كابوس أنجي الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هَفْ! هَفْ! هَفْ! هَفْ!” كانت أنفاسها تتلاحق بشدة، وصدرها يعلو ويهبط وكأنها كادت تختنق.
“كابوسٌ آخر… غوستاف…” ما إن خطرت هذه الفكرة في ذهنها حتى شعرت بألمٍ مبرحٍ في فخذيها.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قليلٌ هم المجندون الذين يملكون قدراتٍ إدراكيةً عاليةً كغوستاف، أولئك فقط من قد يستطيعون التنبؤ بحركتها ومحاولة مجاراتها، ومع ذلك، يبقى احتمال إصابتها ضعيفًا.
“أغغ!” تأوّهت أنجي وهي تسحب الغطاء جانبًا لتنظر إلى فخذيها.
“أغغ!” تأوّهت أنجي وهي تسحب الغطاء جانبًا لتنظر إلى فخذيها.
بدا بوضوحٍ على سطح جلدها تقاطيعُ عروقٍ سوداءَ متشابكةٍ، تمتدُّ كجذور شجرةٍ ضاربةٍ في التربة، زاحفةً من أعلى الفخذ حتى منطقة الركبة.
وقد غدت، بفضل سرعتها الخارقة، إحدى أصعب المجندين في الفوج الخاص مراسًا، إذ لم يكن أحدٌ ليتمكن من هزيمتها إلا إن أصابها الهجوم مباشرةً، وهو أمرٌ يكاد يكون مستحيلًا.
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
لكن فجأةً، انقشع الألم، واندثرت العروق السوداء كما لو لم تكن.
تنهد غوستاف مجددًا وهو يتفادى واحدةً أخرى من المجندات المهووسات.
“هذا… مجددًا؟” تمتمت أنجي بذهولٍ، وقد اختلط في تعابيرها الارتياحُ بالحيرة.
“اخرس يا…” قبل أن يتمكن غوستاف من إنهاء جملته داخليًا، أجابته أنجي:
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
آخر مرة حدث ذلك، ظنت أنه عارضٌ عابر، ولم تلقِ له بالًا، لكنه الآن يتكرر، بل وبألمٍ أشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأةً، انقشع الألم، واندثرت العروق السوداء كما لو لم تكن.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
عقدت العزم على زيارة المركز الطبي هذا اليوم لتطمئن على حالتها، راودها ظنٌّ بأنه ربما يكون رد فعلٍ على طعامٍ تناولته، لكنها لم تشعر بقلقٍ كبير، إذ كانت على يقينٍ بأن الأطباء سيكتشفون العلة ويجدون لها الحل.
“اخرس يا…” قبل أن يتمكن غوستاف من إنهاء جملته داخليًا، أجابته أنجي:
لكن، بالرغم من هذا، بقي شيءٌ آخرُ يشغلُ بالها أكثر… كابوسُها الأخير.
“أشعر أن ثمة أمرًا مريبًا… يجب أن ألتقي غوستاف مجددًا، لا أستطيع التخلّص من هذا الشعور الغريب…” تمتمت أنجي لنفسها وهي تنهض من سريرها.
“أمم… لماذا؟” رفع غوستاف حاجبًا وهو يتأملها.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
لم يكن بوسعها طرد أفكارها بشأن كابوسها الأخير، الذي بدا شبيهًا بسابقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني رؤيتك لاحقًا؟ بعد انتهاء التدريبات الصباحية؟” سألت بأنفاسٍ جادّة.
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
خرجت تركضُ في جولةٍ صباحيةٍ علّها تصفي ذهنها.
بعد انتهائها من الركض، التحقت بالتدريبات الصباحية مع بقية المجندين، وكان غوستاف حاضرًا كعادته، متقدّمًا الجميع عبر الغابة الأولى.
كانت سرعتها مدهشةً، فقد أكملت ألفًا ومائة دورةٍ حول المعسكر في أقل من ساعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سباقٌ عديم الجدوى، لكن… حسنًا، قبلت التحدي.”
“سأتحداك في سباقٍ حتى الساحة!”
وقد غدت، بفضل سرعتها الخارقة، إحدى أصعب المجندين في الفوج الخاص مراسًا، إذ لم يكن أحدٌ ليتمكن من هزيمتها إلا إن أصابها الهجوم مباشرةً، وهو أمرٌ يكاد يكون مستحيلًا.
أما أنجي، فكانت مصدومةً من نفسها… لم تفهم لماذا، لكنها شعرت بطاقةٍ هائلةٍ تتدفق في جسدها.
آخر مرة حدث ذلك، ظنت أنه عارضٌ عابر، ولم تلقِ له بالًا، لكنه الآن يتكرر، بل وبألمٍ أشد.
قليلٌ هم المجندون الذين يملكون قدراتٍ إدراكيةً عاليةً كغوستاف، أولئك فقط من قد يستطيعون التنبؤ بحركتها ومحاولة مجاراتها، ومع ذلك، يبقى احتمال إصابتها ضعيفًا.
“سأتحداك في سباقٍ حتى الساحة!”
بعد انتهائها من الركض، التحقت بالتدريبات الصباحية مع بقية المجندين، وكان غوستاف حاضرًا كعادته، متقدّمًا الجميع عبر الغابة الأولى.
لم يعد يتلكأ في الخلف كما كان في البداية، فقد صار يُميِّز أماكن الفخاخ قبل وصوله إليها، مما جعل اجتيازها أيسر عليه.
تنهد غوستاف مجددًا وهو يتفادى واحدةً أخرى من المجندات المهووسات.
وكان المجندون، بين الحين والآخر، يحاولون مجاراته أو التحدث إليه، لأن هذه كانت فرصتهم الوحيدة للاقتراب منه، إذ لم يكن مسموحًا لغير النخبة بزيارة مقرِّ التنين، كما أن غوستاف لم يكن ليفتح الباب لأحدٍ في الأوقات العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، كعادته، لم يُعرهم أي اهتمامٍ ومضى في طريقه.
(“عليك الموافقة، قد تكون هذه فرصتك أخيرًا للخروج من عذريتك،”) تهكّم النظام من جديد.
في الآونة الأخيرة، كثرت الرسائل العاطفية التي تلقاها، خصوصًا من الفتيات اللاتي كن يطلبن منه أمورًا تتجاوز حدود المعقول.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق بها غوستاف بضع ثوانٍ قبل أن يجيب، “حسنًا.”
تنهد غوستاف مجددًا وهو يتفادى واحدةً أخرى من المجندات المهووسات.
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
“ما الذي ينبغي لرجلٍ أن يفعله ليتجنب هذا الاهتمام غير المرغوب فيه؟ واحدةٌ أخرى تطلب الأمر ذاته…”
“همم… أنتِ وأنا نعلم أن النتيجة محسومةٌ سلفًا.” ردّ غوستاف بنبرةٍ غير مكترثة.
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلا، بالتأكيد لا أحتاجها.” أجاب غوستاف بجفاءٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نحو ساعة، كان غوستاف قد وصل إلى نقطة الانطلاق مجددًا، متأملًا ما حدث برضىً واضح.
لكن، كعادته، لم يُعرهم أي اهتمامٍ ومضى في طريقه.
(“آه… إذًا أنت لا تريدهم أن يكتشفوا قلة خبرتك؟ الصغير غوستاف خائفٌ من أن يُفضَح عجزه عن أداء الوظائف التناسلية كما ينبغي، فهمتُ الآن،”) أضاف النظام، وانفجر ضاحكًا داخله.
لم يعد يتلكأ في الخلف كما كان في البداية، فقد صار يُميِّز أماكن الفخاخ قبل وصوله إليها، مما جعل اجتيازها أيسر عليه.
“أيها اللعين…” تقطّبت ملامح غوستاف، وهمَّ بأن يطلق وابلاً من الشتائم داخليًا، لكنه قُوطع بصوتٍ مألوف.
“غوستاف.”
“همم… أنتِ وأنا نعلم أن النتيجة محسومةٌ سلفًا.” ردّ غوستاف بنبرةٍ غير مكترثة.
التفت غوستاف، وقد توقع أن تكون مجندةً أخرى تسعى وراء الأمر ذاته، لكنه أدرك على الفور أن الصوت كان صوت أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنجي..؟”
“كابوسٌ آخر… غوستاف…” ما إن خطرت هذه الفكرة في ذهنها حتى شعرت بألمٍ مبرحٍ في فخذيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنني رؤيتك لاحقًا؟ بعد انتهاء التدريبات الصباحية؟” سألت بأنفاسٍ جادّة.
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
“أمم… لماذا؟” رفع غوستاف حاجبًا وهو يتأملها.
بدا بوضوحٍ على سطح جلدها تقاطيعُ عروقٍ سوداءَ متشابكةٍ، تمتدُّ كجذور شجرةٍ ضاربةٍ في التربة، زاحفةً من أعلى الفخذ حتى منطقة الركبة.
(“عليك الموافقة، قد تكون هذه فرصتك أخيرًا للخروج من عذريتك،”) تهكّم النظام من جديد.
كانت سرعتها مدهشةً، فقد أكملت ألفًا ومائة دورةٍ حول المعسكر في أقل من ساعتين.
“اخرس يا…” قبل أن يتمكن غوستاف من إنهاء جملته داخليًا، أجابته أنجي:
لم يكن بوسعها طرد أفكارها بشأن كابوسها الأخير، الذي بدا شبيهًا بسابقه.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
“أريد التحدث معك بشأن أمرٍ مهم… أرجوك.”
حدّق بها غوستاف بضع ثوانٍ قبل أن يجيب، “حسنًا.”
وكان المجندون، بين الحين والآخر، يحاولون مجاراته أو التحدث إليه، لأن هذه كانت فرصتهم الوحيدة للاقتراب منه، إذ لم يكن مسموحًا لغير النخبة بزيارة مقرِّ التنين، كما أن غوستاف لم يكن ليفتح الباب لأحدٍ في الأوقات العادية.
وبينما كانا يواصلان التسلق، قالت أنجي بابتسامةٍ ماكرة:
التفت غوستاف، وقد توقع أن تكون مجندةً أخرى تسعى وراء الأمر ذاته، لكنه أدرك على الفور أن الصوت كان صوت أنجي.
بدا بوضوحٍ على سطح جلدها تقاطيعُ عروقٍ سوداءَ متشابكةٍ، تمتدُّ كجذور شجرةٍ ضاربةٍ في التربة، زاحفةً من أعلى الفخذ حتى منطقة الركبة.
“سأتحداك في سباقٍ حتى الساحة!”
بدا بوضوحٍ على سطح جلدها تقاطيعُ عروقٍ سوداءَ متشابكةٍ، تمتدُّ كجذور شجرةٍ ضاربةٍ في التربة، زاحفةً من أعلى الفخذ حتى منطقة الركبة.
“همم… أنتِ وأنا نعلم أن النتيجة محسومةٌ سلفًا.” ردّ غوستاف بنبرةٍ غير مكترثة.
في البداية، لم يكن غوستاف يبذل قصارى جهده، لكنه لاحظ أنجي تزداد سرعةً كلما حاول تقليص الفجوة بينهما.
“أوه، أهو كذلك؟ حسنًا، سنرى ذلك!” زادت أنجي من سرعتها، متسلقةً الجبل بحماس.
“كلا، بالتأكيد لا أحتاجها.” أجاب غوستاف بجفاءٍ.
“سباقٌ عديم الجدوى، لكن… حسنًا، قبلت التحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد يتلكأ في الخلف كما كان في البداية، فقد صار يُميِّز أماكن الفخاخ قبل وصوله إليها، مما جعل اجتيازها أيسر عليه.
في البداية، لم يكن غوستاف يبذل قصارى جهده، لكنه لاحظ أنجي تزداد سرعةً كلما حاول تقليص الفجوة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر مفاجئًا، إذ لم تكن تمتلك مثل هذه القدرة على التحمل بدمائها المختومة.
بعد انتهائها من الركض، التحقت بالتدريبات الصباحية مع بقية المجندين، وكان غوستاف حاضرًا كعادته، متقدّمًا الجميع عبر الغابة الأولى.
أما أنجي، فكانت مصدومةً من نفسها… لم تفهم لماذا، لكنها شعرت بطاقةٍ هائلةٍ تتدفق في جسدها.
وقد غدت، بفضل سرعتها الخارقة، إحدى أصعب المجندين في الفوج الخاص مراسًا، إذ لم يكن أحدٌ ليتمكن من هزيمتها إلا إن أصابها الهجوم مباشرةً، وهو أمرٌ يكاد يكون مستحيلًا.
تملّكتها رغبةٌ جامحةٌ في التفوق على غوستاف هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق بها غوستاف بضع ثوانٍ قبل أن يجيب، “حسنًا.”
بعد نحو ساعة، كان غوستاف قد وصل إلى نقطة الانطلاق مجددًا، متأملًا ما حدث برضىً واضح.
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
“أوه، أهو كذلك؟ حسنًا، سنرى ذلك!” زادت أنجي من سرعتها، متسلقةً الجبل بحماس.
أما أنجي، فكانت ملقاةً على الأرض، تلهث بشدةٍ، محاوِلةً التقاط أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلت لكِ إنه تحدٍّ لا طائل منه… لكن أحسنتِ، لقد أبليتِ بلاءً حسنًا.” ابتسم غوستاف وهو يشيد بأدائها.
كان الأمر مفاجئًا، إذ لم تكن تمتلك مثل هذه القدرة على التحمل بدمائها المختومة.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
