تحليل الوضع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت العثور على ساهيل…” قال داخليًا بينما بدأ باستخدام “تتبع إشارات الحياة”.
توجه نحو حافة الشرفة وحدق باتجاه المنطقة التي شعر فيها بوجود ساهيل آخر مرة.
كان غوستاف على وشك تكبير رؤيته أكثر لينظر عبر الباب، لكن “عيون الإله” بلغت حدها الأقصى في هذه المرحلة. كان ذلك المبنى آخر مبنى في تلك المنطقة، وكان هناك حاجز يحيط بالخلف، مما يمنع الدخول من الخلف.
واصل غوستاف النظر إلى أجزاء أخرى من المبنى ولاحظ تكدس صناديق تبدو كأنها مصنوعة من مادة الأكريليك، مكدسة فوق بعضها البعض.
اتسعت رؤية غوستاف، فرأى أمامه عالمًا مشرقًا من اللون الأحمر.
وفجأة، اتسعت عيناه قليلًا حين خطرت له فكرة.
“أوه، لقد قمت بمسح كل شيء مرتين…” قال غوستاف محاولًا التظاهر بالإحراج.
لكنه كان قادرًا على الرؤية بوضوح، خاصة عبر البُنى الداخلية للأسطح الصلبة.
كانت هناك أعداد هائلة من تلك الصناديق في هذا المبنى، وتمكن غوستاف من عدّها وتحليل محتوياتها في ثوانٍ معدودة.
امتدت رؤيته لحوالي ألفي قدم أمامه بينما ركز على الجانب الأيمن من الشارع، تحديدًا على المبنى الذي وقف أمام شرفته في وقت سابق.
كان لدى غوستاف بالفعل طرق لتنفيذ ذلك، لكنه لم يكن بعد على دراية بالمخططات التي أعدها ساهيل.
وعندما نظر عبر المبنى، رصد الجسد الضخم للرجل الذي طرده سابقًا. كان الرجل جالسًا على أريكة، يحدق في شاشة تعرض فيلم حركة مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحصى غوستاف كل الرجال داخل المباني حيث كانت الأسلحة مخزنة، فكان عددهم سبعة. وكان كل واحد منهم أقوى منه في الرتبة المختلطة.
“همم، ظننت أنه أقوى من رتبة فالكون… لماذا لم أتمكن من استشعار وجوده في وقت سابق إذًا؟” تساءل غوستاف بتعبير متوجس.
“لا تقلق، أنا متأكد من أنهم يمتلكون بديلًا احتياطيًا. قد يستغرق الأمر بعض الوقت لاستبداله، لكن هذا الوقت سيكون كافيًا لي لاستغلاله لصالح خطتي،” أوضح غوستاف.
لقد تمكن من استشعار وجود كل الأشخاص الآخرين في المباني المختلفة بالمنطقة حينها، لكن حتى عندما وقف أمام هذا المبنى بعينه، لم يستطع استشعار وجود هذا الرجل. كان غوستاف متأكدًا من أن هذا الشخص أقوى من رتبة فالكون عندما خرج من المبنى، لذا لم يكن هذا منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما نظر عبر المبنى، رصد الجسد الضخم للرجل الذي طرده سابقًا. كان الرجل جالسًا على أريكة، يحدق في شاشة تعرض فيلم حركة مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل غوستاف النظر إلى أجزاء أخرى من المبنى ولاحظ تكدس صناديق تبدو كأنها مصنوعة من مادة الأكريليك، مكدسة فوق بعضها البعض.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كانت هناك أعداد هائلة من تلك الصناديق في هذا المبنى، وتمكن غوستاف من عدّها وتحليل محتوياتها في ثوانٍ معدودة.
وجد عدة جثث هناك أيضًا.
بعدها، وجد مبنًى آخر مقابلًا له بنفس عدد الأشخاص ذوي السترات الحمراء بداخله، وأخيرًا، كان هناك المبنى الأخير في المنطقة، المتمركز في وسطهم.
في هذا المبنى وحده، كان هناك أكثر من ألف وخمسمائة وثلاثة وستين صندوقًا. كما كان هناك قبو مليء بنفس هذه الصناديق، واكتشف غوستاف أمرًا آخر.
“أوه، لقد قمت بمسح كل شيء مرتين…” قال غوستاف محاولًا التظاهر بالإحراج.
وجد عدة جثث هناك أيضًا.
بعد بضع دقائق، ظهرت خريطة في ذهن غوستاف. أومأ برأسه بامتنان، ثم أعاد تفعيل “عيون الإله” مجددًا.
كانت الصناديق تحتوي على أسلحة متطورة وأنواع مختلفة من الآليات التكنولوجية. كان هذا ما اشتبه فيه غوستاف، وقد ثبت أنه لم يكن مخطئًا في توقعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
شرع في فحص المباني الأخرى في المنطقة، ووجد حوالي اثني عشر مبنىً مماثلًا لهذا، ممتلئة بنفس النوع من الصناديق، وتخزن بداخلها آلات تكنولوجية متنوعة.
(“همم، هل أنت متأكد؟ هذا قد يكون مبالغًا فيه،”) أجاب النظام في رأسه.
بعض المباني كان بداخلها شخص أو اثنان، بينما كانت أخرى خالية تمامًا.
(“حسنًا، جارٍ تحديد الموقع الآن.”)
أحصى غوستاف كل الرجال داخل المباني حيث كانت الأسلحة مخزنة، فكان عددهم سبعة. وكان كل واحد منهم أقوى منه في الرتبة المختلطة.
بعد دقائق، كان غوستاف يسير في الرواق عائدًا إلى غرفة المعيشة حيث كان الزوجان اللذان قدما له المأوى.
ثم صادف مبنًى معينًا حيث كان كل الأشخاص بداخله يرتدون أقنعة وسترات حمراء. وبمجرد أن رآهم، أحصى عددهم، فكانوا حوالي اثني عشر داخل ذلك المبنى.
ثم صادف مبنًى معينًا حيث كان كل الأشخاص بداخله يرتدون أقنعة وسترات حمراء. وبمجرد أن رآهم، أحصى عددهم، فكانوا حوالي اثني عشر داخل ذلك المبنى.
بعدها، وجد مبنًى آخر مقابلًا له بنفس عدد الأشخاص ذوي السترات الحمراء بداخله، وأخيرًا، كان هناك المبنى الأخير في المنطقة، المتمركز في وسطهم.
كان هذا المبنى يحتوي فقط على شخصين يرتديان سترات حمراء، لكن أقنعتهما كانت حمراء بدلًا من سوداء. وكانا متمركزين كحراس أمام باب معين.
————————
كان غوستاف على وشك تكبير رؤيته أكثر لينظر عبر الباب، لكن “عيون الإله” بلغت حدها الأقصى في هذه المرحلة. كان ذلك المبنى آخر مبنى في تلك المنطقة، وكان هناك حاجز يحيط بالخلف، مما يمنع الدخول من الخلف.
————————
خفض غوستاف بصره بعد استخدام “عيون الإله”. في هذه المرحلة، علم أن هذه العملية لن تكون سهلة كما كان يأمل. كان يدرك ذلك مسبقًا، لكنه الآن أدرك أن ساهيل لديه حوالي ثلاثين تابعًا في المنطقة، نصفهم أدنى منه في الرتبة، وربعهم على نفس المستوى، والربع الأخير أعلى منه.
مع وجود هذا العدد من القوى القتالية في صفه، سيكون كارثيًا إذا اكتُشف غوستاف أثناء العملية. وهذا يعني أنه عليه التسلل وإتمام مهمته في الخفاء.
————————
كان لدى غوستاف بالفعل طرق لتنفيذ ذلك، لكنه لم يكن بعد على دراية بالمخططات التي أعدها ساهيل.
————————
توجه نحو حافة الشرفة وحدق باتجاه المنطقة التي شعر فيها بوجود ساهيل آخر مرة.
“يجب أن أجهز خطة احتياطية تحسبًا لأي طارئ… عليَّ أن أخلق فوضى عارمة”، تمتم غوستاف بينما كان ينظر إلى السماء تحت المطر المنهمر.
“هل أنت متأكد؟ لا بأس إن بقيت لترتاح قليلًا بعد،” اقترحت عليه.
وفجأة، اتسعت عيناه قليلًا حين خطرت له فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا المبنى وحده، كان هناك أكثر من ألف وخمسمائة وثلاثة وستين صندوقًا. كما كان هناك قبو مليء بنفس هذه الصناديق، واكتشف غوستاف أمرًا آخر.
“عليَّ أن أجد موقعه. النظام،” نادى غوستاف داخليًا، بينما بدا أن النظام قد فهم خطته بالفعل.
“أوه، لقد قمت بمسح كل شيء مرتين…” قال غوستاف محاولًا التظاهر بالإحراج.
وجد عدة جثث هناك أيضًا.
(“همم، هل أنت متأكد؟ هذا قد يكون مبالغًا فيه،”) أجاب النظام في رأسه.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق، أنا متأكد من أنهم يمتلكون بديلًا احتياطيًا. قد يستغرق الأمر بعض الوقت لاستبداله، لكن هذا الوقت سيكون كافيًا لي لاستغلاله لصالح خطتي،” أوضح غوستاف.
بعض المباني كان بداخلها شخص أو اثنان، بينما كانت أخرى خالية تمامًا.
(“حسنًا، جارٍ تحديد الموقع الآن.”)
بعد بضع دقائق، ظهرت خريطة في ذهن غوستاف. أومأ برأسه بامتنان، ثم أعاد تفعيل “عيون الإله” مجددًا.
بعد بضع دقائق، ظهرت خريطة في ذهن غوستاف. أومأ برأسه بامتنان، ثم أعاد تفعيل “عيون الإله” مجددًا.
“حان وقت العثور على ساهيل…” قال داخليًا بينما بدأ باستخدام “تتبع إشارات الحياة”.
“لا تقلق، أنا متأكد من أنهم يمتلكون بديلًا احتياطيًا. قد يستغرق الأمر بعض الوقت لاستبداله، لكن هذا الوقت سيكون كافيًا لي لاستغلاله لصالح خطتي،” أوضح غوستاف.
(“حسنًا، جارٍ تحديد الموقع الآن.”)
انجذبت رؤيته إلى موقع آخر بينما أغلق عينيه للتركيز مرة أخرى.
“همم، ظننت أنه أقوى من رتبة فالكون… لماذا لم أتمكن من استشعار وجوده في وقت سابق إذًا؟” تساءل غوستاف بتعبير متوجس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليَّ أن أجد موقعه. النظام،” نادى غوستاف داخليًا، بينما بدا أن النظام قد فهم خطته بالفعل.
وبعد لحظات، وجد نفسه يحدق في سقف إحدى الغرف.
“يجب أن أجهز خطة احتياطية تحسبًا لأي طارئ… عليَّ أن أخلق فوضى عارمة”، تمتم غوستاف بينما كان ينظر إلى السماء تحت المطر المنهمر.
“أمسكت بك…” ظهرت ابتسامة ماكرة على وجه غوستاف بينما كان يدقق في تفاصيل البيئة المحيطة.
كانت الصناديق تحتوي على أسلحة متطورة وأنواع مختلفة من الآليات التكنولوجية. كان هذا ما اشتبه فيه غوستاف، وقد ثبت أنه لم يكن مخطئًا في توقعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت العثور على ساهيل…” قال داخليًا بينما بدأ باستخدام “تتبع إشارات الحياة”.
بعد دقائق، كان غوستاف يسير في الرواق عائدًا إلى غرفة المعيشة حيث كان الزوجان اللذان قدما له المأوى.
كان غوستاف على وشك تكبير رؤيته أكثر لينظر عبر الباب، لكن “عيون الإله” بلغت حدها الأقصى في هذه المرحلة. كان ذلك المبنى آخر مبنى في تلك المنطقة، وكان هناك حاجز يحيط بالخلف، مما يمنع الدخول من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت العثور على ساهيل…” قال داخليًا بينما بدأ باستخدام “تتبع إشارات الحياة”.
كان قد جفف نفسه مجددًا بعد أن ابتل، لكن حذاءه كان لا يزال رطبًا بعض الشيء. أخيرًا، بدأ المطر بالخفوت، مما جعله مستعدًا للمغادرة والتوجه إلى الموقع الذي خطط له قبل زيارة ساهيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحصى غوستاف كل الرجال داخل المباني حيث كانت الأسلحة مخزنة، فكان عددهم سبعة. وكان كل واحد منهم أقوى منه في الرتبة المختلطة.
عند وصوله إلى غرفة المعيشة، ابتسم له الزوجان مجددًا بنظرة متفهمة.
كان غوستاف على وشك تكبير رؤيته أكثر لينظر عبر الباب، لكن “عيون الإله” بلغت حدها الأقصى في هذه المرحلة. كان ذلك المبنى آخر مبنى في تلك المنطقة، وكان هناك حاجز يحيط بالخلف، مما يمنع الدخول من الخلف.
“أوه، لقد قمت بمسح كل شيء مرتين…” قال غوستاف محاولًا التظاهر بالإحراج.
انجذبت رؤيته إلى موقع آخر بينما أغلق عينيه للتركيز مرة أخرى.
كانت الصناديق تحتوي على أسلحة متطورة وأنواع مختلفة من الآليات التكنولوجية. كان هذا ما اشتبه فيه غوستاف، وقد ثبت أنه لم يكن مخطئًا في توقعاته.
كان يعلم بالفعل ما الذي اعتقداه أنه كان مشغولًا به بمجرد أن لاحظ نظراتهما.
بعض المباني كان بداخلها شخص أو اثنان، بينما كانت أخرى خالية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض غوستاف بصره بعد استخدام “عيون الإله”. في هذه المرحلة، علم أن هذه العملية لن تكون سهلة كما كان يأمل. كان يدرك ذلك مسبقًا، لكنه الآن أدرك أن ساهيل لديه حوالي ثلاثين تابعًا في المنطقة، نصفهم أدنى منه في الرتبة، وربعهم على نفس المستوى، والربع الأخير أعلى منه.
“لا بأس، يا فتى، لا داعي للقلق بشأن ذلك،” قالت المرأة بابتسامة دافئة.
“سأغادر الآن،” أعلن غوستاف بينما كان يقف في منتصف غرفة المعيشة.
شرع في فحص المباني الأخرى في المنطقة، ووجد حوالي اثني عشر مبنىً مماثلًا لهذا، ممتلئة بنفس النوع من الصناديق، وتخزن بداخلها آلات تكنولوجية متنوعة.
“هل أنت متأكد؟ لا بأس إن بقيت لترتاح قليلًا بعد،” اقترحت عليه.
واصل غوستاف النظر إلى أجزاء أخرى من المبنى ولاحظ تكدس صناديق تبدو كأنها مصنوعة من مادة الأكريليك، مكدسة فوق بعضها البعض.
————————
كانت الصناديق تحتوي على أسلحة متطورة وأنواع مختلفة من الآليات التكنولوجية. كان هذا ما اشتبه فيه غوستاف، وقد ثبت أنه لم يكن مخطئًا في توقعاته.
“همم، ظننت أنه أقوى من رتبة فالكون… لماذا لم أتمكن من استشعار وجوده في وقت سابق إذًا؟” تساءل غوستاف بتعبير متوجس.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأغادر الآن،” أعلن غوستاف بينما كان يقف في منتصف غرفة المعيشة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات