أقوى طلاب فصل النخبة
دوّى انفجار عظيم، وغطّى الألق الأزرق صفحة السماء بينما كان غوستاف يشقّ طريقه نحو الكرة التالية.
بلغ غوستاف الكرة الثانية، التي ما زالت تحلّق على ارتفاع خمسة آلاف قدمٍ فوق الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح النصل يدور في الهواء بشكلٍ حلزونيّ، حتى بلغ الكرتين وشطرهما بدقّةٍ متناهية.
انبثق في كفّه نصلٌ من طاقة لبنيّة اللون، فرماه بقوّة وهو يهوي من علياء السماء.
ضجّة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —”كيف يفعل ذلك؟!”
دوّى انفجار عظيم، وغطّى الألق الأزرق صفحة السماء بينما كان غوستاف يشقّ طريقه نحو الكرة التالية.
سدّد غوستاف لكمةً جبّارة، فقذف الكرة عبر الهواء لتصطدم بالكرة الثالثة في البعيد.
هديرٌ— انفجار!
في طرفة عين، وجد أيلدريس نفسه فوق الكرة، فحطّمها بقبضةٍ خاطفة.
[تفعيل التحكّم الذرّي]
انبثق في كفّه نصلٌ من طاقة لبنيّة اللون، فرماه بقوّة وهو يهوي من علياء السماء.
زَفيرٌ هادرٌ—
لم يحتج حتّى إلى الحركة هذه المرة… كلّ ما فعله أنّه حدّق في الكرة الثالثة، وإذا بالسواد يتخلّى عنها ويجتمع في قبضته.
راح النصل يدور في الهواء بشكلٍ حلزونيّ، حتى بلغ الكرتين وشطرهما بدقّةٍ متناهية.
دويٌّ—
تلا ذلك انفجارٌ مدوّ، وراح غوستاف يلتفّ في الجوّ مرارًا، محاولًا ضبط اتجاه سقوطه.
أُقصي كلّ من تيمي وماتيلدا وغلاد وثلاثة آخرين من فصل النخبة في هذه الجولة، وعادوا إلى المنشأة.
ضجّة!
وبالعودة إلى إي.إي، فقد بدأ يشعر بالإرهاق، لكنّه لم يلقِ له بالًا، إذ اعتبر أنّه أدّى ما عليه. فالكائن المظلم فالكو كان قد أوشك على نفاد طاقته، وكذلك تشوتلو.
هبط فوق سطح ناطحة سحابٍ غربيّ المدينة، فاهتزّ البناء العتيّ تحت وطأة الهبوط العنيف.
سدّد غوستاف لكمةً جبّارة، فقذف الكرة عبر الهواء لتصطدم بالكرة الثالثة في البعيد.
فيما كان غوستاف يعالج كُراته الثلاث، كان سائر طلاب فصل النخبة منهمكين في مجابهة التحدّي ذاته، مجتهدين في القضاء على كراتهم قبل أن تلامس الأرض.
راح المشاهدون يتهامسون بدهشةٍ، إذ رأوا أيلدريس يفصح عن قوّته العينيّة لأوّل مرّة.
في الطرف الآخر من المدينة، أطلقت أنجي العنان لقدراتها، فاجتازت بناءً شامخًا بعد أن سحقت الكرة الأولى، وبرز قرنٌ آخر من جبهتها، فيما تسارعت حركتها حتى لم يبقَ منها سوى خطٍّ فضّيٍّ مبهمٍ في الهواء.
اندفعت في وثبةٍ بهلوانية، وسددت ركلةً خلال صعودها إلى الأعلى.
دويٌّ—
ضجّة!
لولا امتلاكه سلالةً من الفئة A، لنفد مخزونه منذ زمن.
تلا ذلك انفجارٌ مدوّ، وراح غوستاف يلتفّ في الجوّ مرارًا، محاولًا ضبط اتجاه سقوطه.
اصطدم ساقها بالكرة، فكبح اندفاعها في الجوّ، ودفعها صعودًا قليلًا، فيما بدأت أنجي بالهبوط.
أمّا إليفورا، فقد واصلت القتال كأنّها لم تتأثّر بالتحدّي إطلاقًا.
هبطت فوق ناطحة سحابٍ أخرى، وانطلقت مجدّدًا بسرعةٍ مهولة، قاطعةً مسافة أربعة آلاف قدمٍ في ثانيةٍ واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت فوق ناطحة سحابٍ أخرى، وانطلقت مجدّدًا بسرعةٍ مهولة، قاطعةً مسافة أربعة آلاف قدمٍ في ثانيةٍ واحدة.
سدّد غوستاف لكمةً جبّارة، فقذف الكرة عبر الهواء لتصطدم بالكرة الثالثة في البعيد.
بدأ وهجٌ أبيضٌ يتجمّع حول جسدها، وهي تجتاز بناءً آخر في اندفاعها، ثم قفزت مجدّدًا متجاوزةً ارتفاع ألف قدم فوق سطح المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحالما بلغت الكرة الثالثة، أطلقت ما تراكم حولها من طاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضجّة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هديرٌ— انفجار!
دويٌّ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوّى انفجارٌ عظيمٌ في أرجاء المدينة، فتلاشت الكرة إلى العدم وسط أمواجٍ من الطاقة البيضاء.
لولا امتلاكه سلالةً من الفئة A، لنفد مخزونه منذ زمن.
لقد استهلك كمًّا هائلًا من قدرته على فتح الدوامات وتحريك الكرات، وكان حجم الكرات الضخم يجعل استنزافه للدماء أكثر وطأة.
هوت أنجي نحو الأرض مرّةً أخرى، متّجهةً نحو الكرة التي لم تُجهِز عليها في الضربة الأولى. لكنها ما لبثت أن لحقت بها وسوّتها بالأرض.
في طرفة عين، وجد أيلدريس نفسه فوق الكرة، فحطّمها بقبضةٍ خاطفة.
في الجانب الآخر، راحت غلاد تستدعي المئات من المناجل الطافية في الهواء، قبل أن تطلقها بعنفٍ نحو أهدافها.
انبثق في كفّه نصلٌ من طاقة لبنيّة اللون، فرماه بقوّة وهو يهوي من علياء السماء.
أما إي.إي، فقد كان لا يزال يجد المتعة في جمع الكرات الثلاث في نقطةٍ واحدة، ليقضي عليها في ضربةٍ واحدة.
ومع أنّ الكرات باتت أشدّ صلابة، فإنّه ما دام قادرًا على التحكم في مواضعها، كان تدميرها قبل أن تصيب المدينة أمرًا في متناول يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما كان غوستاف يعالج كُراته الثلاث، كان سائر طلاب فصل النخبة منهمكين في مجابهة التحدّي ذاته، مجتهدين في القضاء على كراتهم قبل أن تلامس الأرض.
أمّا أيلدريس، فقد فتح عينيه أخيرًا، فتحوّلت الدنيا من حوله إلى أبيض وأسود، وهو ينطلق نحو كرته الثانية.
أمّا أيلدريس، فقد فتح عينيه أخيرًا، فتحوّلت الدنيا من حوله إلى أبيض وأسود، وهو ينطلق نحو كرته الثانية.
[تفعيل التحكّم الذرّي]
لم يحتج سوى لمسةٍ واحدةٍ، فخبت السواد الذي يغطي الكرة، وانتقل إلى يده اليمنى، ثمّ سدّد إليها لكمةً أودت بها إلى العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح النصل يدور في الهواء بشكلٍ حلزونيّ، حتى بلغ الكرتين وشطرهما بدقّةٍ متناهية.
لم يحتج حتّى إلى الحركة هذه المرة… كلّ ما فعله أنّه حدّق في الكرة الثالثة، وإذا بالسواد يتخلّى عنها ويجتمع في قبضته.
—”يا إلهي! ما هذه القوّة العجيبة؟”
لولا امتلاكه سلالةً من الفئة A، لنفد مخزونه منذ زمن.
في طرفة عين، وجد أيلدريس نفسه فوق الكرة، فحطّمها بقبضةٍ خاطفة.
اصطدم ساقها بالكرة، فكبح اندفاعها في الجوّ، ودفعها صعودًا قليلًا، فيما بدأت أنجي بالهبوط.
—”يا إلهي! ما هذه القوّة العجيبة؟”
ضجّة!
وحالما بلغت الكرة الثالثة، أطلقت ما تراكم حولها من طاقة.
—”هل كان أيلدريس يملك عينين فعّالتين طوال الوقت؟”
—”كيف يفعل ذلك؟!”
دويٌّ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —”كيف يفعل ذلك؟!”
راح المشاهدون يتهامسون بدهشةٍ، إذ رأوا أيلدريس يفصح عن قوّته العينيّة لأوّل مرّة.
على الجانب الآخر، كانت إليفورا تشقّ السماء كأنّ الجاذبية لا سلطان لها عليها، تتوهّج كفّاها ببريقٍ أرجوانيٍّ أخّاذ.
كان بإمكان أيلدريس وتشاد مواصلة القتال لجولاتٍ أخرى، لولا مشكلة الطاقة. فقد كان أيلدريس يستهلك مقدارًا هائلًا منها لإبقاء عينيه مفتوحتين، إذ كانت قدرتاهما على تشويه الواقع تكبّدانه ثمنًا باهظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بضربة كفٍّ واحدة، غرست يدها في الكرة، فدمّرتها من الداخل إلى الخارج، ثم انتقلت بلا جهدٍ إلى الكرة التالية.
لم يبقَ في الحلبة سوى إليفورا، غوستاف، أيلدريس، وتشاد.
أُقصي كلّ من تيمي وماتيلدا وغلاد وثلاثة آخرين من فصل النخبة في هذه الجولة، وعادوا إلى المنشأة.
بدأ وهجٌ أبيضٌ يتجمّع حول جسدها، وهي تجتاز بناءً آخر في اندفاعها، ثم قفزت مجدّدًا متجاوزةً ارتفاع ألف قدم فوق سطح المدينة.
لم يبقَ في الميدان سوى تسعة، وكانوا الأقوى بين طلاب فصل النخبة في السنة الأولى.
لقد استهلك كمًّا هائلًا من قدرته على فتح الدوامات وتحريك الكرات، وكان حجم الكرات الضخم يجعل استنزافه للدماء أكثر وطأة.
ضجّة!
فيرا كانت قد أُقصيت منذ جولتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالعودة إلى إي.إي، فقد بدأ يشعر بالإرهاق، لكنّه لم يلقِ له بالًا، إذ اعتبر أنّه أدّى ما عليه. فالكائن المظلم فالكو كان قد أوشك على نفاد طاقته، وكذلك تشوتلو.
دوّى انفجار عظيم، وغطّى الألق الأزرق صفحة السماء بينما كان غوستاف يشقّ طريقه نحو الكرة التالية.
انقضت دقائق، وقرّر إي.إي أخيرًا الانسحاب بعد أن شعر بنفاد طاقته.
وبالعودة إلى إي.إي، فقد بدأ يشعر بالإرهاق، لكنّه لم يلقِ له بالًا، إذ اعتبر أنّه أدّى ما عليه. فالكائن المظلم فالكو كان قد أوشك على نفاد طاقته، وكذلك تشوتلو.
—”يا إلهي! ما هذه القوّة العجيبة؟”
لقد استهلك كمًّا هائلًا من قدرته على فتح الدوامات وتحريك الكرات، وكان حجم الكرات الضخم يجعل استنزافه للدماء أكثر وطأة.
اصطدم ساقها بالكرة، فكبح اندفاعها في الجوّ، ودفعها صعودًا قليلًا، فيما بدأت أنجي بالهبوط.
وأخيرًا، انسحب كلٌّ من فالكو وثلاثة آخرين من طلاب فصل النخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبقَ في الحلبة سوى إليفورا، غوستاف، أيلدريس، وتشاد.
ضجّة!
كان بإمكان أيلدريس وتشاد مواصلة القتال لجولاتٍ أخرى، لولا مشكلة الطاقة. فقد كان أيلدريس يستهلك مقدارًا هائلًا منها لإبقاء عينيه مفتوحتين، إذ كانت قدرتاهما على تشويه الواقع تكبّدانه ثمنًا باهظًا.
في الجانب الآخر، راحت غلاد تستدعي المئات من المناجل الطافية في الهواء، قبل أن تطلقها بعنفٍ نحو أهدافها.
لولا امتلاكه سلالةً من الفئة A، لنفد مخزونه منذ زمن.
ومع أنّ الكرات باتت أشدّ صلابة، فإنّه ما دام قادرًا على التحكم في مواضعها، كان تدميرها قبل أن تصيب المدينة أمرًا في متناول يده.
أمّا إليفورا، فقد واصلت القتال كأنّها لم تتأثّر بالتحدّي إطلاقًا.
في طرفة عين، وجد أيلدريس نفسه فوق الكرة، فحطّمها بقبضةٍ خاطفة.
من بين الجميع، كان غوستاف وتشاد الوحيدان اللذان يدمّران الكرات بالاعتماد على القوّة البدنيّة الخالصة.
اصطدم ساقها بالكرة، فكبح اندفاعها في الجوّ، ودفعها صعودًا قليلًا، فيما بدأت أنجي بالهبوط.
لكنّ تشاد كان يملك ميزة مخلوقاته الدموية التي خفّفت عنه العبء. ومع ذلك، فقد استهلك طاقةً هائلةً للبقاء في المنافسة.
ومع أنّ الكرات باتت أشدّ صلابة، فإنّه ما دام قادرًا على التحكم في مواضعها، كان تدميرها قبل أن تصيب المدينة أمرًا في متناول يده.
في الجانب الآخر، راحت غلاد تستدعي المئات من المناجل الطافية في الهواء، قبل أن تطلقها بعنفٍ نحو أهدافها.
مرّت ثلاث جولاتٍ أخرى، ولم ينسحب أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلّت إليفورا وأيلدريس قادرين على تدمير الكرات بضربةٍ أو اثنتين، في حين اضطرّ غوستاف وتشاد إلى تسديد عدّة هجماتٍ لتدميرها كليًّا.
كان بإمكان أيلدريس وتشاد مواصلة القتال لجولاتٍ أخرى، لولا مشكلة الطاقة. فقد كان أيلدريس يستهلك مقدارًا هائلًا منها لإبقاء عينيه مفتوحتين، إذ كانت قدرتاهما على تشويه الواقع تكبّدانه ثمنًا باهظًا.
بدا أنّ غوستاف وتشاد قد يكونان أوّل من ينهار، لكنّهما صمدا لخمسة جولاتٍ أخرى.
لقد استهلك كمًّا هائلًا من قدرته على فتح الدوامات وتحريك الكرات، وكان حجم الكرات الضخم يجعل استنزافه للدماء أكثر وطأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، انسحب كلٌّ من فالكو وثلاثة آخرين من طلاب فصل النخبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
