العودة إلى المنطقة الثانية والثلاثين
الفصل 628: العودة إلى المنطقة الثانية والثلاثين
بعد ساعات قليلة، وصل غوستاف إلى المنطقة الثانية والثلاثين. تسلل بنفس الطريقة السابقة، ولم يُثر أي شكوك.
بعد دقائق، وصلت ليديا إلى غرفة المعيشة بمنشفة مربوطة حول جسدها. بدت أكثر إشراقًا مما كانت عليه قبل دقائق.
وجد مكانًا لتغيير ملابسه وارتدى زي زاليبان قبل التوجه إلى الجزء الشرقي من المنطقة.
“لا يهم،” أجاب غوستاف، مما تسبب في تلألؤ عينيها بالمودة.
اتجه نحو شقة فاخرة مكونة من طابقين بعد وصوله إلى الشارع الذي يرغب فيه.
“هل هذا أنت حقًا؟” سألته بنظرة عاطفية بينما كانت تفرك وجهه للتأكيد.
في الوقت الحاضر، كان يرتدي الزي الأسود الضيق والصدرية بالإضافة إلى الخوذة التي كانت قوات زاليبان ترتديها دائمًا.
وعندما وصل أمام المنزل، طرق غوستاف الباب برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لن يخبرها أنها كانت تعيش خيالًا الآن لأنه هو من قتل أكيم بنفسه.
“هل تقصد والدي والآخرين؟” سألت.
لم يكن هناك رد لمدة دقيقة تقريبًا، ولكن عندما كان غوستاف على وشك أن يطرق الباب مرة أخرى، سمع خطوات من الداخل وشعر بشخص قادم نحو المدخل.
في الواقع، كانت ليديا في حالة يرثى لها منذ اختفاء غوستاف آنذاك. حاولت البحث عن أكيم، لكن أنباء اختفائه جعلت الجميع يعتقدون أنه مات. نصحها والدها وأقاربها الآخرون بنسيان أمره والمضي قدمًا، لكن هذا بدا مستحيلًا بالنسبة لها.
كاشينغ~
‘إنه ليس كذلك…’ قال غوستاف داخليًا لكنه ابتسم علانيةً متظاهرًا.
انفتح الباب، ليكشف عن أنثى ذات مظهر باهت وشعر قصير أخضر اللون مبعثر وغير مهذب مع أكياس تحت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بدت مثل دمية بلا حياة، وكان من الواضح أنها ستكون جميلة للغاية إذا لم تكن تبدو خشنة وغير مهذبة.
تعرف عليها غوستاف على الفور لكنه لم يستطع فهم سبب مظهرها بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح لها غوستاف بالاحتضان لبضع ثوانٍ قبل أن يسحبها بعيدًا عنه مع تعبير قلق على وجهه.
أشرقت عيناها قليلاً وهي تحدق في غوستاف بنظرة عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقائق، كان غوستاف جالسًا مجددًا في غرفة معيشتها الفخمة والواسعة. لمح صورة والدها معروضة على الجانب وهو يمسح المكان.
“أكيم؟ هل هذا أنت؟ لا، لا بد أنني أهذي،” أمسكت رأسها وفركت عينيها وهي تتحدث.
بعد دقائق، وصلت ليديا إلى غرفة المعيشة بمنشفة مربوطة حول جسدها. بدت أكثر إشراقًا مما كانت عليه قبل دقائق.
تسبب رد فعله في امتلاء عينيها بالدموع حيث مدت يدها بسرعة لاحتضانه.
خلع غوستاف خوذته ببطء، ليكشف عن وجه داكن ووسيم بقصة شعر قصيرة.
في الوقت الحالي، كانت ليديا تستحم بينما ينتظر غوستاف.
‘إنه ليس كذلك…’ قال غوستاف داخليًا لكنه ابتسم علانيةً متظاهرًا.
“آآآآآآآ…” تقدمت ببطء إلى الأمام بنظرة غير مصدقة ووضعت راحة يدها على وجه غوستاف.
“هل هذا أنت حقًا؟” سألته بنظرة عاطفية بينما كانت تفرك وجهه للتأكيد.
“كنتُ في مهمة مع السير لوسيوس. أُخذنا بعيدًا، وفقد جميع رفاقي حياتهم مع السير لوسيوس. كنتُ سأفقد حياتي أيضًا، لكنني تمكنتُ في النهاية من الفرار والعودة إليك،” روى غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“لا يبدو أنها في الحالة الذهنية الصحيحة. أشعر باختلال التوازن العاطفي، هل أنت متأكد أنك تريد المضي قدمًا في تقليد حبيبها؟”) سأل النظام من الداخل.
‘بما أنني هنا بالفعل… يجب أن أرى الأمر حتى النهاية،’ أجاب غوستاف داخليًا قبل أن يومئ برأسه للسيدة.
“كنتُ في مهمة مع السير لوسيوس. أُخذنا بعيدًا، وفقد جميع رفاقي حياتهم مع السير لوسيوس. كنتُ سأفقد حياتي أيضًا، لكنني تمكنتُ في النهاية من الفرار والعودة إليك،” روى غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، أنا.”
كاشينغ~
تسبب رد فعله في امتلاء عينيها بالدموع حيث مدت يدها بسرعة لاحتضانه.
“لم أستحم أو أحافظ على نظافتي لفترة طويلة. أشعر بالخجل،” قالت بتعبير محرج وهي تتراجع إلى الخلف.
احتضنته بقوة، وشعر غوستاف بالدموع الدافئة تتساقط على ملابسه.
في الوقت الحالي، كانت ليديا تستحم بينما ينتظر غوستاف.
“كنتُ في مهمة مع السير لوسيوس. أُخذنا بعيدًا، وفقد جميع رفاقي حياتهم مع السير لوسيوس. كنتُ سأفقد حياتي أيضًا، لكنني تمكنتُ في النهاية من الفرار والعودة إليك،” روى غوستاف.
“قالوا إنك ميت،” قالت بصوت عالٍ ووجهها مدفون في صدر غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سعيدة بعودتك الآن،” لم تسأل ليديا حتى إذا كانت القصة حقيقية أم لا وعانقت غوستاف مرة أخرى.
مد غوستاف يده ليداعب رأسها ببطء، “أنا هنا الآن،” شعر بالانزعاج قليلاً بسبب هذا، لكن كان عليه أن يلعب الدور جيدًا لتجنب إثارة الشكوك.
“هل تقصد والدي والآخرين؟” سألت.
“لم أستحم أو أحافظ على نظافتي لفترة طويلة. أشعر بالخجل،” قالت بتعبير محرج وهي تتراجع إلى الخلف.
كانت هذه ليديا، خطيبة أكيم الذي قتله غوستاف منذ شهرين تقريبًا مع لوسيوس والبقية.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
الفصل 628: العودة إلى المنطقة الثانية والثلاثين
وهي أيضًا ابنة زعيم الزليبان، بحسب المعلومات التي قدمها له النظام في المرة الأخيرة.
بعد أن احتضنته لبعض الوقت، سحبت ليديا وجهها بعيدًا فجأة.
كان وجه أكيم الذي تبناه لا يزال يحمل علامات متعددة للإصابة على جانبي وجهه مما يجعل القصة مقنعة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقائق، كان غوستاف جالسًا مجددًا في غرفة معيشتها الفخمة والواسعة. لمح صورة والدها معروضة على الجانب وهو يمسح المكان.
“لم أستحم أو أحافظ على نظافتي لفترة طويلة. أشعر بالخجل،” قالت بتعبير محرج وهي تتراجع إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح الباب، ليكشف عن أنثى ذات مظهر باهت وشعر قصير أخضر اللون مبعثر وغير مهذب مع أكياس تحت عينيها.
“آآآآآآآ…” تقدمت ببطء إلى الأمام بنظرة غير مصدقة ووضعت راحة يدها على وجه غوستاف.
“لا يهم،” أجاب غوستاف، مما تسبب في تلألؤ عينيها بالمودة.
كاشينغ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا.”
بعد دقائق، كان غوستاف جالسًا مجددًا في غرفة معيشتها الفخمة والواسعة. لمح صورة والدها معروضة على الجانب وهو يمسح المكان.
توقفت عن رؤية أي شخص، وبقيت في المنزل، غارقة في التفكير طوال الليل والنهار دون أن تعتني بنفسها كما ينبغي. لم يعتبر والدها هذا سوى سلوك طفوليّ، وشعر أنها ستتجاوزه في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي، كانت ليديا تستحم بينما ينتظر غوستاف.
بعد ساعات قليلة، وصل غوستاف إلى المنطقة الثانية والثلاثين. تسلل بنفس الطريقة السابقة، ولم يُثر أي شكوك.
طلبت منه ألا يختفي كالمرة السابقة، ووعدها غوستاف ألا يفعل. في المرة السابقة، استغل غوستاف هذه الفرصة ليبتعد عنها، لكنه هذه المرة قرر استغلالها لتحقيق مراده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كانت ليديا في حالة يرثى لها منذ اختفاء غوستاف آنذاك. حاولت البحث عن أكيم، لكن أنباء اختفائه جعلت الجميع يعتقدون أنه مات. نصحها والدها وأقاربها الآخرون بنسيان أمره والمضي قدمًا، لكن هذا بدا مستحيلًا بالنسبة لها.
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا حقيقي،” بدأت الدموع تتدحرج على وجهها عندما قالت بصوتها العالي.
وعندما وصل أمام المنزل، طرق غوستاف الباب برفق.
توقفت عن رؤية أي شخص، وبقيت في المنزل، غارقة في التفكير طوال الليل والنهار دون أن تعتني بنفسها كما ينبغي. لم يعتبر والدها هذا سوى سلوك طفوليّ، وشعر أنها ستتجاوزه في النهاية.
“لم أستحم أو أحافظ على نظافتي لفترة طويلة. أشعر بالخجل،” قالت بتعبير محرج وهي تتراجع إلى الخلف.
ولم يكن لديه الوقت أيضًا ليأتي ويعزيها أو أي شيء بسبب الوضع الحالي للمدينة.
في الوقت الحاضر، كان يرتدي الزي الأسود الضيق والصدرية بالإضافة إلى الخوذة التي كانت قوات زاليبان ترتديها دائمًا.
“ربما تمكنت من الهرب، ولكن هناك مشكلة كبيرة،” قال غوستاف بصوت مليئ بالإلحاح.
بعد دقائق، وصلت ليديا إلى غرفة المعيشة بمنشفة مربوطة حول جسدها. بدت أكثر إشراقًا مما كانت عليه قبل دقائق.
توجهت بخجل نحو غوستاف وجلست على حجره قبل أن تضع قبلة على شفتيه.
“هل هذا أنت حقًا؟” سألته بنظرة عاطفية بينما كانت تفرك وجهه للتأكيد.
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا حقيقي،” بدأت الدموع تتدحرج على وجهها عندما قالت بصوتها العالي.
“أكيم؟ هل هذا أنت؟ لا، لا بد أنني أهذي،” أمسكت رأسها وفركت عينيها وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه ليس كذلك…’ قال غوستاف داخليًا لكنه ابتسم علانيةً متظاهرًا.
أشرقت عيناها قليلاً وهي تحدق في غوستاف بنظرة عدم تصديق.
بالطبع، لن يخبرها أنها كانت تعيش خيالًا الآن لأنه هو من قتل أكيم بنفسه.
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا حقيقي،” بدأت الدموع تتدحرج على وجهها عندما قالت بصوتها العالي.
“أين كنت طيلة هذا الوقت؟” سألت بنظرة فضول.
احتضنته بقوة، وشعر غوستاف بالدموع الدافئة تتساقط على ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنتُ في مهمة مع السير لوسيوس. أُخذنا بعيدًا، وفقد جميع رفاقي حياتهم مع السير لوسيوس. كنتُ سأفقد حياتي أيضًا، لكنني تمكنتُ في النهاية من الفرار والعودة إليك،” روى غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد غوستاف يده ليداعب رأسها ببطء، “أنا هنا الآن،” شعر بالانزعاج قليلاً بسبب هذا، لكن كان عليه أن يلعب الدور جيدًا لتجنب إثارة الشكوك.
كان وجه أكيم الذي تبناه لا يزال يحمل علامات متعددة للإصابة على جانبي وجهه مما يجعل القصة مقنعة تمامًا.
الفصل 628: العودة إلى المنطقة الثانية والثلاثين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سعيدة بعودتك الآن،” لم تسأل ليديا حتى إذا كانت القصة حقيقية أم لا وعانقت غوستاف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتجه نحو شقة فاخرة مكونة من طابقين بعد وصوله إلى الشارع الذي يرغب فيه.
سمح لها غوستاف بالاحتضان لبضع ثوانٍ قبل أن يسحبها بعيدًا عنه مع تعبير قلق على وجهه.
“نعم، والدك والرئيس بريسك علي على وجه الخصوص،” أجاب غوستاف.
“ربما تمكنت من الهرب، ولكن هناك مشكلة كبيرة،” قال غوستاف بصوت مليئ بالإلحاح.
سمعت ليديا ذلك فأصبحت قلقة وسألت، “ما الأمر؟”
“كنتُ في مهمة مع السير لوسيوس. أُخذنا بعيدًا، وفقد جميع رفاقي حياتهم مع السير لوسيوس. كنتُ سأفقد حياتي أيضًا، لكنني تمكنتُ في النهاية من الفرار والعودة إليك،” روى غوستاف.
“أكيم؟ هل هذا أنت؟ لا، لا بد أنني أهذي،” أمسكت رأسها وفركت عينيها وهي تتحدث.
“لديّ معلومة سمعتها أثناء وجودي تحت حراستهم. هذه المعلومات حساسة للغاية، ومن المهم أن أنقلها إلى الرؤساء،” أوضح غوستاف.
“ما هي المعلومات؟ هل يمكنك إخباري بها؟” سألت.
أشرقت عيناها قليلاً وهي تحدق في غوستاف بنظرة عدم تصديق.
هز غوستاف رأسه، “سأقول هذا فقط بحضور رؤساء المجموعة. من المهم أن يسمعوا هذا،” قال بصوت مليئ بالإلحاح، ثم تحول إلى عمق أعمق.
لم يكن هناك رد لمدة دقيقة تقريبًا، ولكن عندما كان غوستاف على وشك أن يطرق الباب مرة أخرى، سمع خطوات من الداخل وشعر بشخص قادم نحو المدخل.
وعندما وصل أمام المنزل، طرق غوستاف الباب برفق.
“هل تقصد والدي والآخرين؟” سألت.
أشرقت عيناها قليلاً وهي تحدق في غوستاف بنظرة عدم تصديق.
مد غوستاف يده ليداعب رأسها ببطء، “أنا هنا الآن،” شعر بالانزعاج قليلاً بسبب هذا، لكن كان عليه أن يلعب الدور جيدًا لتجنب إثارة الشكوك.
“نعم، والدك والرئيس بريسك علي على وجه الخصوص،” أجاب غوستاف.
(“لا يبدو أنها في الحالة الذهنية الصحيحة. أشعر باختلال التوازن العاطفي، هل أنت متأكد أنك تريد المضي قدمًا في تقليد حبيبها؟”) سأل النظام من الداخل.
“أحتاج منك مساعدتي في ترتيب لقاء معهم. إنه أمر بالغ الأهمية ويتعلق بمصلحة الزاليبان،” أضاف.
“أحتاج منك مساعدتي في ترتيب لقاء معهم. إنه أمر بالغ الأهمية ويتعلق بمصلحة الزاليبان،” أضاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح الباب، ليكشف عن أنثى ذات مظهر باهت وشعر قصير أخضر اللون مبعثر وغير مهذب مع أكياس تحت عينيها.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهم،” أجاب غوستاف، مما تسبب في تلألؤ عينيها بالمودة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاشينغ~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
