حول الصحراء (3)
بعد أن طار الغراب عبر سماء الصحراء لمدة ساعة ، أجبر ثيودور على إصلاح إدراكه. لم يستطع استخدام قوة ميترا ، لذلك دعا هوجين كبديل. ومع ذلك ، كان أصعب بكثير مما كان يتوقع.
“حتى سيد السيف لا يمكن أن يهرب من التأثير السام للزئبق. بالإضافة إلى ذلك ، إذا تبخر ، فسيعود فقط إلى السائل مرة أخرى. “
“في الحقيقة ، إنها أكبر عندما يكون مستوى العين أعلى”.
تقاسم ثيودور مشهد الصحراء مع هوغن وسرعان ما اكتشف السبب.
تقاسم ثيودور مشهد الصحراء مع هوغن وسرعان ما اكتشف السبب.
قبل فترة طويلة ، وصلت مجموعة ثيودور إلى الكثبان الرملية بالقرب من الأنقاض التي تحتوي على فرقة أندراس. كان مكانًا مناسبًا لمراقبة فرقة اندراس سرًا. لم يتكشفوا بعد مراقبة الأشخاص الستة لهم.
كانت قدرة ميترا تتحرك عبر الأرض ، في حين كان هوجين ينظر إلى الأرض من ارتفاع السحب. لم تصل الرياح الرملية في الصحراء إلى هذا الارتفاع. على عكس المجموعة الذي بالكاد يمكن أن ترى 50 متراً ، يمكنه رؤية مشهد واسع.
أصبحت وجوه فريق التحقيق متوترة من كلمات ثيودور. كانوا سعداء للوصول إلى وجهتهم ، لكنهم كانوا يعرفون أن الفرسان احتلوها. لذلك من الآن فصاعدا ، أصبح سير المجموعة أكثر حذرا.
ثم سرعان ما دخل شيء بعيون ثيودور. كان ذلك بعد أربع ساعات من توقف العربة ، تماماً عندما بدأت الشمس تنخفض تحت الأفق. دخل شيء متوهج في الاتجاه المعاكس للشمس عيون هوغن.
“إذا كانوا يخططون لتفجيرها ، فهل يجب أن أستخدم أنفاسي؟” قدمت فيرونيكا اقتراحًا راديكاليًا.
“اه ؟!”
“صغير، ماذا حدث؟”
“صغير، ماذا حدث؟”
“فرسان الظل … هذه هي المرة الأولى التي أراهم فيها بأم عيني”. نظر وليام فوق الكثبان الرملية وابتلع ريقه. كان يعرف عن القوات الخاصة لإمبراطورية أندراس ، لكنه لم يكن يعرف أنه سيواجههم بهذه الطريقة.
امام المجموعة ، امسك ثيودور فجأة عينيه وساعدته فيرونيكا سريعا. قد يكون ذلك بسبب عادات الغراب ، التي كان يحب الأشياء البراقة. كان من الصعب على ثيودور أن يتحمل الفضه التي دخلت عيني هوغن.
ثم سرعان ما دخل شيء بعيون ثيودور. كان ذلك بعد أربع ساعات من توقف العربة ، تماماً عندما بدأت الشمس تنخفض تحت الأفق. دخل شيء متوهج في الاتجاه المعاكس للشمس عيون هوغن.
ومع ذلك ، استعاد ثيودور توازنه ونظر في المشهد مرة أخرى. كان هناك مبنى حافظ على شكله في الصحراء المتسبب بها تنين الرمال ، ديسيرتو . بالإضافة إلى ذلك ، فإن الفضة المشعّة التي تؤلم عيناه تتطابق مع الوصف السابق لـ باراجرانيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انتشر هذا السؤال للجميع. كان من الحتمي أن يكون سحرة حرب ميلتور فضوليين حول الأعمال الغريبة للظلال. كانت مجموعة من خمسة أشخاص تحفر الأرض ، بينما كان زوج آخر يدفن شيئًا في الأرض. كان السائل الفضي يتدفق من الحفر الكبيرة التي كانوا يصنعوها.
شكل نصف الكرة الذي كان نصف قطره 300 متر ، برز من الأرض ، وكان مصنوعًا من معدن يصعب خدشه مع هالات مستوى سيد.
“نعم ، إنه أمر غريب. لا يأتي أبداً عندما يكون هناك افخاخ ، ولكن إذا كان هناك شيء يكسبه ، فسوف يظهر وكأنه شبح. بالإضافة إلى ذلك ، فهو لا يظهر أبدًا في ساحة المعركة حيث يتواجد إما بلونديل أو أنا. إنه أصعب من السيف الرابع “.
“لقد وجدت الانقاض.”
كان وجهًا مألوفًا. مع الشعر الأسود والساقين التي كانت تمتد بطريقة مريحة ، وهذا هو مظهر فارس الذي بدا ماكرا. كان سيف أندرس السابع ، لويد بولان.
أصبحت وجوه فريق التحقيق متوترة من كلمات ثيودور. كانوا سعداء للوصول إلى وجهتهم ، لكنهم كانوا يعرفون أن الفرسان احتلوها. لذلك من الآن فصاعدا ، أصبح سير المجموعة أكثر حذرا.
「مرقوريوس قد استيقظ …].
قاموا بتضييق المسافة باتجاه المشهد الذي شاهده ثيودور.
استطاع فريق التحقيق رؤية مخطط الأنقاض التي شهدها ثيودور من السماء البعيدة. كان هناك علم مع اثنين من السيوف تحلق. يرمز العلم إلى إمبراطورية السيف. وكان الفرسان السود من أندراس يقومون بدوريات في الأنقاض.
‘…هناك.’
ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا غير متوقع لثيودور.
استطاع فريق التحقيق رؤية مخطط الأنقاض التي شهدها ثيودور من السماء البعيدة. كان هناك علم مع اثنين من السيوف تحلق. يرمز العلم إلى إمبراطورية السيف. وكان الفرسان السود من أندراس يقومون بدوريات في الأنقاض.
ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا غير متوقع لثيودور.
“300 متر إلى الأمام ، سوف تمرّ دورية من فرسان الظل”.
“الانتهازي؟”
“كم العدد؟”
لم يستطع ثيودور سماعها لأن أذنيه لا تزال تدق ، لكنه قرأ شفتيها.
“هناك 12 شخصًا يقومون بدورية متركزون على الثكنات ، ويبلغ إجمالي عدد الأشخاص 40 شخصًا.”
————–!
“إنه عدد كبير. أليست قيمة هذة الأطلال عالية جدًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “300 متر إلى الأمام ، سوف تمرّ دورية من فرسان الظل”.
على عكس كواترو التي لم تكن لديها خبرة ، كانت فيرونيكا قد واجهتها عدة مرات ، لذا فهي تعرف معنى هذا الرقم.
“اه!”
كان فرسان الظل هم السيوف الخفية لإمبراطورية اندراس ، التي ارتكبت جميع أنواع الأعمال في الظلام. حقيقة أن 40 شخصا قد تم إرسالها إلى هذه الصحراء البعيدة دليل على أن هذه الآثار لديها الكثير من القيمة.
كان وجهًا مألوفًا. مع الشعر الأسود والساقين التي كانت تمتد بطريقة مريحة ، وهذا هو مظهر فارس الذي بدا ماكرا. كان سيف أندرس السابع ، لويد بولان.
ومع ذلك ، بعد ذلك بوقت قصير ، تصلبت تعبير ثيودور. “… أحد سيوف الامبراطورية السبعة موجود.”
“تعال ، ياصغير. حان دورنا “.
كان وجهًا مألوفًا. مع الشعر الأسود والساقين التي كانت تمتد بطريقة مريحة ، وهذا هو مظهر فارس الذي بدا ماكرا. كان سيف أندرس السابع ، لويد بولان.
「مرقوريوس قد استيقظ …].
لم يكن لدى ثيودور ميلر انطباع جيد عنه. كان سيد السيف الذي وجده في القصر الملكي وهدد بقتله في نهاية الهدنة.
كانت قدرة ميترا تتحرك عبر الأرض ، في حين كان هوجين ينظر إلى الأرض من ارتفاع السحب. لم تصل الرياح الرملية في الصحراء إلى هذا الارتفاع. على عكس المجموعة الذي بالكاد يمكن أن ترى 50 متراً ، يمكنه رؤية مشهد واسع.
“السيف السابع ، لويد بولان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انتشر هذا السؤال للجميع. كان من الحتمي أن يكون سحرة حرب ميلتور فضوليين حول الأعمال الغريبة للظلال. كانت مجموعة من خمسة أشخاص تحفر الأرض ، بينما كان زوج آخر يدفن شيئًا في الأرض. كان السائل الفضي يتدفق من الحفر الكبيرة التي كانوا يصنعوها.
“ماذا؟ هذا الوغد الانتهازي؟”
“فرسان الظل … هذه هي المرة الأولى التي أراهم فيها بأم عيني”. نظر وليام فوق الكثبان الرملية وابتلع ريقه. كان يعرف عن القوات الخاصة لإمبراطورية أندراس ، لكنه لم يكن يعرف أنه سيواجههم بهذه الطريقة.
ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا غير متوقع لثيودور.
ومع ذلك ، استعاد ثيودور توازنه ونظر في المشهد مرة أخرى. كان هناك مبنى حافظ على شكله في الصحراء المتسبب بها تنين الرمال ، ديسيرتو . بالإضافة إلى ذلك ، فإن الفضة المشعّة التي تؤلم عيناه تتطابق مع الوصف السابق لـ باراجرانيم.
“الانتهازي؟”
「مرقوريوس قد استيقظ …].
“نعم ، إنه أمر غريب. لا يأتي أبداً عندما يكون هناك افخاخ ، ولكن إذا كان هناك شيء يكسبه ، فسوف يظهر وكأنه شبح. بالإضافة إلى ذلك ، فهو لا يظهر أبدًا في ساحة المعركة حيث يتواجد إما بلونديل أو أنا. إنه أصعب من السيف الرابع “.
عندما تحطمت الكتلة الهائلة من الزئبق عليهم ، سحق العديد من فرسان الظل حتى الموت.
لذلك ، كانت عيون فيرونيكا محترقة من هذه الفرصة لقتله. لم يكن الأمر كذلك ، بل الآخرين أيضًا. كان لدى كواترو ارتباط كبير بمملكتهم ، لذا أرادوا استغلال هذه الفرصة لتحطيم قوة الإمبراطورية.
لذلك ، كانت عيون فيرونيكا محترقة من هذه الفرصة لقتله. لم يكن الأمر كذلك ، بل الآخرين أيضًا. كان لدى كواترو ارتباط كبير بمملكتهم ، لذا أرادوا استغلال هذه الفرصة لتحطيم قوة الإمبراطورية.
في النهاية ، ترك فقط موجاك و بارا جانبا مع تعبيرات عارضة.
ألم يبدو وكأنها كانت على علم بوجود ميرقوريوس؟ حدقت خمسة أزواج من العيون في بارا مع شك معقول.
“حسنًا ، هذه التلة كافية”.
لذلك ، كانت عيون فيرونيكا محترقة من هذه الفرصة لقتله. لم يكن الأمر كذلك ، بل الآخرين أيضًا. كان لدى كواترو ارتباط كبير بمملكتهم ، لذا أرادوا استغلال هذه الفرصة لتحطيم قوة الإمبراطورية.
قبل فترة طويلة ، وصلت مجموعة ثيودور إلى الكثبان الرملية بالقرب من الأنقاض التي تحتوي على فرقة أندراس. كان مكانًا مناسبًا لمراقبة فرقة اندراس سرًا. لم يتكشفوا بعد مراقبة الأشخاص الستة لهم.
「مرقوريوس قد استيقظ …].
“فرسان الظل … هذه هي المرة الأولى التي أراهم فيها بأم عيني”. نظر وليام فوق الكثبان الرملية وابتلع ريقه.
كان يعرف عن القوات الخاصة لإمبراطورية أندراس ، لكنه لم يكن يعرف أنه سيواجههم بهذه الطريقة.
ثم سرعان ما دخل شيء بعيون ثيودور. كان ذلك بعد أربع ساعات من توقف العربة ، تماماً عندما بدأت الشمس تنخفض تحت الأفق. دخل شيء متوهج في الاتجاه المعاكس للشمس عيون هوغن.
لم تستطع سيلفيا المساعدة في إحكام قبضتها على عصاتها ، بينما كان ثيودور يحدق في الرجل الذي يدعى لويد بولان. في تلك اللحظة ، نظرت فيرونيكا إلى فرسان أندراس وتمتمت: “لكن ماذا يفعلون الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما انتشر هذا السؤال للجميع. كان من الحتمي أن يكون سحرة حرب ميلتور فضوليين حول الأعمال الغريبة للظلال. كانت مجموعة من خمسة أشخاص تحفر الأرض ، بينما كان زوج آخر يدفن شيئًا في الأرض. كان السائل الفضي يتدفق من الحفر الكبيرة التي كانوا يصنعوها.
كان طوله التقديري عشرات الأمتار ، في حين كان وزنه التقديري عدة أطنان. كان جسم مرقوريوس ، المصنوع بالكامل من الزئبق ، سلاحًا رهيبًا في حد ذاته. من أعلى إلى أسفل ، من اليسار إلى اليمين …
كان باراجرانيم أول من لاحظت نواياهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن هزيمته. كان هذا هو الفكر المشترك في أذهان الذين سمعوا التفسير. نفس فيرونيكا لن يهدد سوى الجسم. حتى لو تبخرت من السحر القوي ، فإنها ستعود فقط إلى حالتها الأصلية. لم يكن هذا خصمًا يمكن أن يواجهوه.
“… متفجرات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت فيرونيكا والآخرون إلى بارا بشكل مفاجئ ، لكنها لم تنتبه لهم. واصلت التمتمة لنفسها. ما الذي يفعلة فريق أندراس؟
“ماذا ، متفجرات؟”
ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا غير متوقع لثيودور.
“أنا أعلم أن الناس في أندراس يستخدمون جميع أنواع الوسائل ، ولكن حتى المتفجرات؟”
“كم العدد؟”
التفتت فيرونيكا والآخرون إلى بارا بشكل مفاجئ ، لكنها لم تنتبه لهم. واصلت التمتمة لنفسها. ما الذي يفعلة فريق أندراس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويييييك!”
على العكس من ذلك ، كانت هناك عدة احتمالات لماذا كانوا يضعون المتفجرات. هل تتركهم مجموعة ميلتور أم تتدخل؟ إذا كانوا واثقين من الفوز في معركة مباشرة ، كان أكثر واقعية اختيار هذا الأخير.
ومع ذلك ، بعد ذلك بوقت قصير ، تصلبت تعبير ثيودور. “… أحد سيوف الامبراطورية السبعة موجود.”
“إذا كانوا يخططون لتفجيرها ، فهل يجب أن أستخدم أنفاسي؟” قدمت فيرونيكا اقتراحًا راديكاليًا.
“… سيكون ذلك معقولاً”. أومأت فيرونيكا بشرح بارا ولكنها أشارت إلى شيء ما. “على الرغم أنه من الصعب ترك هذا الوضع بمفرده؟”
ومع ذلك ، اخذ ثيودور ذلك بجدية. كما وصفت بارجارنيم ، لا يمكن اختراق الانقاض بواسطة نفس فيرونيكا. مجموعة أندراس التي لم تكن قد أدركت اقترابهم بعد ، ستُضرب وتُحترق حتى الموت بدون معرفة ما يجري. ستنفجر المتفجرات وسيجد لويد صعوبة في البقاء على قيد الحياة. كانت فرصة للتخلص من الجميع في هجوم واحد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغيرة البرج الأصفر ، لماذا أوقفتني؟”
ومع ذلك ، في اللحظة التي كان ثيودور على وشك الموافقة عليها ، كان هناك صوت يتدخل في القرار.
“ماذا ، متفجرات؟”
“لا ، لا يمكنك فعل ذلك!” صرخ فجأة ، باراجارنيم ، جريمور في هيكل فتاة. صاحت فجأة في فيرونيكا, توقفت فيرونيكا متفاجئة ، تماماً كما احترقت المتفجرات على الجانب الآخر من الكثبان الرملية.
“حسنًا ، هذه التلة كافية”.
كواكواكاواكاواكوا!
لم تستطع سيلفيا المساعدة في إحكام قبضتها على عصاتها ، بينما كان ثيودور يحدق في الرجل الذي يدعى لويد بولان. في تلك اللحظة ، نظرت فيرونيكا إلى فرسان أندراس وتمتمت: “لكن ماذا يفعلون الآن؟”
كان هناك انفجار ضخم يرافقه هدير ضخم. لم تكن المجموعة مستعدة وسرعان ما غطّوا اذانهم ، بينما كانت السماء مظلمة بالدخان.
امام المجموعة ، امسك ثيودور فجأة عينيه وساعدته فيرونيكا سريعا. قد يكون ذلك بسبب عادات الغراب ، التي كان يحب الأشياء البراقة. كان من الصعب على ثيودور أن يتحمل الفضه التي دخلت عيني هوغن.
كوكوكوكوكونج ، ارتعدت الأرض أيضا.
“تعال ، ياصغير. حان دورنا “.
اهتزت الأرض مثل حدوث زلزال . انفجرت موجة صدمة كبيرة ، واهتزّ الحقل الرملي. ثيودور بالكاد تعافى من الصدمة وأدرك على الفور. “… لا ، ألا تهتز لفترة طويلة جدًا من ان تكون مجرد توابع للأنفجار؟”
لم يكن لدى ثيودور ميلر انطباع جيد عنه. كان سيد السيف الذي وجده في القصر الملكي وهدد بقتله في نهاية الهدنة.
يجب أن يتوقف تأثير الانفجار بالفعل. لذا ، لماذا لم تتوقف الهزة بعد؟ هذا يعني أن الصدمة لم تكن بسبب الانفجار ولكن من شيء تحت الأرض. هل كانت مصادفة أم لا مفر منها؟ بدا ثيودور النظر لباراجرانيم للتوضيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدت الانقاض.”
ثم حصل على رغبته.
“صغير، ماذا حدث؟”
「مرقوريوس قد استيقظ …].
“إنه عدد كبير. أليست قيمة هذة الأطلال عالية جدًا؟ “
لم يستطع ثيودور سماعها لأن أذنيه لا تزال تدق ، لكنه قرأ شفتيها.
“فرسان الظل … هذه هي المرة الأولى التي أراهم فيها بأم عيني”. نظر وليام فوق الكثبان الرملية وابتلع ريقه. كان يعرف عن القوات الخاصة لإمبراطورية أندراس ، لكنه لم يكن يعرف أنه سيواجههم بهذه الطريقة.
كوكوكوكوكونج …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس الوقت ، ظهر سائل أبيض من تحت الانقاض. وقد وضع الزئبق تحت المختبر بغرض وقف أي تدخلات. كان هناك كمية كبير وبدأت تأخذ شكل شيء ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، ظهر سائل أبيض من تحت الانقاض. وقد وضع الزئبق تحت المختبر بغرض وقف أي تدخلات. كان هناك كمية كبير وبدأت تأخذ شكل شيء ضخم.
وكان هذا الحارس من نوع المناورة الذاتية التي ابتكرها باراسيلسوس خارج الزئبق. كان الاسم مرقوريوس …
كواكواكاواكاواكوا!
كان هذا هو الاسم الذي أعطاه أفضل الخيميائيين في عصر الأساطير إلى تجسيد هيرمس الذي صنع من قبل الإنسان. لم يكن لدى الحارس نواة ، والتي كانت نقطة ضعف جميع الكيانات ذوات الشكل الغير محدد. كان لديه القدرة على التكاثر مرارا وتكرارا ، طالما بقيت قطرة من الزئبق.
“كم العدد؟”
ظهر حارس باراسيلسوس في صورة ثعبان وأعلن بصوت عال ، 『هذه هي الحركة 76 المستقلة الذاتية. نتيجة لمحاولة التسلل دون المرور بالإجراءات. 』
ومع ذلك ، بعد ذلك بوقت قصير ، تصلبت تعبير ثيودور. “… أحد سيوف الامبراطورية السبعة موجود.”
حدق ميرقوريوس في فريق حفر أندراس. 『 إبادة القوة .. 』
بعد أن طار الغراب عبر سماء الصحراء لمدة ساعة ، أجبر ثيودور على إصلاح إدراكه. لم يستطع استخدام قوة ميترا ، لذلك دعا هوجين كبديل. ومع ذلك ، كان أصعب بكثير مما كان يتوقع.
على الرغم من أن الشمس قد تراجعت قليلاً للغروب ، إلا أن الثعبان كان كبيرًا بما يكفي لتغطية أشعة الشمس ، مما أنتج ظلاً ضخماً. وبينما كانت نظرات الفرسان متصلبة ، ضرب مرقوريوس بلا رحمة.
ومع ذلك ، استعاد ثيودور توازنه ونظر في المشهد مرة أخرى. كان هناك مبنى حافظ على شكله في الصحراء المتسبب بها تنين الرمال ، ديسيرتو . بالإضافة إلى ذلك ، فإن الفضة المشعّة التي تؤلم عيناه تتطابق مع الوصف السابق لـ باراجرانيم.
كان طوله التقديري عشرات الأمتار ، في حين كان وزنه التقديري عدة أطنان. كان جسم مرقوريوس ، المصنوع بالكامل من الزئبق ، سلاحًا رهيبًا في حد ذاته. من أعلى إلى أسفل ، من اليسار إلى اليمين …
ألم يبدو وكأنها كانت على علم بوجود ميرقوريوس؟ حدقت خمسة أزواج من العيون في بارا مع شك معقول.
عندما تحطمت الكتلة الهائلة من الزئبق عليهم ، سحق العديد من فرسان الظل حتى الموت.
“حسنا ، هذا ما حدث. لا يمكننا التراجع الآن. قال فيرونيكا ثم نظرت إلى ميرقوريوس ، الذي كان مثل الجبل.
————–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لويد بولان ؟!”
لم تكن الحركة البسيطة كافية لتدمير كل ثكنات أندراس ، لكنها وصلت إلى الكثبان الرملية حيث كانت مجموعة ثيودور يختبئون. حتى الريح كانت هجوم! لوح ميرقوريوس بذيله بخفة ، لكنه كان مساويا تقريبا لسحر الدائرة السابعة.
“حتى سيد السيف لا يمكن أن يهرب من التأثير السام للزئبق. بالإضافة إلى ذلك ، إذا تبخر ، فسيعود فقط إلى السائل مرة أخرى. “
“ويييييك!”
ثم سرعان ما دخل شيء بعيون ثيودور. كان ذلك بعد أربع ساعات من توقف العربة ، تماماً عندما بدأت الشمس تنخفض تحت الأفق. دخل شيء متوهج في الاتجاه المعاكس للشمس عيون هوغن.
“اه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن هزيمته. كان هذا هو الفكر المشترك في أذهان الذين سمعوا التفسير. نفس فيرونيكا لن يهدد سوى الجسم. حتى لو تبخرت من السحر القوي ، فإنها ستعود فقط إلى حالتها الأصلية. لم يكن هذا خصمًا يمكن أن يواجهوه.
“هذه الأفعى اللعينة!”
“… متفجرات”.
لحسن الحظ ، تمكنت فيرونيكا من تعويض ضغط الرياح. وإلا ، فإن ستتهم كانوا سينفخون بعيدا. قال أحد العلماء هذا ، “إن الكتلة الضخمة هي قوة في حد ذاتها.”
————–!
فكر الأشخاص الستة الذين يختبئون في الكثبان الرملية بسرعة حول ما يجب فعله بعد ذلك. كان لا يزال هناك عدد قليل من الظلال اندراس ، بينما كان ميرقوريوس يتحرك بالفعل بجسمه للهجوم القادم. إذا لم يتحركوا بسرعة ، فسوف يكونوا متأخرون.
نظر فريق التحقيق إلى المكان الذي كانت تشير إليه فيرونيكا. في ساحة المعركة ، كان يتم دوس فرسان الظل مثل النمل. وراء ميركوريوس ، كان يحاول رجل الدخول إلى المختبر من خلال نفق صرف تم كشفه.
“صغيرة البرج الأصفر ، لماذا أوقفتني؟”
قبل فترة طويلة ، وصلت مجموعة ثيودور إلى الكثبان الرملية بالقرب من الأنقاض التي تحتوي على فرقة أندراس. كان مكانًا مناسبًا لمراقبة فرقة اندراس سرًا. لم يتكشفوا بعد مراقبة الأشخاص الستة لهم.
ألم يبدو وكأنها كانت على علم بوجود ميرقوريوس؟ حدقت خمسة أزواج من العيون في بارا مع شك معقول.
“هناك 12 شخصًا يقومون بدورية متركزون على الثكنات ، ويبلغ إجمالي عدد الأشخاص 40 شخصًا.”
وأوضحت في واقع الأمر ، “هذا هو مرقوريوس ، الحارس على المختبر الذي أنشأه باراسيلسوس. جسمه بالكامل مصنوع من الزئبق. إذا كانت سيدة البرج قد استعملت أنفاسها ، فستصبح هذه المنطقة بأكملها مليئة بالغاز السام “.
“السيف السابع ، لويد بولان.”
“غاز سام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا يمكنك فعل ذلك!” صرخ فجأة ، باراجارنيم ، جريمور في هيكل فتاة. صاحت فجأة في فيرونيكا, توقفت فيرونيكا متفاجئة ، تماماً كما احترقت المتفجرات على الجانب الآخر من الكثبان الرملية.
“حتى سيد السيف لا يمكن أن يهرب من التأثير السام للزئبق. بالإضافة إلى ذلك ، إذا تبخر ، فسيعود فقط إلى السائل مرة أخرى. “
تقاسم ثيودور مشهد الصحراء مع هوغن وسرعان ما اكتشف السبب.
لا يمكن هزيمته. كان هذا هو الفكر المشترك في أذهان الذين سمعوا التفسير. نفس فيرونيكا لن يهدد سوى الجسم. حتى لو تبخرت من السحر القوي ، فإنها ستعود فقط إلى حالتها الأصلية. لم يكن هذا خصمًا يمكن أن يواجهوه.
“السيف السابع ، لويد بولان.”
وتساءلوا لماذا لم تذكر بارا مثل هذا الوجود الخطير.
「مرقوريوس قد استيقظ …].
“لكن مرقوريوس هو مدافع لا يستخدم القوة إلا إذا لم يدخل الناس من الباب بطريقة غير مشروعة. من الأسلم بالنسبة لنا أن نعود مرة أخرى إلى أن تنتهي مجموعة أندرس. “
ألم يبدو وكأنها كانت على علم بوجود ميرقوريوس؟ حدقت خمسة أزواج من العيون في بارا مع شك معقول.
“… سيكون ذلك معقولاً”. أومأت فيرونيكا بشرح بارا ولكنها أشارت إلى شيء ما. “على الرغم أنه من الصعب ترك هذا الوضع بمفرده؟”
شكل نصف الكرة الذي كان نصف قطره 300 متر ، برز من الأرض ، وكان مصنوعًا من معدن يصعب خدشه مع هالات مستوى سيد.
نظر فريق التحقيق إلى المكان الذي كانت تشير إليه فيرونيكا. في ساحة المعركة ، كان يتم دوس فرسان الظل مثل النمل. وراء ميركوريوس ، كان يحاول رجل الدخول إلى المختبر من خلال نفق صرف تم كشفه.
“صغير، ماذا حدث؟”
“لويد بولان ؟!”
“ماذا ، متفجرات؟”
“حسنا ، هذا ما حدث. لا يمكننا التراجع الآن. قال فيرونيكا ثم نظرت إلى ميرقوريوس ، الذي كان مثل الجبل.
“اه!”
على الرغم من كونه سيد سيف ، لم يتردد لويد في الهرب من مثل هذا الوحش. قد يكون الأمر مختلفًا إذا ركزت قدرة الهالة على التدمير … ولكن قدرة موجاك “الوهم” كانت أشبه بنملة أمام ميرقوريوس.
وكان هذا الحارس من نوع المناورة الذاتية التي ابتكرها باراسيلسوس خارج الزئبق. كان الاسم مرقوريوس …
لذا ، هناك حاجة إلى الساحر للتعامل مع هذا الثعبان. ومع ذلك ، فإن الشخص يحتاج إلى أن يكون من مستوى السيد وقادر على التعاون مع فيرونيكا.
قبل فترة طويلة ، وصلت مجموعة ثيودور إلى الكثبان الرملية بالقرب من الأنقاض التي تحتوي على فرقة أندراس. كان مكانًا مناسبًا لمراقبة فرقة اندراس سرًا. لم يتكشفوا بعد مراقبة الأشخاص الستة لهم.
“تعال ، ياصغير. حان دورنا “.
“حسنًا ، هذه التلة كافية”.
كوكوكوكوكونج ، ارتعدت الأرض أيضا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
