شرح الظل الأحمر
“أعلم ذلك، ولكنني أتذكر أن مهمتك آنذاك عندما التقيت بك على الحدود، كانت تأمين هذا الجهاز وإعادته إلى مقر وكالتك…” رد غوستاف.
“ما أهمية هذا؟ كنت بالكاد أمارس الرياضة. أعطني جائزتي،” قال غوستاف بصوتٍ عالٍ دون أي ترهيب.
“لكن… حسنًا،” رد ميل بنظرة مترددة.
“ما أهمية هذا؟ كنت بالكاد أمارس الرياضة. أعطني جائزتي،” قال غوستاف بصوتٍ عالٍ دون أي ترهيب.
وبينما عادت المساحة إلى حجمها الطبيعي قبل أن يبدأا في التدرج خلال الدورات، مد ميل يده إلى جهاز التخزين الخاص به لإخراج الحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث لساحرة مصاصة الدماء؟” سأل غوستاف بدافع الفضول.
بعد لحظات، سلّم الحبة لغوستاف على مضض. لم يتلقَّ سوى حبة شفاء فوري واحدة خلال حفل المكافأة، ولذلك تردد في التخلي عنها، لكن لم يكن أمامه خيار آخر بعد خسارته أمام غوستاف.
“لقد بحثتُ أنا ومعلمتك واكتشفنا مدى خطورة هذا الجهاز. فهو ليس مولّدًا فحسب، بل مفتاحٌ ومُحفّزٌ ومؤقّتٌ أيضًا. اضطررنا إلى إكمال عدة مهام معًا نظرًا لأن المعلومات اللازمة لتتبع مُطوّري الجهاز لم تكن متوفرة إلا لدى وكالة قمم السحاب. ولأنني كنتُ الشخص الذي كُلّف بالمهمة منذ البداية، كان عليّ أن أكون الشخص الذي يعمل مع معلمك خلال هذه الأوقات،” روى الظل الأحمر.
“مرحبًا يا صغيري،” استقبل غوستاف في اللحظة التي وصل فيها إلى المنزل.
أمسك غوستاف حبة التعافي بين يديه لبعض الوقت، وهو يفحصها بتمعن بينما كانت الرائحة الطبية تنتشر في المكان.
ثم شرع في الاحتفاظ بها في جهاز التخزين الخاص به قبل أن يستدير ليتوجه خارج المنشأة.
ثم شرع في الاحتفاظ بها في جهاز التخزين الخاص به قبل أن يستدير ليتوجه خارج المنشأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّق به ميل من الخلف، وارتسمت على وجهه ملامح التناقض والإذلال. ما زال غير قادر على تقبّل خسارته أمام طالب في السنة الأولى، كان أعلى منه مرتبةً في السلالة.
“أوه لقد دمرتها معلمتك،” رد الظل الأحمر بصراحة.
كان الجنرال وكل ضابط شهد المنافسة بين الاثنين ينظرون إلى غوستاف بنظرات دهشة وهو يمر أمام المدخل.
“هدوء! نحن مغادران،” قال بصوت قوي قبل أن يستدير.
ولم يلقي حتى نظرة على الجنرال وهو يبتعد، واختفى عن الأنظار بعد لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جاء ميل ماشيًا في غضون لحظات مع تعبير حزين يظهر على وجهه.
“لكن… حسنًا،” رد ميل بنظرة مترددة.
“أبي، أقسم أنني كنت سأفوز،” قبل أن يكمل جملته، قاطعه الجنرال برودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جاء ميل ماشيًا في غضون لحظات مع تعبير حزين يظهر على وجهه.
“الظل الأحمر… أين الآنسة إيمي؟” سأل.
“هدوء! نحن مغادران،” قال بصوت قوي قبل أن يستدير.
“أعلم ذلك، ولكنني أتذكر أن مهمتك آنذاك عندما التقيت بك على الحدود، كانت تأمين هذا الجهاز وإعادته إلى مقر وكالتك…” رد غوستاف.
شد ميل أسنانه من الإحباط قبل أن يتبع والده.
وصل غوستاف إلى الشقة التي كان يقيم فيها مع الآنسة إيمي بعد بضع دقائق.
“همم، لماذا؟” أومأ غوستاف برأسه أثناء الرد.
“مرحبًا يا صغيري،” استقبل غوستاف في اللحظة التي وصل فيها إلى المنزل.
لقد صادف أن التقى فقط بالظل الأحمر في الشقة بينما كانت الآنسة إيمي بالخارج مرة أخرى.
“هل لا يزال لديك القدرة على سرقة سلالات الدم؟” سأل الظل الأحمر بصوت منخفض للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا يا صغيري،” استقبل غوستاف في اللحظة التي وصل فيها إلى المنزل.
“أوه لقد دمرتها معلمتك،” رد الظل الأحمر بصراحة.
“الظل الأحمر… أين الآنسة إيمي؟” سأل.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، لا تزال مشغولة بالتحقيق. أنا سعيد لأنها ذهبت بمفردها هذه المرة. إنها لا تزال تتحكم بي،” بدا الظل الأحمر مستاءً ومسرورًا في نفس الوقت، مما جعل غوستاف يُظهر تعبيرًا غريبًا.
“حسنًا، أرى أنني لا أزال لا أفهم سبب تعاون وكالة قمم السحاب مع م.د.م،” قال غوستاف بصوت مرتبك.
شد ميل أسنانه من الإحباط قبل أن يتبع والده.
“ألم تخبرك بالفعل أن الأمر يتعلق بجهاز T67؟” سأل الظل الأحمر.
آمين.
“أعلم ذلك، ولكنني أتذكر أن مهمتك آنذاك عندما التقيت بك على الحدود، كانت تأمين هذا الجهاز وإعادته إلى مقر وكالتك…” رد غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّق به ميل من الخلف، وارتسمت على وجهه ملامح التناقض والإذلال. ما زال غير قادر على تقبّل خسارته أمام طالب في السنة الأولى، كان أعلى منه مرتبةً في السلالة.
“بالضبط! ثم انخرطت منظمة م.د.م بعد كل ما حدث مع ساحرة مصاص الدماء،” بينما كان الظل الأحمر يتحدث، تذكر غوستاف الكمين مع سيدة ترتدي بدلة قتال جلدية سوداء وخوذة بنية اللون، والتي تمكنت من التغلب على الظل الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد بحثتُ أنا ومعلمتك واكتشفنا مدى خطورة هذا الجهاز. فهو ليس مولّدًا فحسب، بل مفتاحٌ ومُحفّزٌ ومؤقّتٌ أيضًا. اضطررنا إلى إكمال عدة مهام معًا نظرًا لأن المعلومات اللازمة لتتبع مُطوّري الجهاز لم تكن متوفرة إلا لدى وكالة قمم السحاب. ولأنني كنتُ الشخص الذي كُلّف بالمهمة منذ البداية، كان عليّ أن أكون الشخص الذي يعمل مع معلمك خلال هذه الأوقات،” روى الظل الأحمر.
“لكن… حسنًا،” رد ميل بنظرة مترددة.
بدأ غوستاف في ربط الأحداث ببطء بعد استماعه إلى الظل الأحمر.
“أعلم ذلك، ولكنني أتذكر أن مهمتك آنذاك عندما التقيت بك على الحدود، كانت تأمين هذا الجهاز وإعادته إلى مقر وكالتك…” رد غوستاف.
“هل لا يزال لديك القدرة على سرقة سلالات الدم؟” سأل الظل الأحمر بصوت منخفض للغاية.
“ماذا حدث لساحرة مصاصة الدماء؟” سأل غوستاف بدافع الفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث لساحرة مصاصة الدماء؟” سأل غوستاف بدافع الفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا منطقي. هل استخرجتَ قوى أحدٍ مؤخرًا؟” سأل الظل الأحمر مجددًا.
“أوه لقد دمرتها معلمتك،” رد الظل الأحمر بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم ذلك، ولكنني أتذكر أن مهمتك آنذاك عندما التقيت بك على الحدود، كانت تأمين هذا الجهاز وإعادته إلى مقر وكالتك…” رد غوستاف.
“لا أشك في أنك تقصد ذلك حرفيًا وليس مجازيًا،” لم يكن غوستاف مندهشًا من هذا الرد، متذكرًا مدى غضب الآنسة إيمي عندما أعطاها شرحًا موجزًا للأمور.
آمين.
“لكن هذا كان خطأ، كان بإمكاننا الاستفادة منها للحصول على معلومات حول من أرسلها،” تنهد الظل الأحمر وهو يصدر صوته.
“أعلم ذلك، ولكنني أتذكر أن مهمتك آنذاك عندما التقيت بك على الحدود، كانت تأمين هذا الجهاز وإعادته إلى مقر وكالتك…” رد غوستاف.
بمعرفته الآنسة إيمي، كان غوستاف متأكدًا من أنها لا تهتم بذلك إطلاقًا. لم تكن تتردد في التعامل مع مثل هذه الأمور.
ساد الصمت في غرفة المعيشة لفترة من الوقت قبل أن يتحدث الظل الأحمر مرة أخرى.
طوال هذا الوقت، كان الظل الأحمر لا يزال يرتدي قناعه، ولم يخلعه أمامهما من قبل. حتى الآنسة إيمي، التي كانت تعمل معه خلال الأشهر السبعة الماضية، لم ترَ وجهه الحقيقي أيضًا، لكن بالطبع، لم تُعرِ الآنسة إيمي اهتمامًا.
كان غوستاف كذلك تمامًا. إذا أراد رؤية وجه الظل الأحمر الحقيقي تحت القناع، فما عليه إلا تفعيل “عين الحاكم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، نحن الآن على أعتاب المرحلة الأخيرة من التحقيقات. هذا الجزء هو الأصعب. لقد لعبتَ دورك في هذا أيضًا، لكنها قد لا تزال ترغب في أن يكون لك دور في الفصل الأخير من هذا الوضع المشئوم،” قال الظل الأحمر بصوتٍ عالٍ.
لقد تفاجأ الظل الأحمر تمامًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي سيعمل فيها مع الآخرين، ولن يزعجوه ليكشف عن الوجه تحت القناع.
“ما أهمية هذا؟ كنت بالكاد أمارس الرياضة. أعطني جائزتي،” قال غوستاف بصوتٍ عالٍ دون أي ترهيب.
في كل مرة كان يعمل مع مجموعة، كان هناك دائمًا أشخاص فضوليون يحاولون جعله يكشف عن وجهه، لكن الآنسة إيمي وغوستاف لم يظهرا أي اهتمام بذلك على الإطلاق.
بدأ غوستاف في ربط الأحداث ببطء بعد استماعه إلى الظل الأحمر.
“آه، لا تزال مشغولة بالتحقيق. أنا سعيد لأنها ذهبت بمفردها هذه المرة. إنها لا تزال تتحكم بي،” بدا الظل الأحمر مستاءً ومسرورًا في نفس الوقت، مما جعل غوستاف يُظهر تعبيرًا غريبًا.
“حسنًا، نحن الآن على أعتاب المرحلة الأخيرة من التحقيقات. هذا الجزء هو الأصعب. لقد لعبتَ دورك في هذا أيضًا، لكنها قد لا تزال ترغب في أن يكون لك دور في الفصل الأخير من هذا الوضع المشئوم،” قال الظل الأحمر بصوتٍ عالٍ.
“حسنًا، نحن الآن على أعتاب المرحلة الأخيرة من التحقيقات. هذا الجزء هو الأصعب. لقد لعبتَ دورك في هذا أيضًا، لكنها قد لا تزال ترغب في أن يكون لك دور في الفصل الأخير من هذا الوضع المشئوم،” قال الظل الأحمر بصوتٍ عالٍ.
“من يدري؟ أعتقد أننا سنكتشف ذلك،” أجاب الظل الأحمر بصوت منخفض.
“أنا متأكد من أنها ستخبرني قريبًا إذا كنت سأشارك بشكل أكبر،” صرح غوستاف.
“همم، لماذا؟” أومأ غوستاف برأسه أثناء الرد.
ولم يلقي حتى نظرة على الجنرال وهو يبتعد، واختفى عن الأنظار بعد لحظات.
“لا أعتقد أن هناك حاجة لي على أية حال. أنا متأكد من أن الباقي هو شيء تستطيعان التعامل معه،” أضاف غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من يدري؟ أعتقد أننا سنكتشف ذلك،” أجاب الظل الأحمر بصوت منخفض.
ساد الصمت في غرفة المعيشة لفترة من الوقت قبل أن يتحدث الظل الأحمر مرة أخرى.
“هل لا يزال لديك القدرة على سرقة سلالات الدم؟” سأل الظل الأحمر بصوت منخفض للغاية.
“همم، أنا أفعل ذلك،” أجاب غوستاف.
“أعلم ذلك، ولكنني أتذكر أن مهمتك آنذاك عندما التقيت بك على الحدود، كانت تأمين هذا الجهاز وإعادته إلى مقر وكالتك…” رد غوستاف.
لم يكن هناك جدوى من محاولة إنكار ما كان يعرفه الظل الأحمر مُسبقًا. حتى أنه اكتشفه قبل الآنسة إيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم… إخفاء الأمر الآن هو الخيار الأمثل. من المعروف أن لديّ قدرات متعددة، والتي أُخفيها تحت ستار امتلاكي لسلالة تحويل. مع ذلك، ما زلتُ تحت الرادار، ولا أستطيع الكشف عن الكثير خشية أن يُصبح الأمر مُثيرًا للجدل. سأخفي دائمًا قدرتي على أخذ سلالات، لكن حقيقة امتلاكي لسلالات متعددة قد تُكشف لاحقًا،” أجاب غوستاف.
“يا للعجب. ما زال جذابًا كعادته يا صغيري، ولكن هل تنوي إخفاءه للأبد؟” سأل الظل الأحمر.
“همم… إخفاء الأمر الآن هو الخيار الأمثل. من المعروف أن لديّ قدرات متعددة، والتي أُخفيها تحت ستار امتلاكي لسلالة تحويل. مع ذلك، ما زلتُ تحت الرادار، ولا أستطيع الكشف عن الكثير خشية أن يُصبح الأمر مُثيرًا للجدل. سأخفي دائمًا قدرتي على أخذ سلالات، لكن حقيقة امتلاكي لسلالات متعددة قد تُكشف لاحقًا،” أجاب غوستاف.
“يا للعجب. ما زال جذابًا كعادته يا صغيري، ولكن هل تنوي إخفاءه للأبد؟” سأل الظل الأحمر.
“ومع ذلك، لن يكشف عن ذلك إلا عندما أجمع ما يكفي من القوة لأكون قادرًا على حماية نفسي من أي قوة قد تحاول السيطرة علي لأغراض تجريبية،” أضاف غوستاف.
“لقد بحثتُ أنا ومعلمتك واكتشفنا مدى خطورة هذا الجهاز. فهو ليس مولّدًا فحسب، بل مفتاحٌ ومُحفّزٌ ومؤقّتٌ أيضًا. اضطررنا إلى إكمال عدة مهام معًا نظرًا لأن المعلومات اللازمة لتتبع مُطوّري الجهاز لم تكن متوفرة إلا لدى وكالة قمم السحاب. ولأنني كنتُ الشخص الذي كُلّف بالمهمة منذ البداية، كان عليّ أن أكون الشخص الذي يعمل مع معلمك خلال هذه الأوقات،” روى الظل الأحمر.
“هذا منطقي. هل استخرجتَ قوى أحدٍ مؤخرًا؟” سأل الظل الأحمر مجددًا.
“همم، لماذا؟” أومأ غوستاف برأسه أثناء الرد.
————————
لم يكن هناك جدوى من محاولة إنكار ما كان يعرفه الظل الأحمر مُسبقًا. حتى أنه اكتشفه قبل الآنسة إيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين.
بدأ غوستاف في ربط الأحداث ببطء بعد استماعه إلى الظل الأحمر.
آمين.
لقد تفاجأ الظل الأحمر تمامًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي سيعمل فيها مع الآخرين، ولن يزعجوه ليكشف عن الوجه تحت القناع.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، أنا أفعل ذلك،” أجاب غوستاف.
“همم، لماذا؟” أومأ غوستاف برأسه أثناء الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث لساحرة مصاصة الدماء؟” سأل غوستاف بدافع الفضول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات