العلاقة مع أنجي
“همم، هذا هو… الجاني الذي حقنني،” ردت الطالبة على الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي زيًا طبيًا بينما كانت تشير إلى الطالب الذكر بجانبها.
“هذا منطقي. هل استخرجتَ قوى أحدٍ مؤخرًا؟” سأل الظل الأحمر مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع كلاهما صوت الدكتور ليفي من بعيد وهو يستدير لمواجهتهم.
“همم، لماذا؟” أومأ غوستاف برأسه أثناء الرد.
“أتذكر كيف اكتشفتُ قدرتك على أخذ سلالات مني، لأني رأيتك تفعل ذلك بنفسي. لم تكن تراني، لكنني كنت أراك. عليك الحذر، قد لا ترغب في الكشف عن ذلك، لكن إذا ضُبطت متلبسًا…” توقف الظل الأحمر عند هذه النقطة.
“وأؤكد لك أنني لن أستطيع التسلل بهذه الطريقة مرة أخرى،” أضاف غوستاف.
“أتفهم مخاوفك… كنتُ مهملًا للغاية آنذاك وعاجزاً أيضاً. أما الآن، فأنا حذرٌ للغاية،” هذا ما قاله غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، لماذا؟” أومأ غوستاف برأسه أثناء الرد.
كان هذا صحيحًا بالفعل حيث لم يستخدم غوستاف اكتساب سلالة الدم لفترة طويلة.
كان هناك تعبير عن الذنب والندم مكتوبا في كل مكان على وجهه.
“وأؤكد لك أنني لن أستطيع التسلل بهذه الطريقة مرة أخرى،” أضاف غوستاف.
وقف إندريك في مكانه بنظرة حزينة بينما كان ينظر إلى الأرض، بينما كان تعبير الانزعاج واضحًا على وجه أنجي وهي تقف بجانبها.
“همم… العديد من مختلطي الدم الأقوى لا يستطيعون اكتشاف وجودي على أي حال. أنت شيء مميز،” قال الظل الأحمر بنبرة دهشة.
“أوه، هل هذا صحيح؟” صرخ الظل الأحمر واختفى على الفور في الدخان الأحمر.
وفي اليوم التالي، استيقظ غوستاف من نومه في الساعة الرابعة صباحًا.
لقد اختفى وجوده أيضًا، ولم يعد من الممكن رؤيته أو سماعه أو الشعور به داخل الغرفة.
*****************
“تعال معي” قالت له بصوت مرتفع في اللحظة التي فتح فيها الباب.
تجولت عينا غوستاف في جميع أنحاء المكان بينما حافظ وجهه على مظهره الهادئ المعتاد.
وفي اليوم التالي، استيقظ غوستاف من نومه في الساعة الرابعة صباحًا.
“همم، هذا هو… الجاني الذي حقنني،” ردت الطالبة على الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي زيًا طبيًا بينما كانت تشير إلى الطالب الذكر بجانبها.
وبعد لحظات قليلة، وقف فجأة على قدميه ومد يده اليمنى نحو منطقة كتفه اليسرى.
وأضاف الدكتور ليفي وهو يضع الجهاز داخل حجرة موضوعة على يسار الجهاز الأسطواني ويضغط على بعض الأزرار بشكل متكرر: “سأختبره الآن بحثًا عن المكونات التي صمم منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هل هذا صحيح؟” صرخ الظل الأحمر واختفى على الفور في الدخان الأحمر.
يمسك!
كانت يده ممسكة بشيء غير مرئي.
ظهرت بصمة قدم حمراء متوهجة على الأرض أمام غوستاف مباشرة قبل لحظة…
فوووو~
غطى الدخان الأحمر كل مكان عندما ظهر الظل الأحمر أمامه.
غطى الدخان الأحمر كل مكان عندما ظهر الظل الأحمر أمامه.
وفي اليوم التالي، استيقظ غوستاف من نومه في الساعة الرابعة صباحًا.
كان غوستاف يمسك حاليًا بيد الظل الأحمر اليمنى الممدودة، والتي كانت متجهة في البداية إلى منطقة كتفه.
“همم… العديد من مختلطي الدم الأقوى لا يستطيعون اكتشاف وجودي على أي حال. أنت شيء مميز،” قال الظل الأحمر بنبرة دهشة.
“كيف تمكنت من اكتشاف وجودي؟” بدا الظل الأحمر مندهشًا جدًا أثناء حديثه.
كان هذا صحيحًا بالفعل حيث لم يستخدم غوستاف اكتساب سلالة الدم لفترة طويلة.
“لو بقيتَ في مكانٍ واحد، لكان من شبه المستحيل استشعار وجودك. من ناحيةٍ أخرى، حركتك تُسهّل اكتشافك، خاصةً عندما تكون في نطاق اللمس،” أجاب غوستاف وهو يُفلت يد الظل الأحمر.
لقد اختفى وجوده أيضًا، ولم يعد من الممكن رؤيته أو سماعه أو الشعور به داخل الغرفة.
“همم… العديد من مختلطي الدم الأقوى لا يستطيعون اكتشاف وجودي على أي حال. أنت شيء مميز،” قال الظل الأحمر بنبرة دهشة.
“تعال معي” قالت له بصوت مرتفع في اللحظة التي فتح فيها الباب.
وأضاف الدكتور ليفي وهو يضع الجهاز داخل حجرة موضوعة على يسار الجهاز الأسطواني ويضغط على بعض الأزرار بشكل متكرر: “سأختبره الآن بحثًا عن المكونات التي صمم منها.”
“ومع ذلك، هذا لا يزال يثبت وجهة نظري بأنك لا تزال عرضة للتجسس،” أضاف الظل الأحمر.
“سيكون الأمر كذلك. ولكن لا يزال لديّ خيار آخر،” أجاب غوستاف بتعبير واثق.
تمامًا كما أوضح الظل الأحمر، فما زال من الممكن إلقاء نظرة على غوستاف لأنه ذكر أنه من المستحيل عمليًا استشعار الظل الأحمر ما لم يتحرك.
وأضاف الدكتور ليفي وهو يضع الجهاز داخل حجرة موضوعة على يسار الجهاز الأسطواني ويضغط على بعض الأزرار بشكل متكرر: “سأختبره الآن بحثًا عن المكونات التي صمم منها.”
لكن غوستاف كان يستخدم الإدراك فقط، ولم يستخدم عين الحاكم.
عندما لاحظ الدكتور ليفي هذه الكلمات، بدأت تعابير وجهه تتغير. تحول من الهدوء والسكينة إلى التأمل والفضول، ثم القلق.
وفي اليوم التالي، استيقظ غوستاف من نومه في الساعة الرابعة صباحًا.
*****************
-معسكر م.د.م
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يده ممسكة بشيء غير مرئي.
“حسنًا، لقد أحضرته إلى هنا تمامًا كما طلبت،” قال رجل في منتصف العمر يرتدي زيًا طبيًا مع نظارة أحادية العين على عينه اليسرى للاثنين أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا متواجدين داخل منشأة طبية مُجهزة بأنواع مُختلفة من المعدات والمواد الكيميائية وطاولة عمليات مُرتبة في جميع أنحاء المكان. كما عُرضت العديد من العروض التقديمية لمواد كيميائية.
وبعد لحظات قليلة، وقف فجأة على قدميه ومد يده اليمنى نحو منطقة كتفه اليسرى.
“همم، هذا هو… الجاني الذي حقنني،” ردت الطالبة على الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي زيًا طبيًا بينما كانت تشير إلى الطالب الذكر بجانبها.
لقد كان الرجل في منتصف العمر هو الدكتور ليفي وكان الاثنان أمامه هما أنجي وإندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الآنسة إيمي هي من جاءت وتطرق الباب.
وقف إندريك في مكانه بنظرة حزينة بينما كان ينظر إلى الأرض، بينما كان تعبير الانزعاج واضحًا على وجه أنجي وهي تقف بجانبها.
“أيها الشاب، هل أحضرت العينة؟” سأله الدكتور ليفي.
“هاه؟ إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل غوستاف وهو يتبعها على الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، ها هو ذا،” أخرج إندريك شيئًا أرجواني اللون يشبه المحقنة وسلمه للدكتور ليفي.
“أتذكر كيف اكتشفتُ قدرتك على أخذ سلالات مني، لأني رأيتك تفعل ذلك بنفسي. لم تكن تراني، لكنني كنت أراك. عليك الحذر، قد لا ترغب في الكشف عن ذلك، لكن إذا ضُبطت متلبسًا…” توقف الظل الأحمر عند هذه النقطة.
لم يكن أمام إندريك خيار سوى الصمت في هذه المرحلة، مدركًا أن لا شيء مما سيقوله يمكن أن ينقذ الموقف أو يغير الطريقة التي تشعر بها أنجي تجاهه حاليًا.
“حسنًا،” تلقى الدكتور ليفي العنصر واستدار ليتجه نحو طاولة خلفها حيث كان هناك جهاز تكنولوجي متمركز.
عندما لاحظ الدكتور ليفي هذه الكلمات، بدأت تعابير وجهه تتغير. تحول من الهدوء والسكينة إلى التأمل والفضول، ثم القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظ به. لم أعد أهتم. كل ما أستطيع قوله لك هو: إن لم يُوجد حلٌّ لمرضي، فسأجعلك تدفعين الثمن،” بدا صوت أنجي قاتمًا وعدوانيًا للغاية وهي تُقسم.
وأضاف الدكتور ليفي وهو يضع الجهاز داخل حجرة موضوعة على يسار الجهاز الأسطواني ويضغط على بعض الأزرار بشكل متكرر: “سأختبره الآن بحثًا عن المكونات التي صمم منها.”
“أيها الشاب، هل أحضرت العينة؟” سأله الدكتور ليفي.
“أتفهم مخاوفك… كنتُ مهملًا للغاية آنذاك وعاجزاً أيضاً. أما الآن، فأنا حذرٌ للغاية،” هذا ما قاله غوستاف.
شرريييي~
“أيها الشاب، هل أحضرت العينة؟” سأله الدكتور ليفي.
سمع صوت آلة غريبة عندما مرت أشعة الضوء عبر العنصر، وشرع الدكتور ليفي في الانتظار بجانبه.
عندما لاحظ الدكتور ليفي هذه الكلمات، بدأت تعابير وجهه تتغير. تحول من الهدوء والسكينة إلى التأمل والفضول، ثم القلق.
بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~
كان هناك تعبير عن الذنب والندم مكتوبا في كل مكان على وجهه.
بدأت صيغ كيميائية مختلفة بالظهور في شكل ثلاثي الأبعاد أعلاه، مصفوفة بعد بعضها البعض.
بدأت صيغ كيميائية مختلفة بالظهور في شكل ثلاثي الأبعاد أعلاه، مصفوفة بعد بعضها البعض.
لم يكن أمام إندريك خيار سوى الصمت في هذه المرحلة، مدركًا أن لا شيء مما سيقوله يمكن أن ينقذ الموقف أو يغير الطريقة التي تشعر بها أنجي تجاهه حاليًا.
عندما لاحظ الدكتور ليفي هذه الكلمات، بدأت تعابير وجهه تتغير. تحول من الهدوء والسكينة إلى التأمل والفضول، ثم القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما أوضح الظل الأحمر، فما زال من الممكن إلقاء نظرة على غوستاف لأنه ذكر أنه من المستحيل عمليًا استشعار الظل الأحمر ما لم يتحرك.
————————
بينما كان أنجي وإندريك ينتظران في الخلف، حاول إندريك الاعتذار لأنجي مرة أخرى.
عندما لاحظ الدكتور ليفي هذه الكلمات، بدأت تعابير وجهه تتغير. تحول من الهدوء والسكينة إلى التأمل والفضول، ثم القلق.
“أنا آسف، أنجي. أتمنى لو أستطيع أن أتحول إلى…” قبل أن يتمكن من إكمال جملته، قاطعته أنجي.
لقد اختفى وجوده أيضًا، ولم يعد من الممكن رؤيته أو سماعه أو الشعور به داخل الغرفة.
“احتفظ به. لم أعد أهتم. كل ما أستطيع قوله لك هو: إن لم يُوجد حلٌّ لمرضي، فسأجعلك تدفعين الثمن،” بدا صوت أنجي قاتمًا وعدوانيًا للغاية وهي تُقسم.
بينما كان أنجي وإندريك ينتظران في الخلف، حاول إندريك الاعتذار لأنجي مرة أخرى.
“أنا آسف، أنجي. أتمنى لو أستطيع أن أتحول إلى…” قبل أن يتمكن من إكمال جملته، قاطعته أنجي.
لم يكن أمام إندريك خيار سوى الصمت في هذه المرحلة، مدركًا أن لا شيء مما سيقوله يمكن أن ينقذ الموقف أو يغير الطريقة التي تشعر بها أنجي تجاهه حاليًا.
“أيها الشاب، هل أحضرت العينة؟” سأله الدكتور ليفي.
كان هناك تعبير عن الذنب والندم مكتوبا في كل مكان على وجهه.
وبعد بضع دقائق أخرى، توقفت القائمة التي تظهر في الهواء أخيرًا عن الحساب.
“همم؟ هل لديك وقت للتدريب؟” سأل غوستاف عندما وصلوا إلى الخارج.
“هذا سيء للغاية.”
“هذا سيء للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع كلاهما صوت الدكتور ليفي من بعيد وهو يستدير لمواجهتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، لماذا؟” أومأ غوستاف برأسه أثناء الرد.
“أنجي، استعدي لما سأقوله.”
وقف إندريك في مكانه بنظرة حزينة بينما كان ينظر إلى الأرض، بينما كان تعبير الانزعاج واضحًا على وجه أنجي وهي تقف بجانبها.
“وأؤكد لك أنني لن أستطيع التسلل بهذه الطريقة مرة أخرى،” أضاف غوستاف.
***********
وفي اليوم التالي، استيقظ غوستاف من نومه في الساعة الرابعة صباحًا.
سمع طرقات على بابه، مما هزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحاول أن تقول أنني لم أعد أملك وقتًا لك؟” توقفت الآنسة إيمي عندما وصلوا إلى الخارج واستدارت لمواجهة غوستاف.
لقد كانت الآنسة إيمي هي من جاءت وتطرق الباب.
كان هذا صحيحًا بالفعل حيث لم يستخدم غوستاف اكتساب سلالة الدم لفترة طويلة.
“تعال معي” قالت له بصوت مرتفع في اللحظة التي فتح فيها الباب.
كان غوستاف يمسك حاليًا بيد الظل الأحمر اليمنى الممدودة، والتي كانت متجهة في البداية إلى منطقة كتفه.
“أتذكر كيف اكتشفتُ قدرتك على أخذ سلالات مني، لأني رأيتك تفعل ذلك بنفسي. لم تكن تراني، لكنني كنت أراك. عليك الحذر، قد لا ترغب في الكشف عن ذلك، لكن إذا ضُبطت متلبسًا…” توقف الظل الأحمر عند هذه النقطة.
“هاه؟ إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل غوستاف وهو يتبعها على الدرج.
“وأؤكد لك أنني لن أستطيع التسلل بهذه الطريقة مرة أخرى،” أضاف غوستاف.
“يا لك من كسل! ألا ترغب حقًا في التدرب مع معلمتك بعد الآن؟” صاحت الآنسة إيمي من الأمام عند وصولها إلى المدخل.
وبعد بضع دقائق أخرى، توقفت القائمة التي تظهر في الهواء أخيرًا عن الحساب.
“همم؟ هل لديك وقت للتدريب؟” سأل غوستاف عندما وصلوا إلى الخارج.
“هل تحاول أن تقول أنني لم أعد أملك وقتًا لك؟” توقفت الآنسة إيمي عندما وصلوا إلى الخارج واستدارت لمواجهة غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحاول أن تقول أنني لم أعد أملك وقتًا لك؟” توقفت الآنسة إيمي عندما وصلوا إلى الخارج واستدارت لمواجهة غوستاف.
“مممم، هذا أمر مفهوم إلى حد كبير نظرًا لتواجدك هنا وهناك مؤخرًا،” هز غوستاف كتفيه أثناء حديثه.
————————
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يده ممسكة بشيء غير مرئي.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
بدأت صيغ كيميائية مختلفة بالظهور في شكل ثلاثي الأبعاد أعلاه، مصفوفة بعد بعضها البعض.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات