لن أقبل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمّ الصمت بين المفتشين الثلاثة، لم يدروا ما يقولون أمام عناده الذي لم يبدُ عليه أدنى تردد. رأوا أن إقناعه مستحيل، فقرروا رفع الأمر إلى القائد شيون نفسه.
“لا… لا أرضى بتسوية، لا أريد غير المنازلة حتى الموت.” صدح صوت غوستاف بثبات لا يلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة، ارتبك المفتشون من رده الجازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أمرنا القائد العظيم شيون أن نبلغك بأنه يحق لك طلب أي شيء تريده، شرط أن تتراجع عن هذا التحدي.” أردفت المفتشة ديربي.
لكنه ردّ: “لكن هذا ما يريده… يريد أن يقتلني بنفسه.”
“رغم ما يبدو في هذا من إغراء… إلا أن جوابي لا يزال كما هو، لا.”
ومضت بضعة أيام دون أن يخبو الحماس حول التحدي.
المواجهة
عمّ الصمت بين المفتشين الثلاثة، لم يدروا ما يقولون أمام عناده الذي لم يبدُ عليه أدنى تردد. رأوا أن إقناعه مستحيل، فقرروا رفع الأمر إلى القائد شيون نفسه.
“وهذا ذنبك، لا جدال في ذلك.” أردفت الضابطة بصراحة، ثم تابعت: “لكنك تملك الخيار الآن. اذهب وتحدث إليه.”
بعد بضع دقائق من إبلاغه بتفاصيل مهمته المقبلة، غادر غوستاف القاعة، ثابت العزم على خوض النزال. طالما أن إندريك قبل التحدي، فالمعركة واقعة لا محالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غرفة إندريك
رفع رأسه لمواجهتها، فحدقت في عينيه وقالت بحزم:
رفع إندريك رأسه بثبات، وقال بوضوح لا يقبل الجدل:
جلس الفتى ممسكًا بصندوق أبيض صغير، وقد وصله للتو عبر البريد. بدا على وجهه شيء من الحيرة، لكنه ما إن فتح الصندوق حتى وقع بصره على جهاز أسود صغير.
“أنا… لا أدري…”
«المستهدف: إندريك أوسلوف»
بلمسة واحدة على سطحه، انبعث منه ضوء هولوجرافي، أعقبه صوت ذكاء اصطناعي يقرأ محتوى الرسالة:
أحسّ إندريك بأنفاسه تتباطأ. لم يعرف كيف يجيب.
توقف غوستاف مكانه. كل من حولهما من المتدربين تجمدوا في أماكنهم، متطلعين إلى ما يجري.
«غوستاف كريمسون قدّم تحديًّا للموت»
«المستهدف: إندريك أوسلوف»
«هل تقبل التحدي؟ نعم/لا»
«الموقع: قاعة الهلاك»
عندها، ارتفع صوت إندريك قائلًا:
«التاريخ: السابع عشر من أغسطس»
حين عاد غوستاف إلى غرفته، انكب على استعادة طاقته وصقل قدراته. كان اليوم منهكًا إلى حد بعيد، وكاد أن يستنزف تمامًا. صحيح أنه امتلك طاقة من دماء كثيرة، لكن استخدام قدرات النظام دائمًا ما استهلك منه قدرًا هائلًا من النقاط، لا سيما عند الجمع بين أكثر من قدرة في آن واحد.
«هل تقبل التحدي؟ نعم/لا»
جلس الفتى ممسكًا بصندوق أبيض صغير، وقد وصله للتو عبر البريد. بدا على وجهه شيء من الحيرة، لكنه ما إن فتح الصندوق حتى وقع بصره على جهاز أسود صغير.
حدق إندريك في الكلمات أمامه وقد علا وجهه الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الضابط في شاشة هولوجرافية أمامه، وضغط على بعض الأزرار ثم قال:
“يريدني أن أبارزه حتى الموت…”
توقف غوستاف مكانه. كل من حولهما من المتدربين تجمدوا في أماكنهم، متطلعين إلى ما يجري.
فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه عجز عن النطق.
تحركت يداه بارتباك، أراد أن يجيب لكنه ظل عاجزًا عن اتخاذ قرار. كان صوت يونغ جو وأوامره يتردد في رأسه، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح.
«التعليمات غير واضحة… هل تقبل التحدي؟ نعم/لا»
تحركت يداه بارتباك، أراد أن يجيب لكنه ظل عاجزًا عن اتخاذ قرار. كان صوت يونغ جو وأوامره يتردد في رأسه، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ طلاب السنة الأولى بمقارنة غوستاف مع كبار المتدربين، بل راح البعض يروج إشاعات عن كونه قد بلغ مستواهم في القوة.
«التعليمات غير واضحة… هل تـ…»
رفع إندريك رأسه بثبات، وقال بوضوح لا يقبل الجدل:
تنهد إندريك، ثم غمره شعور بالعزم.
قبل أن يُتم الذكاء الاصطناعي سؤاله، ضغط إندريك على الزر وأطفأ الجهاز.
أخذ يلهث بعمق، واضعًا الجهاز مجددًا في الصندوق قبل أن يحمله إلى زاوية الغرفة ويتركه هناك.
“وهذا ذنبك، لا جدال في ذلك.” أردفت الضابطة بصراحة، ثم تابعت: “لكنك تملك الخيار الآن. اذهب وتحدث إليه.”
ماذا أفعل؟ تردد هذا السؤال في ذهنه وهو يتوجه نحو سريره.
عودة غوستاف
“وهذا ذنبك، لا جدال في ذلك.” أردفت الضابطة بصراحة، ثم تابعت: “لكنك تملك الخيار الآن. اذهب وتحدث إليه.”
حين عاد غوستاف إلى غرفته، انكب على استعادة طاقته وصقل قدراته. كان اليوم منهكًا إلى حد بعيد، وكاد أن يستنزف تمامًا. صحيح أنه امتلك طاقة من دماء كثيرة، لكن استخدام قدرات النظام دائمًا ما استهلك منه قدرًا هائلًا من النقاط، لا سيما عند الجمع بين أكثر من قدرة في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… شكرًا لك.”
وفي هذه الأثناء، كانت أرجاء معسكر الـ MBO تضج بالأحاديث حول ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليّ، يا فتى.”
بدأ طلاب السنة الأولى بمقارنة غوستاف مع كبار المتدربين، بل راح البعض يروج إشاعات عن كونه قد بلغ مستواهم في القوة.
جلس الفتى ممسكًا بصندوق أبيض صغير، وقد وصله للتو عبر البريد. بدا على وجهه شيء من الحيرة، لكنه ما إن فتح الصندوق حتى وقع بصره على جهاز أسود صغير.
ومضت بضعة أيام دون أن يخبو الحماس حول التحدي.
“هل يمكننا الذهاب إلى مكان هادئ للحديث؟” سأله بصوت هادئ.
التحدي المؤجل
“لا يهمني أمرك بعد الآن يا يونغ جو… ولا أقبل بهذا، يا غوستاف.”
أثار قلق غوستاف عدم تلقيه ردًّا بشأن التحدي، لذا قصد قاعة التحديات ليستعلم عن الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ليس هنا.” تمتم وهو يستدير للرحيل.
وفي هذه الأثناء، كانت أرجاء معسكر الـ MBO تضج بالأحاديث حول ما حدث.
عند وصوله، توجه إلى أحد الضباط وسأله عن وضعية المنازلة.
“قلت لا… لن أقبل بهذا التحدي.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
نظر الضابط في شاشة هولوجرافية أمامه، وضغط على بعض الأزرار ثم قال:
“ماذا قلت؟”
“بحسب السجلات، لم يصلنا أي رد من المستهدف حتى الآن.”
“إذًا، لديك إجابتك. ارفض التحدي، واذهب للحديث معه.”
قطّب غوستاف حاجبيه في دهشة. “لا رد من إندريك؟”
وبينما كان يتجه إلى غرفته، قرر زيارة غرفة إندريك.
“لماذا لم تقبل التحدي؟”
“نعم، لم يوافق ولم يرفض.”
حدق إندريك في الكلمات أمامه وقد علا وجهه الصراع.
ساد الصمت لبرهة، قبل أن يشيح غوستاف بوجهه مغادرًا القاعة.
التحدي المؤجل
تزايدت شكوكه، وبدأ يتساءل عن سبب عدم رد إندريك على التحدي. كان يعتقد أنه سيرفضه صراحةً لو لم يكن راغبًا فيه، أما أن يتجاهله تمامًا، فهذا ما بدا له مريبًا.
————————
وبينما كان يتجه إلى غرفته، قرر زيارة غرفة إندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما بلغ بابها، طرق عليه عدة مرات.
لكن لم يجبه أحد.
أطلق بصره إلى داخل الغرفة مستخدمًا حس الإدراك، فاكتشف أنها خالية.
عندها، ارتفع صوت إندريك قائلًا:
“إذًا، ليس هنا.” تمتم وهو يستدير للرحيل.
“هل تريد أن تبارز أخاك حتى الموت؟”
في قاعة المحاكاة التدريبية
المواجهة
وقف إندريك أمام الضابطة ماغ، وعلامات الحيرة تملأ وجهه.
أحسّ إندريك بأنفاسه تتباطأ. لم يعرف كيف يجيب.
“إذا، ماذا تنوي أن تفعل؟” سألته الضابطة.
في غرفة إندريك
في غرفة إندريك
“أنا… لا أدري…”
“وهذا ذنبك، لا جدال في ذلك.” أردفت الضابطة بصراحة، ثم تابعت: “لكنك تملك الخيار الآن. اذهب وتحدث إليه.”
“انظر إليّ، يا فتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
رفع رأسه لمواجهتها، فحدقت في عينيه وقالت بحزم:
توقف غوستاف أمامه وسأله بصوت حاد:
“هل تريد أن تبارز أخاك حتى الموت؟”
“إذًا، لديك إجابتك. ارفض التحدي، واذهب للحديث معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحسّ إندريك بأنفاسه تتباطأ. لم يعرف كيف يجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ يلهث بعمق، واضعًا الجهاز مجددًا في الصندوق قبل أن يحمله إلى زاوية الغرفة ويتركه هناك.
“وهذا ذنبك، لا جدال في ذلك.” أردفت الضابطة بصراحة، ثم تابعت: “لكنك تملك الخيار الآن. اذهب وتحدث إليه.”
“هل ما زال الحقد يعميك إلى هذه الدرجة؟”
“رغم ما يبدو في هذا من إغراء… إلا أن جوابي لا يزال كما هو، لا.”
“لا… لم يعد كذلك.”
في غرفة إندريك
“إذًا، لديك إجابتك. ارفض التحدي، واذهب للحديث معه.”
“أنا… لا أدري…”
لكنه ردّ: “لكن هذا ما يريده… يريد أن يقتلني بنفسه.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الضابط في شاشة هولوجرافية أمامه، وضغط على بعض الأزرار ثم قال:
“وهذا ذنبك، لا جدال في ذلك.” أردفت الضابطة بصراحة، ثم تابعت: “لكنك تملك الخيار الآن. اذهب وتحدث إليه.”
“ماذا قلت؟”
تنهد إندريك، ثم غمره شعور بالعزم.
حدق إندريك في الكلمات أمامه وقد علا وجهه الصراع.
“سأفعل… شكرًا لك.”
خرج من القاعة، وقد استقرّ قراره.
خرج من القاعة، وقد استقرّ قراره.
“لا يهمني أمرك بعد الآن يا يونغ جو… ولا أقبل بهذا، يا غوستاف.”
قرر أن يواجه غوستاف ويتحدث إليه صباح الغد، بعد انتهاء التدريبات الصباحية.
المواجهة
«المستهدف: إندريك أوسلوف»
حين انقضت التدريبات، كان إندريك يبحث عن غوستاف، لكنه لم يحتج إلى وقت طويل، إذ كان الأخير قادمًا نحوه مباشرة.
تحركت يداه بارتباك، أراد أن يجيب لكنه ظل عاجزًا عن اتخاذ قرار. كان صوت يونغ جو وأوامره يتردد في رأسه، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح.
توقف غوستاف أمامه وسأله بصوت حاد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لم تقبل التحدي؟”
بعد بضع دقائق من إبلاغه بتفاصيل مهمته المقبلة، غادر غوستاف القاعة، ثابت العزم على خوض النزال. طالما أن إندريك قبل التحدي، فالمعركة واقعة لا محالة.
فهم إندريك ما يقصده فورًا.
وقف إندريك أمام الضابطة ماغ، وعلامات الحيرة تملأ وجهه.
“هل يمكننا الذهاب إلى مكان هادئ للحديث؟” سأله بصوت هادئ.
لكن غوستاف لم يزحزح عينيه عنه وهو يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن غوستاف لم يزحزح عينيه عنه وهو يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… شكرًا لك.”
“ليس بيننا ما يُقال. وافق على التحدي، ودع قبضاتنا تتحدث حين يحين الموعد.” ثم استدار ليرحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ يلهث بعمق، واضعًا الجهاز مجددًا في الصندوق قبل أن يحمله إلى زاوية الغرفة ويتركه هناك.
عندها، ارتفع صوت إندريك قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لم يعد كذلك.”
“لا.”
التحدي المؤجل
ماذا أفعل؟ تردد هذا السؤال في ذهنه وهو يتوجه نحو سريره.
توقف غوستاف مكانه. كل من حولهما من المتدربين تجمدوا في أماكنهم، متطلعين إلى ما يجري.
ماذا أفعل؟ تردد هذا السؤال في ذهنه وهو يتوجه نحو سريره.
استدار غوستاف ببطء وقال بصوت يشي بالخطر:
لكن لم يجبه أحد.
“ماذا قلت؟”
“ماذا قلت؟”
“أنا… لا أدري…”
رفع إندريك رأسه بثبات، وقال بوضوح لا يقبل الجدل:
بعد بضع دقائق من إبلاغه بتفاصيل مهمته المقبلة، غادر غوستاف القاعة، ثابت العزم على خوض النزال. طالما أن إندريك قبل التحدي، فالمعركة واقعة لا محالة.
“قلت لا… لن أقبل بهذا التحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن غوستاف لم يزحزح عينيه عنه وهو يقول:
————————
جلس الفتى ممسكًا بصندوق أبيض صغير، وقد وصله للتو عبر البريد. بدا على وجهه شيء من الحيرة، لكنه ما إن فتح الصندوق حتى وقع بصره على جهاز أسود صغير.
للحظة، ارتبك المفتشون من رده الجازم.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
“نعم، لم يوافق ولم يرفض.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
رفع إندريك رأسه بثبات، وقال بوضوح لا يقبل الجدل:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات