المهمة اكتملت؟
خلفه، وقفت مجموعة من سبعة أشخاص يرتدون سترات حمراء، وكلهم مسلحون بأسلحة تبدو في غاية الخطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأهم الآن أنه أكمل المهمة، وبهذه السرعة أيضًا… مذهل،” قال الضابط غوسمان بنبرةٍ يغمرها السرور.
أدركوا جميعًا أنهم قد استهانوا بغوستاف، فهو لم يكن مثل سائر المجندين الآخرين.
-“أين نحن؟”
-“ما الذي يجري؟”
استدار الحراس الذين كانوا يتبعونهم ولمسوا الجدار، ليكتشفوا أنهم لا يستطيعون العودة.
“بالتأكيد، بالتأكيد، أوافق،” أجاب ساهيل وهو يمسك بالمستندات مجددًا.
“مرحبًا، أصدقائي،” قال ذلك الرجل، بينما بدت ملامح ابتسامة على الوشاح الذي يغطي وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا المكان الذي جلبتنا إليه؟” سأل زعيم الإقليم خان بنظرة متفحصة.
“سليك إس إل، من الجيد أن نلتقي أخيرًا،” قال القائد المساعد فولان بصوتٍ هادئ، وأيضًا غوستاف، الذي حافظ على رباطة جأشه وهو يحييه بدوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صافحوه جميعًا، بما في ذلك زعيم الإقليم خان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
زِنغ~ زِنغ~ زِنغ~
جلس ساهيل على بعد عشرة أقدام، تاركًا مسافة كافية بينه وبين الزاليبان، لكن الطاولة كانت موضوعة في المنتصف بينهم.
ظهرت عدة كراسٍ وطاولة أمامهم، فأشار ساهيل لهم بالجلوس.
وقف الرجل الراكع على قدميه أيضًا وأزال الوشاح الذي كان يغطي وجهه، ليكشف عن ملامح مختلفة قليلًا.
جلس ساهيل على بعد عشرة أقدام، تاركًا مسافة كافية بينه وبين الزاليبان، لكن الطاولة كانت موضوعة في المنتصف بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا المكان الذي جلبتنا إليه؟” سأل زعيم الإقليم خان بنظرة متفحصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع هو كذلك، سليك إس إل. إذن، هل توافق على عرضنا؟” قال القائد المساعد فولان مبتسمًا.
“هذا ليس مهمًا، لنبدأ العمل أولًا. العودة إلى الإقليم لن تكون مشكلة، طالما لم تزرعوا أي أفخاخ لي،” أجاب ساهيل مبتسمًا.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الآخرين، كان هذا الرجل يحمل سلاحًا ويرتدي قناعًا، ولم يكن يبدو مختلفًا عن مجرد تابع عادي، ومع ذلك، كان ساهيل راكعًا أمامه!
تبادل غوستاف والقائد المساعد فولان النظرات للحظة قبل أن يومئا برأسيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تمكن من زرع جهاز التتبع على ساهيل؟ لم يمر سوى ستة أيام…” عقّبت الضابطة ميلي براون بنبرةٍ يغمرها الذهول.
“الخطوة التالية الآن هي الانسحاب، علينا التواصل معه لأجل ذلك،” أضاف الضابط غوسمان.
أخرج غوستاف جهاز التخزين الماسي الخاص بالقائد المساعد دارت.
في المنشأة تحت الأرض، كان الطرفان لا يزالان يناقشان بعض الأمور.
فرز المحتويات وأخرج المستندات أولًا قبل أن ينهض.
تقدم أحدهم وأخذ المستندات من يد غوستاف، ثم فتحها وتفحص محتواها قبل أن يسلمها بنفسه إلى ساهيل.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
أشهر الرجال الواقفون خلف ساهيل أسلحتهم نحوه، مما جعله يوقف حركته للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الآخرين، كان هذا الرجل يحمل سلاحًا ويرتدي قناعًا، ولم يكن يبدو مختلفًا عن مجرد تابع عادي، ومع ذلك، كان ساهيل راكعًا أمامه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم أحدهم وأخذ المستندات من يد غوستاف، ثم فتحها وتفحص محتواها قبل أن يسلمها بنفسه إلى ساهيل.
استدار الحراس الذين كانوا يتبعونهم ولمسوا الجدار، ليكتشفوا أنهم لا يستطيعون العودة.
أومأ ساهيل برضا وهو يستلم المستندات، ثم بدأ بتصفح الصفحات واحدة تلو الأخرى.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
قرأ المحتويات ببطء، ورغم أن وشاحه كان يخفي تعابيره، إلا أن غوستاف استطاع أن يرى بوضوح الحماس المتقد في عينيه.
“عملٌ جيد،” قال الرجل قبل أن يأخذ المستندات من الذي كان راكعًا أمامه.
“يا للعجب… الفتى الشاب فعلها،” قال الضابط غوسمان بدهشة.
بعد دقائق، أنهى تصفح المستندات ورفع رأسه لينظر إليهم.
“هل هذا صحيح؟” سأل بصوتٍ متحمس.
“هذا ليس مهمًا، لنبدأ العمل أولًا. العودة إلى الإقليم لن تكون مشكلة، طالما لم تزرعوا أي أفخاخ لي،” أجاب ساهيل مبتسمًا.
“كل كلمة مكتوبة هنا موثقة بتوقيعات القيادات العليا،” أجاب القائد المساعد فولان.
————————
“الخطوة التالية الآن هي الانسحاب، علينا التواصل معه لأجل ذلك،” أضاف الضابط غوسمان.
“رائع! أين القطعة؟” سأل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الآخرين، كان هذا الرجل يحمل سلاحًا ويرتدي قناعًا، ولم يكن يبدو مختلفًا عن مجرد تابع عادي، ومع ذلك، كان ساهيل راكعًا أمامه!
رفع غوستاف يده ليكشف عن حجر الفراغ، الذي كان مستقرًا على راحة يده.
—
قبل أن يتمكن أي من الرجال الواقفين خلف ساهيل من التقدم، وقف ساهيل من مكانه وتوجه بنفسه إلى غوستاف ليمسك بالحجر.
“هذا ليس مهمًا، لنبدأ العمل أولًا. العودة إلى الإقليم لن تكون مشكلة، طالما لم تزرعوا أي أفخاخ لي،” أجاب ساهيل مبتسمًا.
في اللحظة التي أمسك فيها الحجر، تسلل عنكبوت غير مرئي كان متمركزًا فوقه إلى داخل يده دون أن يشعر.
أما الآخرون الواقفون في الخلف، فكانوا مذهولين أيضًا وهم يرون ساهيل يُسلَّم هذه القطعة التي لا يمكن شراؤها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تمكن من زرع جهاز التتبع على ساهيل؟ لم يمر سوى ستة أيام…” عقّبت الضابطة ميلي براون بنبرةٍ يغمرها الذهول.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
ابتسم غوستاف في داخله: “تم زرع جهاز التتبع بنجاح…”
“لم يتواصل معنا بعد، وقد مر يومان. ربما هذا هو السبب،” أضاف الضابط ترون.
ظل ساهيل غارقًا في نشوته بينما أخرج جهازًا فجأة وفحص الحجر به.
بعد دقائق، أنهى تصفح المستندات ورفع رأسه لينظر إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
وقف الضابط ترون ولويس إلى جانبهما بملامح متفاجئة، وهم يرون جهاز التتبع يظهر على الخريطة.
‘هل قال حجر الفراغ؟’ شعر زعيم الإقليم خان بصدمة وهو يحدق في الحجر الرمادي الذي يحمله ساهيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سليك إس إل، من الجيد أن نلتقي أخيرًا،” قال القائد المساعد فولان بصوتٍ هادئ، وأيضًا غوستاف، الذي حافظ على رباطة جأشه وهو يحييه بدوره.
أما الآخرون الواقفون في الخلف، فكانوا مذهولين أيضًا وهم يرون ساهيل يُسلَّم هذه القطعة التي لا يمكن شراؤها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشهر الرجال الواقفون خلف ساهيل أسلحتهم نحوه، مما جعله يوقف حركته للحظة.
“بالطبع هو كذلك، سليك إس إل. إذن، هل توافق على عرضنا؟” قال القائد المساعد فولان مبتسمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
“بالتأكيد، بالتأكيد، أوافق،” أجاب ساهيل وهو يمسك بالمستندات مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
جلس ساهيل على بعد عشرة أقدام، تاركًا مسافة كافية بينه وبين الزاليبان، لكن الطاولة كانت موضوعة في المنتصف بينهم.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
في المنشأة تحت الأرض، كان الطرفان لا يزالان يناقشان بعض الأمور.
“يا للعجب… الفتى الشاب فعلها،” قال الضابط غوسمان بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سليك إس إل، من الجيد أن نلتقي أخيرًا،” قال القائد المساعد فولان بصوتٍ هادئ، وأيضًا غوستاف، الذي حافظ على رباطة جأشه وهو يحييه بدوره.
“الخطوة التالية الآن هي الانسحاب، علينا التواصل معه لأجل ذلك،” أضاف الضابط غوسمان.
“لقد تمكن من زرع جهاز التتبع على ساهيل؟ لم يمر سوى ستة أيام…” عقّبت الضابطة ميلي براون بنبرةٍ يغمرها الذهول.
وقف الضابط ترون ولويس إلى جانبهما بملامح متفاجئة، وهم يرون جهاز التتبع يظهر على الخريطة.
“هذا ليس مهمًا، لنبدأ العمل أولًا. العودة إلى الإقليم لن تكون مشكلة، طالما لم تزرعوا أي أفخاخ لي،” أجاب ساهيل مبتسمًا.
“لكن… ألم يقل إنه في الإقليم الثاني والثلاثين؟ لماذا يظهر جهاز التتبع في الإقليم السابع والعشرين؟” سألت الضابطة ميلي بحيرة.
قرأ المحتويات ببطء، ورغم أن وشاحه كان يخفي تعابيره، إلا أن غوستاف استطاع أن يرى بوضوح الحماس المتقد في عينيه.
“نعم، لقد قال ذلك… ربما غيّر موقعه،” أجاب الضابط لويس.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا إلى هنا، كان ساهيل قد فحصهم جميعًا باستخدام أحد أجهزته المتطورة. لو كان هناك أي جهاز اتصال مخفي يعمل في تلك اللحظة، لكان اكتشفه فورًا.
“لم يتواصل معنا بعد، وقد مر يومان. ربما هذا هو السبب،” أضاف الضابط ترون.
“الأهم الآن أنه أكمل المهمة، وبهذه السرعة أيضًا… مذهل،” قال الضابط غوسمان بنبرةٍ يغمرها السرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سليك إس إل، من الجيد أن نلتقي أخيرًا،” قال القائد المساعد فولان بصوتٍ هادئ، وأيضًا غوستاف، الذي حافظ على رباطة جأشه وهو يحييه بدوره.
زِنغ~ زِنغ~ زِنغ~
أدركوا جميعًا أنهم قد استهانوا بغوستاف، فهو لم يكن مثل سائر المجندين الآخرين.
“الخطوة التالية الآن هي الانسحاب، علينا التواصل معه لأجل ذلك،” أضاف الضابط غوسمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا للعجب… الفتى الشاب فعلها،” قال الضابط غوسمان بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
في المنشأة تحت الأرض، كان الطرفان لا يزالان يناقشان بعض الأمور.
“لم يتواصل معنا بعد، وقد مر يومان. ربما هذا هو السبب،” أضاف الضابط ترون.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
رفع غوستاف يده ليكشف عن حجر الفراغ، الذي كان مستقرًا على راحة يده.
في داخله، شكر غوستاف حظه السعيد لأنه ترك جهاز الاتصال الذي كان يستخدمه للتواصل مع القاعدة في غرفته.
صافحوه جميعًا، بما في ذلك زعيم الإقليم خان.
عندما وصلوا إلى هنا، كان ساهيل قد فحصهم جميعًا باستخدام أحد أجهزته المتطورة. لو كان هناك أي جهاز اتصال مخفي يعمل في تلك اللحظة، لكان اكتشفه فورًا.
جلس ساهيل على بعد عشرة أقدام، تاركًا مسافة كافية بينه وبين الزاليبان، لكن الطاولة كانت موضوعة في المنتصف بينهم.
وكان جهاز الاتصال الذي استخدمه غوستاف دائمًا يعمل.
ظهرت عدة كراسٍ وطاولة أمامهم، فأشار ساهيل لهم بالجلوس.
“الآن، بما أن كل شيء يبدو سليمًا، يمكنني نقل هذا إلى رئيسي،” قال ساهيل وهو يستدير ويتراجع للخلف.
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
تسببت كلماته في ارتسام نظرات الاستغراب على وجوههم، وهم يحدقون بتصرفاته المريبة.
“الآن، بما أن كل شيء يبدو سليمًا، يمكنني نقل هذا إلى رئيسي،” قال ساهيل وهو يستدير ويتراجع للخلف.
-“أين نحن؟”
وما أدهشهم أكثر، أنه اقترب من الرجل الواقف وسط السبعة الذين يرتدون السترات الحمراء، ثم ركع أمامه!
“الخطوة التالية الآن هي الانسحاب، علينا التواصل معه لأجل ذلك،” أضاف الضابط غوسمان.
مثل الآخرين، كان هذا الرجل يحمل سلاحًا ويرتدي قناعًا، ولم يكن يبدو مختلفًا عن مجرد تابع عادي، ومع ذلك، كان ساهيل راكعًا أمامه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
ظل ساهيل غارقًا في نشوته بينما أخرج جهازًا فجأة وفحص الحجر به.
“عملٌ جيد،” قال الرجل قبل أن يأخذ المستندات من الذي كان راكعًا أمامه.
“نعم، لقد قال ذلك… ربما غيّر موقعه،” أجاب الضابط لويس.
زِنغ~ زِنغ~ زِنغ~
وقف الرجل الراكع على قدميه أيضًا وأزال الوشاح الذي كان يغطي وجهه، ليكشف عن ملامح مختلفة قليلًا.
وكان جهاز الاتصال الذي استخدمه غوستاف دائمًا يعمل.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدركوا جميعًا أنهم قد استهانوا بغوستاف، فهو لم يكن مثل سائر المجندين الآخرين.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
ظهرت عدة كراسٍ وطاولة أمامهم، فأشار ساهيل لهم بالجلوس.
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
