قائد الفرقة
587: قائد الفرقة
كانوا ثروةً لا تُعوّض بفضل نفوذهم وثروتهم. وإن رحلوا، رحل مساعدوهم.
“الهدف الثالث هو خوض معركتين متخفيين في زي إحدى المجموعات الثلاث الأخرى، جيلدان، أو فولكان، أو داريليا. الهدف من الاختلاط هو تقليص قوة الخصم وتحقيق تكافؤ الفرص،” أوضح العقيد أوكسلار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن قيام الروتيليا بعملياتهم سرًا كان أكثر خطورة لأنه سيكون من المستحيل التعامل مع شيء لم يكن لديك أي فكرة عن حدوثه أو منعه.
كان لكل مجموعة زعيم رئيسي وثلاث هيئات حاكمة في الظل ساعدت في منح المجموعة السلطة.
كل هذا كان لأنه كان من المقرر أن يتمتع الزاليبان، واللانزي، والروتيليا بقوة أكبر بكثير وأنهم كانوا يفوزون بالمعركة بالفعل.
“الموقع الذي يقيم فيه هؤلاء الثلاثة غير معروف حاليًا، ومع ذلك فإن آخر ظهور لهم كان في المواقع المحددة باللون الأخضر،” قال وهو يشير إلى الخريطة.
حدّق الجميع في غوستاف أكثر بعد سماع ذلك، ودققوا فيه أكثر. بدا اثنان من الضباط مستائين للغاية بعد سماع ذلك، بينما لم تزد تعابير الثلاثة الآخرين عن طبيعية.
كان الهدف هو معادلة مستويات قوتهم، ولم يكن م.د.م مهتمًا بأن الاغتيال كان على القائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد بريئًا في الحرب، وكان هناك دائمًا وفيات، لذلك لم يكن م.د.م مهتمًا بإرسالهم في مهام تتضمن اغتيالًا.
كان ميل، كما هو متوقع، أحد الضباط الذين بدوا غير راضين. وكان ميل كايزر مُجنّدًا لهذه المهمة أيضًا، وكان هنا منذ البداية. ومع ذلك، لم يُلقِ غوستاف عليه نظرةً واحدةً منذ دخولهم المنشأة، رغم أنه لاحظه.
تلقى غوستاف رسالته أيضًا وفحصها بينما بدأ العقيد أوكسلار في التحدث مرة أخرى.
وكانت هذه المهمة سرية أيضًا، لذا فإن مجموعة قليلة فقط من الأشخاص سوف يعرفون عنها.
كان الثاني يرتدي زيًا قرمزيًا وأزرق. بدا وديعًا بوجهه المستطيل وشعره الأبيض. هذا من اللانزي.
كان ميل لا يزال يحمل ضغينة بسبب فقدانه لحبة التعافي الفوري الوحيدة لديه، لكنه كان يعلم أنه من الأفضل عدم قول أي شيء في هذه اللحظة.
وأوضح لهم العقيد أوكسلار أن كل ما يحتاجونه لإتمام المهمة سيسلم لهم، وعليهم التأكد من إتمامها خلال شهرين.
بدا الأمر كما لو أن الزاليبان كانوا الأكثر عدوانية وقوة بين الثلاثي، لكن على الأقل شعر غوستاف أنه يستطيع رؤية معظم أفعالهم في وضح النهار، وهو ما يمكن التعامل معه.
كانت النتيجة النهائية المتوقعة هي بقاء كلا الجانبين على نفس مستوى القوة والاتفاق على وقف الحرب. ومع ذلك، حتى لو لم يحدث ذلك، فإن نجاح هذه الفرقة في تحقيق الأهداف الثلاثة يعني نجاح مهمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأول رجلًا أسمر البشرة، جبهته سوداء، وشعره رمادي اللون. كان يرتدي لباسًا أسود بنقوش ذهبية. من طريقة تصميمه، كان من الواضح أنه أحد الزليبانيين.
“فمن هم هؤلاء الرجال الثلاثة؟” شرع غوستاف في السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن قيام الروتيليا بعملياتهم سرًا كان أكثر خطورة لأنه سيكون من المستحيل التعامل مع شيء لم يكن لديك أي فكرة عن حدوثه أو منعه.
كان بإمكانه بالفعل رؤيتهم يرتدون ملابس تصور المجموعات التي ينتمون إليها، لكنه ما زال يريد مزيدًا من المعلومات عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتولى الضابط كريمسون قيادة هذه الفرقة خلال المهمة. وبصفته قادة الفرقة، عليكم جميعًا الاستماع لأوامره،” أضاف العقيد أوكسلار.
كان الأول رجلًا أسمر البشرة، جبهته سوداء، وشعره رمادي اللون. كان يرتدي لباسًا أسود بنقوش ذهبية. من طريقة تصميمه، كان من الواضح أنه أحد الزليبانيين.
“هؤلاء الرجال هم أحد الهيئات الحاكمة داخل كل مجموعة،” بدأ العقيد أوكسلار في الشرح.
كان الثاني يرتدي زيًا قرمزيًا وأزرق. بدا وديعًا بوجهه المستطيل وشعره الأبيض. هذا من اللانزي.
“يحتوي هذا الجهاز على خريطة مفصلة ومُحددة، معروضة هنا. كما يحتوي على معلومات إضافية حول هذه المواقع الثلاثة والمهمة، لذا احرص على دراستها بعد مغادرتك.”
لم يشتبك غوستاف مع لانزي إلا مرة واحدة في مدينة ليولوش، لكنه لم يجدهم شرسين مثل الزاليبان.
كانوا يغتالون شخصًا واحدًا فقط من كل مجموعة لتجنب شلّهم تمامًا. لم ترغب منظمة موبوتو في المخاطرة بامتلاك قوة أكبر من الأخرى، وهو ما لن يكون نتيجة جيدة. واصل الزاليبانيون والمجموعتان الأخريان هذه الحرب لعلمهم بأنهم سينتصرون حتى لو تكبدوا خسائر. بينما استمرت المجموعات الثلاث الأخرى في القتال لأنها كانت تُدفع إلى الحائط، ولم ترغب في الاستسلام دون قتال.
الثالث كان ذكرًا أزرق البشرة، بشعر برتقالي قصير، يشبه الديدان المتلوية. كان يرتدي زيًا أبيض مائلًا للزرقة. كان من فصيلة الروتيليا.
لم يتصل غوستاف بأحد من هذه المجموعة طوال إقامته في مدينة ليولوش. سمع شائعات عن قيامهم بعمليات سرية، ومسؤوليتهم عن شل العديد من الأصول المملوكة للمجموعات الثلاث الأخرى.
كان ميل، كما هو متوقع، أحد الضباط الذين بدوا غير راضين. وكان ميل كايزر مُجنّدًا لهذه المهمة أيضًا، وكان هنا منذ البداية. ومع ذلك، لم يُلقِ غوستاف عليه نظرةً واحدةً منذ دخولهم المنشأة، رغم أنه لاحظه.
كان ميل، كما هو متوقع، أحد الضباط الذين بدوا غير راضين. وكان ميل كايزر مُجنّدًا لهذه المهمة أيضًا، وكان هنا منذ البداية. ومع ذلك، لم يُلقِ غوستاف عليه نظرةً واحدةً منذ دخولهم المنشأة، رغم أنه لاحظه.
وبحسب غوستاف، إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنهم سيكونون الأكثر خطورة من بين الثلاثة.
بدا الأمر كما لو أن الزاليبان كانوا الأكثر عدوانية وقوة بين الثلاثي، لكن على الأقل شعر غوستاف أنه يستطيع رؤية معظم أفعالهم في وضح النهار، وهو ما يمكن التعامل معه.
بدا الأمر كما لو أن الزاليبان كانوا الأكثر عدوانية وقوة بين الثلاثي، لكن على الأقل شعر غوستاف أنه يستطيع رؤية معظم أفعالهم في وضح النهار، وهو ما يمكن التعامل معه.
وكانت هذه المهمة سرية أيضًا، لذا فإن مجموعة قليلة فقط من الأشخاص سوف يعرفون عنها.
ومع ذلك، فإن قيام الروتيليا بعملياتهم سرًا كان أكثر خطورة لأنه سيكون من المستحيل التعامل مع شيء لم يكن لديك أي فكرة عن حدوثه أو منعه.
“هؤلاء الرجال هم أحد الهيئات الحاكمة داخل كل مجموعة،” بدأ العقيد أوكسلار في الشرح.
“يحتوي هذا الجهاز على خريطة مفصلة ومُحددة، معروضة هنا. كما يحتوي على معلومات إضافية حول هذه المواقع الثلاثة والمهمة، لذا احرص على دراستها بعد مغادرتك.”
كان لكل مجموعة زعيم رئيسي وثلاث هيئات حاكمة في الظل ساعدت في منح المجموعة السلطة.
وبحسب غوستاف، إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنهم سيكونون الأكثر خطورة من بين الثلاثة.
“هؤلاء الرجال هم أحد الهيئات الحاكمة داخل كل مجموعة،” بدأ العقيد أوكسلار في الشرح.
كانوا ثروةً لا تُعوّض بفضل نفوذهم وثروتهم. وإن رحلوا، رحل مساعدوهم.
الثالث كان ذكرًا أزرق البشرة، بشعر برتقالي قصير، يشبه الديدان المتلوية. كان يرتدي زيًا أبيض مائلًا للزرقة. كان من فصيلة الروتيليا.
كان بإمكانه بالفعل رؤيتهم يرتدون ملابس تصور المجموعات التي ينتمون إليها، لكنه ما زال يريد مزيدًا من المعلومات عنهم.
كانوا يغتالون شخصًا واحدًا فقط من كل مجموعة لتجنب شلّهم تمامًا. لم ترغب منظمة موبوتو في المخاطرة بامتلاك قوة أكبر من الأخرى، وهو ما لن يكون نتيجة جيدة. واصل الزاليبانيون والمجموعتان الأخريان هذه الحرب لعلمهم بأنهم سينتصرون حتى لو تكبدوا خسائر. بينما استمرت المجموعات الثلاث الأخرى في القتال لأنها كانت تُدفع إلى الحائط، ولم ترغب في الاستسلام دون قتال.
“الأول هو الزعيم بريسك علي من زاليبان، والثاني هو الزعيم فولتان براد من لانزي، والثالث هو الزعيم تيم أولتون من روتيليا،” قال العقيد بصوت عالٍ وهو يشير إلى عرض الصور الثلاث.
لم يتصل غوستاف بأحد من هذه المجموعة طوال إقامته في مدينة ليولوش. سمع شائعات عن قيامهم بعمليات سرية، ومسؤوليتهم عن شل العديد من الأصول المملوكة للمجموعات الثلاث الأخرى.
وقد لاحظ الضباط في المنطقة ذلك بينما كانت أعينهم معلقة على هؤلاء الثلاثة.
كان بإمكانه بالفعل رؤيتهم يرتدون ملابس تصور المجموعات التي ينتمون إليها، لكنه ما زال يريد مزيدًا من المعلومات عنهم.
587: قائد الفرقة
“الموقع الذي يقيم فيه هؤلاء الثلاثة غير معروف حاليًا، ومع ذلك فإن آخر ظهور لهم كان في المواقع المحددة باللون الأخضر،” قال وهو يشير إلى الخريطة.
وأضاف، “سيتعين عليكم إجراء التحقيقات بأنفسكم باستخدام المعلومات المقدمة، والعثور عليهم واغتيالهم.”
“هاه؟” قالوا جميعًا بنظرات ارتباك وهم يحدقون في غوستاف.
“يحتوي هذا الجهاز على خريطة مفصلة ومُحددة، معروضة هنا. كما يحتوي على معلومات إضافية حول هذه المواقع الثلاثة والمهمة، لذا احرص على دراستها بعد مغادرتك.”
كان جميع الضباط الستة الذين كانوا سيشاركون في المهمة يبدون جميعًا في حالة من التأمل أثناء استيعابهم لجميع المعلومات التي تلقوها للتو.
كان بإمكانه بالفعل رؤيتهم يرتدون ملابس تصور المجموعات التي ينتمون إليها، لكنه ما زال يريد مزيدًا من المعلومات عنهم.
انتقل أحد الضباط الواقفين بجانب العقيد أوكسلار إلى الجانب وبدأ بتوزيع جهاز على شكل كرة عليهم واحدًا تلو الآخر.
كان الهدف هو معادلة مستويات قوتهم، ولم يكن م.د.م مهتمًا بأن الاغتيال كان على القائمة.
تلقى غوستاف رسالته أيضًا وفحصها بينما بدأ العقيد أوكسلار في التحدث مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقل أحد الضباط الواقفين بجانب العقيد أوكسلار إلى الجانب وبدأ بتوزيع جهاز على شكل كرة عليهم واحدًا تلو الآخر.
“يحتوي هذا الجهاز على خريطة مفصلة ومُحددة، معروضة هنا. كما يحتوي على معلومات إضافية حول هذه المواقع الثلاثة والمهمة، لذا احرص على دراستها بعد مغادرتك.”
“فمن هم هؤلاء الرجال الثلاثة؟” شرع غوستاف في السؤال.
“الضباط فيلغرو، فيونا، داركيل، إيلدان وميل… أنتم جميعًا تحت قيادة الضابط كريمسون،” صرح العقيد أوكسلار وهو يشير إلى غوستاف.
وبحسب غوستاف، إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنهم سيكونون الأكثر خطورة من بين الثلاثة.
“هاه؟” قالوا جميعًا بنظرات ارتباك وهم يحدقون في غوستاف.
الثالث كان ذكرًا أزرق البشرة، بشعر برتقالي قصير، يشبه الديدان المتلوية. كان يرتدي زيًا أبيض مائلًا للزرقة. كان من فصيلة الروتيليا.
“سيتولى الضابط كريمسون قيادة هذه الفرقة خلال المهمة. وبصفته قادة الفرقة، عليكم جميعًا الاستماع لأوامره،” أضاف العقيد أوكسلار.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
حدّق الجميع في غوستاف أكثر بعد سماع ذلك، ودققوا فيه أكثر. بدا اثنان من الضباط مستائين للغاية بعد سماع ذلك، بينما لم تزد تعابير الثلاثة الآخرين عن طبيعية.
كان جميع الضباط الستة الذين كانوا سيشاركون في المهمة يبدون جميعًا في حالة من التأمل أثناء استيعابهم لجميع المعلومات التي تلقوها للتو.
“الهدف الثالث هو خوض معركتين متخفيين في زي إحدى المجموعات الثلاث الأخرى، جيلدان، أو فولكان، أو داريليا. الهدف من الاختلاط هو تقليص قوة الخصم وتحقيق تكافؤ الفرص،” أوضح العقيد أوكسلار.
كان ميل، كما هو متوقع، أحد الضباط الذين بدوا غير راضين. وكان ميل كايزر مُجنّدًا لهذه المهمة أيضًا، وكان هنا منذ البداية. ومع ذلك، لم يُلقِ غوستاف عليه نظرةً واحدةً منذ دخولهم المنشأة، رغم أنه لاحظه.
“يحتوي هذا الجهاز على خريطة مفصلة ومُحددة، معروضة هنا. كما يحتوي على معلومات إضافية حول هذه المواقع الثلاثة والمهمة، لذا احرص على دراستها بعد مغادرتك.”
وأوضح لهم العقيد أوكسلار أن كل ما يحتاجونه لإتمام المهمة سيسلم لهم، وعليهم التأكد من إتمامها خلال شهرين.
كان ميل لا يزال يحمل ضغينة بسبب فقدانه لحبة التعافي الفوري الوحيدة لديه، لكنه كان يعلم أنه من الأفضل عدم قول أي شيء في هذه اللحظة.
وكان جميعهم يرتدون الزي الرسمي في حين جاء غوستاف مرتديًا ملابس غير رسمية، لذا فقد برز بالفعل منذ البداية.
كانوا يغتالون شخصًا واحدًا فقط من كل مجموعة لتجنب شلّهم تمامًا. لم ترغب منظمة موبوتو في المخاطرة بامتلاك قوة أكبر من الأخرى، وهو ما لن يكون نتيجة جيدة. واصل الزاليبانيون والمجموعتان الأخريان هذه الحرب لعلمهم بأنهم سينتصرون حتى لو تكبدوا خسائر. بينما استمرت المجموعات الثلاث الأخرى في القتال لأنها كانت تُدفع إلى الحائط، ولم ترغب في الاستسلام دون قتال.
“هؤلاء الرجال هم أحد الهيئات الحاكمة داخل كل مجموعة،” بدأ العقيد أوكسلار في الشرح.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأول رجلًا أسمر البشرة، جبهته سوداء، وشعره رمادي اللون. كان يرتدي لباسًا أسود بنقوش ذهبية. من طريقة تصميمه، كان من الواضح أنه أحد الزليبانيين.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
كانوا ثروةً لا تُعوّض بفضل نفوذهم وثروتهم. وإن رحلوا، رحل مساعدوهم.
لم يتصل غوستاف بأحد من هذه المجموعة طوال إقامته في مدينة ليولوش. سمع شائعات عن قيامهم بعمليات سرية، ومسؤوليتهم عن شل العديد من الأصول المملوكة للمجموعات الثلاث الأخرى.
إن وُجدت
“فمن هم هؤلاء الرجال الثلاثة؟” شرع غوستاف في السؤال.
أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
تلقى غوستاف رسالته أيضًا وفحصها بينما بدأ العقيد أوكسلار في التحدث مرة أخرى.
كانوا ثروةً لا تُعوّض بفضل نفوذهم وثروتهم. وإن رحلوا، رحل مساعدوهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
