توقف!
واصل إندريك تمتماته الغامضة، لكن غوستاف كان قد أغلق أذنيه عن كل ذلك. كان يدرك أنه يحاول الاعتذار عن أفعاله، لكن الأوان قد فات.
“أمـ.. أمي… أبـ.. أبي…” تمتم إندريك بصوت واهن، مما جعل غوستاف يوقف قبضته التي كانت متجهة نحو وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى وأنت في هذه الحال… لا تزال تنادي بأسماء من دمّروا حياتك،” قال غوستاف بنبرة باردة.
كل ما استطاعوا رؤيته هو تغيّر تعابير وجه غوستاف تدريجيًا بينما ظل واقفًا في مكانه لدقيقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… رهـ..ينة… أ…أعتـ..ذر، هـ..هم سـ..وف يـ..مو-تون…”
استدار غوستاف إلى الجانب لينظر إلى إندريك، الذي رفع رأسه بصعوبة وأومأ بخفة.
سمع غوستاف إندريك يتمتم بكلمات غير مفهومة، مما جعل تعابير وجهه تبدو مشوشة.
“ألن تقتلني؟” سأل إندريك بصوت ضعيف.
“قررنا إنهاء القتال،” قال غوستاف بصوت واضح.
“ماذا؟ هل هذه محاولة أخيرة منك لاستدرار عاطفتي؟…” سخر غوستاف بينما رد عليه.
“لن ينجح الأمر، أيها الصغير…” أضاف غوستاف بوجه خالٍ من التأثر، وهو يستعد لوضع حدٍّ لإندريك مرة واحدة وإلى الأبد.
“حتى وأنت في هذه الحال… لا تزال تنادي بأسماء من دمّروا حياتك،” قال غوستاف بنبرة باردة.
واصل إندريك تمتماته الغامضة، لكن غوستاف كان قد أغلق أذنيه عن كل ذلك. كان يدرك أنه يحاول الاعتذار عن أفعاله، لكن الأوان قد فات.
“توقـــف!!!”
“أنجي… ما هذا؟” قال بصوت عالٍ بعدما لمح ملامح أنجي الواقفة وحدها على الممر المنهار في المقدمة.
تحولت يد غوستاف اليمنى ببطء إلى يد الثور المتحوّل، فأصبحت ضخمة وعضلية.
“أمـ.. أمي… أبـ.. أبي…” تمتم إندريك بصوت واهن، مما جعل غوستاف يوقف قبضته التي كانت متجهة نحو وجهه.
أعاد يده إلى الخلف بقوة بينما شدد قبضته، مجمّعًا الطاقة داخل ذراعه بالكامل.
أجاب كلاهما في وقت واحد.
حدق إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا جميعًا باتجاه غوستاف بتعابير مترددة. لقد اتفقوا بالفعل معه على أنهم لن يتدخلوا، لذا لم يكن أمامهم سوى المشاهدة.
لم يكن هناك أي شك في أن هذه اللكمة ستخترق جسد إندريك مباشرة، بعد كل ما شهده الجميع حتى الآن.
ظلّ إندريك ممددًا على قمة العمود، بذراع مفقودة ونصف ساق مدمّرة، لكنه بدأ يستعيد لونه ببطء.
————————
حدق إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا جميعًا باتجاه غوستاف بتعابير مترددة. لقد اتفقوا بالفعل معه على أنهم لن يتدخلوا، لذا لم يكن أمامهم سوى المشاهدة.
“لن ينجح الأمر، أيها الصغير…” أضاف غوستاف بوجه خالٍ من التأثر، وهو يستعد لوضع حدٍّ لإندريك مرة واحدة وإلى الأبد.
فووووووووووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا عندما دفع غوستاف قبضته للأمام، دوى صراخ عالٍ.
“توقـــف!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسحب من المعركة،” أمره غوستاف.
فووووووووه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إما أن يواصل كلاكما القتال حتى يموت أحدكما، أو يغمى عليكما معًا… لا يمكن لأحد الانسحاب إلا إذا قررتما معًا إنهاء القتال بالإجماع.”
هبّت الرياح على وجه إندريك بينما توقفت لكمة غوستاف على بعد بضع بوصات من صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إما أن يواصل كلاكما القتال حتى يموت أحدكما، أو يغمى عليكما معًا… لا يمكن لأحد الانسحاب إلا إذا قررتما معًا إنهاء القتال بالإجماع.”
ضيّق غوستاف عينيه، إذ كان هذا صوتًا يعرفه جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار ببطء بينما شعر بجسم صغير يطير نحوه من الخلف.
طروووووووويييين!
رفع غوستاف يده وأمسك بالجهاز الصغير بحجم الزرّ الذي كان متجهًا نحوه من منطقة المتفرجين، على بعد آلاف الأقدام أمامه.
“أرجوك! استمع إليه! الآن!”
بعد أن خفض يده بعد الإمساك بالجهاز، نظر إلى الاتجاه الذي جاء منه.
“أرجوك! استمع إليه! الآن!”
“أنجي… ما هذا؟” قال بصوت عالٍ بعدما لمح ملامح أنجي الواقفة وحدها على الممر المنهار في المقدمة.
‘ذلك الوغد…’ قال غوستاف داخليًا بينما استدار لينظر إلى إندريك.
“استمع إليه،” ردّت بصوت مرتفع كذلك.
“استمع إليه،” ردّت بصوت مرتفع كذلك.
-“هل هذا شريط تسجيل ذهني على رأسه؟”
“ليس هذا الوقت ولا المكان لـ…” وقبل أن يكمل غوستاف جملته، صاحت أنجي مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا تعفيني؟’ تساءل إندريك داخليًا.
جلس غوستاف القرفصاء أمام إندريك بينما بدأ الأخير بفتح عينيه ببطء.
“أرجوك! استمع إليه! الآن!”
“لن ينجح الأمر، أيها الصغير…” أضاف غوستاف بوجه خالٍ من التأثر، وهو يستعد لوضع حدٍّ لإندريك مرة واحدة وإلى الأبد.
-“ما الذي يجري؟”
ظلّت عينا غوستاف ضيّقتين وهو يخفض رأسه ببطء ليتفحص هذا الجهاز الصغير بحجم الزرّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقطه بأصابع يده ووضعه على جانب رأسه.
“هذه ليست طريقة عمل مباراة الموت،” بدأ يشرح.
طروووووووويييين!
“قررنا إنهاء القتال،” قال غوستاف بصوت واضح.
ما إن التصق برأسه حتى نشط، مُصدِرًا وميضًا أزرق.
تمامًا عندما دفع غوستاف قبضته للأمام، دوى صراخ عالٍ.
-“ما الذي يجري؟”
فووووووووووو!
“هل يوافق الطرفان على ذلك؟” سأل المدرب.
-“ماذا يفعلون؟”
‘ذلك الوغد…’ قال غوستاف داخليًا بينما استدار لينظر إلى إندريك.
-“لماذا توقف؟”
طروووووووويييين!
-“هل هذا شريط تسجيل ذهني على رأسه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل هذه محاولة أخيرة منك لاستدرار عاطفتي؟…” سخر غوستاف بينما رد عليه.
لم يتمكن المتفرجون من فهم ما كان يحدث. كان المدربون حائرين كذلك، مثل الضابطة ماغ التي اعتقدت أن هذه ستكون نهاية إندريك بالفعل.
كل ما استطاعوا رؤيته هو تغيّر تعابير وجه غوستاف تدريجيًا بينما ظل واقفًا في مكانه لدقيقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسحب من المعركة،” أمره غوستاف.
ما كان يسمعه كان يتردد في عقله، فلم يستطع أحد التنصت أو معرفة ما يُقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها المدرب، إنه يرغب في الانسحاب،” نادى غوستاف أحد المدربين.
بعد مرور دقيقتين، أزال الجهاز ببطء عن جبينه، مظهِرًا تعبيرًا متناقضًا. شدّ على أسنانه بانزعاج.
————————
‘ذلك الوغد…’ قال غوستاف داخليًا بينما استدار لينظر إلى إندريك.
جلس غوستاف القرفصاء أمام إندريك بينما بدأ الأخير بفتح عينيه ببطء.
مدّ غوستاف يده نحو الرمح الجليدي وكسره إلى نصفين، ثم أمسك بجسد إندريك الذي كان على وشك السقوط في نهر اللهب أسفلهم.
كان جزء من الرمح المكسور لا يزال مغروسًا في كتف إندريك الأيمن، فسرعان ما سحبه غوستاف وأجلسه على قمة العمود بجانبه.
تدفقت الدموع مجددًا من عينيه وهو يحدّق في غوستاف الذي كان يتحرك باتجاه حافة العمود.
-“ما الذي يحدث؟”
“إنهم بأمان…” أضاف بنبرة غامضة، مما جعل عيني إندريك تتسعان بصدمة.
كان هذا السؤال يتردد في أذهان الجميع بينما شاهدوا غوستاف يخرج حبة علاجية من جهاز تخزينه ويطعمها لإندريك.
————————
كان إندريك شبه فاقد للوعي، وكان من المؤكد أنه سيلقى حتفه حتى لو لم ينهِه غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذه الحبة العلاجية أخرجته من حالته الموشكة على الموت بعد دقائق قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسحب من المعركة،” أمره غوستاف.
جلس غوستاف القرفصاء أمام إندريك بينما بدأ الأخير بفتح عينيه ببطء.
“انسحب من المعركة،” أمره غوستاف.
“ألن تقتلني؟” سأل إندريك بصوت ضعيف.
“توقـــف!!!”
كان هذا السؤال يتردد في أذهان الجميع بينما شاهدوا غوستاف يخرج حبة علاجية من جهاز تخزينه ويطعمها لإندريك.
“سأقرر لاحقًا ما إذا كنت تستحق البقاء على قيد الحياة…” أجابه غوستاف بينما نهض واقفًا.
“إنهم بأمان…” أضاف بنبرة غامضة، مما جعل عيني إندريك تتسعان بصدمة.
واصل إندريك تمتماته الغامضة، لكن غوستاف كان قد أغلق أذنيه عن كل ذلك. كان يدرك أنه يحاول الاعتذار عن أفعاله، لكن الأوان قد فات.
تدفقت الدموع مجددًا من عينيه وهو يحدّق في غوستاف الذي كان يتحرك باتجاه حافة العمود.
“أنجي… ما هذا؟” قال بصوت عالٍ بعدما لمح ملامح أنجي الواقفة وحدها على الممر المنهار في المقدمة.
-“هل هذا شريط تسجيل ذهني على رأسه؟”
‘لماذا تعفيني؟’ تساءل إندريك داخليًا.
رفع غوستاف يده وأمسك بالجهاز الصغير بحجم الزرّ الذي كان متجهًا نحوه من منطقة المتفرجين، على بعد آلاف الأقدام أمامه.
“أيها المدرب، إنه يرغب في الانسحاب،” نادى غوستاف أحد المدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-“ما الذي يجري؟”
صُدم جميع المشاهدين. لم يكن لديهم أدنى فكرة عمّا كان يجري، وتصرفات غوستاف جعلتهم في حيرة أكبر.
حطّت الضابطة ماغ أمامه بعد لحظات من مغادرة غوستاف، وأخذته معها لتلقي العلاج الطبي.
قفز أحد المدربين نحو موقعهم الحالي، وهبط أمام غوستاف مباشرة.
“أنت مدين لي بالكثير من التوضيحات… سأستمع لما لديك لتقوله هذه المرة،” قال غوستاف وهو يستدير جانبيًا بتعبير جاد.
“هذه ليست طريقة عمل مباراة الموت،” بدأ يشرح.
“أنجي… ما هذا؟” قال بصوت عالٍ بعدما لمح ملامح أنجي الواقفة وحدها على الممر المنهار في المقدمة.
“إما أن يواصل كلاكما القتال حتى يموت أحدكما، أو يغمى عليكما معًا… لا يمكن لأحد الانسحاب إلا إذا قررتما معًا إنهاء القتال بالإجماع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار غوستاف إلى الجانب لينظر إلى إندريك، الذي رفع رأسه بصعوبة وأومأ بخفة.
“أيها المدرب، إنه يرغب في الانسحاب،” نادى غوستاف أحد المدربين.
“توقـــف!!!”
“قررنا إنهاء القتال،” قال غوستاف بصوت واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما إن التصق برأسه حتى نشط، مُصدِرًا وميضًا أزرق.
“هل يوافق الطرفان على ذلك؟” سأل المدرب.
تدفقت الدموع مجددًا من عينيه وهو يحدّق في غوستاف الذي كان يتحرك باتجاه حافة العمود.
“هل يوافق الطرفان على ذلك؟” سأل المدرب.
“نعم،”
“قررنا إنهاء القتال،” قال غوستاف بصوت واضح.
“نعم،”
-“ما الذي يجري؟”
“أرجوك! استمع إليه! الآن!”
أجاب كلاهما في وقت واحد.
-“ما الذي يجري؟”
“توقـــف!!!”
أعلن المدرب إيقاف معركة الموت، مما تسبب في ضجة هائلة داخل قاعة الهلاك.
جلس غوستاف القرفصاء أمام إندريك بينما بدأ الأخير بفتح عينيه ببطء.
“أنت مدين لي بالكثير من التوضيحات… سأستمع لما لديك لتقوله هذه المرة،” قال غوستاف وهو يستدير جانبيًا بتعبير جاد.
“إنهم بأمان…” أضاف بنبرة غامضة، مما جعل عيني إندريك تتسعان بصدمة.
ثوووووممم~
فووووووووووو!
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
قفز من أعلى العمود الضخم في اللحظة التالية، ليهبط على الجهة الأخرى من الممر الدائري.
كل ما استطاعوا رؤيته هو تغيّر تعابير وجه غوستاف تدريجيًا بينما ظل واقفًا في مكانه لدقيقتين.
ظلّ إندريك ممددًا على قمة العمود، بذراع مفقودة ونصف ساق مدمّرة، لكنه بدأ يستعيد لونه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حطّت الضابطة ماغ أمامه بعد لحظات من مغادرة غوستاف، وأخذته معها لتلقي العلاج الطبي.
حطّت الضابطة ماغ أمامه بعد لحظات من مغادرة غوستاف، وأخذته معها لتلقي العلاج الطبي.
مدّ غوستاف يده نحو الرمح الجليدي وكسره إلى نصفين، ثم أمسك بجسد إندريك الذي كان على وشك السقوط في نهر اللهب أسفلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا تعفيني؟’ تساءل إندريك داخليًا.
————————
‘ذلك الوغد…’ قال غوستاف داخليًا بينما استدار لينظر إلى إندريك.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -“ماذا يفعلون؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ما إن التصق برأسه حتى نشط، مُصدِرًا وميضًا أزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إما أن يواصل كلاكما القتال حتى يموت أحدكما، أو يغمى عليكما معًا… لا يمكن لأحد الانسحاب إلا إذا قررتما معًا إنهاء القتال بالإجماع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات