المعركة النهائية بين غوستاف وإندريك تبدأ
“ابدأوا!”
“ها قد وصل.”
لم يُفك طلاسم تشييد “قاعة الهلاك” يومًا.
—”يا للعجب، لا يزال يبدو آسِرًا كعادته.”
لكن فور أن وطأت قدماه المصطبة، تبيّن أن إندريك كان قد استبق الأمر، إذ أرسل نحوه موجة مضغوطة من الإرادة.
لم يُفك طلاسم تشييد “قاعة الهلاك” يومًا.
—”تأمّلوا عينيه… لا أصدّق أنه سيقدم اليوم على قتل شقيقه الأصغر بوحشية.”
في الخلفية، تصاعدت شتى أنواع الأحاديث بينما كان غوستاف يشق طريقه إلى الداخل.
————————
وما إن ولج القاعة حتى اجتاحه شعورٌ بالدفء يلفح كيانه.
فوهي! فوهي! فوهي!
فعلى الرغم من أن الخارج كان قارص البرد، إلا أن دائرة هائلة من اللهب كانت تتوهج في الداخل.
بدت القاعة من الداخل كأنها مغارة صخرية؛ الجدران والأرضية كلها غلب عليها لون الرماد وخشونة الصخر.
بدت القاعة من الداخل كأنها مغارة صخرية؛ الجدران والأرضية كلها غلب عليها لون الرماد وخشونة الصخر.
فوهي! فوهي! فوهي!
انتشرت على الجوانب مسارات دائرية تحيط بالهيكل الداخلي، لم تكن واسعةً كثيرًا، لكنها احتوت على حواف بارزة.
وفي المركز، استعر هوة عظيمة من الحمم والنيران التي كانت تتفجّر بلا انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت على الجوانب مسارات دائرية تحيط بالهيكل الداخلي، لم تكن واسعةً كثيرًا، لكنها احتوت على حواف بارزة.
رفع ساقه اليمنى، ثم دكّها في الأرض بقوة.
فووم! فهيمم!
قفز من موقعه، مندفعًا نحو المصطبة في الأسفل.
ساد صمتٌ رهيب بعد هذا الإعلان.
بين الفينة والأخرى، كانت أعمدة اللهب تتصاعد من الحفرة، متوهّجةً في عنف. بلغ عمقها مئة قدم على الأقل، وكان الجميع قادرًا على رؤية هذا البحر الأحمر المتقد من مواقعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف غوستاف لحظة، ثم انحرف بجسده سريعًا إلى الجانب، متجنبًا الكتلة الأولى.
—”يا للعجب، لا يزال يبدو آسِرًا كعادته.”
في قلب ذاك النهر المتلظّي، عائمًا فوق سعير النار، انتصب مِصطبة القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بوسع أحد متابعة المعركة إلا من تلك المسارات الدائرية المحيطة بالهوة، وبما أنها لم تكن رحبة، فإن عدد الحاضرين الذين يمكنهم المشاهدة عن قرب كان محدودًا.
كانت آنجي واقفةً بين “غليد” و”ماتيلدا”، وملامح القلق جليّة على وجهها. لم يكن بيدها سوى أن تأمل خيرًا.
من هنا كانت الحرارة تنبعث، وكان من العجيب حقًّا أن يتوسط هذا الإقليم الجليدي نهرٌ من اللهب كهذا.
امتد المِصطبة القتالية في المنتصف على مساحة تجاوز نصف الميل، لكنه كان محاطًا بنهر ناري أوسع بأضعاف.
ثوووم~~
لم يُفك طلاسم تشييد “قاعة الهلاك” يومًا.
رفع ساقه اليمنى، ثم دكّها في الأرض بقوة.
ثبت في مكانه، مترقبًا وصول إندريك.
امتد المِصطبة القتالية في المنتصف على مساحة تجاوز نصف الميل، لكنه كان محاطًا بنهر ناري أوسع بأضعاف.
ما إن صدرت الإشارة حتى مدّ إندريك كلتا يديه، مفعلًا قدرته.
تقدّم غوستاف حتى بلغ إحدى الحواف، وحدّق صوب المنصة التي كانت تنزلق على سطح النهر الملتهب، متنقلةً من موضع إلى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلّت الأعين كلها مُسلّطةً عليه. كان نهر الحمم شديد الحرارة، قادرًا على ابتلاع كل شيء وتحويله إلى رماد في ثوانٍ معدودة. والمنصة نفسها لم تكن ثابتة، مما جعل المعركة أخطر من أي وقت مضى.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
غير أن غوستاف كان قد تجهّز لهذا كله.
بدت القاعة من الداخل كأنها مغارة صخرية؛ الجدران والأرضية كلها غلب عليها لون الرماد وخشونة الصخر.
“ابدأوا!”
ثوووم~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناثرت بعض القطرات النارية إثر ارتطامه، لكنها لم تؤثر في توازن المصطبة سوى إزاحتها قليلًا.
قفز من موقعه، مندفعًا نحو المصطبة في الأسفل.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
سفوووف!
غير أن غوستاف كان قد تجهّز لهذا كله.
انحدر جسده عبر لهيب النهر حتى بلغ سطح المصطبة الطافية، وهبط عليها في رشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، توقّفت الموجة المضغوطة عن التقدّم.
ثبت في مكانه، مترقبًا وصول إندريك.
توييش!
—”ظننتُ أنه لن يحضر.”
تناثرت بعض القطرات النارية إثر ارتطامه، لكنها لم تؤثر في توازن المصطبة سوى إزاحتها قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، توقّفت الموجة المضغوطة عن التقدّم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّت الأعين كلها مُسلّطةً عليه. كان نهر الحمم شديد الحرارة، قادرًا على ابتلاع كل شيء وتحويله إلى رماد في ثوانٍ معدودة. والمنصة نفسها لم تكن ثابتة، مما جعل المعركة أخطر من أي وقت مضى.
كان غوستاف قد تحكم في هبوطه بحيث لا يتسبب في أي اضطراب يُذكر.
تقدم غوستاف بساقه الأخرى، دافعًا الموجة إلى الخلف في قوة، ممّا جعل عيني إندريك تتسعان قليلًا في دهشة.
ثبت في مكانه، مترقبًا وصول إندريك.
كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة ظهرًا، وقد أمكن رؤية عددٍ من المُدرّبين في الأرجاء، فقد كان واجبًا عليهم الحضور للمراقبة كما هو متوقّع.
لكن فور أن وطأت قدماه المصطبة، تبيّن أن إندريك كان قد استبق الأمر، إذ أرسل نحوه موجة مضغوطة من الإرادة.
وفور أن دقّت عقارب الساعة الثانية عشرة تمامًا، دخل إندريك القاعة.
—”هذا الفتى قد وقّع على شهادة وفاته بنفسه.”
—”ظننتُ أنه لن يحضر.”
ارتطم بها في صوتٍ مدوٍّ، وانزلق إلى الخلف بفعل القوّة، فتمزّقت ثيابه وتشقق سطح المصطبة تحت قدميه جراء الضغط العنيف.
صدح صوت أحد المدربين من الأعلى.
—”هذا الفتى قد وقّع على شهادة وفاته بنفسه.”
هبط إندريك بسلاسة، ووقف محدقًا إلى الأمام، حيث كان غوستاف واقفًا على بُعد أكثر من مئتي قدم منه.
—”من يدري؟ لربما يُبدي مقاومة لا بأس بها.”
كان غوستاف قد تحكم في هبوطه بحيث لا يتسبب في أي اضطراب يُذكر.
—”لا تنسَ أنه ما زال مجهول السلالة… قد يكون بدرجة S، فضلًا عن أن التضاريس هنا تصب في صالحه.”
على غرار غوستاف، لم يُعر إندريك تلك الأحاديث الجانبية أدنى اهتمام، وما إن بلغ إحدى الحواف حتى اندفع قافزًا.
فهرييي!
فووووه!
تساقط جسده نحو المصطبة، لكنه ما إن بلغ أعلاها حتى شرع في التباطؤ تدريجيًا، مستعينًا بتحريك الأشياء بإرادته.
في قلب ذاك النهر المتلظّي، عائمًا فوق سعير النار، انتصب مِصطبة القتال.
هبط إندريك بسلاسة، ووقف محدقًا إلى الأمام، حيث كان غوستاف واقفًا على بُعد أكثر من مئتي قدم منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كِلا الطرفين قد وافقا على هذه المعركة… لا قيود تُفرض، ولا عقوبات ستُطبّق جراء استخدام الأساليب، أو الأسلحة، أو الأجهزة.”
وما إن ولج القاعة حتى اجتاحه شعورٌ بالدفء يلفح كيانه.
ثبت في مكانه، مترقبًا وصول إندريك.
صدح صوت أحد المدربين من الأعلى.
“تنتهي المعركة بمصرع أحد الطرفين، أو بفقدان كلاهما للوعي!”
تحطّمت الصخور على المصطبة بفعل الموجة التي اندفعت إلى الأمام بقوة مهولة، لتصل إلى غوستاف في لحظة.
ثبت في مكانه، مترقبًا وصول إندريك.
ساد صمتٌ رهيب بعد هذا الإعلان.
—”يا للعجب، لا يزال يبدو آسِرًا كعادته.”
وفي تلك اللحظة، كان غوستاف منهمكًا في تفادي القذائف التالية.
كانت آنجي واقفةً بين “غليد” و”ماتيلدا”، وملامح القلق جليّة على وجهها. لم يكن بيدها سوى أن تأمل خيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كِلا الطرفين قد وافقا على هذه المعركة… لا قيود تُفرض، ولا عقوبات ستُطبّق جراء استخدام الأساليب، أو الأسلحة، أو الأجهزة.”
أما “إي.إي” والبقية، فقد راقبوا المشهد من مواقعهم دون أن يُبدوا أي بادرة قلق، على النقيض تمامًا من الضابطة “ماج”، التي اتخذت نظراتها طابع العجز؛ إذ لم يكن هناك أي سبيل للتدخل الآن.
—”هذا الفتى قد وقّع على شهادة وفاته بنفسه.”
تبادل غوستاف وإندريك التحديق، وقد تأهّبا لخوض المعركة.
لم يكن هناك مجال لتفاديها، فرفع غوستاف يده اليمنى أمامه لمواجهتها مباشرة.
لم يُفك طلاسم تشييد “قاعة الهلاك” يومًا.
“ابدأوا!”
ما إن صدرت الإشارة حتى مدّ إندريك كلتا يديه، مفعلًا قدرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهرييي!
انبثقت كتل من الحمم المشتعلة، متلبّسةً بقوة الإرادة، وانطلقت نحو غوستاف في لمح البصر.
—”ظننتُ أنه لن يحضر.”
كان غوستاف قد تحكم في هبوطه بحيث لا يتسبب في أي اضطراب يُذكر.
عندها، اندفع غوستاف إلى الأمام، في حين رفع إندريك يده وأطلق الكرات النارية الضخمة تجاهه، زاجلًا إياها بقوة.
—”ظننتُ أنه لن يحضر.”
فوهي! فوهي! فوهي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصاعدت الحرارة حول غوستاف، والتي كانت مرتفعة أصلًا، حتى بلغت حدودًا لاهبة بفعل القذائف الملتهبة القادمة نحوه.
هبط إندريك بسلاسة، ووقف محدقًا إلى الأمام، حيث كان غوستاف واقفًا على بُعد أكثر من مئتي قدم منه.
—”ظننتُ أنه لن يحضر.”
سويي! سوييي! سويي!
كان غوستاف قد تحكم في هبوطه بحيث لا يتسبب في أي اضطراب يُذكر.
ووووهريييييغيي!
توقّف غوستاف لحظة، ثم انحرف بجسده سريعًا إلى الجانب، متجنبًا الكتلة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هبط إندريك بسلاسة، ووقف محدقًا إلى الأمام، حيث كان غوستاف واقفًا على بُعد أكثر من مئتي قدم منه.
اصطدمت بالمصطبة، فتبعثر اللهب المنصهر في كل اتجاه.
وفي تلك اللحظة، كان غوستاف منهمكًا في تفادي القذائف التالية.
سفوووف!
تصاعدت الحرارة حول غوستاف، والتي كانت مرتفعة أصلًا، حتى بلغت حدودًا لاهبة بفعل القذائف الملتهبة القادمة نحوه.
قفز إلى الجانب، ودار في الهواء، متفاديًا قذيفتين انطلقتا من جهتين مختلفتين.
ثم وثب مجددًا، متفاديًا ثلاثًا أخريات، مواصلًا تقليص المسافة بينه وبين إندريك بمئة قدم إضافية.
توييش!
في قلب ذاك النهر المتلظّي، عائمًا فوق سعير النار، انتصب مِصطبة القتال.
لكن فور أن وطأت قدماه المصطبة، تبيّن أن إندريك كان قد استبق الأمر، إذ أرسل نحوه موجة مضغوطة من الإرادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة ظهرًا، وقد أمكن رؤية عددٍ من المُدرّبين في الأرجاء، فقد كان واجبًا عليهم الحضور للمراقبة كما هو متوقّع.
ووووهريييييغيي!
تحطّمت الصخور على المصطبة بفعل الموجة التي اندفعت إلى الأمام بقوة مهولة، لتصل إلى غوستاف في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “إي.إي” والبقية، فقد راقبوا المشهد من مواقعهم دون أن يُبدوا أي بادرة قلق، على النقيض تمامًا من الضابطة “ماج”، التي اتخذت نظراتها طابع العجز؛ إذ لم يكن هناك أي سبيل للتدخل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —”لا تنسَ أنه ما زال مجهول السلالة… قد يكون بدرجة S، فضلًا عن أن التضاريس هنا تصب في صالحه.”
لم يكن هناك مجال لتفاديها، فرفع غوستاف يده اليمنى أمامه لمواجهتها مباشرة.
سويي! سوييي! سويي!
سويي! سوييي! سويي!
بانغ!
سويي! سوييي! سويي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “إي.إي” والبقية، فقد راقبوا المشهد من مواقعهم دون أن يُبدوا أي بادرة قلق، على النقيض تمامًا من الضابطة “ماج”، التي اتخذت نظراتها طابع العجز؛ إذ لم يكن هناك أي سبيل للتدخل الآن.
ارتطم بها في صوتٍ مدوٍّ، وانزلق إلى الخلف بفعل القوّة، فتمزّقت ثيابه وتشقق سطح المصطبة تحت قدميه جراء الضغط العنيف.
فووووه!
لكن فور أن وطأت قدماه المصطبة، تبيّن أن إندريك كان قد استبق الأمر، إذ أرسل نحوه موجة مضغوطة من الإرادة.
لكن…
ووووهريييييغيي!
عندها فقط، اعتلت ثغره ابتسامةٌ واثقة.
تقدم غوستاف بساقه الأخرى، دافعًا الموجة إلى الخلف في قوة، ممّا جعل عيني إندريك تتسعان قليلًا في دهشة.
سويي! سوييي! سويي!
رفع ساقه اليمنى، ثم دكّها في الأرض بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة ظهرًا، وقد أمكن رؤية عددٍ من المُدرّبين في الأرجاء، فقد كان واجبًا عليهم الحضور للمراقبة كما هو متوقّع.
وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، توقّفت الموجة المضغوطة عن التقدّم.
سفوووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم غوستاف بساقه الأخرى، دافعًا الموجة إلى الخلف في قوة، ممّا جعل عيني إندريك تتسعان قليلًا في دهشة.
————————
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على غرار غوستاف، لم يُعر إندريك تلك الأحاديث الجانبية أدنى اهتمام، وما إن بلغ إحدى الحواف حتى اندفع قافزًا.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات