ندبة النصر (٢)
الفصل 298- ندبة النصر (٢)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هرب من ذلك التدفق من الذكريات وفتح عينيه.
وووونغ…!
سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.
تألقت علامة أمبرا. ظهر الضوء الأخضر على شكل سلسلة فضية وشعر ثيودور بقوته العقلية التي يتم امتصاصها فيها. قد تكون مهمة بسيطة لجيريم، لكن هذه كانت مهمة شاقة لثيودور.
“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”
ومع ذلك كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء لم يكن التدخل في الروح ممكنًا إلا بعد أن يصبح ساميا حقيقيًا، في عالم الدائرة التاسعة. لم يكن لثيودور ان يحقق هذا لولا أمبرا.
“هاه؟”
‘حافظ على تركيزك. ستموت الأخت إذا فشلت لمرة واحدة!”
حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.
لم يكن هناك فرصة ثانية. كانت حياة فيرونيكا على المحك، مما جعل ثيودور يرفع تركيزه إلى أقصى حد. تنهد ثيودور بارتياح عندما دخل الضوء من يده اليمنى إلى قلب فيرونيكا.
بطريقة ما، عاد ثيودور إلى جسده.
“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”
سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.
ارتبطت أرواحهما. بعد المحاكمة التالية ستكون روح فيرونيكا ملزمة له.
فُقد الشعور بالوقت مع استمرار تدفق الذكريات. لم يتذكر ثيودور بوضوح ما مر أمامه في ذلك الحين. لقد عرف أنه يشعر بالغضب عندما كان يبكي ويصرخ غير قادرٍ على فعل أي شيء حيال المشاعر التي شعرت بها فيرونيكا في الماضي.
“هوو―…” نفس واحد عميق أخير. لم يستطع ليحصل على لحظة كهذه لاحقًا. حبس ثيودور أنفاسه وركز قوته العقلية المتبقية على البصمة على ذراعه الأيمن.
“هاه؟”
كان العقل مجرد غيض من فيض سمِّيَ بالروح. تواجد العقل على سطح وعي الجسم. ثم بمجرد الدخول الى الجزء السفلي من العقل ستصل إلى الروح بشكل طبيعي.
– ························· !!
كان هذا مجال الروح. كانت روح ثيودور مضغوطة في نفس واحد وغرقت بعمق. مع تشكيد اغلاق عينيه، أصبح الضوء من البصمة أكثر وضوحًا. تدفّق وعيه من دماغه إلى ذراعه الأيمن. تدفق من خلال الأوعية الدموية الدماغية في شرايين ذراعه الأيمن ووصل إلى معصمه ثم راحته. حدثت هذه العملية عندما كان ثيودور في غيبوبة، وتركت روحه جسده.
“…اسف تاخرت عليك”
‘الآن!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أقوم بالمراجعة؟”
لقد حان الوقت للمرحلة الثانية، الهروب من الجثة. جزء من الروح أُخرج من الجسد، متداخلة مباشرة مع روح المقاول. بكف ثيودور الأيمن أدخل حبة روح خضراء إلى جسد فيرونيكا.
[اللعنة، إنه أمر خطير.]
“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.
“…ماذا؟”
‘تبا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بلونديل سيء حقًا.”
كان رد فعل طبيعي. كان من الممكن أن يلقى بعيدا من الضغط الناتج عنها إذا كانت هذه ضربة قاتلة. ومع ذلك كانت فيرونيكا في حالة حرجة وضعفت مقاومتها إلى حد كبير. وهكذا تغلب ثيودور على الضغط وتعمق في قلبها الجريح.
كانت ذاكرة ثيودور ممتازة. لم ينس أبدًا كتابًا كان قد قرأه مرة واحدة بل سيتمكن من كتابة ملخص موجز على الفور. بالنسبة له كانت المراجعة مجرد مهمة شاقة ومتكررة. إذا قرأ كتابًا يعرفه بالفعل فما المعرفة الجديدة والمثيرة للاهتمام التي يمكن اكتسابها ان راجعه وأعاد قراءته؟
ثم داخل جرح فيرونيكا كانت روحها مرئية أمامه.
لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.
[اللعنة، إنه أمر خطير.]
لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.
وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.
[اللعنة، إنه أمر خطير.]
[تبلغ نواة الروح 30٪. حتى سيد الروح سيستمر بضع دقائق فقط. إذا لم تكن ربع تنين ولم أطعمها بالإكسير…]
“آه.” أخرجت فيرونيكا أنينا.
بالتأكيد لماتت فيرونيكا. اقشعر ثيودور لمستقبل لم يحدث. لا يزال لديه عمل متبقي. نظر ثيودور إلى جرح فيرونيكا ولمس السطح برفق. إذا لم يتمكن من ملء هذه الحفرة فإنها لن تستطيع البقاء على قيد الحياة.
كانت ذاكرة ثيودور ممتازة. لم ينس أبدًا كتابًا كان قد قرأه مرة واحدة بل سيتمكن من كتابة ملخص موجز على الفور. بالنسبة له كانت المراجعة مجرد مهمة شاقة ومتكررة. إذا قرأ كتابًا يعرفه بالفعل فما المعرفة الجديدة والمثيرة للاهتمام التي يمكن اكتسابها ان راجعه وأعاد قراءته؟
ثم التقت الروحان.
كيف تمكنت فيرونيكا من الانتقال من هذا الماضي الرهيب إلى ما هي عليه الآن؟ أقوى ساحرة في ميلتور من جسدت دمارا يخشاه جميع السحرة…لم يكن لأحد أن يتخيل أن لهذا الجمال المثير هذه الظلال المظلمة.
[آاخ، ما هذا الشفط؟]
وووونغ…!
تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.
[ذكريات الأخت…؟]
سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.
تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.
كييييينغ!
“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”
في نفس الوقت التي ارتبطت في الروحان انتشر في المكان صدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.
– ························· !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مجال الروح. كانت روح ثيودور مضغوطة في نفس واحد وغرقت بعمق. مع تشكيد اغلاق عينيه، أصبح الضوء من البصمة أكثر وضوحًا. تدفّق وعيه من دماغه إلى ذراعه الأيمن. تدفق من خلال الأوعية الدموية الدماغية في شرايين ذراعه الأيمن ووصل إلى معصمه ثم راحته. حدثت هذه العملية عندما كان ثيودور في غيبوبة، وتركت روحه جسده.
في مكان ما، سمعه تيودور من صوت لم ينتمي إلى ذكرياته.
“لا، جدي ليس…شهيق… سيئا…” كانت كلمات عمتها الفوضى.
– شيء مثلك، طفل لا يجب أن يولد…!
“ليس بعد، ليس بعد. أحتاج إلى نقلهما إلى بيرغن.”
دم التنين؟ هل أنت زواحف أم ثدييات؟ رائحتك مريبة، ألا يمكنك الابتعاد عني؟
وصل ثيودور فجأة إلى الدائرة الثامنة وكان هناك شفاء نفسي غير معقول أيضًا لذلك كان العبء عليه كبيرًا. آخر شيء قام برؤيته رآه أورتا يركض مسرعا إليه.
-حسناً! هل كنت تحاولين قتلي؟ أيتها الوحش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”
– هاهوهو، سأحصل على الكثير من المال إذا قمت ببيع هذه الطفلة.
“أنا آسف” واصل ثيودور تكرار اعتذاراه.
ازدراء، كراهية، جشع…أصوات مليئة بالمشاعر السلبية تردد صداها من جميع الاتجاهات. كانت هذه ذكريات طعنت في قلب شخص ما، صدمت شخص ما. فاذا لم تكن هذه هي ذكريات ثيودور. اذا ربما هذه الذكريات…
‘تبا!’
[ذكريات الأخت…؟]
“…ماذا؟”
كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.
ومع ذلك كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء لم يكن التدخل في الروح ممكنًا إلا بعد أن يصبح ساميا حقيقيًا، في عالم الدائرة التاسعة. لم يكن لثيودور ان يحقق هذا لولا أمبرا.
[هذا كثير جدا!] صاح في استياء، ولكن لم لأحد أن يجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.
لم يستطع فعل شيء. لقد كانوا مجرد أصوات لماضي فيرونيكا. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور منع نفسه من الصراخ. على الرغم من تجربته في أكاديمية بيرغن، لم تكن لديه مثل هذه الذكريات الرهيبة.
ومع ذلك كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء لم يكن التدخل في الروح ممكنًا إلا بعد أن يصبح ساميا حقيقيًا، في عالم الدائرة التاسعة. لم يكن لثيودور ان يحقق هذا لولا أمبرا.
كيف تمكنت فيرونيكا من الانتقال من هذا الماضي الرهيب إلى ما هي عليه الآن؟ أقوى ساحرة في ميلتور من جسدت دمارا يخشاه جميع السحرة…لم يكن لأحد أن يتخيل أن لهذا الجمال المثير هذه الظلال المظلمة.
“…ماذا؟”
فُقد الشعور بالوقت مع استمرار تدفق الذكريات. لم يتذكر ثيودور بوضوح ما مر أمامه في ذلك الحين. لقد عرف أنه يشعر بالغضب عندما كان يبكي ويصرخ غير قادرٍ على فعل أي شيء حيال المشاعر التي شعرت بها فيرونيكا في الماضي.
[اللعنة، إنه أمر خطير.]
ثم هرب من ذلك التدفق من الذكريات وفتح عينيه.
لم يستطع فعل شيء. لقد كانوا مجرد أصوات لماضي فيرونيكا. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور منع نفسه من الصراخ. على الرغم من تجربته في أكاديمية بيرغن، لم تكن لديه مثل هذه الذكريات الرهيبة.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مذنبا بأنه أعطاها دورا خطيرا. شعر بالأسف لأنه نظر في ذكرياتها. مقت ثيودور قلة خبرته عندما عالج روحها.
بطريقة ما، عاد ثيودور إلى جسده.
لم يستطع فعل شيء. لقد كانوا مجرد أصوات لماضي فيرونيكا. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور منع نفسه من الصراخ. على الرغم من تجربته في أكاديمية بيرغن، لم تكن لديه مثل هذه الذكريات الرهيبة.
“هل نجحت؟”
رسم دائرة سحرية صغيرة بأصابع قدميه وصرخ “ماس تيليبورت!”
أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.
ومع ذلك كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء لم يكن التدخل في الروح ممكنًا إلا بعد أن يصبح ساميا حقيقيًا، في عالم الدائرة التاسعة. لم يكن لثيودور ان يحقق هذا لولا أمبرا.
“لقد نجحت…” ضعفت ساقي ثيودور فسقط أرضا.
أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.
كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.
* * *
“ليس بعد، ليس بعد. أحتاج إلى نقلهما إلى بيرغن.”
“… حسنًا، هذا أفضل من لا شيء.”
بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.
كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.
رسم دائرة سحرية صغيرة بأصابع قدميه وصرخ “ماس تيليبورت!”
“جدي. ثيو، جدي قد…! ”
خلافا لما سبق، نجح ثيودور في التحرك عبر الفضاء بترنيمة قصيرة. ثم سطع في الأفض ضوء. هل نجح في ذلك بفضل وصوله إلى الدائرة الثامنة؟
وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.
وميض!
“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.
كانت الوجهة بيرغن، وهي منطقة سحرية محددة مسبقًا كمنطقة تراجع. من وسط جبال نادون المهجورة، قفز الأشخاص الثلاثة بسرعة عبر جدار الفضاء. كان هناك لمسة من الهواء البارد، ثم فتح ثيودور عينيه لأنه شعر بنجاح انتقال الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت فيرونيكا سبب دهشته وضحكت. ثم مشيت وسحبت ثيودور المتيبس بين ذراعيها. كانت لمسة ناعمة ودافئة. همست فيرونيكا بصوت حنون تجاه ثيودور الذي تيبس وقالت: “نعم، أنا فيرونيكا الخاصة بك الآن. شكرا لك لانقاذي.”
“… ثيو؟” استقبله صوت حزين. جاءت سيلفيا تجري بعيون حمراء، وكأنها كانت تبكي لفترة طويلة.
[هذا كثير جدا!] صاح في استياء، ولكن لم لأحد أن يجيب.
“…اسف تاخرت عليك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أقوم بالمراجعة؟”
“حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”
“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.
“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.
وصل ثيودور فجأة إلى الدائرة الثامنة وكان هناك شفاء نفسي غير معقول أيضًا لذلك كان العبء عليه كبيرًا. آخر شيء قام برؤيته رآه أورتا يركض مسرعا إليه.
“جدي. ثيو، جدي قد…! ”
‘الآن!’
“نعم، سيلفيا.”
رسم دائرة سحرية صغيرة بأصابع قدميه وصرخ “ماس تيليبورت!”
“كاذب كاذب. قال أنه سيدير …شهيق…حفل زفافي…وبتركي..! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.
“نعم، بلونديل سيء حقًا.”
“… حسنًا، هذا أفضل من لا شيء.”
“لا، جدي ليس…شهيق… سيئا…” كانت كلمات عمتها الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هرب من ذلك التدفق من الذكريات وفتح عينيه.
بمرارة ابتسم ثيودور مربتا على ظهر سيلفيا. لقد فقدت عائلتها في هذا القتال. لن يرفض إذا استطاع أن يريحها بهذا الجسم المرهق.
“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.
‘آه، لقد وصلت إلى الحد الأقصى’
ومع ذلك، ظل ثيودور يعانقها بإحكام. وكأنها ستختفي لو تركها.
وصل ثيودور فجأة إلى الدائرة الثامنة وكان هناك شفاء نفسي غير معقول أيضًا لذلك كان العبء عليه كبيرًا. آخر شيء قام برؤيته رآه أورتا يركض مسرعا إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت…” ضعفت ساقي ثيودور فسقط أرضا.
كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ثم انتهى اليوم طويلا وشرسا.
“لقد فهمت. سقطت مغشيا بينما حاولت تهدئة سيلفيا”
* * *
‘الآن!’
إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.
‘آه، لقد وصلت إلى الحد الأقصى’
لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.
– هاهوهو، سأحصل على الكثير من المال إذا قمت ببيع هذه الطفلة.
“مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”
كان العقل مجرد غيض من فيض سمِّيَ بالروح. تواجد العقل على سطح وعي الجسم. ثم بمجرد الدخول الى الجزء السفلي من العقل ستصل إلى الروح بشكل طبيعي.
كان مكانًا مألوفًا. استكشف ثيودور منظر المكتبة وأدرك أنها مساحة منفصلة. كان هذا المكان مشابهًا لمكتبة الشراهة، لكنه كان مختلفًا قليلاً. كان يعرف ما سيراه إذا فتح كتابًا. كانت هذه مساحة تتكون من ذكريات ثيودور. كان العالم الروحي موجودًا في قاع وعيه.
[هذا كثير جدا!] صاح في استياء، ولكن لم لأحد أن يجيب.
“لقد فهمت. سقطت مغشيا بينما حاولت تهدئة سيلفيا”
تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.
حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.
ارتبطت أرواحهما. بعد المحاكمة التالية ستكون روح فيرونيكا ملزمة له.
تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.
– ························· !!
“هل يجب أن أقوم بالمراجعة؟”
“آه.” أخرجت فيرونيكا أنينا.
كانت ذاكرة ثيودور ممتازة. لم ينس أبدًا كتابًا كان قد قرأه مرة واحدة بل سيتمكن من كتابة ملخص موجز على الفور. بالنسبة له كانت المراجعة مجرد مهمة شاقة ومتكررة. إذا قرأ كتابًا يعرفه بالفعل فما المعرفة الجديدة والمثيرة للاهتمام التي يمكن اكتسابها ان راجعه وأعاد قراءته؟
لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.
“… حسنًا، هذا أفضل من لا شيء.”
[هذا كثير جدا!] صاح في استياء، ولكن لم لأحد أن يجيب.
في النهاية بينمل كان ثودور على وشك اختيار كتاب …
“…اسف تاخرت عليك”
“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.
إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.
“…”
فُقد الشعور بالوقت مع استمرار تدفق الذكريات. لم يتذكر ثيودور بوضوح ما مر أمامه في ذلك الحين. لقد عرف أنه يشعر بالغضب عندما كان يبكي ويصرخ غير قادرٍ على فعل أي شيء حيال المشاعر التي شعرت بها فيرونيكا في الماضي.
“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”
كان مكانًا مألوفًا. استكشف ثيودور منظر المكتبة وأدرك أنها مساحة منفصلة. كان هذا المكان مشابهًا لمكتبة الشراهة، لكنه كان مختلفًا قليلاً. كان يعرف ما سيراه إذا فتح كتابًا. كانت هذه مساحة تتكون من ذكريات ثيودور. كان العالم الروحي موجودًا في قاع وعيه.
حدّق فيها ثيودور وتمتم بصوت مرتجف “…أختي؟”
[اللعنة، إنه أمر خطير.]
“هاه؟”
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان. آمل انكم قد استمتعتم?
“أيتها الأخت فيرونيكا.”
“أيتها الأخت فيرونيكا.”
أدركت فيرونيكا سبب دهشته وضحكت. ثم مشيت وسحبت ثيودور المتيبس بين ذراعيها. كانت لمسة ناعمة ودافئة. همست فيرونيكا بصوت حنون تجاه ثيودور الذي تيبس وقالت: “نعم، أنا فيرونيكا الخاصة بك الآن. شكرا لك لانقاذي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مجال الروح. كانت روح ثيودور مضغوطة في نفس واحد وغرقت بعمق. مع تشكيد اغلاق عينيه، أصبح الضوء من البصمة أكثر وضوحًا. تدفّق وعيه من دماغه إلى ذراعه الأيمن. تدفق من خلال الأوعية الدموية الدماغية في شرايين ذراعه الأيمن ووصل إلى معصمه ثم راحته. حدثت هذه العملية عندما كان ثيودور في غيبوبة، وتركت روحه جسده.
ثم أدرك ذلك. بهذه الهيئة التي أشعرته بالارتياح والدفء…أعلنت جميع حواسه أنها على قيد الحياة. عندها ومضت تلك الذكرى الرهيبة لنزيف فيرونيكا في ذهنه، فتقدم وعانقها بيديه بشدة.
[اللعنة، إنه أمر خطير.]
“آه.” أخرجت فيرونيكا أنينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت فيرونيكا سبب دهشته وضحكت. ثم مشيت وسحبت ثيودور المتيبس بين ذراعيها. كانت لمسة ناعمة ودافئة. همست فيرونيكا بصوت حنون تجاه ثيودور الذي تيبس وقالت: “نعم، أنا فيرونيكا الخاصة بك الآن. شكرا لك لانقاذي.”
ومع ذلك، ظل ثيودور يعانقها بإحكام. وكأنها ستختفي لو تركها.
‘تبا!’
“أنا آسف”
وصل ثيودور فجأة إلى الدائرة الثامنة وكان هناك شفاء نفسي غير معقول أيضًا لذلك كان العبء عليه كبيرًا. آخر شيء قام برؤيته رآه أورتا يركض مسرعا إليه.
كان مذنبا بأنه أعطاها دورا خطيرا. شعر بالأسف لأنه نظر في ذكرياتها. مقت ثيودور قلة خبرته عندما عالج روحها.
حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.
“أنا آسف” واصل ثيودور تكرار اعتذاراه.
بمرارة ابتسم ثيودور مربتا على ظهر سيلفيا. لقد فقدت عائلتها في هذا القتال. لن يرفض إذا استطاع أن يريحها بهذا الجسم المرهق.
“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”
سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.
انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان.
آمل انكم قد استمتعتم?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.
“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
