العرض
“ماذا تريد؟” مع أن الجنرال برودي كان يشعر داخليًا باستحالة فوز غوستاف، إلا أنه سأل.
توهي!
قفز غوستاف إلى الأمام في اللحظة التي وصل فيها إلى حافة القطب كما لو كان قادرًا بالفعل على معرفة أي حلقة هي حلقة النقل الآني.
ومع ذلك، عندما قفز في الهواء، كان الشخص الذي كان في المنتصف في البداية يتبادل مع الشخص الذي كان على اليسار.
“نعم، لقد حصلت على واحدة،” أجاب وهو يرفع حاجبه.
لم يدركا أن غوستاف كان مهذبًا للغاية. في البداية، كان سيُعلن صراحةً عدم اهتمامه دون أن يرف له جفن.
عندما وصل جسد غوستاف أمامه، كانت الخاتمان قد تبادلا الأماكن بالفعل.
فووي~
توقف المؤقت لحظة وصوله إلى النهاية. رفع نظره ونظر إليه، مدركًا كم استغرق من الوقت.
لقد مر به مباشرة واختفى.
عادت بيئة مسار العوائق ببطء إلى طبيعتها مع تراجع حجمها الكبير، وتحولها إلى غرفة أصغر بعشرين مرة على الأقل مما كانت عليه عندما كان غوستاف يخضع لمسار العوائق.
زينغ~
لم يدركا أن غوستاف كان مهذبًا للغاية. في البداية، كان سيُعلن صراحةً عدم اهتمامه دون أن يرف له جفن.
ظهر غوستاف على بعد مائة قدم من المكان الذي كانت توجد فيه الأرض واستمر في الاندفاع إلى الأمام.
توهي!
يبدو أنه كان قد تنبأ بالفعل بتبادل كلتا الحلقتين وكان يعرف أن يقفز بالضبط عندما تصل حلقة النقل الآني إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل غوستاف إلى مكان معين وقفز إلى الأعلى، وأمسك بسلم كان موضوعًا على ارتفاع خمسين قدمًا فوق الأرض.
لم يدركا أن غوستاف كان مهذبًا للغاية. في البداية، كان سيُعلن صراحةً عدم اهتمامه دون أن يرف له جفن.
لقد صعد بأسرع ما يمكن ووصل إلى القمة.
“همم… وما هي الفائدة بالنسبة لي إذا خسر؟” سأل غوستاف بنظرة ثاقبة.
بدأ بالركض عبر المنصة أعلاه، والتي كانت تتغير المسارات أحيانًا أثناء ركضه عبرها بسبب بعضها فجأة مما أدى إلى فقدان الكثير من وزن الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر به مباشرة واختفى.
[00:32]
يبدو أنه كان قد تنبأ بالفعل بتبادل كلتا الحلقتين وكان يعرف أن يقفز بالضبط عندما تصل حلقة النقل الآني إلى الأمام.
تمكن غوستاف أخيرًا من رؤية نهاية المسار عندما قفز من جانب إلى آخر عبر المنصة العلوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل غوستاف إلى مكان معين وقفز إلى الأعلى، وأمسك بسلم كان موضوعًا على ارتفاع خمسين قدمًا فوق الأرض.
[00:29]
استدار لينظر في ذلك الاتجاه ولاحظ بعض الضباط يحدقون في اتجاهه.
تبادلا النظرات الغريبة عندما رأيا غوستاف يبتعد. لم يتوقعا أن يرفض الدعوة هكذا.
توقف المؤقت لحظة وصوله إلى النهاية. رفع نظره ونظر إليه، مدركًا كم استغرق من الوقت.
أومأ كل منهما برأسه للآخر بينما كان الجنرال، الذي كان اسمه بالصدفة برودي كايزر، يتحدث.
“دقيقة واحدة وثلاثون ثانية دون استخدام أي قدرة مرتبطة بالسرعة،” فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نأمل أن ندعوك لتناول العشاء في منزلنا الليلة. يمكنكم يا شباب أن تتعرفا على بعضكما البعض، فأنتما ما زلتما طالبين في الكلية العسكرية رغم أنكما ضابطان،” أعلن الجنرال برودي نواياه، متجاهلًا عدم الاهتمام الذي بدا على وجه غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واقفًا في مكانه، بالكاد يشعر بضغط الجاذبية. لم يشعر به إلا عندما يضطر إلى تحريك جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [00:29]
توهي!
هكذا كان الوضع في الغالب. الحركة جعلت قوة الجاذبية أقوى بعشر مرات مما كانت عليه بالفعل بالنسبة لمتوسطي الأعراق. كانوا يشعرون وكأن أجسادهم تُضغط عليهم عند اتخاذ خطوة، وحتى القفز أصبح مهمة شاقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باه! باه! باه! باه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة سمع غوستاف تصفيقًا قادمًا من منطقة مدخل مسار العوائق.
قفز غوستاف إلى الأمام في اللحظة التي وصل فيها إلى حافة القطب كما لو كان قادرًا بالفعل على معرفة أي حلقة هي حلقة النقل الآني.
ولكن حتى مع تقلص حجمه، ظل أكبر من ملعب كرة القدم.
استدار لينظر في ذلك الاتجاه ولاحظ بعض الضباط يحدقون في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [00:29]
عادت بيئة مسار العوائق ببطء إلى طبيعتها مع تراجع حجمها الكبير، وتحولها إلى غرفة أصغر بعشرين مرة على الأقل مما كانت عليه عندما كان غوستاف يخضع لمسار العوائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل غوستاف إلى مكان معين وقفز إلى الأعلى، وأمسك بسلم كان موضوعًا على ارتفاع خمسين قدمًا فوق الأرض.
“دقيقة واحدة إذا سمحت يا ضابط كريمسون،” نادى على غوستاف قبل أن يتمكن من المرور بجانبهم بشكل كامل.
ولكن حتى مع تقلص حجمه، ظل أكبر من ملعب كرة القدم.
قفز غوستاف إلى الأسفل بقوة أكبر بسبعة وعشرين مرة من قوته الأصلية وهبط بصوت عالٍ.
“يا له من وقح…” وبينما كان ميل كايزر على وشك تفجير فتيل الحرب، مد الجنرال يده اليمنى أمامه ليوقفه.
بدأ ضابطان من أصل سبعة ضباط يراقبون من منطقة المدخل بالسير نحوه. لم يبدُ عليهما أي انزعاج من قوة الجاذبية أثناء سيرهما نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا… عندما أفوز، سوف تسلمها لي،” أجاب غوستاف بينما كان يسير للأمام للقاء بهم مرة أخرى.
“أيها الضابط كريمسون، اسمح لنا أن نتقدم إليك بأصدق تهانينا على ترقيتك. كان لدينا عملٌ آخر، لذا لم نتمكن من البقاء طويلًا،” صرخ الرجل ذو الزي الأحمر على اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في الواقع جنرالًا، وقد صادف حضوره يوم حفل التكريم، وكان بجواره مباشرةً ميل كايزر. كان طالب السنة الأخيرة قد أصبح ضابطًا برتبة ضابط.
أومأ كل منهما برأسه للآخر بينما كان الجنرال، الذي كان اسمه بالصدفة برودي كايزر، يتحدث.
كان في الواقع جنرالًا، وقد صادف حضوره يوم حفل التكريم، وكان بجواره مباشرةً ميل كايزر. كان طالب السنة الأخيرة قد أصبح ضابطًا برتبة ضابط.
“شكرًا لك،” رد غوستاف قبل أن يستدير إلى الجانب ليبتعد بعد أن سمع ما قاله الجنرال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نأمل أن ندعوك لتناول العشاء في منزلنا الليلة. يمكنكم يا شباب أن تتعرفا على بعضكما البعض، فأنتما ما زلتما طالبين في الكلية العسكرية رغم أنكما ضابطان،” أعلن الجنرال برودي نواياه، متجاهلًا عدم الاهتمام الذي بدا على وجه غوستاف.
“دقيقة واحدة إذا سمحت يا ضابط كريمسون،” نادى على غوستاف قبل أن يتمكن من المرور بجانبهم بشكل كامل.
لم يدركا أن غوستاف كان مهذبًا للغاية. في البداية، كان سيُعلن صراحةً عدم اهتمامه دون أن يرف له جفن.
“هممم؟” توقف غوستاف واستدار إلى الجانب لينظر إليهم.
فجأة سمع غوستاف تصفيقًا قادمًا من منطقة مدخل مسار العوائق.
“أنا متأكد من أنك تعرف ابني، ميل كايزر بالفعل،” قال الجنرال برودي كايزر وهو يشير إلى ميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف غوستاف عن خطواته حين ارتسمت على وجهه علامات الانزعاج وهو يستدير. هذه المرة، لم يحاول إخفاء انزعاجه، فأجاب، “ما الأمر؟”
“وماذا في ذلك؟” أجاب غوستاف بتعبير غير منزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [00:29]
“دقيقة واحدة إذا سمحت يا ضابط كريمسون،” نادى على غوستاف قبل أن يتمكن من المرور بجانبهم بشكل كامل.
“كنا نأمل أن ندعوك لتناول العشاء في منزلنا الليلة. يمكنكم يا شباب أن تتعرفا على بعضكما البعض، فأنتما ما زلتما طالبين في الكلية العسكرية رغم أنكما ضابطان،” أعلن الجنرال برودي نواياه، متجاهلًا عدم الاهتمام الذي بدا على وجه غوستاف.
لقد مر به مباشرة واختفى.
“أنا مشغول. ربما في المرة القادمة،” قال غوستاف بصوت عالٍ قبل أن يستدير ليغادر مرة أخرى.
“دقيقة واحدة وثلاثون ثانية دون استخدام أي قدرة مرتبطة بالسرعة،” فكر.
تبادلا النظرات الغريبة عندما رأيا غوستاف يبتعد. لم يتوقعا أن يرفض الدعوة هكذا.
تمكن غوستاف أخيرًا من رؤية نهاية المسار عندما قفز من جانب إلى آخر عبر المنصة العلوية.
لم يدركا أن غوستاف كان مهذبًا للغاية. في البداية، كان سيُعلن صراحةً عدم اهتمامه دون أن يرف له جفن.
“هممم؟” توقف غوستاف واستدار إلى الجانب لينظر إليهم.
“انتظر، أيها الضابط كريمسون،” نادى عليه الجنرال برودي مرة أخرى.
“يا له من وقح…” وبينما كان ميل كايزر على وشك تفجير فتيل الحرب، مد الجنرال يده اليمنى أمامه ليوقفه.
توقف غوستاف عن خطواته حين ارتسمت على وجهه علامات الانزعاج وهو يستدير. هذه المرة، لم يحاول إخفاء انزعاجه، فأجاب، “ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف غوستاف عن خطواته حين ارتسمت على وجهه علامات الانزعاج وهو يستدير. هذه المرة، لم يحاول إخفاء انزعاجه، فأجاب، “ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نتمنى حقًا أن تفكر أكثر في هذا الأمر،” كان الجنرال برودي يشعر بنظرات الضباط الآخرين عند المدخل وهم يراقبون، وشعر بالحرج من حقيقة أنه، وهو جنرال كامل، تم رفضه من قبل ضابط منخفض الرتبة.
هكذا كان الوضع في الغالب. الحركة جعلت قوة الجاذبية أقوى بعشر مرات مما كانت عليه بالفعل بالنسبة لمتوسطي الأعراق. كانوا يشعرون وكأن أجسادهم تُضغط عليهم عند اتخاذ خطوة، وحتى القفز أصبح مهمة شاقة للغاية.
لقد مر به مباشرة واختفى.
“لا، أنا لست مهتمًا،” أجاب غوستاف بصراحة واستدار ليبدأ المشي مرة أخرى.
“انتظر، أيها الضابط كريمسون،” نادى عليه الجنرال برودي مرة أخرى.
“يا له من وقح…” وبينما كان ميل كايزر على وشك تفجير فتيل الحرب، مد الجنرال يده اليمنى أمامه ليوقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك،” رد غوستاف قبل أن يستدير إلى الجانب ليبتعد بعد أن سمع ما قاله الجنرال.
“ماذا لو اقترحتُ شيئًا يا ضابط كريمسون؟” نادى غوستاف مرة أخرى، مما جعله يتوقف عن خطواته مرة أخرى.
ولكن حتى مع تقلص حجمه، ظل أكبر من ملعب كرة القدم.
“ما الأمر هذه المرة؟” شعر غوستاف أنه يسأل هذا السؤال للمرة الألف عندما استدار.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو تنافستَ أنت وابني هنا في سباقٍ خطر؟ إذا أنهى السباق أولًا، فسيتعين عليكَ إلغاء جميع خططكَ والمجيء معنا،” اقترح الجنرال برودي كايزر.
“دقيقة واحدة وثلاثون ثانية دون استخدام أي قدرة مرتبطة بالسرعة،” فكر.
ابتسم ميل كايزر داخليًا عندما سمع هذا وأمل أن يوافق غوستاف.
“همم… وما هي الفائدة بالنسبة لي إذا خسر؟” سأل غوستاف بنظرة ثاقبة.
“ماذا لو اقترحتُ شيئًا يا ضابط كريمسون؟” نادى غوستاف مرة أخرى، مما جعله يتوقف عن خطواته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تريد؟” مع أن الجنرال برودي كان يشعر داخليًا باستحالة فوز غوستاف، إلا أنه سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[00:32]
“هل حصلت على حبوب التعافي الفوري؟” التفت غوستاف إلى الجانب ليسأل ميل.
“نعم، لقد حصلت على واحدة،” أجاب وهو يرفع حاجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل غوستاف إلى مكان معين وقفز إلى الأعلى، وأمسك بسلم كان موضوعًا على ارتفاع خمسين قدمًا فوق الأرض.
“ماذا لو تنافستَ أنت وابني هنا في سباقٍ خطر؟ إذا أنهى السباق أولًا، فسيتعين عليكَ إلغاء جميع خططكَ والمجيء معنا،” اقترح الجنرال برودي كايزر.
“حسنًا… عندما أفوز، سوف تسلمها لي،” أجاب غوستاف بينما كان يسير للأمام للقاء بهم مرة أخرى.
“دقيقة واحدة وثلاثون ثانية دون استخدام أي قدرة مرتبطة بالسرعة،” فكر.
“انتظر، أيها الضابط كريمسون،” نادى عليه الجنرال برودي مرة أخرى.
————————
تبادلا النظرات الغريبة عندما رأيا غوستاف يبتعد. لم يتوقعا أن يرفض الدعوة هكذا.
————————
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أنا متأكد من أنك تعرف ابني، ميل كايزر بالفعل،” قال الجنرال برودي كايزر وهو يشير إلى ميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
