اللعبة مستمرة
تشققت قمة السارية من فرط الضغط، وارتجّ البرج بأسره وهو يُحلّق نحو السحاب كالصاروخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّقت عينيها مع ابتسامةٍ مائلة، “لا عجب أنّك أنت.”
عند الجولة السابعة والخمسين، حيث بات كلّ كُرة تكاد تضاهي حجم البُنيان، عجز كلٌّ من تشاد وأيلدريس عن إيقاف إحدى الكرات الثلاث بعدما نضب معين طاقتهم النَسَبيّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمق تشاد ناحية مقطع غوستاف، حيث استطاع أن يُبصره وهو يطير في الفضاء بعد أن دكّ إحدى الكرات، وذلك قبل أن يُسحب خارجًا من الحلبة.
أنيابٌ حادة نبتت من فمه، وقرنان برزا من جبينه، ومخالبه أطلت من أصابعه، ليكتمل بذلك تحوّله.
“كيف له أن يواصل التدمير بذلك الوجه الهادئ؟” غَرَتْ أسنانه من الغيظ وهو يجد نفسه قد عاد إلى المقرّ.
أغمض أيلدريس عينيه من جديد، وجلس بجوار كلٍّ من إي.إي، وفالكو، وتيمي، وريا.
انعقدت الأنظار في لهفة، فقد كان الجميع يتوق لمعرفة من الأقوى بينهما. لم يحدث قطّ أن خاضا نزالًا مباشرًا، ومع كلّ جولة، كان غوستاف يتركهم في حيرة… أهو الأضعف، أم الأقوى من إليفورا؟
أعين الحاضرين، وخصوصًا الفتيات، تدفّقت عليه بنظرات الإعجاب، فقد شاهدوا بأمّ أعينهم كيف أطلق عنان قدرات عينيه، وأدركوا أنّه قادر على مقارعة الأول والثاني في الترتيب. لم يكونوا على يقين من انتصاره، ولكن الآن، باتوا يرونه أقوى مما ظنّوا.
في زاوية المفتّشين، طغى الاهتمام والحيرة على ملامحهم، متشوقين لمشاهدة حدود قدراتهما.
حتى تشاد والآخرون نالوا قسطًا من نظرات التبجيل، ولكن لم يلبث ذلك طويلًا، إذ سرعان ما اهتزّ المكان بصوت دويٍّ عظيمٍ قادمٍ من جهة المدينة، فانصرفت كلّ الأعين إلى الشاشات الهولوغرامية مجددًا.
حتى تشاد والآخرون نالوا قسطًا من نظرات التبجيل، ولكن لم يلبث ذلك طويلًا، إذ سرعان ما اهتزّ المكان بصوت دويٍّ عظيمٍ قادمٍ من جهة المدينة، فانصرفت كلّ الأعين إلى الشاشات الهولوغرامية مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، لم يعد لأحدٍ شكّ في أنّ لا أحد من سائر المتدربين قد يقارب مستوى غوستاف وإليفورا، خاصّة مع الهجمات المُدّمرة التي استمرّا في إطلاقها.
إذ لم يبقَ من المتنافسين إلا أعتى مُقاتِلَيْن من دفعة السنة الأولى.
وقبل أن يتمكّن غوستاف وإليفورا من التحرك، حدث أمرٌ غريب…
انعقدت الأنظار في لهفة، فقد كان الجميع يتوق لمعرفة من الأقوى بينهما. لم يحدث قطّ أن خاضا نزالًا مباشرًا، ومع كلّ جولة، كان غوستاف يتركهم في حيرة… أهو الأضعف، أم الأقوى من إليفورا؟
باغت الجميع بفتح فمه، حيث انطلقت منه موجاتٌ صوتيةٌ هادرة، ضربت الكرة الثانية وأوقفتها لبرهةٍ في الجوّ، قبل أن تفككها إلى ذرّاتٍ متطايرة.
“همم… إذن هذان هما غوستاف وإليفورا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سرعة هبوطهما مع حجمهما المهول كافيةً لتوليد أعاصير هائجة، اجتاحت المدينة وسرت موجاتها حتى شعرا بها من موقعهما في الأسفل.
“سمعت عنهما وعن إنجازاتهما، والحقّ أنّ أداءهما مُذهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن يتمكّن غوستاف وإليفورا من التحرك، حدث أمرٌ غريب…
“أيُّ مبتدئين هؤلاء؟! لا أحد من السنة الأولى، سواء أكان من الصفّ الخاصّ أم لا، ينبغي أن يصل إلى هذا الحدّ، ومع ذلك ها هما يفعلانها! سأرى إلى أين يمكنهما المضيّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سرعة هبوطهما مع حجمهما المهول كافيةً لتوليد أعاصير هائجة، اجتاحت المدينة وسرت موجاتها حتى شعرا بها من موقعهما في الأسفل.
في زاوية المفتّشين، طغى الاهتمام والحيرة على ملامحهم، متشوقين لمشاهدة حدود قدراتهما.
حتى تشاد والآخرون نالوا قسطًا من نظرات التبجيل، ولكن لم يلبث ذلك طويلًا، إذ سرعان ما اهتزّ المكان بصوت دويٍّ عظيمٍ قادمٍ من جهة المدينة، فانصرفت كلّ الأعين إلى الشاشات الهولوغرامية مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سرعة هبوطهما مع حجمهما المهول كافيةً لتوليد أعاصير هائجة، اجتاحت المدينة وسرت موجاتها حتى شعرا بها من موقعهما في الأسفل.
أمّا في المدينة، فقد تمكّن غوستاف وإليفورا من دكّ الكرات مجدّدًا.
ومن موقعيهما، تلاقَت أنظارهما… كان غوستاف واقفًا فوق سارية برجٍ مرتفع، فيما كانت إليفورا تبعد عنه سبعة مقاطع إلى الغرب. رغم ذلك، استطاع أن يراها بوضوح بفضل “عين الحاكم”، وهي الأخرى استطاعت تمييزه واقفًا على القمة.
انعقدت الأنظار في لهفة، فقد كان الجميع يتوق لمعرفة من الأقوى بينهما. لم يحدث قطّ أن خاضا نزالًا مباشرًا، ومع كلّ جولة، كان غوستاف يتركهم في حيرة… أهو الأضعف، أم الأقوى من إليفورا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضيّقت عينيها مع ابتسامةٍ مائلة، “لا عجب أنّك أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرجع غوستاف الابتسامة: “اللعبة بدأت.”
إذ لم يبقَ من المتنافسين إلا أعتى مُقاتِلَيْن من دفعة السنة الأولى.
[تفعيل التناغم]
ثوووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سرعة هبوطهما مع حجمهما المهول كافيةً لتوليد أعاصير هائجة، اجتاحت المدينة وسرت موجاتها حتى شعرا بها من موقعهما في الأسفل.
بدأ جسده يتغيّر، فارتفع طوله حتى بلغ سبعة أقدام، وتمدّد بنيانه ليُصبح مفتول العضلات، أما جلده فقد اسودّ وصار سميكًا.
بدأ جسده يتغيّر، فارتفع طوله حتى بلغ سبعة أقدام، وتمدّد بنيانه ليُصبح مفتول العضلات، أما جلده فقد اسودّ وصار سميكًا.
وقبل أن يتمكّن غوستاف وإليفورا من التحرك، حدث أمرٌ غريب…
أنيابٌ حادة نبتت من فمه، وقرنان برزا من جبينه، ومخالبه أطلت من أصابعه، ليكتمل بذلك تحوّله.
واصل الاثنان صراعهما لجولاتٍ خمسٍ أخرى، حتى أن المفتّشين لم يصدّقوا أعينهم، وسألوا مرارًا عن حقيقة كونهما من السنة الأولى.
من مكانها، شعرت إليفورا بتدفّق موجات طاقةٍ طاغية، فثبتت أنظارها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن، حان وقت الجدية…” حدّثت نفسها، وسحبت رباط رأسها، كاشفةً عن عينٍ ثالثةٍ مغلقة في جبهتها.
“هي حقًا جبّارة… ولكن اليوم هو يوم انتزاعي للمركز الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مكانها، شعرت إليفورا بتدفّق موجات طاقةٍ طاغية، فثبتت أنظارها عليه.
فجأة، انبثقت هالةٌ بنفسجية أحاطت بجسدها، وارتجف الحيّ بأكمله تحت وطأة الطاقة المُطلقة، حتى أن المباني من حولها كادت تتداعى بفعل الالتواء القسريّ للفضاء حولها.
غوستاف، من ناحيته، استشعر فيض الطاقة المتصاعد من جهة خصمته، فأومأ برأسه.
غوستاف، من ناحيته، استشعر فيض الطاقة المتصاعد من جهة خصمته، فأومأ برأسه.
“هي حقًا جبّارة… ولكن اليوم هو يوم انتزاعي للمركز الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراخت قدماه لبرهة، ثم اندفع نحو الأعلى بكلّ قوّته.
أنيابٌ حادة نبتت من فمه، وقرنان برزا من جبينه، ومخالبه أطلت من أصابعه، ليكتمل بذلك تحوّله.
ثوووووم!
أمّا في المدينة، فقد تمكّن غوستاف وإليفورا من دكّ الكرات مجدّدًا.
“أيُّ مبتدئين هؤلاء؟! لا أحد من السنة الأولى، سواء أكان من الصفّ الخاصّ أم لا، ينبغي أن يصل إلى هذا الحدّ، ومع ذلك ها هما يفعلانها! سأرى إلى أين يمكنهما المضيّ.”
تشققت قمة السارية من فرط الضغط، وارتجّ البرج بأسره وهو يُحلّق نحو السحاب كالصاروخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ساقه في الهواء، ثم…
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت عنهما وعن إنجازاتهما، والحقّ أنّ أداءهما مُذهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سرعة هبوطهما مع حجمهما المهول كافيةً لتوليد أعاصير هائجة، اجتاحت المدينة وسرت موجاتها حتى شعرا بها من موقعهما في الأسفل.
نسف أول كرةٍ بانفجارٍ مدوٍّ، ثم شرع بالدوران المُتسارع أثناء هبوطه، ليزيد من قوة اندفاعه عند الاصطدام بالأرض.
“كيف له أن يواصل التدمير بذلك الوجه الهادئ؟” غَرَتْ أسنانه من الغيظ وهو يجد نفسه قد عاد إلى المقرّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّقت عينيها مع ابتسامةٍ مائلة، “لا عجب أنّك أنت.”
سكيييييييه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مكانها، شعرت إليفورا بتدفّق موجات طاقةٍ طاغية، فثبتت أنظارها عليه.
باغت الجميع بفتح فمه، حيث انطلقت منه موجاتٌ صوتيةٌ هادرة، ضربت الكرة الثانية وأوقفتها لبرهةٍ في الجوّ، قبل أن تفككها إلى ذرّاتٍ متطايرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سرعة هبوطهما مع حجمهما المهول كافيةً لتوليد أعاصير هائجة، اجتاحت المدينة وسرت موجاتها حتى شعرا بها من موقعهما في الأسفل.
في الوقت ذاته، كانت إليفورا قد وثبت لتواجه نصيبها من الكرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مكانها، شعرت إليفورا بتدفّق موجات طاقةٍ طاغية، فثبتت أنظارها عليه.
تسمّرت الأعين على الشاشات، وانحبست أنفاس المشاهدين أمام ما يُبديه الثنائيّ من قوّةٍ مُجردة، إذ راحا يقضيان على الكرات تباعًا لعشر جولاتٍ متتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انعقدت الأنظار في لهفة، فقد كان الجميع يتوق لمعرفة من الأقوى بينهما. لم يحدث قطّ أن خاضا نزالًا مباشرًا، ومع كلّ جولة، كان غوستاف يتركهم في حيرة… أهو الأضعف، أم الأقوى من إليفورا؟
عند هذه النقطة، لم يعد لأحدٍ شكّ في أنّ لا أحد من سائر المتدربين قد يقارب مستوى غوستاف وإليفورا، خاصّة مع الهجمات المُدّمرة التي استمرّا في إطلاقها.
أرجع غوستاف الابتسامة: “اللعبة بدأت.”
وقفت إليفورا على قمة مبنى، وقد انفتحت عينها الثالثة أخيرًا، لتطلق هالةً من الطاقة البنفسجية الداكنة تجمّعت عند حدقتها، قبل أن تنبثق فجأةً كحزمةٍ حادّة، مخترقةً السحب ومبيدةً الكرات الثلاث دفعةً واحدة.
بينما في الجانب الآخر، استمر غوستاف في تدمير كُراته عبر زئيره الصوتيّ وضرباته الجسدية القاضية. ورغم أنّه لم يستخدم جميع مهاراته بعد، إلا أن ما بين يديه الآن كان كافيًا لإنجاز المهمة.
واصل الاثنان صراعهما لجولاتٍ خمسٍ أخرى، حتى أن المفتّشين لم يصدّقوا أعينهم، وسألوا مرارًا عن حقيقة كونهما من السنة الأولى.
واصل الاثنان صراعهما لجولاتٍ خمسٍ أخرى، حتى أن المفتّشين لم يصدّقوا أعينهم، وسألوا مرارًا عن حقيقة كونهما من السنة الأولى.
لكن، ورغم عظمتها، لم تكن طاقتهما غير متناهية… حتى إليفورا القويّة لم تملك طاقةً لا حدّ لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت عنهما وعن إنجازاتهما، والحقّ أنّ أداءهما مُذهل.”
وصلت الجولة التالية، وفيها نزلت أربع كُراتٍ ضخمةٍ حالكة السواد من السماء.
في زاوية المفتّشين، طغى الاهتمام والحيرة على ملامحهم، متشوقين لمشاهدة حدود قدراتهما.
وقبل أن يتمكّن غوستاف وإليفورا من التحرك، حدث أمرٌ غريب…
عند الجولة السابعة والخمسين، حيث بات كلّ كُرة تكاد تضاهي حجم البُنيان، عجز كلٌّ من تشاد وأيلدريس عن إيقاف إحدى الكرات الثلاث بعدما نضب معين طاقتهم النَسَبيّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسف أول كرةٍ بانفجارٍ مدوٍّ، ثم شرع بالدوران المُتسارع أثناء هبوطه، ليزيد من قوة اندفاعه عند الاصطدام بالأرض.
جذبٌ غامضٌ شدّ الكرات الأربع نحو بعضها، وما إن تصادمت، حتى بدأت بالاندماج!
باغت الجميع بفتح فمه، حيث انطلقت منه موجاتٌ صوتيةٌ هادرة، ضربت الكرة الثانية وأوقفتها لبرهةٍ في الجوّ، قبل أن تفككها إلى ذرّاتٍ متطايرة.
وفي غضون ثوانٍ، تحوّلت إلى كُرتين عملاقتين، كلّ واحدةٍ بحجم جبلٍ صغير.
[تفعيل التناغم]
جذبٌ غامضٌ شدّ الكرات الأربع نحو بعضها، وما إن تصادمت، حتى بدأت بالاندماج!
إحداهما اتّجهت نحو غوستاف، والأخرى صوب إليفورا.
إذ لم يبقَ من المتنافسين إلا أعتى مُقاتِلَيْن من دفعة السنة الأولى.
فجأة، انبثقت هالةٌ بنفسجية أحاطت بجسدها، وارتجف الحيّ بأكمله تحت وطأة الطاقة المُطلقة، حتى أن المباني من حولها كادت تتداعى بفعل الالتواء القسريّ للفضاء حولها.
كانت سرعة هبوطهما مع حجمهما المهول كافيةً لتوليد أعاصير هائجة، اجتاحت المدينة وسرت موجاتها حتى شعرا بها من موقعهما في الأسفل.
غوستاف، من ناحيته، استشعر فيض الطاقة المتصاعد من جهة خصمته، فأومأ برأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
