذا التوتر مبعثرًا.
[كتاب الجنية]
ثم تقدمت فيرونيكا ، رئيسة المجموعة ، إلى الأمام ونظرت إلى بارا. كانت فيرونيكا طويلة جدا بالنسبة للمرأة. الفتاةة. التي كان جسمها أصغر من المتوسط ، كان عليها أن ترفع رأسها لرؤية وجه فيرونيكا.
[- يشرح هذا الكتاب المعرفة المتعمقة لعالم العناصر ، بما في ذلك العناصر الأساسية الأربعة واستخدامها. كان الخيميائي العظيم ومؤلف هذا الكتاب ، باراسيلسوس ، أول من ميز وأطلق أسماء على الأرواح العنصرية الأربعة. كما حاول إنشاء عناصر اصطناعية تعتمد على العناصر القديمة. ومع ذلك ، لا يتم تسجيل نتائج هذه التجربة في هذا الكتاب”.
سلم ثيودور سيف أزوث إليها دون أي شك. إذا أراد باراغرانوم الاستيلاء عليها ، لن يكون قادرا على منعها. ومع ذلك ، أراد أيضًا معرفة سبب حاجته إليها. تلقى باراغرانوم السيف أزوث ، أخذت نفسا عميقا ، وصاحت بهدوء ، “「 آرس ماجنا! افتح الباب لسيدك! 」
* تصنيف هذا الكتاب السحري “كنز”.
فوجئ ثيودور بالصوت الذي سمعه من خلفه.
* عندما تستهلكه ، سوف يزيد توافقك مع “العناصر” زيادة كبيرة.
وميض!
* عندما تستهلكه ، سوف يزيد فهمك لـ “العناصر الأربعة” بشكل كبير.
السيد العظيم …! كان السيد العظيم هو الشخص الذي كان أقرب إلى الإ*ه من الإنسان ، أي شخص وراء حدود البشر يعتبر متسولا. كان ثيودور قد خمّن بالفعل ذلك ، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالعجب من كلمات بارا.
* روح الخيميائي العظيم باراسيلسوس تسكنها. يجب أن تكون على الأقل الدائرة السابعة لتناول هذا الكتاب. حتى إذا تم استيفاء الشروط ، فقد لا تكون أنشطة الاتصال مثل سينكرو ممكنة إلا إذا كان بارسيلسوس مهتما.]
كانت دهشته طبيعية. كانت هناك أنابيب مياه خضراء تحيط بالشخصين ، وحوش مروعة وأشخاص ينامون فيها. أفعى ذات ستة رؤوس ، كلب رباعي الرأس ، وسناتور ذو أجنحة على ظهره … كانت هناك العشرات من أنابيب المياه التي تحتوي على أشياء مثيرة للاشمئزاز.
كان لديه تصنيف “الكنز” الذي تجاوز التصنيف “الثمين” كان هذا الأمر غير متوقع. اتسعت عيون ثيودور في صدمة. لا تبدو البلاطة الحجرية وكأنها كتاب حقيقي ، وكانت قيمتها أعلى مما كان متوقعًا.
「أجب نداء السيد الفرعي ، سأرشدك من المنطقة D-1 إلى المنطقة L-21. 」
“ربما يمكنني حقا فتح الختم الخامس …”
أراد ثيودور أن يذهب كذلك ونظر إلى بارا ، التي همست له ، “انتظرني في الليل.”
في كل مرة يتم فيها إطلاق الختم ، تكشف الشراهة عن قدرة كبيرة. من مهارة التخزين التي يمكن أن تخزن السحر مقدما ، والآخر الذي سمح بإلقاء ثنائي ،كانت قدرات الشراهة كريهة حقا.
“… سحر الدائرة التاسعة ينبثق مثل الأثاث المنزلي… ،” فيرونيكا تذمرت، والآخرين لا يمكنهم إلا الايماء بالموافقة.
ماذا ستكون وظيفة الختم الخامس؟ لا ينبغي أن يعتمد فقط على قوة الشراهة ، لكن لا بد له أن يشعر بالإثارة. في ذلك الوقت ، أنهت بارا عملها ودعت إلى ثيودور ، “ثيودور ميلر! ألقِ نظرة هنا للحظة. ”
لقد أثبت لسان الشراهة فعاليته كالمعتاد.
“ماذا حدث؟”
كأنها كانت تتذكر سيدها باراسيلسوس ،نظرت بارا لعدة أنابيب ثم هزت رأسها ” كلها متعفنة وغير قابلة للاستخدام مجددا، حتى مخترعي لن يستطيع الإبقاء على أشياءه لآلاف السنين”.
“هل يمكن أن تقرضني سيف أزوث؟”
كان مختبر منشئ بارغرانوم، (بارسيلسوس) ، مكانا يستحق أن يطلق عليه عالما جديدا. كانت مبادئه بسيطة ، ولكن يبدو أن المرافق غير المألوفة ، والتصريف ، والطعام الذي تم صنعه باستخدام زر واحد مثل المعجزات ، وليس الخيمياء.
سلم ثيودور سيف أزوث إليها دون أي شك. إذا أراد باراغرانوم الاستيلاء عليها ، لن يكون قادرا على منعها. ومع ذلك ، أراد أيضًا معرفة سبب حاجته إليها. تلقى باراغرانوم السيف أزوث ، أخذت نفسا عميقا ، وصاحت بهدوء ، “「 آرس ماجنا! افتح الباب لسيدك! 」
“حسنا فهمت.”
ثم لوحت بالنصل في بقعة في الهواء.
أوفت بارغرانوم بكلماتها.
وميض!
“آلاف السنين…”
كان مشهدا غير واقعي. الفضاء أمام نصل أزوث انقسم في اثنين. كان هناك بريق الزمرد في الفضاء المشقوق ، وأمسكته بارا بذراعها اليسرى. ثم وضعه بارغرانوم في الجيب قبل أن يصيح: “لقد وجدتها!”
بالطبع ، كان من الجيد الحصول على الآثار ، ولكن كان هناك طعم مر من فقدان أحد سيافي السيوف السبعة الإمبراطورية. كما كانت فيرونيكا سريعة البديهة ، لاحظت ذلك. ومع ذلك ، ابتسمت بارا فقط دون عناء. “أوه ، هذا الشخص الوقح.”
في اللحظة التي سحب فيها الكتاب السحري يدها بعيون سعيدة ، تمت تغطية المساحة المشقوقة مرة أخرى. يمكن أن يفهم ثيودور لأنه كان لديه فهم أفضل للأبعاد بسبب أمبرا. الفضاء الذي شقته بارغرانوم كان من المستحيل فتحه دون سيف أزوث.
“لو كانوا أحياء ، كان بإمكاننا توحيد القارة الشمالية معهم.”
[ أمبرا : ما أتذكر لكن أظن إنه الكنز الوطني اللي أخذه من ميلتور ، اللي يخلي جسمه مادي وغير مادي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات مروعة. ربما كان قد ضحك عليها كخدعة إذا قالها شخص آخر ، ولكن لم يكن هناك أي سبب لبارغرانوم ليكذب.
“ثم هذا يعني أن الجوهرة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيرونيكا لم تكن الوحيدة التي تم إغراءها. كان ثيودور متعبًا من القتال في العاصفة الرملية ، بينما أراد باقي أعضاء المجموعة أيضًا أن يستريحوا. كان هناك رمل في ملابسهم ، وأصبح جلدهم جافا. وعلاوة على ذلك ، لا أحد يريد أن يبقى متسخًا.
كان بارغرنوم يحمل الزمرد في يده اليسرى. على عكس باقي الجواهر ، كان مكعب الزمردة هذا متماثلًا تماثلا تامًا ولم يكسر الضوء.
بينما كان ثيودور يشعر بالدهشة ، سرعان ما أدرك أن المكان كان مظلماً بشكل غريب. برؤيته الممتازة ، كان قادراً على رؤية ما كان أمامه. ومع ذلك ، فإن الناس العاديين لن يكونوا قادرين على رؤية أي شيء على الإطلاق.
– نعم ، هو كما تفكر ، همست بارغرانوم. “هذا هو الزمرد اللوحي ، كنز من عصر الأساطير التي أسمى بها جميع الكيميائيين باسم “بوابة الحقيقة”.
كان ثيودور على علم بنواياها ، واستخدمت بارا عذر جاهزا.
“سكن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
