لقد أنجزتُ المهمة
حوالي الساعة السادسة والنصف مساءً، وقف غوستاف على قدميه ورفع ساحل قبل أن يضعه على كتفه الأيسر.
كان لديه نقاط طاقة منخفضة بشكل خطير في تلك اللحظة، وعلى الرغم من أنه لم ينفد طاقته تمامًا، إلا أنه شعر بالضغط من استخدام العديد من القدرات في الساعات الأربع الماضية.
بدأ جميع من كانوا يطاردون غوستاف تقريبًا بالتفرق في اتجاهات مختلفة حفاظًا على سلامتهم. قرر البعض التوقف عن المطاردة والبحث عن مأوى.
سووووووش!
رغم أنهم كانوا من أعراق مختلطة، إلا أنهم لم يكونوا أقوياء بما يكفي لمواجهة أعاصير بهذا الحجم. سيجرفهم إعصارٌ لا محالة إذا لامسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل مكان مغطى بالضباب أيضًا، وكانت الرياح العاتية والأمطار تعبث بحواسهم المختلطة الطبيعية، مما جعل من الصعب تعقب غوستاف.
“من كان هذا؟” لم يستطع غوستاف أن يفهم من أو من أين جاء هذا الشخص.
أجرى اتصالًا بصريًا مع عيني هذا الشخص الأرجوانية وشعر على الفور بإحساس الأزمة يغمره.
في هذه المرحلة، كان غوستاف قد وصل بالفعل إلى نهاية المنطقة. لقد نجح في التفوق على جميع مطارديه، ليس فقط لأنهم لم يكونوا يعرفون وجهته، بل كانوا أيضًا يجهلون الاتجاه الذي يتجهون إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
“هذا الشخص ليس من أتباع ساهيل… إنه ينشر الكثير من نية القتل، أستطيع أن أقول إنه ليس هنا لإنقاذ أي شخص،”
وبينما كان ينطلق بسرعة عبر منطقة الغابة أمامه، شعر فجأة بشيء من الأعلى.
[ تفعيل الدمج]
[اندفاعة + سرعة]
[سرعة + اندفاعة]
بام!
زادت سرعته عندما تجاوز سرعة الصوت ليتجاوز ألف ومائتي قدم في لحظة.
انتظر غوستاف حتى تنمو يده بالكامل قبل أن يحرر ساهيل من ظهره.
[ تفعيل الدمج]
بام!
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
ضربت صاعقة البرق المنطقة التي اندفع منها للتو، مما تسبب في انهيار الأرض خلفه.
“ضابط ترون، أين الضابط غوسمان؟ لقد أنجزت المهمة،” صرخ غوستاف وهو يصل أمامه.
لم تكن هذه عواصف رعدية عادية، بل كانت أقوى من المعتاد.
بام!
سووووووش!
حدّق في ذراعه اليمنى، فلاحظ أن نصف ذراعه قد عاد إلى وضعه الطبيعي. توقف النزيف منذ مدة، وكان غوستاف يكاد يخدر الألم في تلك اللحظة، رغم أنه كان يؤلمه أثناء نموه.
كان لديه نقاط طاقة منخفضة بشكل خطير في تلك اللحظة، وعلى الرغم من أنه لم ينفد طاقته تمامًا، إلا أنه شعر بالضغط من استخدام العديد من القدرات في الساعات الأربع الماضية.
وصل غوستاف خارج المنطقة في اللحظة التالية وقام بإلغاء تنشيط المجموعة.
لقد فاجأ هذا الأمر غوستاف حيث اتسعت عيناه وهو يحدق في راحة اليد التي تقطع الهواء، على بعد بوصات فقط من رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بدء القفز المكاني]
“وأخيرًا…” نظر إلى الخلف بينما كان يركض، سعيدًا لأنه ترك المنطقة المجنونة خلفه.
لم يحاول استخدامه مع شخص آخر من قبل، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان سيكون قادرًا على نقله هو وساحل معًا، لكنه كان يأمل أن يكون ذلك ممكنًا.
فووووو! شجرة!
كان يركض الآن عبر شارع صغير دُمر بالفعل بسبب الحرب.
ثووووووممممممم~
بدأ جميع من كانوا يطاردون غوستاف تقريبًا بالتفرق في اتجاهات مختلفة حفاظًا على سلامتهم. قرر البعض التوقف عن المطاردة والبحث عن مأوى.
رفع غوستاف معصمه الأيسر وبدأ في النقر على سواره الأبعادي لتحديد مسار العودة إلى مدينة روهوغوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يركض الآن عبر شارع صغير دُمر بالفعل بسبب الحرب.
طوال هذه الفترة، لم يتمكن من استخدامه داخل المنطقة السادسة بسبب تداخل الطقس الذي أثّر على وظائف السوار. كان الجهاز المستخدم لتنظيم الطقس في المنطقة يُصدر أيضًا إشارةً أثّرت على السوار، فاضطر غوستاف إلى مغادرة المنطقة أولًا قبل أن يتمكن من استخدامه.
زينغ~
لم يحاول استخدامه مع شخص آخر من قبل، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان سيكون قادرًا على نقله هو وساحل معًا، لكنه كان يأمل أن يكون ذلك ممكنًا.
خلال مرحلة هذه المهمة، كان قد استخدم سلالته الأصلية أكثر من أي سلالة أخرى، لذلك أصبح أفضل في استخدام بعض القدرات التي لم يكن يستطيع استخدامها بشكل صحيح من قبل.
وبينما كان غوستاف ينقر على الإحداثيات، شعر فجأة بطاقة قوية من اليسار.
‘أنا على وشك الوصول إلى رتبة الصقر. قد يحدث ذلك في أي وقت،’ فكّر غوستاف وهو يستشعر طاقة سلالته الأصلية في داخله.
[بدء القفز المكاني]
وبينما كان غوستاف ينقر على الإحداثيات، شعر فجأة بطاقة قوية من اليسار.
وبينما ظهر هذا الإشعار، رصد غوستاف أيضًا شخصية داكنة مغطاة بعباءة تتجول عبر المباني باتجاه يساره.
أجرى اتصالًا بصريًا مع عيني هذا الشخص الأرجوانية وشعر على الفور بإحساس الأزمة يغمره.
بدأ بالسير نحو منطقة الخيمة التي تقع على بعد بضعة أقدام للأمام.
كان هائلًا لدرجة أن شعر جسده وقف منتصبـًا. لم يشعر غوستاف بهذا الشعور بالرعب لأنه كان فاقدـًا للقوة، مما أثار قلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يركض الآن عبر شارع صغير دُمر بالفعل بسبب الحرب.
فجأة، غمر ضوء ساطع غوستاف، واختفى مباشرة في الهواء في اللحظة التالية.
“هذا الشخص ليس من أتباع ساهيل… إنه ينشر الكثير من نية القتل، أستطيع أن أقول إنه ليس هنا لإنقاذ أي شخص،”
انتظر غوستاف حتى تنمو يده بالكامل قبل أن يحرر ساهيل من ظهره.
سووووف!
[ تفعيل الدمج]
لم تكن هذه عواصف رعدية عادية، بل كانت أقوى من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان ينطلق بسرعة عبر منطقة الغابة أمامه، شعر فجأة بشيء من الأعلى.
[اندفاعة + سرعة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت السماء تشرق شيئًا فشيئًا حيث هبت نسمة لطيفة عبر المكان بينما أصدرت بعض الطيور أصواتًا عالية.
انتظر غوستاف حتى تنمو يده بالكامل قبل أن يحرر ساهيل من ظهره.
ثووووووممممممم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق غوستاف إلى الأمام بسرعة مرة أخرى عندما قفز هذا الشخص فجأة نحو الجانب.
‘أنا على وشك الوصول إلى رتبة الصقر. قد يحدث ذلك في أي وقت،’ فكّر غوستاف وهو يستشعر طاقة سلالته الأصلية في داخله.
فوووووووه!
ظهر هذا الشخص بجوار غوستاف مباشرة، الذي عبر سرعة الصوت بيده الممدودة متجهة إلى رقبة غوستاف.
كان كل مكان مغطى بالضباب أيضًا، وكانت الرياح العاتية والأمطار تعبث بحواسهم المختلطة الطبيعية، مما جعل من الصعب تعقب غوستاف.
لقد فاجأ هذا الأمر غوستاف حيث اتسعت عيناه وهو يحدق في راحة اليد التي تقطع الهواء، على بعد بوصات فقط من رقبته.
انطلق غوستاف إلى الأمام بسرعة مرة أخرى عندما قفز هذا الشخص فجأة نحو الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زينغ~
فجأة، غمر ضوء ساطع غوستاف، واختفى مباشرة في الهواء في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق غوستاف إلى الأمام بسرعة مرة أخرى عندما قفز هذا الشخص فجأة نحو الجانب.
سووووف!
شقت راحة يد هذا الشخص جزيئات الضوء في الهواء، متجنبة إطار غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان ينطلق بسرعة عبر منطقة الغابة أمامه، شعر فجأة بشيء من الأعلى.
في هذه المرحلة، كان غوستاف قد وصل بالفعل إلى نهاية المنطقة. لقد نجح في التفوق على جميع مطارديه، ليس فقط لأنهم لم يكونوا يعرفون وجهته، بل كانوا أيضًا يجهلون الاتجاه الذي يتجهون إليه.
فووووو! شجرة!
كان هائلًا لدرجة أن شعر جسده وقف منتصبـًا. لم يشعر غوستاف بهذا الشعور بالرعب لأنه كان فاقدـًا للقوة، مما أثار قلقه.
بدأ جميع من كانوا يطاردون غوستاف تقريبًا بالتفرق في اتجاهات مختلفة حفاظًا على سلامتهم. قرر البعض التوقف عن المطاردة والبحث عن مأوى.
تشكل قوس ضخم من تأرجح راحة يده، متجهًا للأمام ومقطعًا مباشرة إلى المبنى المدمر بالفعل على الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت صاعقة البرق المنطقة التي اندفع منها للتو، مما تسبب في انهيار الأرض خلفه.
لقد انهار بالكامل من القوة حيث استقر الشكل بعد هبوطه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد هرب…” تمتم بصوت أجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *************
*************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر غوستاف في منتصف منطقة الغابة مع ساحل على ظهره وشرع في الجلوس أمام شجرة مباشرة بتعبير مرهق.
طوال هذه الفترة، لم يتمكن من استخدامه داخل المنطقة السادسة بسبب تداخل الطقس الذي أثّر على وظائف السوار. كان الجهاز المستخدم لتنظيم الطقس في المنطقة يُصدر أيضًا إشارةً أثّرت على السوار، فاضطر غوستاف إلى مغادرة المنطقة أولًا قبل أن يتمكن من استخدامه.
لمس رقبته فلاحظ أنها تنزف بسبب قطع طوله ثلاث بوصات ظهر عليها.
“من كان هذا؟” لم يستطع غوستاف أن يفهم من أو من أين جاء هذا الشخص.
حدّق في ذراعه اليمنى، فلاحظ أن نصف ذراعه قد عاد إلى وضعه الطبيعي. توقف النزيف منذ مدة، وكان غوستاف يكاد يخدر الألم في تلك اللحظة، رغم أنه كان يؤلمه أثناء نموه.
– الطاقة: 240/9200
“ضابط ترون، أين الضابط غوسمان؟ لقد أنجزت المهمة،” صرخ غوستاف وهو يصل أمامه.
كان يتنفس بعمق قبل التحقق من مستوى طاقته.
ثووووووممممممم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتنفس بعمق قبل التحقق من مستوى طاقته.
– الطاقة: 240/9200
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت السماء تشرق شيئًا فشيئًا حيث هبت نسمة لطيفة عبر المكان بينما أصدرت بعض الطيور أصواتًا عالية.
كان لديه نقاط طاقة منخفضة بشكل خطير في تلك اللحظة، وعلى الرغم من أنه لم ينفد طاقته تمامًا، إلا أنه شعر بالضغط من استخدام العديد من القدرات في الساعات الأربع الماضية.
فجأة، غمر ضوء ساطع غوستاف، واختفى مباشرة في الهواء في اللحظة التالية.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
‘أنا على وشك الوصول إلى رتبة الصقر. قد يحدث ذلك في أي وقت،’ فكّر غوستاف وهو يستشعر طاقة سلالته الأصلية في داخله.
خلال مرحلة هذه المهمة، كان قد استخدم سلالته الأصلية أكثر من أي سلالة أخرى، لذلك أصبح أفضل في استخدام بعض القدرات التي لم يكن يستطيع استخدامها بشكل صحيح من قبل.
فوووووووه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بدء القفز المكاني]
في الوقت الحالي، كانت الساعة حوالي السادسة صباحًا، لذا كانت السماء لا تزال مظلمة.
كان هائلًا لدرجة أن شعر جسده وقف منتصبـًا. لم يشعر غوستاف بهذا الشعور بالرعب لأنه كان فاقدـًا للقوة، مما أثار قلقه.
انتظر غوستاف حتى تنمو يده بالكامل قبل أن يحرر ساهيل من ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يركض الآن عبر شارع صغير دُمر بالفعل بسبب الحرب.
رفع غوستاف معصمه الأيسر وبدأ في النقر على سواره الأبعادي لتحديد مسار العودة إلى مدينة روهوغوي.
لا يزال ساهيل يتمتع بلحيته الرمادية الطويلة الأشعثّة، والندبة التي تمتد على عينه اليسرى. حتى وهو نائم، كان يبدو مخيفًا.
خلال مرحلة هذه المهمة، كان قد استخدم سلالته الأصلية أكثر من أي سلالة أخرى، لذلك أصبح أفضل في استخدام بعض القدرات التي لم يكن يستطيع استخدامها بشكل صحيح من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يركض الآن عبر شارع صغير دُمر بالفعل بسبب الحرب.
حوالي الساعة السادسة والنصف مساءً، وقف غوستاف على قدميه ورفع ساحل قبل أن يضعه على كتفه الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ تفعيل الدمج]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ بالسير نحو منطقة الخيمة التي تقع على بعد بضعة أقدام للأمام.
رفع غوستاف معصمه الأيسر وبدأ في النقر على سواره الأبعادي لتحديد مسار العودة إلى مدينة روهوغوي.
طوال هذه الفترة، لم يتمكن من استخدامه داخل المنطقة السادسة بسبب تداخل الطقس الذي أثّر على وظائف السوار. كان الجهاز المستخدم لتنظيم الطقس في المنطقة يُصدر أيضًا إشارةً أثّرت على السوار، فاضطر غوستاف إلى مغادرة المنطقة أولًا قبل أن يتمكن من استخدامه.
بدأت السماء تشرق شيئًا فشيئًا حيث هبت نسمة لطيفة عبر المكان بينما أصدرت بعض الطيور أصواتًا عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كانت الساعة حوالي السادسة صباحًا، لذا كانت السماء لا تزال مظلمة.
وعندما وصل غوستاف إلى وسط المكان الذي تم إخلاؤه حيث كانت تقع الخيام، رأى أحد الضباط.
“غوستاف؟” صرخ الضابط ترون بتعبير مندهش بينما كانت بطنه السمينة تهتز.
سووووف!
“هل هذا…؟” اتسعت عينا الضابط ترون عندما رأى الشكل على كتف غوستاف.
حدّق في ذراعه اليمنى، فلاحظ أن نصف ذراعه قد عاد إلى وضعه الطبيعي. توقف النزيف منذ مدة، وكان غوستاف يكاد يخدر الألم في تلك اللحظة، رغم أنه كان يؤلمه أثناء نموه.
“ضابط ترون، أين الضابط غوسمان؟ لقد أنجزت المهمة،” صرخ غوستاف وهو يصل أمامه.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
لم تكن هذه عواصف رعدية عادية، بل كانت أقوى من المعتاد.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لقد فاجأ هذا الأمر غوستاف حيث اتسعت عيناه وهو يحدق في راحة اليد التي تقطع الهواء، على بعد بوصات فقط من رقبته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات