مأزق إندريك
“أترين أنه يجدر بي محادثته؟ لا أدري حتى كيف أبدأ الحديث معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
توقف إندريك على بُعد خطوات من المدخل وتحدث بصوت خفيض:
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
وحين بلغ المدخل، توقف مرة أخرى، ثم استدار قائلًا:
“أترين أنه يجدر بي محادثته؟ لا أدري حتى كيف أبدأ الحديث معه.”
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
سألته الضابطة ماغ: “كيف تشعر نحوه الآن؟ هل ما زلت تمقته؟”
ثم مضى مبتعدًا.
تردد قليلًا قبل أن يجيب: “لا أظن ذلك… لكني أعتقد أنه لا يزال يمقتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّت ماغ رأسها وأردفت: “حسنًا… على عكسك، هو لم يقترف في حقك شيئًا شنيعًا كما فعلتَ أنت به في الماضي. لكنني واثقة أنكما قادران على تجاوز الأمر… يجب أن تذهب إليه وأنت تحمل نية صادقة في الاعتذار.”
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
أطرق إندريك مفكرًا، ثم قال: “حسنًا، سأحاول…” قبل أن يواصل سيره إلى الخارج.
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
وحين بلغ المدخل، توقف مرة أخرى، ثم استدار قائلًا:
أطرق إندريك مفكرًا، ثم قال: “حسنًا، سأحاول…” قبل أن يواصل سيره إلى الخارج.
“شكرًا لك.”
“أخي… أعتذر عن كل تلك السنوات، لقد كان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى قليلًا علامة امتنان، ثم عبر الباب إلى الخارج.
أُلغيت التدريبات لهذا اليوم، وأُعدت الساحة بحيث تصبح مسرحًا لاستعراض القوة.
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
“أترين أنه يجدر بي محادثته؟ لا أدري حتى كيف أبدأ الحديث معه.”
حلّ الأسبوع التالي، وجاء الموعد الذي كان ينتظره جميع المتدربين… اليوم الذي سيعرضون فيه أقوى تقنياتهم القتالية أمام مجموعة من المفتشين الموفدين من كبار المسؤولين في منظمة الـ MBO.
—
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
حلّ الأسبوع التالي، وجاء الموعد الذي كان ينتظره جميع المتدربين… اليوم الذي سيعرضون فيه أقوى تقنياتهم القتالية أمام مجموعة من المفتشين الموفدين من كبار المسؤولين في منظمة الـ MBO.
في وقت لاحق من اليوم، التقى غوستاف وأنجي في أحد المرافق التدريبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
توقف إندريك على بُعد خطوات من المدخل وتحدث بصوت خفيض:
وكانت هناك إمكانية لأن يترقى بعض المتدربين العاديين إلى صفوف الفئة الخاصة إذا أثبتوا أنفسهم بجدارة.
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
أجابها غوستاف بلهجة واثقة: “هلّا حددتِ قصدكِ؟”
“أترين أنه يجدر بي محادثته؟ لا أدري حتى كيف أبدأ الحديث معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
أُلغيت التدريبات لهذا اليوم، وأُعدت الساحة بحيث تصبح مسرحًا لاستعراض القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
توجه غوستاف إلى موقع العرض برفقة إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى قليلًا علامة امتنان، ثم عبر الباب إلى الخارج.
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا أنجي قليلًا وهي تسأل بقلق: “ماذا؟ من؟”
أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ثم تمتم: “هذا لا شأن لكِ… لماذا وافقتُ على لقائكِ أصلًا؟ نحن لسنا على وفاق، تذكرين؟”
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
رنّ صوت داخلي في ذهنه فجأة: (“لأنها حب حياتك، أليس كذلك؟”)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
قطب حاجبيه وضرب جبهته بإحباط: “آه، لا أستطيع صياغة شيء مناسب!”
في وقت لاحق من اليوم، التقى غوستاف وأنجي في أحد المرافق التدريبية.
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
“يا رجل، لقد شاركتُ في إيذائك…”
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
“شخص كان ينبغي أن يكون في عداد الموتى لولا تدخلكِ الساذج.”
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
ثم مضى مبتعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحدث أشبه باختبار، لكنه لم يكن اختبارًا بالمعنى التقليدي، بل مجرد فرصة ليقيّم المسؤولون تطورهم.
هزّت ماغ رأسها وأردفت: “حسنًا… على عكسك، هو لم يقترف في حقك شيئًا شنيعًا كما فعلتَ أنت به في الماضي. لكنني واثقة أنكما قادران على تجاوز الأمر… يجب أن تذهب إليه وأنت تحمل نية صادقة في الاعتذار.”
رمقته أنجي بنظرة قلقة وهو يبتعد.
“أترين أنه يجدر بي محادثته؟ لا أدري حتى كيف أبدأ الحديث معه.”
همست لنفسها: “إندريك… كما توقعت… إنه كابوسي.”
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
“غوستاف لن يخسر أمام إندريك، مهما حدث.”
أطرق إندريك مفكرًا، ثم قال: “حسنًا، سأحاول…” قبل أن يواصل سيره إلى الخارج.
رنّ صوت داخلي في ذهنه فجأة: (“لأنها حب حياتك، أليس كذلك؟”)
—
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
“أخي… أعتذر عن كل تلك السنوات، لقد كان…”
بعد دقائق من التأمل، انتصب جالسًا مجددًا وقال: “أظن أنني وجدتُ الصيغة المناسبة…”
“غوستاف… إنها غلطتي، لم يكن علي أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
“يا رجل، لقد شاركتُ في إيذائك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
قطب حاجبيه وضرب جبهته بإحباط: “آه، لا أستطيع صياغة شيء مناسب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يونغ جو»**
ألقى جسده للخلف على السرير، يحدّق في السقف بعينين مثقلتين بالتفكير.
“أخي… أعتذر عن كل تلك السنوات، لقد كان…”
بعد دقائق من التأمل، انتصب جالسًا مجددًا وقال: “أظن أنني وجدتُ الصيغة المناسبة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شخص كان ينبغي أن يكون في عداد الموتى لولا تدخلكِ الساذج.”
لكن قبل أن ينطق بها، سُمع طرق خفيف على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
نهض ليفتحه، فوجد صندوقًا صغيرًا وُضع أمامه.
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
“شكرًا لك.”
سيتم توفير أي أداة أو عتاد تحتاجه لتنفيذ هذه المهمة بنجاح.
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
يونغ جو»**
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
فجأة، ارتفع الصندوق في الهواء، ثم تحطم بقوة بفعل طاقة غير مرئية!
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
تبعثرت أجزاؤه في أرجاء الغرفة قبل أن ترتطم بالحائط وتسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
زفر إندريك بحدة، ثم بدأ يذرع الغرفة جيئة وذهابًا، غارقًا في دوامة من الأفكار المتشابكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
—
سألته الضابطة ماغ: “كيف تشعر نحوه الآن؟ هل ما زلت تمقته؟”
“شكرًا لك.”
حلّ الأسبوع التالي، وجاء الموعد الذي كان ينتظره جميع المتدربين… اليوم الذي سيعرضون فيه أقوى تقنياتهم القتالية أمام مجموعة من المفتشين الموفدين من كبار المسؤولين في منظمة الـ MBO.
ثم مضى مبتعدًا.
أُلغيت التدريبات لهذا اليوم، وأُعدت الساحة بحيث تصبح مسرحًا لاستعراض القوة.
زفر إندريك بحدة، ثم بدأ يذرع الغرفة جيئة وذهابًا، غارقًا في دوامة من الأفكار المتشابكة.
كان الحدث أشبه باختبار، لكنه لم يكن اختبارًا بالمعنى التقليدي، بل مجرد فرصة ليقيّم المسؤولون تطورهم.
تحمس المتدربون، إذ كانت هذه فرصة نادرة لإثبات مدى تحسنهم.
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى قليلًا علامة امتنان، ثم عبر الباب إلى الخارج.
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
وكانت هناك إمكانية لأن يترقى بعض المتدربين العاديين إلى صفوف الفئة الخاصة إذا أثبتوا أنفسهم بجدارة.
توجه غوستاف إلى موقع العرض برفقة إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا.
“شكرًا لك.”
وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات