قبلةٌ خاطفة
انتفضت أنجي من شرودها، وسرعان ما احمرّت وجنتاها وهي تحيد بنظرها عنه.
“لم… يكن… عبثًا… كدتُ أفوز…” كانت أنجي تلهث بشدة، وتهتز كلماتها بين أنفاسها المتقطّعة.
“كم كانت ماكرة…” ثم عاد أدراجه إلى الداخل.
“إليفورا وصلت قبلكِ أيضًا.” قال غوستاف مشيرًا إلى إليفورا التي كانت تقف على بعد خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بقية المجندين بالوصول، بينما أرادت أنجي وغوستاف الابتعاد إلى مكانٍ منعزلٍ للحديث، غير أن غوستاف استذكر ما جرى مع فيرا في المرة السابقة، فتراجع عن الفكرة.
“لا تكن قاسيًا عليها يا غوستاف.” نطقت إليفورا من الخلف.
انتفضت أنجي من شرودها، وسرعان ما احمرّت وجنتاها وهي تحيد بنظرها عنه.
“أغغ…” تأوّهت أنجي متهدّجة الأنفاس، وارتسمت على ملامحها سيماء الهزيمة وهي تعتدل في جلستها، متجهمةً بشفاهٍ مزمومة.
بدأ بقية المجندين بالوصول، بينما أرادت أنجي وغوستاف الابتعاد إلى مكانٍ منعزلٍ للحديث، غير أن غوستاف استذكر ما جرى مع فيرا في المرة السابقة، فتراجع عن الفكرة.
“ليست كوابيسًا عادية…” تمتمت أنجي.
اصطحب غوستاف أنجي إلى مسكنه، وجلسا في بهو الغرفة يتبادلان النظرات.
لم يكن يُسمح لمجندٍ ذكرٍ بزيارة سكن المجندات ما لم يحصل على إذنٍ خطيٍّ من إحداهن، والعكس صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رغم ذلك، لم يكن بوسع الطرف الآخر المكوث طويلًا، بيد أن غوستاف كان واثقًا بأن الوقت سيكون كافيًا لنقاشهما، إذ لم يكن ينوي إبقاء أنجي في مكانه أكثر من اللازم على أية حال.
اصطحب غوستاف أنجي إلى مسكنه، وجلسا في بهو الغرفة يتبادلان النظرات.
كانت أنجي متوترةً إلى حدٍّ كبير، ولم يكن هذا أول لقاءٍ منفردٍ يجمعها بغوستاف، لكنها لم تستطع تحمّل حدّة نظراته المباشرة دون أن تشيح ببصرها بين الحين والآخر.
“نعم… سلالتي الطفيلية نمت تمامًا. أستطيع السيطرة عليه متى شئتَ.” أجابت فيرا.
“ماذا كنتِ تريدين أن تقولي؟” تساءل غوستاف أخيرًا وقد ملّ صمتها.
انتفضت أنجي من شرودها، وسرعان ما احمرّت وجنتاها وهي تحيد بنظرها عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غوستاف، أنا… راودتني بعض الكوابيس مؤخرًا.” نطقت بصوتٍ خافت.
“همم؟ إن كنتِ تعانين من كوابيس، فتناولي بعض الحبوب المهدئة، ستعينكِ على استقرار حالتكِ الذهنية.” أشار غوستاف بينما رفع حاجبًا، متعجبًا من أهمية الأمر الذي استدعاها لمقابلته. إذ كان واثقًا، بصفتها ابنة اثنين من العلماء، أنها أدرى منه بكيفية التعامل مع مثل هذه الأمور.
“نعم… سلالتي الطفيلية نمت تمامًا. أستطيع السيطرة عليه متى شئتَ.” أجابت فيرا.
“إن لم يوافق الطرف الآخر، فلن يُعقد النزال… حسب الشائعات، فإن إندريك غير راغبٍ في القتال، وقد جادل غوستاف مؤخرًا بشأنه. عليّ فقط إقناعه بعدم القبول.”
“ليست كوابيسًا عادية…” تمتمت أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تعنين؟” سألها غوستاف وقد ضاق ما بين حاجبيه.
“أنت دائمًا حاضرٌ فيها… ليس أنت وحدك، بل أنت وإندريك.” أفصحت أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغتةً، استدارت أنجي بخفةٍ واحتضنته، ثم سرقت قبلةً خاطفةً على وجنته اليسرى.
“وما شأن ذلك بأي شيء؟” تساءل غوستاف.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
“في كوابيسي، تخوضان قتالًا حتى الموت، وينتهي الأمر بمقتلك على يديه…” أفصحت أنجي، وملأ القلق ملامحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أغغ…” تأوّهت أنجي متهدّجة الأنفاس، وارتسمت على ملامحها سيماء الهزيمة وهي تعتدل في جلستها، متجهمةً بشفاهٍ مزمومة.
ساد الصمت بينهما لثوانٍ، قبل أن يردّ غوستاف ببرود:
كانت أنجي تعرف غوستاف حقّ المعرفة، وتدرك أنه في هذه المرحلة، لن يبدل قراره مهما كان الظرف. حتى لو جاء أكثر الأشخاص نفوذًا أو وجاهةً يطلب منه إلغاء النزال، فلن يلقي له بالًا.
“إنه مجرد حلم، تجاوزيه.”
“في كوابيسي، تخوضان قتالًا حتى الموت، وينتهي الأمر بمقتلك على يديه…” أفصحت أنجي، وملأ القلق ملامحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لا أعتقد ذلك… أشعر بشيءٍ مريب، شعورٌ داخليٌّ متأججٌ لا يفارقني… كأن أمرًا جللًا سيحدث إن خضتَ نزال الموت مع إندريك.” أوضحت أنجي، والوجل بادٍ في نبرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غوستاف يده اليمنى ليلمس وجنته اليسرى، يحكها بلا وعيٍ وهو يتمتم:
ساد الصمت بينهما لثوانٍ، قبل أن يردّ غوستاف ببرود:
“تنهد توقفي عن الأوهام يا أنجي… لن يتمكن من هزيمتي. سيكون سقوطه محتمًا بمجرد أن تطأ قدماه ساحة الهلاك معي.” أجابها غوستاف بثقةٍ قاطعة.
اصطحب غوستاف أنجي إلى مسكنه، وجلسا في بهو الغرفة يتبادلان النظرات.
“غوستاف… لا أدري كيف أشرح لك… لم يسبق أن راودتني كوابيس قط… لم يحدث ذلك سوى مرةٍ واحدةٍ عندما كنتُ طفلةً، وحدث أن تحقق مضمونها لاحقًا في الواقع.” قالت أنجي بصوتٍ مضطربٍ وقد أطبق الخوف على ملامحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غوستاف يده اليمنى ليلمس وجنته اليسرى، يحكها بلا وعيٍ وهو يتمتم:
“أرجوك، ألغِ نزال الموت.” توسلت إليه.
تأملها غوستاف لثوانٍ قبل أن يردّ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق… لا تجعلي الأوهام تسيطر عليكِ.” قال غوستاف وهو يتكئ على الأريكة بلا مبالاة.
كانت أنجي متوترةً إلى حدٍّ كبير، ولم يكن هذا أول لقاءٍ منفردٍ يجمعها بغوستاف، لكنها لم تستطع تحمّل حدّة نظراته المباشرة دون أن تشيح ببصرها بين الحين والآخر.
“لا يمكنني ذلك.”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أضاف، وقد بدا وكأنه يصحح كلامه:
لم يكن بوسعها سوى التمني أن تسير الأمور على ما يرام، لكن حينها خطرت لها فكرة.
“في الواقع، أستطيع، لكنني لن أفعل… هذه الخطوة ضرورية، ولو لم تمنعيني من قتله في المرة السابقة، لما كنا نخوض هذا النقاش الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق… لا تجعلي الأوهام تسيطر عليكِ.” قال غوستاف وهو يتكئ على الأريكة بلا مبالاة.
تردد في مسامعه صوتها وهي تبتعد، قائلةً بنبرةٍ حالمة:
“لكنني…” تلعثمت أنجي، عاجزةً عن الرد، مدركةً أن قرارها آنذاك قد آل بهما إلى هذا المأزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأملها غوستاف لثوانٍ قبل أن يردّ:
“لا داعي للقلق… لا تجعلي الأوهام تسيطر عليكِ.” قال غوستاف وهو يتكئ على الأريكة بلا مبالاة.
راودتها هذه الأفكار وهي تنهض على قدميها.
كانت أنجي تعرف غوستاف حقّ المعرفة، وتدرك أنه في هذه المرحلة، لن يبدل قراره مهما كان الظرف. حتى لو جاء أكثر الأشخاص نفوذًا أو وجاهةً يطلب منه إلغاء النزال، فلن يلقي له بالًا.
“همم؟”
لم يكن بوسعها سوى التمني أن تسير الأمور على ما يرام، لكن حينها خطرت لها فكرة.
“لا يمكنني ذلك.”
“إن لم يوافق الطرف الآخر، فلن يُعقد النزال… حسب الشائعات، فإن إندريك غير راغبٍ في القتال، وقد جادل غوستاف مؤخرًا بشأنه. عليّ فقط إقناعه بعدم القبول.”
“لا يمكنني ذلك.”
راودتها هذه الأفكار وهي تنهض على قدميها.
تردد في مسامعه صوتها وهي تبتعد، قائلةً بنبرةٍ حالمة:
“حسنًا، أراك لاحقًا…” قالت أنجي وهي تهمّ بالخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن تفعلي.” عقّب غوستاف بسخريةٍ وهو يرافقها إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أراك لاحقًا…” قالت أنجي وهي تهمّ بالخروج.
ما إن خرجت أنجي حتى خطت خطوةً واحدةً إلى الأمام، لكنها توقفت فجأة.
رفع غوستاف يده ليغلق الباب، لكنه لاحظ سكونها، فعبس مستفسرًا:
“همم؟ إن كنتِ تعانين من كوابيس، فتناولي بعض الحبوب المهدئة، ستعينكِ على استقرار حالتكِ الذهنية.” أشار غوستاف بينما رفع حاجبًا، متعجبًا من أهمية الأمر الذي استدعاها لمقابلته. إذ كان واثقًا، بصفتها ابنة اثنين من العلماء، أنها أدرى منه بكيفية التعامل مع مثل هذه الأمور.
راودتها هذه الأفكار وهي تنهض على قدميها.
“همم؟”
تردد في مسامعه صوتها وهي تبتعد، قائلةً بنبرةٍ حالمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بقية المجندين بالوصول، بينما أرادت أنجي وغوستاف الابتعاد إلى مكانٍ منعزلٍ للحديث، غير أن غوستاف استذكر ما جرى مع فيرا في المرة السابقة، فتراجع عن الفكرة.
بغتةً، استدارت أنجي بخفةٍ واحتضنته، ثم سرقت قبلةً خاطفةً على وجنته اليسرى.
“إن لم يوافق الطرف الآخر، فلن يُعقد النزال… حسب الشائعات، فإن إندريك غير راغبٍ في القتال، وقد جادل غوستاف مؤخرًا بشأنه. عليّ فقط إقناعه بعدم القبول.”
كان الأمر سريعًا إلى حدٍّ لم يمنحه فرصةً للرد. قبل أن يستوعب ما حدث، كانت قد استدارت مجددًا وانطلقت في الممر كالسهم.
“همم؟”
“ششووووووش!”
كان الأمر سريعًا إلى حدٍّ لم يمنحه فرصةً للرد. قبل أن يستوعب ما حدث، كانت قد استدارت مجددًا وانطلقت في الممر كالسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد في مسامعه صوتها وهي تبتعد، قائلةً بنبرةٍ حالمة:
“ابقَ بخير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع غوستاف يده اليمنى ليلمس وجنته اليسرى، يحكها بلا وعيٍ وهو يتمتم:
“هل أكملتِ العملية؟” سأله.
“كم كانت ماكرة…” ثم عاد أدراجه إلى الداخل.
“ليست كوابيسًا عادية…” تمتمت أنجي.
لكن رغم ذلك، لم يكن بوسع الطرف الآخر المكوث طويلًا، بيد أن غوستاف كان واثقًا بأن الوقت سيكون كافيًا لنقاشهما، إذ لم يكن ينوي إبقاء أنجي في مكانه أكثر من اللازم على أية حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعنين؟” سألها غوستاف وقد ضاق ما بين حاجبيه.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المساء، اجتمع غوستاف وفيرا في غرفته.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غوستاف يده اليمنى ليلمس وجنته اليسرى، يحكها بلا وعيٍ وهو يتمتم:
“هل أكملتِ العملية؟” سأله.
“نعم… سلالتي الطفيلية نمت تمامًا. أستطيع السيطرة عليه متى شئتَ.” أجابت فيرا.
“جيد…” أبدى غوستاف ارتياحه.
اصطحب غوستاف أنجي إلى مسكنه، وجلسا في بهو الغرفة يتبادلان النظرات.
“ستخوض نزالًا حتى الموت معه… لكن الجميع يعلم أنك أقوى منه، فلا أفهم سبب حاجتك إلى إخضاعه للسيطرة.” تساءلت فيرا بحيرة.
“في البدء، كنت أنوي استغلاله، لكنني الآن أرى أن التخلص منه هو الأفضل… أما استمراركِ في تطوير السلالة الطفيلية، فكان لضمان قبول النزال. والآن، بما أن التحكم به صار ممكنًا، أريد منكِ تفعيل السلالة وإجباره على القبول.” أمرها غوستاف، فارتسمت على ملامحه ابتسامةٌ خافتة.
كانت أنجي متوترةً إلى حدٍّ كبير، ولم يكن هذا أول لقاءٍ منفردٍ يجمعها بغوستاف، لكنها لم تستطع تحمّل حدّة نظراته المباشرة دون أن تشيح ببصرها بين الحين والآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأملها غوستاف لثوانٍ قبل أن يردّ:
————————
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
————————
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
كانت أنجي تعرف غوستاف حقّ المعرفة، وتدرك أنه في هذه المرحلة، لن يبدل قراره مهما كان الظرف. حتى لو جاء أكثر الأشخاص نفوذًا أو وجاهةً يطلب منه إلغاء النزال، فلن يلقي له بالًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق… لا تجعلي الأوهام تسيطر عليكِ.” قال غوستاف وهو يتكئ على الأريكة بلا مبالاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات