الإبادة والتعذيب
-“إنه غوستاف!!!”
‘انتهى الوقت…’ قالها إندريك داخليًّا بنظرة يأس وهو يشعر بالطاقة تتلاشى من جسده.
وقف غوستاف أخيرًا أمام إندريك ومدّ يده ليقبض على فكّه، ثم رفع رأسه ببطء لينظر إلى وجهه.
بدأ الحاجز التلكيني المحيط به يتمزق بينما كانت الأمواج الحمراء الطاغية تهدد بابتلاعه وإفنائه بالكامل.
خرج أحدها مباشرة بالقرب من المكان الذي كان إندريك يتجه نحوه، فاخترق كتفه الأيمن من الأسفل وأوقف حركته، مُعلِّقًا إياه في الهواء.
حاول إندريك بكل ما لديه الإبقاء على الحواجز وإنشاء أخرى جديدة وسط هذه الأمواج المدمرة، لكنه في غضون ثوانٍ معدودة فقد كل طاقته ولم يعد قادرًا على تكوين أي حاجز آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كياااااااااااااه~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع بدء انحسار الانفجار، سُمع صراخ مدوٍّ من داخل الموجات الحمراء والسوداء المدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى المشاهدون جسدًا بشريًّا يُقذف من وسط الموجات متجهًا نحو الجنوب البعيد.
تعالت أصوات الدهشة والذهول بينما كان الجميع يشاهدون غوستاف يرتفع مع الركيزة الضخمة التي كان يقف فوقها، والتي اندفعت من نهر اللهب في الأسفل.
كان الانفجار قد دمر الجدران المحيطة وكاد يحطم الحواجز التي كانت تحمي المتفرجين. ثم، بدأت الأمواج تنكمش تدريجيًّا.
سحب غوستاف قبضته ببطء، فكانت مغطاة بالدماء التي تناثرت على معصمه وسقطت في نهر اللهب أدناه.
في غضون لحظات، تقلصت تمامًا إلى نقطة زرقاء صغيرة قبل أن تختفي.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الوقت نفسه، اختفى جزء هائل من نهر اللهب في الأسفل.
مع بدء انحسار الانفجار، سُمع صراخ مدوٍّ من داخل الموجات الحمراء والسوداء المدمرة.
في غضون لحظات، تقلصت تمامًا إلى نقطة زرقاء صغيرة قبل أن تختفي.
انخفض مستوى النهر بشكل ملحوظ، كما دُمِّرت جميع الصخور التي كانت تطفو على سطحه، وانهارت الجدران، وازداد طول النهر بسبب تحطُّم بعض السدود.
كان غوستاف نفسه يبدو مرهقًا بعض الشيء، لكن عيناه ظلتا متوهجتين بضوء شرس، وملامحه بقيت باردة غير مكترثة، فيما ازدادت هالته قوة مع كل خطوة خطاها للأمام.
كان الانفجار قد دمر الجدران المحيطة وكاد يحطم الحواجز التي كانت تحمي المتفرجين. ثم، بدأت الأمواج تنكمش تدريجيًّا.
لكنّ أحدًا لم يكن منتبهًا لذلك، لأن أعين الجميع كانت متسمّرة على جسد إندريك المتطاير في الهواء.
بدأ الحاجز التلكيني المحيط به يتمزق بينما كانت الأمواج الحمراء الطاغية تهدد بابتلاعه وإفنائه بالكامل.
‘انتهى الوقت…’ قالها إندريك داخليًّا بنظرة يأس وهو يشعر بالطاقة تتلاشى من جسده.
اتسعت أعينهم حين لاحظوا أن ذراعه اليسرى قد اختفت، ومعها ساقه اليمنى حتى مستوى الركبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضابطة ماغ من بين الأشخاص الذين لم يستطيعوا الاستمرار في المشاهدة. أدارت وجهها بعيدًا بملامح شاحبة، فيما واصلت الأصوات من خلفها تدق داخل رأسها، مما منحها إحساسًا غير مريح في معدتها.
كان نصف وجهه متفحمًا، والدماء تنزف بغزارة من أجزاء متفرقة من جسده كأنها نافورة، مما جعله يبدو في حالة يُرثى لها، ولم يكن أحد يعلم إن كان واعيًا أم لا.
ثوووم~
وبينما كان جسده يواصل الاندفاع نحو الجدار شبه المنهار، دوَّى انفجار آخر مدوٍّ من جهة النهر.
همهمة! همهمة! همهمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم بها بصوت واهن، فتوقف غوستاف عن لكمه، وتجمّدت قبضته التي كانت تتجه نحو وجه إندريك.
ثوووم~ ثوووم~ ثوووم~ ثوووم~
بانج! بانج! بانج!
تناثرت الدماء في كل مكان، لأن إندريك لم يعد يملك درعًا حاميًا من التلكين هذه المرة بعد أن استُنزفت طاقته بالكامل.
انطلقت عدة رماح طويلة وسميكة الشكل من النهر، تشبه الأعمدة الجليدية.
همهمة! همهمة! همهمة!
ثوووم~
نظر الجميع إليه بعيون مليئة بالشفقة، وبعضهم لم يتمكن حتى من متابعة المشهد، فقد شعروا أن غوستاف كان عليه إنهاء الأمر سريعًا بدلًا من تعذيب إندريك بهذا الشكل.
خرج أحدها مباشرة بالقرب من المكان الذي كان إندريك يتجه نحوه، فاخترق كتفه الأيمن من الأسفل وأوقف حركته، مُعلِّقًا إياه في الهواء.
فوووووووووه~
شهقة~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهق المتفرجون وهم يرون إندريك يتدلى على ارتفاع مئات الأقدام فوق النهر، والرمح الجليدي مغروس في كتفه الأيمن.
انخفض مستوى النهر بشكل ملحوظ، كما دُمِّرت جميع الصخور التي كانت تطفو على سطحه، وانهارت الجدران، وازداد طول النهر بسبب تحطُّم بعض السدود.
فوووووووووه~
بوووم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قمة الركيزة التي يقف عليها تمتد على مساحة خمسين قدمًا، لذا اضطر غوستاف إلى السير قليلًا حتى يصبح في مواجهة إندريك مباشرة.
اتسعت أعين الجميع مرة أخرى حين انفجر نهر اللهب فجأة، وانطلقت منه ركيزة عملاقة تشبه الرماح الجليدية، وقف شخص فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدماء السوداء تسيل على وجه إندريك المحترق، ممزوجة ببقايا دموع رغم أن عينيه كانتا مغلقتين.
مع بدء انحسار الانفجار، سُمع صراخ مدوٍّ من داخل الموجات الحمراء والسوداء المدمرة.
-“إنه غوستاف!!!”
كان غوستاف نفسه يبدو مرهقًا بعض الشيء، لكن عيناه ظلتا متوهجتين بضوء شرس، وملامحه بقيت باردة غير مكترثة، فيما ازدادت هالته قوة مع كل خطوة خطاها للأمام.
صرخ الكثيرون في الوقت ذاته.
ثوووم~
-“ما زال حيًّا؟”
بلااارغ~
حاول إندريك بكل ما لديه الإبقاء على الحواجز وإنشاء أخرى جديدة وسط هذه الأمواج المدمرة، لكنه في غضون ثوانٍ معدودة فقد كل طاقته ولم يعد قادرًا على تكوين أي حاجز آخر.
-“كيف نجا من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همهمة! همهمة! همهمة!
نظر الجميع إليه بعيون مليئة بالشفقة، وبعضهم لم يتمكن حتى من متابعة المشهد، فقد شعروا أن غوستاف كان عليه إنهاء الأمر سريعًا بدلًا من تعذيب إندريك بهذا الشكل.
تعالت أصوات الدهشة والذهول بينما كان الجميع يشاهدون غوستاف يرتفع مع الركيزة الضخمة التي كان يقف فوقها، والتي اندفعت من نهر اللهب في الأسفل.
لاحظ أصحاب البصر الحاد أن غوستاف كان مغطًى بطبقات غريبة لحظة خروجه من النهر، لكنها اختفت أثناء صعوده.
كان غوستاف نفسه يبدو مرهقًا بعض الشيء، لكن عيناه ظلتا متوهجتين بضوء شرس، وملامحه بقيت باردة غير مكترثة، فيما ازدادت هالته قوة مع كل خطوة خطاها للأمام.
وقد خمّن بعضهم بالفعل أن هذه الطبقات كانت السبب وراء نجاته من الاحتراق داخل النهر، لكن لم يكن أحد يعلم ماهيّتها أو مدى سماكتها حتى تتحمل درجات الحرارة المرعبة للنهر الناري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضابطة ماغ من بين الأشخاص الذين لم يستطيعوا الاستمرار في المشاهدة. أدارت وجهها بعيدًا بملامح شاحبة، فيما واصلت الأصوات من خلفها تدق داخل رأسها، مما منحها إحساسًا غير مريح في معدتها.
وصل غوستاف إلى حيث كان إندريك مُعلَّقًا في الهواء، مصلوبًا على الرمح الجليدي المغروس في كتفه الأيمن.
رأى غوستاف أن نصف وجه إندريك قد مُحي بالكامل، وذراعه اليسرى لم تعد موجودة.
كان غوستاف نفسه يبدو مرهقًا بعض الشيء، لكن عيناه ظلتا متوهجتين بضوء شرس، وملامحه بقيت باردة غير مكترثة، فيما ازدادت هالته قوة مع كل خطوة خطاها للأمام.
رأى المشاهدون جسدًا بشريًّا يُقذف من وسط الموجات متجهًا نحو الجنوب البعيد.
كانت قمة الركيزة التي يقف عليها تمتد على مساحة خمسين قدمًا، لذا اضطر غوستاف إلى السير قليلًا حتى يصبح في مواجهة إندريك مباشرة.
خطوة! خطوة! خطوة! خطوة!
ساد صمت ثقيل في المكان كله بينما كانوا يشاهدون غوستاف يتقدم نحو إندريك بخطى ثابتة.
مرت خمس ثوانٍ فقط، لكنها بدت وكأنها خمس دقائق، لأن الجميع أيقن أن اللحظة الحاسمة قد حانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف غوستاف أخيرًا أمام إندريك ومدّ يده ليقبض على فكّه، ثم رفع رأسه ببطء لينظر إلى وجهه.
اتسعت أعين الجميع مرة أخرى حين انفجر نهر اللهب فجأة، وانطلقت منه ركيزة عملاقة تشبه الرماح الجليدية، وقف شخص فوقها.
كانت الدماء السوداء تسيل على وجه إندريك المحترق، ممزوجة ببقايا دموع رغم أن عينيه كانتا مغلقتين.
تقيأ إندريك دفعة دم على صدر غوستاف، لكن الأخير لم يُعر ذلك اهتمامًا.
رأى المشاهدون جسدًا بشريًّا يُقذف من وسط الموجات متجهًا نحو الجنوب البعيد.
“استمتع بآخر لحظاتك جيدًا… ستكون مليئة بالألم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الحاجز التلكيني المحيط به يتمزق بينما كانت الأمواج الحمراء الطاغية تهدد بابتلاعه وإفنائه بالكامل.
قالها غوستاف قبل أن يسحب إندريك نحوه بقوة، مما تسبب في انغراس الرمح الجليدي أعمق في كتفه.
قالها غوستاف قبل أن يسحب إندريك نحوه بقوة، مما تسبب في انغراس الرمح الجليدي أعمق في كتفه.
بلااارغ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
تقيأ إندريك دفعة دم على صدر غوستاف، لكن الأخير لم يُعر ذلك اهتمامًا.
-“إنه غوستاف!!!”
أعاد غوستاف يده اليسرى إلى الخلف، ثم وجّه لكمة مباشرة إلى معدة إندريك بقوة.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
بانج!
“استمتع بآخر لحظاتك جيدًا… ستكون مليئة بالألم.”
“استمتع بآخر لحظاتك جيدًا… ستكون مليئة بالألم.”
تناثرت الدماء في كل مكان، لأن إندريك لم يعد يملك درعًا حاميًا من التلكين هذه المرة بعد أن استُنزفت طاقته بالكامل.
سحب غوستاف قبضته ببطء، فكانت مغطاة بالدماء التي تناثرت على معصمه وسقطت في نهر اللهب أدناه.
كان غوستاف نفسه يبدو مرهقًا بعض الشيء، لكن عيناه ظلتا متوهجتين بضوء شرس، وملامحه بقيت باردة غير مكترثة، فيما ازدادت هالته قوة مع كل خطوة خطاها للأمام.
مع بدء انحسار الانفجار، سُمع صراخ مدوٍّ من داخل الموجات الحمراء والسوداء المدمرة.
نظر الجميع إليه بعيون مليئة بالشفقة، وبعضهم لم يتمكن حتى من متابعة المشهد، فقد شعروا أن غوستاف كان عليه إنهاء الأمر سريعًا بدلًا من تعذيب إندريك بهذا الشكل.
فوووووووووه~
ساد صمت ثقيل في المكان كله بينما كانوا يشاهدون غوستاف يتقدم نحو إندريك بخطى ثابتة.
كانت الضابطة ماغ من بين الأشخاص الذين لم يستطيعوا الاستمرار في المشاهدة. أدارت وجهها بعيدًا بملامح شاحبة، فيما واصلت الأصوات من خلفها تدق داخل رأسها، مما منحها إحساسًا غير مريح في معدتها.
بانج! بانج! بانج!
حاول إندريك بكل ما لديه الإبقاء على الحواجز وإنشاء أخرى جديدة وسط هذه الأمواج المدمرة، لكنه في غضون ثوانٍ معدودة فقد كل طاقته ولم يعد قادرًا على تكوين أي حاجز آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكن المكان تمامًا، ولم يُسمع سوى صوت قبضة غوستاف وهي ترتطم بجسد إندريك بلا هوادة.
بانج!
بصق إندريك الدماء للمرة الألف، بينما تدفقت الدموع من عينيه.
“أمّي… أبّي…”
تقيأ إندريك دفعة دم على صدر غوستاف، لكن الأخير لم يُعر ذلك اهتمامًا.
تمتم بها بصوت واهن، فتوقف غوستاف عن لكمه، وتجمّدت قبضته التي كانت تتجه نحو وجه إندريك.
‘انتهى الوقت…’ قالها إندريك داخليًّا بنظرة يأس وهو يشعر بالطاقة تتلاشى من جسده.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدماء السوداء تسيل على وجه إندريك المحترق، ممزوجة ببقايا دموع رغم أن عينيه كانتا مغلقتين.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات