ندبة النصر (٢)
الفصل 298- ندبة النصر (٢)
فُقد الشعور بالوقت مع استمرار تدفق الذكريات. لم يتذكر ثيودور بوضوح ما مر أمامه في ذلك الحين. لقد عرف أنه يشعر بالغضب عندما كان يبكي ويصرخ غير قادرٍ على فعل أي شيء حيال المشاعر التي شعرت بها فيرونيكا في الماضي.
وووونغ…!
“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.
تألقت علامة أمبرا. ظهر الضوء الأخضر على شكل سلسلة فضية وشعر ثيودور بقوته العقلية التي يتم امتصاصها فيها. قد تكون مهمة بسيطة لجيريم، لكن هذه كانت مهمة شاقة لثيودور.
“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”
ومع ذلك كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء لم يكن التدخل في الروح ممكنًا إلا بعد أن يصبح ساميا حقيقيًا، في عالم الدائرة التاسعة. لم يكن لثيودور ان يحقق هذا لولا أمبرا.
حدّق فيها ثيودور وتمتم بصوت مرتجف “…أختي؟”
‘حافظ على تركيزك. ستموت الأخت إذا فشلت لمرة واحدة!”
“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”
لم يكن هناك فرصة ثانية. كانت حياة فيرونيكا على المحك، مما جعل ثيودور يرفع تركيزه إلى أقصى حد. تنهد ثيودور بارتياح عندما دخل الضوء من يده اليمنى إلى قلب فيرونيكا.
ارتبطت أرواحهما. بعد المحاكمة التالية ستكون روح فيرونيكا ملزمة له.
“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”
“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.
ارتبطت أرواحهما. بعد المحاكمة التالية ستكون روح فيرونيكا ملزمة له.
تألقت علامة أمبرا. ظهر الضوء الأخضر على شكل سلسلة فضية وشعر ثيودور بقوته العقلية التي يتم امتصاصها فيها. قد تكون مهمة بسيطة لجيريم، لكن هذه كانت مهمة شاقة لثيودور.
“هوو―…” نفس واحد عميق أخير. لم يستطع ليحصل على لحظة كهذه لاحقًا. حبس ثيودور أنفاسه وركز قوته العقلية المتبقية على البصمة على ذراعه الأيمن.
[آاخ، ما هذا الشفط؟]
كان العقل مجرد غيض من فيض سمِّيَ بالروح. تواجد العقل على سطح وعي الجسم. ثم بمجرد الدخول الى الجزء السفلي من العقل ستصل إلى الروح بشكل طبيعي.
– ························· !!
كان هذا مجال الروح. كانت روح ثيودور مضغوطة في نفس واحد وغرقت بعمق. مع تشكيد اغلاق عينيه، أصبح الضوء من البصمة أكثر وضوحًا. تدفّق وعيه من دماغه إلى ذراعه الأيمن. تدفق من خلال الأوعية الدموية الدماغية في شرايين ذراعه الأيمن ووصل إلى معصمه ثم راحته. حدثت هذه العملية عندما كان ثيودور في غيبوبة، وتركت روحه جسده.
[ذكريات الأخت…؟]
‘الآن!’
لقد حان الوقت للمرحلة الثانية، الهروب من الجثة. جزء من الروح أُخرج من الجسد، متداخلة مباشرة مع روح المقاول. بكف ثيودور الأيمن أدخل حبة روح خضراء إلى جسد فيرونيكا.
لقد حان الوقت للمرحلة الثانية، الهروب من الجثة. جزء من الروح أُخرج من الجسد، متداخلة مباشرة مع روح المقاول. بكف ثيودور الأيمن أدخل حبة روح خضراء إلى جسد فيرونيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك فرصة ثانية. كانت حياة فيرونيكا على المحك، مما جعل ثيودور يرفع تركيزه إلى أقصى حد. تنهد ثيودور بارتياح عندما دخل الضوء من يده اليمنى إلى قلب فيرونيكا.
“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”
‘تبا!’
رسم دائرة سحرية صغيرة بأصابع قدميه وصرخ “ماس تيليبورت!”
كان رد فعل طبيعي. كان من الممكن أن يلقى بعيدا من الضغط الناتج عنها إذا كانت هذه ضربة قاتلة. ومع ذلك كانت فيرونيكا في حالة حرجة وضعفت مقاومتها إلى حد كبير. وهكذا تغلب ثيودور على الضغط وتعمق في قلبها الجريح.
ثم أدرك ذلك. بهذه الهيئة التي أشعرته بالارتياح والدفء…أعلنت جميع حواسه أنها على قيد الحياة. عندها ومضت تلك الذكرى الرهيبة لنزيف فيرونيكا في ذهنه، فتقدم وعانقها بيديه بشدة.
ثم داخل جرح فيرونيكا كانت روحها مرئية أمامه.
كيف تمكنت فيرونيكا من الانتقال من هذا الماضي الرهيب إلى ما هي عليه الآن؟ أقوى ساحرة في ميلتور من جسدت دمارا يخشاه جميع السحرة…لم يكن لأحد أن يتخيل أن لهذا الجمال المثير هذه الظلال المظلمة.
[اللعنة، إنه أمر خطير.]
‘آه، لقد وصلت إلى الحد الأقصى’
وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلافا لما سبق، نجح ثيودور في التحرك عبر الفضاء بترنيمة قصيرة. ثم سطع في الأفض ضوء. هل نجح في ذلك بفضل وصوله إلى الدائرة الثامنة؟
[تبلغ نواة الروح 30٪. حتى سيد الروح سيستمر بضع دقائق فقط. إذا لم تكن ربع تنين ولم أطعمها بالإكسير…]
إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.
بالتأكيد لماتت فيرونيكا. اقشعر ثيودور لمستقبل لم يحدث. لا يزال لديه عمل متبقي. نظر ثيودور إلى جرح فيرونيكا ولمس السطح برفق. إذا لم يتمكن من ملء هذه الحفرة فإنها لن تستطيع البقاء على قيد الحياة.
“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.
ثم التقت الروحان.
– ························· !!
[آاخ، ما هذا الشفط؟]
“جدي. ثيو، جدي قد…! ”
تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.
“…ماذا؟”
سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.
“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”
كييييينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.
في نفس الوقت التي ارتبطت في الروحان انتشر في المكان صدى.
ثم انتهى اليوم طويلا وشرسا.
– ························· !!
“هاه؟”
في مكان ما، سمعه تيودور من صوت لم ينتمي إلى ذكرياته.
كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.
– شيء مثلك، طفل لا يجب أن يولد…!
وميض!
دم التنين؟ هل أنت زواحف أم ثدييات؟ رائحتك مريبة، ألا يمكنك الابتعاد عني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
-حسناً! هل كنت تحاولين قتلي؟ أيتها الوحش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”
– هاهوهو، سأحصل على الكثير من المال إذا قمت ببيع هذه الطفلة.
تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.
ازدراء، كراهية، جشع…أصوات مليئة بالمشاعر السلبية تردد صداها من جميع الاتجاهات. كانت هذه ذكريات طعنت في قلب شخص ما، صدمت شخص ما. فاذا لم تكن هذه هي ذكريات ثيودور. اذا ربما هذه الذكريات…
‘تبا!’
[ذكريات الأخت…؟]
“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”
كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.
[هذا كثير جدا!] صاح في استياء، ولكن لم لأحد أن يجيب.
– ························· !!
لم يستطع فعل شيء. لقد كانوا مجرد أصوات لماضي فيرونيكا. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور منع نفسه من الصراخ. على الرغم من تجربته في أكاديمية بيرغن، لم تكن لديه مثل هذه الذكريات الرهيبة.
وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.
كيف تمكنت فيرونيكا من الانتقال من هذا الماضي الرهيب إلى ما هي عليه الآن؟ أقوى ساحرة في ميلتور من جسدت دمارا يخشاه جميع السحرة…لم يكن لأحد أن يتخيل أن لهذا الجمال المثير هذه الظلال المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”
فُقد الشعور بالوقت مع استمرار تدفق الذكريات. لم يتذكر ثيودور بوضوح ما مر أمامه في ذلك الحين. لقد عرف أنه يشعر بالغضب عندما كان يبكي ويصرخ غير قادرٍ على فعل أي شيء حيال المشاعر التي شعرت بها فيرونيكا في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت فيرونيكا سبب دهشته وضحكت. ثم مشيت وسحبت ثيودور المتيبس بين ذراعيها. كانت لمسة ناعمة ودافئة. همست فيرونيكا بصوت حنون تجاه ثيودور الذي تيبس وقالت: “نعم، أنا فيرونيكا الخاصة بك الآن. شكرا لك لانقاذي.”
ثم هرب من ذلك التدفق من الذكريات وفتح عينيه.
تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.
“…ماذا؟”
تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.
بطريقة ما، عاد ثيودور إلى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”
“هل نجحت؟”
بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.
أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.
“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”
“لقد نجحت…” ضعفت ساقي ثيودور فسقط أرضا.
في مكان ما، سمعه تيودور من صوت لم ينتمي إلى ذكرياته.
كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.
بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.
“ليس بعد، ليس بعد. أحتاج إلى نقلهما إلى بيرغن.”
وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.
بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.
“هاه؟”
رسم دائرة سحرية صغيرة بأصابع قدميه وصرخ “ماس تيليبورت!”
وميض!
خلافا لما سبق، نجح ثيودور في التحرك عبر الفضاء بترنيمة قصيرة. ثم سطع في الأفض ضوء. هل نجح في ذلك بفضل وصوله إلى الدائرة الثامنة؟
“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.
وميض!
بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.
كانت الوجهة بيرغن، وهي منطقة سحرية محددة مسبقًا كمنطقة تراجع. من وسط جبال نادون المهجورة، قفز الأشخاص الثلاثة بسرعة عبر جدار الفضاء. كان هناك لمسة من الهواء البارد، ثم فتح ثيودور عينيه لأنه شعر بنجاح انتقال الفضاء.
* * *
“… ثيو؟” استقبله صوت حزين. جاءت سيلفيا تجري بعيون حمراء، وكأنها كانت تبكي لفترة طويلة.
تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.
“…اسف تاخرت عليك”
رسم دائرة سحرية صغيرة بأصابع قدميه وصرخ “ماس تيليبورت!”
“حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”
وميض!
“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.
كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.
“جدي. ثيو، جدي قد…! ”
كان العقل مجرد غيض من فيض سمِّيَ بالروح. تواجد العقل على سطح وعي الجسم. ثم بمجرد الدخول الى الجزء السفلي من العقل ستصل إلى الروح بشكل طبيعي.
“نعم، سيلفيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مذنبا بأنه أعطاها دورا خطيرا. شعر بالأسف لأنه نظر في ذكرياتها. مقت ثيودور قلة خبرته عندما عالج روحها.
“كاذب كاذب. قال أنه سيدير …شهيق…حفل زفافي…وبتركي..! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.
“نعم، بلونديل سيء حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك فرصة ثانية. كانت حياة فيرونيكا على المحك، مما جعل ثيودور يرفع تركيزه إلى أقصى حد. تنهد ثيودور بارتياح عندما دخل الضوء من يده اليمنى إلى قلب فيرونيكا.
“لا، جدي ليس…شهيق… سيئا…” كانت كلمات عمتها الفوضى.
لم يستطع فعل شيء. لقد كانوا مجرد أصوات لماضي فيرونيكا. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور منع نفسه من الصراخ. على الرغم من تجربته في أكاديمية بيرغن، لم تكن لديه مثل هذه الذكريات الرهيبة.
بمرارة ابتسم ثيودور مربتا على ظهر سيلفيا. لقد فقدت عائلتها في هذا القتال. لن يرفض إذا استطاع أن يريحها بهذا الجسم المرهق.
[تبلغ نواة الروح 30٪. حتى سيد الروح سيستمر بضع دقائق فقط. إذا لم تكن ربع تنين ولم أطعمها بالإكسير…]
‘آه، لقد وصلت إلى الحد الأقصى’
سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.
وصل ثيودور فجأة إلى الدائرة الثامنة وكان هناك شفاء نفسي غير معقول أيضًا لذلك كان العبء عليه كبيرًا. آخر شيء قام برؤيته رآه أورتا يركض مسرعا إليه.
“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.
كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.
“أنا آسف” واصل ثيودور تكرار اعتذاراه.
ثم انتهى اليوم طويلا وشرسا.
‘حافظ على تركيزك. ستموت الأخت إذا فشلت لمرة واحدة!”
* * *
‘تبا!’
إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.
“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”
لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.
“… ثيو؟” استقبله صوت حزين. جاءت سيلفيا تجري بعيون حمراء، وكأنها كانت تبكي لفترة طويلة.
“مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان. آمل انكم قد استمتعتم?
كان مكانًا مألوفًا. استكشف ثيودور منظر المكتبة وأدرك أنها مساحة منفصلة. كان هذا المكان مشابهًا لمكتبة الشراهة، لكنه كان مختلفًا قليلاً. كان يعرف ما سيراه إذا فتح كتابًا. كانت هذه مساحة تتكون من ذكريات ثيودور. كان العالم الروحي موجودًا في قاع وعيه.
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان. آمل انكم قد استمتعتم?
“لقد فهمت. سقطت مغشيا بينما حاولت تهدئة سيلفيا”
‘الآن!’
حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.
كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.
تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.
بمرارة ابتسم ثيودور مربتا على ظهر سيلفيا. لقد فقدت عائلتها في هذا القتال. لن يرفض إذا استطاع أن يريحها بهذا الجسم المرهق.
“هل يجب أن أقوم بالمراجعة؟”
كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.
كانت ذاكرة ثيودور ممتازة. لم ينس أبدًا كتابًا كان قد قرأه مرة واحدة بل سيتمكن من كتابة ملخص موجز على الفور. بالنسبة له كانت المراجعة مجرد مهمة شاقة ومتكررة. إذا قرأ كتابًا يعرفه بالفعل فما المعرفة الجديدة والمثيرة للاهتمام التي يمكن اكتسابها ان راجعه وأعاد قراءته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”
“… حسنًا، هذا أفضل من لا شيء.”
ثم التقت الروحان.
في النهاية بينمل كان ثودور على وشك اختيار كتاب …
“هل نجحت؟”
“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أقوم بالمراجعة؟”
“…”
ثم انتهى اليوم طويلا وشرسا.
“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”
“أيتها الأخت فيرونيكا.”
حدّق فيها ثيودور وتمتم بصوت مرتجف “…أختي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت…” ضعفت ساقي ثيودور فسقط أرضا.
“هاه؟”
[اللعنة، إنه أمر خطير.]
“أيتها الأخت فيرونيكا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت…” ضعفت ساقي ثيودور فسقط أرضا.
أدركت فيرونيكا سبب دهشته وضحكت. ثم مشيت وسحبت ثيودور المتيبس بين ذراعيها. كانت لمسة ناعمة ودافئة. همست فيرونيكا بصوت حنون تجاه ثيودور الذي تيبس وقالت: “نعم، أنا فيرونيكا الخاصة بك الآن. شكرا لك لانقاذي.”
ثم التقت الروحان.
ثم أدرك ذلك. بهذه الهيئة التي أشعرته بالارتياح والدفء…أعلنت جميع حواسه أنها على قيد الحياة. عندها ومضت تلك الذكرى الرهيبة لنزيف فيرونيكا في ذهنه، فتقدم وعانقها بيديه بشدة.
ارتبطت أرواحهما. بعد المحاكمة التالية ستكون روح فيرونيكا ملزمة له.
“آه.” أخرجت فيرونيكا أنينا.
لقد حان الوقت للمرحلة الثانية، الهروب من الجثة. جزء من الروح أُخرج من الجسد، متداخلة مباشرة مع روح المقاول. بكف ثيودور الأيمن أدخل حبة روح خضراء إلى جسد فيرونيكا.
ومع ذلك، ظل ثيودور يعانقها بإحكام. وكأنها ستختفي لو تركها.
[آاخ، ما هذا الشفط؟]
“أنا آسف”
ثم داخل جرح فيرونيكا كانت روحها مرئية أمامه.
كان مذنبا بأنه أعطاها دورا خطيرا. شعر بالأسف لأنه نظر في ذكرياتها. مقت ثيودور قلة خبرته عندما عالج روحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.
“أنا آسف” واصل ثيودور تكرار اعتذاراه.
إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.
“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”
ثم التقت الروحان.
انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان.
آمل انكم قد استمتعتم?
* * *
سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات